نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 40

أمر النور الإلهي 

أمر النور الإلهي 

الفصل 40. أمر النور الإلهي

“كان تشارلي قرصانًا. يمكنك أن تسأله”، أوضح ويليام وأخذ جرعة كبيرة من زجاجته.

 

 

في اللحظة التي دخل فيها تشارلز جمعية المستكشفين، أذهل من المنظر الذي أمامه. كانت القاعة المهجورة عادة مليئة بالناس.

“القبطان تشارلز؟”

 

 

وتم وضع الأرائك وطاولات القهوة بشكل عشوائي. كان الرجال والنساء الذين يرتدون ملابس بحرية مختلفة يتجمعون في مجموعات وملأت القاعة أحاديثهم الحماسية.

 

 

 

ومن بين الحشد، كان هناك بعض الذين لم يكونوا بحارة بشكل واضح. كانوا يحومون حول القباطنة ويهمسون لبعضهم البعض.

“لا أستطيع إلا أن أخبرك أنه مكان فوضوي وغير قانوني حقًا. لا تغامر هناك دون سبب وجيه. أي شخص ليس واثقًا تمامًا من قوته فهو يغازل الموت إذا تجول هناك.” كان صوت تشارلي منخفضًا وخشنًا.

 

 

شق تشارلز طريقه عبر الحشد، وتوجه إلى المنضدة للإبلاغ عن نتائج مهمته. كشفت الثرثرة التي سمعها أن هؤلاء الأفراد المعينين كانوا هنا ليطلبوا من الشركة نشر مهمات نيابة عنهم.

وبعد لحظة من الصمت، طرح السؤال الذي كان يحترق في ذهنه. “يا رفاق، كم تعرفون عن مدينة سوتوم؟”

 

وعادت الأجواء المفعمة بالحيوية. واصل تشارلز الاختلاط بالحفلة وهم يشربون الكحول ويتشاركون الوجبات الخفيفة. وتعززت الرابطة بينهما مع مرور الوقت.

“مرحبًا! تشارلز! هنا!” لوح ويليام متحمسًا بشكل غير عادي بزجاجة مشروب كحولي في الهواء. كان محاطًا بعدد قليل من القباطنة الذين تعرف عليهم تشارلز.

 

 

 

في اللحظة التي وجه فيها تشارلز نظره نحوهم، أطلقت إليزابيث شخيرًا وأدارت رأسها في الاتجاه الآخر. وبمجرد أن اقترب تشارلز من المجموعة، وضع ويليام ذراعه بحماس حول أكتاف تشارلز.

“لا أستطيع إلا أن أخبرك أنه مكان فوضوي وغير قانوني حقًا. لا تغامر هناك دون سبب وجيه. أي شخص ليس واثقًا تمامًا من قوته فهو يغازل الموت إذا تجول هناك.” كان صوت تشارلي منخفضًا وخشنًا.

 

 

“صديقي، تلك السكين من لك رائع!” صاح ويليام.

في اللحظة التي دخل فيها تشارلز جمعية المستكشفين، أذهل من المنظر الذي أمامه. كانت القاعة المهجورة عادة مليئة بالناس.

 

 

تسببت الرائحة الكريهة على ويليام في اضطراب معدة تشارلز. لقد دفع ذراع ويليام بعيدًا وسأل: “هل الأثر قوي؟”

 

 

 

في المرة الأخيرة التي التقيا فيها، كان قد باع قطعتين من الآثار غير المقدرة إلى ويليام. إذا حكمنا من خلال تعابير وجه ويليام، بدا الأمر وكأنه فاز بالمقامرة.

 

 

“إذا عرف هذا الصبي أنك لا تستطيع حتى تذكر اسمه، فمن المحتمل أن يستيقظ من الإحباط. لقد كان هو الذي جرك إلى هنا مع إليزابيث سابقًا. هل يدق هذا الجرس الآن؟”

“مممم. قوي للغاية! لا يمكن أن يتحسن الأمر الاكثر! لقد أعطيت تلك السكين عن طريق الخطأ لعدوي، واحزر ماذا؟ انتهى به الأمر بطريقة ما إلى قتل الجميع على سفينته. هاهاهاها!!!” انفجر ويليام في ضحكة جنونية وانتشرت القشعريرة في العمود الفقري لتشارلز.

بعد أن تجاهلت تشارلز طوال الوقت، تظاهرت إليزابيث فجأة بالسعال وهي تغمس إصبعها السبابة في مشروبها ورسمت بضع ضربات أفقية على الطاولة.

 

 

هل يمكن استخدام الآثار بهذه الطريقة؟

 

 

 

وقف رجل بدين بجانب تشارلز ودفعه بمرفقه. “سمعت أنك خرجت إلى البحر مرة أخرى. هل واجهت أي شيء مثير للاهتمام؟ شاركنا.”

 

 

بحركة سريعة، تحرك سوني لعرقلة طريق انسحاب تشارلز.

يتذكر تشارلز دون وعي تلك اليد العملاقة الخارجة من المياه العميقة. أجاب بابتسامة قسرية: “لا شيء يستحق الذكر. لقد فقدت بعض البحارة، وفشلت في المهمة”.

وقف رجل بدين بجانب تشارلز ودفعه بمرفقه. “سمعت أنك خرجت إلى البحر مرة أخرى. هل واجهت أي شيء مثير للاهتمام؟ شاركنا.”

 

 

“هيا! شارك معنا. ما الفائدة من المجيء إلى هنا إذا كنت لن تتبادل المعلومات؟ من الأفضل أن تقضي الوقت في الكازينو وتحاول الفوز بواحدة كبيرة.”

يتذكر تشارلز دون وعي تلك اليد العملاقة الخارجة من المياه العميقة. أجاب بابتسامة قسرية: “لا شيء يستحق الذكر. لقد فقدت بعض البحارة، وفشلت في المهمة”.

 

 

لم يتمكن تشارلز من مقاومة حجتهم المنطقية. وروى كل ما حدث – الفراشة العملاقة، واليد الضخمة، والجزيرة البلورية الداكنة. عند سماع رواية تشارلز، لم يستطع القادة الآخرون إلا أن يتعجبوا من حظه. إن مواجهة مثل هذه الظروف المروعة وما زلت على قيد الحياة للحديث عنها لم يكن أقل من معجزة.

بحركة سريعة، تحرك سوني لعرقلة طريق انسحاب تشارلز.

 

 

“تنهد … صارخ ليس محظوظًا” ، ذكر الرجل السمين كملاحظة عابرة.

“من هو الصارخ؟” سأل تشارلز.

 

“من هو الصارخ؟” سأل تشارلز.

 

 

 

“إذا عرف هذا الصبي أنك لا تستطيع حتى تذكر اسمه، فمن المحتمل أن يستيقظ من الإحباط. لقد كان هو الذي جرك إلى هنا مع إليزابيث سابقًا. هل يدق هذا الجرس الآن؟”

 

 

 

تم تذكير تشارلز على الفور بـ رجل قوي البنية ذو شخصية مرحة. انقبض تلاميذه وهو يتساءل: “هل مات؟”

“كان تشارلي قرصانًا. يمكنك أن تسأله”، أوضح ويليام وأخذ جرعة كبيرة من زجاجته.

 

التقط تشارلز كعكة مستديرة من الطاولة وأخذ قضمة منها. الكعكة الناعمة مع الكريمة الحليبية الحلوة ذات المذاق اللذيذ بشكل مدهش. منذ وصوله إلى هذا العالم، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتذوق فيها طعامًا شهيًا رائعًا كهذا.

أومأ الرجل السمين برأسه عندما أمسك بفاكهة زرقاء. أخذ قضمة منه قبل أن يتابع: “أليس الموت حدثًا معتادًا؟ في الواقع، الأمر ليس سيئًا للغاية هذا الشهر. لقد فقدنا سبعة فقط.”

في اللحظة التي وجه فيها تشارلز نظره نحوهم، أطلقت إليزابيث شخيرًا وأدارت رأسها في الاتجاه الآخر. وبمجرد أن اقترب تشارلز من المجموعة، وضع ويليام ذراعه بحماس حول أكتاف تشارلز.

 

توهج المثلث الأبيض على جبهة سوني وخرجت مادة هلامية شبه شفافة من تحت ردائه لتغلف تشارلز بسرعة.

تفحص تشارلز التعبير على وجوه الجميع لكنه لم يستطع. كشف أي أثر للحزن. كانا يتحدثان كما لو أن شيئًا لم يحدث.

ومن بين الحشد، كان هناك بعض الذين لم يكونوا بحارة بشكل واضح. كانوا يحومون حول القباطنة ويهمسون لبعضهم البعض.

 

 

إن إدراك أن كل موت يمكن أن يبدد الضباب فوق جزء من البحر غارق في أعماق تشارلز.

 

 

“أنت؟”

وبعد لحظة من الصمت، طرح السؤال الذي كان يحترق في ذهنه. “يا رفاق، كم تعرفون عن مدينة سوتوم؟”

تم تذكير تشارلز على الفور بـ رجل قوي البنية ذو شخصية مرحة. انقبض تلاميذه وهو يتساءل: “هل مات؟”

 

أدرك تشارلز أن إليزابيث استخدمت العلامات البحرية لتهجئة “خطر، ابتعد”، واستيقظ حارسه على الفور.

ولهذا السبب جاء إلى الجمعية اليوم. لقد سمع عن سوتوم بالاسم لكنه كان بحاجة إلى مزيد من المعلومات عن تلك المدينة.

“شكرًا لك.” نظر تشارلز إلى تشارلي والامتنان في عينيه. لا يعرف الشخص العادي مثل هذه المعلومات، وكانت هذه بادرة حسن نية من جانب تشارلي الذي كان على استعداد لمشاركتها معه.

 

 

في اللحظة التي سقطت فيها كلماته، تحولت أنظار الجميع إلى رجل في منتصف العمر يجلس في الزاوية. كان لديه تعبير كئيب وأنف معقوف.

“إذا عرف هذا الصبي أنك لا تستطيع حتى تذكر اسمه، فمن المحتمل أن يستيقظ من الإحباط. لقد كان هو الذي جرك إلى هنا مع إليزابيث سابقًا. هل يدق هذا الجرس الآن؟”

 

“من هو الصارخ؟” سأل تشارلز.

“كان تشارلي قرصانًا. يمكنك أن تسأله”، أوضح ويليام وأخذ جرعة كبيرة من زجاجته.

“مرحبًا! تشارلز! هنا!” لوح ويليام متحمسًا بشكل غير عادي بزجاجة مشروب كحولي في الهواء. كان محاطًا بعدد قليل من القباطنة الذين تعرف عليهم تشارلز.

 

 

“لا أستطيع إلا أن أخبرك أنه مكان فوضوي وغير قانوني حقًا. لا تغامر هناك دون سبب وجيه. أي شخص ليس واثقًا تمامًا من قوته فهو يغازل الموت إذا تجول هناك.” كان صوت تشارلي منخفضًا وخشنًا.

 

 

التقط تشارلز كعكة مستديرة من الطاولة وأخذ قضمة منها. الكعكة الناعمة مع الكريمة الحليبية الحلوة ذات المذاق اللذيذ بشكل مدهش. منذ وصوله إلى هذا العالم، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتذوق فيها طعامًا شهيًا رائعًا كهذا.

“إذاً، هل سمعت من قبل عن بيع ضوء الشمس هناك؟”

 

 

أدرك تشارلز أن إليزابيث استخدمت العلامات البحرية لتهجئة “خطر، ابتعد”، واستيقظ حارسه على الفور.

عند سماع سؤال تشارلز، هز تشارلي رأسه.

 

 

 

“لم تسمع؟” ارتجف صوت تشارلز عندما بدأ القلق يتراكم في قلبه.

 

 

“من هو الصارخ؟” سأل تشارلز.

“لست متأكدًا. ربما يوجد، وربما لا يوجد. في سوتوم، طالما أن السعر مناسب، يمكنهم الحصول على أي شيء لك. عندما تكون في سوتوم، اذهب إلى حانة أنكور واطلب النادل “ط. أخبرها أن كلب البحر هو الذي أرسلك. إنها صديقتي.”

 

 

 

“شكرًا لك.” نظر تشارلز إلى تشارلي والامتنان في عينيه. لا يعرف الشخص العادي مثل هذه المعلومات، وكانت هذه بادرة حسن نية من جانب تشارلي الذي كان على استعداد لمشاركتها معه.

“سمعت أن السيد تشارلز يبحث عن أرض النور. لماذا لم أرك عند باب خدمات الكنيسة ؟”

 

 

قام الرجل السمين بجوار تشارلز بدفعه بمرفقه. انحنى وهمس: “إنه يرى فيك إمكانات. شخص واجه إلوهية وعاد حيًا، أليس كذلك؟ مستقبلك مشرق.”

 

 

في المرة الأخيرة التي التقيا فيها، كان قد باع قطعتين من الآثار غير المقدرة إلى ويليام. إذا حكمنا من خلال تعابير وجه ويليام، بدا الأمر وكأنه فاز بالمقامرة.

أطلق تشارلز ضحكة مكتومة جافة. لا يمكن لأحد أن يتنبأ بمصيره، خاصة في مكان بائس مثل هذا. ولا يمكن لأحد حتى ضمان بقائه على قيد الحياة، ناهيك عن بقاء الآخرين. لقد كان مجرد رجل عادي يخاطر بحياته من أجل البقاء.

 

 

 

وعادت الأجواء المفعمة بالحيوية. واصل تشارلز الاختلاط بالحفلة وهم يشربون الكحول ويتشاركون الوجبات الخفيفة. وتعززت الرابطة بينهما مع مرور الوقت.

 

 

 

التقط تشارلز كعكة مستديرة من الطاولة وأخذ قضمة منها. الكعكة الناعمة مع الكريمة الحليبية الحلوة ذات المذاق اللذيذ بشكل مدهش. منذ وصوله إلى هذا العالم، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتذوق فيها طعامًا شهيًا رائعًا كهذا.

“تنهد … صارخ ليس محظوظًا” ، ذكر الرجل السمين كملاحظة عابرة.

 

لم يعد تشارلز يهتم بتزييف الجبهة بعد الآن ووقف على الفور، على أمل المغادرة.

عندما أنهى كعكته وكان يفكر في العودة لهذا اليوم، اقترب منه شاب ذو مظهر عادي.

 

 

في اللحظة التي وجه فيها تشارلز نظره نحوهم، أطلقت إليزابيث شخيرًا وأدارت رأسها في الاتجاه الآخر. وبمجرد أن اقترب تشارلز من المجموعة، وضع ويليام ذراعه بحماس حول أكتاف تشارلز.

“القبطان تشارلز؟”

شق تشارلز طريقه عبر الحشد، وتوجه إلى المنضدة للإبلاغ عن نتائج مهمته. كشفت الثرثرة التي سمعها أن هؤلاء الأفراد المعينين كانوا هنا ليطلبوا من الشركة نشر مهمات نيابة عنهم.

 

وبعد لحظة من الصمت، طرح السؤال الذي كان يحترق في ذهنه. “يا رفاق، كم تعرفون عن مدينة سوتوم؟”

استدار تشارلز وتفقد الوافد الجديد. كان يرتدي رداءً أحمر طويلًا، وكانت جبهته تحمل مثلثًا أبيض لامعًا. كانت ملابسه تناقضًا صارخًا مع القادة الآخرين الحاضرين.

“مرحبًا! تشارلز! هنا!” لوح ويليام متحمسًا بشكل غير عادي بزجاجة مشروب كحولي في الهواء. كان محاطًا بعدد قليل من القباطنة الذين تعرف عليهم تشارلز.

 

 

“أنت؟”

 

 

 

“اسمي سوني. أنا أيضًا مستكشف، مثلك.”

 

 

 

بعد أن تجاهلت تشارلز طوال الوقت، تظاهرت إليزابيث فجأة بالسعال وهي تغمس إصبعها السبابة في مشروبها ورسمت بضع ضربات أفقية على الطاولة.

 

 

 

أدرك تشارلز أن إليزابيث استخدمت العلامات البحرية لتهجئة “خطر، ابتعد”، واستيقظ حارسه على الفور.

 

 

 

“سمعت أن السيد تشارلز يبحث عن أرض النور. لماذا لم أرك عند باب خدمات الكنيسة ؟”

 

 

بحركة سريعة، تحرك سوني لعرقلة طريق انسحاب تشارلز.

أمر النور الإلهي؟

“اسمي سوني. أنا أيضًا مستكشف، مثلك.”

 

 

لم يعد تشارلز يهتم بتزييف الجبهة بعد الآن ووقف على الفور، على أمل المغادرة.

 

 

 

بحركة سريعة، تحرك سوني لعرقلة طريق انسحاب تشارلز.

في اللحظة التي دخل فيها تشارلز جمعية المستكشفين، أذهل من المنظر الذي أمامه. كانت القاعة المهجورة عادة مليئة بالناس.

 

“معذرة، أنا لا أنتمي إلى كنيستك. من فضلك ابتعد.”

“سيد تشارلز، هل أنت أحد المتطرفين الذين يؤمنون بالعقيدة الجديدة؟ في الواقع هذا خطأ. لقد أخطأتم يا رفاق في تفسير كلمات إله الشمس. الحقيقة الوحيدة تكمن في العقيدة القديمة. أرض النور ليست سوى مغالطة، لا يمكن العثور عليه. يجب أن نصلي بإخلاص ونقيم طقوسًا متكررة حتى يعود إله الشمس. ”

عندما أنهى كعكته وكان يفكر في العودة لهذا اليوم، اقترب منه شاب ذو مظهر عادي.

 

في اللحظة التي سقطت فيها كلماته، تحولت أنظار الجميع إلى رجل في منتصف العمر يجلس في الزاوية. كان لديه تعبير كئيب وأنف معقوف.

عند سماع خطاب سوني المثير للسخرية، لم يعرف تشارلز كيفية التواصل معه. لم يكن لديه أي فكرة من أين حصل هؤلاء المؤمنون على نصهم الديني، لكنه كان متأكدًا تمامًا من أنه بالتأكيد لن يكون من كرة الغاز المشتعلة في السماء.

ظهرت نظرة المفاجأة على وجه سوني. “إذا لم تكن مؤمنًا بأمر النور الإلهي، فلماذا تبحث عن أرض النور؟”

 

 

“معذرة، أنا لا أنتمي إلى كنيستك. من فضلك ابتعد.”

“مرحبًا! تشارلز! هنا!” لوح ويليام متحمسًا بشكل غير عادي بزجاجة مشروب كحولي في الهواء. كان محاطًا بعدد قليل من القباطنة الذين تعرف عليهم تشارلز.

 

 

ظهرت نظرة المفاجأة على وجه سوني. “إذا لم تكن مؤمنًا بأمر النور الإلهي، فلماذا تبحث عن أرض النور؟”

هل يمكن استخدام الآثار بهذه الطريقة؟

 

 

“لم أعد أسعى إليها. إلى اللقاء.” بعد أن ألقى تشارلز كلماته الأخيرة، تجاوز سوني واتجه نحو المخرج.

“أنت؟”

 

“لم أعد أسعى إليها. إلى اللقاء.” بعد أن ألقى تشارلز كلماته الأخيرة، تجاوز سوني واتجه نحو المخرج.

توهج المثلث الأبيض على جبهة سوني وخرجت مادة هلامية شبه شفافة من تحت ردائه لتغلف تشارلز بسرعة.

 

 

“لم تسمع؟” ارتجف صوت تشارلز عندما بدأ القلق يتراكم في قلبه.

“ما رأيك أن نأخذ هذه المناقشة في مكان آخر؟” ؟” سأل سوني. أصبح وجه تشارلز متصلبًا وفي لحظة، كان مسدسه يشير إلى رأس سوني.

أومأ الرجل السمين برأسه عندما أمسك بفاكهة زرقاء. أخذ قضمة منه قبل أن يتابع: “أليس الموت حدثًا معتادًا؟ في الواقع، الأمر ليس سيئًا للغاية هذا الشهر. لقد فقدنا سبعة فقط.”

 

 

 

 

#Stephan

“لا أستطيع إلا أن أخبرك أنه مكان فوضوي وغير قانوني حقًا. لا تغامر هناك دون سبب وجيه. أي شخص ليس واثقًا تمامًا من قوته فهو يغازل الموت إذا تجول هناك.” كان صوت تشارلي منخفضًا وخشنًا.

قام الرجل السمين بجوار تشارلز بدفعه بمرفقه. انحنى وهمس: “إنه يرى فيك إمكانات. شخص واجه إلوهية وعاد حيًا، أليس كذلك؟ مستقبلك مشرق.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط