الكاذبة شو يينغ شو
لكن لم يكن لديه الوقت ليفكر كثيرا. استدار وعاد إلى الغابة مرة أخرى.
في الشمال الغربي من أراضي اتحاد وانغ وداخل غابة امتدت لأكثر من 100 كيلومتر في البرية، شق رين شياو سو طريقه بمفرده عبر التلال الجبلية.
“تشو يينغ شو؟” بدا واضحا أن يانغ شياو جين قد فوجئت “لماذا هي؟ أليس من المفترض أن تكون في الجنوب الغربي؟”
“أوه … في الواقع، لم أرغب في قبولها كخادمة لي. في البداية، أردت فقط الانضمام إلى بيت أنجين من خلالها. ألا يقول الناس أنه إذا أصبحت عضوًا رسميًا في بيت أنجين، سيقوم لك بيت أنجين خدمة في المقابل؟ لهذا السبب أردت الدخول إلى بيت أنجين: حتى أتمكن من البحث عنكم جميعًا عبرهم” خجل رين شياو سو عندما عاد إلى رشده “كنا نعمل معًا في البداية فقط!”
امتلأت هذه الغابة الشاسعة بالأغصان الميتة. في طقس الشتاء القاسي، كان بإمكان رين شياو سو رؤية الجليد مختلطًا مع الأوراق المتعفنة.
لم يكن الأمر أن يانغ شياو جين أصرت على مطاردة رين شياو سو، ولكن لم يكن يبدو أن رين شياو سو لديه أي نية للاعتذار على الإطلاق. جعلها هذا أكثر غضبًا وهي تطارده. من الواضح أن رين شياو سو من أخطأ بأخذه لخادمة، لكن في النهاية، بدا الأمر كما لو أنها هي المخطئة.
لقد تبين أن شخصًا لائق المظهر مثله سيكون شخصا لعوبا؟!
غسل وجهه في مجرى مائي. بدت المياه صافية لدرجة أنه تمكن من رؤية الجزء السفلي منه. تسبب الماء البارد في ارتجاف رين شياو سو، موقظا إياه.
وعلى حافة بركة، تم نشر مجموعة من الزهور البيضاء.
فكر رين شياو سو “لم يتجمد هذا المجرى المائي رغم أننا في هذا الموسم، لذا من المحتمل أنه يتدفق من ينبوع حار، أليس كذلك؟” لم يستحم منذ سبعة أيام وسبع ليال، لذلك ظل يتساءل عما إذا توجب يجب عليه التوجه إلى الينابيع الساخنة للاستحمام هناك.
ومع ذلك، لم تستطع على الإطلاق الاعتراف بالهزيمة. خلاف ذلك، إذا قام هذا الفتى باستقبال عدد من الخادمات في المستقبل، فمن يعلم ما الذي يمكن أن يحدث، أليس كذلك؟
خلال هذه الأيام والليالي السبعة، تمت مطاردته لأكثر من 700 كيلومتر. لقد بدأ حقًا في الشعور بالانزعاج من هذا قليلا!
لم يكن الأمر أن يانغ شياو جين أصرت على مطاردة رين شياو سو، ولكن لم يكن يبدو أن رين شياو سو لديه أي نية للاعتذار على الإطلاق. جعلها هذا أكثر غضبًا وهي تطارده. من الواضح أن رين شياو سو من أخطأ بأخذه لخادمة، لكن في النهاية، بدا الأمر كما لو أنها هي المخطئة.
ولكن قبل أن يفكر مليًا، انطلقت رصاصة من بعيد. اصطدمت الرصاصة بالجدول أمامه، محطمة الصخور أسفله مما تسبب في تناثر المياه في كل مكان.
لكن لم يكن لديه الوقت ليفكر كثيرا. استدار وعاد إلى الغابة مرة أخرى.
أراد رين شياو أن يبكي. لم تملك تلك الفتاة مثل هذا المزاج السيئ؟ كان هو وتشو يينغ شو بريئين حقًا. حتى أنه ارتدى القفازات عندما دخلا إلى المعقل 61 معًا في ذلك الوقت!
لكن لم يكن لديه الوقت ليفكر كثيرا. استدار وعاد إلى الغابة مرة أخرى.
امتلأت هذه الغابة الشاسعة بالأغصان الميتة. في طقس الشتاء القاسي، كان بإمكان رين شياو سو رؤية الجليد مختلطًا مع الأوراق المتعفنة.
بعد رحيل رين شياو سو، ظهرت يانغ شياو جين ببطء من الغابة. توجهت إلى الجدول وغسلت وجهها ببطء. لولا حقيقة أن الجو بارد جد في هذا الموسم، لكانت بغسل شعرها أيضا.
“يا له من أحمق سخيف” تمتمت يانغ شياو جين لنفسها. كل ما احتاجته هو اعتذار، لكنها اضطرت لمطاردته لأكثر من 700 كيلومتر.
أراد رين شياو أن يبكي. لم تملك تلك الفتاة مثل هذا المزاج السيئ؟ كان هو وتشو يينغ شو بريئين حقًا. حتى أنه ارتدى القفازات عندما دخلا إلى المعقل 61 معًا في ذلك الوقت!
بصراحة، لم يكن رين شياو سو هو الوحيد الذي وجد الأمر لا يطاق. حتى هي لم تستطع التحمل أكثر من هذا.
لقد حل الموسم الثلجي منذ مدة، لذلك ترك رين شياو سو آثار أقدام على الأرض بشكل واضح. لم تكن قلقة من أن تفقد أثره.
ومع ذلك، لم تستطع على الإطلاق الاعتراف بالهزيمة. خلاف ذلك، إذا قام هذا الفتى باستقبال عدد من الخادمات في المستقبل، فمن يعلم ما الذي يمكن أن يحدث، أليس كذلك؟
غسل وجهه في مجرى مائي. بدت المياه صافية لدرجة أنه تمكن من رؤية الجزء السفلي منه. تسبب الماء البارد في ارتجاف رين شياو سو، موقظا إياه.
عندما كانت يانغ شياو جين لا تزال تدرس في جامعة تشينغ هي، سمعت عن قصة ذلك الشاب الغامض وخادمته. لم تتوقع يانغ شياو جين حقًا أن يفعل رين شياو سو شيئًا كهذا عندما تم فصلهما فقط لفترة قصيرة!
رفت يانغ شياو جين حاجبيها من تحت قبعتها. لقد أخطأ باتخاذه لخادمة، لكنه يجرؤ الآن على الانتقام؟!
لقد تبين أن شخصًا لائق المظهر مثله سيكون شخصا لعوبا؟!
بهذه الفكرة، وقفت يانغ شياو جين مرة أخرى وسارت بشكل حاسم بجوار المجرى المائي. كانت أحذيتها أحذية قتالية ممتازة مقاومة للماء، ولكن بعد سبعة أيام من المطاردة، أصبح نعل حذائها متهالكًا تقريبًا.
بينما سألت، ظلت تحدق في اتجاه رين شياو سو لترى ما إذا سينظر إليها. لقد انتظرت وقتًا طويلاً قبل أن تدخل الماء أخيرًا.
فجأة، توقف مسار الجبل المتعرج، ليحل محله أرض مستوية على سفح الجبل مليئة بالبرك الدافئة.
بعد دخول الغابة، فحصت يانغ شياو جين الأرض بهدوء.
“حسنًا، حسنًا” قال رين شياو سو وهو يسير على المنحدر. جلس على المنحدر وظهره يواجه الينابيع الساخنة “ليست كل الينابيع الحارة مناسبة للاستحمام، لكنني قمت بفحص هذا بالفعل. لا توجد مشكلة في المياه هنا، لذا فهي آمنة للغاية”
لقد حل الموسم الثلجي منذ مدة، لذلك ترك رين شياو سو آثار أقدام على الأرض بشكل واضح. لم تكن قلقة من أن تفقد أثره.
لاحظت يانغ شياو جين أن رين شياو لم يرد عليها، فسألته مرة أخرى “ألم تسمع سؤالي؟”
“أوه … في الواقع، لم أرغب في قبولها كخادمة لي. في البداية، أردت فقط الانضمام إلى بيت أنجين من خلالها. ألا يقول الناس أنه إذا أصبحت عضوًا رسميًا في بيت أنجين، سيقوم لك بيت أنجين خدمة في المقابل؟ لهذا السبب أردت الدخول إلى بيت أنجين: حتى أتمكن من البحث عنكم جميعًا عبرهم” خجل رين شياو سو عندما عاد إلى رشده “كنا نعمل معًا في البداية فقط!”
ولكن أثناء سيرها، توقف يانغ شياو جين فجأة، لأن آثار الأقدام على الأرض قد اختفت!
في الواقع، كان من السهل جدًا استرضاء الفتيات في معظم الأوقات. ما أرادوه لم يكن نتيجة محددة بل موقفًا.
بينما فوجئت بهذا الاكتشاف، انفجر صوت بندقية قنص من بعيد. أطلقت رصاصة وسقطت مباشرة عند قدميها. اخترقت الرصاصة الأوراق والأتربة الرخوة المتحللة، تاركة حفرة على الأرض.
“حسنًا، فلتخرج” قالت يانغ شياو جين “أعلم أنك هنا”
رفت يانغ شياو جين حاجبيها من تحت قبعتها. لقد أخطأ باتخاذه لخادمة، لكنه يجرؤ الآن على الانتقام؟!
خرج رين شياو من وراء البخار الكثيف “ألست غاضبة بعد الآن؟”
قالت يانغ شياو جين “تنحى جانبا، ولا تختلس النظر”
بالتفكير في هذا، التقطت يانغ شياو جين بندقية قنصها وطاردت رين شياو سو في اتجاه الجبل.
بدا أن درجة الحرارة في الغلاف الجوي تزداد تدريجياً بعدة درجات. حتى أن الغطاء النباتي على سفح الجبل بدأ يتحول إلى اللون الأخضر؛ لم يذبلوا بسبب الشتاء على الإطلاق.
فكر رين شياو سو “لم يتجمد هذا المجرى المائي رغم أننا في هذا الموسم، لذا من المحتمل أنه يتدفق من ينبوع حار، أليس كذلك؟” لم يستحم منذ سبعة أيام وسبع ليال، لذلك ظل يتساءل عما إذا توجب يجب عليه التوجه إلى الينابيع الساخنة للاستحمام هناك.
بدا أن درجة الحرارة في الغلاف الجوي تزداد تدريجياً بعدة درجات. حتى أن الغطاء النباتي على سفح الجبل بدأ يتحول إلى اللون الأخضر؛ لم يذبلوا بسبب الشتاء على الإطلاق.
لكن لم يكن لديه الوقت ليفكر كثيرا. استدار وعاد إلى الغابة مرة أخرى.
في هذه اللحظة، عادت آثار أقدام رين شياو إلى الظهور. سخرت يانغ شياو جين واستمرت في مطاردته لأعلى الجبل.
فجأة، توقف مسار الجبل المتعرج، ليحل محله أرض مستوية على سفح الجبل مليئة بالبرك الدافئة.
فجأة، توقف مسار الجبل المتعرج، ليحل محله أرض مستوية على سفح الجبل مليئة بالبرك الدافئة.
في الشمال الغربي من أراضي اتحاد وانغ وداخل غابة امتدت لأكثر من 100 كيلومتر في البرية، شق رين شياو سو طريقه بمفرده عبر التلال الجبلية.
بدت البرك التي ينبعث منها البخار الساخن في الشتاء وكأنها أرض سحرية.
إلى جانب ذلك، لم يكن رين شياو سو شخصًا يعرف كيفية اختيار الزهور!
وعلى حافة بركة، تم نشر مجموعة من الزهور البيضاء.
في الشمال الغربي من أراضي اتحاد وانغ وداخل غابة امتدت لأكثر من 100 كيلومتر في البرية، شق رين شياو سو طريقه بمفرده عبر التلال الجبلية.
عندما كانت يانغ شياو جين لا تزال تدرس في جامعة تشينغ هي، سمعت عن قصة ذلك الشاب الغامض وخادمته. لم تتوقع يانغ شياو جين حقًا أن يفعل رين شياو سو شيئًا كهذا عندما تم فصلهما فقط لفترة قصيرة!
ارتعش حاجبا يانغ شياو جين مرة أخرى. كان هذا المشهد غير متوقع بعض الشيء. لقد فاجأها تمامًا. لم تكن تتوقع حقًا أن يكون لدى رين شياو سو فجأة مثل هذه الحيلة في جعبته بعد مطاردته لمدة سبعة أيام.
في هذه اللحظة، عادت آثار أقدام رين شياو إلى الظهور. سخرت يانغ شياو جين واستمرت في مطاردته لأعلى الجبل.
إلى جانب ذلك، لم يكن رين شياو سو شخصًا يعرف كيفية اختيار الزهور!
“من أين قطفت الزهور في منتصف الشتاء؟” سألت يانغ شياو جين بلا مبالاة، غير راغبة في الرد على سؤاله.
في هذه اللحظة، عادت آثار أقدام رين شياو إلى الظهور. سخرت يانغ شياو جين واستمرت في مطاردته لأعلى الجبل.
“حسنًا، فلتخرج” قالت يانغ شياو جين “أعلم أنك هنا”
غسل وجهه في مجرى مائي. بدت المياه صافية لدرجة أنه تمكن من رؤية الجزء السفلي منه. تسبب الماء البارد في ارتجاف رين شياو سو، موقظا إياه.
“يا له من أحمق سخيف” تمتمت يانغ شياو جين لنفسها. كل ما احتاجته هو اعتذار، لكنها اضطرت لمطاردته لأكثر من 700 كيلومتر.
خرج رين شياو من وراء البخار الكثيف “ألست غاضبة بعد الآن؟”
قال رين شياو سو “أوه، بعد تدمير المعقل 88، ذهبت إلى السهول الوسطى. في البداية، قالت أنها تريد كسب المال لعلاج مرض والدتها. لكن فيما بعد، أدركت أنها كذبت علي عندما اكتشفت أن والدتها قد توفيت منذ سنوات”
خلال هذه الأيام والليالي السبعة، تمت مطاردته لأكثر من 700 كيلومتر. لقد بدأ حقًا في الشعور بالانزعاج من هذا قليلا!
“من أين قطفت الزهور في منتصف الشتاء؟” سألت يانغ شياو جين بلا مبالاة، غير راغبة في الرد على سؤاله.
“درجة الحرارة حول هذا الينبوع الحار مرتفعة للغاية. لا يقتصر الأمر على عدم ذبول النباتات فحسب، لقد أزهرت بدلا من ذلك” أوضح رين شياو سو “لقد قدتك إلى هنا بشكل أساسي لأنني شعرت أن كلا منا قد اتسخ حقًا بعد الركض في البرية لمدة سبعة أيام. عندما رأيت أن التيار عند سفح الجبل لم يتجمد، أدركت أنه يجب أن يكون هناك ينبوع ساخن هنا. لذلك اعتقدت أننا ربما … ربما يمكنك الاستحمام هنا …”
بدت البرك التي ينبعث منها البخار الساخن في الشتاء وكأنها أرض سحرية.
شعرت يانغ شياو جين بالخجل سرا. بغض النظر عن كل شيء آخر، لا زال رين شياو سو كثير الكلام كما كان دائمًا.
في الشمال الغربي من أراضي اتحاد وانغ وداخل غابة امتدت لأكثر من 100 كيلومتر في البرية، شق رين شياو سو طريقه بمفرده عبر التلال الجبلية.
ولكن أثناء سيرها، توقف يانغ شياو جين فجأة، لأن آثار الأقدام على الأرض قد اختفت!
نظرت إلى رين شياو سو “سوف أسامحك هذه المرة”
في الواقع، كان من السهل جدًا استرضاء الفتيات في معظم الأوقات. ما أرادوه لم يكن نتيجة محددة بل موقفًا.
وعلى حافة بركة، تم نشر مجموعة من الزهور البيضاء.
بينما سألت، ظلت تحدق في اتجاه رين شياو سو لترى ما إذا سينظر إليها. لقد انتظرت وقتًا طويلاً قبل أن تدخل الماء أخيرًا.
لم يكن الأمر أن يانغ شياو جين أصرت على مطاردة رين شياو سو، ولكن لم يكن يبدو أن رين شياو سو لديه أي نية للاعتذار على الإطلاق. جعلها هذا أكثر غضبًا وهي تطارده. من الواضح أن رين شياو سو من أخطأ بأخذه لخادمة، لكن في النهاية، بدا الأمر كما لو أنها هي المخطئة.
بعد رحيل رين شياو سو، ظهرت يانغ شياو جين ببطء من الغابة. توجهت إلى الجدول وغسلت وجهها ببطء. لولا حقيقة أن الجو بارد جد في هذا الموسم، لكانت بغسل شعرها أيضا.
قالت يانغ شياو جين “تنحى جانبا، ولا تختلس النظر”
ولكن أثناء سيرها، توقف يانغ شياو جين فجأة، لأن آثار الأقدام على الأرض قد اختفت!
ظلت يانغ شياو جين صامتة لبعض الوقت قبل أن تقول “نشأت تشو يينغ شو في ملجأ اتحاد يانغ، كيف لها أن تملك أمًا …”
“حسنًا، حسنًا” قال رين شياو سو وهو يسير على المنحدر. جلس على المنحدر وظهره يواجه الينابيع الساخنة “ليست كل الينابيع الحارة مناسبة للاستحمام، لكنني قمت بفحص هذا بالفعل. لا توجد مشكلة في المياه هنا، لذا فهي آمنة للغاية”
ولكن أثناء سيرها، توقف يانغ شياو جين فجأة، لأن آثار الأقدام على الأرض قد اختفت!
سألت يانغ شياو جين بلا مبالاة “ما اسم خادمتك هذه؟”
بينما سألت، ظلت تحدق في اتجاه رين شياو سو لترى ما إذا سينظر إليها. لقد انتظرت وقتًا طويلاً قبل أن تدخل الماء أخيرًا.
رفت يانغ شياو جين حاجبيها من تحت قبعتها. لقد أخطأ باتخاذه لخادمة، لكنه يجرؤ الآن على الانتقام؟!
أجاب رين شياو سو: “تشو يينغ شو. ربما تعرفينها أيضًا، أليس كذلك؟”
في الشمال الغربي من أراضي اتحاد وانغ وداخل غابة امتدت لأكثر من 100 كيلومتر في البرية، شق رين شياو سو طريقه بمفرده عبر التلال الجبلية.
“تشو يينغ شو؟” بدا واضحا أن يانغ شياو جين قد فوجئت “لماذا هي؟ أليس من المفترض أن تكون في الجنوب الغربي؟”
ولكن قبل أن يفكر مليًا، انطلقت رصاصة من بعيد. اصطدمت الرصاصة بالجدول أمامه، محطمة الصخور أسفله مما تسبب في تناثر المياه في كل مكان.
قال رين شياو سو “أوه، بعد تدمير المعقل 88، ذهبت إلى السهول الوسطى. في البداية، قالت أنها تريد كسب المال لعلاج مرض والدتها. لكن فيما بعد، أدركت أنها كذبت علي عندما اكتشفت أن والدتها قد توفيت منذ سنوات”
ظلت يانغ شياو جين صامتة لبعض الوقت قبل أن تقول “نشأت تشو يينغ شو في ملجأ اتحاد يانغ، كيف لها أن تملك أمًا …”
قالت يانغ شياو جين “تنحى جانبا، ولا تختلس النظر”
صدم رين شياو سو لدرجة أنه عجز عن الكلام. ألم تقل تشو يينغ شو أنها الحقيقة سابقا؟ لقد اعتقد أن تشو يينغ شو كانت صادقة معه في المرة الثانية التي اعترفت فيها، لكنه لم يكن يتوقع أن تظل تكذب!
كانت تلك الخادمة جيدة جدًا في الكذب!
امتلأت هذه الغابة الشاسعة بالأغصان الميتة. في طقس الشتاء القاسي، كان بإمكان رين شياو سو رؤية الجليد مختلطًا مع الأوراق المتعفنة.
فجأة، توقف مسار الجبل المتعرج، ليحل محله أرض مستوية على سفح الجبل مليئة بالبرك الدافئة.
“أخبرني، ماذا حدث بعد ذلك؟” سألت يانغ شياو جين.
عندما سمع رين شياو سو صوت رذاذ الماء، أصبح عقله فارغًا.
عندما سمع رين شياو سو صوت رذاذ الماء، أصبح عقله فارغًا.
عندما سمع رين شياو سو صوت رذاذ الماء، أصبح عقله فارغًا.
لاحظت يانغ شياو جين أن رين شياو لم يرد عليها، فسألته مرة أخرى “ألم تسمع سؤالي؟”
لقد تبين أن شخصًا لائق المظهر مثله سيكون شخصا لعوبا؟!
“أوه … في الواقع، لم أرغب في قبولها كخادمة لي. في البداية، أردت فقط الانضمام إلى بيت أنجين من خلالها. ألا يقول الناس أنه إذا أصبحت عضوًا رسميًا في بيت أنجين، سيقوم لك بيت أنجين خدمة في المقابل؟ لهذا السبب أردت الدخول إلى بيت أنجين: حتى أتمكن من البحث عنكم جميعًا عبرهم” خجل رين شياو سو عندما عاد إلى رشده “كنا نعمل معًا في البداية فقط!”
خلال هذه الأيام والليالي السبعة، تمت مطاردته لأكثر من 700 كيلومتر. لقد بدأ حقًا في الشعور بالانزعاج من هذا قليلا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
