ترجمة : [ Yama ]
كيف أوقفه؟
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 449
كوو-
كيف كان رد فعله؟
كانت الحدة والحزم والمدى كلها أشياء لا يستطيع اللحم الناعم تحقيقها أبدًا.
كيف أوقفه؟
“الانتقال من 0 إلى 1.”
قمعت سيدي شكوكها المتزايدة وهدأ هياجها.
ما هو المبدأ؟
ثم قررت الحكم على الموقف بهدوء قدر الإمكان بناءً على الحقائق التي تم الكشف عنها.
لقد قسم أصغر فترة زمنية يمكن للإنسان أن يدركها إلى آلاف الأجزاء المتساوية. لقد كان عالمًا تظل فيه قطرة المطر المتساقطة متجمدة في الهواء لفترة قصيرة.
وكان الاستنتاج الذي توصلت إليه بسيطا.
في الواقع، كانت تدرك ذلك جيدًا.
“لقد دخل.”
لقد تجاوزت مهاراتها تلك المفاهيم لفترة طويلة. لم يكن مستوى كونها واحدة مع سلاحها. في المقام الأول، كان لوكاس رأي سلبي حول مثل هذه الحالة.
لقد دخل لوكاس نفس العالم الذي دخلت فيه، ولم يعد بإمكانها ضمان النصر على هذا الكائن.
“يمكنني استخدام ذلك.”
كان قلبها يرتجف من نفاد الصبر. أصبح تنفسها مضطربًا، وبدأت رؤيتها تتلاشى. من الواضح أنها يمكن أن تشعر بإثارتها.
شعرت أنها كانت سخيفة، وحتى أكثر إثارة للشفقة.
‘لا أستطبع.’
لكن الذي كان يتحدث هو لوكاس. لم يكن سوى لوكاس ترومان الذي قال هذه الكلمات.
قتله دون قصد.
أو على الأقل كان هذا هو الحال مع استثناء واحد.
كان هناك وميض من البرق في رأسها. تسبب هذا في نزيف في الأنف أجبر عقلها على الاستيقاظ.
ربما لوكاس حقًا-
كان العبء العقلي هائلا، لكنه كان خيارا لا مفر منه. الآن، كانت سيدي في وضع حيث بدأ هياجها في الارتفاع. ولو أنها لم تُخرج نفسها بالقوة من هذا الوضع، لكانت قد واجهت “أسوأ موقف” كانت تخشى حدوثه.
وفي رأيه أن الأسلحة مجرد أسلحة ولا ينبغي أبداً اعتبارها قطعة واحدة مع الجسد. لم يكن هناك أي نقطة لذلك. في المقام الأول، كان سبب استخدام السلاح هو التعويض عن عيوب الجسم الأعزل.
شعرت أنها كانت سخيفة، وحتى أكثر إثارة للشفقة.
“كان يقصد ذلك.”
“هل يمكنني حقًا أن أكون مرتبكة الآن؟”
وكان عليه أن يفعل ذلك.
في الواقع، كانت تدرك ذلك جيدًا.
لقد فات الأوان للعودة الآن.
كم كانت ملتوية الآن، وكم من الأنهار لم تستطع عبورها.
“قوة هيدرا.”
“بعد أن وصلنا إلى هذا الحد، ليس هناك عودة إلى الوراء.”
لذلك لم يكن أمامها خيار سوى الاستمرار. حتى لو عرفت أنها تتعمق في المستنقع، لم يكن أمامها خيار سوى الاستمرار في استخدام ساقيها.
لقد فات الأوان للعودة الآن.
وكما توقع، كان من الممكن له أن يقلد هذه القوة بالفراغ. توقفت حركات سيدي للحظة.
لذلك لم يكن أمامها خيار سوى الاستمرار. حتى لو عرفت أنها تتعمق في المستنقع، لم يكن أمامها خيار سوى الاستمرار في استخدام ساقيها.
كان لا يزال يشعر وكأنه يطير، ولكن في الحقيقة، كانت احتمالاته أقل بكثير.
“ما قصة تلك النظرة على وجهك عندما تدخل هذا المكان للتو؟”
لقد تجاوزت مهاراتها تلك المفاهيم لفترة طويلة. لم يكن مستوى كونها واحدة مع سلاحها. في المقام الأول، كان لوكاس رأي سلبي حول مثل هذه الحالة.
ابتسمت سيدي.
لم يكن انطباع سيدي عن القوة الإلهية خاطئًا. حتى لو كان من الممكن اعتبارها أقوى قوة في مسقط رأسه، فإنها لم تكن أكثر من مجرد مهارة عشوائية أمامها.
“هل تعتقد أنك اكتشفت كل شيء؟ لا بد أنك مخمور من الشعور بالقدرة المطلقة وتشعر وكأنك مثل الحاكم، لكن لا تجعل الأمر ملتويًا. الأب يقف فقط في القاع. قمة الجبل ليست مكانًا يمكنك رؤيته من أسفله.”
‘لا أستطبع.’
وكان هذا استنتاجها.
“هل هاذا هو؟ هاه؟ هل هذه هي النهاية!”
لا يمكن إنكار أن لوكاس تمكن بطريقة ما من دخول هذا العالم. ومع ذلك، هذا لا يهم.
القوة الإلهية.
الخبرة والكفاءة ومن يقف وراءها. في هذه المرحلة، كانت سيدي متفوقة على لوكاس في كل شيء. على الرغم من أن “عملية التغلب عليه” ستكون أكثر صعوبة، إلا أن “النتيجة” التي سيحصلون عليها لن تتغير.
كان هناك انفجار هائل.
“الانتقال من 0 إلى 1.”
ونوع غير پيل.
“…ماذا؟”
وكان هذا استنتاجها.
“وكان هذا هو الجزء الأصعب. بعد ذلك، كل شيء على ما يرام. حتى لو كان العدد المستهدف مائة، عشرة آلاف،، مائة مليون، أو عدد لا يحصى.
بعد كل شيء، كان هناك شيء واحد واضح. كان لوكاس يزداد قوة دائمًا أثناء مواجهة أعداء ساحقين.
“…”
لم تكن سيدي الحالية تحمل فقط قوة الحاكم الشيطاني خلفها.
لقد كان بيانًا كان ينبغي أن يجعلها تضحك. بعد كل شيء، معظم الناس الذين قالوا أشياء من هذا القبيل لم يعرفوا. ولم يدركوا وزن الرقم “مائة مليون”. ولهذا السبب يمكنهم قول مثل هذا الهراء.
كانت الحدة والحزم والمدى كلها أشياء لا يستطيع اللحم الناعم تحقيقها أبدًا.
لكن الذي كان يتحدث هو لوكاس. لم يكن سوى لوكاس ترومان الذي قال هذه الكلمات.
ومع ذلك، في كل شيء، كانت هناك دائمًا استثناءات، وكان المشهد الذي يشهده لوكاس حاليًا أمرًا يمكن اعتباره استثناءً بين الاستثناءات.
لقد كان الشخص الذي كان لديه أقرب اتصال بكلمات الوقت والجهد والتحدي والقوة العقلية من أي شخص آخر عرفته سيدي.
ما هو المبدأ؟
بعد ذلك، كل شيء على ما يرام.
كان الشر والغموض التي ينضح بها خانقا. للحظة، شعر لوكاس كما لو أن جسده كان محاطًا بمئات الأشواك الحادة التي كانت على بعد بوصات من ثقب جلده. أعطته الأشواك شعوراً بالضغط كما لو أن جسده بالكامل سوف يُثقب إذا تحرك ولو قليلاً.
“كان يقصد ذلك.”
“هل تعتقد أنك اكتشفت كل شيء؟ لا بد أنك مخمور من الشعور بالقدرة المطلقة وتشعر وكأنك مثل الحاكم، لكن لا تجعل الأمر ملتويًا. الأب يقف فقط في القاع. قمة الجبل ليست مكانًا يمكنك رؤيته من أسفله.”
كان لوكاس يعني حقًا أنه لا يشعر بأي خوف تجاه الخطوات الطويلة التي أمامه. بدلا من ذلك، كان يتخذ خطوة واحدة في كل مرة بابتسامة على وجهه. فبدلاً من اليأس من حقيقة أنه لا توجد نهاية، كان يشعر بالرضا لأنه كان قادرًا على إحراز تقدم مطرد خطوة بخطوة.
“…ماذا؟”
مرارا وتكرارا دون توقف، وإلى الأبد…
كيف أوقفه؟
ربما لوكاس حقًا-
المنجل.
كوو-
وبعد فترة قصيرة، استعاد العالم الذي كان يتقاسمه الاثنان فقط تدفقه.
بدأ الجو يهتز. مقدمة تعويذة. وإدراكًا لذلك، تغير تعبير سيدي وهالة أيضًا.
القوة الإلهية.
كان هناك شيء واحد لم يعرفه لوكاس ترومان.
“وكان هذا هو الجزء الأصعب. بعد ذلك، كل شيء على ما يرام. حتى لو كان العدد المستهدف مائة، عشرة آلاف،، مائة مليون، أو عدد لا يحصى.
لم تكن سيدي الحالية تحمل فقط قوة الحاكم الشيطاني خلفها.
وكان هذا استنتاجها.
من خلال هزيمة الشيطان 0، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر الذين حكموا عالم الفراغ، والاستيلاء على منصبه، يمكنها أيضًا أن تتمتع بقوة كبيرة.
كسر!
كسر.
بعد كل شيء، كان هناك شيء واحد واضح. كان لوكاس يزداد قوة دائمًا أثناء مواجهة أعداء ساحقين.
لكن لوكاس كان مدركًا تمامًا لهذه الحقيقة أيضًا. لقد كسرت مفاصله.
وبعد فترة قصيرة، استعاد العالم الذي كان يتقاسمه الاثنان فقط تدفقه.
كان لا يزال يشعر وكأنه يطير، ولكن في الحقيقة، كانت احتمالاته أقل بكثير.
ترجمة : [ Yama ]
حتى لو كانت أقل من 4 بالمئة. ومع ذلك، ظهرت ابتسامة على شفتيه.
لقد تجاوزت مهاراتها تلك المفاهيم لفترة طويلة. لم يكن مستوى كونها واحدة مع سلاحها. في المقام الأول، كان لوكاس رأي سلبي حول مثل هذه الحالة.
بعد كل شيء، كان هناك شيء واحد واضح. كان لوكاس يزداد قوة دائمًا أثناء مواجهة أعداء ساحقين.
“هل لديك الكثير من المهارات العشوائية؟”
لذا فهو سيستخدم هذه المعركة في الزراعة.
ما هو مستوى الكفاءة في استخدام المنجل الذي وصلت إليه سيدي؟
* * *
“الانتقال من 0 إلى 1.”
كانت عبارة [ما وراء الفضاء] مجردة تمامًا.
لقد كانت منزعجة من تقييد قدميها للحظة بتعويذة 4 نجوم فقط.
واستنادا إلى تحليله وتفسيره، قرر لوكاس أن يطلق عليه اسما آخر.
المنطقة الزمنية الدنيا. )
المنطقة الزمنية الدنيا. )
كم كانت ملتوية الآن، وكم من الأنهار لم تستطع عبورها.
لقد قسم أصغر فترة زمنية يمكن للإنسان أن يدركها إلى آلاف الأجزاء المتساوية. لقد كان عالمًا تظل فيه قطرة المطر المتساقطة متجمدة في الهواء لفترة قصيرة.
تجمدت الجروح المتسارعة في الفضاء وعلقت في الهواء. كانت “نفس الصقيع” مجرد تعويذة من فئة 4 نجوم أدت إلى خفض درجة حرارة المنطقة المحيطة، ولكن القوة التي كانت تعرضها الآن تجاوزت بسهولة تعويذة 8 نجوم، وإن كان ذلك بنطاق محدود. حتى أقدام سيدي كانت مقيدة للحظة.
سيكون من المستحيل حتى إدراك ثانية واحدة في هذا المكان من “الخارج”.
كان الشر والغموض التي ينضح بها خانقا. للحظة، شعر لوكاس كما لو أن جسده كان محاطًا بمئات الأشواك الحادة التي كانت على بعد بوصات من ثقب جلده. أعطته الأشواك شعوراً بالضغط كما لو أن جسده بالكامل سوف يُثقب إذا تحرك ولو قليلاً.
—.
“…سم؟”
مع كل خطوة تخطوها سيدي، كانت الأرضية الحجرية تتحطم، لكن قطع الحجر لم تتناثر. وبدلا من ذلك، ظلت الشظايا مجمدة في الهواء مثل المنحوتات. لم يتوقف العالم بعد، لكن لن يكون من غير المعقول إساءة فهمه على هذا النحو.
لم يكن انطباع سيدي عن القوة الإلهية خاطئًا. حتى لو كان من الممكن اعتبارها أقوى قوة في مسقط رأسه، فإنها لم تكن أكثر من مجرد مهارة عشوائية أمامها.
أرجحت بمنجلها. كان الفارق بينها وبين لوكاس حوالي خمس خطوات.
همسة-
بالطبع، كانت هذه مسافة يمكن تضييقها في أي وقت اعتمادًا على كيفية تقدم القتال، ولكن عادة ما كان من غير المتوقع إطلاق هجوم بعيد المدى من مثل هذا الموقع الغامض.
‘لا أستطبع.’
طارت العشرات من الشقوق إلى الأمام.
كان هناك صمت قصير، كان هناك شيء قادم.
لم يكن هناك صوت، وكان حضورهم خافتًا، لكن القوة التي تقف وراءهم كانت هائلة بشكل واضح.
لم تكن سيدي الحالية تحمل فقط قوة الحاكم الشيطاني خلفها.
“نفس الصقيع.”
—.
اجتاحت موجة من الهواء البارد الأمام عند تمتم لوكاس.
وكما توقع، كان من الممكن له أن يقلد هذه القوة بالفراغ. توقفت حركات سيدي للحظة.
انتشر الهواء البارد من أطراف أصابع قدميه واجتاح المنطقة بأكملها. ولم يكن الهواء استثناءً.
هذه المرة، لم يكن الوحيد. ترنح جسد سيدي أيضًا. كما شعرت بألم حاد في صدرها.
فرقعة…!
كيف أوقفه؟
تجمدت الجروح المتسارعة في الفضاء وعلقت في الهواء. كانت “نفس الصقيع” مجرد تعويذة من فئة 4 نجوم أدت إلى خفض درجة حرارة المنطقة المحيطة، ولكن القوة التي كانت تعرضها الآن تجاوزت بسهولة تعويذة 8 نجوم، وإن كان ذلك بنطاق محدود. حتى أقدام سيدي كانت مقيدة للحظة.
البعض أخطأ والبعض الآخر أصاب. ومعظمهم تم حظرهم بمنجلها.
كسر!
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها لوكاس بمثل هذا الشعور أثناء مشاهدة شخص يستخدم سلاحًا.
وبطبيعة الحال، كان ذلك فقط لفترة وجيزة جدا.
ضحكت سيدي وهي تنزف.
تحررت سيدي بسرعة من الجليد واستمر في التقدم. ولكن كان هناك تعبير عن الاستياء على وجهها.
كان حوالي قطرة واحدة. رش السائل الأرجواني على حافة خد سيدي.
لقد كانت منزعجة من تقييد قدميها للحظة بتعويذة 4 نجوم فقط.
لقد كان متشككًا، لكن لم يكن لديه الوقت للنظر في الأمر. بدلا من ذلك، انعكس في عينيه المنجل الذي كان يتأرجح نحوه.
كما توقعت، كان هناك شيء مختلف في السحر الذي يستخدمه لوكاس الآن. ومع ذلك… لم يكن ذلك كافيا.
“…ماذا؟”
وهذا وحده لم يكن كافيا لتغيير الوضع أو هزيمة سيدي.
“هل يمكنني حقًا أن أكون مرتبكة الآن؟”
في تلك اللحظة، زادت سرعة سيدي في الوقت المتجمد.
همسة-
“…!”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 449
قام لوكاس بقبض أصابعه للحظة. نظر إلى سيدي الذي اقترب منه في لحظة. سيدي، التي لم تظهر سوى حركات معينة في المنطقة الزمنية الدنيا حتى الآن، زادت سرعتها فجأة بأكثر من خمس مرات.
بوم!
ما هو المبدأ؟
من وجهة نظرها، فإن معظم وسائل لوكاس ستكون مجرد مهارات عشوائية. لكن هذا لا يهم. كل تلك المهارات العشوائية لها استخداماتها الخاصة.
لقد كان متشككًا، لكن لم يكن لديه الوقت للنظر في الأمر. بدلا من ذلك، انعكس في عينيه المنجل الذي كان يتأرجح نحوه.
ترجمة : [ Yama ]
ثم سقط فم لوكاس مفتوحًا عندما رأى أمامه.
تحطم الفضاء مثل مرآة مكسورة وكان عالم مختلف تمامًا مرئيًا خلفه. أظهر الزمان والمكان علامات الانهيار التام.
المنجل.
ابتسمت سيدي.
لم يكن سلاحًا يمكنه عرض أساليب هجوم خفية أو معقدة. لم يكن لقوته الفتاكة أي علاقة بكفاءة مستخدمه. وكان هيكله من هذا القبيل. ولهذا السبب اعتبر بعض الخبراء المناجل زينة أو أدوات للإعدام بدلاً من الأسلحة.
كان هناك صمت قصير، كان هناك شيء قادم.
ولم يكن هذا التفسير الساخر خاطئا بأي حال من الأحوال.
بوم!
ومع ذلك، في كل شيء، كانت هناك دائمًا استثناءات، وكان المشهد الذي يشهده لوكاس حاليًا أمرًا يمكن اعتباره استثناءً بين الاستثناءات.
كان العبء العقلي هائلا، لكنه كان خيارا لا مفر منه. الآن، كانت سيدي في وضع حيث بدأ هياجها في الارتفاع. ولو أنها لم تُخرج نفسها بالقوة من هذا الوضع، لكانت قد واجهت “أسوأ موقف” كانت تخشى حدوثه.
كانت حركات المنجل الدقيقة وغير المتوقعة ماكرة مثل الثعبان. ومع ذلك، كان مثل الثعبان مع مائة رأس. لقد شعر حقًا كما لو أن هذا المخلوق كان يتمايل برأسه أمامه في تلك اللحظة.
عندما سمع لوكاس صراخها، أجاب داخليا.
كان الشر والغموض التي ينضح بها خانقا. للحظة، شعر لوكاس كما لو أن جسده كان محاطًا بمئات الأشواك الحادة التي كانت على بعد بوصات من ثقب جلده. أعطته الأشواك شعوراً بالضغط كما لو أن جسده بالكامل سوف يُثقب إذا تحرك ولو قليلاً.
‘لا.’
ما هو مستوى الكفاءة في استخدام المنجل الذي وصلت إليه سيدي؟
ثم قررت الحكم على الموقف بهدوء قدر الإمكان بناءً على الحقائق التي تم الكشف عنها.
‘لا.’
طارت العشرات من الشقوق إلى الأمام.
لم يكن الفهم أو الكفاءة أو النضج.
قمعت سيدي شكوكها المتزايدة وهدأ هياجها.
لقد تجاوزت مهاراتها تلك المفاهيم لفترة طويلة. لم يكن مستوى كونها واحدة مع سلاحها. في المقام الأول، كان لوكاس رأي سلبي حول مثل هذه الحالة.
فرقعة…!
وفي رأيه أن الأسلحة مجرد أسلحة ولا ينبغي أبداً اعتبارها قطعة واحدة مع الجسد. لم يكن هناك أي نقطة لذلك. في المقام الأول، كان سبب استخدام السلاح هو التعويض عن عيوب الجسم الأعزل.
من وجهة نظرها، فإن معظم وسائل لوكاس ستكون مجرد مهارات عشوائية. لكن هذا لا يهم. كل تلك المهارات العشوائية لها استخداماتها الخاصة.
كانت الحدة والحزم والمدى كلها أشياء لا يستطيع اللحم الناعم تحقيقها أبدًا.
المنجل.
‘…صعب.’
مهارات عشوائية
ونوع غير پيل.
جاء الدم المتدفق من لوكاس. ظهرت ندبة من كتفيه إلى صدره. وبطبيعة الحال، لم يكن قادرا على شفاءها بقوة الفراغ. كان منجل سيدي مشبعًا بالقوة الخارجية للحاكم الشيطان.
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها لوكاس بمثل هذا الشعور أثناء مشاهدة شخص يستخدم سلاحًا.
بعد ذلك، كل شيء على ما يرام.
فوش!
كم كانت ملتوية الآن، وكم من الأنهار لم تستطع عبورها.
جاء الدم المتدفق من لوكاس. ظهرت ندبة من كتفيه إلى صدره. وبطبيعة الحال، لم يكن قادرا على شفاءها بقوة الفراغ. كان منجل سيدي مشبعًا بالقوة الخارجية للحاكم الشيطان.
الخبرة والكفاءة ومن يقف وراءها. في هذه المرحلة، كانت سيدي متفوقة على لوكاس في كل شيء. على الرغم من أن “عملية التغلب عليه” ستكون أكثر صعوبة، إلا أن “النتيجة” التي سيحصلون عليها لن تتغير.
“لقد خسرت المعركة.”
همسة-
لقد اعترف بهذه الحقيقة بلطف، ولكن لا يزال هناك شعور بالاستياء في مكان ما في أعماق قلبه. ومع ذلك، لم يكن أمامه خيار سوى قبول ذلك. وكانت الندبة على صدره أفضل دليل.
“يمكنني استخدام ذلك.”
لقد أرسل العشرات من التعويذات إلى سيدي عندما اقتربت، لكن لم ينجح أي منها.
“كان يقصد ذلك.”
طالما كانت تمتلك هذا المنجل، فلن يتمكن لوكاس من الحصول على ميزة في القتال المباشر ضد سيدي.
لقد قسم أصغر فترة زمنية يمكن للإنسان أن يدركها إلى آلاف الأجزاء المتساوية. لقد كان عالمًا تظل فيه قطرة المطر المتساقطة متجمدة في الهواء لفترة قصيرة.
ربما كان لديه عشرة آلاف حيل أو أكثر. ولكن حتى مع الوسائل التي كان لوكاس يمتلكها، لم يتمكن من تصور طريقة للتدمير. حتى لو أجرى عمليات محاكاة حتى يحترق دماغه، فإن النتيجة الوحيدة التي يمكن أن يجدها لوكاس هي هزيمته.
“…!”
سيدي الملتوية خصرها بشدة. تم دمج مئات الصورة الثانوية في صورة واحدة. كانت تحمل المنجل في كلتا يديها.
مرارا وتكرارا دون توقف، وإلى الأبد…
كان هناك صمت قصير، كان هناك شيء قادم.
من وجهة نظرها، فإن معظم وسائل لوكاس ستكون مجرد مهارات عشوائية. لكن هذا لا يهم. كل تلك المهارات العشوائية لها استخداماتها الخاصة.
بوم!
تحررت سيدي بسرعة من الجليد واستمر في التقدم. ولكن كان هناك تعبير عن الاستياء على وجهها.
وبطبيعة الحال، لم يكن هناك صوت. لكن لوكاس توهّم بأنه سمع صوتًا مشابهًا. كان الأمر كما لو أن المنجل تحطم في جسده مثل العلم الأسود. غير قادر على تحمل الصدمة، تم إرسال جسده يطير. كان هذا خطيرا. لو كان رد فعله ناقصًا ولو لأدنى حد، لكان جسده بأكمله قد انفصل بهذه الضربة.
لذلك كان هذا هو الحال. لقد أطلق تعويذة قبل أن يتم إرساله طائرًا.
‘علاوة على ذلك.’
لم يكن هناك صوت، وكان حضورهم خافتًا، لكن القوة التي تقف وراءهم كانت هائلة بشكل واضح.
هذه المرة، لم يكن الوحيد. ترنح جسد سيدي أيضًا. كما شعرت بألم حاد في صدرها.
وكان هذا استنتاجها.
لذلك كان هذا هو الحال. لقد أطلق تعويذة قبل أن يتم إرساله طائرًا.
فرقعة…!
وهذا يعني أن لديه القدرة على إلقاء التعويذات دون ترديد أو قول الاسم أو استخدام الإيماءات.
ترجمة : [ Yama ]
“كان يجب أن تكون أكثر حسماً قليلاً في تلك اللحظة.”
لقد دخل لوكاس نفس العالم الذي دخلت فيه، ولم يعد بإمكانها ضمان النصر على هذا الكائن.
ضحكت سيدي وهي تنزف.
كم كانت ملتوية الآن، وكم من الأنهار لم تستطع عبورها.
“هل هاذا هو؟ هاه؟ هل هذه هي النهاية!”
وكان الاستنتاج الذي توصلت إليه بسيطا.
اخترق سيدي جدارًا تلو الآخر، وطاردت لوكاس، الذي كان لا يزال يطير بعيدًا. عندما تناثر دمه، أرسل لوكاس تعويذة بعد تعويذة إلى سيدي. طارت جميع أنواع التعويذات الصاروخية نحو سيدي.
“الانتقال من 0 إلى 1.”
البعض أخطأ والبعض الآخر أصاب. ومعظمهم تم حظرهم بمنجلها.
فوش!
غطت الجروح الصغيرة جسد سيدي بالكامل لكنها كانت مجرد جروح صغيرة.
اخترق سيدي جدارًا تلو الآخر، وطاردت لوكاس، الذي كان لا يزال يطير بعيدًا. عندما تناثر دمه، أرسل لوكاس تعويذة بعد تعويذة إلى سيدي. طارت جميع أنواع التعويذات الصاروخية نحو سيدي.
“لا يكفي، هذا ليس كافياً على الإطلاق! إلى متى ستبقى مقيدًا بالسحر؟!”
“الانتقال من 0 إلى 1.”
عندما سمع لوكاس صراخها، أجاب داخليا.
كان هناك انفجار هائل.
صحيح. لا يمكن أن يكون مقيدًا بالسحر إلى الأبد.
“بعد أن وصلنا إلى هذا الحد، ليس هناك عودة إلى الوراء.”
…كان من الممكن علاج الفراغ مثل المانا. لقد كان مفهومًا مختلفًا عن الاستبدال البسيط. على المستوى الأساسي، قوة الفراغ لا يمكن أن تتغير، لذلك كانت مجرد تقليد.
وهذا يعني أن لديه القدرة على إلقاء التعويذات دون ترديد أو قول الاسم أو استخدام الإيماءات.
بمعنى آخر، كان من الممكن تقليد أشكال أخرى من الطاقة.
أو على الأقل كان هذا هو الحال مع استثناء واحد.
عندما مدّ لوكاس يده، انفجر السائل الأرجواني من يده. سيدي، التي كانت تطارده، ضيقت عينيها وأرجحت منجلها مثل طاحونة الهواء.
تحطم الفضاء مثل مرآة مكسورة وكان عالم مختلف تمامًا مرئيًا خلفه. أظهر الزمان والمكان علامات الانهيار التام.
كان حوالي قطرة واحدة. رش السائل الأرجواني على حافة خد سيدي.
لذا فهو سيستخدم هذه المعركة في الزراعة.
همسة-
سيكون من المستحيل حتى إدراك ثانية واحدة في هذا المكان من “الخارج”.
وعلى الفور تغير لون بشرتها وذابت. تمتمت وهي تمسحها بعيدًا بكمها تقريبًا.
قمعت سيدي شكوكها المتزايدة وهدأ هياجها.
“…سم؟”
وكان هذا استنتاجها.
“قوة هيدرا.”
ثم قررت الحكم على الموقف بهدوء قدر الإمكان بناءً على الحقائق التي تم الكشف عنها.
القوة الإلهية.
ومع ذلك، في كل شيء، كانت هناك دائمًا استثناءات، وكان المشهد الذي يشهده لوكاس حاليًا أمرًا يمكن اعتباره استثناءً بين الاستثناءات.
وكما توقع، كان من الممكن له أن يقلد هذه القوة بالفراغ. توقفت حركات سيدي للحظة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 449
كان هذا لأنها أصبحت حذرة بعض الشيء من هذا النوع الجديد من القوة التي لم تكن سحرية. أعطى ذلك لوكاس الوقت الكافي لجمع اتجاهاته.
كما توقعت، كان هناك شيء مختلف في السحر الذي يستخدمه لوكاس الآن. ومع ذلك… لم يكن ذلك كافيا.
أوقف جسده الذي كان يطير في الهواء. تمامًا مثلما اخترق سيدي جسده بشوكة ودفعه خارج القلعة، وجد لوكاس نفسه مرة أخرى يطوف فوق ديمونسيو.
الخبرة والكفاءة ومن يقف وراءها. في هذه المرحلة، كانت سيدي متفوقة على لوكاس في كل شيء. على الرغم من أن “عملية التغلب عليه” ستكون أكثر صعوبة، إلا أن “النتيجة” التي سيحصلون عليها لن تتغير.
وبعد فترة قصيرة، استعاد العالم الذي كان يتقاسمه الاثنان فقط تدفقه.
“قوة هيدرا.”
بوم! بوم! بوم! بوم!
المنجل.
كان هناك انفجار هائل.
كان هناك انفجار هائل.
كما لو أن الطاقة المضغوطة قد تم إطلاقها في كل اتجاه في نفس الوقت، مزقت موجة صدمة هائلة ديمونسيو.
ترجمة : [ Yama ]
تم تدمير القلعة، التي كانت تنضح بالعظمة، على الفور تقريبًا. وتساقطت الهوابط التي كانت تتدلى من السقف مثل المطر، ويمكن رؤية الحرائق مشتعلة في عشرات المدن عبر الحفرة.
لقد فات الأوان للعودة الآن.
تحطم الفضاء مثل مرآة مكسورة وكان عالم مختلف تمامًا مرئيًا خلفه. أظهر الزمان والمكان علامات الانهيار التام.
كان هناك انفجار هائل.
كان هذا في أعقاب معركة بين كائنين دخلا المنطقة الزمنية الدنيا.
من خلال هزيمة الشيطان 0، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر الذين حكموا عالم الفراغ، والاستيلاء على منصبه، يمكنها أيضًا أن تتمتع بقوة كبيرة.
في الواقع، لم يقاتلوا حتى بكل قوتهم. وكان هذا نتيجة مجرد معركة التحقق.
كوو-
أظهر وجه سيدي أنها لم تهتم حتى عندما تم تقليص أراضيها إلى مثل هذه الحالة.
حتى الآن، كان عقل لوكاس مثقلًا للغاية. في الواقع، حتى في تلك اللحظة، كان يشعر بالحرارة في جميع أنحاء جسده.
“هل لديك الكثير من المهارات العشوائية؟”
لقد قسم أصغر فترة زمنية يمكن للإنسان أن يدركها إلى آلاف الأجزاء المتساوية. لقد كان عالمًا تظل فيه قطرة المطر المتساقطة متجمدة في الهواء لفترة قصيرة.
بدلا من ذلك، ابتسمت بازدراء.
وبطبيعة الحال، لم يكن هناك صوت. لكن لوكاس توهّم بأنه سمع صوتًا مشابهًا. كان الأمر كما لو أن المنجل تحطم في جسده مثل العلم الأسود. غير قادر على تحمل الصدمة، تم إرسال جسده يطير. كان هذا خطيرا. لو كان رد فعله ناقصًا ولو لأدنى حد، لكان جسده بأكمله قد انفصل بهذه الضربة.
“هوه.”
أو على الأقل كان هذا هو الحال مع استثناء واحد.
وكما هو متوقع، فإنه لا يزال غير كاف.
كان هناك انفجار هائل.
حتى الآن، كان عقل لوكاس مثقلًا للغاية. في الواقع، حتى في تلك اللحظة، كان يشعر بالحرارة في جميع أنحاء جسده.
لقد أرسل العشرات من التعويذات إلى سيدي عندما اقتربت، لكن لم ينجح أي منها.
وكانت هذه ظاهرة طبيعية.
لقد تجاوزت مهاراتها تلك المفاهيم لفترة طويلة. لم يكن مستوى كونها واحدة مع سلاحها. في المقام الأول، كان لوكاس رأي سلبي حول مثل هذه الحالة.
لم يتمكن لوكاس من الدخول إلى المنطقة الزمنية الدنيا بطريقة عادية. ولهذا السبب، كان عليه أن يطابق وعي عدد لا يحصى من “لوكاسيس” ويركز قوتهم العقلية للدخول بقوة إلى المنطقة الزمنية الدنيا.
من خلال هزيمة الشيطان 0، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر الذين حكموا عالم الفراغ، والاستيلاء على منصبه، يمكنها أيضًا أن تتمتع بقوة كبيرة.
لقد كانت طريقة ربما لا يستخدمها سوى لوكاس، لكن كان من الصعب عليه الاستمرار فيها لفترة طويلة. على أقل تقدير، إذا لم يستخدمه على فترات، فسينتهي به الأمر بحرق دماغه.
تحررت سيدي بسرعة من الجليد واستمر في التقدم. ولكن كان هناك تعبير عن الاستياء على وجهها.
مهارات عشوائية
كان هناك شيء واحد لم يعرفه لوكاس ترومان.
من وجهة نظرها، فإن معظم وسائل لوكاس ستكون مجرد مهارات عشوائية. لكن هذا لا يهم. كل تلك المهارات العشوائية لها استخداماتها الخاصة.
لم يتمكن لوكاس من الدخول إلى المنطقة الزمنية الدنيا بطريقة عادية. ولهذا السبب، كان عليه أن يطابق وعي عدد لا يحصى من “لوكاسيس” ويركز قوتهم العقلية للدخول بقوة إلى المنطقة الزمنية الدنيا.
لم يكن انطباع سيدي عن القوة الإلهية خاطئًا. حتى لو كان من الممكن اعتبارها أقوى قوة في مسقط رأسه، فإنها لم تكن أكثر من مجرد مهارة عشوائية أمامها.
اخترق سيدي جدارًا تلو الآخر، وطاردت لوكاس، الذي كان لا يزال يطير بعيدًا. عندما تناثر دمه، أرسل لوكاس تعويذة بعد تعويذة إلى سيدي. طارت جميع أنواع التعويذات الصاروخية نحو سيدي.
أو على الأقل كان هذا هو الحال مع استثناء واحد.
“…!”
“يمكنني استخدام ذلك.”
في الواقع، لم يقاتلوا حتى بكل قوتهم. وكان هذا نتيجة مجرد معركة التحقق.
هذه المرة، سوف يستخدمها بشكل مثالي.
همسة-
قوة اللورد.
كان هناك وميض من البرق في رأسها. تسبب هذا في نزيف في الأنف أجبر عقلها على الاستيقاظ.
كان التلاعب بالفضاء أمرًا لم يتمكن من فهمه بشكل صحيح حتى باعتباره مطلقًا. في النهاية، انتهى به الأمر محاصرًا في الهاوية، لذلك لم يتمكن من الادعاء بأنه تعلم السيطرة عليها.
كان هذا في أعقاب معركة بين كائنين دخلا المنطقة الزمنية الدنيا.
لكن لم يعد لديه الوقت للتردد أو التفكير في الأمر بعد الآن.
“لقد خسرت المعركة.”
يمكنه استخدامه. سوف يستخدمه. لن تكون هناك مشكلة.
أوقف جسده الذي كان يطير في الهواء. تمامًا مثلما اخترق سيدي جسده بشوكة ودفعه خارج القلعة، وجد لوكاس نفسه مرة أخرى يطوف فوق ديمونسيو.
من أجلها، ومن أجل نفسه.
لم يتمكن لوكاس من الدخول إلى المنطقة الزمنية الدنيا بطريقة عادية. ولهذا السبب، كان عليه أن يطابق وعي عدد لا يحصى من “لوكاسيس” ويركز قوتهم العقلية للدخول بقوة إلى المنطقة الزمنية الدنيا.
وكان عليه أن يفعل ذلك.
لقد كان الشخص الذي كان لديه أقرب اتصال بكلمات الوقت والجهد والتحدي والقوة العقلية من أي شخص آخر عرفته سيدي.
ترجمة : [ Yama ]
“هوه.”
تم تدمير القلعة، التي كانت تنضح بالعظمة، على الفور تقريبًا. وتساقطت الهوابط التي كانت تتدلى من السقف مثل المطر، ويمكن رؤية الحرائق مشتعلة في عشرات المدن عبر الحفرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
