فصل المؤلف: ليتش يلتقي ماكوتو
فصل المؤلف: ليتش يلتقي ماكوتو
كان وجهه كما هو، لا خوف فيه ولا قلق.
——–
——–
الحواجز التي صنعتها لم تساعد ولو قليلاً.
الآن بعد أن أفكر في الأمر، كم مضى من الوقت؟
من الواضح أن الغابة الوحش كانت ستعطيه بعض الكتب، وكان هذا في حد ذاته سوء فهم.
لقد اعتدت أن أكون هيومان ذات مرة، وكان الوقت المطلوب للتناسخ ككائن ليتش طويلًا جدًا، وأنا…. دعونا نرى… ربما كنت غامضًا في شرحي بشأن بعض الأشياء، يرجى عدم الالتفات إليه.
لم أستطع الرد على هجومه.
إن الارتباطات والتفضيلات والذكريات الخاصة بوقتي كهيومان قد اختفت منذ فترة طويلة، وتلاشت منذ ذلك الحين بمرور الوقت.
من أنت؟
لا أمانع هذه الخسائر ولا أخشاها.
لكني لا أشعر منه بأي خوف أو قلق.
كان هذا هو الثمن الذي يجب أن أدفعه لفترة أطول من الهيومان العادي، لقد قبلته قبل أن أتجسد من جديد.
ولم تكن هذه هي النتيجة المرجوة، وبالتالي تم رفضها بسرعة.
ما أبحث عنه، من خلال سنوات بحثي، هو القبيلة العليا من الهيومان، الأشخاص القادرون على الانتقال من عالم إلى آخر دون رعاية، غراونت.
الكراهية التي تراكمت منذ أن أصبحت ليتش تؤثر أيضًا على العقل.
لقد كنت أبحث عن هذه الكائنات منذ وقت طويل، ولكن الآن بعد أن فكرت في ذلك، كان الأمر احمق للغاية، لأن وجود هذه الكائنات لغزا.
لم أعد أهتم بعد الآن، وهؤلاء الأشخاص هنا جميعًا قادرون على إعطائي يأسًا أكبر بكثير من أي شيء مررت به من قبل.
علاوة على ذلك، فإن أهل الكنيسة، الذين تقودهم الإلهة، يتدخلون دائمًا في بحثي.
ولكن هذا الصبي مختلف.
لقد عاملوني على أنني مهرطق (خارج) وحاولوا قتلي عدة مرات الآن.
يمكنني التحكم في الأمر إلى حد ما الآن، ولكن قبل ذلك، كانت لدي دائمًا هذه الدوافع التي تدفعني إلى الحاجة إلى قتل الناس.
ومع ذلك، لأنهم كانوا يحاولون جاهدين إبقاء هذا الأمر سرًا، أصبحت مقتنعًا بأن وجود جراونت كان حقيقة.
…؟
“لا أستطيع أن أتذكر كيف كنت أبدو عندما كنت هيومان، ولكنني أريد أن أراك مرة أخرى. لم أستمع إلى أحد، وأخبرت نفسي أن الأمر مثير، وخرجت“. (ليتش)
…لقد حصلت أخيرًا على إجابة سعيي وراء جرونت.
…؟
حسنًا، أعتقد أن هذا سيكون أمرًا طبيعيًا.
ماذا؟
جثمت وأنا أضغط على “يدي” اليمنى على “صدري النابض” بينما “أتنفس” بشدة.
من أنت؟
كمية السحر التي أحصل عليها من كل حلقة هائلة.
أوه.
“أوه، هذا هو النموذج الخاص بك؟” (توموي)
نعم، الآن أتذكر أنك أفضل صديق لي.
أنا متأكد تمامًا من مرور ثانية واحدة فقط في الوقت الفعلي أيضًا.
رجل مهووس بإمكانية وجود عالم آخر.
أتساءل هل هذا بسبب العقد؟
على الرغم من أنه كان من السخافة التفكير في أشياء كهذه، إلا أن صديقي هذا مختلف. لقد كان يصرخ دائمًا ويتحدث عن ذلك.
——–
لقد كان رجلاً يتمتع بشخصية ودودة، وكان متحمسًا جدًا لأبحاثه، وكان رجلًا مختلفًا تمامًا عني.
تقع قرية غابة الوحش هذه في البرية، وتسمى هذه المنطقة أيضًا نهاية العالم. إنه ليس المكان الذي يجب أن يكون فيه الصبي في مثل عمره.
أريد رؤيته مرة أخرى.
…؟
سأحتفظ بذكراه في قلبي إلى الأبد.
———–
بالنسبة لي، التي تذبل ذاكرتي مع مرور الوقت، من الضروري الآن أن أحتفظ بدفتر لأتذكر فيه كل الأسماء من حياتي. ويجب أن تبقى هذه الذكرى دائما في قلبي.
ما أبحث عنه، من خلال سنوات بحثي، هو القبيلة العليا من الهيومان، الأشخاص القادرون على الانتقال من عالم إلى آخر دون رعاية، غراونت.
وإلا فلن أكون مختلفًا عن الزومبي الطائش.
كانت هذه المرأة ترتدي ملابس غير عادية للغاية، ولكن بخلاف قوتها، لم يكن لدي أي اهتمام آخر بها.
يجب أن أكون حذرا وألا أفقد عقلي.
أنا في حيرة من أمري تجاه هذا الصبي.
لا يزال بإمكاني مواصلة بحثي وتحقيقي، حتى في هذه الحالة.
أخبرتني سيدة تدعى توموي، والتي التقيت بها للمرة الأولى.
لكن بدون هدفي، كل ذلك سيكون بلا معنى.
لقد جمعت كل القوة السحرية والجنون بداخلي، وكل المشاعر السلبية التي كانت في الهواء الآن في تعويذة واحدة وأطلقتها عليه. هذه التقنية لم تخذلني أبدًا ولم أهزم منذ أن ابتكرت هذه التقنية.
ولأنني لم أنس حياتي، والسبب الذي أعيش فيه، فإنني ما زلت أسعى إلى الحق.
وطالما أنني لا أستسلم.
إن تناسخي كليتش يمنحني الخلود.
ولم تكن هذه هي النتيجة المرجوة، وبالتالي تم رفضها بسرعة.
لقد حررني من ذلك الذي سيقتل كل الأشياء، حتى الآلهة، الزمن.
حول المكان الذي أنا فيه.
لكن الأمر لا يخلو من عيوبه.
لم أستطع أن أصدق ذلك.
لقد بحثت في الأمر، ويتغذى اليتش على الكراهية التي كان يحملها عندما كان على قيد الحياة، وبالتالي يبدأ في نسيان ذكرياته. هذا أمر مؤكد، ومن الواضح أنه سيحدث لكل ليتش.
لكن بدون هدفي، كل ذلك سيكون بلا معنى.
أردت المزيد من الوقت لإكمال بحثي، وهكذا أصبحت ليتش.
مع هذه التعويذة، سوف يصبح رايدو الآن دمية ستواجه نفس الكابوس مرارًا وتكرارًا. سوف يتوقف عن الحركة ويصبح هامدًا تمامًا.
لم يكن لدي كراهية منذ أن كنت على قيد الحياة.
لقد قررت.
لذلك اعتقدت أنني لن أتأثر.
أمسكت صدري بيدي اليمنى، وشعرت بنبض القلب مرة أخرى.
لكنني كنت مخطئا، لا توجد استثناءات.
يمكنني التحكم في الأمر إلى حد ما الآن، ولكن قبل ذلك، كانت لدي دائمًا هذه الدوافع التي تدفعني إلى الحاجة إلى قتل الناس.
الكراهية التي تراكمت منذ أن أصبحت ليتش تؤثر أيضًا على العقل.
رؤسائي الذين لا أعرف معرفتهم وقوتهم، وقوة سيدي التي لا نهاية لها.
بمجرد أن تدرك الكراهية، لن يكون هناك مفر أو تحرر منها.
لكني لا أشعر منه بأي خوف أو قلق.
لقد فهمت منذ ذلك الحين لماذا كان هذا الأسلوب محظورًا، ولماذا حظروه.
سأتبعهم بشكل أعمى في الوقت الحالي.
بمرور الوقت، على الرغم من أنني لم أكن أشعر بالغيرة تجاه الأحياء في البداية، إلا أنني بدأت في النهاية أرغب في الدفء والضوء الموجود في أعينهم. كنت أعلم أن هذه هي الغيرة القسرية التي خلقها التناسخ.
كانت أشياء كثيرة مجنونة تحدث في وقت واحد، لذلك تخليت عن عقلي في منتصف الطريق.
لقد كان هذا دافعاً سخيفاً.
كانت كمية لا تصدق من القوة السحرية تتدفق الآن عبر جسدي. المقارنة بين قوتي الآن والقوة التي كانت لدي من قبل هي مثل الليل والنهار.
يمكنني التحكم في الأمر إلى حد ما الآن، ولكن قبل ذلك، كانت لدي دائمًا هذه الدوافع التي تدفعني إلى الحاجة إلى قتل الناس.
…أقيمت وليمة في القرية.
لكن في النهاية، أدركت أنه ليس لدي أي سبب لتحمل هذا الألم وتركه يحدث.
على الرغم من أنه كان من السخافة التفكير في أشياء كهذه، إلا أن صديقي هذا مختلف. لقد كان يصرخ دائمًا ويتحدث عن ذلك.
لقد أحسبت للتو أن الوفيات كانت مؤسفة لمواجهتي.
مثل كل مرة من قبل، إجراء مثالي.
“أتساءل لماذا، مازلت أتذكر الماضي، أنا الذي كنت أركز اهتمامي على الأخلاق في بحثي.” (ليتش)
“ماذا؟!!” (توموي)
الكلمات التي قلتها لسبب ما شعرت بالدفء.
ليس من السيء تجربة الأشياء التي تفعلها بأعدائك من حين لآخر.
شعرت هذه كما لو أنها لم تكن كلماتي الخاصة.
بالطبع، لا بد لي من الوقوف.
حسنًا، أعتقد أن هذا سيكون أمرًا طبيعيًا.
جثمت وأنا أضغط على “يدي” اليمنى على “صدري النابض” بينما “أتنفس” بشدة.
كما يجب أن أستخدم السحر حتى يخرج صوتي من جسدي.
أعتقد أنها شيطانة متنكرة بزي هيومان.
ومع ذلك، فهذا شيء لم أشعر به منذ سنوات.
لقد شعرت بقوة ماكوتو في لحظة واحدة فقط، كل القوة التي يمتلكها والتي لم أشعر بها من قبل.
أحاول أن أفكر في السبب.
بعد انتهاء محادثتهم، نظروا إلي وعندما رأوا أنني مستيقظ، بدأنا في مناقشة الأمور.
أعتقد أنه هو.
بعد ذلك، أطلق رايدو تعويذة بلغة سحرية لم أسمع بها من قبل، وألقيها بشكل أسرع مني بكثير.
عندما وصلت إلى قرية غابة الوحش، رأيت قدرتهم السرية التي تسمى عقاب الشجرة.
لكن الأمر لا يخلو من عيوبه.
حصلت على عينة وأحضرتها لبحثي.
ليس من السيء تجربة الأشياء التي تفعلها بأعدائك من حين لآخر.
مكثت في هذه القرية أبحث عن هذه القدرة لأكثر من عشر سنوات.
لقد فحصت كل مكان في جسدي، شعرت بالدفء.
القدرة على تحويل الكائنات الحية إلى أشجار في فترة زمنية قصيرة. يحدث هذا من خلال رد فعل مع روح الهدف.
بعد انتهاء محادثتهم، نظروا إلي وعندما رأوا أنني مستيقظ، بدأنا في مناقشة الأمور.
إنها قدرة قوية وفريدة من نوعها للغاية.
شعرت بالإثارة والتشويق من الدم الذي كان يتدفق في عروقي.
لقد بحثت في الأمر، وشعرت بقلبي يرقص كما فعلت، ولكن مع مرور الوقت، اكتشفت أن هذا لا علاقة له بالجراونت ولن يؤدي إلى تقدم بحثي بشأنهم.
يتم إجراء جميع الأبحاث والدراسات حتى تحصل على إلهام من نوع ما يتيح لك اختراق عنق الزجاجة.
الوقت الذي قضيته هنا كان عبثا.
“رائع!” (ماكوتو)
ولكن بينما كنت أستعد للمغادرة، التقيت بصبي في القرية.
“ما الأمر واكا؟ هذه هي المرة الثالثة التي تقوم فيها بذلك، لم يعد الأمر مؤلمًا، وبالتالي أصبح تحقيقه أسهل. “(توموي)
كان مع امرأة.
لقد فهمت أخيرًا ما حدث لجسدي.
كانت هذه المرأة ترتدي ملابس غير عادية للغاية، ولكن بخلاف قوتها، لم يكن لدي أي اهتمام آخر بها.
يبدو أنها وقعت عقدًا حاكمًا مع ماكوتو، وهي الآن من أتباعه.
أعتقد أنها شيطانة متنكرة بزي هيومان.
هذا الشعور في صدري…أكيد هو…؟
ولكن هذا الصبي مختلف.
نبذة عن غابة الوحش.
هذا الصبي هو شخص.
جاء ضوء مكثف من الاتجاه الذي كانت تنظر إليه.
شعرت بشيء مختلف عنه، مختلف عن أي هيومان آخر رأيته من قبل.
موضوع بحثي التالي سيكون ذلك الصبي.
تقع قرية غابة الوحش هذه في البرية، وتسمى هذه المنطقة أيضًا نهاية العالم. إنه ليس المكان الذي يجب أن يكون فيه الصبي في مثل عمره.
كنت في غرفة مع رايدو والمرأة ذات الشعر الأسود ميو.
لكني لا أشعر منه بأي خوف أو قلق.
أحاول أن أفكر في السبب.
هذا الصبي غير طبيعي.
كانت هناك أيضًا امرأة أخرى ذات شعر أزرق هنا.
ربما يكون دليلاً لمطاردتي الطويلة للجراونت.
وحتى بدون هذا الإلهام، فإن كل العمل والجهد سيؤدي في النهاية إلى شيء ما.
أعلم أن ما قد يبدو لي كباحث غريبًا أو غير منطقي، لكني أعتقد أن هذا الشعور يسمى الحدس.
لقد استعدت الحياة المبهرة التي رميتها بعيدًا.
لقد قررت.
لم يكن لدى رايدو أي أسلحة في الوليمة.
موضوع بحثي التالي سيكون ذلك الصبي.
هل هذا هجوم للعدو؟ أو أي شيء آخر…
إن احتمال حصولي على الإجابة منخفض للغاية، ولكن حتى لو كان هذا مضيعة للوقت، فلا بأس.
يتم إجراء جميع الأبحاث والدراسات حتى تحصل على إلهام من نوع ما يتيح لك اختراق عنق الزجاجة.
لقد كان مثل شلال لا نهاية له، واستمر إلى الأبد.
أنا فقط بحاجة إلى المضي قدمًا في هذا بثبات وببطء.
استغرق الأمر منه ثانية ليضربني.
وحتى بدون هذا الإلهام، فإن كل العمل والجهد سيؤدي في النهاية إلى شيء ما.
من أنت؟
يومًا ما سأصل إلى هدفي في أن أصبح غراونت.
يجب أن أكون حذرا وألا أفقد عقلي.
حسنًا… طالما بقيت كما أنا الآن.
أحاول أن أتذكر ما حدث، لكن مهما حدث لا أستطيع أن أتقبله.
وطالما أنني لا أستسلم.
لقد فهمت أخيرًا قيمة الجسد المادي. صحيح كما يقولون، لن تعرف قيمة الشيء إلا بعد أن تفقده.
سأجد طريقة. ليس هناك عجلة من أمري، لدي كل الخلود للعثور على الجواب.
لقد كنت أبحث عن هذه الكائنات منذ وقت طويل، ولكن الآن بعد أن فكرت في ذلك، كان الأمر احمق للغاية، لأن وجود هذه الكائنات لغزا.
******
أعلم أن ما قد يبدو لي كباحث غريبًا أو غير منطقي، لكني أعتقد أن هذا الشعور يسمى الحدس.
…أقيمت وليمة في القرية.
أحاول أن أفكر في السبب.
لقد قمت بهجوم مفاجئ على الصبي رايدو، وانتهزت هذه الفرصة لاختطافه.
أنا مقتنع الآن.
لم يكن لدى رايدو أي أسلحة في الوليمة.
“ماذا؟!!” (توموي)
لقد اختطفت أولاً غابة الوحش الذي كان شيطانًا مقنعًا، وامتصت كل طاقة الحياة واستخدمته لينتظر بهدوء الفرصة حيث كان رايدو في أضعف حالاته. لقد استخدمت هذا الشيطان أيضًا لتضخيم سحري.
نعم، الآن أتذكر أنك أفضل صديق لي.
لسبب ما، كانت المرأة ذات الرداء الأسود غائبة عن الوليمة، لكن هذا سيكون في صالحي.
أنا، الذي انتقل من هيومان إلى ليتش، ثم من ليتش إلى هيومان.
رايدو، بعد هجومي المفاجئ، كان الآن يحمل غابة الاشجار خلف ظهره.
تقع قرية غابة الوحش هذه في البرية، وتسمى هذه المنطقة أيضًا نهاية العالم. إنه ليس المكان الذي يجب أن يكون فيه الصبي في مثل عمره.
الوضع الذي نشأ جعل المعركة سهلة بالنسبة لي… أو كان ينبغي أن يكون كذلك.
القتال.
رايدو الذي رآني، الشخص الذي شن الهجوم المفاجئ، كان هادئاً.
أنا، الذي انتقل من هيومان إلى ليتش، ثم من ليتش إلى هيومان.
كان وجهه كما هو، لا خوف فيه ولا قلق.
لقد كنت أبحث عن هذه الكائنات منذ وقت طويل، ولكن الآن بعد أن فكرت في ذلك، كان الأمر احمق للغاية، لأن وجود هذه الكائنات لغزا.
بدأت أتحدث مع رايدو وأخبرته باسمي عندما سألني. لقد كان شخصًا ودودًا للغاية.
رجل مهووس بإمكانية وجود عالم آخر.
لقد جمعت كل القوة السحرية والجنون بداخلي، وكل المشاعر السلبية التي كانت في الهواء الآن في تعويذة واحدة وأطلقتها عليه. هذه التقنية لم تخذلني أبدًا ولم أهزم منذ أن ابتكرت هذه التقنية.
لسبب ما، كانت المرأة ذات الرداء الأسود غائبة عن الوليمة، لكن هذا سيكون في صالحي.
تقدمت استراتيجيتي إلى مراحلها النهائية.
لقد اعتدت أن أكون هيومان ذات مرة، وكان الوقت المطلوب للتناسخ ككائن ليتش طويلًا جدًا، وأنا…. دعونا نرى… ربما كنت غامضًا في شرحي بشأن بعض الأشياء، يرجى عدم الالتفات إليه.
مع هذه التعويذة، سوف يصبح رايدو الآن دمية ستواجه نفس الكابوس مرارًا وتكرارًا. سوف يتوقف عن الحركة ويصبح هامدًا تمامًا.
لقد كان رجلاً يتمتع بشخصية ودودة، وكان متحمسًا جدًا لأبحاثه، وكان رجلًا مختلفًا تمامًا عني.
سوف آخذه وأعيده إلى مختبري لدراسته.
لم تتوقف تعويذة رايدو عند أسلوبي، بل ذهبت إلى أبعد من ذلك.
مثل كل مرة من قبل، إجراء مثالي.
لقد فهمت أخيرًا ما حدث لجسدي.
ومع ذلك، لماذا أنا الشخص الذي على الأرض؟
بمرور الوقت، على الرغم من أنني لم أكن أشعر بالغيرة تجاه الأحياء في البداية، إلا أنني بدأت في النهاية أرغب في الدفء والضوء الموجود في أعينهم. كنت أعلم أن هذه هي الغيرة القسرية التي خلقها التناسخ.
أحاول أن أتذكر ما حدث، لكن مهما حدث لا أستطيع أن أتقبله.
رن صوت النساء في «طبلة أذني».
تم التغلب على تقنيتي بشيء ما.
لقد قررت.
بعد ذلك، أطلق رايدو تعويذة بلغة سحرية لم أسمع بها من قبل، وألقيها بشكل أسرع مني بكثير.
ومع ذلك، فهذا شيء لم أشعر به منذ سنوات.
لقد صنع سحرًا لم أره من قبل.
فقدت الوعي وعندما استيقظت وجدتني في غرفة غريبة.
كان مثل الأسنان السوداء. لقد طغت تماما على تقنيتي.
…أقيمت وليمة في القرية.
لغة لم أسمع بها من قبل، سحر لم أره من قبل.
تقع قرية غابة الوحش هذه في البرية، وتسمى هذه المنطقة أيضًا نهاية العالم. إنه ليس المكان الذي يجب أن يكون فيه الصبي في مثل عمره.
أنا في حيرة من أمري تجاه هذا الصبي.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
لم أستطع الرد على هجومه.
لم تتوقف تعويذة رايدو عند أسلوبي، بل ذهبت إلى أبعد من ذلك.
بعد ذلك، أطلق رايدو تعويذة بلغة سحرية لم أسمع بها من قبل، وألقيها بشكل أسرع مني بكثير.
بدأ يقترب مني ويهاجمني.
مرت موجة من القوة السحرية عبر الغرفة واستمرت.
الحواجز التي صنعتها لم تساعد ولو قليلاً.
في البداية اعتقدت أنها تمزح، لكن هذا كان صحيحا.
وفي النهاية، خسرت تمامًا.
أعتقد أنها شيطانة متنكرة بزي هيومان.
استغرق الأمر منه ثانية ليضربني.
لكن بدون هدفي، كل ذلك سيكون بلا معنى.
أنا متأكد تمامًا من مرور ثانية واحدة فقط في الوقت الفعلي أيضًا.
ولكن هذا الصبي مختلف.
فقدت الوعي وعندما استيقظت وجدتني في غرفة غريبة.
مع هذه التعويذة، سوف يصبح رايدو الآن دمية ستواجه نفس الكابوس مرارًا وتكرارًا. سوف يتوقف عن الحركة ويصبح هامدًا تمامًا.
كنت في غرفة مع رايدو والمرأة ذات الشعر الأسود ميو.
يمكنني لاحقًا فحص جسدي أي عدد من المرات.
كانت هناك أيضًا امرأة أخرى ذات شعر أزرق هنا.
شعرت بالإثارة والتشويق من الدم الذي كان يتدفق في عروقي.
كلاهما كانا يرتديان ملابس غريبة ويبدو أنهما من مرؤوسي رايدو.
لم أستطع أن أصدق ذلك.
بعد انتهاء محادثتهم، نظروا إلي وعندما رأوا أنني مستيقظ، بدأنا في مناقشة الأمور.
لقد قررت.
نبذة عن غابة الوحش.
فصل المؤلف: ليتش يلتقي ماكوتو
القتال.
استغرق الأمر منه ثانية ليضربني.
حول المكان الذي أنا فيه.
كنت سأكون في عقد كطعام.
قال الصبي أن اسمه ليس رايدو بل ماكوتو، رايدو اسم مستعار.
لقد فهمت أخيرًا ما حدث لجسدي.
من الواضح أن الغابة الوحش كانت ستعطيه بعض الكتب، وكان هذا في حد ذاته سوء فهم.
كنت سأكون في عقد كطعام.
و….
هذا هو بالضبط ما أردت.
غراونت.
كنت أحاول جاهدة جمع المعلومات وفرزها في أسرع وقت ممكن.
…لقد حصلت أخيرًا على إجابة سعيي وراء جرونت.
لقد قررت.
أخبرتني سيدة تدعى توموي، والتي التقيت بها للمرة الأولى.
ومع ذلك، لأنهم كانوا يحاولون جاهدين إبقاء هذا الأمر سرًا، أصبحت مقتنعًا بأن وجود جراونت كان حقيقة.
توموي هو واحد من التنانين الثلاثة المتفوقة ذات المرتبة الأعلى، وتحتل المرتبة الثانية بعد تنين ميراج.
هل هذا هو الشعور بأن تصبح دمية؟
هي، بهوية كهذه، ليس لديها سبب للكذب على ليتش.
كنت سأكون في عقد كطعام.
يبدو أنها وقعت عقدًا حاكمًا مع ماكوتو، وهي الآن من أتباعه.
ومع ذلك، لماذا أنا الشخص الذي على الأرض؟
في البداية اعتقدت أنها تمزح، لكن هذا كان صحيحا.
أنا في حيرة من أمري تجاه هذا الصبي.
الأمر مع غراونت، والآن هذا، هذا اليوم كان به الكثير من المفاجآت.
“ماذا؟!!” (توموي)
كنت أحاول جاهدة جمع المعلومات وفرزها في أسرع وقت ممكن.
لكن لا داعي للقلق بشأن ذلك بسبب حرارة الحنين والضرب الذي أشعر به من صدري.
هي، بهوية كهذه، ليس لديها سبب للكذب على ليتش.
“مهلا، لن تصبح تابعا؟” (توموي)
كانت أشياء كثيرة مجنونة تحدث في وقت واحد، لذلك تخليت عن عقلي في منتصف الطريق.
ولم يعد بإمكاني متابعتهم بعد الآن.
الكلمات التي قلتها لسبب ما شعرت بالدفء.
لقد لعبت مع الكثير من الأرواح.
لقد فهمت أخيرًا قيمة الجسد المادي. صحيح كما يقولون، لن تعرف قيمة الشيء إلا بعد أن تفقده.
هل هذا هو الشعور بأن تصبح دمية؟
كما يجب أن أستخدم السحر حتى يخرج صوتي من جسدي.
ليس من السيء تجربة الأشياء التي تفعلها بأعدائك من حين لآخر.
الحواجز التي صنعتها لم تساعد ولو قليلاً.
عندما سمعت كلماتها فقدت القدرة على الكلام.
لقد كنت أبحث عن هذه الكائنات منذ وقت طويل، ولكن الآن بعد أن فكرت في ذلك، كان الأمر احمق للغاية، لأن وجود هذه الكائنات لغزا.
كانت أشياء كثيرة مجنونة تحدث في وقت واحد، لذلك تخليت عن عقلي في منتصف الطريق.
———–
سأتبعهم بشكل أعمى في الوقت الحالي.
لقد أخرجت صوتًا عن غير قصد.
أومأ برأسي على كلمات توموي.
ليس من السيء تجربة الأشياء التي تفعلها بأعدائك من حين لآخر.
لم أعد أهتم بعد الآن، وهؤلاء الأشخاص هنا جميعًا قادرون على إعطائي يأسًا أكبر بكثير من أي شيء مررت به من قبل.
يومًا ما سأصل إلى هدفي في أن أصبح غراونت.
عندما بدأت توموي التعويذة لاصبح خادمًا، أدركت مدى قوة رايدو، لا، ماكوتو كان حقًا.
لقد فهمت منذ ذلك الحين لماذا كان هذا الأسلوب محظورًا، ولماذا حظروه.
كنت سأكون في عقد كطعام.
يومًا ما سأصل إلى هدفي في أن أصبح غراونت.
هذا يعني أنني لا أستطيع إلا أن أكون غذاءً لماكوتو، ولا شيء غير ذلك.
لقد شعرت بالارتياح بشكل غريب.
لم يكن لدي حتى المؤهلات اللازمة لأصبح عبداً.
تم التغلب على تقنيتي بشيء ما.
ولم تكن هذه هي النتيجة المرجوة، وبالتالي تم رفضها بسرعة.
أعلم أن ما قد يبدو لي كباحث غريبًا أو غير منطقي، لكني أعتقد أن هذا الشعور يسمى الحدس.
كم هو طازج، يجب رفضه حتى عندما يصبح طعامًا.
هذا الصبي هو شخص.
لقد شعرت بالارتياح بشكل غريب.
كان مع امرأة.
كانت الخطة التي توصلت إليها السيدة توموي هي أن يقوم رايدو بإضعاف نفسه، وبعد ذلك، أن أرتدي 13 خاتمًا باللون الأحمر الدموي. من الواضح أن هذه كانت حلقات استخدمها رايدو لإخفاء قوته السحرية، لكنها لا يمكن أن تحتوي إلا على كمية معينة.
لم يكن لدى رايدو أي أسلحة في الوليمة.
كمية السحر التي أحصل عليها من كل حلقة هائلة.
إنها قدرة قوية وفريدة من نوعها للغاية.
كانت خطة توموي ناجحة، وأصبحت خادمًا لهذا الصبي، الذي لم يكن يبدو بأي حال من الأحوال كشخص سيصبح السيد المطلق لليتش.
إن تناسخي كليتش يمنحني الخلود.
“رائع!” (ماكوتو)
لم يكن لدي كراهية منذ أن كنت على قيد الحياة.
“ما الأمر واكا؟ هذه هي المرة الثالثة التي تقوم فيها بذلك، لم يعد الأمر مؤلمًا، وبالتالي أصبح تحقيقه أسهل. “(توموي)
بمرور الوقت، على الرغم من أنني لم أكن أشعر بالغيرة تجاه الأحياء في البداية، إلا أنني بدأت في النهاية أرغب في الدفء والضوء الموجود في أعينهم. كنت أعلم أن هذه هي الغيرة القسرية التي خلقها التناسخ.
“أوه.” (ليتش)
أريد رؤيته مرة أخرى.
فقط للحظة.
أريد رؤيته مرة أخرى.
لقد شعرت بقوة ماكوتو في لحظة واحدة فقط، كل القوة التي يمتلكها والتي لم أشعر بها من قبل.
لقد فحصت كل مكان في جسدي، شعرت بالدفء.
لم يكن الأمر ساحقًا فحسب، بل كان لا نهائيًا تقريبًا.
كمية السحر التي أحصل عليها من كل حلقة هائلة.
لقد كان مثل شلال لا نهاية له، واستمر إلى الأبد.
أعتقد أنه هو.
أتساءل هل هذا بسبب العقد؟
لقد بحثت في الأمر، وشعرت بقلبي يرقص كما فعلت، ولكن مع مرور الوقت، اكتشفت أن هذا لا علاقة له بالجراونت ولن يؤدي إلى تقدم بحثي بشأنهم.
هذا الشعور في صدري…أكيد هو…؟
هذا الصبي غير طبيعي.
صدري؟
هذا يعني أنني لا أستطيع إلا أن أكون غذاءً لماكوتو، ولا شيء غير ذلك.
“ما هو الخطأ في صدري؟ الطقس حار!” (ليتش)
كان هذا هو الثمن الذي يجب أن أدفعه لفترة أطول من الهيومان العادي، لقد قبلته قبل أن أتجسد من جديد.
شعرت بحرارة في صدري لا ينبغي أن تكون هناك.
رايدو الذي رآني، الشخص الذي شن الهجوم المفاجئ، كان هادئاً.
الضوء من سحر العقد بلغ ذروته وانتهى. لا يمكن رؤية ظهور قوة ماكوتو السحرية إلا كصورة ظلية.
بعد انتهاء محادثتهم، نظروا إلي وعندما رأوا أنني مستيقظ، بدأنا في مناقشة الأمور.
لكن لا داعي للقلق بشأن ذلك بسبب حرارة الحنين والضرب الذي أشعر به من صدري.
لكنني أعتقد أنني سأتمكن من العثور على الإجابة إذا بقيت معه، وقريبًا سيعرف العالم حقيقة جراونت.
لم أستطع معرفة ما كان يحدث لي.
———– ترجمة
لم أتمكن من التحمل أكثر من ذلك، وبالتالي تدهورت ركبتي.
لقد قررت.
جثمت وأنا أضغط على “يدي” اليمنى على “صدري النابض” بينما “أتنفس” بشدة.
“حسنًا، أتساءل، هل هذا هو مظهره السابق عندما كان هيومان؟” (ميو)
“أوه، هذا هو النموذج الخاص بك؟” (توموي)
أريد رؤيته مرة أخرى.
“حسنًا، أتساءل، هل هذا هو مظهره السابق عندما كان هيومان؟” (ميو)
كما يجب أن أستخدم السحر حتى يخرج صوتي من جسدي.
رن صوت النساء في «طبلة أذني».
لكنني كنت مخطئا، لا توجد استثناءات.
لقد فهمت أخيرًا ما حدث لجسدي.
كان مثل الأسنان السوداء. لقد طغت تماما على تقنيتي.
لم أستطع أن أصدق ذلك.
علاوة على ذلك، فإن أهل الكنيسة، الذين تقودهم الإلهة، يتدخلون دائمًا في بحثي.
لقد استعدت الحياة المبهرة التي رميتها بعيدًا.
رن صوت النساء في «طبلة أذني».
لقد فحصت كل مكان في جسدي، شعرت بالدفء.
وفي النهاية، خسرت تمامًا.
أمسكت صدري بيدي اليمنى، وشعرت بنبض القلب مرة أخرى.
يتم إجراء جميع الأبحاث والدراسات حتى تحصل على إلهام من نوع ما يتيح لك اختراق عنق الزجاجة.
“هذه النبضة، إنها نبضة الحياة!!!” (ليتش)
هذا يعني أنني لا أستطيع إلا أن أكون غذاءً لماكوتو، ولا شيء غير ذلك.
لقد أخرجت صوتًا عن غير قصد.
مثل كل مرة من قبل، إجراء مثالي.
نظرت للأعلى ورأيت شخصية ماكوتو…لا، ماكوتو-ساما.
نبذة عن غابة الوحش.
شعرت أنه كان يراقبني، وشعرت بإحساس ينجذب نحوه.
******
بالطبع، لا بد لي من الوقوف.
كان مثل الأسنان السوداء. لقد طغت تماما على تقنيتي.
لم أستقبله بعد.
هذا الصبي غير طبيعي.
يمكنني لاحقًا فحص جسدي أي عدد من المرات.
بالنسبة لي، التي تذبل ذاكرتي مع مرور الوقت، من الضروري الآن أن أحتفظ بدفتر لأتذكر فيه كل الأسماء من حياتي. ويجب أن تبقى هذه الذكرى دائما في قلبي.
يجب أن ألقي التحية على سيدي أولاً.
كانت هناك أيضًا امرأة أخرى ذات شعر أزرق هنا.
“ماكوتو-ساما.” (ليتش)
لقد كنت أبحث عن هذه الكائنات منذ وقت طويل، ولكن الآن بعد أن فكرت في ذلك، كان الأمر احمق للغاية، لأن وجود هذه الكائنات لغزا.
الشخص الذي حصل على تنين متفوق ليطيعه، وأعطى الحياة للموتى الأحياء.
لم يكن لدى رايدو أي أسلحة في الوليمة.
الإنسان أصل كل الهيومان في هذا العالم. إنهم حقا من مستوى مختلف.
أحاول أن أفكر في السبب.
شعرت بالإثارة والتشويق من الدم الذي كان يتدفق في عروقي.
يومًا ما سأصل إلى هدفي في أن أصبح غراونت.
لقد فهمت أخيرًا قيمة الجسد المادي. صحيح كما يقولون، لن تعرف قيمة الشيء إلا بعد أن تفقده.
الحواجز التي صنعتها لم تساعد ولو قليلاً.
لقد قبلني ماكوتو-ساما بأذرع مفتوحة.
أمسكت صدري بيدي اليمنى، وشعرت بنبض القلب مرة أخرى.
أنا مقتنع الآن.
أحاول أن أتذكر ما حدث، لكن مهما حدث لا أستطيع أن أتقبله.
لقد ولدت من جديد الآن.
نعم، الآن أتذكر أنك أفضل صديق لي.
رؤسائي الذين لا أعرف معرفتهم وقوتهم، وقوة سيدي التي لا نهاية لها.
مرت موجة من القوة السحرية عبر الغرفة واستمرت.
بحثي عن جرونت لن يتوقف.
أريد رؤيته مرة أخرى.
لكنني أعتقد أنني سأتمكن من العثور على الإجابة إذا بقيت معه، وقريبًا سيعرف العالم حقيقة جراونت.
كلاهما كانا يرتديان ملابس غريبة ويبدو أنهما من مرؤوسي رايدو.
“ماذا؟!!” (توموي)
ولم يعد بإمكاني متابعتهم بعد الآن.
أنا، الذي كان ذهني لا يزال شاردًا، استيقظت على صوت توموي دونو.
كانت خطة توموي ناجحة، وأصبحت خادمًا لهذا الصبي، الذي لم يكن يبدو بأي حال من الأحوال كشخص سيصبح السيد المطلق لليتش.
جاء ضوء مكثف من الاتجاه الذي كانت تنظر إليه.
لم أستقبله بعد.
يمكن الشعور بالتأثير على الفور من هذا الاتجاه.
كانت هناك أيضًا امرأة أخرى ذات شعر أزرق هنا.
مرت موجة من القوة السحرية عبر الغرفة واستمرت.
“حسنًا، أتساءل، هل هذا هو مظهره السابق عندما كان هيومان؟” (ميو)
هل هذا هجوم للعدو؟ أو أي شيء آخر…
… هل هذه وظيفتي الأولى؟
قال الصبي أن اسمه ليس رايدو بل ماكوتو، رايدو اسم مستعار.
هذا هو بالضبط ما أردت.
لسبب ما، كانت المرأة ذات الرداء الأسود غائبة عن الوليمة، لكن هذا سيكون في صالحي.
لا أعرف الوضع، لكني أريد المساعدة في تحقيق جميع رغبات سيدي. بالنسبة له، لن أتجنب أي معارك.
مثل كل مرة من قبل، إجراء مثالي.
كانت كمية لا تصدق من القوة السحرية تتدفق الآن عبر جسدي. المقارنة بين قوتي الآن والقوة التي كانت لدي من قبل هي مثل الليل والنهار.
سأحتفظ بذكراه في قلبي إلى الأبد.
أنا، الذي انتقل من هيومان إلى ليتش، ثم من ليتش إلى هيومان.
“أتساءل لماذا، مازلت أتذكر الماضي، أنا الذي كنت أركز اهتمامي على الأخلاق في بحثي.” (ليتش)
لقد كانت حياتي هذه مليئة بالصعود والهبوط. لم يخذلني قدري ولو لمرة واحدة، فقد تركته المواقف المذهلة مثل هذه ممتلئًا.
الكراهية التي تراكمت منذ أن أصبحت ليتش تؤثر أيضًا على العقل.
لقد أحسبت للتو أن الوفيات كانت مؤسفة لمواجهتي.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
سأحتفظ بذكراه في قلبي إلى الأبد.
———–
كما يجب أن أستخدم السحر حتى يخرج صوتي من جسدي.
فقدت الوعي وعندما استيقظت وجدتني في غرفة غريبة.
الوضع الذي نشأ جعل المعركة سهلة بالنسبة لي… أو كان ينبغي أن يكون كذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
