القائد
يبدو أن شكل نوح الشيطاني قد عارض الهلوسة التي تسبب فيها غاز أليسون.
رد نوح على شكاوى أليسون و هو يتراجع.
أصبح نوح قادرًا على رؤية شكلها الحقيقي بوضوح و سبب قوتها الغريبة.
“انتظر ، إنها القائدة أليسون!”
بدت البثور النابضة في جميع أنحاء جلدها جاهزة للانفجار و لكن هناك مسام صغيرة عليها حيث يخرج الغاز الغريب.
جذب انتباههم على الفور شخصيتها ، جعل الغاز أليسون تظهر كأجمل شخص حسب أذواقهم.
استطاع نوح أن يرى كيف كانت المنطقة المحيطة بشخصيتها مغطاة بإفرازات بثورها ، لقد تأثر في السابق لأنه استنشقها.
‘حصانة؟’
مع ذلك ، عندما قام بتنشيط الشكل الشيطاني الجزئي ، تبددت التأثيرات السابقة ، مما سمح لنوح برؤية ما كان يحدث بالفعل.
“لا ، لقد دمرت النرد!”
اندفعت عينا نوح بين العديد من البثور و الغازات غير المرئية التي تسببت في الشعور الخطير في ذهنه ، لم يستطع إلا التراجع عند هذا المنظر.
استطاع نوح أن يرى كيف كانت المنطقة المحيطة بشخصيتها مغطاة بإفرازات بثورها ، لقد تأثر في السابق لأنه استنشقها.
لاحظت أليسون التغييرات في نظرة نوح ، فحدقت فيه في حيرة قبل أن تفهم ما يجري.
تحدثت أليسون إلى التلاميذ من حولها ، لكن كلماتها المهذبة لم توقظ سوى أقواهم.
“أنت ، يمكنك رؤيتي!”
“لا تركض! أنا فقط أريد أن أصلح بصرك!”
صرخت بصوت عال و بدأت آثار الغضب تظهر على تعابير وجهها.
من هذا القبيل ، عادوا إلى المنطقة الوسطى من منطقة التدريب حيث كان الأعضاء الآخرون في فصيل بروس يقامرون و يشربون دون اكتراث.
كان سيث بعيدًا بالفعل لكنه تنهد عندما سماع كلماتها ، ظهر دفتر صغير في يديه و استخدم طاقته العقلية لإرسال رسالة إلى إحدى البصمات العقلية الموجودة عليه.
ومع ذلك ، كان عليه أن يضع هذه الأفكار في مؤخرة ذهنه منذ أن قفزت عليه أليسون باستخدام القوة الكاملة التي كان جسدها قادرًا عليها.
لم يفهم نوح هذا التحول في الحدث ، فقد استمر ببساطة في التراجع عن رؤية المرأة العجوز شديدة النفور التي تقترب منه.
من هذا القبيل ، عادوا إلى المنطقة الوسطى من منطقة التدريب حيث كان الأعضاء الآخرون في فصيل بروس يقامرون و يشربون دون اكتراث.
“لا أحد يستطيع أن يرى شكلي الحقيقي! تعال هنا! دعني أؤثر عليك!”
من وقت لآخر ، تتأثر رؤية نوح مرة أخرى بالخواص المهلوسة لغازها ، لكنه سيخلق على الفور الغاز الأسود لمحاربتها.
واصلت أليسون الصراخ لكن نوح لم يكن ينوي الاقتراب منها مرة أخرى.
جذب انتباههم على الفور شخصيتها ، جعل الغاز أليسون تظهر كأجمل شخص حسب أذواقهم.
‘ماذا يحدث بحق الجحيم !؟ لماذا لا يتفاعل وشمي مع هذا التهديد؟ وما هو نوع تقنية الزراعة هذا؟ يبدو أنه يعمل جنبًا إلى جنب مع جسدها لكنه يستخدم أيضًا الطاقة العقلية لإنتاج الغاز المهلوس.’
من هذا القبيل ، عادوا إلى المنطقة الوسطى من منطقة التدريب حيث كان الأعضاء الآخرون في فصيل بروس يقامرون و يشربون دون اكتراث.
تفقدت نوح حالة أليسون الغريبة و فوجئ برؤية أن أسلوبها يبدو أنه يستخدم جميع مراكز قوتها الثلاثة.
“ماذا تقول؟ أقسم بوالدتي أن ذلك كان عددًا فرديا!”
‘هذا ممتع للغاية.’
يبدو أن شكل نوح الشيطاني قد عارض الهلوسة التي تسبب فيها غاز أليسون.
عندما أدرك أن أسلوبها في الزراعة بدا وكأنه يشكل صلة بين مراكز قوتها ، أصبح نوح مهتمًا للغاية.
أدار رأسه بصعوبة فقط ليرى ذلك الرجل العملاق وراءه.
ومع ذلك ، كان عليه أن يضع هذه الأفكار في مؤخرة ذهنه منذ أن قفزت عليه أليسون باستخدام القوة الكاملة التي كان جسدها قادرًا عليها.
قام نوح بإندفاع الظل ، ترددت موجة صدمة بعد أن داس بقدمه مرتين ، مما أدى إلى تسارع مفاجئ جعله يتفادى هجوم أليسون.
قام نوح بإندفاع الظل ، ترددت موجة صدمة بعد أن داس بقدمه مرتين ، مما أدى إلى تسارع مفاجئ جعله يتفادى هجوم أليسون.
رد نوح على شكاوى أليسون و هو يتراجع.
“لا تركض! أنا فقط أريد أن أصلح بصرك!”
“أنتم جميعًا لطيفون جدًا لكن العمة أليسون لديها ما تفعله أولاً ، سألعب معك لاحقًا.”
“اي إصلاح ! أبقي هذا الغاز اللعين بعيدًا عني!”
“مرحبًا ، مبتدئ! تعال إلى هنا!”
رد نوح على شكاوى أليسون و هو يتراجع.
لاحظت أليسون التغييرات في نظرة نوح ، فحدقت فيه في حيرة قبل أن تفهم ما يجري.
لم تستسلم أليسون رغم ذلك ، و اصلت ملاحقة نوح بكل قوتها لكنه تمكن دائمًا من المراوغة في توقيت لا تشوبه شائبة.
“انتظر ، إنها القائدة أليسون!”
من وقت لآخر ، تتأثر رؤية نوح مرة أخرى بالخواص المهلوسة لغازها ، لكنه سيخلق على الفور الغاز الأسود لمحاربتها.
“نعم ، و كانت والدتي امرأة طيبة!”
من هذا القبيل ، عادوا إلى المنطقة الوسطى من منطقة التدريب حيث كان الأعضاء الآخرون في فصيل بروس يقامرون و يشربون دون اكتراث.
‘حصانة؟’
هبط نوح وسط مجموعة التلاميذ ، محطمًا نردًا متدحرجًا و أولئك في المجموعة يحدقون به بتعبيرات مفعمة بالأمل.
حلل نوح الوضع وراءه و هو يواصل التراجع.
“لا ، لقد دمرت النرد!”
استطاع نوح أن يرى كيف كانت المنطقة المحيطة بشخصيتها مغطاة بإفرازات بثورها ، لقد تأثر في السابق لأنه استنشقها.
“كان عدد زوجي بالتأكيد!”
ظهر سيث بجانب الرجل العملاق ، مكانته شاحبة عندما كان بجانب القائد الذي يزيد ارتفاعه عن مترين.
“ماذا تقول؟ أقسم بوالدتي أن ذلك كان عددًا فرديا!”
“نعم ، و كانت والدتي امرأة طيبة!”
“هل تريد أن تسمع قصة والدتك مرة أخرى؟”
“أنتم جميعًا لطيفون جدًا لكن العمة أليسون لديها ما تفعله أولاً ، سألعب معك لاحقًا.”
بدأ التلاميذ في التشاحن لكنهم سرعان ما أعادوا توجيه غضبهم نحو نوح الذي كان يواصل الهروب دون اكتراث.
بدأ التلاميذ في التشاحن لكنهم سرعان ما أعادوا توجيه غضبهم نحو نوح الذي كان يواصل الهروب دون اكتراث.
“مرحبًا ، مبتدئ! تعال إلى هنا!”
“القائد ، هذا ليس خطأه. كانت أليسون في حالة مزاجية سيئة بالفعل و تمكن من تبديد هلوستها ، لم أستطع السيطرة على الأحداث التالية.”
“ثمن تعطيل جولة ما هو سداد كل المشاركين فيها!”
استدار نوح ليشاهد كيف بدأت أليسون تتشاجر مع التلاميذ من حولها ، يبدو أنها تكره حقًا أي شخص يعرف شكلها الحقيقي.
“نعم ، و كانت والدتي امرأة طيبة!”
استمع نوح إلى كلمات التلاميذ و بدأ يفكر في الأحداث الأخيرة.
مع ذلك ، سرعان ما فوجئوا برؤية شخصية أخرى ظهرت بينهم.
بعد ذلك ، ظهر ضغط هائل من خلفه ، شعر كما لو أن كل مراكز سلطته تتعرض للقمع بسبب ذلك الجو الخانق.
جذب انتباههم على الفور شخصيتها ، جعل الغاز أليسون تظهر كأجمل شخص حسب أذواقهم.
“اركض! اركض بينما لا تزال قادرًا على التفكير!”
‘إنه يؤثر حتى على النساء! يا لها من قدرة قوية.’
“لا تركض! أنا فقط أريد أن أصلح بصرك!”
حلل نوح الوضع وراءه و هو يواصل التراجع.
اندفعت عينا نوح بين العديد من البثور و الغازات غير المرئية التي تسببت في الشعور الخطير في ذهنه ، لم يستطع إلا التراجع عند هذا المنظر.
لقد رأى أنه حتى النساء متأثرات ، دخل الغاز غير المرئي إلى رئتيهن و تسبب في تغيير رؤيتهن.
‘حصانة؟’
“أنتم جميعًا لطيفون جدًا لكن العمة أليسون لديها ما تفعله أولاً ، سألعب معك لاحقًا.”
تحدثت أليسون إلى التلاميذ من حولها ، لكن كلماتها المهذبة لم توقظ سوى أقواهم.
تحدثت أليسون إلى التلاميذ من حولها ، لكن كلماتها المهذبة لم توقظ سوى أقواهم.
حلل نوح الوضع وراءه و هو يواصل التراجع.
“انتظر ، إنها القائدة أليسون!”
“ماذا تقول؟ أقسم بوالدتي أن ذلك كان عددًا فرديا!”
“اركض! اركض بينما لا تزال قادرًا على التفكير!”
جذب انتباههم على الفور شخصيتها ، جعل الغاز أليسون تظهر كأجمل شخص حسب أذواقهم.
“جوش إمنعها لفترة من الوقت! لقد أصبحت بالفعل محصنًا ضد تحكمها في العقل”
“اركض! اركض بينما لا تزال قادرًا على التفكير!”
“مستحيل! لا أريد الاقتراب منها مرة أخرى!”
أدار رأسه بصعوبة فقط ليرى ذلك الرجل العملاق وراءه.
‘حصانة؟’
‘لا ، شخص بهذا الجسد لا ينبغي أن يقترب من أي شخص ، يجب على الطائفة أن تجعل لها يميناً خاصًا.’
استمع نوح إلى كلمات التلاميذ و بدأ يفكر في الأحداث الأخيرة.
ظهر سيث بجانب الرجل العملاق ، مكانته شاحبة عندما كان بجانب القائد الذي يزيد ارتفاعه عن مترين.
ربما ، لم ينجح الوشم من قبل لأن قدرة أليسون ليست ضارة. إنه يؤثر فقط على عقل المزارع لكن أليسون نفسها ليس لديها نوايا سيئة.
“لا أحد يستطيع أن يرى شكلي الحقيقي! تعال هنا! دعني أؤثر عليك!”
استدار نوح ليشاهد كيف بدأت أليسون تتشاجر مع التلاميذ من حولها ، يبدو أنها تكره حقًا أي شخص يعرف شكلها الحقيقي.
أدار رأسه بصعوبة فقط ليرى ذلك الرجل العملاق وراءه.
‘لا ، شخص بهذا الجسد لا ينبغي أن يقترب من أي شخص ، يجب على الطائفة أن تجعل لها يميناً خاصًا.’
“اي إصلاح ! أبقي هذا الغاز اللعين بعيدًا عني!”
نظر نوح إلى البثور النابضة و كان لديه تلك الأفكار ، لقد شعر بالسوء حيال ذلك ال جوش.
بدأ التلاميذ في التشاحن لكنهم سرعان ما أعادوا توجيه غضبهم نحو نوح الذي كان يواصل الهروب دون اكتراث.
بعد ذلك ، ظهر ضغط هائل من خلفه ، شعر كما لو أن كل مراكز سلطته تتعرض للقمع بسبب ذلك الجو الخانق.
بدأ التلاميذ في التشاحن لكنهم سرعان ما أعادوا توجيه غضبهم نحو نوح الذي كان يواصل الهروب دون اكتراث.
أدار رأسه بصعوبة فقط ليرى ذلك الرجل العملاق وراءه.
هبط نوح وسط مجموعة التلاميذ ، محطمًا نردًا متدحرجًا و أولئك في المجموعة يحدقون به بتعبيرات مفعمة بالأمل.
“هل أنت سبب هذه الفوضى؟”
“ماذا تقول؟ أقسم بوالدتي أن ذلك كان عددًا فرديا!”
تحدث الرجل و أدت كلماته إلى ارتعاش المجال العقلي لنوح ، و بصعوبة بالغة استعاد السيطرة على جسده للابتعاد عنه.
“القائد ، هذا ليس خطأه. كانت أليسون في حالة مزاجية سيئة بالفعل و تمكن من تبديد هلوستها ، لم أستطع السيطرة على الأحداث التالية.”
ومع ذلك ، ظهرت يد على كتفه و هو يحاول الهرب ، شعر نوح بالعجز التام في هذا الموقف.
استطاع نوح أن يرى كيف كانت المنطقة المحيطة بشخصيتها مغطاة بإفرازات بثورها ، لقد تأثر في السابق لأنه استنشقها.
“القائد ، هذا ليس خطأه. كانت أليسون في حالة مزاجية سيئة بالفعل و تمكن من تبديد هلوستها ، لم أستطع السيطرة على الأحداث التالية.”
اندفعت عينا نوح بين العديد من البثور و الغازات غير المرئية التي تسببت في الشعور الخطير في ذهنه ، لم يستطع إلا التراجع عند هذا المنظر.
ظهر سيث بجانب الرجل العملاق ، مكانته شاحبة عندما كان بجانب القائد الذي يزيد ارتفاعه عن مترين.
استدار نوح ليشاهد كيف بدأت أليسون تتشاجر مع التلاميذ من حولها ، يبدو أنها تكره حقًا أي شخص يعرف شكلها الحقيقي.
“أوه ، هل حارب غاز أليسون بهذه السرعة؟ هل هو العضو الجديد في فصيلي؟”
مع ذلك ، سرعان ما فوجئوا برؤية شخصية أخرى ظهرت بينهم.
تحدث الرجل و أدت كلماته إلى ارتعاش المجال العقلي لنوح ، و بصعوبة بالغة استعاد السيطرة على جسده للابتعاد عنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
