كل شخص لديه صعوبات (2)
قالت شو شياو هوي: “سمعت عن ذلك أيضًا”
“المكتب الأسود؟” هتف تشو تشينغ بنغ. “مهلا، هذا هو نفس مكتب الزميل الشهير من العملية في تلك الليلة. كان في الوحدة السادسة. في أي وحدة أنت، الأخ الصغير شو تشينغ؟
وهي تقدم بعض الطعام بعناية إلى شو تشينغ و تشو تشينغ بنغ.
وتابعت “كان الجميع يتحدثون عن ذلك قبل بضعة أيام. الشخص الذي ذكرته للتو موجود في المكتب الأسود الوحدة السادسة “.
بعد لحظة، أخرج شو تشينغ بعض الحبوب البيضاء التي صنعها. وضعهم في يد لي زيمي.
كان صحيحًا تمامًا أن التلاميذ من جميع الأقسام في القمة السابعة كانوا يتحدثون عن الفخ الذي نصبه قسم جرائم القتل في حمامة الليل.
…
وكان الجميع يتحدثون عن الشخصيات البارزة التي لعبت أدوارا رئيسية في العملية.
حتى شو شياو هوي، التي بدت أنه آخر من التقط الأشياء في المجموعة، أدرك فجأة الآثار الضمنية.
“أنا أيضًا في الوحدة السادسة ….”
فوجئ شو تشينغ بهذا. لقد كان يركز تمامًا على محاولة إيجاد فرصة لقتل ذلك الشاب ميرفولك، ولم يكن يهتم بالكثير من الأشياء الأخرى.
قالت شو شياو هوي: “سمعت عن ذلك أيضًا”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها شائعات الطائفة، وأيضًا المرة الأولى التي يسمع فيها أي شيء عن الترقيات.
كان صحيحًا تمامًا أن التلاميذ من جميع الأقسام في القمة السابعة كانوا يتحدثون عن الفخ الذي نصبه قسم جرائم القتل في حمامة الليل.
“حسنا، لا علاقة له بنا نحن الأربعة”، تنهد تشو تشينغ بنغ. “إلى أشخاص مثلنا … مجرد البقاء على قيد الحياة هو أهم شيء”.
أثناء حديثه، فرك فخذه بحذر، حيث كان لديه جرح لم يلتئم تمامًا بعد.
قال شو تشينغ: “لا تقلقي بشأن ذلك”.
في عدة مناسبات، ذكر شو تشينغ بمحاولة تغيير شخصيته. كما أخبر لي زيمي أن قسم خفر السواحل لديه بعض الوظائف الغريبة التي يجب التعامل معها، وأنه سيوصي بها.
نظر إلى شو تشينغ، الذي لم يقل الكثير بعد، قال، “الأخ الصغير شو تشينغ، لا يجب أن تكون منعزلا جدًا. إنها سمة شخصية تحتاج إلى تغييرها. يجب أن تتعلم كيف تكون أكثر مرونة. على سبيل المثال، قدم بعض الهدايا لرئيسك في العمل. افعل ذلك، وستحصل على شخص يراقب ظهرك. سيزيد من فرصك في البقاء على قيد الحياة “.
وكان الجميع يتحدثون عن الشخصيات البارزة التي لعبت أدوارا رئيسية في العملية.
أومأ شو تشينغ برأسه للتو. لم يكن جيدًا في الكلمات، ولم يكن متأكدًا من كيفية الرد على تشو تشينغ بنغ. مع استمرار الوجبة، قضى معظم وقته في الاستماع وعدم التحدث.
وكان الجميع يتحدثون عن الشخصيات البارزة التي لعبت أدوارا رئيسية في العملية.
نظر شو تشينغ إلى حشرة رغبة الشبح في الحقيبة، ثم إلى النظرة الصادقة على وجه تشو تشينغ بنغ. بعد بعض التفكير، قرر عدم فرض المال على تشو تشينغ بنغ. بدلا من ذلك، شبك يديه ببساطة.
أما بالنسبة ل تشو تشينغ بنغ، فقد بدا أنه يعود إلى نفسه القديمة قبل انضمامه إلى الطائفة. كان يتحدث ويضحك، وغالبا ما كان يرفع مشروبه للخبز المحمص.
نظر شو تشينغ إلى حشرة رغبة الشبح في الحقيبة، ثم إلى النظرة الصادقة على وجه تشو تشينغ بنغ. بعد بعض التفكير، قرر عدم فرض المال على تشو تشينغ بنغ. بدلا من ذلك، شبك يديه ببساطة.
عندما هبت الرياح، أشرق ضوء القمر، وكشف عن ندبة عميقة تمتد على طول رقبتها، وعادة ما يغطيها شعرها.
في النهاية، عندما كان من الواضح أن تشو تشينغ بنغ في حالة سكر قليلًا، بدأ يتفاخر قليلا بإنجازاته.
كان الظلام في الخارج، وكان تشو تشينغ بنغ في حالة سكر أكثر من ذي قبل. أخيرا، حان الوقت للانفصال. سلم تشو تشينغ بنغ حشرة رغبة الشبح، وعندما حاول شو تشينغ دفع ثمنها، لوح بيده باستخفاف.
عندما هبت الرياح، أشرق ضوء القمر، وكشف عن ندبة عميقة تمتد على طول رقبتها، وعادة ما يغطيها شعرها.
على سبيل المثال، قال إنه كان على علاقة جيدة مع قائده في قسم خفر السواحل، ثم استمر في الحديث عن بعض الأصدقاء الذين كونهم في العمل.
كان لدى شو شياو هوي تعبير مذهول على وجهها، وبدا أنها تريد أن تقول شيئا لـ شو تشينغ، لكنها قررت في النهاية عدم القيام بذلك.
كان لديها فخرها، وبسبب ذلك، لم تكن تحب أن يشفق عليها الناس. في الواقع، رفضت كل تعبيرات التعاطف.
شرح عن بعض الاتصالات المهمة التي أقامها، ثم أخبر شو شياو هوي أنه سيساعدها في توسيع شبكتها الاجتماعية.
في عدة مناسبات، ذكر شو تشينغ بمحاولة تغيير شخصيته. كما أخبر لي زيمي أن قسم خفر السواحل لديه بعض الوظائف الغريبة التي يجب التعامل معها، وأنه سيوصي بها.
نظرت لي زيمي إلى شو تشينغ وفتحت فمها للتحدث، إلا أنها لم تستطع التفكير فيما ستقوله.
“لقد وعدني قائدي أنه طالما أنني أسجل نتائج جيدة في مراجعتي التالية، فسوف يوصيني بالأخ الأكبر دينغ شياوهاي. أنت تعرف الأخ الأكبر دينغ، أليس كذلك؟ يسميه الناس مزارع تكثيف تشي رقم واحد في القمة السابعة ”
“المكتب الأسود؟” هتف تشو تشينغ بنغ. “مهلا، هذا هو نفس مكتب الزميل الشهير من العملية في تلك الليلة. كان في الوحدة السادسة. في أي وحدة أنت، الأخ الصغير شو تشينغ؟
بدا تشو تشينغ بنغ سعيدًا جدًا بنفسه، وقدمت شو شياو هوي الكثير من الكلمات الجذابة ردا على تفاخره. حتى أن شو تشينغ ابتسم وقدم نخبا لتشو تشينغ بنغ. كان الجو في الغرفة يزداد دفئا وودا.
لم يكن لدى شو تشينغ أي كراهية لتشو تشينغ بنغ. بعد كل شيء، كان لكل شخص أسلوب معيشته الخاص.
حقيقة أن شو شياو هوي كان لديها بالفعل قارب أظهرت أن لديها بعض المهارات الخاصة بها.
_______________
في النهاية، عندما كان من الواضح أن تشو تشينغ بنغ في حالة سكر قليلًا، بدأ يتفاخر قليلا بإنجازاته.
أما بالنسبة إلى لي زيمي، على الرغم من أنها لم تكن متحدثة كبيرة، فقد لاحظت شو تشينغ مدى سرعة التعرف عليه، مما يعني أن لديها قوى مراقبة شديدة.
“المكتب الأسود”.
“لقد وعدني قائدي أنه طالما أنني أسجل نتائج جيدة في مراجعتي التالية، فسوف يوصيني بالأخ الأكبر دينغ شياوهاي. أنت تعرف الأخ الأكبر دينغ، أليس كذلك؟ يسميه الناس مزارع تكثيف تشي رقم واحد في القمة السابعة ”
أكلوا وشربوا معا لمدة ساعتين تقريبًا.
كان الظلام في الخارج، وكان تشو تشينغ بنغ في حالة سكر أكثر من ذي قبل. أخيرا، حان الوقت للانفصال. سلم تشو تشينغ بنغ حشرة رغبة الشبح، وعندما حاول شو تشينغ دفع ثمنها، لوح بيده باستخفاف.
وقفت شخصية صغيرة عند المدخل، أومأت برأسها مرارا وتكرارا أثناء مناقشة شيء ما مع أحد النوادل. بدا النادل غاضبا.
“العمل جيد لعشيرتي. اعتبر الحشرة هدية بين الأصدقاء “.
بالنظر إلى شو تشينغ، ابتسم تشو تشينغ بنغ وقال، “يجب أن يأتي ثلاثتكم لزيارتي كلما استطعتم. وسأفعل الشيء نفسه. لقد انضممنا جميعا إلى الطائفة في نفس الوقت، لذلك يجب أن نبقى على اتصال. على أقل تقدير، يمكن أن يكون لدينا عدد قليل من الناس ليثقوا في هذه الطائفة الباردة وغير المبالية. ربما سيكون هذا هو المفتاح لإحراز بعض التقدم. قل، الأخ الأصغر شو تشينغ، أنا في مكتب الأرض لقسم خفر السواحل. في أي مكتب تعمل في قسم جرائم القتل؟”
أما بالنسبة ل تشو تشينغ بنغ، فقد بدا أنه يعود إلى نفسه القديمة قبل انضمامه إلى الطائفة. كان يتحدث ويضحك، وغالبا ما كان يرفع مشروبه للخبز المحمص.
نظر شو تشينغ إلى حشرة رغبة الشبح في الحقيبة، ثم إلى النظرة الصادقة على وجه تشو تشينغ بنغ. بعد بعض التفكير، قرر عدم فرض المال على تشو تشينغ بنغ. بدلا من ذلك، شبك يديه ببساطة.
أثناء حديثه، فرك فخذه بحذر، حيث كان لديه جرح لم يلتئم تمامًا بعد.
“المكتب الأسود؟” هتف تشو تشينغ بنغ. “مهلا، هذا هو نفس مكتب الزميل الشهير من العملية في تلك الليلة. كان في الوحدة السادسة. في أي وحدة أنت، الأخ الصغير شو تشينغ؟
غادروا الغرفة الخاصة وخرجوا من المطعم ووقفوا خارج المدخل.
فوجئ شو تشينغ بهذا. لقد كان يركز تمامًا على محاولة إيجاد فرصة لقتل ذلك الشاب ميرفولك، ولم يكن يهتم بالكثير من الأشياء الأخرى.
بالنظر إلى شو تشينغ، ابتسم تشو تشينغ بنغ وقال، “يجب أن يأتي ثلاثتكم لزيارتي كلما استطعتم. وسأفعل الشيء نفسه. لقد انضممنا جميعا إلى الطائفة في نفس الوقت، لذلك يجب أن نبقى على اتصال. على أقل تقدير، يمكن أن يكون لدينا عدد قليل من الناس ليثقوا في هذه الطائفة الباردة وغير المبالية. ربما سيكون هذا هو المفتاح لإحراز بعض التقدم. قل، الأخ الأصغر شو تشينغ، أنا في مكتب الأرض لقسم خفر السواحل. في أي مكتب تعمل في قسم جرائم القتل؟”
“العمل جيد لعشيرتي. اعتبر الحشرة هدية بين الأصدقاء “.
“المكتب الأسود”.
في النهاية، عندما كان من الواضح أن تشو تشينغ بنغ في حالة سكر قليلًا، بدأ يتفاخر قليلا بإنجازاته.
أومأ شو تشينغ برأسه للتو. لم يكن جيدًا في الكلمات، ولم يكن متأكدًا من كيفية الرد على تشو تشينغ بنغ. مع استمرار الوجبة، قضى معظم وقته في الاستماع وعدم التحدث.
بدا أن استجابة شو تشينغ كانت رصينة لتشو تشينغ بنغ قليلا. بدت شو شياو هوي متفاجئا أيضًا.
اتسعت عيون تشو تشينغ بنغ. قال وهو ينظر مذهولا: “أنت في نفس الوحدة مع ذلك الرجل الشهير؟ انتظر، ألم يكن هو أيضًا يدعى شو …؟
التلاميذ الذين لم يكن لديهم قوارب عادة لم يكن لديهم دخل كبير جدًا. لكن هذا كان يقارن فقط بالتلاميذ الذين لديهم قارب.
“المكتب الأسود؟” هتف تشو تشينغ بنغ. “مهلا، هذا هو نفس مكتب الزميل الشهير من العملية في تلك الليلة. كان في الوحدة السادسة. في أي وحدة أنت، الأخ الصغير شو تشينغ؟
نظر شو تشينغ إلى تشو تشينغبنغ وشو شياو هوي، ثم إلى لي زيمي. بدأ مترددًا.
نظر شو تشينغ إلى تشو تشينغبنغ وشو شياو هوي، ثم إلى لي زيمي. بدأ مترددًا.
“استمري في العمل الجيد. إنني أتطلع إلى اليوم الذي يمكنكِ فيه الحصول على قارب حياة هذا “.
“أنا أيضًا في الوحدة السادسة ….”
اتسعت عيون تشو تشينغ بنغ. قال وهو ينظر مذهولا: “أنت في نفس الوحدة مع ذلك الرجل الشهير؟ انتظر، ألم يكن هو أيضًا يدعى شو …؟
“ليست هناك حاجة لإهدار الطعام. عندما كنت صغيرا، أكلت الكثير من الطعام الذي تركه الناس ليتم التخلص منه. في بعض الأحيان كان علي أن أتشاجر مع الآخرين لمجرد الحصول على تلك البقايا”.
حتى شو شياو هوي، التي بدت أنه آخر من التقط الأشياء في المجموعة، أدرك فجأة الآثار الضمنية.
“المكتب الأسود”.
“عادة ما يكون هناك عشرون شخصًا في الوحدة …” تمتم تشو تشينغبنغ. في هذه المرحلة كان رصينا تمامًا.
“أنت على حق، لا ينبغي أن يكون لدينا.” عاد مسرعا إلى المطعم ثم خرج بعد ذلك بوقت قصير مع حزمة جاهزة سلمها إلى لي زيمي.
بدت لي زيمي مهتزة أيضًا. ومع ذلك، عندما رأت شو تشينغ تدخل الغرفة لأول مرة، اكتشفت حواسها الحادة رائحة الدم.
المترجم ~ Kaizen
أصبح المكان هادئا للحظة طويلة. ثم ألقى تشو تشينغ بنغ رأسه للخلف، وضحك، وشبك يديه إلى شو تشينغ كما لو أنه يخفي دهشته.
وتابعت “كان الجميع يتحدثون عن ذلك قبل بضعة أيام. الشخص الذي ذكرته للتو موجود في المكتب الأسود الوحدة السادسة “.
بالنظر إلى شو تشينغ، ابتسم تشو تشينغ بنغ وقال، “يجب أن يأتي ثلاثتكم لزيارتي كلما استطعتم. وسأفعل الشيء نفسه. لقد انضممنا جميعا إلى الطائفة في نفس الوقت، لذلك يجب أن نبقى على اتصال. على أقل تقدير، يمكن أن يكون لدينا عدد قليل من الناس ليثقوا في هذه الطائفة الباردة وغير المبالية. ربما سيكون هذا هو المفتاح لإحراز بعض التقدم. قل، الأخ الأصغر شو تشينغ، أنا في مكتب الأرض لقسم خفر السواحل. في أي مكتب تعمل في قسم جرائم القتل؟”
كان لدى شو شياو هوي تعبير مذهول على وجهها، وبدا أنها تريد أن تقول شيئا لـ شو تشينغ، لكنها قررت في النهاية عدم القيام بذلك.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها شائعات الطائفة، وأيضًا المرة الأولى التي يسمع فيها أي شيء عن الترقيات.
سرعان ما افترقت المجموعة.
بعد لحظة، أخرج شو تشينغ بعض الحبوب البيضاء التي صنعها. وضعهم في يد لي زيمي.
أما بالنسبة ل تشو تشينغ بنغ، بعد أن كان بمفرده، ارتجف لفترة وجيزة، ثم لمعت عيناه بالشك. أخرج ميدالية هويته، وأرسل رسالة إلى شخص يعرفه، يسأل عن عدد الأشخاص الذين يحملون لقب شو في وحدة المكتب السماوي السادسة….
التلاميذ الذين لم يكن لديهم قوارب عادة لم يكن لديهم دخل كبير جدًا. لكن هذا كان يقارن فقط بالتلاميذ الذين لديهم قارب.
وهي تقدم بعض الطعام بعناية إلى شو تشينغ و تشو تشينغ بنغ.
شاهد شو تشينغ الجميع يذهبون، ثم استدار للمغادرة. ومع ذلك، بعد اتخاذ بضع خطوات فقط، شعر بشيء غير عادي، ونظر إلى الوراء في اتجاه المطعم.
تمتم لي زيمي شكرا، ثم وقفت هناك بشكل محرج. السبب في أنها غادرت ثم عادت هو أنها لم تكن تريد أن يراها أي من الآخرين تطلب بقايا الطعام. الآن، تسببت مشاعرها بالعار في قضم شفتها بشدة لدرجة أنها بدأت تنزف.
وقفت شخصية صغيرة عند المدخل، أومأت برأسها مرارا وتكرارا أثناء مناقشة شيء ما مع أحد النوادل. بدا النادل غاضبا.
عند النظر إليها، تذكر شو تشينغ بالفتاة الصغيرة في مخيم الزبالين. علاوة على ذلك، كان بإمكانه اكتشاف الهالة القوية للطفرة على لي زيمي.
الشخصية الصغيرة هي لي زيمي. كانت قد عادت على أمل الحصول على الطعام المتبقي، لكنها سمعت تفسير النادل، بدت الآن محرجة.
“أعلم أنك تلميذة لطائفة. هذا لا يعني أنه يمكنكِ التسبب في مشاكل وقتما تشائين. انتهت مجموعتك من تناول الطعام وقمنا بتطهير الغرفة. والآن أنت تطلب أخذ بقايا الطعام معك؟
وهي تقدم بعض الطعام بعناية إلى شو تشينغ و تشو تشينغ بنغ.
“عادة ما يكون هناك عشرون شخصًا في الوحدة …” تمتم تشو تشينغبنغ. في هذه المرحلة كان رصينا تمامًا.
الشخصية الصغيرة هي لي زيمي. كانت قد عادت على أمل الحصول على الطعام المتبقي، لكنها سمعت تفسير النادل، بدت الآن محرجة.
“شكرا لك”، غمغمت. “سأحصل على قارب حياة!”
أما بالنسبة إلى لي زيمي، على الرغم من أنها لم تكن متحدثة كبيرة، فقد لاحظت شو تشينغ مدى سرعة التعرف عليه، مما يعني أن لديها قوى مراقبة شديدة.
مشى شو تشينغ. عندما اقترب، شعرت به لي زيمي، واستدارت لتنظر إليه، وجهها أحمر فاتح. ثم أصبح وجهها شاحبا، وبدأت ترتجف من الإحراج.
بعد لحظة، أخرج شو تشينغ بعض الحبوب البيضاء التي صنعها. وضعهم في يد لي زيمي.
“ما كان يجب عليك إخلاء الغرفة بهذه السرعة”، قال شو تشينغ للنادل.
…
“العمل جيد لعشيرتي. اعتبر الحشرة هدية بين الأصدقاء “.
نظر إليه النادل. لقد رأى العديد من التلاميذ يأتون إلى هذا المطعم، وشعر أن شو تشينغ من النوع الذي لا يستحق العبث به. أصبح موقفه محترما للغاية.
وتابعت “كان الجميع يتحدثون عن ذلك قبل بضعة أيام. الشخص الذي ذكرته للتو موجود في المكتب الأسود الوحدة السادسة “.
“أنت على حق، لا ينبغي أن يكون لدينا.” عاد مسرعا إلى المطعم ثم خرج بعد ذلك بوقت قصير مع حزمة جاهزة سلمها إلى لي زيمي.
تمتم لي زيمي شكرا، ثم وقفت هناك بشكل محرج. السبب في أنها غادرت ثم عادت هو أنها لم تكن تريد أن يراها أي من الآخرين تطلب بقايا الطعام. الآن، تسببت مشاعرها بالعار في قضم شفتها بشدة لدرجة أنها بدأت تنزف.
قال شو تشينغ: “لا تقلقي بشأن ذلك”.
لكن في الوقت الحالي، كانت بحاجة إلى التشجيع.
“ليست هناك حاجة لإهدار الطعام. عندما كنت صغيرا، أكلت الكثير من الطعام الذي تركه الناس ليتم التخلص منه. في بعض الأحيان كان علي أن أتشاجر مع الآخرين لمجرد الحصول على تلك البقايا”.
نظرت لي زيمي إلى شو تشينغ وفتحت فمها للتحدث، إلا أنها لم تستطع التفكير فيما ستقوله.
قالت شو شياو هوي: “سمعت عن ذلك أيضًا”
نظرت لي زيمي إلى شو تشينغ وفتحت فمها للتحدث، إلا أنها لم تستطع التفكير فيما ستقوله.
نظر إليه النادل. لقد رأى العديد من التلاميذ يأتون إلى هذا المطعم، وشعر أن شو تشينغ من النوع الذي لا يستحق العبث به. أصبح موقفه محترما للغاية.
أكلوا وشربوا معا لمدة ساعتين تقريبًا.
عندما هبت الرياح، أشرق ضوء القمر، وكشف عن ندبة عميقة تمتد على طول رقبتها، وعادة ما يغطيها شعرها.
“المكتب الأسود”.
عند النظر إليها، تذكر شو تشينغ بالفتاة الصغيرة في مخيم الزبالين. علاوة على ذلك، كان بإمكانه اكتشاف الهالة القوية للطفرة على لي زيمي.
قالت شو شياو هوي: “سمعت عن ذلك أيضًا”
كان لديها فخرها، وبسبب ذلك، لم تكن تحب أن يشفق عليها الناس. في الواقع، رفضت كل تعبيرات التعاطف.
التلاميذ الذين لم يكن لديهم قوارب عادة لم يكن لديهم دخل كبير جدًا. لكن هذا كان يقارن فقط بالتلاميذ الذين لديهم قارب.
عند النظر إليها، تذكر شو تشينغ بالفتاة الصغيرة في مخيم الزبالين. علاوة على ذلك، كان بإمكانه اكتشاف الهالة القوية للطفرة على لي زيمي.
أومأ شو تشينغ برأسه للتو. لم يكن جيدًا في الكلمات، ولم يكن متأكدًا من كيفية الرد على تشو تشينغ بنغ. مع استمرار الوجبة، قضى معظم وقته في الاستماع وعدم التحدث.
عند مقارنتهم بالمواطنين العاديين، حتى التلاميذ ذوي الدخل المنخفض كانوا لا يزالون يعتبرون ميسورين إلى حد ما. بالنظر إلى ذلك، لا ينبغي أن يكون لي زيمي في هذه الحالة.
أومأ شو تشينغ برأسه للتو. لم يكن جيدًا في الكلمات، ولم يكن متأكدًا من كيفية الرد على تشو تشينغ بنغ. مع استمرار الوجبة، قضى معظم وقته في الاستماع وعدم التحدث.
التفسير الوحيد لسبب كونها مقتصدة للغاية هو أنها كانت تدخر كل نقطة استحقاق أخيرة لشراء قارب في النهاية.
وقفت شخصية صغيرة عند المدخل، أومأت برأسها مرارا وتكرارا أثناء مناقشة شيء ما مع أحد النوادل. بدا النادل غاضبا.
بعد لحظة، أخرج شو تشينغ بعض الحبوب البيضاء التي صنعها. وضعهم في يد لي زيمي.
بدا تشو تشينغ بنغ سعيدًا جدًا بنفسه، وقدمت شو شياو هوي الكثير من الكلمات الجذابة ردا على تفاخره. حتى أن شو تشينغ ابتسم وقدم نخبا لتشو تشينغ بنغ. كان الجو في الغرفة يزداد دفئا وودا.
…
“استمري في العمل الجيد. إنني أتطلع إلى اليوم الذي يمكنكِ فيه الحصول على قارب حياة هذا “.
بعد قول ذلك، استدار ومشى بعيدًا.
عرف شو تشينغ أنه بغض النظر عن مدى مساعدته لـ لي زيمي، في النهاية، فإن ما سيحدد مصيرها حقًا في النهاية هي فقط.
“العمل جيد لعشيرتي. اعتبر الحشرة هدية بين الأصدقاء “.
بالنظر إلى شو تشينغ، ابتسم تشو تشينغ بنغ وقال، “يجب أن يأتي ثلاثتكم لزيارتي كلما استطعتم. وسأفعل الشيء نفسه. لقد انضممنا جميعا إلى الطائفة في نفس الوقت، لذلك يجب أن نبقى على اتصال. على أقل تقدير، يمكن أن يكون لدينا عدد قليل من الناس ليثقوا في هذه الطائفة الباردة وغير المبالية. ربما سيكون هذا هو المفتاح لإحراز بعض التقدم. قل، الأخ الأصغر شو تشينغ، أنا في مكتب الأرض لقسم خفر السواحل. في أي مكتب تعمل في قسم جرائم القتل؟”
حدقت لي زيمي في شو تشينغ وهو يغادر. ثم نظرت إلى الحبوب البيضاء، وارتفع دفء عميق في قلبها. في الواقع، كان عالمًا باردًا، وكانت الطائفة مكانا وحشيا، لدرجة أن هذه كانت المرة الأولى التي تشعر فيها بمثل هذا الدفء.
بعد لحظات، نظرت إلى الأعلى، وكان هناك امتنان عميق في عينيها. كانت ممتنة للحبوب البيضاء، ولكن أكثر من ذلك، كانت ممتنة لكلمات التشجيع.
كان لديها فخرها، وبسبب ذلك، لم تكن تحب أن يشفق عليها الناس. في الواقع، رفضت كل تعبيرات التعاطف.
قالت شو شياو هوي: “سمعت عن ذلك أيضًا”
لكن في الوقت الحالي، كانت بحاجة إلى التشجيع.
“أعلم أنك تلميذة لطائفة. هذا لا يعني أنه يمكنكِ التسبب في مشاكل وقتما تشائين. انتهت مجموعتك من تناول الطعام وقمنا بتطهير الغرفة. والآن أنت تطلب أخذ بقايا الطعام معك؟
“شكرا لك”، غمغمت. “سأحصل على قارب حياة!”
أكلوا وشربوا معا لمدة ساعتين تقريبًا.
…
حتى شو شياو هوي، التي بدت أنه آخر من التقط الأشياء في المجموعة، أدرك فجأة الآثار الضمنية.
_______________
كان الظلام في الخارج، وكان تشو تشينغ بنغ في حالة سكر أكثر من ذي قبل. أخيرا، حان الوقت للانفصال. سلم تشو تشينغ بنغ حشرة رغبة الشبح، وعندما حاول شو تشينغ دفع ثمنها، لوح بيده باستخفاف.
المترجم ~ Kaizen
غادروا الغرفة الخاصة وخرجوا من المطعم ووقفوا خارج المدخل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
