الفصل 7: الحلم الذي أراني إياه التنين
الفصل 7: الحلم الذي أراني إياه التنين
علاوة على ذلك، فإن الكوهاي الذي أمامي يتطلع إلي، قليلاً، قليلاً!
في الواقع…
“هم؟ هذا… دوجو الرماية بالنادي؟” (ماكوتو)
“آآآه ~ فهمت. أنا آسف. مرحبًا، هاسيغاوا.” (ماكوتو)
الجزء الداخلي من ذهني غير واضح. لماذا انا هنا؟
“نعم، نعم” (ماكوتو)
فجأة…؟ لا مفر ، أليس كذلك؟
لقد تم الاعتراف بي للمرة الأولى في حياتي، وهو حدث مهم للغاية. إن الشعور بالغرابة بعض الشيء في منتصف توديعها ليس أمرًا غريبًا.
إذا كنت داخل الدوجو، فيجب أن تكون أنشطة النادي. يختفي القلق الغريب عندما أعيد ترتيب أفكاري.
“نعم، حالتي جيدة.” (ماكوتو)
ما زلت أرتدي دوجي. (م.ت/ الزي الرسمي للتدريب المستخدم في اليابان).
بالطبع، كنت أشعر بالخجل الشديد من قول أي شيء، لذلك وصفته بأنه الشخص المخطئ. ظهر وجهي الذي أردت ضربه “أيضًا” بداخلي.
لقد كان قوسي في يدي.
نار. اضرب.
إنه المكان الذي كان من المفترض أن أكون فيه، هاه. بالتأكيد، بعد طرد الجميع، تدربت بمفردي بالقوس.
اه…
هذا ليس جيد. لقد انصرف ذهني إلى مكان ما في الوقت القصير الذي يمكنني فيه البقاء هنا.
أنا أشعر بالخجل من نفسي التي أرادت أن يقوم هذان الشخصان بهذا النوع من اللعب الحمقاء.
“أشعر أن الكابتن سيغضب مني مرة أخرى.” (ماكوتو)
“لكنني آسف! لم أتوقع أن يحدث لك مثل هذا الموقف! ليس الأمر وكأنني أتيت إلى هنا وأنا أعلم أن ذلك سيحدث، لذلك أنا آسفة حقًا!” (أزومي)
لتغيير حالتي المزاجية، أجلس وأقرر أن أتبع “الضربة في المنتصف“.
رأيت ظلًا يبدو أنه قد تحرك قليلاً. لكن عندما حاولت النظر مرة أخرى، لم يكن هناك أحد. وهم بصري؟
نار. اضرب.
“أنت، ماذا قلت في اليوم الأول الذي سجلت فيه في النادي؟” (ماكوتو)
لا يوجد خصم.
الآن أن أفكر في ذلك.
استمرار، سهم آخر. اضرب.
هل تم إعدادي؟
الهدف الذي أمامي أصاب بسهمي. أخرج سهم الخيزران وبقي رأس السهم.
“ما يزعجك هو وقح بشكل لا يصدق. على الرغم من أنه يؤلمني أنني لا أستطيع أن أقول أي شيء ضد ذلك!” (ماكوتو)
“نعم، حالتي جيدة.” (ماكوتو)
لقد أخرجت صوتًا عن غير قصد من هذا الإحساس الذي لم أشعر به منذ فترة طويلة. لقد فعلت هذا كل يوم، ولكن لماذا أشعر بهذا؟
الآن بعد أن أفكر في الأمر، فإن وقت تغيير المواقف سيكون قريبًا، هاه.
أنا وأزومي يوكاري. من بوابة المدرسة رافقت أزومي في طريق العودة إلى المنزل.
“سيكون الكابتن على الأرجح أزومي. وأتساءل من سيصبح نائب القائد“. (ماكوتو)
“ما هو ~؟” (أزومي)
مه. مرة أخرى. قلبي صاخب.
لقد جاءت لاحقًا بنفس تصفيفة الشعر بأمانة مما جعلني أتذكر اسم الفتاة.
إن انتقال “الضربة في المنتصف” بعيدًا ليس أمرًا يحدث كثيرًا.
لماذا هذا؟
“أتأكد بشكل صحيح من عدم وجود شيء من هذا القبيل قبل أن أبدأ، لذلك لا توجد طريقة.” (ماكوتو)
أضع قوسي جانبًا الآن وأجلس سيزا.
أن تقع في الحب بسبب ذلك؟! لا، هذا مستحيل! لو كان الأمر كذلك، لكان لدي صديقة بالفعل الآن!
“نائب الكابتن. نائب الكابتن…هل كنت أنا؟” (ماكوتو)
لتغيير حالتي المزاجية، أجلس وأقرر أن أتبع “الضربة في المنتصف“.
أجد سبب عدم ارتياحي.
صحيح. بصرف النظر عن حقيقة أنني لن أشارك في المباريات، في نادينا، لسبب ما، كان الكابتن دائمًا امرأة.
يا له من شيء غير متماسك.
أنا أشعر بالخجل من نفسي التي أرادت أن يقوم هذان الشخصان بهذا النوع من اللعب الحمقاء.
لا أتذكر رغبتي في أن أكون واحدًا بالرغم من ذلك. هل كنت شخصًا طموحًا بشكل غير متوقع؟
لا بد لي من إزالة هذا الندم والشفقة. لا، لا أستطيع الذهاب دون القيام بذلك.
إذًا، كان يجب أن أستهدف الكابتن على أقل تقدير. أنا صغير جدًا.
أعتقد أنها كانت فرصة ضئيلة. عش كسولًا، مو*ت كسولًا.
ومن المرجح أن تغيير المواقف لم يحدث ” بعد “.
لا أريد أن أرى هذا النوع من الأشياء مرة أخرى. لن أكون قادرا على أخذها.
سيعلن سينباي أعضاء كل عام، قبل إجازة مهرجان البون، عن الكابتن ونائب القائد التاليين. ربما قرروا ذلك منذ وقت طويل داخل المجموعة.
“انت.” (أزومي)
من المفترض أن يكون هذا هو التقليد.
لهجة انتهازية. هذا هو ما يشبه الضغط، هاه.
أنا أنظر حولي دوجو.
هل تم إعدادي؟
رأيت ظلًا يبدو أنه قد تحرك قليلاً. لكن عندما حاولت النظر مرة أخرى، لم يكن هناك أحد. وهم بصري؟
بالنسبة لفتاة مثلها من شأنها أن تكسر الخيزران إلى قسمين بكل سرور، فهذا أمر غير معتاد حقًا.
حسنًا، إذا لم يسمع أحد عنها، فلا بأس.
“على أية حال، أنت…!” (ماكوتو)
“فووه…” (ماكوتو)
ما نوع التوصية الخطيرة التي تقدمها؟ لم يتم طرح هذا النوع من المناقشة للفتيات الأخريات، لذلك كنت متأكدًا من أن ذلك لن يحدث بالرغم من ذلك.
تهدأ مشاعري.
في ذلك المكان.
الطلقة الثالثة كانت في المنتصف. اخترق السهم الذي أمامه. بطريقة أو بأخرى، رغم ذلك.
تهدأ مشاعري.
دعونا ننهي هذا لهذا اليوم.
أنا آسف إيبوكي. صديقك السيء المهم. لقد أردت دائمًا أن أخبرك بشيء، وبسبب خجلي، لم أتمكن من إخبارك.
قررت بشكل غير متوقع الانتهاء في وقت مبكر، وغادرت مع قليل من الأسف. كنت سأستمر لو كانت حالتي جيدة.
“لا تفكر بهذا العمق في الأمر. أنا وتلك الفتاة بخير بعد أن تم اختبارنا للتو. يمكنك تذوقنا بحرية، ثم اختيار ما يعجبك. إذا كانت ميسومي، فأنا موافق على أن أكون في المركز الثاني، هل تعلم؟” (أزومي)
أرى وعاء أدواتي في مجال رؤيتي.
“يوكاري.” (ماكوتو)
أجده هناك؛ القوس الشخصي الذي اعتدت رؤيته.
لهذا السبب، من أجل عدم سوء فهمها، وضعت في اعتباري أن يكون لدي أدنى قدر من الملامسة معها.
هذا صحيح، قبل الانتهاء، كنت دائمًا أستخدم ذلك مرة واحدة على الأقل. لماذا كدت أن أنسى أن أفعل ذلك؟
“مظهر سينباي باستخدام القوس تماما مثل الآن.” (هاسيغاوا)
القلق الذي دفعني إلى عدم الارتياح.
لا، نحن نتحدث عن أزومي. يجب أن يكون هذا ما شعرت به حقًا.
أمسك القوس، وأسحب الخيط. بالمقارنة مع السابق، هذا يوفر المزيد من المقاومة. ومع ذلك، فهذا أكثر راحة بالنسبة لي.
“لا تسأل ما هذا؟” أنا! لقد كنت تشاهد أليس كذلك؟!” (ماكوتو)
“فوه!!” (ماكوتو)
كنت في عذاب. كنت أمسك رأسي بكلتا يدي.
لقد أخرجت صوتًا عن غير قصد من هذا الإحساس الذي لم أشعر به منذ فترة طويلة. لقد فعلت هذا كل يوم، ولكن لماذا أشعر بهذا؟
“فووه…” (ماكوتو)
السهم الذي أطلقته في مكان بعيد جدًا عن الهدف… اخترقه.
إنه المكان الذي كان من المفترض أن أكون فيه، هاه. بالتأكيد، بعد طرد الجميع، تدربت بمفردي بالقوس.
اللعنة. على الرغم من أنني كنت أحاول دائمًا تفويتها.
أنا آسف إيبوكي. صديقك السيء المهم. لقد أردت دائمًا أن أخبرك بشيء، وبسبب خجلي، لم أتمكن من إخبارك.
“لا خيار. على الرغم من أن إخراجها أمر مزعج للغاية”. (ماكوتو)
هل هي خائفة؟ لم أصرخ في أزومي ولو مرة واحدة. والأحرى أنها كانت لا تشوبها شائبة لدرجة أنه لم تكن هناك حاجة لذلك. شخص ممتع أن تكون بجانبه.
تنفست الصعداء، وتوجهت لاستعادة السهم. ثم، بعد الانتهاء من المهمة المزعجة، قمت بترتيب كل شيء والانتهاء من التغيير.
حسنًا، أنا شخصيًا لم أعترف من قبل – حتى الآن.
ارتديت زيي مرة أخرى، انتهيت من التفتيش وتوجهت نحو المخرج.
أن تقع في الحب بسبب ذلك؟! لا، هذا مستحيل! لو كان الأمر كذلك، لكان لدي صديقة بالفعل الآن!
فتاة واحدة كانت واقفة هناك.
“من فضلك اتصل بي نوكومي! أم أنك… لديك بالفعل فتاة أخرى في قلبك؟!” (هاسيغاوا)
—
“هذه ليست حقيقتي.” (ماكوتو)
“سينباي، شكرًا على العمل الشاق.”
حسنًا، أنا شخصيًا لم أعترف من قبل – حتى الآن.
الشخص الذي قال هذه العبارة هو كوهاي الخاص بي.
هل كنت…مستعملاً؟
أتذكر أنها الفتاة التي انضمت إلى نادينا في وقت متأخر. إنها شخص متحمس حقًا وقد وصلت بالفعل إلى مستوى المجندين الجدد. بل لقد تفوقت عليهم.
أوقفت الفتاة التي حاولت الاستمرار ببعض كلمات الامتنان. لقد شعرت بشيء بالنسبة لي بعد أن شاهدتني أستخدم القوس. هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها ذلك من فتاة من جيلي بعد كل شيء.
بعد كل شيء، ليس هناك الكثير ممن لديهم خبرة في الرماية قبل المدرسة المتوسطة. وذو الخبرة يقول ذلك.
هذا خطأ! لم يكن “هكذا“!
“آه، هاسيغاوا، هاه. ما هو الخطأ؟ هل بقيت هنا حتى الآن؟” (ماكوتو)
أزومي تقول ذلك، تدير وجهها نحوي.
“أه نعم. قبل العطلات، كان هناك شيء يجب أن أعرفه…” (هاسيغاوا)
رائحة شعر أزومي تغرس الرغبة في نفسي. لكن…!!
“هم؟ إذا كان الهدف هو إصابة الهدف، فقد قمت بذلك بالفعل، أليس كذلك؟ ” (ماكوتو)
“لا بأس، أليس كذلك؟! فترة اختبار. إذا كنت لا تزال ترفضني بعد ذلك، فلن أبكي! “(هاسيغاوا)
إذا لم أكن مخطئا، فقد أخبرتني أن لديها مثل هذا الهدف.
“نعم، أؤكد لك. وبطبيعة الحال، سوف أساعد أيضا “. (ماكوتو)
ولكن إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فقد حققت بالفعل هدفها في يوليو، عندما وصلت إلى الهدف.
“كما تعلمون، لن أشارك في البطولات. لن أشارك في مباريات خارجية، فماذا سيحدث لكبار الشخصيات في نادينا؟ علاوة على ذلك، لقد خلفت النساء دائمًا هذا النادي.” (ماكوتو)
في نظري، كانت طلقة حظ. ولم تكن في المنتصف بل مجرد ضربة.
أدرس جيدًا فقط في المواد التي أحبها، لكني متوسط.
رغم ذلك، حتى لو كان ذلك مجرد صدفة، فهذا يعني أنها وصلت إلى المستوى الذي يمكنها من تحقيق ذلك. وكان تحسنها سريعا. على الأقل هي أسرع مني بكثير.
ماذا قالت هذه الفتاة للتو؟
“لا، ليس الأمر كذلك، آآآه~… ألا تعلم؟!” (هاسيغاوا)
لقد كان شيئًا ترك مذاقًا أسوأ بكثير.
“عن ما؟ لا أعرف على الإطلاق. اه هل نسيت شيئا؟” (ماكوتو)
لهذا السبب…هذا…
أسقطت هاسيغاوا كتفيها قليلاً بعد سماع كلماتي.
ما الذي يجري هنا؟ أزومي اليوم سلبية بشكل غير عادي.
علقت الفتاة رأسها إلى الأسفل، وكان شعرها الأسود الذي تم صبغه باللون الأحمر بسبب الضوء يتمايل مع الريح. تمامًا مثلما علمتها وضعية الجسم، تم جمع شعرها على شكل ذيل حصان جانبي.
“إيه؟” (ماكوتو)
سيكون ذيل الحصان إلى الأبد أحد الرومانسية بالنسبة لنا نحن الرجال، ولكن الذيل الجانبي له أيضًا معنى بالنسبة له.
أرى وعاء أدواتي في مجال رؤيتي.
عندما رأيت الفتاة ذات تسريحة شعر مختلفة، وساعدتني في شيء جديد، انتهى بي الأمر بأن أقول لها دون وعي “إنه يناسبك“.
حسنًا، ليس الأمر وكأن كونك أكبر هو الأفضل.
لقد جاءت لاحقًا بنفس تصفيفة الشعر بأمانة مما جعلني أتذكر اسم الفتاة.
صوت الفتاة يعيدني من أفكاري.
لدي شعر قصير، لذا لم أجربه من قبل، لكن مع شعرها هذا، ألا يؤلمك عندما تضعه بهذه الطريقة؟
أعطتني إجابة مملة حقا.
“ميسومي-سينباي.” (هاسيغاوا)
——–
صوت الفتاة يعيدني من أفكاري.
أسلوبها الممتاز وتناسبها في المكان المناسب يمنحها علامة النجاح، هذا ما أعتقده.
“هم؟ ما هذا؟” (ماكوتو)
مو ~ أنا تأوه.
إذا كانت لديها مشكلة، يجب أن أساعدها في حلها. وبطبيعة الحال، يجب أن يكون في نطاق ما يمكنني القيام به. كسينباي، أريد أن أظهر لها قدرتي.
كنت في حيرة بشأن ما يجب أن أفعله، لكنني تخلصت من يدي الفتاة التي كانت تمسك بي، وبدلاً من ذلك أمسكت بكتفيها.
“لقد أعجبت بك لفترة طويلة. أنا معجب بك. من فضلك اخرج معي.” (هاسيغاوا)
يبدو أن صوت أزومي لديها بعض التردد. وكانت لهجتها أيضًا أقل بدرجة واحدة. ثم هل هذا حقا ما أعتقده؟!
“…”
ما زلت أرتدي دوجي. (م.ت/ الزي الرسمي للتدريب المستخدم في اليابان).
“…”
“و؟” (ماكوتو)
“…”
“أنت، ماذا قلت في اليوم الأول الذي سجلت فيه في النادي؟” (ماكوتو)
صمت لا يصدق. على الرغم من أنه يجب أن يكون هناك أصوات متنوعة، اللعنه. لم أستطع أن أشعر أو أسمع أيًا من هؤلاء.
كنت في حيرة بشأن ما يجب أن أفعله، لكنني تخلصت من يدي الفتاة التي كانت تمسك بي، وبدلاً من ذلك أمسكت بكتفيها.
…اعذرني؟
كان بصري يتحول إلى ..!
ماذا قالت هذه الفتاة للتو؟
عندما رأيت الفتاة ذات تسريحة شعر مختلفة، وساعدتني في شيء جديد، انتهى بي الأمر بأن أقول لها دون وعي “إنه يناسبك“.
لقد كنت دائما معجبا بك؟
“من فضلك اتصل بي نوكومي! أم أنك… لديك بالفعل فتاة أخرى في قلبك؟!” (هاسيغاوا)
أنا معجب بك؟
ما الذي يجري هنا؟ أزومي اليوم سلبية بشكل غير عادي.
من فضلك اخرج معي؟
———– ترجمة
ماذا تقول حتى؟ أنا لست جذابة حتى. أود أن أقول أنه سيكون من الأسرع العد التنازلي في تصنيف الأشخاص ذوي المظهر الجيد. إنه هذا النوع من المستوى.
أعتقد أن هذا هو الوهم.
أدرس جيدًا فقط في المواد التي أحبها، لكني متوسط.
ماذا تقول حتى؟ أنا لست جذابة حتى. أود أن أقول أنه سيكون من الأسرع العد التنازلي في تصنيف الأشخاص ذوي المظهر الجيد. إنه هذا النوع من المستوى.
وبصرف النظر عن الرماية، في الطب المادي. أنا في منتصف القمة، لا، في المنتصف تمامًا.
ماذا تحاول أن تقول لي؟ أشبه، الجميع يعتقد أنك المرشح رقم واحد، هل تعلم؟
علاوة على ذلك، فإن الكوهاي الذي أمامي يتطلع إلي، قليلاً، قليلاً!
———– ترجمة
قليلاً، حسناً؟!
ضوء أحمر يدور ويغلف يدي اليمنى ويشكل شكلاً كرويًا. قد يكون هذا من مخيلتي ولكني شعرت أن قوة هذا كانت أعلى بكثير من آخر مرة استخدمتها فيها.
ومع ذلك، في هذا النادي، وخاصة هذه الفتاة لا ينبغي أن يكون لديها هذا النوع من المشاعر تجاهي رغم ذلك؟
ماذا قالت هذه الفتاة للتو؟
“سين…باي؟” (هاسيغاوا)
بعد الاعتراف، رفعت رأسها المنخفض بخجل. كان هاسيغاوا ينظر إلي بحماس.
هذا خطأ. هذه ليست أزومي.
عليك أن تنظر إلى الأعلى قليلًا — انتظر، الآن ليس الوقت المناسب لذلك!
“لا، لا يوجد شيء من هذا القبيل، ولكن…” (ماكوتو)
“لا لا لا. انتظري، انتظري من فضلك.” (ماكوتو)
رأيت ظلًا يبدو أنه قد تحرك قليلاً. لكن عندما حاولت النظر مرة أخرى، لم يكن هناك أحد. وهم بصري؟
أنا أتصور الوضع. ولكي أتمكن من فهم السيناريو الحالي، لا بد لي من طرح عدد من الأسئلة على الفتاة. أولا، من النقطة الأكثر أهمية.
—
“أنت، ماذا قلت في اليوم الأول الذي سجلت فيه في النادي؟” (ماكوتو)
“لا خيار. على الرغم من أن إخراجها أمر مزعج للغاية”. (ماكوتو)
“ماذا؟” (هاسيغاوا)
في البداية استخدمت أسلوب الطلب من إحدى العضوات أن تعلمها ما قلته لها، لكن… الأمر سيتطلب أيديًا مضاعفة من الناس، لذلك قررت أنه لا معنى له على الإطلاق وأوقفته.
“على الرغم من أن أحدًا لم يسألك، فقد أعلنت بالتأكيد أن لديك صديقًا بالفعل، أليس كذلك؟ ماذا كان هذا؟ هل تخبرني أنك انفصلت عنه بالفعل؟!” (ماكوتو)
“حول ذلك… قبل أن أدخل النادي، أخبرني أصدقائي عن إيبوكي سينباي. ظننت أنني يجب أن أحصل على بعض الحماية لذلك عن غير قصد…” (هاسيغاوا)
“حول ذلك… قبل أن أدخل النادي، أخبرني أصدقائي عن إيبوكي سينباي. ظننت أنني يجب أن أحصل على بعض الحماية لذلك عن غير قصد…” (هاسيغاوا)
الطلقة الثالثة كانت في المنتصف. اخترق السهم الذي أمامه. بطريقة أو بأخرى، رغم ذلك.
“كان كذبة؟!” (ماكوتو)
بالطبع، نحن نواجه بعضنا البعض.
“نعم.” (هاسيغاوا)
أقف بثبات على السطح برجلي اليسرى كما لو كنت أحاول إنزالها.
يا لها من كلمات مشجعة! أعني، أن أعتقد أن أصدقائها سيكونون قلقين إلى درجة الحذر عندما تقرر الانضمام، كل ذلك بسبب صديقتي السيئة، إيبوكي (الدموع).
——–
“لكنك، عندما حاولت تصحيح وضعيتك، حاولت ضربي بالقوس الذي يقول “هياا!!!” أو شيء من هذا القبيل. لقد صرخت بصوت عالٍ هناك.” (ماكوتو)
“أنت تقول ذلك ولكن أعتقد أن لديك القدرة على قلب ذلك بالرغم من ذلك.” (أزومي)
لهذا السبب، من أجل عدم سوء فهمها، وضعت في اعتباري أن يكون لدي أدنى قدر من الملامسة معها.
“آها! من الجيد أن تجرب. من فضلك اعتني بي يا صديقي~♫” (أزومي)
في البداية استخدمت أسلوب الطلب من إحدى العضوات أن تعلمها ما قلته لها، لكن… الأمر سيتطلب أيديًا مضاعفة من الناس، لذلك قررت أنه لا معنى له على الإطلاق وأوقفته.
يبدأ رأسي بالطرق. يستمر الإنذار. لكنه ضعيف. هذا صحيح، هذا التنبيه هو واقعي.
أن تقع في الحب بسبب ذلك؟! لا، هذا مستحيل! لو كان الأمر كذلك، لكان لدي صديقة بالفعل الآن!
“هذا النوع من الأشياء لم يحدث أبدًا في الواقع!” (ماكوتو)
ما مدى عدم شعبيتي؟ حسنًا، لقد وصل الأمر إلى النقطة التي أريد أن أضعها في تاريخي المظلم. هذا هو مدى عدم شعبيتي وأنا أعلم.
بالنسبة لفتاة مثلها من شأنها أن تكسر الخيزران إلى قسمين بكل سرور، فهذا أمر غير معتاد حقًا.
إذا قمت بسردها واحدة تلو الأخرى، فسينتهي بي الأمر بالوقوف هنا طوال اليوم، لذلك أود الامتناع عن ذلك!
لدي شعر قصير، لذا لم أجربه من قبل، لكن مع شعرها هذا، ألا يؤلمك عندما تضعه بهذه الطريقة؟
“هذا … لأنك لمستني فجأة، لذلك فعلت ذلك عن غير قصد. جاء سينباي من خلفي عندما لم يكن قلبي مستعدًا بعد، لذا…” (هاسيغاوا)
…اعذرني؟
“آآآه ~ فهمت. أنا آسف. مرحبًا، هاسيغاوا.” (ماكوتو)
أمسك القوس، وأسحب الخيط. بالمقارنة مع السابق، هذا يوفر المزيد من المقاومة. ومع ذلك، فهذا أكثر راحة بالنسبة لي.
“نعم؟” (هاسيغاوا)
لا يوجد خصم.
“أنا آسف، ليس لدي أي نية للخروج معك. قد يكون هذا قديمًا ولكني أريد أن أبدأ المواعدة عندما أقع في الحب. ولهذا السبب، حتى لو أخبرتني بذلك فجأة، لا أستطيع قبول ذلك.” (ماكوتو)
—-
قد لا تأتي هذه الفرصة مرتين، لكن “سأحبها بعد أن أواعدها”، لدي بعض المعارضة لهذا النوع من التفكير.
“أه نعم. قبل العطلات، كان هناك شيء يجب أن أعرفه…” (هاسيغاوا)
إذا أحببت أحداً، سأعترف من جانبي، وإذا قبلت، سوف نتواعد. هذه هي الطريقة التي أحبها.
بعينيها الغائمتين، أظهرت لي ابتسامة.
أعتقد أنه غبي. يخبرني إيبوكي أيضًا بذلك كثيرًا. “ثم، إذا كانت هناك فتاة معجبة بك واعترفت لك، فسوف تنتظر حتى يكون لديك نفس المشاعر حتى تعترف وترفض كل تلك الفتيات؟” هو ما قاله.
فجأة…؟ لا مفر ، أليس كذلك؟
“ما العيب في الوقوع في الحب أثناء المواعدة؟” تلك الكلمات التي قالها لي، اعتقدت أنها صحيحة وأنا أفهمها، لكن مشاعري لن تقبلها مهما حدث. أنا مجنون.
سيكون ذيل الحصان إلى الأبد أحد الرومانسية بالنسبة لنا نحن الرجال، ولكن الذيل الجانبي له أيضًا معنى بالنسبة له.
“لا أريد!” (هاسيغاوا)
في يدي حملت كرة النار!
“إييه؟!” (ماكوتو)
“نعم، بالطبع أنا – هاه؟!” (ماكوتو)
ما هو هذا التحول في الأحداث؟
“إلى جانب ذلك، الشخص الأكثر احترامًا في النادي هو على الأرجح أنت.” (أزومي)
هذا ليس في قاموسي.
عليك أن تنظر إلى الأعلى قليلًا — انتظر، الآن ليس الوقت المناسب لذلك!
“إذن فلا بأس إذا كانت مجرد فترة اختبار! بعد ذلك، من فضلك قع في الحب معي! هل هذا ليس جيدًا يا سينباي؟ أماه… ماكوتو-سان!” (هاسيغاوا)
“أنت تقول ذلك ولكن أعتقد أن لديك القدرة على قلب ذلك بالرغم من ذلك.” (أزومي)
بوفو!!!
“أزومي!” (ماكوتو)
ما هو هذا التطور الشبيه الهي؟ لعبة؟ أي نوع من لعبة الحب هذا؟
إذًا، كان يجب أن أستهدف الكابتن على أقل تقدير. أنا صغير جدًا.
وحتى مع الانتهازية، فهذا كثير جدًا! هذه طريقة مريحة جدًا للصبي. فما الذي كان يراعي حتى تصبح الأمور هكذا؟!
توضيح: نعم، قد لا يكون الفصل واضحًا جدًا ويحاول أن يكون “غامضًا” في ماضي البطل. إذن ما الذي حدث على أرض الواقع لا نعرفه بعد.
أشعر بالذعر قليلا.
“فوه!!” (ماكوتو)
“م-مرحبًا، هاسيغاوا! أنت…هل هذا جيد معك؟!” (ماكوتو)
“وا؟!” (ماكوتو)
“من فضلك اتصل بي نوكومي! أم أنك… لديك بالفعل فتاة أخرى في قلبك؟!” (هاسيغاوا)
أزومي-سان تنظر إلي وكأنها تشفق علي.
“لا، لا يوجد شيء من هذا القبيل، ولكن…” (ماكوتو)
إنه نوع حسود يجعلها مشهورة لدى كل من الرجال والنساء.
لهجة انتهازية. هذا هو ما يشبه الضغط، هاه.
لدي شعر قصير، لذا لم أجربه من قبل، لكن مع شعرها هذا، ألا يؤلمك عندما تضعه بهذه الطريقة؟
علاوة على ذلك، عندما حاولت التفكير قليلًا وخفض رأسي، ظهر لي جسد كان يتطور بشكل جيد، والذي كان بإمكاني رؤيته حتى مع ارتداء زيها الرسمي. لم أستطع مجرد النظر إليها بوقاحة.
أدرس جيدًا فقط في المواد التي أحبها، لكني متوسط.
كان بصري يتحول إلى ..!
كان بصري يتحول إلى ..!
في النهاية، كان علي أن أتحدث معها بينما أحدق مباشرة في وجهها.
الآن العلاقة بين إيبوكي و البطل التي يواجه الجميع مشاكل معها. إيبوكي هو صديق سيء لـ بطل. لقد ضحك على بؤس البطل في كل مرة أتيحت له الفرصة. وهو أيضًا زير نساء وهو شخص موهوب جدًا، لذا فإن البطل لا يحبه وأنا لا أحبه أيضًا. النهاية
“لا بأس، أليس كذلك؟! فترة اختبار. إذا كنت لا تزال ترفضني بعد ذلك، فلن أبكي! “(هاسيغاوا)
ولكن إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فقد حققت بالفعل هدفها في يوليو، عندما وصلت إلى الهدف.
هذا كذب! سوف تبكي بالتأكيد مع التدفق الحالي.
هذا ليس في قاموسي.
اه…
“ماذا؟” (هاسيغاوا)
لا أستطيع أن أرفضها.
عندما ألتفت للرد عليها، كانت تمسك بكلتا ذراعي بإحكام حول المرفق بيديها وتدير جسدي لمواجهتها.
“حسنًا، إذا كنت جيدًا حقًا في ذلك. ولكن أريد أن أسمع شيئا واحدا أولا. لماذا أنا؟ إنه لأمر محزن بالنسبة لي أن أقول ذلك ولكن … ما الذي وقعت فيه؟” (ماكوتو)
أمسك القوس، وأسحب الخيط. بالمقارنة مع السابق، هذا يوفر المزيد من المقاومة. ومع ذلك، فهذا أكثر راحة بالنسبة لي.
“مظهر سينباي باستخدام القوس تماما مثل الآن.” (هاسيغاوا)
في النهاية، كان علي أن أتحدث معها بينما أحدق مباشرة في وجهها.
“كنت تشاهدي؟!” (ماكوتو)
“أنت، ماذا قلت في اليوم الأول الذي سجلت فيه في النادي؟” (ماكوتو)
إيماءة.
في مثل هذه اللحظات، ما الذي يجب أن أتحدث عنه؟ أنا على محمل الجد لا أعرف.
“بعد المرة الأولى التي رأيته فيها، في كل مرة بقيت فيها آخر مرة، كنت أراقبك دائمًا.” (هاسيغاوا)
“هذه ليست حقيقتي.” (ماكوتو)
“…و؟” (ماكوتو)
يبدأ رأسي بالطرق. يستمر الإنذار. لكنه ضعيف. هذا صحيح، هذا التنبيه هو واقعي.
“اعتقدت أنه كان جميل بشكل لا يصدق. بعد تلك اللحظة، تدربت مع القوس كل يوم، ليس فقط في النادي ودون الاهتمام بأي شيء آخر. لقد بذلت قصارى جهدي للانضمام إلى هذا المكان، لذلك عندما مررت، اختفى هدفي فجأة. ” (هاسيغاوا)
بالنسبة لفتاة مثلها من شأنها أن تكسر الخيزران إلى قسمين بكل سرور، فهذا أمر غير معتاد حقًا.
“…” (ماكوتو)
“نعم.” (أزومي)
“ثم، عندما رأيت شخصية سينباي عدة مرات، أنا…” (هاسيغاوا)
“نائب الكابتن. نائب الكابتن…هل كنت أنا؟” (ماكوتو)
“هل كنت تراقبني عدة مرات؟!” (ماكوتو)
كنت في حيرة بشأن ما يجب أن أفعله، لكنني تخلصت من يدي الفتاة التي كانت تمسك بي، وبدلاً من ذلك أمسكت بكتفيها.
لم ألاحظ حتى. يا له من خطأ فادح.
“إذا نسي شخص ما أي شيء، فسيتم ضبطه في ثانية.” (أزومي)
“بدأت أفكر أنني أريد معرفة المزيد عن هذا الشخص. ولهذا السبب انضممت إلى نادي الرماية“. (هاسيغاوا)
“اعتقدت أنه كان جميل بشكل لا يصدق. بعد تلك اللحظة، تدربت مع القوس كل يوم، ليس فقط في النادي ودون الاهتمام بأي شيء آخر. لقد بذلت قصارى جهدي للانضمام إلى هذا المكان، لذلك عندما مررت، اختفى هدفي فجأة. ” (هاسيغاوا)
هكذا كان الأمر منذ البداية. أعتقد أن استمتاعي الخاص بعد التدريب قد شاهده شخص لم يكن حتى عضوًا. من الآن فصاعدا، يجب أن أمتنع عن – لا أستطيع أن أفعل ذلك. لنكن أكثر انتباهاً لما يحيط بي من الآن فصاعداً.
“عن ما؟ لا أعرف على الإطلاق. اه هل نسيت شيئا؟” (ماكوتو)
“إن إخبارك بعد انضمامي لم يعد جيدًا بعد الآن، لذا…” (هاسيغاوا)
“لا لا لا. انتظري، انتظري من فضلك.” (ماكوتو)
“أنا، أرى. شكرا، هاسيغاوا. أنا سعيد قليلاً“. (ماكوتو)
نحن الاثنان اللذان كنا نسير معًا أصبحنا الآن في منتصف منحدر طويل. عندما انتهينا من عبور هذا الطريق، وصلنا إلى منطقة السوق. كان هناك الكثير من الناس يمرون بجانبنا، لكننا كنا الوحيدين الذين كانوا عائدين من المدرسة في هذا الوقت.
أوقفت الفتاة التي حاولت الاستمرار ببعض كلمات الامتنان. لقد شعرت بشيء بالنسبة لي بعد أن شاهدتني أستخدم القوس. هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها ذلك من فتاة من جيلي بعد كل شيء.
في يدي حملت كرة النار!
“إنها نو.كو.مي!” (هاسيغاوا)
“حسنًا، أحيانًا. وليس الأمر وكأنك أغلقت الدوجو، لذلك لم يكن هناك سر من البداية.” (أزومي)
“أنا آسف. هذا ليس شيئًا يمكن إصلاحه بالجهد. في الوقت الراهن، يرجى أن تغفر لي. ومجرد العودة إلى المنزل لهذا اليوم. لقد فات الوقت والظلام بالفعل بعد كل شيء. المحطة قريبة لذا يجب أن تكون بخير، أليس كذلك؟ ” (ماكوتو)
لقد جاءت لاحقًا بنفس تصفيفة الشعر بأمانة مما جعلني أتذكر اسم الفتاة.
لا بأس بالنسبة لي أن أقول إنني سأرافقها إلى هناك، ولكن، كما هو متوقع، لم أستطع أن أقول ذلك.
أزومي تصنع وجهًا مثل “ماذا حدث بعد فترة طويلة“.
“أه نعم! أشعر بطريقة ما بالانتعاش بعد قول ذلك. سينباي، في العطلة الصيفية، دعنا نلعب كثيرًا، حسنًا؟” (هاسيغاوا)
“انت، اخرج معي.” (أزومي)
“نعم، أنا أتطلع لذلك.” (ماكوتو)
“ميسومي-سينباي.” (هاسيغاوا)
ألوح لها. فجأة أشعر بإحساس مزعج وغير مريح. شعرت وكأن شيئاً بداخلي يصرخ بصوت عالٍ.
“اليوم، كما ترى، قبل بدء أنشطة النادي، اتصل بي السينباي وأخبروني إذا كنت أريد أن أصبح القائد التالي“. (أزومي)
لقد تم الاعتراف بي للمرة الأولى في حياتي، وهو حدث مهم للغاية. إن الشعور بالغرابة بعض الشيء في منتصف توديعها ليس أمرًا غريبًا.
“ذلك رخيص. نعم نعم، سأفعل ذلك. سأكون نائب الكابتن في هذه السنوات الطويلة القادمة، يرجى الاعتناء بي، قائد المستقبل. ” (ماكوتو)
حسنًا، أنا شخصيًا لم أعترف من قبل – حتى الآن.
هل هي خائفة؟ لم أصرخ في أزومي ولو مرة واحدة. والأحرى أنها كانت لا تشوبها شائبة لدرجة أنه لم تكن هناك حاجة لذلك. شخص ممتع أن تكون بجانبه.
“وا ~ لقد فوجئت. أعتقد أن هذا سيحدث لي يومًا ما.” (ماكوتو)
“قد يبدو هذا عاديًا، لكنني أعلم أنه يمكنك القيام بذلك. من المؤكد أن الأشخاص من حولك سوف يتعاونون أيضًا. لا، سأجعلهم يفعلون ذلك! على أية حال، أنت، حاول القيام بذلك، حسنًا؟” (ماكوتو)
ارتديت حذائي، وقررت مغادرة الدوجو أخيرًا.
لقد كانت ذكرى ثقيلة، لكنها لا تزال مهمة! –لم يكن شيئاً غبياً كهذا!!
“لقد غادرت متأخرًا جدًا يا ميسومي.”
“بدأت أفكر أنني أريد معرفة المزيد عن هذا الشخص. ولهذا السبب انضممت إلى نادي الرماية“. (هاسيغاوا)
في ذلك المكان.
صوت الفتاة يعيدني من أفكاري.
“يوكاري.” (ماكوتو)
“ما يزعجك هو وقح بشكل لا يصدق. على الرغم من أنه يؤلمني أنني لا أستطيع أن أقول أي شيء ضد ذلك!” (ماكوتو)
زميل الدراسة الذي أعتقد أنه من المرجح أن يصبح الكابتن.
بوفو!!!
مع ظهرها يميل إلى الجدار الخارجي نظرت إلي بتعبير غريب للغاية.
“ميسومي، هل من الممكن أن تكوني الكابتن؟” (أزومي)
—-
“و؟! ألا يمكن أن يكون لديك رد فعل أكثر قليلاً من ذلك؟!” (أزومي)
“إنه أمر مفاجئ بعض الشيء. لقد بدأت ميسومي بالمشي أيضًا” (أزومي)
“أشعر أن الكابتن سيغضب مني مرة أخرى.” (ماكوتو)
“نعم، نعم” (ماكوتو)
نار. اضرب.
أنا وأزومي يوكاري. من بوابة المدرسة رافقت أزومي في طريق العودة إلى المنزل.
“أنا، أرى. شكرا، هاسيغاوا. أنا سعيد قليلاً“. (ماكوتو)
ليس هناك شك في أنها شاهدت الحدث المتغير للحياة الذي حدث للتو.
إذا قمت بسردها واحدة تلو الأخرى، فسينتهي بي الأمر بالوقوف هنا طوال اليوم، لذلك أود الامتناع عن ذلك!
أشعر أن أزومي متوتر بشكل غير عادي، لا شك في ذلك.
يا له من شيء غير متماسك.
في مثل هذه اللحظات، ما الذي يجب أن أتحدث عنه؟ أنا على محمل الجد لا أعرف.
حتى لو قلت ذلك، فإن جسدها ليس نحيفًا ولكنها تتمتع بمظهر صحي ويجعلني أعتقد أنها تبدو أنثوية. ترك هاسيغاوا ذو المظهر المبكر جانبًا. أناشدكم، من فضلكم شاركوني بعض الارتفاع.
“لم أكن أعتقد أنني سأشهد مثل هذا المشهد. عندما أشاهد اللاعبين من النادي، فهذا ليس شيئًا مستحيلًا، ولكن…” (أزومي)
أضع قوسي جانبًا الآن وأجلس سيزا.
أزومي ينظر إلي بابتسامة مريرة. يجب أن يكون ارتفاع عينها مثل عيني، لكنني شعرت أنه أعلى قليلاً في الوقت الحالي. ما زلت في سن المراهقة، لذلك لا يزال لدي مجال للنمو، أليس كذلك؟!
نار. اضرب.
“لكنني آسف! لم أتوقع أن يحدث لك مثل هذا الموقف! ليس الأمر وكأنني أتيت إلى هنا وأنا أعلم أن ذلك سيحدث، لذلك أنا آسفة حقًا!” (أزومي)
ارتديت حذائي، وقررت مغادرة الدوجو أخيرًا.
“ما يزعجك هو وقح بشكل لا يصدق. على الرغم من أنه يؤلمني أنني لا أستطيع أن أقول أي شيء ضد ذلك!” (ماكوتو)
…اعذرني؟
مو ~ أنا تأوه.
“كما تعلمون، لن أشارك في البطولات. لن أشارك في مباريات خارجية، فماذا سيحدث لكبار الشخصيات في نادينا؟ علاوة على ذلك، لقد خلفت النساء دائمًا هذا النادي.” (ماكوتو)
الآن أن أفكر في ذلك.
—
يجب أن يكون لدى أزومي شيء لتتحدث معي عنه إذا كانت تنتظرني هنا. إنها ليست من النوع الذي يلقي نظرة خاطفة على محادثات الآخرين بعد كل شيء.
“نعم؟” (هاسيغاوا)
لديها شخصية الفتاة المسترجلة. ليس لهذا السبب فحسب، بل يجعل من السهل التحدث معها.
“من فضلك اتصل بي نوكومي! أم أنك… لديك بالفعل فتاة أخرى في قلبك؟!” (هاسيغاوا)
إنه نوع حسود يجعلها مشهورة لدى كل من الرجال والنساء.
ماذا تحاول أن تقول لي؟ أشبه، الجميع يعتقد أنك المرشح رقم واحد، هل تعلم؟
حتى لو قلت ذلك، فإن جسدها ليس نحيفًا ولكنها تتمتع بمظهر صحي ويجعلني أعتقد أنها تبدو أنثوية. ترك هاسيغاوا ذو المظهر المبكر جانبًا. أناشدكم، من فضلكم شاركوني بعض الارتفاع.
“…” (ماكوتو)
حسنًا، ليس الأمر وكأن كونك أكبر هو الأفضل.
أعتقد أن هذا هو الوهم.
أسلوبها الممتاز وتناسبها في المكان المناسب يمنحها علامة النجاح، هذا ما أعتقده.
علاوة على ذلك، فإن الكوهاي الذي أمامي يتطلع إلي، قليلاً، قليلاً!
في داخلي، تُنظر إلى أزومي على أنها فتاة جذابة. إذا كان هناك تصنيف للصديقات المثاليات، داخل المدرسة، فستكون بلا شك من بين الأفضل.
قررت بشكل غير متوقع الانتهاء في وقت مبكر، وغادرت مع قليل من الأسف. كنت سأستمر لو كانت حالتي جيدة.
بالمناسبة، هناك تصنيف سري لـ اوني ساما(TL: اختي الكبيرة) وقد احتلت المركز الثاني. إن وجود الكثير من المشاركين في السنوات الثالثة هو الجزء المرعب أيضًا. (م.ت: لأنها في السنة الثانية)
ليس هناك شك في أنها شاهدت الحدث المتغير للحياة الذي حدث للتو.
لجعل حتى كبار السن يتوقون إليها، هيهي – دعونا نكبح أنفسنا هنا.
أجده هناك؛ القوس الشخصي الذي اعتدت رؤيته.
“حسنًا، لا بأس. إذن، أليس لديك أيضًا عمل معي؟” (ماكوتو)
رأيت ظلًا يبدو أنه قد تحرك قليلاً. لكن عندما حاولت النظر مرة أخرى، لم يكن هناك أحد. وهم بصري؟
جلالة الملك؟ انتظر لحظة. هل يمكن أن يكون لديها بعض الأعمال معي أيضًا؟
أرى وعاء أدواتي في مجال رؤيتي.
إنه ذلك الشعور مرة أخرى…
أنا حزام أسود في قراءة الحالة المزاجية، بما يتناسب مع مدى قبح وجهي.
“حسنًا، نعم” (أزومي)
أنا آسف إيبوكي. صديقك السيء المهم. لقد أردت دائمًا أن أخبرك بشيء، وبسبب خجلي، لم أتمكن من إخبارك.
يبدو أن صوت أزومي لديها بعض التردد. وكانت لهجتها أيضًا أقل بدرجة واحدة. ثم هل هذا حقا ما أعتقده؟!
“آآآه ~ فهمت. أنا آسف. مرحبًا، هاسيغاوا.” (ماكوتو)
“هل رأيتني أيضًا بينما كنت ألزم نفسي بـ “ضرب المنتصف“؟!” (ماكوتو)
فتاة واحدة كانت واقفة هناك.
“هاه؟! لماذا يخرج ذلك فجأة؟ حسنًا، لقد رأيت ذلك بالرغم من ذلك.” (أزومي)
من فضلك اخرج معي؟
“مستحيل… اعتقدت أن أحداً لم يره.” (ماكوتو)
هناك، فجأة أطلقت النار عليّ وأنا خارج النطاق تمامًا.
كنت في عذاب. كنت أمسك رأسي بكلتا يدي.
“نائب الكابتن. نائب الكابتن…هل كنت أنا؟” (ماكوتو)
لقد كان وقتي السري. ولهذا السبب وافقت على تنظيف كل شيء بعد رحيل الجميع!!
لقد كانت ذكرى ثقيلة، لكنها لا تزال مهمة! –لم يكن شيئاً غبياً كهذا!!
يا لها من حالة!!
“هل رأيتني أيضًا بينما كنت ألزم نفسي بـ “ضرب المنتصف“؟!” (ماكوتو)
أزومي تصنع وجهًا مثل “ماذا حدث بعد فترة طويلة“.
أعتقد أن هذا هو الوهم.
وأكتب أكثر!! أغمي علي من العذاب!
في ذلك المكان.
“حسنًا، أحيانًا. وليس الأمر وكأنك أغلقت الدوجو، لذلك لم يكن هناك سر من البداية.” (أزومي)
“إنها نو.كو.مي!” (هاسيغاوا)
“لكن دوجو الرماية يقع في ضواحي المدرسة، هل تعلمي؟ عندما تنتهي أنشطة النادي ويعود الجميع إلى منازلهم، يجب ألا يبقى أحد!” (ماكوتو)
“إذا نسي شخص ما أي شيء، فسيتم ضبطه في ثانية.” (أزومي)
يبدأ رأسي بالطرق. يستمر الإنذار. لكنه ضعيف. هذا صحيح، هذا التنبيه هو واقعي.
“أتأكد بشكل صحيح من عدم وجود شيء من هذا القبيل قبل أن أبدأ، لذلك لا توجد طريقة.” (ماكوتو)
“هذا لأن هؤلاء السينباي لا يعرفون قدرتك الحقيقية. لقد حاولت أن أوصيك ولكن في النهاية قالوا إنهم يريدون مني أن أفعل ذلك.” (أزومي)
“لماذا تتحدث كطفل مدلل؟ حتى لو لم تكن هناك مثل هذه الأشياء، هناك أشخاص قد يأتون على أي حال يفكرون بذلك، أليس كذلك؟ والأحرى أن هذا ما حدث معي“. (أزومي)
“آآآه ~ فهمت. أنا آسف. مرحبًا، هاسيغاوا.” (ماكوتو)
“هل ذاكرتك تخدمك، أليس كذلك؟!” (ماكوتو)
لقد وجدت الجدار دون جهد. الجدران التي تحيط بي في هذا الضباب العميق.
“حسنًا، أنا إنسان بعد كل شيء.” (أزومي)
“نائب الكابتن. نائب الكابتن…هل كنت أنا؟” (ماكوتو)
وو وو، أشعر وكأنني قد هُزمت تمامًا.
إنه نوع حسود يجعلها مشهورة لدى كل من الرجال والنساء.
“سأواصل المحادثة، حسنًا؟” (أزومي)
“لكنني آسف! لم أتوقع أن يحدث لك مثل هذا الموقف! ليس الأمر وكأنني أتيت إلى هنا وأنا أعلم أن ذلك سيحدث، لذلك أنا آسفة حقًا!” (أزومي)
أزومي-سان تنظر إلي وكأنها تشفق علي.
“فوه!!” (ماكوتو)
لا بأس، فقط واصل ما تريد قوله.
“هذا النوع من الأشياء لم يحدث أبدًا في الواقع!” (ماكوتو)
الاستسلام، أومأ. عندما أعود إلى المنزل، سأبدأ لعبة جديدة. سيكون جميلا لو تشفيني.
———–
“اليوم، كما ترى، قبل بدء أنشطة النادي، اتصل بي السينباي وأخبروني إذا كنت أريد أن أصبح القائد التالي“. (أزومي)
“شين، أشكرك على تذكيري بالشفقة.” (ماكوتو)
“و؟” (ماكوتو)
هاسيغاوا وأزومي.
ماذا تحاول أن تقول لي؟ أشبه، الجميع يعتقد أنك المرشح رقم واحد، هل تعلم؟
القلق الذي دفعني إلى عدم الارتياح.
“و؟! ألا يمكن أن يكون لديك رد فعل أكثر قليلاً من ذلك؟!” (أزومي)
عندما ألتفت للرد عليها، كانت تمسك بكلتا ذراعي بإحكام حول المرفق بيديها وتدير جسدي لمواجهتها.
“إيه؟” (ماكوتو)
إذا قمت بسردها واحدة تلو الأخرى، فسينتهي بي الأمر بالوقوف هنا طوال اليوم، لذلك أود الامتناع عن ذلك!
هذه المرة جاء دور أزومي لتشعر بالارتباك. لم أكن أحاول حقًا العبث معها، لأنني أجبتها هنا بصدق. لأنني أستطيع أن أقول أنها تتحدث بجدية هنا.
“آه ~ نعم نعم. انتظري واااا؟!” (ماكوتو)
أنا حزام أسود في قراءة الحالة المزاجية، بما يتناسب مع مدى قبح وجهي.
علاوة على ذلك، عندما حاولت التفكير قليلًا وخفض رأسي، ظهر لي جسد كان يتطور بشكل جيد، والذي كان بإمكاني رؤيته حتى مع ارتداء زيها الرسمي. لم أستطع مجرد النظر إليها بوقاحة.
“دعني أسألك بطريقة أخرى. وبصرف النظر عنك، من يمكن أن يكون؟ ” (ماكوتو)
بالنسبة لفتاة مثلها من شأنها أن تكسر الخيزران إلى قسمين بكل سرور، فهذا أمر غير معتاد حقًا.
“إيه، آه، حسنًا، أم … أنت، ربما؟” (أزومي)
استمرار، سهم آخر. اضرب.
هناك، فجأة أطلقت النار عليّ وأنا خارج النطاق تمامًا.
ما الذي يجري هنا؟ أزومي اليوم سلبية بشكل غير عادي.
“كما تعلمون، لن أشارك في البطولات. لن أشارك في مباريات خارجية، فماذا سيحدث لكبار الشخصيات في نادينا؟ علاوة على ذلك، لقد خلفت النساء دائمًا هذا النادي.” (ماكوتو)
أن أزومي؟ إلى الكوهاي التي اعترف لي أيضا وهي في نفس النادي؟
صحيح. بصرف النظر عن حقيقة أنني لن أشارك في المباريات، في نادينا، لسبب ما، كان الكابتن دائمًا امرأة.
هل هي خائفة؟ لم أصرخ في أزومي ولو مرة واحدة. والأحرى أنها كانت لا تشوبها شائبة لدرجة أنه لم تكن هناك حاجة لذلك. شخص ممتع أن تكون بجانبه.
“أنت تقول ذلك ولكن أعتقد أن لديك القدرة على قلب ذلك بالرغم من ذلك.” (أزومي)
“ما هو ~؟” (أزومي)
“مهلا مهلا.” (ماكوتو)
“…و؟” (ماكوتو)
“إلى جانب ذلك، الشخص الأكثر احترامًا في النادي هو على الأرجح أنت.” (أزومي)
لدي شعر قصير، لذا لم أجربه من قبل، لكن مع شعرها هذا، ألا يؤلمك عندما تضعه بهذه الطريقة؟
“هلا هلا هلا!” (ماكوتو)
يا للأسف، لا أستطيع اختيار الكلمات التي تريد سماعها. من الواضح أن لدى أزومي القدرة على أن يكون القائد. ولهذا السبب يجب أن أمنحها الثقة بنفسها.
ما الذي يجري هنا؟ أزومي اليوم سلبية بشكل غير عادي.
أنا آسف إيبوكي. صديقك السيء المهم. لقد أردت دائمًا أن أخبرك بشيء، وبسبب خجلي، لم أتمكن من إخبارك.
بالنسبة لفتاة مثلها من شأنها أن تكسر الخيزران إلى قسمين بكل سرور، فهذا أمر غير معتاد حقًا.
“هل كنت تراقبني عدة مرات؟!” (ماكوتو)
“هذا لأن هؤلاء السينباي لا يعرفون قدرتك الحقيقية. لقد حاولت أن أوصيك ولكن في النهاية قالوا إنهم يريدون مني أن أفعل ذلك.” (أزومي)
قد لا تأتي هذه الفرصة مرتين، لكن “سأحبها بعد أن أواعدها”، لدي بعض المعارضة لهذا النوع من التفكير.
ما نوع التوصية الخطيرة التي تقدمها؟ لم يتم طرح هذا النوع من المناقشة للفتيات الأخريات، لذلك كنت متأكدًا من أن ذلك لن يحدث بالرغم من ذلك.
قررت بشكل غير متوقع الانتهاء في وقت مبكر، وغادرت مع قليل من الأسف. كنت سأستمر لو كانت حالتي جيدة.
أعتقد أنها كانت فرصة ضئيلة. عش كسولًا، مو*ت كسولًا.
“هذا … لأنك لمستني فجأة، لذلك فعلت ذلك عن غير قصد. جاء سينباي من خلفي عندما لم يكن قلبي مستعدًا بعد، لذا…” (هاسيغاوا)
هل هو خيالي؟ كنت أسمع عرقي البارد يتدفق.
استمرار، سهم آخر. اضرب.
نحن الاثنان اللذان كنا نسير معًا أصبحنا الآن في منتصف منحدر طويل. عندما انتهينا من عبور هذا الطريق، وصلنا إلى منطقة السوق. كان هناك الكثير من الناس يمرون بجانبنا، لكننا كنا الوحيدين الذين كانوا عائدين من المدرسة في هذا الوقت.
القلق الذي دفعني إلى عدم الارتياح.
“انت.” (أزومي)
“لا، ليس الأمر كذلك، آآآه~… ألا تعلم؟!” (هاسيغاوا)
أزومي تقول ذلك، تدير وجهها نحوي.
لتغيير حالتي المزاجية، أجلس وأقرر أن أتبع “الضربة في المنتصف“.
عندما ألتفت للرد عليها، كانت تمسك بكلتا ذراعي بإحكام حول المرفق بيديها وتدير جسدي لمواجهتها.
“…”
بالطبع، نحن نواجه بعضنا البعض.
“نعم، أؤكد لك. وبطبيعة الحال، سوف أساعد أيضا “. (ماكوتو)
شعرت أن قوة اليدين اللتين كانتا تمسكان بي قد ضعفت قليلاً.
الحدث الذي اعترفت فيه.
“ميسومي، هل من الممكن أن تكوني الكابتن؟” (أزومي)
ما الذي يجري هنا؟ أزومي اليوم سلبية بشكل غير عادي.
“أزومي، لا أستطيع أن أفعل ذلك. تمامًا كما اعتقدت، يعتقد الجميع في النادي أيضًا أنه يجب أن تكون القائد. نعتقد أنك قادر على ذلك.” (ماكوتو)
أعتقد أن هذا هو الوهم.
“هذا… إذا أظهرت ميسومي جولة أمام الجميع، فيجب أن يكون الأمر على ما يرام! إذا أظهرت لهم كيف يمكنك اختراق السهم السابق بسهم آخر، فسيصبحون جميعًا مطيعين! ” (أزومي)
“…و؟” (ماكوتو)
“أزومي!” (ماكوتو)
“حسنًا، لا بأس. إذن، أليس لديك أيضًا عمل معي؟” (ماكوتو)
كنت في حيرة بشأن ما يجب أن أفعله، لكنني تخلصت من يدي الفتاة التي كانت تمسك بي، وبدلاً من ذلك أمسكت بكتفيها.
ضوء أحمر يدور ويغلف يدي اليمنى ويشكل شكلاً كرويًا. قد يكون هذا من مخيلتي ولكني شعرت أن قوة هذا كانت أعلى بكثير من آخر مرة استخدمتها فيها.
كان جسدها يرتجف قليلا. في اللحظة التي احتضنتها فيها، ارتجفت بشدة، ثم توقفت. بدت عيناها وكأنها تنمو غائمة قليلاً.
“أزومي، لا أستطيع أن أفعل ذلك. تمامًا كما اعتقدت، يعتقد الجميع في النادي أيضًا أنه يجب أن تكون القائد. نعتقد أنك قادر على ذلك.” (ماكوتو)
يا للأسف، لا أستطيع اختيار الكلمات التي تريد سماعها. من الواضح أن لدى أزومي القدرة على أن يكون القائد. ولهذا السبب يجب أن أمنحها الثقة بنفسها.
ماذا قالت هذه الفتاة للتو؟
“قد يبدو هذا عاديًا، لكنني أعلم أنه يمكنك القيام بذلك. من المؤكد أن الأشخاص من حولك سوف يتعاونون أيضًا. لا، سأجعلهم يفعلون ذلك! على أية حال، أنت، حاول القيام بذلك، حسنًا؟” (ماكوتو)
لكن ما حدث هنا لا بد أنه كان قريبًا جدًا من الواقع. على سبيل المثال: الجزء الذي تم خداعه ليصبح نائب الكابتن أو عندما اعترف. ربما كان كل هذا صحيحًا باستثناء الأجزاء التي استمرت في مهاجمتها حتى بعد رفضها.
“حقًا؟” (أزومي)
ومن المرجح أن تغيير المواقف لم يحدث ” بعد “.
هل هي خائفة؟ لم أصرخ في أزومي ولو مرة واحدة. والأحرى أنها كانت لا تشوبها شائبة لدرجة أنه لم تكن هناك حاجة لذلك. شخص ممتع أن تكون بجانبه.
“دعني أسألك بطريقة أخرى. وبصرف النظر عنك، من يمكن أن يكون؟ ” (ماكوتو)
هذا صحيح، هذه الفتاة لم تظهر لي أبدًا جانبها الضعيف. ولهذا السبب فإن رؤية أزومي أمامي أمر صعب بعض الشيء بالنسبة لي.
“هم؟ إذا كان الهدف هو إصابة الهدف، فقد قمت بذلك بالفعل، أليس كذلك؟ ” (ماكوتو)
“نعم، أؤكد لك. وبطبيعة الحال، سوف أساعد أيضا “. (ماكوتو)
تنفست الصعداء، وتوجهت لاستعادة السهم. ثم، بعد الانتهاء من المهمة المزعجة، قمت بترتيب كل شيء والانتهاء من التغيير.
“ثم، هل ستكون نائب القائد؟” (أزومي)
“أتأكد بشكل صحيح من عدم وجود شيء من هذا القبيل قبل أن أبدأ، لذلك لا توجد طريقة.” (ماكوتو)
“نعم، بالطبع أنا – هاه؟!” (ماكوتو)
هذا صحيح، هذه الفتاة لم تظهر لي أبدًا جانبها الضعيف. ولهذا السبب فإن رؤية أزومي أمامي أمر صعب بعض الشيء بالنسبة لي.
“سوف تفعل ذلك، أليس كذلك؟” (أزومي)
رائحة شعر أزومي تغرس الرغبة في نفسي. لكن…!!
هل تم إعدادي؟
“بدأت أفكر أنني أريد معرفة المزيد عن هذا الشخص. ولهذا السبب انضممت إلى نادي الرماية“. (هاسيغاوا)
هل كنت…مستعملاً؟
فتاة واحدة كانت واقفة هناك.
لا، نحن نتحدث عن أزومي. يجب أن يكون هذا ما شعرت به حقًا.
“لقد سئمت بالفعل من هراءك إيبوكي!!ي” (ماكوتو)
أشعر أنني لا أستطيع الرفض على الإطلاق. إن رفضها هنا يشبه محاولة رفض طلب الملك والوقوع في حلقة لا نهاية لها. إنه ذلك المستوى من المستحيل!
أمسك القوس، وأسحب الخيط. بالمقارنة مع السابق، هذا يوفر المزيد من المقاومة. ومع ذلك، فهذا أكثر راحة بالنسبة لي.
“ذلك رخيص. نعم نعم، سأفعل ذلك. سأكون نائب الكابتن في هذه السنوات الطويلة القادمة، يرجى الاعتناء بي، قائد المستقبل. ” (ماكوتو)
عندما رأيت الفتاة ذات تسريحة شعر مختلفة، وساعدتني في شيء جديد، انتهى بي الأمر بأن أقول لها دون وعي “إنه يناسبك“.
“هيه ~ إذًا هل من الممكن أن أسأل شيئًا آخر؟” (أزومي)
كان جسدها يرتجف قليلا. في اللحظة التي احتضنتها فيها، ارتجفت بشدة، ثم توقفت. بدت عيناها وكأنها تنمو غائمة قليلاً.
بعينيها الغائمتين، أظهرت لي ابتسامة.
لهذا السبب، من أجل عدم سوء فهمها، وضعت في اعتباري أن يكون لدي أدنى قدر من الملامسة معها.
صرير. مرة أخرى، هناك شيء…
استمرار، سهم آخر. اضرب.
ناقوس الخطر يرن. وهي أقوى من ذي قبل. ما هذا؟
أنا معجب بك؟
“انت، اخرج معي.” (أزومي)
أن تقع في الحب بسبب ذلك؟! لا، هذا مستحيل! لو كان الأمر كذلك، لكان لدي صديقة بالفعل الآن!
“آه ~ نعم نعم. انتظري واااا؟!” (ماكوتو)
أشعر بالذعر قليلا.
“آها! من الجيد أن تجرب. من فضلك اعتني بي يا صديقي~♫” (أزومي)
في ذلك المكان.
“وا وا وا وا” (ماكوتو)
اه…
“ما هو ~؟” (أزومي)
تهدأ مشاعري.
“لا تسأل ما هذا؟” أنا! لقد كنت تشاهد أليس كذلك؟!” (ماكوتو)
أزومي ينظر إلي بابتسامة مريرة. يجب أن يكون ارتفاع عينها مثل عيني، لكنني شعرت أنه أعلى قليلاً في الوقت الحالي. ما زلت في سن المراهقة، لذلك لا يزال لدي مجال للنمو، أليس كذلك؟!
الحدث الذي اعترفت فيه.
لا يوجد خصم.
إجابة غير باردة لي و “نتيجة” ذلك.
السهم الذي أطلقته في مكان بعيد جدًا عن الهدف… اخترقه.
“نعم.” (أزومي)
سيكون ذيل الحصان إلى الأبد أحد الرومانسية بالنسبة لنا نحن الرجال، ولكن الذيل الجانبي له أيضًا معنى بالنسبة له.
أعطتني إجابة مملة حقا.
“وا؟!” (ماكوتو)
أنا لا أعرف هذا. هذا النوع من أزومي لم أرها من قبل. هذا النوع من أزومي “الأنثوية“.
أمسك القوس، وأسحب الخيط. بالمقارنة مع السابق، هذا يوفر المزيد من المقاومة. ومع ذلك، فهذا أكثر راحة بالنسبة لي.
“لكنك في فترة اختبار مع هاسيغاوا، أليس كذلك؟ أنا لا أمانع في ذلك، هل تعلم؟” (أزومي)
بوجه منعش، تسير أزومي بلطف خطوة للأمام – – – نحوي. تم وضعت يديها فوق صدري. هل ثنيت ركبتيها قليلاً؟ أغلقت وجهها على خدي.
“وا؟!” (ماكوتو)
أزومي-سان تنظر إلي وكأنها تشفق علي.
إنه مثل إخباري أنني أستطيع ذلك مرتين.
توضيح: نعم، قد لا يكون الفصل واضحًا جدًا ويحاول أن يكون “غامضًا” في ماضي البطل. إذن ما الذي حدث على أرض الواقع لا نعرفه بعد.
أن أزومي؟ إلى الكوهاي التي اعترف لي أيضا وهي في نفس النادي؟
أزومي ينظر إلي بابتسامة مريرة. يجب أن يكون ارتفاع عينها مثل عيني، لكنني شعرت أنه أعلى قليلاً في الوقت الحالي. ما زلت في سن المراهقة، لذلك لا يزال لدي مجال للنمو، أليس كذلك؟!
*صرير، صرير*
بالطبع، نحن نواجه بعضنا البعض.
شعرت بألم وكأن شيئًا ما يدور في ذهني، واستمرت الإنذارات كما لو كانت مصاحبة لها.
“…” (ماكوتو)
هذا خطأ. هذه ليست أزومي.
ومع ذلك، في هذا النادي، وخاصة هذه الفتاة لا ينبغي أن يكون لديها هذا النوع من المشاعر تجاهي رغم ذلك؟
“هذا النوع من الأشياء لم يحدث أبدًا في الواقع!” (ماكوتو)
وحتى مع الانتهازية، فهذا كثير جدًا! هذه طريقة مريحة جدًا للصبي. فما الذي كان يراعي حتى تصبح الأمور هكذا؟!
مرة أخرى. نفس الشعور بالمراقبة الذي شعرت به في الدوجو. ولكن هناك شيء مختلف!
لا بد لي من إزالة هذا الندم والشفقة. لا، لا أستطيع الذهاب دون القيام بذلك.
“لا تفكر بهذا العمق في الأمر. أنا وتلك الفتاة بخير بعد أن تم اختبارنا للتو. يمكنك تذوقنا بحرية، ثم اختيار ما يعجبك. إذا كانت ميسومي، فأنا موافق على أن أكون في المركز الثاني، هل تعلم؟” (أزومي)
“ذلك رخيص. نعم نعم، سأفعل ذلك. سأكون نائب الكابتن في هذه السنوات الطويلة القادمة، يرجى الاعتناء بي، قائد المستقبل. ” (ماكوتو)
بوجه منعش، تسير أزومي بلطف خطوة للأمام – – – نحوي. تم وضعت يديها فوق صدري. هل ثنيت ركبتيها قليلاً؟ أغلقت وجهها على خدي.
“حسنًا، نعم” (أزومي)
*صرير! صرير! صرير! صرير!*
مع ظهرها يميل إلى الجدار الخارجي نظرت إلي بتعبير غريب للغاية.
نعم هذا خطأ!
في داخلي، تُنظر إلى أزومي على أنها فتاة جذابة. إذا كان هناك تصنيف للصديقات المثاليات، داخل المدرسة، فستكون بلا شك من بين الأفضل.
رائحة شعر أزومي تغرس الرغبة في نفسي. لكن…!!
على الأغلب بسبب التوتر!!
هذا خطأ! لم يكن “هكذا“!
“أنت، ماذا قلت في اليوم الأول الذي سجلت فيه في النادي؟” (ماكوتو)
في الواقع…
“عن ما؟ لا أعرف على الإطلاق. اه هل نسيت شيئا؟” (ماكوتو)
في الذكريات بداخلي..!
لقد كان وقتي السري. ولهذا السبب وافقت على تنظيف كل شيء بعد رحيل الجميع!!
لقد كان شيئًا ترك مذاقًا أسوأ بكثير.
ماذا تحاول أن تقول لي؟ أشبه، الجميع يعتقد أنك المرشح رقم واحد، هل تعلم؟
*صرير*
“لا، لا يوجد شيء من هذا القبيل، ولكن…” (ماكوتو)
يضعف ألم المنبه. في المقابل، بدأت المناطق المحيطة في التلاشي. هل هذا ذنب الدموع؟ هذا ليس المقصود!
“من فضلك اتصل بي نوكومي! أم أنك… لديك بالفعل فتاة أخرى في قلبك؟!” (هاسيغاوا)
لقد كانت ذكرى ثقيلة، لكنها لا تزال مهمة! –لم يكن شيئاً غبياً كهذا!!
“آها! من الجيد أن تجرب. من فضلك اعتني بي يا صديقي~♫” (أزومي)
هاسيغاوا وأزومي.
“لقد أعجبت بك لفترة طويلة. أنا معجب بك. من فضلك اخرج معي.” (هاسيغاوا)
لقد كانوا عنيدين، لكنهم لم يكونوا بهذه المرونة حيال ذلك! الشخصان اللذان آذيتهما!
“يوكاري.” (ماكوتو)
لهذا السبب…هذا…
بعد كل شيء، ليس هناك الكثير ممن لديهم خبرة في الرماية قبل المدرسة المتوسطة. وذو الخبرة يقول ذلك.
يبدأ رأسي بالطرق. يستمر الإنذار. لكنه ضعيف. هذا صحيح، هذا التنبيه هو واقعي.
“هل رأيتني أيضًا بينما كنت ألزم نفسي بـ “ضرب المنتصف“؟!” (ماكوتو)
“هذه ليست حقيقتي.” (ماكوتو)
“إلى جانب ذلك، الشخص الأكثر احترامًا في النادي هو على الأرجح أنت.” (أزومي)
كيف ضعيفة. أشعر بالخجل من نفسي التي تم اللعب بها حتى هذه اللحظة.
إذا قمت بسردها واحدة تلو الأخرى، فسينتهي بي الأمر بالوقوف هنا طوال اليوم، لذلك أود الامتناع عن ذلك!
أنا أشعر بالخجل من نفسي التي أرادت أن يقوم هذان الشخصان بهذا النوع من اللعب الحمقاء.
ارتديت زيي مرة أخرى، انتهيت من التفتيش وتوجهت نحو المخرج.
الدموع التي سالت من ندمي مسحتها بأكمامي.
“ميسومي، هل من الممكن أن تكوني الكابتن؟” (أزومي)
كان العالم يتشوه بشدة.
أعتقد أنه غبي. يخبرني إيبوكي أيضًا بذلك كثيرًا. “ثم، إذا كانت هناك فتاة معجبة بك واعترفت لك، فسوف تنتظر حتى يكون لديك نفس المشاعر حتى تعترف وترفض كل تلك الفتيات؟” هو ما قاله.
أعتقد أن هذا هو الوهم.
إن انتقال “الضربة في المنتصف” بعيدًا ليس أمرًا يحدث كثيرًا.
أنا، الذي فهمت الوضع العام بالفعل، أنظر الآن بحزم إلى العالم من حولي مرة أخرى.
——–
ها أنا ذا، داخل ضباب عميق جدًا.
أن تقع في الحب بسبب ذلك؟! لا، هذا مستحيل! لو كان الأمر كذلك، لكان لدي صديقة بالفعل الآن!
“لم يكن ذلك على مستوى الوهم. اللعنة، اللعنة!!” (ماكوتو)
إذا كنت مهملًا بعض الشيء، فمن المؤكد أن هذا الوهم سوف يبتلعني مرة أخرى. في المرة القادمة، بأي نوع من الرغبة الجسدية… من هو الشخص الآخر الذي لا أستطيع مقابلته بعد الآن والذي سأشوهه؟
الحدث الذي اعترفت فيه.
لا أريد أن أرى هذا النوع من الأشياء مرة أخرى. لن أكون قادرا على أخذها.
على الأغلب بسبب التوتر!!
لكن قبل أن أفكر في طريقة واضحة للخروج من هنا، يجب أن أصطدم بجدران هذا العالم الصغير مرة واحدة على الأقل وإلا فلن يستقر قلبي.
الآن العلاقة بين إيبوكي و البطل التي يواجه الجميع مشاكل معها. إيبوكي هو صديق سيء لـ بطل. لقد ضحك على بؤس البطل في كل مرة أتيحت له الفرصة. وهو أيضًا زير نساء وهو شخص موهوب جدًا، لذا فإن البطل لا يحبه وأنا لا أحبه أيضًا. النهاية
لا بد لي من إزالة هذا الندم والشفقة. لا، لا أستطيع الذهاب دون القيام بذلك.
“لم أكن أعتقد أنني سأشهد مثل هذا المشهد. عندما أشاهد اللاعبين من النادي، فهذا ليس شيئًا مستحيلًا، ولكن…” (أزومي)
“شين، أشكرك على تذكيري بالشفقة.” (ماكوتو)
علقت الفتاة رأسها إلى الأسفل، وكان شعرها الأسود الذي تم صبغه باللون الأحمر بسبب الضوء يتمايل مع الريح. تمامًا مثلما علمتها وضعية الجسم، تم جمع شعرها على شكل ذيل حصان جانبي.
لقد وجدت الجدار دون جهد. الجدران التي تحيط بي في هذا الضباب العميق.
ولكن إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فقد حققت بالفعل هدفها في يوليو، عندما وصلت إلى الهدف.
أنا آسف إيبوكي. صديقك السيء المهم. لقد أردت دائمًا أن أخبرك بشيء، وبسبب خجلي، لم أتمكن من إخبارك.
أنا آسف إيبوكي. صديقك السيء المهم. لقد أردت دائمًا أن أخبرك بشيء، وبسبب خجلي، لم أتمكن من إخبارك.
لكن هذا عالم آخر. وبعبارة بلد آخر، فإن مقارنة هذا بالبئر أو ثقب الشجرة لن يكون مشكلة، أليس كذلك؟ <م.ت: عادة ما يصرخ الناس بآلامهم في البئر لإنعاش أنفسهم.>
لا يوجد خصم.
صديق لي من العالم السابق . تصرفاته بعد رؤية مشاهدي المخزية تطفو داخل ذهني.
الاستسلام، أومأ. عندما أعود إلى المنزل، سأبدأ لعبة جديدة. سيكون جميلا لو تشفيني.
بالطبع، كنت أشعر بالخجل الشديد من قول أي شيء، لذلك وصفته بأنه الشخص المخطئ. ظهر وجهي الذي أردت ضربه “أيضًا” بداخلي.
أسلوبها الممتاز وتناسبها في المكان المناسب يمنحها علامة النجاح، هذا ما أعتقده.
“على أية حال، أنت…!” (ماكوتو)
كان شغفي يهدأ، لذا همست بترنيمة بريد عدة مرات.
كان شغفي يهدأ، لذا همست بترنيمة بريد عدة مرات.
قليلاً، حسناً؟!
“استدعاء فتاة تلو الأخرى !!” (ماكوتو)
أنا آسف إيبوكي. صديقك السيء المهم. لقد أردت دائمًا أن أخبرك بشيء، وبسبب خجلي، لم أتمكن من إخبارك.
ضوء أحمر يدور ويغلف يدي اليمنى ويشكل شكلاً كرويًا. قد يكون هذا من مخيلتي ولكني شعرت أن قوة هذا كانت أعلى بكثير من آخر مرة استخدمتها فيها.
لجعل حتى كبار السن يتوقون إليها، هيهي – دعونا نكبح أنفسنا هنا.
على الأغلب بسبب التوتر!!
“لقد سئمت بالفعل من هراءك إيبوكي!!ي” (ماكوتو)
أقف بثبات على السطح برجلي اليسرى كما لو كنت أحاول إنزالها.
“وا؟!” (ماكوتو)
استخدام طريقة التسديد المستقيمة التي رأيتها في مانغا الملاكمة كمرجع!
“لا أريد!” (هاسيغاوا)
في يدي حملت كرة النار!
أدرس جيدًا فقط في المواد التي أحبها، لكني متوسط.
“لقد سئمت بالفعل من هراءك إيبوكي!!ي” (ماكوتو)
“اليوم، كما ترى، قبل بدء أنشطة النادي، اتصل بي السينباي وأخبروني إذا كنت أريد أن أصبح القائد التالي“. (أزومي)
إلى صديقي النادي، إلى الصديق إيبوكي الذي نال والذي يعرف كم من المواهب من السماء، لقد اصطدمت بالحائط بكل قوتي مع كل عدم رضاي!!
——–
——–
صرير. مرة أخرى، هناك شيء…
توضيح: نعم، قد لا يكون الفصل واضحًا جدًا ويحاول أن يكون “غامضًا” في ماضي البطل. إذن ما الذي حدث على أرض الواقع لا نعرفه بعد.
هذا كذب! سوف تبكي بالتأكيد مع التدفق الحالي.
لكن ما حدث هنا لا بد أنه كان قريبًا جدًا من الواقع. على سبيل المثال: الجزء الذي تم خداعه ليصبح نائب الكابتن أو عندما اعترف. ربما كان كل هذا صحيحًا باستثناء الأجزاء التي استمرت في مهاجمتها حتى بعد رفضها.
لقد كان قوسي في يدي.
الآن العلاقة بين إيبوكي و البطل التي يواجه الجميع مشاكل معها. إيبوكي هو صديق سيء لـ بطل. لقد ضحك على بؤس البطل في كل مرة أتيحت له الفرصة. وهو أيضًا زير نساء وهو شخص موهوب جدًا، لذا فإن البطل لا يحبه وأنا لا أحبه أيضًا. النهاية
“…”
أعطتني إجابة مملة حقا.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
ما نوع التوصية الخطيرة التي تقدمها؟ لم يتم طرح هذا النوع من المناقشة للفتيات الأخريات، لذلك كنت متأكدًا من أن ذلك لن يحدث بالرغم من ذلك.
———–
لقد جاءت لاحقًا بنفس تصفيفة الشعر بأمانة مما جعلني أتذكر اسم الفتاة.
أنا معجب بك؟
“لكنك في فترة اختبار مع هاسيغاوا، أليس كذلك؟ أنا لا أمانع في ذلك، هل تعلم؟” (أزومي)
وبصرف النظر عن الرماية، في الطب المادي. أنا في منتصف القمة، لا، في المنتصف تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
