أول عملية بيع كبيرة لمتجر التحف
الفصل 90 “أول عملية بيع كبيرة لمتجر التحف”
بدا أن الرجل العجوز يحاول شرح أسباب هذا الرقم، واستمع دنكان باهتمام أيضًا.
توقع دنكان رد فعل موريس. وسبب سؤاله هو تأكيد السؤال فقط.
ابتسم دنكان على الفور، “هذا متجر تحف.”
وكما كان يعلم من قبل، لم يكن لدى الأشخاص العاديين مثل موريس أي فكرة عن وجود حريق -والوحيدون الذين يعرفون هم نينا وذاكرته. أو بالمعنى الدقيق للكلمة، حتى تولى هذه الهيئة.
بصراحة، لم يكن دنكان يعرف ما إذا ينبغي عليه أن يندب كيف يمكن لمتجر للتحف أن يصل إلى هذا الحجم الكبير في يوم واحد، أو إذا ينبغي عليه أن يندب الفجوة الهائلة في القوة الشرائية بين الناس العاديين وأولئك الذين يعيشون في المدينة العليا.
تُخطي الموضوع بسرعة دون أي أسئلة أخرى من السيد موريس. بعد ذلك، واصل الاثنان الحديث عن مواضيع مختلفة تتعلق بدراسات نينا وأداءها في الفصل.
أو ربما ينبغي عليه أن يتنهد من مدى ثراء هذا الرجل العجوز….
من خلال المحادثة، يمكن ملاحظة أن الرجل العجوز يهتم كثيرًا بطلابه، ولكن بسبب أسلوب حياة عم نينا الفاسد السابق، أُجل الاجتماع إلى يومنا هذا.
ليست هناك حاجة للمساومة وإضاعة الوقت لكليهما.
وعندما انتهت “عمل” زيارة اليوم أخيرًا، لم يكن من المستغرب أن ينصب اهتمام السيد موريس على اهتمامه الثاني.
أشار موريس بتردد إلى الملصق، “لكنه مكتوب أنه من إنتاج ورشة جوني للزجاج…”
نظر الرجل العجوز إلى الخنجر العتيق المحفوظ جيدًا على المنضدة، ويمكن لأي شخص رؤية الحماس في عينيه، “هذا الشيء… هل تريد بيعه؟”
ابتسم دنكان على الفور، “هذا متجر تحف.”
ابتسم دنكان على الفور، “هذا متجر تحف.”
التحف الموجودة في متجر التحف مخصصة بالطبع للبيع.
كان الرجل العجوز أكثر صراحة مما تصوره دنكان.
لقد فكر في الأمر. على الرغم من أن هذا الخنجر جاء من “الضائعة”، إلا أنه إذا فكرت في الأمر، يبدو أنه لا يوجد خطر خفي في بيعه. هناك أشياء كثيرة على متن سفينة الأشباح هذه، وليست جميعها مرتبطة بالقوى الخارقة للطبيعة -مثل هذا الخنجر، على سبيل المثال. إذا ألقي في مكان آخر، فهي مجرد قطعة أثرية عادية… فلماذا لم يتمكن من بيعها؟
“اتفقنا،” زفر بهدوء وقال للرجل العجوز بابتسامة.
بالمقارنة مع كومة المنتجات المقلدة الموجودة في المتجر، كان المستودع الموجود في الضائعة وسيلة جيدة للحصول على المال!
كان الرجل العجوز أكثر صراحة مما تصوره دنكان.
بمجرد أن هدأ قطار أفكاره، وجد دنكان فجأة أن العالم يتسع على نطاق أوسع. ثم أدرك شيئًا لا يصدق -لقد كان جالسًا بالفعل على كنز دفين! تلك الأشياء التي تعتبر قمامة في الضائعة، مثل العملات النحاسية المقطعة أو خردة الحديد الملقاة في الزاوية، كلها كنوز في نظر هؤلاء المؤرخين!
لقد كانت لديه بالفعل شكوك حول مدرس التاريخ هذا عندما ذكرت نينا الرجل، والآن، أصبح هذا الشك أكبر.
لم يكن موريس يعرف ما هي الأفكار المكيدة التي تدور في رأس صاحب متجر التحف. انصب انتباهه كله على الخنجر المحفوظ جيدًا أمامه في هذا الوقت. وبعد فترة طويلة من التردد، تحدث الرجل العجوز بحذر، “كم المبلغ؟”
ابتسم دنكان، “بالطبع.”
دنكان، “…”
نظر الرجل العجوز إلى الخنجر العتيق المحفوظ جيدًا على المنضدة، ويمكن لأي شخص رؤية الحماس في عينيه، “هذا الشيء… هل تريد بيعه؟”
أصبحت السماء والأرض ضيقة مرة أخرى. لماذا؟ لأنه لم يكن يعرف كم لتعيين.
بدا أن الرجل العجوز يحاول شرح أسباب هذا الرقم، واستمع دنكان باهتمام أيضًا.
حتى لو ورث ذكرى هذا الجسد بالكامل، فهو لا يزال لا يعرف السعر الذي سيحدده لهذه القطعة الأثرية. لم يبيع هذا المتجر أي شيء حقيقي منذ افتتاحه.
دنكان، “…”
وبدون أدنى شك، استبعد أولاً خيار تحصيل ألفين أو ثلاثة آلاف سورا. وحتى لو كان الخنجر حقيقيا واستثنائيا، فإن عمره لا يزيد عن مائة عام بحسب التفاصيل التي كشف عنها موريس. علاوة على ذلك، لم يكن الخنجر فريدًا من نوعه. هناك آخرون هناك، وإن كانوا في حالة أسوأ، لكنهم ما زالوا هناك.
“ثلاثة آلاف… ثلاثة آلاف وأربعمائة سورا، هذا هو تقديري،” تحدث موريس أخيرًا. ويبدو أنه قد فكر في الرقم قليلاً قبل أن يستقر عليه، “سيدي. دنكان، قد تعتقد أن السعر منخفض للغاية، ولكن خذ في الاعتبار عمر الخنجر وموقعه التاريخي… هذا النوع من المجموعات غير الفريدة مخفض للغاية في السوق. بالطبع، حالتها جيدة للغاية، وهو أمر نادر، ولكن ليس كل هواة جمع العملات مهتمون بهذا…”
ثانيا، كان موريس مدرس التاريخ لنينا. إذا ذبحه وهو يعلم مدى ولع الرجل العجوز بالخنجر، فمن المؤكد أن ذلك سيترك انطباعًا سيئًا لدى الفتاة. كسب ربح بسيط على حساب تدمير صورة ابنة الأخ أمام المعلم الغبي. أي والد يعرف أفضل من اختبار هذه النظرية.
من خلال المحادثة، يمكن ملاحظة أن الرجل العجوز يهتم كثيرًا بطلابه، ولكن بسبب أسلوب حياة عم نينا الفاسد السابق، أُجل الاجتماع إلى يومنا هذا.
في نهاية المطاف، لم يكن بوسع دنكان سوى أن يهز رأسه ويبتسم. لقد استسلم وقرر طرح المشكلة، “قدم عرضًا يا سيد موريس. أنت معلم نينا الأكثر احترامًا، وأنا حقًا لا أستطيع تحديد سعر كما أفعل مع عميل عادي.”
بدا أن الرجل العجوز يحاول شرح أسباب هذا الرقم، واستمع دنكان باهتمام أيضًا.
لقد فكر موريس في هذه القضية بجدية، ولكن ليس لفترة طويلة.
ثانيا، كان موريس مدرس التاريخ لنينا. إذا ذبحه وهو يعلم مدى ولع الرجل العجوز بالخنجر، فمن المؤكد أن ذلك سيترك انطباعًا سيئًا لدى الفتاة. كسب ربح بسيط على حساب تدمير صورة ابنة الأخ أمام المعلم الغبي. أي والد يعرف أفضل من اختبار هذه النظرية.
“ثلاثة آلاف… ثلاثة آلاف وأربعمائة سورا، هذا هو تقديري،” تحدث موريس أخيرًا. ويبدو أنه قد فكر في الرقم قليلاً قبل أن يستقر عليه، “سيدي. دنكان، قد تعتقد أن السعر منخفض للغاية، ولكن خذ في الاعتبار عمر الخنجر وموقعه التاريخي… هذا النوع من المجموعات غير الفريدة مخفض للغاية في السوق. بالطبع، حالتها جيدة للغاية، وهو أمر نادر، ولكن ليس كل هواة جمع العملات مهتمون بهذا…”
لقد فكر موريس في هذه القضية بجدية، ولكن ليس لفترة طويلة.
بدا أن الرجل العجوز يحاول شرح أسباب هذا الرقم، واستمع دنكان باهتمام أيضًا.
وحتى لو لم تؤخذ العوامل الأخرى في الاعتبار، فهناك أيضًا مشكلة واضحة أخرى: هل يستطيع المعلم العادي في مدرسة عامة أن ينفق الدخل السنوي للشخص بشكل عرضي في عملية شراء واحدة؟
في المدينة السفلى، يبلغ إجمالي نفقات الأسرة المتوسطة المكونة من ثلاثة أفراد في الشهر حوالي مائتين إلى ثلاثمائة سورة. هذا على أساس أنه لن يكون لديهم أي بقايا طعام، وستكون المدخرات قليلة جدًا حتى لو فعلوا ذلك. ولذلك فإن الخنجر يعادل تقريباً دخل أسرة لمدة سنة ونصف!
منذ وقت ليس ببعيد، كان لا يزال يفكر في طرق لكسب المال، لكنه الآن وجد أن هذا الأمر يبدو أقل إلحاحًا.
بصراحة، لم يكن دنكان يعرف ما إذا ينبغي عليه أن يندب كيف يمكن لمتجر للتحف أن يصل إلى هذا الحجم الكبير في يوم واحد، أو إذا ينبغي عليه أن يندب الفجوة الهائلة في القوة الشرائية بين الناس العاديين وأولئك الذين يعيشون في المدينة العليا.
موريس، “…”
أو ربما ينبغي عليه أن يتنهد من مدى ثراء هذا الرجل العجوز….
عندما قال ذلك، وقعت نظرته على كتيب موريس.
“اتفقنا،” زفر بهدوء وقال للرجل العجوز بابتسامة.
وعلى عكس الموقف الصريح لصاحب المتجر، شعر موريس، من ناحية أخرى، أن دنكان وافق على الصفقة بسهولة بالغة. حتى أنه شعر بالاعتذار لعدم الارتفاع. “في الواقع… أنت تخسر بهذا السعر. حسب التقدير الطبيعي، يجب أن يجلب الخنجر عشرة أو عشرين بالمائة أخرى…. لكن….”
ليست هناك حاجة للمساومة وإضاعة الوقت لكليهما.
أصيب موريس بالذهول للحظة، ثم لم يستطع إلا أن يضحك، “ها، أنت على حق في هذه النقطة. شكرا جزيلا على “الهبة”. مع هذا الشيء… أتمنى أن تزعجني ابنتي بشكل أقل.”
على أية حال، هذا مبلغ كبير من المال بالنسبة لنينا وله الآن، حتى أكثر من خيرات الإبلاغ عن هؤلاء الطوائف.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
منذ وقت ليس ببعيد، كان لا يزال يفكر في طرق لكسب المال، لكنه الآن وجد أن هذا الأمر يبدو أقل إلحاحًا.
أو ربما ينبغي عليه أن يتنهد من مدى ثراء هذا الرجل العجوز….
من المؤكد أن العالم غير دائم.
الفصل 90 “أول عملية بيع كبيرة لمتجر التحف”
وعلى عكس الموقف الصريح لصاحب المتجر، شعر موريس، من ناحية أخرى، أن دنكان وافق على الصفقة بسهولة بالغة. حتى أنه شعر بالاعتذار لعدم الارتفاع. “في الواقع… أنت تخسر بهذا السعر. حسب التقدير الطبيعي، يجب أن يجلب الخنجر عشرة أو عشرين بالمائة أخرى…. لكن….”
وقال دنكان مبتسماً، “أعتقد أنه سعر جيد، والفرق في المنتصف يجب أن يكون بسبب القدر.” ثم، كما لو أنه تذكر شيئًا ما فجأة، نهض ومشى خلف المنضدة. “بالمناسبة، لدي هدية للاحتفال بهذا البيع الكبير.”
خدش الرجل العجوز أنفه وبدا محرجًا بعض الشيء، “لقد أنفقت الكثير من المال على التجميع في الأيام الأخيرة، لذا فإن يدي ضيقة بعض الشيء على المال الآن…”
أشار موريس بتردد إلى الملصق، “لكنه مكتوب أنه من إنتاج ورشة جوني للزجاج…”
كان الرجل العجوز أكثر صراحة مما تصوره دنكان.
الفصل 90 “أول عملية بيع كبيرة لمتجر التحف”
وقال دنكان مبتسماً، “أعتقد أنه سعر جيد، والفرق في المنتصف يجب أن يكون بسبب القدر.” ثم، كما لو أنه تذكر شيئًا ما فجأة، نهض ومشى خلف المنضدة. “بالمناسبة، لدي هدية للاحتفال بهذا البيع الكبير.”
راقب موريس صاحب المتجر بفضول حتى رأى قلادة الجمشت الصغيرة تُسحب من حجرة صغيرة خلف المنضدة.
دنكان، “…”
كانت عيون الرجل العجوز حادة، ولاحظ على الفور ملصق ورشة زجاج معينة على القطعة، والتي لم تزال بعد.
أصبحت السماء والأرض ضيقة مرة أخرى. لماذا؟ لأنه لم يكن يعرف كم لتعيين.
موريس، “…”
كان الرجل العجوز أكثر صراحة مما تصوره دنكان.
“قلادة ذات تأثير مهدئ. لقد تنعمت البلورة بالضوء الموجه لتبديد اللعنات والأوهام. استخدم المنومون القدماء هذا لحماية أرواحهم من الأخطار الكامنة في عالم الحلم.” دفع دنكان القلادة بتعبير جدي، “لقد قامت بحماية أجيال من أصحابها في الماضي، والآن أصبحت ملكك بالقدر…”
توقع دنكان رد فعل موريس. وسبب سؤاله هو تأكيد السؤال فقط.
أشار موريس بتردد إلى الملصق، “لكنه مكتوب أنه من إنتاج ورشة جوني للزجاج…”
توقع دنكان رد فعل موريس. وسبب سؤاله هو تأكيد السؤال فقط.
“أعلم، لقد نسيت خلعه،” أزال دنكان الملصق بوجه خالي من التعبير، “هذه هدية مجانية. من المستحيل أن يكون لدي الكثير من التحف الحقيقية في هذا المتجر لأهديها، أليس كذلك؟”
كان الرجل العجوز أكثر صراحة مما تصوره دنكان.
أصيب موريس بالذهول للحظة، ثم لم يستطع إلا أن يضحك، “ها، أنت على حق في هذه النقطة. شكرا جزيلا على “الهبة”. مع هذا الشيء… أتمنى أن تزعجني ابنتي بشكل أقل.”
في المدينة السفلى، يبلغ إجمالي نفقات الأسرة المتوسطة المكونة من ثلاثة أفراد في الشهر حوالي مائتين إلى ثلاثمائة سورة. هذا على أساس أنه لن يكون لديهم أي بقايا طعام، وستكون المدخرات قليلة جدًا حتى لو فعلوا ذلك. ولذلك فإن الخنجر يعادل تقريباً دخل أسرة لمدة سنة ونصف!
قال وهو يقبل القلادة، ثم عبث بجيبه وأخرج دفتر شيكات، “لم أحضر معي الكثير من النقود عندما خرجت. يمكن صرف هذا الشيك من الفرع المحلي عند مفترق الطرق. هل هذا جيد معك؟”
ليست هناك حاجة للمساومة وإضاعة الوقت لكليهما.
ابتسم دنكان، “بالطبع.”
لم يكن موريس يعرف ما هي الأفكار المكيدة التي تدور في رأس صاحب متجر التحف. انصب انتباهه كله على الخنجر المحفوظ جيدًا أمامه في هذا الوقت. وبعد فترة طويلة من التردد، تحدث الرجل العجوز بحذر، “كم المبلغ؟”
عندما قال ذلك، وقعت نظرته على كتيب موريس.
ليست هناك حاجة للمساومة وإضاعة الوقت لكليهما.
لقد كانت لديه بالفعل شكوك حول مدرس التاريخ هذا عندما ذكرت نينا الرجل، والآن، أصبح هذا الشك أكبر.
بالمقارنة مع كومة المنتجات المقلدة الموجودة في المتجر، كان المستودع الموجود في الضائعة وسيلة جيدة للحصول على المال!
سواء فيما يتعلق بخزانة الملابس أو الكلمات اليومية المستخدمة أثناء محادثتهم، فمن الواضح أن الرجل العجوز لم يكن عاديًا. لقد كان متطورًا جدًا، وهي سمة مميزة غير شائعة حتى في المدينة العليا. يمكن لباحث من هذا العيار أن يحصل بسهولة على وظيفة في الجامعة الوحيدة في هذه المدينة.
دنكان، “…”
وحتى لو لم تؤخذ العوامل الأخرى في الاعتبار، فهناك أيضًا مشكلة واضحة أخرى: هل يستطيع المعلم العادي في مدرسة عامة أن ينفق الدخل السنوي للشخص بشكل عرضي في عملية شراء واحدة؟
نظر الرجل العجوز إلى الخنجر العتيق المحفوظ جيدًا على المنضدة، ويمكن لأي شخص رؤية الحماس في عينيه، “هذا الشيء… هل تريد بيعه؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
وعلى عكس الموقف الصريح لصاحب المتجر، شعر موريس، من ناحية أخرى، أن دنكان وافق على الصفقة بسهولة بالغة. حتى أنه شعر بالاعتذار لعدم الارتفاع. “في الواقع… أنت تخسر بهذا السعر. حسب التقدير الطبيعي، يجب أن يجلب الخنجر عشرة أو عشرين بالمائة أخرى…. لكن….”
من المؤكد أن العالم غير دائم.
في نهاية المطاف، لم يكن بوسع دنكان سوى أن يهز رأسه ويبتسم. لقد استسلم وقرر طرح المشكلة، “قدم عرضًا يا سيد موريس. أنت معلم نينا الأكثر احترامًا، وأنا حقًا لا أستطيع تحديد سعر كما أفعل مع عميل عادي.”
بصراحة، لم يكن دنكان يعرف ما إذا ينبغي عليه أن يندب كيف يمكن لمتجر للتحف أن يصل إلى هذا الحجم الكبير في يوم واحد، أو إذا ينبغي عليه أن يندب الفجوة الهائلة في القوة الشرائية بين الناس العاديين وأولئك الذين يعيشون في المدينة العليا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
