اختبارات بيت أنجين
في مدينة ليو يانغ، بدأت العديد من المواقع في الازدحام مع بدء أعمال الإصلاح. نقل عمال مجموعة تشينغ هي شاحنات محملة بمواد البناء من خارج المدينة لإصلاح المباني المتضررة.
داخل هذا المعقل الضخم، غالبًا ما يمكن رؤية الجدران السوداء واللافتات المضيئة التي تضررت بسبب الحريق الكبير أثناء المشي في الشوارع.
أوقف وانغ يوشي والآخرون ضحكهم. أدركوا جميعًا سبب رغبتها تذكير رين شياو سو.
لحسن الحظ، أول شيء فعلته مجموعة تشينغ هي بعد المعركة الفوضوية هو تنفيذ أعمال إعادة البناء بعد الكارثة. ولم يكتفوا بإعادة بناء المنازل ونصب الخيام المؤقتة فحسب، بل قاموا أيضًا بتوزيع الطعام على الناس حتى يتمكنوا من التغلب على الأزمة.
لم تكن تشو يينغ شو سعيدة بشأن التخلي عنها في مدينة ليو يانغ، لكنها لم تتمكن من تحديد موقع رين شياو سو لتشتكي إليه بشأن ذلك. يمكن أن تكون اختبارات بيت أنجين بمثابة فرصتها للعثور عليه.
أعطى هذا بعض الأمل لسكان مدينة ليو يانغ، والذي جعلها تستعيد بعض حيويتها.
قبل أن يعانوا من سوء الحظ، درسوا من أجل والديهم. لكنهم الآن أصبحوا يدرسون لأنفسهم حتى يصبحوا ذوي فائدة لمجموعة رين شياو سو في المستقبل. كان هذا الدافع في حد ذاته مختلفًا بالفعل عن معظم الممتحنين الآخرين.
اقترح أحد المراسلين على جيانغ شو إجراء مقابلات مع أولئك الذين فقدوا منازلهم، ليسألهم عما إذا تأثروا بجهود إعادة البناء التي بذلتها مجموعة تشينغ هي.
بدا آباء الطلاب الواقفين منزعجين حقا من سلوك تشو يينغ شو.
نتيجة لذلك، تعرض هذا المراسل لانتقادات في مقر شركة الأمل الإعلامية في ذلك اليوم بالذات. وبخ جيانغ شو مراسليه ومحرريه دائمًا بصوت عالٍ جدًا “هؤلاء الأشخاص لم يعد لديهم منزل بعد الآن، لكنك تفكر في سؤالهم عما إذا يشعرون بالتأثر؟ هل جننت؟ لا تذهب وتجعل الأمور صعبة عليهم في مثل هذا الوقت. جريدة الأمل ليست الناطق باسم مجموعة تشينغ هي، لذلك ليس هناك داع للإعلان عن إنجازاتهم من أجلهم!”
مع هذا التوبيخ من جيانغ شو، توقف جميع المراسلين في المكتب عن العمل للحظة.
ابتسم وانغ يوشي لتشو يينغ شو وقال “سيدة يينغ شو، فقط اذهبي. لا داعي للقلق علينا. يمكننا الاعتناء بأنفسنا”
“ما علاقة هذا بك؟” حدقت تشو يينغ شو به بحدة.
قال بعض الناس أن جيانغ شو هو أساس شركة جريدة الأمل. طالما يظل في شركة الأمل الإعلامية، ستستمر هذه الشركة الصحفية في نشر الحقيقة.
كان اليوم هو يوم امتحان القبول الخاص بجامعة تشينغ هي. وقفت تشو يينغ شو والعديد من الآباء الآخرين خارج مدخل الجامعة، منتظرين الممتحنين بالداخل.
كان اليوم هو يوم امتحان القبول الخاص بجامعة تشينغ هي. وقفت تشو يينغ شو والعديد من الآباء الآخرين خارج مدخل الجامعة، منتظرين الممتحنين بالداخل.
بدا آباء الطلاب الواقفين منزعجين حقا من سلوك تشو يينغ شو.
ولكن في طريق العودة، قالت تشو يينغ شو فجأة “همم … لدي شيء لأعتني به، لذلك سأغادر مدينة ليو يانغ لفترة من الوقت. أعتقد أنني اكتشفت مكان وجود أخيكم شياو سو. يجب أن أذهب وأبحث عنه لتذكيره بكم. كيف يمكن أن يتخلى عنكم جميعًا في مدينة ليو يانغ دون رعاية؟ لو كنت مكانكم، لما استطعت تحمل ذلك!”
من بين مجموعة الأوصياء على المتقدمين للاختبار، وحدها تشو يينغ شو من ارتدت ملابس رائعة. لقد تفوقت على جميع الآباء الآخرين.
امتحان القبول الخاص عبارة عن امتحان كتابي، وتعلن نتائجه بعد سبعة أيام. كان وانغ يوشي وزملاؤه أذكياء، ومستعدين جيدًا، ومجتهدين، ولم يكونوا كسالى أبدًا.
حتى أن تشو يينغ شو استمرت في إلقاء نظرة خاطفة على امرأة في منتصف العمر بجانبها من وقت لآخر بنظرة ازدراء.
“جيد جدًا” لم يبقها وانغ يوشي في حالة تشويق. خلال هذه الفترة، كان الشخص الأكثر قلقًا بشأن اختباراتهم هو تشو يينغ شو. لقد قامت بطهي مجموعة متنوعة من الطعام لهم كل يوم واهتمت بحياتهم اليومية. كان وانغ يوشي والآخرون أشخاصًا ممتنين. لو لم يكونوا كذلك، لما نجوا حتى الآن باتباع رين شياو سو ووانغ فوجي. لذلك، امتلأ الجميع بالثقة في هذه اللحظة. أول شيء فعلوه هو إخبار تشو يينغ شو بهذه الأخبار السارة.
بدا آباء الطلاب الواقفين منزعجين حقا من سلوك تشو يينغ شو.
بدا آباء الطلاب الواقفين منزعجين حقا من سلوك تشو يينغ شو.
في مدينة ليو يانغ، بدأت العديد من المواقع في الازدحام مع بدء أعمال الإصلاح. نقل عمال مجموعة تشينغ هي شاحنات محملة بمواد البناء من خارج المدينة لإصلاح المباني المتضررة.
سأل شو تشي فجأة “بما أنني معجب بك كثيرًا، هل يمكنك أن تمنحني فرصة؟”
في هذه اللحظة، بدأ العديد من الطلاب بالتدفق من الجامعة، وارتفعت معنويات تشو يينغ شيو على الفور؛ لقدرأت وانغ يوشي والآخرين يمشون أمام الطلاب. عندما رأوا تشو يينغ شو، لوحوا بقوة وصرخوا “سيدة يينغ شو!”
“إذاً، كيف أبليتم يا رفاق؟” سألت تشو يينغ بفارغ الصبر.
“فهمت، إذن ستترك لكم أختكم الكبرى ما يكفي من المال لتغطية نفقات معيشتكم حتى تتمكنوا من الحصول على الأكل الذي ترغبون فيه. من الممكن أن أعود قريبًا” قال تشو يينغ شو “لا، سأعود بالتأكيد قريبًا”
“جيد جدًا” لم يبقها وانغ يوشي في حالة تشويق. خلال هذه الفترة، كان الشخص الأكثر قلقًا بشأن اختباراتهم هو تشو يينغ شو. لقد قامت بطهي مجموعة متنوعة من الطعام لهم كل يوم واهتمت بحياتهم اليومية. كان وانغ يوشي والآخرون أشخاصًا ممتنين. لو لم يكونوا كذلك، لما نجوا حتى الآن باتباع رين شياو سو ووانغ فوجي. لذلك، امتلأ الجميع بالثقة في هذه اللحظة. أول شيء فعلوه هو إخبار تشو يينغ شو بهذه الأخبار السارة.
امتحان القبول الخاص عبارة عن امتحان كتابي، وتعلن نتائجه بعد سبعة أيام. كان وانغ يوشي وزملاؤه أذكياء، ومستعدين جيدًا، ومجتهدين، ولم يكونوا كسالى أبدًا.
من بين مجموعة الأوصياء على المتقدمين للاختبار، وحدها تشو يينغ شو من ارتدت ملابس رائعة. لقد تفوقت على جميع الآباء الآخرين.
بدا آباء الطلاب الواقفين منزعجين حقا من سلوك تشو يينغ شو.
قبل أن يعانوا من سوء الحظ، درسوا من أجل والديهم. لكنهم الآن أصبحوا يدرسون لأنفسهم حتى يصبحوا ذوي فائدة لمجموعة رين شياو سو في المستقبل. كان هذا الدافع في حد ذاته مختلفًا بالفعل عن معظم الممتحنين الآخرين.
“لقد جئت فقط لإيصالك” بدا شو تشي غير مستقر قليلاً. لم يعد فخورًا وواثقًا كما كان في الجامعة وفي مجموعة تشينغ هي.
أصبح لديهم هدف يريدون تحقيقه الآن.
كان اليوم هو يوم امتحان القبول الخاص بجامعة تشينغ هي. وقفت تشو يينغ شو والعديد من الآباء الآخرين خارج مدخل الجامعة، منتظرين الممتحنين بالداخل.
قبل المغادرة، أعربت تشو ينغ شيو عن أسفها قائلة “أتعلمون، شياو سو ليس سوى رجل مثل باقي الرجال. لديه مثل هذه الفتاة الجميلة هنا في مدينة ليو يانغ … أعني، لديه الكثير من الإخوة الصغار الجميلين هنا، فكيف يمكنه الهرب مع شخص آخر؟ حسنًا، حسنًا، لا تكبتوا الأمر بعد الآن، فقط اضحكوا كما تريدون!”
علاوة على ذلك، كانت الاختبارات التي أجروها في اتحاد لي أكثر صعوبة بكثير مما مروا به للتو. في واقع الأمر، عندما عقدت الاتحادات الأخرى امتحان القبول لاختيار طلابها الجامعيين، فإن معاييرها اعتمدت على البحث العلمي وتجنيد بضع مئات من الطلاب فقط كل عام. وفي الوقت نفسه، قامت جامعة تشينغ هي بتجنيد آلاف الطلاب كل عام، لذلك بدا الضغط على الطلاب للمنافسة مختلفًا تمامًا.
وهكذا، تمكن وانغ يوشي والآخرون من إنهاء الاختبار بسهولة.
أغلقت تشو يينغ شو الباب “أنا أحب سيدي كثيرًا أيضًا، لكنه لم يعطني فرصة أيضًا!”
وبهذا، داست تشو يينغ شو على دواسة الوقود، وانطلقت سيارة الطرق الوعرة هذه شمالًا.
شعرت تشو يينغ شو بسعادة غامرة لسماع ردهم “دعونا نذهب! عندما نعود، ستقوم أختكم الكبرى بطهي شيء لذيذ لكم يا رفاق”
شعرت تشو يينغ شو بسعادة غامرة لسماع ردهم “دعونا نذهب! عندما نعود، ستقوم أختكم الكبرى بطهي شيء لذيذ لكم يا رفاق”
“ليس عليك أن مرافقتي. لدي أرجل. أستطيع أن أمشي وحدي” ركبت تشو يينغ شو السيارة الجديدة التي اشترتها مؤخرًا.
ولكن في طريق العودة، قالت تشو يينغ شو فجأة “همم … لدي شيء لأعتني به، لذلك سأغادر مدينة ليو يانغ لفترة من الوقت. أعتقد أنني اكتشفت مكان وجود أخيكم شياو سو. يجب أن أذهب وأبحث عنه لتذكيره بكم. كيف يمكن أن يتخلى عنكم جميعًا في مدينة ليو يانغ دون رعاية؟ لو كنت مكانكم، لما استطعت تحمل ذلك!”
ولكن في طريق العودة، قالت تشو يينغ شو فجأة “همم … لدي شيء لأعتني به، لذلك سأغادر مدينة ليو يانغ لفترة من الوقت. أعتقد أنني اكتشفت مكان وجود أخيكم شياو سو. يجب أن أذهب وأبحث عنه لتذكيره بكم. كيف يمكن أن يتخلى عنكم جميعًا في مدينة ليو يانغ دون رعاية؟ لو كنت مكانكم، لما استطعت تحمل ذلك!”
“يمكنكم جميعًا العودة الآن. تذكروا أن تدرسوا بجد” وبهذا، سارت تشو يينغ شو إلى شو تشي “ما الذي تفعله هنا؟”
أوقف وانغ يوشي والآخرون ضحكهم. أدركوا جميعًا سبب رغبتها تذكير رين شياو سو.
بعد أن غادر رين شياو سو مدينة ليو يانغ، أصبح طهي تشو يينغ شو إما مالحًا جدًا أو يحتوي على الكثير من الخل. استمر هذا الوضع لمدة ثلاثة أيام متتالية!
علاوة على ذلك، كانت الاختبارات التي أجروها في اتحاد لي أكثر صعوبة بكثير مما مروا به للتو. في واقع الأمر، عندما عقدت الاتحادات الأخرى امتحان القبول لاختيار طلابها الجامعيين، فإن معاييرها اعتمدت على البحث العلمي وتجنيد بضع مئات من الطلاب فقط كل عام. وفي الوقت نفسه، قامت جامعة تشينغ هي بتجنيد آلاف الطلاب كل عام، لذلك بدا الضغط على الطلاب للمنافسة مختلفًا تمامًا.
في هذه اللحظة، تلقت تشو يينغ شو أيضًا رسالة نصية من بيت أنجين. بعد إبلاغ جميع القتلة بمهمة مهاجمة شركة بيرو، أرسل بيت أنجين رسالة نصية أخرى لإخبار الجميع أن هذه المهمة ستكون بمثابة اختبار رسمي لبيت أنجين.
“سمعت من الأخ شو كي أنك ستغادرين؟” سأل شو تشي بهدوء.
بعبارة أخرى، أي شخص سيقدم أداء متميزًا هذه المرة سيكون مؤهلاً لدخول بيت أنجين مباشرة.
أغلقت تشو يينغ شو الباب “أنا أحب سيدي كثيرًا أيضًا، لكنه لم يعطني فرصة أيضًا!”
شعرت تشو يينغ شو بالإغراء قليلاً بسبب هذا الإعلان. علاوة على ذلك، بما أن سيدها مهتم بشكل خاص بالانضمام إلى بيت أنجين، والآن بعد أن أصبحت الاختبارات على وشك البدء، فمن المؤكد أنه سيذهب أيضًا، أليس كذلك؟
لم تكن تشو يينغ شو سعيدة بشأن التخلي عنها في مدينة ليو يانغ، لكنها لم تتمكن من تحديد موقع رين شياو سو لتشتكي إليه بشأن ذلك. يمكن أن تكون اختبارات بيت أنجين بمثابة فرصتها للعثور عليه.
ابتسم وانغ يوشي لتشو يينغ شو وقال “سيدة يينغ شو، فقط اذهبي. لا داعي للقلق علينا. يمكننا الاعتناء بأنفسنا”
ولكن في طريق العودة، قالت تشو يينغ شو فجأة “همم … لدي شيء لأعتني به، لذلك سأغادر مدينة ليو يانغ لفترة من الوقت. أعتقد أنني اكتشفت مكان وجود أخيكم شياو سو. يجب أن أذهب وأبحث عنه لتذكيره بكم. كيف يمكن أن يتخلى عنكم جميعًا في مدينة ليو يانغ دون رعاية؟ لو كنت مكانكم، لما استطعت تحمل ذلك!”
“فهمت، إذن ستترك لكم أختكم الكبرى ما يكفي من المال لتغطية نفقات معيشتكم حتى تتمكنوا من الحصول على الأكل الذي ترغبون فيه. من الممكن أن أعود قريبًا” قال تشو يينغ شو “لا، سأعود بالتأكيد قريبًا”
ابتسم وانغ يوشي والآخرون ووعدوا بأنهم سيفعلون ذلك. أخبرهم رين شياو سو أيضًا من قبل أنه يوجد عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكنهم مواجهة تشو يينغ شو الآن. في أعماق أنفسهم، آمنوا فعلا أن تشو يينغ شو كائن خارق قوي جدًا.
ولكن في طريق العودة، قالت تشو يينغ شو فجأة “همم … لدي شيء لأعتني به، لذلك سأغادر مدينة ليو يانغ لفترة من الوقت. أعتقد أنني اكتشفت مكان وجود أخيكم شياو سو. يجب أن أذهب وأبحث عنه لتذكيره بكم. كيف يمكن أن يتخلى عنكم جميعًا في مدينة ليو يانغ دون رعاية؟ لو كنت مكانكم، لما استطعت تحمل ذلك!”
عندما عادوا إلى المنزل الذي يعيشون فيه حاليًا، بدأت تشو يينغ شو على الفور في حزم أمتعتها. حتى أنها زرعت بعض البذور الغريبة في الفناء. يمكن القول ببساطة أن هذا المنزل سيصبح بالتأكيد المكان الأكثر أمانًا في مدينة ليو يانغ بأكملها في الأيام القادمة.
لحسن الحظ، أول شيء فعلته مجموعة تشينغ هي بعد المعركة الفوضوية هو تنفيذ أعمال إعادة البناء بعد الكارثة. ولم يكتفوا بإعادة بناء المنازل ونصب الخيام المؤقتة فحسب، بل قاموا أيضًا بتوزيع الطعام على الناس حتى يتمكنوا من التغلب على الأزمة.
أخبرت تشو يينغ شو وانغ يوشي أنه يجب عليهم العودة إلى المنزل على الفور إذا واجهوا أي خطر. وطالما بقوا في المنزل، فلن يتمكن أحد من لمسهم.
“ما علاقة هذا بك؟” حدقت تشو يينغ شو به بحدة.
نتيجة لذلك، تعرض هذا المراسل لانتقادات في مقر شركة الأمل الإعلامية في ذلك اليوم بالذات. وبخ جيانغ شو مراسليه ومحرريه دائمًا بصوت عالٍ جدًا “هؤلاء الأشخاص لم يعد لديهم منزل بعد الآن، لكنك تفكر في سؤالهم عما إذا يشعرون بالتأثر؟ هل جننت؟ لا تذهب وتجعل الأمور صعبة عليهم في مثل هذا الوقت. جريدة الأمل ليست الناطق باسم مجموعة تشينغ هي، لذلك ليس هناك داع للإعلان عن إنجازاتهم من أجلهم!”
ابتسم وانغ يوشي والآخرون ووعدوا بأنهم سيفعلون ذلك. أخبرهم رين شياو سو أيضًا من قبل أنه يوجد عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكنهم مواجهة تشو يينغ شو الآن. في أعماق أنفسهم، آمنوا فعلا أن تشو يينغ شو كائن خارق قوي جدًا.
قال بعض الناس أن جيانغ شو هو أساس شركة جريدة الأمل. طالما يظل في شركة الأمل الإعلامية، ستستمر هذه الشركة الصحفية في نشر الحقيقة.
لذلك، توجب عليهم تنفيذ أوامر تشو يينغ شو.
داخل هذا المعقل الضخم، غالبًا ما يمكن رؤية الجدران السوداء واللافتات المضيئة التي تضررت بسبب الحريق الكبير أثناء المشي في الشوارع.
قبل المغادرة، أعربت تشو ينغ شيو عن أسفها قائلة “أتعلمون، شياو سو ليس سوى رجل مثل باقي الرجال. لديه مثل هذه الفتاة الجميلة هنا في مدينة ليو يانغ … أعني، لديه الكثير من الإخوة الصغار الجميلين هنا، فكيف يمكنه الهرب مع شخص آخر؟ حسنًا، حسنًا، لا تكبتوا الأمر بعد الآن، فقط اضحكوا كما تريدون!”
كتم وانغ يوشي والآخرون ضحكاتهم وراقبوا تشو ينغ شيو أثناء خروجها من الباب. ومع ذلك، رأوا شو تشي يقف بالفعل خارج الفناء.
كان اليوم هو يوم امتحان القبول الخاص بجامعة تشينغ هي. وقفت تشو يينغ شو والعديد من الآباء الآخرين خارج مدخل الجامعة، منتظرين الممتحنين بالداخل.
وهكذا، تمكن وانغ يوشي والآخرون من إنهاء الاختبار بسهولة.
“يمكنكم جميعًا العودة الآن. تذكروا أن تدرسوا بجد” وبهذا، سارت تشو يينغ شو إلى شو تشي “ما الذي تفعله هنا؟”
في مدينة ليو يانغ، بدأت العديد من المواقع في الازدحام مع بدء أعمال الإصلاح. نقل عمال مجموعة تشينغ هي شاحنات محملة بمواد البناء من خارج المدينة لإصلاح المباني المتضررة.
“سمعت من الأخ شو كي أنك ستغادرين؟” سأل شو تشي بهدوء.
لم تكن تشو يينغ شو سعيدة بشأن التخلي عنها في مدينة ليو يانغ، لكنها لم تتمكن من تحديد موقع رين شياو سو لتشتكي إليه بشأن ذلك. يمكن أن تكون اختبارات بيت أنجين بمثابة فرصتها للعثور عليه.
في هذه اللحظة، تلقت تشو يينغ شو أيضًا رسالة نصية من بيت أنجين. بعد إبلاغ جميع القتلة بمهمة مهاجمة شركة بيرو، أرسل بيت أنجين رسالة نصية أخرى لإخبار الجميع أن هذه المهمة ستكون بمثابة اختبار رسمي لبيت أنجين.
“ما علاقة هذا بك؟” حدقت تشو يينغ شو به بحدة.
“لقد جئت فقط لإيصالك” بدا شو تشي غير مستقر قليلاً. لم يعد فخورًا وواثقًا كما كان في الجامعة وفي مجموعة تشينغ هي.
مع هذا التوبيخ من جيانغ شو، توقف جميع المراسلين في المكتب عن العمل للحظة.
“ليس عليك أن مرافقتي. لدي أرجل. أستطيع أن أمشي وحدي” ركبت تشو يينغ شو السيارة الجديدة التي اشترتها مؤخرًا.
ولكن في طريق العودة، قالت تشو يينغ شو فجأة “همم … لدي شيء لأعتني به، لذلك سأغادر مدينة ليو يانغ لفترة من الوقت. أعتقد أنني اكتشفت مكان وجود أخيكم شياو سو. يجب أن أذهب وأبحث عنه لتذكيره بكم. كيف يمكن أن يتخلى عنكم جميعًا في مدينة ليو يانغ دون رعاية؟ لو كنت مكانكم، لما استطعت تحمل ذلك!”
وهكذا، تمكن وانغ يوشي والآخرون من إنهاء الاختبار بسهولة.
سأل شو تشي فجأة “بما أنني معجب بك كثيرًا، هل يمكنك أن تمنحني فرصة؟”
“لقد جئت فقط لإيصالك” بدا شو تشي غير مستقر قليلاً. لم يعد فخورًا وواثقًا كما كان في الجامعة وفي مجموعة تشينغ هي.
أغلقت تشو يينغ شو الباب “أنا أحب سيدي كثيرًا أيضًا، لكنه لم يعطني فرصة أيضًا!”
امتحان القبول الخاص عبارة عن امتحان كتابي، وتعلن نتائجه بعد سبعة أيام. كان وانغ يوشي وزملاؤه أذكياء، ومستعدين جيدًا، ومجتهدين، ولم يكونوا كسالى أبدًا.
“يمكنكم جميعًا العودة الآن. تذكروا أن تدرسوا بجد” وبهذا، سارت تشو يينغ شو إلى شو تشي “ما الذي تفعله هنا؟”
وبهذا، داست تشو يينغ شو على دواسة الوقود، وانطلقت سيارة الطرق الوعرة هذه شمالًا.
من بين مجموعة الأوصياء على المتقدمين للاختبار، وحدها تشو يينغ شو من ارتدت ملابس رائعة. لقد تفوقت على جميع الآباء الآخرين.
“إذاً، كيف أبليتم يا رفاق؟” سألت تشو يينغ بفارغ الصبر.
قبل أن يعانوا من سوء الحظ، درسوا من أجل والديهم. لكنهم الآن أصبحوا يدرسون لأنفسهم حتى يصبحوا ذوي فائدة لمجموعة رين شياو سو في المستقبل. كان هذا الدافع في حد ذاته مختلفًا بالفعل عن معظم الممتحنين الآخرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
