بروس
‘فصيلي!؟’
استمع نوح إلى كلمات سيث و خفت نظرته الباردة قليلاً ، وضعته الأحداث الأخيرة في وضعية قتالية كاملة و كاد قمع بروس يجعله يقرر تغيير فصيله.
استمع نوح إلى تلك الكلمات و فهم هوية الرجل الذي كان يمسكه.
ربت بعض التلاميذ على أكتاف جوش عندما سمعوا بروس يتكلم ، يمكن رؤية بضع دموع تنهمر على وجه جوش و هو يتذكر تلك الأحداث.
‘هل هو بروس؟’
“إنها ليست بهذا السوء ، أسلوبها في الزراعة لا يمكن أن يؤذي أي شخص حقًا ، إنه فقط يجعل المتأثرين بالغاز أكثر إحسانًا تجاهها. ستطور قريبًا مناعة تجاهه ، لكن أنصحك بالسماح بتأثر رؤيتك على الأقل ، لا تريد أن ترى هذا الجسد كل يوم بعد كل شيء “.
“أخبرتك أنه كان حالة خاصة لكنك كنت مشغولاً بشائعاتك الغبية. كنا محظوظين لأنك وصلت قبل أن يغير رأيه عن فصيلنا”.
“لا لكن ، عدي إلى كهفك ، أحداث اليوم جعلتكي تفقدين العضو الجديد.”
وبخ سيث بروس ، بدا منزعجًا حقًا من سلوكه.
ضحك بروس بشكل غريب بينما كان يخدش جانب رأسه.
ضحك بروس بشكل غريب بينما كان يخدش جانب رأسه.
صراخ مدوي هز منطقة التدريب ، شعر التلاميذ الذين يهربون من أليسون كما لو أن رؤوسهم ستنفجر بينما أغمي على أولئك الموجودين في الصف الأول مباشرة.
” بدا المصدر دقيقاً هذه المرة ، للأسف فقد كان مجرد سكير يبحث عن الخمر …”
استدار بروس و بدا أنه يتذكر شيئًا ما ، أغمض عينيه و حبك حاجبيه ، بدا أنه يركز على ما كان يفعله.
هز سيث رأسه و أشار نحو الفوضى في وسط منطقة التدريب.
” بدا المصدر دقيقاً هذه المرة ، للأسف فقد كان مجرد سكير يبحث عن الخمر …”
“هل يمكنك على الأقل التعامل مع هذا الوضع؟”
” بدا المصدر دقيقاً هذه المرة ، للأسف فقد كان مجرد سكير يبحث عن الخمر …”
عندها فقط تذكر بروس أن أليسون لا تزال تطارد التلاميذ الآخرين و أومأ برأسه و هو يرفع نوح بكلتا يديه لتسليمه لسيث.
حاولت أليسون تقديم شكوى لكن بروس استدار بالفعل ، لم تستطع إلا أن تضرب قدمها في حالة من الغضب و عادت إلى كهفها.
“احتفظ به هنا حتى أعود ، لا يمكننا إعطائه للفصائل الأخرى”.
لم يعد بإمكان نوح التراجع ، فقد أدت سلسلة الأحداث التي حدثت منذ انضمامه إلى الفصيل إلى دفع صبره إلى أقصى حدوده.
أمسك سيث بنوح و وضعه على الأرض ، أظهر تعبيره العار بينما كان يرتب ملابس نوح.
“سيث مشغول بإدارة الفصيل و القادة الآخرون إما في مهمات أو لديهم عدد كاف من الأعضاء في فرقهم. يبدو أنك ستنضم إلي ، أيها الشاب.”
“أنا آسف جدًا ، القائد أحمق لكنه موثوق به حقًا في المعركة. لا يمكنه التحكم في قوته جيدًا لذا نادرًا ما يتفاعل مع مزارعي المرتبة الثانية ، أعتقد أنه يمكنك فهم السبب.”
عندها فقط تذكر بروس أن أليسون لا تزال تطارد التلاميذ الآخرين و أومأ برأسه و هو يرفع نوح بكلتا يديه لتسليمه لسيث.
استمع نوح إلى كلمات سيث و خفت نظرته الباردة قليلاً ، وضعته الأحداث الأخيرة في وضعية قتالية كاملة و كاد قمع بروس يجعله يقرر تغيير فصيله.
وبخ سيث بروس ، بدا منزعجًا حقًا من سلوكه.
“أليسون!”
استدار بروس و بدا أنه يتذكر شيئًا ما ، أغمض عينيه و حبك حاجبيه ، بدا أنه يركز على ما كان يفعله.
صراخ مدوي هز منطقة التدريب ، شعر التلاميذ الذين يهربون من أليسون كما لو أن رؤوسهم ستنفجر بينما أغمي على أولئك الموجودين في الصف الأول مباشرة.
“جيد. أنا آسف لكل ما حدث منذ وصولك. عادة ما يتعامل سيث مع هذه الأشياء بشكل جيد لكنه لا يستطيع التحكم في مزاج أليسون ، يتزايد عدد الأعضاء الذين يغادرون مجموعتها للانضمام إلى قادة آخرين مؤخرًا.”
أوقفت أليسون مسارها ، استدارت ببطء ، كانت ابتسامة عريضة على وجهها و هي تواجه وصول بروس.
لم يعد بإمكان نوح التراجع ، فقد أدت سلسلة الأحداث التي حدثت منذ انضمامه إلى الفصيل إلى دفع صبره إلى أقصى حدوده.
“أيها الزعيم! هذا كله سوء فهم! أردت أن أتعرف على العضو الجديد ، لكنه كان غير مهذب للغاية ،كان علي أن أعلمه درسًا!”
وبخ سيث بروس ، بدا منزعجًا حقًا من سلوكه.
كذبت أليسون لكن نظرة بروس الشديدة أجبرتها على التراجع.
“تعال معي.”
“أرجوك أيها القائد. أنا مجرد شابة عالقة في هذا الجسد الرهيب ، ألا أستحق أن أجد الحب أيضًا؟”
“تعال ، اجلس ، دعنا نتحدث.”
ناشدت أليسون لكن نظرة بروس كانت ثابتة.
ناشدت أليسون لكن نظرة بروس كانت ثابتة.
“ماذا قلت عن الاقتراب من المزارعين من المرتبة الثانية؟ في المرة الأخيرة التي أحضرت فيها شخصًا إلى كهفك ، استغرق الأمر شهرين حتى ننسى تلك الصدمة.”
كان بإمكان نوح أن يفهم سلوك هؤلاء التلاميذ ، لم تمر حتى ساعة و أراد مغادرة مجموعتها أيضًا.
ربت بعض التلاميذ على أكتاف جوش عندما سمعوا بروس يتكلم ، يمكن رؤية بضع دموع تنهمر على وجه جوش و هو يتذكر تلك الأحداث.
“ماذا قلت عن الاقتراب من المزارعين من المرتبة الثانية؟ في المرة الأخيرة التي أحضرت فيها شخصًا إلى كهفك ، استغرق الأمر شهرين حتى ننسى تلك الصدمة.”
“لكن، لكن-!”
ضحك بروس بشكل غريب بينما كان يخدش جانب رأسه.
“لا لكن ، عدي إلى كهفك ، أحداث اليوم جعلتكي تفقدين العضو الجديد.”
“جيد. أنا آسف لكل ما حدث منذ وصولك. عادة ما يتعامل سيث مع هذه الأشياء بشكل جيد لكنه لا يستطيع التحكم في مزاج أليسون ، يتزايد عدد الأعضاء الذين يغادرون مجموعتها للانضمام إلى قادة آخرين مؤخرًا.”
حاولت أليسون تقديم شكوى لكن بروس استدار بالفعل ، لم تستطع إلا أن تضرب قدمها في حالة من الغضب و عادت إلى كهفها.
“احتفظ به هنا حتى أعود ، لا يمكننا إعطائه للفصائل الأخرى”.
“أحضر الجرحى إلى بايرون و نظف هذه الفوضى”.
‘فصيلي!؟’
أمر بروس و انحنى سيث ، اخذ على الفور دفتر ملاحظاته و بدأ في إرسال رسائل إلى بعض معارفه.
“أحضر الجرحى إلى بايرون و نظف هذه الفوضى”.
“تعال معي.”
“أرجوك أيها القائد. أنا مجرد شابة عالقة في هذا الجسد الرهيب ، ألا أستحق أن أجد الحب أيضًا؟”
جعلت كلمات بروس بحر وعي نوح يرتعش ، أغمض عينيه لمقاومة هذا الضغط قبل أن يتبعه.
“أحضر الجرحى إلى بايرون و نظف هذه الفوضى”.
عبروا منطقة التدريب بأكملها قبل الوصول إلى أعمق أجزائها ، فوجئ نوح برؤية كثافة “التنفس” هناك عالية جدًا بحيث يمكن رؤية قطرات “التنفس” السائل على الجدران الأرجوانية.
أوضح بروس لكن تعبير نوح ظل باردًا ، فقد قرر عدم الانضمام إلى مجموعتها.
‘هذا يستحق بالفعل أن يكون مسكنًا لخبير من المرتبة الثالثة.’
أومأ نوح برأسه عند كلماته ، فاجأه سلوك التلاميذ لكنه لم يكن مختلفًا عن سلوك الحراس في قصر بالفان.
ظهر مدخل على الجدران الأرجوانية لكهف كبير مصنوع من غرفة واحدة فقط أمام عيني نوح.
ضحك بروس بشكل غريب بينما كان يخدش جانب رأسه.
“تعال ، اجلس ، دعنا نتحدث.”
“أيها الزعيم! هذا كله سوء فهم! أردت أن أتعرف على العضو الجديد ، لكنه كان غير مهذب للغاية ،كان علي أن أعلمه درسًا!”
تحدث بروس ، مما تسبب مرة أخرى في الضغط الشديد على عقل نوح.
استدار بروس و بدا أنه يتذكر شيئًا ما ، أغمض عينيه و حبك حاجبيه ، بدا أنه يركز على ما كان يفعله.
“همم ، أيها القائد ، هل يمكنك من فضلك التحكم في موجاتك الذهنية عندما تتحدث؟”
“أحضر الجرحى إلى بايرون و نظف هذه الفوضى”.
لم يعد بإمكان نوح التراجع ، فقد أدت سلسلة الأحداث التي حدثت منذ انضمامه إلى الفصيل إلى دفع صبره إلى أقصى حدوده.
عندها فقط تذكر بروس أن أليسون لا تزال تطارد التلاميذ الآخرين و أومأ برأسه و هو يرفع نوح بكلتا يديه لتسليمه لسيث.
استدار بروس و بدا أنه يتذكر شيئًا ما ، أغمض عينيه و حبك حاجبيه ، بدا أنه يركز على ما كان يفعله.
ظهر مدخل على الجدران الأرجوانية لكهف كبير مصنوع من غرفة واحدة فقط أمام عيني نوح.
“هل هذا أفضل؟”
“تعال ، اجلس ، دعنا نتحدث.”
تحدث مرة أخرى ، لا يزال نوح يشعر ببعض الضغط على عقله ، لكن الأمر كان أكثر احتمالًا من ذي قبل ، أومأ برأسه عندما خف الضغط.
” بدا المصدر دقيقاً هذه المرة ، للأسف فقد كان مجرد سكير يبحث عن الخمر …”
“جيد. أنا آسف لكل ما حدث منذ وصولك. عادة ما يتعامل سيث مع هذه الأشياء بشكل جيد لكنه لا يستطيع التحكم في مزاج أليسون ، يتزايد عدد الأعضاء الذين يغادرون مجموعتها للانضمام إلى قادة آخرين مؤخرًا.”
“لكن، لكن-!”
“هذا واضح تمامًا.”
‘هذا يستحق بالفعل أن يكون مسكنًا لخبير من المرتبة الثالثة.’
كان بإمكان نوح أن يفهم سلوك هؤلاء التلاميذ ، لم تمر حتى ساعة و أراد مغادرة مجموعتها أيضًا.
“سيث مشغول بإدارة الفصيل و القادة الآخرون إما في مهمات أو لديهم عدد كاف من الأعضاء في فرقهم. يبدو أنك ستنضم إلي ، أيها الشاب.”
“أيضًا ، كما رأيت ، نحن مجموعة من الأشخاص الفوضويين عندما نكون داخل الطائفة. يقوم فصيلنا بأخطر الأعمال داخل الطائفة ، لكن هذا ما يتيح لنا الحصول على أفضل المكافآت ، فمن الطبيعي أن يكون لأعضائنا شخصيات متطرفة.”
تحدث مرة أخرى ، لا يزال نوح يشعر ببعض الضغط على عقله ، لكن الأمر كان أكثر احتمالًا من ذي قبل ، أومأ برأسه عندما خف الضغط.
أومأ نوح برأسه عند كلماته ، فاجأه سلوك التلاميذ لكنه لم يكن مختلفًا عن سلوك الحراس في قصر بالفان.
عبروا منطقة التدريب بأكملها قبل الوصول إلى أعمق أجزائها ، فوجئ نوح برؤية كثافة “التنفس” هناك عالية جدًا بحيث يمكن رؤية قطرات “التنفس” السائل على الجدران الأرجوانية.
كلما جعلك العمل أقرب إلى الموت ، كلما كانت أنشطتك أكثر تشددًا عندما تحتاج إلى الاسترخاء ، هكذا نجح الأمر في معظم الحالات.
ناشدت أليسون لكن نظرة بروس كانت ثابتة.
“بالنسبة لي ، أجد صعوبة في التحكم في نفسي ، لذلك عادةً لا أقترب من المناطق التي يوجد بها التلاميذ الضعفاء. أنا في قمة الرتبة الثالثة تقريبًا ، أخشى أنني قد أقتل أحدهم إذا أنا مهمل “.
تحدث بروس ، مما تسبب مرة أخرى في الضغط الشديد على عقل نوح.
واصل نوح إيماءة رأسه ، فقد جرب قوة بروس.
أمسك سيث بنوح و وضعه على الأرض ، أظهر تعبيره العار بينما كان يرتب ملابس نوح.
‘لن يتمكن ساحر من المرتبة الثانية من التحدث معه لأكثر من دقيقة قبل تعرضه لإصابة ، يمكنني الاستمرار في الاستماع إليه فقط لأن ذهني في المرتبة الثالثة.’
تحدث مرة أخرى ، لا يزال نوح يشعر ببعض الضغط على عقله ، لكن الأمر كان أكثر احتمالًا من ذي قبل ، أومأ برأسه عندما خف الضغط.
“ماذا الآن؟ فقط لأكون واضحًا ، لن أنضم أبدًا إلى مجموعة أليسون.”
ربت بعض التلاميذ على أكتاف جوش عندما سمعوا بروس يتكلم ، يمكن رؤية بضع دموع تنهمر على وجه جوش و هو يتذكر تلك الأحداث.
تحدث نوح ، عبر عن أفكاره دون أن يتراجع.
“تعال ، اجلس ، دعنا نتحدث.”
“إنها ليست بهذا السوء ، أسلوبها في الزراعة لا يمكن أن يؤذي أي شخص حقًا ، إنه فقط يجعل المتأثرين بالغاز أكثر إحسانًا تجاهها. ستطور قريبًا مناعة تجاهه ، لكن أنصحك بالسماح بتأثر رؤيتك على الأقل ، لا تريد أن ترى هذا الجسد كل يوم بعد كل شيء “.
جعلت كلمات بروس بحر وعي نوح يرتعش ، أغمض عينيه لمقاومة هذا الضغط قبل أن يتبعه.
أوضح بروس لكن تعبير نوح ظل باردًا ، فقد قرر عدم الانضمام إلى مجموعتها.
‘لن يتمكن ساحر من المرتبة الثانية من التحدث معه لأكثر من دقيقة قبل تعرضه لإصابة ، يمكنني الاستمرار في الاستماع إليه فقط لأن ذهني في المرتبة الثالثة.’
تنهد بروس قبل أن يواصل الكلام.
‘هذا يستحق بالفعل أن يكون مسكنًا لخبير من المرتبة الثالثة.’
“سيث مشغول بإدارة الفصيل و القادة الآخرون إما في مهمات أو لديهم عدد كاف من الأعضاء في فرقهم. يبدو أنك ستنضم إلي ، أيها الشاب.”
“أرجوك أيها القائد. أنا مجرد شابة عالقة في هذا الجسد الرهيب ، ألا أستحق أن أجد الحب أيضًا؟”
‘لن يتمكن ساحر من المرتبة الثانية من التحدث معه لأكثر من دقيقة قبل تعرضه لإصابة ، يمكنني الاستمرار في الاستماع إليه فقط لأن ذهني في المرتبة الثالثة.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
