الفصل المؤلف: هيومان، الحقيقة واللقاء ~رينون~
الفصل المؤلف: هيومان، الحقيقة واللقاء ~رينون~
“اختي!”
————
———– ترجمة
زيتسويا.
بطريقة ما بعد ذلك غفوت بسرعة.
إنه اسم المكان الذي سأعيش فيه
“نعم، أنا لا أقول كذبة. ستقابلها حتماً“
كان هناك أيضًا عدد يعيش في أبعد مكان في هذا المكان الذي كان يُطلق عليه “القاعدة الأخيرة” الواقعة على حافة العالم.
“أنا، أنا أدعى رينون.”
في الخط الأول للاستكشاف والاستصلاح.
“رينون، أنت طفل ذكي. بهذه الطريقة، يمكنك أن تبذل قصارى جهدك كطفل… ألا تريد إنقاذ اختك الخاص بك؟“
على الرغم من أن معرفتي التي أعيش بها قد تم نقلها إلي من قبل عائلتي الوحيدة أوني تشان.
كانت المرأتان المرافقتان له قد رحلتا بالفعل، لذا أعددنا أنا واخي أنفسنا وذهبنا إلى نقابة التجارة كتجار.
كانت حافة العالم كبيرة جدًا لدرجة أنه حتى الآن، قيل أن هيومان لم يستكشف حتى الآن نسبة مئوية منها.
لماذا كنت أرتجف، كنت أفكر أنني كنت خائفة في وقت سابق.
أولئك الذين يسكنون هذه الأراضي هم “الوحوش” الذين كانت قوتهم قوية جدًا لدرجة أنه كان من التقاليد الشائعة تداول هذه المعلومات الشبيهة بالنكتة والتي كانت أيضًا حقيقة قاسية.
ولكن ذلك كان في المظهر فقط بالرغم من ذلك.
ومع ذلك، نظرًا للموارد القيمة والأعداء الهائلين والوظائف التي لا يمكن العثور عليها إلا هنا، فإن العديد من المغامرين والتجار الذين يصلون إلى هنا لا يمكنهم عادةً الانفصال عن سحر الأرض الشيطاني وبالتالي البقاء هنا.
بطريقة ما، تمكن الناس من إنشاء قواعد من خلال المثابرة عبر هذه الأراضي البور.
كان هناك بطبيعة الحال الكثير من المؤسسات التي انهارت على طول الطريق، ولكن طالما أن القاعدة موجودة، أساس هذه الحدود، فلا يوجد ما يدعو للقلق.
لقد تمكنت من رؤية مشهد مختلف أمامي، لكن الضجيج الذي كان يتردد هنا كان مختلفًا عن جميع المتاجر الأخرى، لذا ستحتاج حقًا إلى التركيز من أجل الاستماع إلى محادثتهم، وإلا فلن تتمكن من ذلك فهم حقا أي منها.
من ناحية أخرى، كانت الخلافات بين السكان متكررة جدًا حيث كان يعيش هنا أيضًا العديد من الأشخاص ذوي الصمامات القصيرة.
ثم أخيرًا أثناء الطلب، بينما تمكنت بطريقة ما من الاستمرار في السير على حافة الهاوية، فقدت قدمها تمامًا.
قيل أن هذا المكان، زيتسويا، هو أحد أعظم الأماكن التي تم إنشاؤها داخل أعمق أجزاء القاعدة، حتى أنه يتمتع بسجل حافل من الوجود منذ أكثر من عقدين من الزمن.
السبب لم يكن لأنك كنت تسرق المال!
إن تحقيق ما كان زيتسويا يهدف إليه أصبح أيضًا الهدف الرئيسي لهؤلاء المغامرين الذين كانوا جزءًا منه، بطريقة ما بدأت أشعر بنفس الشيء.
كان هناك شخص يبدو وكأنه اخي.
وذلك لأنني سمعت عنه مرارًا وتكرارًا، ومن الطبيعي أن أتمكن من حفظ محتوياته.
أوه، كما اعتقدت، كان يكتب في الهواء.
ومع ذلك، تلخيص كل ذلك، كان هذا مكانا خطيرا للغاية.
هل سترجع أختي؟
اختي، توا مغامرة في مثل هذا المكان.
مرة أخرى.
على الرغم من أن العمل كان خطيرًا للغاية، إلا أن اختي كان لها هدفها الخاص للقيام بذلك.
لذلك، على الرغم من أننا ناقشنا الأمر عدة مرات بالفعل، إلا أننا غير قادرين على مغادرة هذه الأرض القاحلة والعودة إلى مدينة تسيجي الحدودية
“اختي!”
“مو، ليس هناك مال. يومًا ما سأتعلم تمامًا فهم عاداتك…… اختي حمقاء.”
تذمرت بشكوى بينما تنهدت وأنا أنظر داخل المحفظة ولم يتبق فيها سوى القليل من المال.
كان رايدو-سان لطيفًا للغاية ويمكنني أن أقول أن معظم ما قاله هو ما شعر به حقًا، وأستطيع أن أرى أنه كان شخصًا جيدًا.
لقد عبر اختي الخط بالفعل قبل ذلك.
“أريد أن أنقذها!”
على الرغم من أنها لم تكن مسألة حياة أو موت، إلا أنها كانت قريبة جدًا منها بالفعل.
لقد حصلت على دين كبير بسبب فشلها في تقديم طلب إلى كبار المسؤولين.
يا إلهي، قبل أن أتمكن حتى من التفكير في الأمر، تحولت فجأة إلى ابتسامة.
تم إعداد الدين عندما كانت اختي تستعد لمغامرتها القادمة، حسنًا، لديها طرقها الخاصة في الخروج للطلب لكنها تجاوزت الحد الزمني الذي تم منحه منذ وقت طويل.
لم تكن قادرة على إيقافه.
ومع ذلك، تلخيص كل ذلك، كان هذا مكانا خطيرا للغاية.
ثم أخيرًا أثناء الطلب، بينما تمكنت بطريقة ما من الاستمرار في السير على حافة الهاوية، فقدت قدمها تمامًا.
“!؟“
كانت إصابات اختي ثقيلة ولكنها شفيت بطريقة ما، وتمكنت الأموال التي تركتها من تغطية الرسوم ولكن.
وفي نهاية المطاف، لم تتمكن من العودة إلى المنزل الذي كنا نعيش فيه نحن الاثنان.
حتى لو لم يخبرني أحد بذلك، فقد فشلت وشعرت بحزن شديد.
ومن أجل سداد الدين الذي تحتاج إلى العمل فيه، أخبرنا بذلك لاحقًا شخص لا أعرفه.
إذا كان الأمر كذلك، فقد طُلب مني أن أقترب منهم ولكن بعد النظر إلى نفسي، كنت أرتدي ملابس قذرة وممزقة.
وهكذا انتهت القصة.
بطريقة ما، بدت الحركة عظيمة بعض الشيء
كانت هذه هي القصة التي كونتها بعد الاستماع إلى محادثة المغامرين الذين عادوا.
ارتعدت معرفة الحالة التي كانت عليها في جسدي.
بطريقة ما، تمكن الناس من إنشاء قواعد من خلال المثابرة عبر هذه الأراضي البور.
لأنني شعرت أن الأمر كان بمثابة إخباري بعدم القدرة على مقابلة اختي مرة أخرى.
كانت اختي على هذا النحو إلى حد ما، فقد كانت على علم بكمية الكحول التي يمكنها تحملها ولكني ما زلت أتذكر عودتها إلى المنزل وهي في حالة سكر وانهارت.
علاوة على ذلك، من المستحيل بالنسبة لي أن أستمر في العيش بمفردي من الآن فصاعدًا.
الأول سيكون، ذلك الرجل.
ليس لدي أي مهارات عملية يمكنني استخدامها في العمل ولا القدرة على أن أصبح مغامرة.
ما هو نوع الوجه الذي كنت أرسمه حتى أن ما كنت أفكر فيه كان مرئيًا بالفعل.
الوحيدون الذين لديهم عمل هنا هم أولئك الذين لديهم أقارب للمغامرين.
لكن هذا بالتأكيد أعطاني بعض راحة البال.
ومع ذلك ليس لدي سوى نفسي الآن.
عندما اختفت اختي كان ذلك يعني أن الوقت المتبقي لي قد بدأ العد التنازلي.
عندما اختفت اختي كان ذلك يعني أن الوقت المتبقي لي قد بدأ العد التنازلي.
العيش هنا أمر خطير.
بحلول هذا الوقت، كنا قد اعتدنا بالفعل على تبادل المحادثات عن طريق التواصل الكتابي والتحدث وقررنا بإصرار أن نطلق عليه اسم اخي.
على الرغم من أنه قد يكون صحيحًا أنه سيتم جني الأموال إذا عدت إلى تسيجي، إلا أنه لم يتبق معي أي شيء لاستخدامه.
“إذا دعينا نذهب. سنذهب إلى المكان الذي سنلتقي بهم فيه. هذا هو الطريق“
من المحتمل أن يكون المال ضروريًا (على الرغم من أنه لم يتبق الكثير، في الوقت الحالي سأحتاج إلى الخروج).
ولكي لا أجذب أنظار الناس، نظمت تنفسي واختبأت ثم تعرت نفسي للحياة على الطريق.
إذا كان الأمر كذلك، فقد طُلب مني أن أقترب منهم ولكن بعد النظر إلى نفسي، كنت أرتدي ملابس قذرة وممزقة.
كيف سأتمكن من التعرف على حالة اختي الحالية وطريقة لتغيير ظروفها، في ذلك الوقت لم أكن أعرف كيف.
———– ترجمة
لكنني كنت قلقة وخائفة ووحيدة.
وكان السبب الرئيسي لذلك هو الماء الساخن.
آخر ما يتبادر إلى ذهني هو ما كنت أفكر فيه، اختي.
لقد سمعت حقًا صوت “سوبان~”.
صديقتي واختي الوحيدة، على الرغم من أننا نتشاجر أحيانًا بغض النظر عما يحدث، فقد فهمت أنها ستكون دائمًا شخصًا مهمًا بالنسبة لي.
“سأعود فورا”
لحسن الحظ كنت أدخر لنفسي لذا فإن العيش بمفردي لفترة قصيرة يجب أن يكون ممكنًا.
“شيء سيء؟ أي نوع من السوء؟ ماذا سيحدث اختي؟“
بغض النظر عن عدد الأيام التي أستغرقها، سأشرب الماء شيئًا فشيئًا، وعندما أصل إلى الحد الأقصى أخيرًا أتناول وجبة.
زيتسويا.
سأتمكن بطريقة ما من البقاء على قيد الحياة كل يوم بينما أقوم بجمع المعلومات ببطء فيما يتعلق بظروف اختي.
اخي.
وبعد ذلك، في مثل هذا الوقت، حدث ما حدث.
لم أجب.
“أنت، ألست أخت توا. آه، رينون، أليس كذلك؟”
اخي واختي.
“…”
“لا يوجد شيء؟“
لم أجب.
“حسنا! أعدك رينون. إذا عملت بجد في الوظيفة التي قدمناها لك، فسنسمح لك بالتأكيد بمقابلة أختك”.
احتفظت بصوتي ولم أجب لأنني قد أواجه نفس مصير اختي التي تم القبض عليها.
لقد كنت مراقبة من بعيد، لذلك لم يكن الفشل خيارًا.
“لهذا السبب، على الرغم من ذكر اسم أختي، ليس لدي أي خطط لإظهار أي نية للرد. “حتى لو بقيت هادئة، فقد قمنا بالتحقيق عنك بالفعل، لذا توقفي عن الأمر بالفعل. بشكل عام، الأطفال هنا لن يكونوا قادرين على الهروب، أليس كذلك؟ الاستمرار في العيش بشكل سيئ في الخارج، إنها مسألة وقت فقط قبل أن تجف وتتجمد حتى الموت. هناك بالفعل تشكيل سحري وضعه الأمن هنا، لذا حتى لو تسللت بهدوء قدر الإمكان، فستكون مسألة وقت فقط قبل أن نجدك مرة أخرى.“
تبدو صورهم الظلية متشابهة تمامًا، لذا ليس هناك شك في أنهم هم أنفسهم.
أنا عضضت شفتي.
لكن هذا بالتأكيد أعطاني بعض راحة البال.
إنه مؤلم، لكني مزعجة.
عند رؤية أولئك الذين كانوا حولي، لا يسعني إلا أن أشعر أن ذلك يعطي هذا النوع من الانطباع حقًا.
ومن المؤكد أن العيش بمفردي دون أن يراني أحد ليس سبباً.
واصلت شرب الماء كمادة ثم تناولت بعد ذلك الآيس كريم ثم رفعت آخر كوب مملوء فوقها وشربته.
كما قيل، العيش في الخارج داخل الأراضي البور وبيئتها القاسية، لست متأكدًا مما إذا كان بإمكاني العيش حتى ليوم واحد.
أنا الأسوأ.
وطالما كان داخل القاعدة حتى أثناء الليل، فإنه سيظل صالحًا للعيش إلى حد ما مع اتخاذ بعض الاستعدادات.
“مو، ليس هناك مال. يومًا ما سأتعلم تمامًا فهم عاداتك…… اختي حمقاء.”
للاعتقاد بأنه سيتم القبض علي بسبب تشكيل سحري محدد، فقد اقتربت منه بطريقة ما ووضعت نفسي بلا مبالاة في موقف كنت سأقتل فيه.
طالما كان ذلك من خلال التحدث، يمكنك التواصل طالما أنك هيومان بمباركة الآلهة.
لم أفكر في أي منها على الإطلاق.
السبب لم يكن لأنك كنت تسرق المال!
ولكن… أن يتم اكتشافي بهذه البساطة كان شيئًا لم أتوقعه. “لا تنظر إليّ بوجه على وشك البكاء. كما ترى، أعتقد حقًا أن أوجو تشان قام بعمل رائع في المثابرة حتى الآن. أليس هذا صحيحا؟“
شيء غريب.
“…”
“أنا-سأفعل ذلك اليوم!؟“
بعد تناول الآيس كريم اللذيذ، وقف كلاهما من مقاعدهما.
إذن ماذا تقول؟
هل ستعطيني شيئًا كمكافأة؟
هل سترجع أختي؟
لقد وجدت.
كانت المرأة تستخدم لغة مشتركة للرد على كتابات الرجل المقنع.
“حتى الآن لا يوجد مكان للذهاب إليه. لقد تم تكليفي بالفعل ببعض الأمور على أي حال. ألا تريد مقابلة توا؟ لم تصل اختي الخاص بك بعد إلى الدخل المطلوب لتغطية الدين، ولا يمكننا التغاضي عن ظروفك تمامًا لذلك قررنا أن نأخذك معنا.“
أريد أن أبكي.
“آآه! اختي في حالة جيدة!؟“
“أنت تعتمد على طفل جيد، رينون“
“أوه؟ لقد فتحت فمك أخيرا إيه. هذا صحيح، توا لا تزال آمنة. لكنك تعلمي؟ أن اختك قد تورطت في شيء سيء، لقد جئت إلى هنا بنفسي لإبلاغك بهذا.”
احتفظت بصوتي ولم أجب لأنني قد أواجه نفس مصير اختي التي تم القبض عليها.
“شيء سيء؟ أي نوع من السوء؟ ماذا سيحدث اختي؟“
إذا كان الأمر كذلك، فقد طُلب مني أن أقترب منهم ولكن بعد النظر إلى نفسي، كنت أرتدي ملابس قذرة وممزقة.
كانت المرأة تستخدم لغة مشتركة للرد على كتابات الرجل المقنع.
كان الشعور المخيف الذي شعرت به عندما غادرت المنزل يعود مرة أخرى.
“أليس هذا واضحا. سنجعلك تبدأ العمل قريبًا جدًا. هذا الرجل في الواقع يتناول وجبته الآن. كان رجالنا على استعداد لتخطي التفاصيل لمعرفة ظروف ذلك الرجل. انظر إليه، وتذكر وجهه، بمجرد عودته إلى النزل الذي يقيمون فيه، سوف تتواصلي معه، هل تفهمي؟“
كان في ذهني احتمال ألا أتمكن من مقابلتها مرة أخرى، وهذا ما شعرت به. ولكن إذا كان ما يقوله صحيحًا، فأعتقد أنني……أون، دعونا لا نفكر في الأمر.
وكان السبب الرئيسي لذلك هو الماء الساخن.
نظر إلى الرجل العجوز وأشار إليه ثم أمسك ذقنه.
“… وعلى هذا المعدل، استمع جيدًا لأنها قد لا تفتح عينيها بعد الآن. وفي أسوأ الأحوال يموت. ولكن يمكنني أن أقودك إلى المكان الذي تتواجد فيه حاليًا. “
نظر إلى الرجل العجوز وأشار إليه ثم أمسك ذقنه.
“!!!”
وسرعان ما لاحظت ما هو هذا الشعور الغريب الذي كان لدي.
وإلى حد ما، استمرت حالة الصمت هذه لبعض الوقت.
ه-هذا مستحيل.
سأتمكن بطريقة ما من البقاء على قيد الحياة كل يوم بينما أقوم بجمع المعلومات ببطء فيما يتعلق بظروف اختي.
لا.
صديقتي واختي الوحيدة، على الرغم من أننا نتشاجر أحيانًا بغض النظر عما يحدث، فقد فهمت أنها ستكون دائمًا شخصًا مهمًا بالنسبة لي.
لا لا لا لا!–
كان هناك شيء مظلم يغطي المبنى، ويبتلعه ببطء ويسحقه.
أريد أن أبكي.
“لكن!”
[أنا سعيد. هل كنت بحاجة إلى شيء منا؟]
“مو، ليس هناك مال. يومًا ما سأتعلم تمامًا فهم عاداتك…… اختي حمقاء.”
“اختي!”
على الرغم من أن معرفتي التي أعيش بها قد تم نقلها إلي من قبل عائلتي الوحيدة أوني تشان.
“إنقاذ اختي الخاص بك يعتمد عليك. سأشرح لك بالتفصيل كيف ستتمكن من تحقيق ذلك.
“ولكن، إذا عاد ميو أو توموي، فسوف يتحول الأمر إلى شيء خطير .…..”
[يبدو أنك شعرت بالخوف في وقت سابق، أعتذر عن ذلك. هذه الكتابة، هل أنت قادر على قراءتها؟]
“…إيه؟“
ما رأيته كان أكثر من ذلك وبالنظر عن كثب، كان هناك أكثر من واحد منهم.
“رينون، أنت طفل ذكي. بهذه الطريقة، يمكنك أن تبذل قصارى جهدك كطفل… ألا تريد إنقاذ اختك الخاص بك؟“
“سافعل ما بوسعي. سوف أتأكد من جمع الكثير لكم يا رفاق “
كان اخي على قيد الحياة إلى حدٍ ما.
ابتسم الرجل العجوز بينما كان يقيّمني بهذه العيون البغيضة.
[رينون تشان؟]
هل تريد إنقاذها؟
الجواب على ذلك قد تم تحديده بالفعل
“سيكون الأمر على ما يرام.”
“أريد أن أنقذها!”
تلك كتابات؟
وكان هذا مختلفا عن الوعد!
“بالطبع تفعل. هذا يعني أنك ستستمع إلى طلبي، أليس كذلك؟ ماذا، إنها في الحقيقة ليست مهمة صعبة في الواقع. إذا كنت أنت هذا الطفل الذكي، فقد يصبح الأمر أكثر بساطة.“
بغض النظر عن مدى عمق تفكيري في الأمر، كان عديم الفائدة.
إذا كان هذا شيئًا يمكنني القيام به بسهولة، فأنا أريد أن أعرف ما هو.
لقد كنت مغرمًا بالرسم وتلوين الأشياء، لكنني أدركت أنه من المستحيل التعامل معها.
“أنت في الطريق، تحرك جانبا.”
كان الأمر غير مربح.
كانت إصابات اختي ثقيلة ولكنها شفيت بطريقة ما، وتمكنت الأموال التي تركتها من تغطية الرسوم ولكن.
شيء من هذا القبيل كان حدسي.
في خط مستقيم حيث كنت، كانوا يتقدمون، اختي، في المكان الذي كان يقيم فيه اخي، وهما يعودان الآن.
ماذا لو……على الرغم من أنني مازلت طفلة في المظهر، إلا أنني لا أزال فتاة من الناحية الفنية.
إذا كان الأمر كذلك، فقد طُلب مني أن أقترب منهم ولكن بعد النظر إلى نفسي، كنت أرتدي ملابس قذرة وممزقة.
تذكرت أن أختي أخبرتني بأمر كهذا فأعددت ذهني له، فمثل هؤلاء الرجال الذين لديهم هوايات كهذه موجودون بالفعل.
ولكن، إذا كان مثل هذا الشيء يمكن أن يجعل اختي تعود……سوف أتحمله.
هذا الشخص، على الرغم من أنني طفل، لا يزال يعاملني كشخص يتعامل معه.
سآخذ لتحمل معها.
وصل الاثنان أخيرا.
على الرغم من أن تنفسي أصبح مزعجًا إلى حدٍ ما، إلا أنني لم أتمكن من إخراج أي كلمات لأقولها.
وصل الاثنان أخيرا.
لقد صررت أسناني بشكل طبيعي وشددت وجهي لأنني أفهم ما يجب القيام به.
ولكي يتوقفوا بالتأكيد، وضعت نفسي في مكان من شأنه أن يتعارض بالتأكيد مع تقدمهم.
أتوا.
“……رينون، أنت تسحب الكثير من القوة. ماذا؟ إذا حاولت بيع جسدك فسيقتلني الناس بالتأكيد، ولن أفعل شيئًا كهذا، لذا لا داعي للقلق. استرخي، استرخي.”
[يمكنك أن تخبرني ببطء. اهدأ أولاً وتحدث.]
ما هو نوع الوجه الذي كنت أرسمه حتى أن ما كنت أفكر فيه كان مرئيًا بالفعل.
لكن هذا بالتأكيد أعطاني بعض راحة البال.
عندما اختفت اختي كان ذلك يعني أن الوقت المتبقي لي قد بدأ العد التنازلي.
ربما يكون هذا الرجل رجلًا سيئًا لكنه كان يخبرني أنه يمكنني الذهاب وإنقاذ اختي.
يمكنك بطريقة ما رؤية ما أفكر فيه من وجهي، لذا فإن سبب مجيئه إلى هنا كان بالتأكيد لنفس السبب.
أن أتمكن من مقابلة مثل هذا الشخص الودود في زيتسويا كان كما كنت أعتقد، أمرًا مستبعدًا جدًا.
أنا لا أعرف إلى أي مدى يجب أن أصدق هذا الرجل العجوز ولكن لن يكون هناك أي خير لي اختي إذا عارضته في هذه المرحلة.
كان لدي وجه غير معقول حيث خففت التوتر من جسدي، واستمعت إلى هذه الكلمات وأومأت برأسي بالموافقة بينما استرخيت.
شيء غريب.
كما لو كنت تبحث لأول مرة عن شخصية زيتسويا.
“يا له من طفلة جيد. والآن يا رينون. كان هناك حدث منذ فترة أثار ضجة في القاعدة، هل تعلمي؟”
شعرت أننا كنا محظوظين جدًا بوجودهم.
“…حسنًا، جاء شيء قوي حقًا للهجوم لكنه تراجع دون أن يفعل شيئًا كهذا، أليس كذلك؟“
لقد حصلت على دين كبير بسبب فشلها في تقديم طلب إلى كبار المسؤولين.
توقفت المرأة والرجل الملثم أمامي وعلى مسافة بسيطة بيننا.
“صحيح. من المؤسف عدم الاحتفاظ بأطفال أذكياء مثلك. لقد مرت هذه الحادثة بالفعل بشكل كبير ولكن الآن، هل تعلمي أن هناك ضجة أخرى على وشك الحدوث في بيت النقابة؟“
إذن ماذا تقول؟
“…هذا، لا أعرف“
كنت حينها أفكر في الرسم وتلوين الصور كوسيلة لكسب المال حتى لو كان شيئًا فشيئًا. وهكذا بينما كنت أتولى زمام العربة، كنا نتحرك الآن نحو تسيجي.
توسلت بشدة.
“تم إصدار أمر حظر النشر على الفور هنا… في الواقع، كانت هناك أيضًا مشكلة يجب التزام الصمت بشأنها. عدم معرفة ذلك ليس أمرًا غير معقول. لقد تمكنت من الإمساك بها، كانت هناك امرأتان قويتان حقًا، ويبدو أنهما أتتا للتسجيل “
وإلى حد ما، استمرت حالة الصمت هذه لبعض الوقت.
“امرأة واثنان منهم في ذلك“
للحظة، اعتقدت أن هؤلاء مثل أختي هم من نوعه ولكني بدأت أختلف بخلاف ذلك.
عندما رأى ريدو-سان الصورة التي رسمتها، أظهر وجهًا مندهشًا حقًا وحدق في صورة أختي لبعض الوقت.
“صحيح. لست متأكدًا مما إذا كان الأمر مرتبطًا بهذه المسألة سابقًا ولكن لدي بعض الأشخاص الذين يهتمون بها. إنه ذلك الرجل، الرجل الذي يرتدي قناعًا بمظهر مريب. أريدك أن تأخذ مكاني وتحقق مع هاتين المرأتين، ثلاثتهم.”
ومع ذلك ليس لدي سوى نفسي الآن.
من سلوكه اعتقدت أنه ثري ولكن بدلاً من ذلك شعرت أنه كان ثريًا بشكل لا يصدق.
“أنا!؟“
“صحيح. ماذا؟ أنا لا أطلب منك القتال، أريدك فقط أن تتعاوني معنا. لهذا السبب أريدك يا رينون أن تتسللي إلى مجموعتهم بنجاح. لا يهمني نوع الطريقة التي تستخدمها للقيام بذلك طالما يمكنك الحصول على المعلومات منهم. الطفل الذي يسألهم فجأة عما إذا كان بإمكانك تقديم المساعدة لن يكون مشبوهًا للغاية وسيمنحهم راحة البال، أليس كذلك؟”
وهكذا قابلت رايدو-سان الغريب ولكن الودود والغامض.
لا توجد طريقة أستطيع أن أفعل هذا.
سمعت أن هؤلاء المغامرين ذوي المستويات العالية جدًا يمتلكون حدسًا مذهلاً وقد توقفوا بالفعل عن كونهم هيومان الذين يمكن حتى رؤية الكذب من خلالهم.
وبعد ذلك تحول المبنى إلى اللون الأبيض بالكامل وانهار واختفى وتحول إلى غبار.
هذا شيء هائل، شيء قوي للغاية.
تبدو صورهم الظلية متشابهة تمامًا، لذا ليس هناك شك في أنهم هم أنفسهم.
إذا كذبت عليهم، فأنا متأكد من أنه سيتم اكتشافي.
“أنا، أنا أدعى رينون.”
“أنا، شيء من هذا القبيل، سأفعل-“
الوحيدون الذين تحركوا هم هؤلاء الاثنان.
“سأحتاج إلى العودة إلى القصر في أي وقت الآن. رينون، ماذا ستفعلي؟”
“سوف تموت اختك ، هل أنت متأكدة؟“
كان اخي على قيد الحياة إلى حدٍ ما.
“الملابس إيه……أليس كذلك؟ كنت أبحث عن أختك عندما ذهبت منذ فترة، وإذا قلت ذلك بنفسي، فسيكون من غير الطبيعي أن ترتدي ملابس نظيفة. لذا فالأمر جيد كما هو “”……حسنًا“
“!؟“
تم إرشادي داخل مستودع مثل المبنى ..
عادةً ما كان يُنظر إلي بازدراء، لذلك فوجئت حقًا برؤية الشخص يخفض رأسه في وقت سابق اعتذارًا.
عندما كنت على وشك الرفض، توقفت كلماتي فجأة وقلت لنفسي ألا أنطق مطلقًا بالكلمات المتبقية.
أرى…… ليس لدي أي خيار.
اقترب مني الرجل
بالطبع، حتى لو رفضت، حتى الآن سأكون……
كان لدي وجه غير معقول حيث خففت التوتر من جسدي، واستمعت إلى هذه الكلمات وأومأت برأسي بالموافقة بينما استرخيت.
لماذا أنا، لماذا كنت في مثل هذا المكان.
كان هذا هو شعور الصوت سابقًا، لم أكن أعلم ما يعنيه ولكني كنت أعرف أن ما شعرت به من قبل هو أن هذا الشخص كان بالتأكيد رجلاً.
أريد أن أبكي.
بالتأكيد، الأسوأ، ومع ذلك……!
أريد أن أترك كل شيء وأبكي.
من المؤكد أن هذا الرجل كان أحد هؤلاء الأشخاص الذين يمكنهم شرب الكحول دون أن يسكروا.
ولكن بعد ذلك قلت في نفسي، لقد تحملوا كل عناء البحث عن طفل، فإذا رفضت، سيبحثون عن طفل آخر كبديل.
اقترب مني الرجل
هذا بالتأكيد كل شيء.
كان الشعور الذي كانت تشعر به المرأة تجاهي مختلفًا إلى حدٍ ما، شعور دافئ ولكنه أيضًا شعور مزعج.
أتساءل، يبدو أنني أترك حذري بخفة ……
“……حسنا. سأفعل ذلك!“
“حسنا! أعدك رينون. إذا عملت بجد في الوظيفة التي قدمناها لك، فسنسمح لك بالتأكيد بمقابلة أختك”.
على الرغم من أن الرجل ذو القناع كان يشرب الماء فقط، إلا أن المرأة السوداء كانت تشرب مشروبًا ملونًا داخل الوجبة وبعدها.
كان هناك مبنى في البلدة قد تحول إلى غبار.
“قطعاً؟ هل ستسمح لي حقًا بمقابلة اختي؟“
إذا نظرنا إلى الوراء، حتى أنني كنت غبيًا بما يكفي للتفكير في الأمر، لكن الوقت قد فات بالفعل للقيام بذلك.
“نعم، أنا لا أقول كذبة. ستقابلها حتماً“
“أريد أن أنقذها!”
وكأنها تهمس بشيء، اقتربت المرأة وتحدثت إلى الرجل الملثم.
“سافعل ما بوسعي. سوف أتأكد من جمع الكثير لكم يا رفاق “
هذه المرة كان الأمر بمثابة هزة كبيرة.
أومأ برأسه قليلاً وأشار إلى المرأة بيديه.
“هذه هى الروح. فوفو، حسنا تعال إلى هنا. سأعلمك كيف يبدو هذا الرجل “
في هذه القاعدة، من النادر جدًا رؤية شخص يرتدي ملابس جيدة.
“ما الذي أفعله يضحكك؟“
“الآن؟“
بحلول هذا الوقت، كنا قد اعتدنا بالفعل على تبادل المحادثات عن طريق التواصل الكتابي والتحدث وقررنا بإصرار أن نطلق عليه اسم اخي.
هذه المرة كان الأمر بمثابة هزة كبيرة.
“أليس هذا واضحا. سنجعلك تبدأ العمل قريبًا جدًا. هذا الرجل في الواقع يتناول وجبته الآن. كان رجالنا على استعداد لتخطي التفاصيل لمعرفة ظروف ذلك الرجل. انظر إليه، وتذكر وجهه، بمجرد عودته إلى النزل الذي يقيمون فيه، سوف تتواصلي معه، هل تفهمي؟“
“مو، ليس هناك مال. يومًا ما سأتعلم تمامًا فهم عاداتك…… اختي حمقاء.”
◇◆◇◆◇◆◇◆
“أنا-سأفعل ذلك اليوم!؟“
هل تريد إنقاذها؟
حتى لو كان قليلاً، تذكرت فجأة اختي.
“ماذا؟ سوف نرسلك للعمل بسرعة، ألا تريدي أن تقابلي اختك؟“
الأشخاص الذين يقومون بذلك هم في بعض الأحيان التجار الذين يأتون للقيام بأعمال تجارية، وعادة ما يشعرون بأنهم جزء من مجموعة نبيلة.
“أنت في الطريق، تحرك جانبا.”
“……فهمت. أفهم.”
“شيء سيء؟ أي نوع من السوء؟ ماذا سيحدث اختي؟“
في البداية اعتقدت أنه من عمل الشياطين ولكن يبدو أن الأمر كان مختلفًا.
تم إرشادي داخل مستودع مثل المبنى ..
ما كان بداخله كان مكتبًا، وفوقه كانت هناك كرة كبيرة تشبه الكريستال تعكس وجهي بالكامل.
بطريقة ما، كان نفس الشعور الذي كانت تشعر به عندما كانت تأكل.
نظر إلى الرجل العجوز وأشار إليه ثم أمسك ذقنه.
ماذا علي أن أفعل.
لذلك أنا بحاجة للنظر في هذا الشيء.
اختي، سأبذل قصارى جهدي بالتأكيد.
“… وعلى هذا المعدل، استمع جيدًا لأنها قد لا تفتح عينيها بعد الآن. وفي أسوأ الأحوال يموت. ولكن يمكنني أن أقودك إلى المكان الذي تتواجد فيه حاليًا. “
علينا أن نرى.
◇◆◇◆◇◆◇◆
بمجرد أن لاحظت أن اختي هي التي كانوا يحملونها أثناء توجههم إلى هنا، شرعت على الفور في الركض نحوهم.
زلزال؟
كاتشاكاشا (أصوات قعقعة)
هذا الشخص هو…….
في مواجهة بعضهما البعض، كان الاثنان يتناولان وجبتهما.
أووة، هذا المكان باهظ الثمن بشكل رهيب.
سآخذ لتحمل معها.
بدلاً من ثلاثة أشخاص، كان هناك اثنان فقط، ولكن، بالتأكيد يجب أن أحصل على المعلومات التي أحتاجها منهم.
الأول سيكون، ذلك الرجل.
ألقيت ذراعي حول الشخص الذي التقيت به للمرة الأولى قبلي.
كان هادئا، باستثناء تناول الطعام بأدب، كل شيء آخر كان طبيعيا.
“أنا!؟“
على الرغم من أنني لم أسمع عن استخدام الشوكة والسكين بهذه الطريقة، كما لو كان من الطبيعي استخدامها بكلتا اليدين لتناول الطعام في تناول وجبة.
وبعد لحظة، بدأت ساقاي ترتعش.
ولكن مظهره كان غريبا للغاية.
لست متأكدًا مما إذا كانت هواياته أو ذوقه السيئ، لكن ارتداء رداء غريب المظهر وقناع يغطي وجهه من العيون أعلاه بالتأكيد لا يتناسب مع الشخص الذي يمتلك متجرًا.
كان هناك هذا الشعور بالهدوء ولكن على أي حال، أعتقد أن هذا الشخص مريب بالتأكيد. أنا لست متأكدا حتى من عمره.
أن يتناولوا وجبتهم في مثل هذا المكان، كما اعتقدت، أليس هذان الشخصان غنيين.
الشخص الآخر من ناحية أخرى كان جميلا جدا.
كان شعرها أسود جميلًا ومصففًا بشكل جيد، وكانت ترتدي ملابس جميلة لم أرها من قبل.
طالما كان ذلك من خلال التحدث، يمكنك التواصل طالما أنك هيومان بمباركة الآلهة.
تماما مثل اختي، ولكن أكبر قليلا.
[رينون تشان؟]
لقد كانت أنيقة للغاية، حتى أن من داخل المحل سيوافقون على ذلك.
وصل الاثنان أخيرا.
ولكن ذلك كان في المظهر فقط بالرغم من ذلك.
سمعت أن هؤلاء المغامرين ذوي المستويات العالية جدًا يمتلكون حدسًا مذهلاً وقد توقفوا بالفعل عن كونهم هيومان الذين يمكن حتى رؤية الكذب من خلالهم.
حتى لو فكرت في الأمر أثناء المراقبة، فإن المزاج سيتغير مع هذا النوع من الأكل.
وتركت السكين وحدها على الطاولة.
الشخص الذي اعتقدت أنه مخيف للغاية كان مضحكًا الآن في تبادلهما، لقد ذهب شيء مثل الخوف بالفعل.
فقط باستخدام الشوكة، كان شخص تلو الآخر يحمل الأطباق ويخرجها من طاولته بينما تضع الطعام في فمها بشكل مثير.
يبدو الأمر جيدًا حقًا ولكن… بطريقة ما، كان هذا إسرافًا.
لم تكن قادرة على إيقافه.
على الرغم من أنها نشأت بشكل ممتاز على الأرجح، إلا أنه لم يكن هناك ذرة من آداب المائدة التي يمكن رؤيتها فيها.
[كنت أريد فقط أن أعرف إذا كان لديها بعض الأعمال معنا. كيف أصبح مناقشة إزالة شخص ما.]
لكن يبدو أن الرجل الذي كان شريكها يفهمها جيدًا، وأعتقد أنني استسلمت.
من سلوكه اعتقدت أنه ثري ولكن بدلاً من ذلك شعرت أنه كان ثريًا بشكل لا يصدق.
يبدو أن الاثنين كانا يهمسان بشيء فيما بينهما، لكنني حقًا لم أتمكن من فهم ما يدور حوله.
“سأعود فورا”
لقد تمكنت من رؤية مشهد مختلف أمامي، لكن الضجيج الذي كان يتردد هنا كان مختلفًا عن جميع المتاجر الأخرى، لذا ستحتاج حقًا إلى التركيز من أجل الاستماع إلى محادثتهم، وإلا فلن تتمكن من ذلك فهم حقا أي منها.
[هذه الفتاة الصغيرة، على الرغم من أنك شريكتي. ماذا كنت تحاول أن تفعل بتخويفها]
بشكل غير متوقع، تذمر معدتي.
ومع ذلك، عندما وقف الاثنان، لم يكن الرجل ذو القناع ثملًا، بل كان يسير بمفرده.
لقد ضربت معدتي بيدي دون قصد رداً على ذلك.
إنه مؤلم، لكني مزعجة.
لأنني حقا لا أستطيع مساعدته ……
“…”
بصراحة، لقد مر يومان بالفعل منذ آخر مرة تناولت فيها وجبة مناسبة، إذا رأى أي شخص هذا المشهد من الطعام اللذيذ، فأنا متأكد من أنه حتى هم……
“أنا!؟“
هززت رأسي جانبًا لمسح مثل هذه الأفكار.
عند النظر إلى الغرفة، حتى لو قمت بتقسيمها إلى أجزاء، فإنها لا تزال أكبر من المكان الذي عاش فيه انا واختي.
هذا ليس جيدًا، الآن ليس الوقت المناسب لتكون هكذا وتشعر بالحرج.
“إنقاذ اختي الخاص بك يعتمد عليك. سأشرح لك بالتفصيل كيف ستتمكن من تحقيق ذلك.
باستثناء الاثنين، أستطيع أن أرى من مسافة شخصيات الزوجين.
في هذه القاعدة، من النادر جدًا رؤية شخص يرتدي ملابس جيدة.
كان الشعور المخيف الذي شعرت به عندما غادرت المنزل يعود مرة أخرى.
الأشخاص الذين يقومون بذلك هم في بعض الأحيان التجار الذين يأتون للقيام بأعمال تجارية، وعادة ما يشعرون بأنهم جزء من مجموعة نبيلة.
بطريقة ما، إذا سمع اخي ما كنا سنتحدث عنه، فسوف يعلم كل شيء.
أن يتناولوا وجبتهم في مثل هذا المكان، كما اعتقدت، أليس هذان الشخصان غنيين.
“……رينون، أنت تسحب الكثير من القوة. ماذا؟ إذا حاولت بيع جسدك فسيقتلني الناس بالتأكيد، ولن أفعل شيئًا كهذا، لذا لا داعي للقلق. استرخي، استرخي.”
إذا كان الأمر كذلك، فقد طُلب مني أن أقترب منهم ولكن بعد النظر إلى نفسي، كنت أرتدي ملابس قذرة وممزقة.
“صحيح. لست متأكدًا مما إذا كان الأمر مرتبطًا بهذه المسألة سابقًا ولكن لدي بعض الأشخاص الذين يهتمون بها. إنه ذلك الرجل، الرجل الذي يرتدي قناعًا بمظهر مريب. أريدك أن تأخذ مكاني وتحقق مع هاتين المرأتين، ثلاثتهم.”
ماذا علي أن أفعل.
وطالما كان داخل القاعدة حتى أثناء الليل، فإنه سيظل صالحًا للعيش إلى حد ما مع اتخاذ بعض الاستعدادات.
بعد ما قاله الرجل العجوز، كان من الأفضل حقًا أن أطلب بعض الملابس……
كنت أحاول أن أفكر مليًا فيما يتعلق ببعض الأشياء، ومع ذلك، لا أستطيع حقًا مساعدة نفسي ولكن أحدق بلا حراك في مشهد الرجل المقنع والمرأة السوداء اللذين كانا يأكلان.
“……رينون، أنت تسحب الكثير من القوة. ماذا؟ إذا حاولت بيع جسدك فسيقتلني الناس بالتأكيد، ولن أفعل شيئًا كهذا، لذا لا داعي للقلق. استرخي، استرخي.”
نكون؟
بطريقة ما، فعل الرجل ذو القناع شيئًا ما.
أصبحت حزينة، وشعرت بالإحباط، بطريقة ما، كان ذلك لطيفًا جدًا منها.
أتساءل، يبدو أنني أترك حذري بخفة ……
رايدو سان، عندما كنت أحاول أن أصبح أكثر ودية معه من خلال مناداته اخي، أخبرني فجأة أنه تم تذكيره فجأة بأخواته، لكنه كان يبدو عليه وجه غير سار عندما كان يخبرني بذلك، لكنني أخبرته أن الأمر سيكون أسهل إذا ناديته بهذه الطريقة.
فجأة توقفت يداه اللتان كانتا تتناولان الوجبة، وبدا للمرأة أنها ستفعل الشيء نفسه.
شعرت أنني عديمة الفائدة.
أعتقد أنه سيكون من الجيد لو تحدثوا رغم ذلك ……
———–
وإلى حد ما، استمرت حالة الصمت هذه لبعض الوقت.
في هذه القاعدة، من النادر جدًا رؤية شخص يرتدي ملابس جيدة.
ثم رأيت أن يدي المرأة السوداء قد توقفت بالفعل.
بدا أن ريدو يحاول أن يخبرني بشيء ما، لكنني لم أتمكن من رؤية ما هو ولم أستطع سوى سماع صوتي البكاء العالي.
أصبحت حزينة، وشعرت بالإحباط، بطريقة ما، كان ذلك لطيفًا جدًا منها.
رغم أنه من المعروف أنني مجرد طفلة ضعيفة لا تملك المال.
آآآه…أرى.
“اختي!”
يمكن أن يكون ذلك.
كان لا يصدق.
تلك كتابات؟
“حتى الآن لا يوجد مكان للذهاب إليه. لقد تم تكليفي بالفعل ببعض الأمور على أي حال. ألا تريد مقابلة توا؟ لم تصل اختي الخاص بك بعد إلى الدخل المطلوب لتغطية الدين، ولا يمكننا التغاضي عن ظروفك تمامًا لذلك قررنا أن نأخذك معنا.“
هل من الممكن أنه بدلاً من تبادل المحادثات، كانوا يستخدمون الأحرف بدلاً من ذلك.
توقفت قدمي عندما وصلت إلى مدخل النزل ونظرت إلى ما يحيط بي.
ما لم أنظر إلى الأمر من زاوية مختلفة، فلن أتمكن من رؤية ما يقوله بدقة، وإذا فعلت ذلك، فربما أعرف سبب تغير تعابير وجه المرأة السوداء بشكل متكرر.
أتساءل ماذا سيحدث إذا رفعت صوتي، في وقت ما، هل سيعرفون هويتي ويشتبهون بي؟
“مرة أخرى، أنت غير قادر على القيام بالحلمة إيه؟ أنا حقا لا أمانع رغم ذلك؟ “
سيكون المفاجأة أمرًا جيدًا، ولا أمانع إذا كان الأمر كذلك طالما أنه يسير في اتجاه هادئ.
توموي-سان وميون-سان.
بطريقة ما، شعرت أن مزاج الرجل ذو القناع قد أصبح سيئًا.
طالما كان ذلك من خلال التحدث، يمكنك التواصل طالما أنك هيومان بمباركة الآلهة.
لا يبدو سعيدًا بالمناطق المحيطة حيث كانوا يقدمون الكثير من الانطباعات والمشاعر المختلفة.
توسلت بشدة.
عند رؤية أولئك الذين كانوا حولي، لا يسعني إلا أن أشعر أن ذلك يعطي هذا النوع من الانطباع حقًا.
اهااا وقفوا
ومع ذلك، عندما وقف الاثنان، لم يكن الرجل ذو القناع ثملًا، بل كان يسير بمفرده.
بعد تناول الآيس كريم اللذيذ، وقف كلاهما من مقاعدهما.
الشخص الآخر من ناحية أخرى كان جميلا جدا.
على الرغم من أن الرجل ذو القناع كان يشرب الماء فقط، إلا أن المرأة السوداء كانت تشرب مشروبًا ملونًا داخل الوجبة وبعدها.
أنا حقا لا أستطيع أن أفهم دوافعه.
ربما كان ذلك الكحول.
أرى…… ليس لدي أي خيار.
واصلت شرب الماء كمادة ثم تناولت بعد ذلك الآيس كريم ثم رفعت آخر كوب مملوء فوقها وشربته.
في كل مرة يتم إفراغها، يأتي النادل ويملأها لها، ولا يسعني إلا أن أعتقد أنهم ربما شربوا أكثر من الزجاجة التي رأيتها عندما لم أكن أبحث.
هل تريد إنقاذها؟
ومع ذلك، عندما وقف الاثنان، لم يكن الرجل ذو القناع ثملًا، بل كان يسير بمفرده.
على الرغم من أنها لم تكن مسألة حياة أو موت، إلا أنها كانت قريبة جدًا منها بالفعل.
من المؤكد أن هذا الرجل كان أحد هؤلاء الأشخاص الذين يمكنهم شرب الكحول دون أن يسكروا.
على الرغم من أنني كنت أخاف من الشوارع ليلاً منذ فترة، إلا أنني كنت قد نسيت الأمر بالفعل وشعرت أنني أصبحت أخاف من شيء آخر بدلاً من ذلك.
كانت اختي على هذا النحو إلى حد ما، فقد كانت على علم بكمية الكحول التي يمكنها تحملها ولكني ما زلت أتذكر عودتها إلى المنزل وهي في حالة سكر وانهارت.
على الرغم من أن معرفتي التي أعيش بها قد تم نقلها إلي من قبل عائلتي الوحيدة أوني تشان.
حتى لو كان قليلاً، تذكرت فجأة اختي.
“أنا-سأفعل ذلك اليوم!؟“
“أخيرًا خرجوا. على الأرجح كانت المرأة تتناول كمية أكبر من الكحول. على الرغم من أنه جعلت نفسها في حالة سكر، إلا أنها بطريقة ما قادرة على استخدام يديها بمهارة للحفاظ على توازنها”.
يبدو أن الاثنين كانا يهمسان بشيء فيما بينهما، لكنني حقًا لم أتمكن من فهم ما يدور حوله.
“الرجل العجوز. أنا، هل سأكون بخير مع هذه الملابس؟ باعتبارك شريكك، ألن تقرضني بعضًا منها؟“
تم إعداد الدين عندما كانت اختي تستعد لمغامرتها القادمة، حسنًا، لديها طرقها الخاصة في الخروج للطلب لكنها تجاوزت الحد الزمني الذي تم منحه منذ وقت طويل.
“الملابس إيه……أليس كذلك؟ كنت أبحث عن أختك عندما ذهبت منذ فترة، وإذا قلت ذلك بنفسي، فسيكون من غير الطبيعي أن ترتدي ملابس نظيفة. لذا فالأمر جيد كما هو “”……حسنًا“
أنا الأسوأ.
إذا كذبت عليهم، فأنا متأكد من أنه سيتم اكتشافي.
“أنا أتفهم الظروف، لذا راقبي عن بعد، ستكون الأمور على ما يرام.”
إنه اسم المكان الذي سأعيش فيه
علينا أن نرى.
في الواقع، سيكون للسهر معنى مختلف.
ولأول مرة، التقيت بها.
أشعر بقشعريرة تسري في ظهري.
لم يكن يهتم إذا كان رداؤه سيلامس الأرض ويجثم حتى يتمكن من رؤية وجهي.
لي، ليس لدي خيار سوى القيام بذلك.
لقد حملت الأمتعة إلى الحافلة وكنت سأركب بداخلها ولكن بطريقة ما، لا يبدو أن اخي يعرف كيفية تشغيل العربة التي تجرها الخيول على الرغم من كونه تاجرًا.
في هذا الوقت اعتقدت أنه كان بالتأكيد شخصًا لديه الكثير من المال.
“سيكون الأمر على ما يرام.”
في مواجهة بعضهما البعض، كان الاثنان يتناولان وجبتهما.
“اختي، أنا سعيدة… لأنك بخير“
“إذا دعينا نذهب. سنذهب إلى المكان الذي سنلتقي بهم فيه. هذا هو الطريق“
وصل الاثنان أخيرا.
لم يكن باردا ولا دافئا.
وكما قيل لي، مشيت في الشوارع مرتديًا ملابس ممزقة.
لقد كان مكانًا لا يوجد به الكثير من الناس.
لقد تُركت في نهاية الطريق ووقفت هناك وحدي.
“… هل تريد مني أن أسرق كل شيء؟“
لقد كنت مراقبة من بعيد، لذلك لم يكن الفشل خيارًا.
على الرغم من أنني كنت أخاف من الشوارع ليلاً منذ فترة، إلا أنني كنت قد نسيت الأمر بالفعل وشعرت أنني أصبحت أخاف من شيء آخر بدلاً من ذلك.
اخي واختي.
أتوا.
“رينون، أنت طفل ذكي. بهذه الطريقة، يمكنك أن تبذل قصارى جهدك كطفل… ألا تريد إنقاذ اختك الخاص بك؟“
وصل الاثنان أخيرا.
لا يبدو سعيدًا بالمناطق المحيطة حيث كانوا يقدمون الكثير من الانطباعات والمشاعر المختلفة.
تبدو صورهم الظلية متشابهة تمامًا، لذا ليس هناك شك في أنهم هم أنفسهم.
قيل لي أن رايدو-سان كان يعاني من مرض وتم إخباري بقصة حدثت منذ وقت طويل حيث تعرض للعنة عدم قدرته على استخدام اللغة المشتركة.
خرجت من النهاية وسرت باتجاه منتصف الطريق لأنتظرهم عند اقترابهم.
ولكي يتوقفوا بالتأكيد، وضعت نفسي في مكان من شأنه أن يتعارض بالتأكيد مع تقدمهم.
بطريقة ما، بدت الحركة عظيمة بعض الشيء
توقفت المرأة والرجل الملثم أمامي وعلى مسافة بسيطة بيننا.
وكأنها تهمس بشيء، اقتربت المرأة وتحدثت إلى الرجل الملثم.
كما اعتقدت، لا أستطيع سماع ما كانوا يناقشونه.
كان اخي معنا ليعيدنا إلى تسيجي.
وبعد لحظة، بدأت ساقاي ترتعش.
“ولكن، إذا عاد ميو أو توموي، فسوف يتحول الأمر إلى شيء خطير .…..”
لكن نظرًا لعدم قدرتي على التحدث عن ظروفي، كانت المرأة قد أنهت حديثها بالفعل ونظرت إلي.
“ما الذي أفعله يضحكك؟“
تستسوتسو!
عندما التقت أعيننا، شعرت أن الإحساس من ساقي قد اختفى.
لكن نظرًا لعدم قدرتي على التحدث عن ظروفي، كانت المرأة قد أنهت حديثها بالفعل ونظرت إلي.
شعرت أن جزءًا من جسدي من الخصر إلى الأسفل قد اختفى تمامًا.
على الرغم من أنه قد يكون صحيحًا أنه سيتم جني الأموال إذا عدت إلى تسيجي، إلا أنه لم يتبق معي أي شيء لاستخدامه.
أنا خائفة.
هذه المرأة مخيفة.
لا يبدو سعيدًا بالمناطق المحيطة حيث كانوا يقدمون الكثير من الانطباعات والمشاعر المختلفة.
حاولت أن أنظر بعيني.
يمكن أن يكون ذلك.
ولأول مرة، التقيت بها.
إذن ماذا تقول؟
كانت تلك العيون شيئًا لم يظهر أي اهتمام، كما لو كانت تنظر بطريقة ما إلى شيء لا قيمة له، كانت تلك العيون. كما لو أنها لم تُنظر إلي كشخص، عرفت على الفور.
يبدو الأمر جيدًا حقًا ولكن… بطريقة ما، كان هذا إسرافًا.
هل تريد إنقاذها؟
“طفلة. هل تحتاجي شيئا؟“
بطريقة ما لم أشعر بالخوف.
“هذا كان”
لأنني شعرت أن الأمر كان بمثابة إخباري بعدم القدرة على مقابلة اختي مرة أخرى.
“أنت في الطريق، تحرك جانبا.”
أرى.
“مرحبا” (ملاحظة: صوت الخوف)
قيل لي أن رايدو-سان كان يعاني من مرض وتم إخباري بقصة حدثت منذ وقت طويل حيث تعرض للعنة عدم قدرته على استخدام اللغة المشتركة.
لم يكن باردا ولا دافئا.
على الرغم من أنها لم تكن مسألة حياة أو موت، إلا أنها كانت قريبة جدًا منها بالفعل.
أي من تلك الكلمات كانت مؤلمة بالنسبة لي.
كانت المرأة تستخدم لغة مشتركة للرد على كتابات الرجل المقنع.
لقد اختفت كل المشاعر التي كانت لدي في وقت سابق في لحظة، وعندما عدت، لم أكن أعلم حتى مقدار الوقت الذي مر.
ربما كان ذلك الكحول.
لم يكن الشعور بساقي موجودًا بعد، مما اضطرني إلى تأكيده عن طريق لمسهما بأطراف أصابعي. مازلت هنا، هذا ما قلته لنفسي.
شعرت أنني عديمة الفائدة.
حتى لو لم يخبرني أحد بذلك، فقد فشلت وشعرت بحزن شديد.
أومأت.
ولكن قبل أن تتمكن المرأة من قول شيء ما، ضرب الرجل ذو القناع رأس المرأة بسرعة مما أدى إلى إصدار صوت “سوبان ~”.
لقد سمعت حقًا صوت “سوبان~”.
لم يكن الأمر مهمًا حقًا على أي حال لكنني فوجئت حقًا.
كان الرجل الملثم يقول شيئًا للمرأة بينما كان يشير بيده اليمنى في الهواء.
[رينو. لذا فهو رينون تشان. أنا إسمي ريدو. هذه تسمى ميو. نحن تجار مسافرون.]
أوه، كما اعتقدت، كان يكتب في الهواء.
الآن، أنا حاليًا في عربة أتعامل مع زمامها.
إنها اللغة المشتركة.
بعد تناول الآيس كريم اللذيذ، وقف كلاهما من مقاعدهما.
كان هو الذي يستخدمه هيومان.
كان اخي على قيد الحياة إلى حدٍ ما.
طالما كان ذلك من خلال التحدث، يمكنك التواصل طالما أنك هيومان بمباركة الآلهة.
“مرة أخرى، أنت غير قادر على القيام بالحلمة إيه؟ أنا حقا لا أمانع رغم ذلك؟ “
على الرغم من أنني لست جيدًا في القراءة والكتابة لأنني لم أدرس، إلا أن هذا في حد ذاته شيء يمكنني القيام به وتجربته بطريقة ما.
حسنا اذن…
كان الشعور الذي كانت تشعر به المرأة تجاهي مختلفًا إلى حدٍ ما، شعور دافئ ولكنه أيضًا شعور مزعج.
لم تكن قادرة على إيقافه.
[هذه الفتاة الصغيرة، على الرغم من أنك شريكتي. ماذا كنت تحاول أن تفعل بتخويفها]
“تسو؟“
كانت اختي على هذا النحو إلى حد ما، فقد كانت على علم بكمية الكحول التي يمكنها تحملها ولكني ما زلت أتذكر عودتها إلى المنزل وهي في حالة سكر وانهارت.
“لتخويفها، شيء من هذا القبيل، لم أفعل ذلك، واكا-ساما. كنت أحاول فقط إزالة الهين..….”
“امرأة واثنان منهم في ذلك“
وبعد ذلك، في مثل هذا الوقت، حدث ما حدث.
[كنت أريد فقط أن أعرف إذا كان لديها بعض الأعمال معنا. كيف أصبح مناقشة إزالة شخص ما.]
لقد اختفت كل المشاعر التي كانت لدي في وقت سابق في لحظة، وعندما عدت، لم أكن أعلم حتى مقدار الوقت الذي مر.
“لأنها لن يكون لديها حتى شيء من هذا القبيل… بالإضافة إلى ذلك، ليس من المثير للاهتمام أن أزعج مشيتي مع واكا-ساما…”
الوحيدون الذين لديهم عمل هنا هم أولئك الذين لديهم أقارب للمغامرين.
أنا لا أعرف إلى أي مدى يجب أن أصدق هذا الرجل العجوز ولكن لن يكون هناك أي خير لي اختي إذا عارضته في هذه المرحلة.
كانت المرأة تستخدم لغة مشتركة للرد على كتابات الرجل المقنع.
وبعد ذلك، في مثل هذا الوقت، حدث ما حدث.
كان الشعور الذي كانت تشعر به المرأة تجاهي مختلفًا إلى حدٍ ما، شعور دافئ ولكنه أيضًا شعور مزعج.
هززت رأسي جانبًا لمسح مثل هذه الأفكار.
بطريقة ما، كان نفس الشعور الذي كانت تشعر به عندما كانت تأكل.
طالما كان ذلك من خلال التحدث، يمكنك التواصل طالما أنك هيومان بمباركة الآلهة.
“فوفوفو“
لقد صررت أسناني بشكل طبيعي وشددت وجهي لأنني أفهم ما يجب القيام به.
هذا الشخص، على الرغم من أنني طفل، لا يزال يعاملني كشخص يتعامل معه.
يا إلهي، قبل أن أتمكن حتى من التفكير في الأمر، تحولت فجأة إلى ابتسامة.
“!!!”
استقرت على الحشد كما هو، ضحكت بينما كنت أشاهدهما.
الشخص الذي اعتقدت أنه مخيف للغاية كان مضحكًا الآن في تبادلهما، لقد ذهب شيء مثل الخوف بالفعل.
إذا نظرنا إلى الوراء، حتى أنني كنت غبيًا بما يكفي للتفكير في الأمر، لكن الوقت قد فات بالفعل للقيام بذلك.
بطريقة ما، إذا سمع اخي ما كنا سنتحدث عنه، فسوف يعلم كل شيء.
ابتسم الرجل العجوز بينما كان يقيّمني بهذه العيون البغيضة.
“ما الذي أفعله يضحكك؟“
واصلت شرب الماء كمادة ثم تناولت بعد ذلك الآيس كريم ثم رفعت آخر كوب مملوء فوقها وشربته.
الوحيدون الذين لديهم عمل هنا هم أولئك الذين لديهم أقارب للمغامرين.
[قفي ميو. هذا جيد بالفعل على أي حال]
السبب لم يكن لأنك كنت تسرق المال!
“أنت، …… فقط رينون على ما يرام،・ ・ ・ ن !!”
اقترب مني الرجل
أوه، كما اعتقدت، كان يكتب في الهواء.
لا لا لا لا!–
[يبدو أنك شعرت بالخوف في وقت سابق، أعتذر عن ذلك. هذه الكتابة، هل أنت قادر على قراءتها؟]
“شيء من هذا القبيل……”
حتى لو فكرت في الأمر أثناء المراقبة، فإن المزاج سيتغير مع هذا النوع من الأكل.
أومأت.
“ماذا؟ سوف نرسلك للعمل بسرعة، ألا تريدي أن تقابلي اختك؟“
وأتساءل ما كان عليه مع هذا الشخص ذو المظهر المشبوه
كان هناك بطبيعة الحال الكثير من المؤسسات التي انهارت على طول الطريق، ولكن طالما أن القاعدة موجودة، أساس هذه الحدود، فلا يوجد ما يدعو للقلق.
بطريقة ما لم يتم إخفاء عينيه بواسطة قناعه وأعطى شعورًا غريبًا.
الآن، أنا حاليًا في عربة أتعامل مع زمامها.
باستثناء الاثنين، أستطيع أن أرى من مسافة شخصيات الزوجين.
[أنا سعيد. هل كنت بحاجة إلى شيء منا؟]
“أنا!؟“
وذلك لأنني سمعت عنه مرارًا وتكرارًا، ومن الطبيعي أن أتمكن من حفظ محتوياته.
أستطيع أن أشعر أن الرجل الملثم كان يكتب كلماته في الهواء بلطف.
وبما أن ميو-أونيشان كانت هنا أيضًا، لذلك لم يكن هناك أي سبب للخوف على الإطلاق.
كان هذا هو شعور الصوت سابقًا، لم أكن أعلم ما يعنيه ولكني كنت أعرف أن ما شعرت به من قبل هو أن هذا الشخص كان بالتأكيد رجلاً.
لم يكن يهتم إذا كان رداؤه سيلامس الأرض ويجثم حتى يتمكن من رؤية وجهي.
صديقتي واختي الوحيدة، على الرغم من أننا نتشاجر أحيانًا بغض النظر عما يحدث، فقد فهمت أنها ستكون دائمًا شخصًا مهمًا بالنسبة لي.
أرى.
لا، التشبث به كان وصفًا أفضل.
هذا الشخص هو…….
ثم أخيرًا أثناء الطلب، بينما تمكنت بطريقة ما من الاستمرار في السير على حافة الهاوية، فقدت قدمها تمامًا.
لقد حصلت على دين كبير بسبب فشلها في تقديم طلب إلى كبار المسؤولين.
“أنا، أنا أدعى رينون.”
“هذه هى الروح. فوفو، حسنا تعال إلى هنا. سأعلمك كيف يبدو هذا الرجل “
[رينو. لذا فهو رينون تشان. أنا إسمي ريدو. هذه تسمى ميو. نحن تجار مسافرون.]
لماذا أنا، لماذا كنت في مثل هذا المكان.
كانت اختي على هذا النحو إلى حد ما، فقد كانت على علم بكمية الكحول التي يمكنها تحملها ولكني ما زلت أتذكر عودتها إلى المنزل وهي في حالة سكر وانهارت.
أومأ برأسه قليلاً وأشار إلى المرأة بيديه.
بطريقة ما، بدت الحركة عظيمة بعض الشيء
“أليس هذا واضحا. سنجعلك تبدأ العمل قريبًا جدًا. هذا الرجل في الواقع يتناول وجبته الآن. كان رجالنا على استعداد لتخطي التفاصيل لمعرفة ظروف ذلك الرجل. انظر إليه، وتذكر وجهه، بمجرد عودته إلى النزل الذي يقيمون فيه، سوف تتواصلي معه، هل تفهمي؟“
هذا الشخص، على الرغم من أنني طفل، لا يزال يعاملني كشخص يتعامل معه.
لست متأكدًا مما إذا كانت هواياته أو ذوقه السيئ، لكن ارتداء رداء غريب المظهر وقناع يغطي وجهه من العيون أعلاه بالتأكيد لا يتناسب مع الشخص الذي يمتلك متجرًا.
وهذا هو، هذا الشيء في الوقت الحالي كان لا يمكن تصوره على الإطلاق.
علاوة على ذلك، من المستحيل بالنسبة لي أن أستمر في العيش بمفردي من الآن فصاعدًا.
رغم أنه من المعروف أنني مجرد طفلة ضعيفة لا تملك المال.
أردت فقط البحث عن أختي، لقد لفظت الأمر بطريقة ما أثناء الصراخ، وإذا قلت شيئًا آخر بطريقة ما لم أعد أتذكر الكثير.
كان رايدو-سان لطيفًا للغاية ويمكنني أن أقول أن معظم ما قاله هو ما شعر به حقًا، وأستطيع أن أرى أنه كان شخصًا جيدًا.
الجواب على ذلك قد تم تحديده بالفعل
أن أتمكن من مقابلة مثل هذا الشخص الودود في زيتسويا كان كما كنت أعتقد، أمرًا مستبعدًا جدًا.
مرة أخرى.
“ماذا؟ سوف نرسلك للعمل بسرعة، ألا تريدي أن تقابلي اختك؟“
“حسنا، لدي طلب.”
“أليس هذا واضحا. سنجعلك تبدأ العمل قريبًا جدًا. هذا الرجل في الواقع يتناول وجبته الآن. كان رجالنا على استعداد لتخطي التفاصيل لمعرفة ظروف ذلك الرجل. انظر إليه، وتذكر وجهه، بمجرد عودته إلى النزل الذي يقيمون فيه، سوف تتواصلي معه، هل تفهمي؟“
في الواقع، سيكون للسهر معنى مختلف.
[لي؟]
بغض النظر عن مدى عمق تفكيري في الأمر، كان عديم الفائدة.
“نعم. إنه“
لقد كنت سعيدًا حقًا لأنني تلقيت الثناء على شيء أحببت القيام به حقًا.
كان هناك شخص يبدو وكأنه اخي.
[يمكنك أن تخبرني ببطء. اهدأ أولاً وتحدث.]
لماذا كنت أرتجف، كنت أفكر أنني كنت خائفة في وقت سابق.
أنا حقا لا أستطيع أن أفهم دوافعه.
هل من الممكن أنه بدلاً من تبادل المحادثات، كانوا يستخدمون الأحرف بدلاً من ذلك.
وبحلول الوقت الذي رأيت فيه كتاباته.
تذكرت فجأة الشعور بعدم قدرة لختي على العودة، لقد كان هذا شيئًا كنت أتحمله دائمًا وتراكم بداخلي.
باستثناء الاثنين، أستطيع أن أرى من مسافة شخصيات الزوجين.
“أوو، فوي……”
أنا خائفة.
[رينون تشان؟]
ااااه.
في كل مرة يتم إفراغها، يأتي النادل ويملأها لها، ولا يسعني إلا أن أعتقد أنهم ربما شربوا أكثر من الزجاجة التي رأيتها عندما لم أكن أبحث.
“أنت، …… فقط رينون على ما يرام،・ ・ ・ ن !!”
أردت أن أصرخ عليه.
ألقيت ذراعي حول الشخص الذي التقيت به للمرة الأولى قبلي.
لا، التشبث به كان وصفًا أفضل.
استلقى الاثنان وكانا يتحدثان عن شيء يتعلق بكون الشخص ليس رجلاً بل امرأة.
لكنني لم أعد أشعر بأي قوة في ساقي ولم أستطع إلا أن أتشبث بركبة رايدو بينما أستخدم يدي الأخرى لمسح الدموع عن وجهي.
لأنني شعرت أن الأمر كان بمثابة إخباري بعدم القدرة على مقابلة اختي مرة أخرى.
كان نصفي ملقى على الأرض بوضعية سيئة
كما اعتقدت، هؤلاء الناس هم الذين فعلوا ذلك.
رايدو سان، عندما كنت أحاول أن أصبح أكثر ودية معه من خلال مناداته اخي، أخبرني فجأة أنه تم تذكيره فجأة بأخواته، لكنه كان يبدو عليه وجه غير سار عندما كان يخبرني بذلك، لكنني أخبرته أن الأمر سيكون أسهل إذا ناديته بهذه الطريقة.
“ماذا!؟ هذا، اذهب بعيدا، إيه، إيييه!؟ لكن واكا-ساما، ملابسك سوف تتسخ، إذا فعلت شيئًا كهذا من أجل هذه الفتاة، نعم، نعم……أفهم، إذا كان الأمر جيدًا مع واكا-ساما! مو!”
كنت سعيدة ولكن عندما فكرت فيما سيحدث لي بعد ذلك، بدأت أشعر بالقلق حقًا.
ميو، كانت تقول شيئًا لي ولرايدو لكن الأمر بدا بعيدًا.
بدا أن ريدو يحاول أن يخبرني بشيء ما، لكنني لم أتمكن من رؤية ما هو ولم أستطع سوى سماع صوتي البكاء العالي.
تذكرت فجأة الشعور بعدم قدرة لختي على العودة، لقد كان هذا شيئًا كنت أتحمله دائمًا وتراكم بداخلي.
أردت فقط البحث عن أختي، لقد لفظت الأمر بطريقة ما أثناء الصراخ، وإذا قلت شيئًا آخر بطريقة ما لم أعد أتذكر الكثير.
استقرت على الحشد كما هو، ضحكت بينما كنت أشاهدهما.
وهكذا قابلت رايدو-سان الغريب ولكن الودود والغامض.
واصلت شرب الماء كمادة ثم تناولت بعد ذلك الآيس كريم ثم رفعت آخر كوب مملوء فوقها وشربته.
[أنا سعيد. هل كنت بحاجة إلى شيء منا؟]
◇◆◇◆◇◆◇◆
ضمن أشعة الضوء التي لا ترحم والتي أشرقت عند الظهر.
لكن المعلومات التي قدمها لي الرجل العجوز لم تكن كافية، أخبرني أنني لن أتمكن من مقابلة اخي بعد الآن.
عدت إلى النزل الذي كان يقيم فيه رايدو-سان.
باستثناء الاثنين، أستطيع أن أرى من مسافة شخصيات الزوجين.
لا يبدو أن المزاج جيد.
لقد كنت مغرمًا بالرسم وتلوين الأشياء، لكنني أدركت أنه من المستحيل التعامل معها.
أون، هذا هو الأسوأ.
لقد بدوت حقًا أعرج الليلة الماضية مع كل هذا البكاء والصراخ وقررت التوقف عند الغرفة الفاخرة التي كان يقيم فيها رايدو سان.
على الرغم من أنني أحببت كليهما، إلا أنني اعتقدت أنه لا يمكنني سوى اختيار واحد فقط وبالتأكيد سيكون أوني-تشان.
كانت هناك إحدى النساء القويات الأسطوريات في القصة التي سمعتها.
قيل لي أن رايدو-سان كان يعاني من مرض وتم إخباري بقصة حدثت منذ وقت طويل حيث تعرض للعنة عدم قدرته على استخدام اللغة المشتركة.
كانت تسمى توموي، ويبدو أن شخصًا آخر كان مستلقيًا على السرير.
بطريقة ما، كان نفس الشعور الذي كانت تشعر به عندما كانت تأكل.
عندما نظرت حولي، أستطيع أن أرى أنها كانت غرفة رائعة.
شعرت فجأة بالتوتر بمجرد دخولي النزل، وعندما كنت لا أزال أتذكر الوقت الذي دخلت فيه الغرفة، كنت أبدو كالأحمقاء وفمي مفتوح على مصراعيه.
كان هادئا، باستثناء تناول الطعام بأدب، كل شيء آخر كان طبيعيا.
عند النظر إلى الغرفة، حتى لو قمت بتقسيمها إلى أجزاء، فإنها لا تزال أكبر من المكان الذي عاش فيه انا واختي.
بغض النظر عن عدد الأيام التي أستغرقها، سأشرب الماء شيئًا فشيئًا، وعندما أصل إلى الحد الأقصى أخيرًا أتناول وجبة.
علاوة على ذلك، كانت الغرفة لامعة ويمكن رؤية الديكورات التي شعرت أنها تشبه غرفة الأميرة.
إذا كان الأمر كذلك، فقد طُلب مني أن أقترب منهم ولكن بعد النظر إلى نفسي، كنت أرتدي ملابس قذرة وممزقة.
كنت أنظر إلى رايدو-سان كما لو كان من الطبيعي أن يبقى في هذه الغرفة، سواء كان هذا الشخص أو ما هو، ما زلت لا أعرف.
شعرت أنني عديمة الفائدة.
في هذا الوقت اعتقدت أنه كان بالتأكيد شخصًا لديه الكثير من المال.
قيل لي أن رايدو-سان كان يعاني من مرض وتم إخباري بقصة حدثت منذ وقت طويل حيث تعرض للعنة عدم قدرته على استخدام اللغة المشتركة.
لست متأكدًا مما إذا كانت هواياته أو ذوقه السيئ، لكن ارتداء رداء غريب المظهر وقناع يغطي وجهه من العيون أعلاه بالتأكيد لا يتناسب مع الشخص الذي يمتلك متجرًا.
في البداية اعتقدت أنه من عمل الشياطين ولكن يبدو أن الأمر كان مختلفًا.
ولكن لسبب ما، شكرني توموي بطريقة أو بأخرى.
ولكن لسبب ما، شكرني توموي بطريقة أو بأخرى.
لأنني حقا لا أستطيع مساعدته ……
وأتساءل ما الذي أغضبها في منتصف رواية القصة.
بطريقة ما، شعرت أيضًا أنها كانت تعظ.
تم إعداد الدين عندما كانت اختي تستعد لمغامرتها القادمة، حسنًا، لديها طرقها الخاصة في الخروج للطلب لكنها تجاوزت الحد الزمني الذي تم منحه منذ وقت طويل.
استلقى الاثنان وكانا يتحدثان عن شيء يتعلق بكون الشخص ليس رجلاً بل امرأة.
طالما كان ذلك من خلال التحدث، يمكنك التواصل طالما أنك هيومان بمباركة الآلهة.
تم إحضاري إلى غرفة أخرى وتم سؤالي عن ميزات اختي وبعد ذلك طُلب مني أن أنظف نفسي.
بشكل غير متوقع، تذمر معدتي.
بطريقة ما بعد ذلك غفوت بسرعة.
وكان السبب الرئيسي لذلك هو الماء الساخن.
“ماذا؟ سوف نرسلك للعمل بسرعة، ألا تريدي أن تقابلي اختك؟“
لقد شعرت بالارتياح حقًا ولكن.
ومع ذلك ليس لدي سوى نفسي الآن.
……أنا حقاً لا أريد أن أتذكر لون الماء بعد أن انتهيت من مسح جسدي.
هذا الشخص، على الرغم من أنني طفل، لا يزال يعاملني كشخص يتعامل معه.
لقد تأكدت من تنظيف قطعة القماش التي استخدمتها لمسح نفسي بشكل صحيح، ومن المؤكد أنه لن يتم اكتشاف ذلك.
وأتساءل ما الذي أغضبها في منتصف رواية القصة.
لنفكر في الأمر… لقد تم الإشادة بمهاراتي في الرسم عندما طُلب مني رسم صورة لاوختي.
إذن ماذا تقول؟
إنها مجرد صورة رسمتها ولكن عندما تم الإشادة بي بطريقة ما لأن رسمتي كانت جيدة، فقد وضعت كل ما في وسعي فيها ورسمت أفضل صورة يمكنني القيام بها.
الوحيدون الذين تحركوا هم هؤلاء الاثنان.
لقد كنت سعيدًا حقًا لأنني تلقيت الثناء على شيء أحببت القيام به حقًا.
هذا ما فكرت به وفي نفس الوقت أغمضت عيني.
عندما رأى ريدو-سان الصورة التي رسمتها، أظهر وجهًا مندهشًا حقًا وحدق في صورة أختي لبعض الوقت.
كان الرجل الملثم يقول شيئًا للمرأة بينما كان يشير بيده اليمنى في الهواء.
للحظة، اعتقدت أن هؤلاء مثل أختي هم من نوعه ولكني بدأت أختلف بخلاف ذلك.
في اليوم التالي، أو هذا الصباح باختصار، في هذا الوقت عادت الأجواء اللطيفة ولكن.
لكن نظرًا لعدم قدرتي على التحدث عن ظروفي، كانت المرأة قد أنهت حديثها بالفعل ونظرت إلي.
رايدو سان، عندما كنت أحاول أن أصبح أكثر ودية معه من خلال مناداته اخي، أخبرني فجأة أنه تم تذكيره فجأة بأخواته، لكنه كان يبدو عليه وجه غير سار عندما كان يخبرني بذلك، لكنني أخبرته أن الأمر سيكون أسهل إذا ناديته بهذه الطريقة.
[يبدو أنك شعرت بالخوف في وقت سابق، أعتذر عن ذلك. هذه الكتابة، هل أنت قادر على قراءتها؟]
بحلول هذا الوقت، كنا قد اعتدنا بالفعل على تبادل المحادثات عن طريق التواصل الكتابي والتحدث وقررنا بإصرار أن نطلق عليه اسم اخي.
أنا حقا لا أستطيع أن أفهم دوافعه.
في الواقع، كنت أواجه صعوبات في محاولة مناداته بـ اخي في المرة الأولى ولكني اعتدت على ذلك حقًا بعد أن ناديته بذلك عدة مرات.
“مو، ليس هناك مال. يومًا ما سأتعلم تمامًا فهم عاداتك…… اختي حمقاء.”
قيل لي بعد ذلك أنني لا أمانع حقًا في كيفية الاتصال به.
كان لا يصدق.
كانت المرأتان المرافقتان له قد رحلتا بالفعل، لذا أعددنا أنا واخي أنفسنا وذهبنا إلى نقابة التجارة كتجار.
تذمرت بشكوى بينما تنهدت وأنا أنظر داخل المحفظة ولم يتبق فيها سوى القليل من المال.
لقد حملت الأمتعة إلى الحافلة وكنت سأركب بداخلها ولكن بطريقة ما، لا يبدو أن اخي يعرف كيفية تشغيل العربة التي تجرها الخيول على الرغم من كونه تاجرًا.
لحسن الحظ كنت أدخر لنفسي لذا فإن العيش بمفردي لفترة قصيرة يجب أن يكون ممكنًا.
كان لا يصدق.
كانت اختي على هذا النحو إلى حد ما، فقد كانت على علم بكمية الكحول التي يمكنها تحملها ولكني ما زلت أتذكر عودتها إلى المنزل وهي في حالة سكر وانهارت.
من سلوكه اعتقدت أنه ثري ولكن بدلاً من ذلك شعرت أنه كان ثريًا بشكل لا يصدق.
لقد أمسكت بزمام الأمور على مضض وشرعت في التوجه إلى نقابة التجار.
ومع ذلك ليس لدي سوى نفسي الآن.
كان هناك مكان يمكنك الذهاب إليه إذا كنت ترغب في بيع الأشياء ولكن النقابات التجارية تقوم بمهمة البيع والشراء معًا.
لقد كنت مخطئًا باعتباري عبدًا هناك بسبب الملابس الممزقة التي كنت أرتديها، لكن اخي أنكر ذلك بسرعة ولم أمانع حقًا فيما قاله التاجر.
عادةً ما كان يُنظر إلي بازدراء، لذلك فوجئت حقًا برؤية الشخص يخفض رأسه في وقت سابق اعتذارًا.
على الرغم من أنني لست جيدًا في القراءة والكتابة لأنني لم أدرس، إلا أن هذا في حد ذاته شيء يمكنني القيام به وتجربته بطريقة ما.
بعد ذلك أنا…… إلى المكان الذي كان يقيم فيه اخي، عدت بحماس مرة أخرى وكنت على وشك الطيران.
“الملابس إيه……أليس كذلك؟ كنت أبحث عن أختك عندما ذهبت منذ فترة، وإذا قلت ذلك بنفسي، فسيكون من غير الطبيعي أن ترتدي ملابس نظيفة. لذا فالأمر جيد كما هو “”……حسنًا“
لكنني التقيت بعد ذلك بالرجل العجوز.
لقد تُركت في نهاية الطريق ووقفت هناك وحدي.
بطريقة ما، إذا سمع اخي ما كنا سنتحدث عنه، فسوف يعلم كل شيء.
لقد كان لدي هذا الشعور غير السار للغاية، كان ينمو بداخلي ويكبر، طوال هذا الوقت كنت أقول لنفسي أن ذلك كان من أجل إنقاذ أوني تشان.
حتى لو فكرت في الأمر أثناء المراقبة، فإن المزاج سيتغير مع هذا النوع من الأكل.
لكن المعلومات التي قدمها لي الرجل العجوز لم تكن كافية، أخبرني أنني لن أتمكن من مقابلة اخي بعد الآن.
وكان هذا مختلفا عن الوعد!
حتى لو فكرت في الأمر أثناء المراقبة، فإن المزاج سيتغير مع هذا النوع من الأكل.
توسلت بشدة.
كانت تلك العيون شيئًا لم يظهر أي اهتمام، كما لو كانت تنظر بطريقة ما إلى شيء لا قيمة له، كانت تلك العيون. كما لو أنها لم تُنظر إلي كشخص، عرفت على الفور.
اخي واختي.
“تم إصدار أمر حظر النشر على الفور هنا… في الواقع، كانت هناك أيضًا مشكلة يجب التزام الصمت بشأنها. عدم معرفة ذلك ليس أمرًا غير معقول. لقد تمكنت من الإمساك بها، كانت هناك امرأتان قويتان حقًا، ويبدو أنهما أتتا للتسجيل “
على الرغم من أنني أحببت كليهما، إلا أنني اعتقدت أنه لا يمكنني سوى اختيار واحد فقط وبالتأكيد سيكون أوني-تشان.
كان الموجود على الجانب الآخر هو رايدو أونيشان.
لقد كان اخي لطيفًا وودود حقًا، لكنه لم يكن أخي حقًا.
لقد تأكدت من تنظيف قطعة القماش التي استخدمتها لمسح نفسي بشكل صحيح، ومن المؤكد أنه لن يتم اكتشاف ذلك.
كانت اختي العائلة الوحيدة التي أملكها وكانت في مكان كانت فيه عاجزة، إذا سمع اخي هذا، فمن المؤكد أنه سيتم إخباري بذلك وتركني، لكن مع ذلك، واصلت التوسل إلى الرجل العجوز.
سأتمكن بطريقة ما من البقاء على قيد الحياة كل يوم بينما أقوم بجمع المعلومات ببطء فيما يتعلق بظروف اختي.
“إذا أصررت كثيرًا فإنك لا تترك لي أي خيار. قم بعمل أخير. ثم سأعود لك اختك. سوف أنسى أيضًا ديونك “
“إيه؟“
“!!هل أنت قادر على فعل شيء كهذا؟!”
“ما الذي أفعله يضحكك؟“
“نعم، الأمر بسيط بالفعل. استمع جيدًا، الآن رايدو-سان يحمل 500 عملة ذهبية. أريدك أن تحضرها لي. كانت هناك أيضًا فرصة أن تشك فيك ولكن يمكننا الاعتناء به بسهولة. بطريقة ما، الأقوياء الوحيدون هما الشخصان اللذان كانا من رفاقه، لا يبدو أنه قادر على فعل أي شيء، لذا فإن التعامل معه سيكون بسيطًا.“
عندما اختفت اختي كان ذلك يعني أن الوقت المتبقي لي قد بدأ العد التنازلي.
“أنا لا أستطيع أن أفعل ذلك! هذه سرقة!”
هذه المرة كان الأمر بمثابة هزة كبيرة.
كما اعتقدت، لا أستطيع سماع ما كانوا يناقشونه.
بينما كنت على وشك أن أقول ذلك، أمسكت فمي بيدي.
لا أستطيع… لا أستطيع أن أقول له ذلك.
عندما رأى ريدو-سان الصورة التي رسمتها، أظهر وجهًا مندهشًا حقًا وحدق في صورة أختي لبعض الوقت.
“صحيح. من المؤسف عدم الاحتفاظ بأطفال أذكياء مثلك. لقد مرت هذه الحادثة بالفعل بشكل كبير ولكن الآن، هل تعلمي أن هناك ضجة أخرى على وشك الحدوث في بيت النقابة؟“
“مرة أخرى، أنت غير قادر على القيام بالحلمة إيه؟ أنا حقا لا أمانع رغم ذلك؟ “
“شيء من هذا القبيل……”
“… هل تريد مني أن أسرق كل شيء؟“
وطالما كان داخل القاعدة حتى أثناء الليل، فإنه سيظل صالحًا للعيش إلى حد ما مع اتخاذ بعض الاستعدادات.
لقد كان لدي هذا الشعور غير السار للغاية، كان ينمو بداخلي ويكبر، طوال هذا الوقت كنت أقول لنفسي أن ذلك كان من أجل إنقاذ أوني تشان.
“لقد تم وضع الذهب بالتأكيد في الحقيبة، ويجب أن تكون القدرة على رؤيته أمرًا بسيطًا. احمل الحقيبة وأحضرها لي.”
كان اخي على قيد الحياة إلى حدٍ ما.
◇◆◇◆◇◆◇◆
“ولكن، إذا عاد ميو أو توموي، فسوف يتحول الأمر إلى شيء خطير .…..”
“شيء سيء؟ أي نوع من السوء؟ ماذا سيحدث اختي؟“
“ثم في ذلك الوقت، لماذا لا تعتذر فقط؟ فقط تأكد من أنه بعد سرقتها، سوف تضعها في مكان حيث يمكنني استلامها لاحقًا “
كانت هناك إحدى النساء القويات الأسطوريات في القصة التي سمعتها.
“شيء من هذا القبيل……”
هذه المرأة مخيفة.
من المؤكد أن هذا الرجل كان أحد هؤلاء الأشخاص الذين يمكنهم شرب الكحول دون أن يسكروا.
هذا غير عادل.
لماذا أنا، لماذا كنت في مثل هذا المكان.
هذا الشخص هو الأسوأ.
لكن يبدو أن الرجل الذي كان شريكها يفهمها جيدًا، وأعتقد أنني استسلمت.
لماذا اخي؟
كانت تسمى توموي، ويبدو أن شخصًا آخر كان مستلقيًا على السرير.
بأي طريقة تمكنت من الحصول على مثل هذا الدين الكبير في مثل هذا المكان؟
ولكن ذلك كان في المظهر فقط بالرغم من ذلك.
حتى لو كان من أجل أسلافنا، فإنه لم يعد يشملنا!
وصل الاثنان أخيرا.
على الرغم من أنه كان من الممكن أن تعيش بما يكفي في أي مدينة!
رايدو سان، عندما كنت أحاول أن أصبح أكثر ودية معه من خلال مناداته اخي، أخبرني فجأة أنه تم تذكيره فجأة بأخواته، لكنه كان يبدو عليه وجه غير سار عندما كان يخبرني بذلك، لكنني أخبرته أن الأمر سيكون أسهل إذا ناديته بهذه الطريقة.
بالنسبة لي، كان الأمر أسوأ بالنسبة لي لسرقة المال من شخص لطيف وودود للغاية.
بالتأكيد، الأسوأ، ومع ذلك……!
وبعد ذلك، في مثل هذا الوقت، حدث ما حدث.
في الواقع، كنت أواجه صعوبات في محاولة مناداته بـ اخي في المرة الأولى ولكني اعتدت على ذلك حقًا بعد أن ناديته بذلك عدة مرات.
“سأحتاج إلى العودة إلى القصر في أي وقت الآن. رينون، ماذا ستفعلي؟”
لماذا أنا، لماذا كنت في مثل هذا المكان.
“مرحبا” (ملاحظة: صوت الخوف)
“سأعود فورا”
كان ذلك لأننا كنا متجهين إلى المدينة على أمل شفاء طرق معيشتنا.
“أنت تعتمد على طفل جيد، رينون“
بطريقة ما، إذا سمع اخي ما كنا سنتحدث عنه، فسوف يعلم كل شيء.
اختي، توا مغامرة في مثل هذا المكان.
اسكت!
أردت أن أصرخ عليه.
“!؟“
لكن لا يمكنني إلا أن أحتفظ بها لنفسي وأتذمر بها في قلبي.
لقد سمعت حقًا صوت “سوبان~”.
وبعد ذلك، توجهت الآن إلى غرفة رايدو.
◇◆◇◆◇◆◇◆
سرقة الأموال من شخصية التي ساعدتني في العثور على أختي والمتبرع كانت بالتأكيد الأسوأ
بصراحة، لقد مر يومان بالفعل منذ آخر مرة تناولت فيها وجبة مناسبة، إذا رأى أي شخص هذا المشهد من الطعام اللذيذ، فأنا متأكد من أنه حتى هم……
الأسوأ.
على الرغم من أنني كنت أخاف من الشوارع ليلاً منذ فترة، إلا أنني كنت قد نسيت الأمر بالفعل وشعرت أنني أصبحت أخاف من شيء آخر بدلاً من ذلك.
أنا الأسوأ.
للحظة، اعتقدت أن هؤلاء مثل أختي هم من نوعه ولكني بدأت أختلف بخلاف ذلك.
كان لدي وجه غير معقول حيث خففت التوتر من جسدي، واستمعت إلى هذه الكلمات وأومأت برأسي بالموافقة بينما استرخيت.
“تسو؟“
ااااه.
احتفظت بصوتي ولم أجب لأنني قد أواجه نفس مصير اختي التي تم القبض عليها.
الكلمة، شعرت أنها اهتزت فجأة.
تم إرشادي داخل مستودع مثل المبنى ..
زلزال؟
“ماذا!؟ هذا، اذهب بعيدا، إيه، إيييه!؟ لكن واكا-ساما، ملابسك سوف تتسخ، إذا فعلت شيئًا كهذا من أجل هذه الفتاة، نعم، نعم……أفهم، إذا كان الأمر جيدًا مع واكا-ساما! مو!”
لكن الزلزال الذي حدث في زيتسويا كان شيئًا لم يحدث ولو مرة واحدة.
ألقيت ذراعي حول الشخص الذي التقيت به للمرة الأولى قبلي.
مرة أخرى.
[أنا سعيد. هل كنت بحاجة إلى شيء منا؟]
هذه المرة كان الأمر بمثابة هزة كبيرة.
كان الأمر كما لو أنني ألقيت إلى الجانب، لقد كانت هزة كبيرة.
ولكي لا أجذب أنظار الناس، نظمت تنفسي واختبأت ثم تعرت نفسي للحياة على الطريق.
على الفور نظرت من النافذة.
لن ينجح الأمر حتى لو اعتذرت، زيتسويا سيصبح لا شيء!
ولكي لا أسقط، أمسكت بحافة النافذة بكلتا يدي
لحسن الحظ كنت أدخر لنفسي لذا فإن العيش بمفردي لفترة قصيرة يجب أن يكون ممكنًا.
“إيه؟“
توموي-سان وميون-سان.
عند رؤية أولئك الذين كانوا حولي، لا يسعني إلا أن أشعر أن ذلك يعطي هذا النوع من الانطباع حقًا.
شيء غريب.
كيف سأتمكن من التعرف على حالة اختي الحالية وطريقة لتغيير ظروفها، في ذلك الوقت لم أكن أعرف كيف.
ما رأيته بعيني كان شيئًا ما زلت لا أستطيع تصديقه.
في البداية اعتقدت أنه من عمل الشياطين ولكن يبدو أن الأمر كان مختلفًا.
وسرعان ما لاحظت ما هو هذا الشعور الغريب الذي كان لدي.
هذه المرة كان الأمر بمثابة هزة كبيرة.
كان هناك مبنى في البلدة قد تحول إلى غبار.
الآن، أنا حاليًا في عربة أتعامل مع زمامها.
مرة أخرى، اهتزت.
توموي-سان وميون-سان.
ااااه.
وأخيرا وجدت السبب وراء اهتزازها.
كانت المرأة تستخدم لغة مشتركة للرد على كتابات الرجل المقنع.
كان هناك شيء مظلم يغطي المبنى، ويبتلعه ببطء ويسحقه.
أن يتناولوا وجبتهم في مثل هذا المكان، كما اعتقدت، أليس هذان الشخصان غنيين.
لقد كان الأمر يتآكل بشدة حيث كانت الاهتزازات التي كانت تصدرها تصل إلى هنا.
اختي، توا مغامرة في مثل هذا المكان.
ليس فقط هذا.
بطريقة ما، فعل الرجل ذو القناع شيئًا ما.
بعد أن انتهى الأمر المظلم من أكل المبنى الآخر، تم قطع مبنى آخر إلى النصف.
سآخذ لتحمل معها.
لقد تم تقطيعه إلى نصفين بشكل نظيف كما لو كان مقطوعًا بالسيف.
لقد حملت الأمتعة إلى الحافلة وكنت سأركب بداخلها ولكن بطريقة ما، لا يبدو أن اخي يعرف كيفية تشغيل العربة التي تجرها الخيول على الرغم من كونه تاجرًا.
وبعد ذلك تحول المبنى إلى اللون الأبيض بالكامل وانهار واختفى وتحول إلى غبار.
لقد بدوت حقًا أعرج الليلة الماضية مع كل هذا البكاء والصراخ وقررت التوقف عند الغرفة الفاخرة التي كان يقيم فيها رايدو سان.
هذه المرة لم يكن هناك اهتزاز.
“هذه هى الروح. فوفو، حسنا تعال إلى هنا. سأعلمك كيف يبدو هذا الرجل “
بطريقة ما لم أشعر بالخوف.
إنها مجرد صورة رسمتها ولكن عندما تم الإشادة بي بطريقة ما لأن رسمتي كانت جيدة، فقد وضعت كل ما في وسعي فيها ورسمت أفضل صورة يمكنني القيام بها.
لم يكن الأمر أنني كنت خائفًا ولكن ربما لأنني كنت خائفًا جدًا.
لقد شعرت بالارتياح حقًا ولكن.
في ذلك الوقت تذكرت فجأة المرأتين المرافقتين لاخي، توموي-سان وميو-سان.
اسكت!
إذا كان هذان الشخصان، اعتقدت أنه قد يكون من الممكن بالنسبة لهم.
إذا كان هذان الشخصان، اعتقدت أنه قد يكون من الممكن بالنسبة لهم.
لقد وجدت.
بدلاً من ثلاثة أشخاص، كان هناك اثنان فقط، ولكن، بالتأكيد يجب أن أحصل على المعلومات التي أحتاجها منهم.
هذا ما فكرت به وفي نفس الوقت أغمضت عيني.
بطريقة ما، شعرت أيضًا أنها كانت تعظ.
السبب لم يكن لأنك كنت تسرق المال!
وكأنها تهمس بشيء، اقتربت المرأة وتحدثت إلى الرجل الملثم.
لن ينجح الأمر حتى لو اعتذرت، زيتسويا سيصبح لا شيء!
ولكن ذلك كان في المظهر فقط بالرغم من ذلك.
ذهبت نحو غرفة اخي وأسرعت إلى مدخل النزل.
أين هو، كنت أبحث في نطاق ما أستطيع رؤيته!
الأشخاص الذين يقومون بذلك هم في بعض الأحيان التجار الذين يأتون للقيام بأعمال تجارية، وعادة ما يشعرون بأنهم جزء من مجموعة نبيلة.
ركضت عبر المكان الذي كان فيه المدخل، وبعد ذلك وقفت ساكناً.
بطريقة ما، كان نفس الشعور الذي كانت تشعر به عندما كانت تأكل.
اختي، سأبذل قصارى جهدي بالتأكيد.
“لا يوجد شيء؟“
“……رينون، أنت تسحب الكثير من القوة. ماذا؟ إذا حاولت بيع جسدك فسيقتلني الناس بالتأكيد، ولن أفعل شيئًا كهذا، لذا لا داعي للقلق. استرخي، استرخي.”
ما رأيته أولاً وقبل كل شيء، في المكان الذي كان من المفترض أن ينتظر فيه الرجل العجوز، لم يكن هناك أحد هناك بالفعل.
اخي.
“امرأة واثنان منهم في ذلك“
في المكان الذي يمكنك أن ترى فيه العديد من المباني من النزل، في الوقت الحالي، لم يعد هناك أي شيء تقريبًا يمكن النظر إليه.
لقد كنت سعيدًا حقًا لأنني تلقيت الثناء على شيء أحببت القيام به حقًا.
لم يكن هناك حتى أي شخص هنا.
في ذلك الوقت تذكرت فجأة المرأتين المرافقتين لاخي، توموي-سان وميو-سان.
كما لو كنت تبحث لأول مرة عن شخصية زيتسويا.
ليس فقط هذا.
توقفت قدمي عندما وصلت إلى مدخل النزل ونظرت إلى ما يحيط بي.
رأيت حركة صورة ظلية.
بمجرد أن لاحظت أن اختي هي التي كانوا يحملونها أثناء توجههم إلى هنا، شرعت على الفور في الركض نحوهم.
ما رأيته كان أكثر من ذلك وبالنظر عن كثب، كان هناك أكثر من واحد منهم.
كان هناك شخص يبدو وكأنه اخي.
“……فهمت. أفهم.”
وكان هناك أشخاص آخرون هناك أيضًا، لكن ساقاي توقفتا عن الحركة بالفعل.
هذه المرة لم يكن هناك اهتزاز.
الوحيدون الذين تحركوا هم هؤلاء الاثنان.
“مرحبا” (ملاحظة: صوت الخوف)
توموي-سان وميون-سان.
ما رأيته كان أكثر من ذلك وبالنظر عن كثب، كان هناك أكثر من واحد منهم.
كما اعتقدت، هؤلاء الناس هم الذين فعلوا ذلك.
في العشرين عامًا التي كانت موجودة فيها هذه القاعدة، في مكان لم يكن هناك حتى ثقب فيه، تغيرت تمامًا.
لا توجد طريقة أستطيع أن أفعل هذا.
لا أستطيع أن أوقف جسدي من الاهتزاز.
لماذا كنت أرتجف، كنت أفكر أنني كنت خائفة في وقت سابق.
في خط مستقيم حيث كنت، كانوا يتقدمون، اختي، في المكان الذي كان يقيم فيه اخي، وهما يعودان الآن.
توقفت قدمي عندما وصلت إلى مدخل النزل ونظرت إلى ما يحيط بي.
بمجرد أن لاحظت أن اختي هي التي كانوا يحملونها أثناء توجههم إلى هنا، شرعت على الفور في الركض نحوهم.
“أنت، …… فقط رينون على ما يرام،・ ・ ・ ن !!”
لقد كان الأمر يتآكل بشدة حيث كانت الاهتزازات التي كانت تصدرها تصل إلى هنا.
“اختي، أنا سعيدة… لأنك بخير“
وأتساءل ما الذي أغضبها في منتصف رواية القصة.
أخيرًا في هذا الوقت، أصبحت الآن متأكدًا من سلامة اختي.
على الرغم من أنني أحببت كليهما، إلا أنني اعتقدت أنه لا يمكنني سوى اختيار واحد فقط وبالتأكيد سيكون أوني-تشان.
كنت سعيدة جدا.
كانت المرأتان المرافقتان له قد رحلتا بالفعل، لذا أعددنا أنا واخي أنفسنا وذهبنا إلى نقابة التجارة كتجار.
كنت سعيدة ولكن عندما فكرت فيما سيحدث لي بعد ذلك، بدأت أشعر بالقلق حقًا.
كانت إصابات اختي ثقيلة ولكنها شفيت بطريقة ما، وتمكنت الأموال التي تركتها من تغطية الرسوم ولكن.
أتساءل ماذا سيقول أوني-تشان بعد النظر إلى ما حدث.
أووة، هذا المكان باهظ الثمن بشكل رهيب.
◇◆◇◆◇◆◇◆
أشعر بقشعريرة تسري في ظهري.
الآن، أنا حاليًا في عربة أتعامل مع زمامها.
“…حسنًا، جاء شيء قوي حقًا للهجوم لكنه تراجع دون أن يفعل شيئًا كهذا، أليس كذلك؟“
الشخص الذي بقي بجواري كان ميو-أونيشان.
كان الموجود على الجانب الآخر هو رايدو أونيشان.
لي، ليس لدي خيار سوى القيام بذلك.
وحالياً أنا في وسطهم.
“اختي، أنا سعيدة… لأنك بخير“
داخل العربة كانت أختي مستلقية على السرير مع المغامرين الآخرين الذين كانوا محتجزين معها.
“الرجل العجوز. أنا، هل سأكون بخير مع هذه الملابس؟ باعتبارك شريكك، ألن تقرضني بعضًا منها؟“
كانت توموي أونيشان هي الشخص الوحيد الذي بقي خافتًا بعد أن طلب منه اخي التوجه إلى الأراضي القاحلة.
إنه اسم المكان الذي سأعيش فيه
بغض النظر عن مدى عمق تفكيري في الأمر، كان عديم الفائدة.
كان هناك أيضًا عدد يعيش في أبعد مكان في هذا المكان الذي كان يُطلق عليه “القاعدة الأخيرة” الواقعة على حافة العالم.
كان اخي على قيد الحياة إلى حدٍ ما.
[أنا سعيد. هل كنت بحاجة إلى شيء منا؟]
كان اخي معنا ليعيدنا إلى تسيجي.
إنه اسم المكان الذي سأعيش فيه
وبما أن ميو-أونيشان كانت هنا أيضًا، لذلك لم يكن هناك أي سبب للخوف على الإطلاق.
في العشرين عامًا التي كانت موجودة فيها هذه القاعدة، في مكان لم يكن هناك حتى ثقب فيه، تغيرت تمامًا.
شعرت أننا كنا محظوظين جدًا بوجودهم.
رأيت حركة صورة ظلية.
كان ذلك لأننا كنا متجهين إلى المدينة على أمل شفاء طرق معيشتنا.
الشخص الذي بقي بجواري كان ميو-أونيشان.
شكرًا لك! رايدو أونيشان، ميو أونيشان، توموي أونيشان.
وبحلول الوقت الذي رأيت فيه كتاباته.
على الرغم من أنني أشعر بالخجل الشديد من إخبارهم بذلك شخصيًا، إلا أنني أشعر بامتنان كبير تجاههم.
ومن أجل سداد الدين الذي تحتاج إلى العمل فيه، أخبرنا بذلك لاحقًا شخص لا أعرفه.
كنت حينها أفكر في الرسم وتلوين الصور كوسيلة لكسب المال حتى لو كان شيئًا فشيئًا. وهكذا بينما كنت أتولى زمام العربة، كنا نتحرك الآن نحو تسيجي.
رأيت حركة صورة ظلية.
تماما مثل اختي، ولكن أكبر قليلا.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
“سأحتاج إلى العودة إلى القصر في أي وقت الآن. رينون، ماذا ستفعلي؟”
———–
“أوه؟ لقد فتحت فمك أخيرا إيه. هذا صحيح، توا لا تزال آمنة. لكنك تعلمي؟ أن اختك قد تورطت في شيء سيء، لقد جئت إلى هنا بنفسي لإبلاغك بهذا.”
ليس فقط هذا.
أنا الأسوأ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
