اليسون
حدق نوح في تعبير التلاميذ أمامه ولم يستطع إلا أن يشعر بأنهم مألوفون إلى حد ما.
“أو صراع بشروط مواتية للغاية بالنسبة لنا!”
‘لا تخبرني أنه كان لدي مثل هذا الوجه عندما خدعت الحراس في قصر بالفان؟’
مدت يدها نحوه وبلغ الإحساس الخطير ذروته ، شعر نوح بنوع من الغاز غير المرئي يقترب منه بسرعة كبيرة.
ترددت الشكاوى في المنطقة بمجرد أن راودته تلك الأفكار.
سأل سيث.
“هيا ، نائب القبطان ، لقد تحدثنا عن هذا! لقد وافقت على تحذير الأعضاء الجدد فقط بعد أن يلعبوا لعبة الورق!”
‘هذا المكان عبارة عن منفى!’
“أو النرد!”
قام غريزيًا بتنشيط شكله الشيطاني ، خرج الدخان الأسود من شخصيته و التهم التهديد القادم قبل أن يتفرق في الهواء.
“أو صراع بشروط مواتية للغاية بالنسبة لنا!”
كان سيث عاجزًا عن الكلام ، لقد نسي للحظات أن نوح ساحر من الرتبة الثالثة و بإمكانه سماع همسات التلاميذ من خلفه بوضوح.
التفت التلاميذ نحو الشخص الذي تكلم أخيرًا.
أمسك سيث بكتف نوح مرة أخرى و سحبه عبر منطقة التدريب ، أطلق التلاميذ الذين عبروا طريقهم نظرات مثيرة للشفقة تجاهه و هم يشاهدونه يختفي من بعيد.
“ماذا!؟ لقد فقدناه بالفعل ، مسموح لي أن أطلق بعض النكات في هذه المرحلة.”
قام غريزيًا بتنشيط شكله الشيطاني ، خرج الدخان الأسود من شخصيته و التهم التهديد القادم قبل أن يتفرق في الهواء.
حدق نوح في تفاعلات التلاميذ بعيون واسعة ، شتم جشعه عندما رأى موقف تلك المجموعة.
لم يكن الأمر يتعلق بمستوى الزراعة ، فقد كان الطلاب في المنطقة إما في المرتبة الأولى أو الثانية ، الأمر يتعلق أكثر بتجربة المعركة.
‘لكن لقول الحقيقة ، فإنهم جميعًا يبدون أقوياء جدًا.’
ردت أليسون على رفض نوح ، واصلت الاقتراب منه و هي تتحدث.
حلل نوح.
حلل نوح.
تحت هذا السلوك الفوضوي ، كان بإمكان نوح أن يشعر بوضوح أن كل واحد منهم لديه هالة قوية.
رد سيث و هز رأسه لطمأنة نوح ، مع ذلك ، أجبرته يده على البقاء ثابتًا بقوة أكبر من ذي قبل.
لم يكن الأمر يتعلق بمستوى الزراعة ، فقد كان الطلاب في المنطقة إما في المرتبة الأولى أو الثانية ، الأمر يتعلق أكثر بتجربة المعركة.
كانت امرأة ذات بشرة داكنة و شعر فضي ، لم يسع نوح إلا التفكير في أن ملامح وجهها تشبه جون بطريقة ما.
‘يبدو أنهم جميعًا محاربون متمرسون ، ربما تكون مغامراتهم العديدة قد اثرت على شخصياتهم.’
“أوه ، إنه جيد بالفعل.”
كان لكل مزارع خصائص غير عادية في شخصيته.
“مرحبًا ، من يريد لعب الورق؟”
كان نوح مدمنًا على الزراعة ، و جون مهووسة بالمعركة ، لم يكن روي قادرًا على الكذب ، تم تعزيز هذه الصفات فقط مع زيادة مستوى المزارع.
“أو صراع بشروط مواتية للغاية بالنسبة لنا!”
لهذا السبب لم يشعر بالغرابة في أن التلاميذ في فصيل بروس كانوا هكذا.
أراد نوح أن يطلق نظرة باردة على سيث لكن أليسون بدأت تقترب منه ، مما زاد من الشعور الخطير في ذهنه.
لقد كانوا لصوصًا بعد كل شيء ، و مهماتهم خطيرة ،
من الطبيعي أن يرتاحوا قدر استطاعتهم عندما يكونون داخل الطائفة.
كان سيث عاجزًا عن الكلام ، لقد نسي للحظات أن نوح ساحر من الرتبة الثالثة و بإمكانه سماع همسات التلاميذ من خلفه بوضوح.
“اخرس ، إنه حالة خاصة. هل أليسون في مكانها المعتاد؟”
“أنا أرفض ، يجب أن أعود إلى كهفي”.
بمجرد أن قال سيث هذه الكلمات ، تم إسكات التلاميذ لم يتمكن سوى الأشجع منهم من الإيماءة للإجابة على سؤاله.
اشتكى نوح عندما رأى أن سيث لم يشرح أكثر.
“تعال ، سآخذك إلى قائدك.”
“مرحبًا ، من يريد لعب الورق؟”
أمسك سيث بكتف نوح مرة أخرى و سحبه عبر منطقة التدريب ، أطلق التلاميذ الذين عبروا طريقهم نظرات مثيرة للشفقة تجاهه و هم يشاهدونه يختفي من بعيد.
“أو النرد!”
“أيها المسكين ، لقد انضم للتو إلى فصيلنا ليتم إرساله الى براثن تلك العجوز”.
“اخرس ، إنه حالة خاصة. هل أليسون في مكانها المعتاد؟”
“لم نتمكن حتى من الحصول على رصيد واحد منه ، يا لها من مضيعة.”
لقد كانوا لصوصًا بعد كل شيء ، و مهماتهم خطيرة ، من الطبيعي أن يرتاحوا قدر استطاعتهم عندما يكونون داخل الطائفة.
“مرحبًا ، من يريد لعب الورق؟”
“هيا ، نائب القبطان ، لقد تحدثنا عن هذا! لقد وافقت على تحذير الأعضاء الجدد فقط بعد أن يلعبوا لعبة الورق!”
استمع نوح إلى تلك الهمسات و أبعد انتباهه عندما سمع أنهم استأنفوا أنشطة القمار.
“أوه ، إنه جيد بالفعل.”
“هل هذه ال أليسون بهذا السوء؟”
ردت أليسون على رفض نوح ، واصلت الاقتراب منه و هي تتحدث.
سأل سيث.
‘لا تخبرني أنه كان لدي مثل هذا الوجه عندما خدعت الحراس في قصر بالفان؟’
“لا ، إنها في الواقع واحدة من أقوى القادة في صفوفنا”.
‘هذا ما يقصده بالشكل الذي نحبه.’
“إذن ، لماذا التلاميذ الآخرين يتكلمون كما لو أنني سأموت؟”
استمع نوح إلى تلك الهمسات و أبعد انتباهه عندما سمع أنهم استأنفوا أنشطة القمار.
“…”
“حسنًا ، لقد حاول التلاميذ هنا خداع أولئك الذين ينتمون إلى فصائل أخرى أو تسببوا في بعض الفوضى. فصيل إدغار يجبرهم على العيش هنا لأنهم يزعجون بيئة الطائفة.”
كان سيث عاجزًا عن الكلام ، لقد نسي للحظات أن نوح ساحر من الرتبة الثالثة و بإمكانه سماع همسات التلاميذ من خلفه بوضوح.
“هيا ، نائب القبطان ، لقد تحدثنا عن هذا! لقد وافقت على تحذير الأعضاء الجدد فقط بعد أن يلعبوا لعبة الورق!”
“لنقل أنه يجب عليك توخي الحذر. إنها الأكبر بين المزارعين من المرتبة الثالثة في الفصيل ، لكن أسلوبها في الزراعة يسمح لها بالظهور لنا بالشكل الذي نفضله أكثر.”
لهذا السبب لم يشعر بالغرابة في أن التلاميذ في فصيل بروس كانوا هكذا.
“ما زلت لا أرى ما هو السيئ في ذلك.”
اخذ سيث نوح نحو نهاية منطقة التدريب حيث يمكن رؤية سلسلة من الكهوف.
اشتكى نوح عندما رأى أن سيث لم يشرح أكثر.
“هممممم ، سيث ، لقد كان موعد أمس سيئًا للغاية ، أريد أن أبقى بمفردي.”
“آمل ألا ترى جانبها السيئ ، فقط لا تثق في عينيك ، فالكثير من التلاميذ الجيدين أصيبوا بصدمة.”
“ما زلت لا أرى ما هو السيئ في ذلك.”
اخذ سيث نوح نحو نهاية منطقة التدريب حيث يمكن رؤية سلسلة من الكهوف.
“إنه رسمي للغاية! أنا أحب الرجل الذي يعرف أخلاقه ، لماذا لا تدخل و تروي قصتك لعمتك أليسون؟”
“فصيلك يعيش هنا؟ لماذا لا يستخدمون المناطق السكنية؟”
“أيها المسكين ، لقد انضم للتو إلى فصيلنا ليتم إرساله الى براثن تلك العجوز”.
رأى نوح أن المنطقة كانت مأهولة بالسكان ، و هناك العديد من الوسائد على الأرض على طول الطريق.
فكر نوح ، و قمع أي نوع من التحليل الذاتي حول ذوقه ، بدت شخصية أليسون مزيجًا بين ملامح نينا و جون بعد كل شيء.
“حسنًا ، لقد حاول التلاميذ هنا خداع أولئك الذين ينتمون إلى فصائل أخرى أو تسببوا في بعض الفوضى. فصيل إدغار يجبرهم على العيش هنا لأنهم يزعجون بيئة الطائفة.”
‘هذا المكان عبارة عن منفى!’
“فصيلك يعيش هنا؟ لماذا لا يستخدمون المناطق السكنية؟”
اندهش نوح.
دوى صوت ضوضاء في الكهف وخرج منه شخصية جميلة بعد بضع دقائق.
لقد انضم إلى فصيل بروس بسبب المزايا الواضحة لكنه لم ير سوى الصفات السيئة لأعضائه حتى الآن.
‘يبدو أنهم جميعًا محاربون متمرسون ، ربما تكون مغامراتهم العديدة قد اثرت على شخصياتهم.’
وصلوا أمام كهف مفتوح ، انبثقت منه رائحة كريهة بدت قادرة على التأثير على الهالة الأرجوانية التي يشعها الهيكل الخارجي للشعاب المرجانية.
‘هذا المكان عبارة عن منفى!’
“أليسون ، لدي عضو جديد في فريقك.”
اشتكى نوح عندما رأى أن سيث لم يشرح أكثر.
ساد الصمت بعد أن تكلم سيث ، وقف هو و نوح بثبات أمام المدخل ، في انتظار أي رد فعل.
التفت التلاميذ نحو الشخص الذي تكلم أخيرًا.
“هممممم ، سيث ، لقد كان موعد أمس سيئًا للغاية ، أريد أن أبقى بمفردي.”
بمجرد أن قال سيث هذه الكلمات ، تم إسكات التلاميذ لم يتمكن سوى الأشجع منهم من الإيماءة للإجابة على سؤاله.
خرج صوت عالٍ لكلمات منطوقة بنبرة حلقية من الكهف المظلم.
‘لكن لقول الحقيقة ، فإنهم جميعًا يبدون أقوياء جدًا.’
“هذا العضو الجديد حسن المظهر.”
“لم نتمكن حتى من الحصول على رصيد واحد منه ، يا لها من مضيعة.”
رد سيث و هز رأسه لطمأنة نوح ، مع ذلك ، أجبرته يده على البقاء ثابتًا بقوة أكبر من ذي قبل.
“سأترككم بعد ذلك ، مرحبًا بك في فصيلنا زاك ، أتمنى أن تستمتع بإقامتك.”
دوى صوت ضوضاء في الكهف وخرج منه شخصية جميلة بعد بضع دقائق.
“لم نتمكن حتى من الحصول على رصيد واحد منه ، يا لها من مضيعة.”
كانت امرأة ذات بشرة داكنة و شعر فضي ، لم يسع نوح إلا التفكير في أن ملامح وجهها تشبه جون بطريقة ما.
“اخرس ، إنه حالة خاصة. هل أليسون في مكانها المعتاد؟”
“أوه ، إنه جيد بالفعل.”
لقد انضم إلى فصيل بروس بسبب المزايا الواضحة لكنه لم ير سوى الصفات السيئة لأعضائه حتى الآن.
تحدثت المرأة بصوت شاب ، الصوت الأجش من قبل لم يكن موجودًا.
‘هذا ما يقصده بالشكل الذي نحبه.’
“فصيلك يعيش هنا؟ لماذا لا يستخدمون المناطق السكنية؟”
فكر نوح ، و قمع أي نوع من التحليل الذاتي حول ذوقه ، بدت شخصية أليسون مزيجًا بين ملامح نينا و جون بعد كل شيء.
ترك سيث كتف نوح و بدأ في التراجع.
لم يكن لديه الوقت لتحليل نفسه لأن عقله أرسل تحذيرات بشأن أليسون ، شعر نوح كما لو كان في خطر حتى على تلك المسافة.
“أوه ، لا تكن خجولًا. أنا قائدتك الآن ، أنا أكثر من سعيدة لمشاركة سريري معك.”
أجبر نفسه على الانحناء لها لكن تركيزه لم يتزعزع أبدًا ، لم يستطع حقًا فهم سبب هذا الشعور المقلق.
لم يكن لديه الوقت لتحليل نفسه لأن عقله أرسل تحذيرات بشأن أليسون ، شعر نوح كما لو كان في خطر حتى على تلك المسافة.
“إنه رسمي للغاية! أنا أحب الرجل الذي يعرف أخلاقه ، لماذا لا تدخل و تروي قصتك لعمتك أليسون؟”
“فصيلك يعيش هنا؟ لماذا لا يستخدمون المناطق السكنية؟”
ترك سيث كتف نوح و بدأ في التراجع.
“أو النرد!”
“سأترككم بعد ذلك ، مرحبًا بك في فصيلنا زاك ، أتمنى أن تستمتع بإقامتك.”
كان سيث عاجزًا عن الكلام ، لقد نسي للحظات أن نوح ساحر من الرتبة الثالثة و بإمكانه سماع همسات التلاميذ من خلفه بوضوح.
أراد نوح أن يطلق نظرة باردة على سيث لكن أليسون بدأت تقترب منه ، مما زاد من الشعور الخطير في ذهنه.
لم يكن لديه الوقت لتحليل نفسه لأن عقله أرسل تحذيرات بشأن أليسون ، شعر نوح كما لو كان في خطر حتى على تلك المسافة.
“أنا أرفض ، يجب أن أعود إلى كهفي”.
سأل سيث.
“أوه ، لا تكن خجولًا. أنا قائدتك الآن ، أنا أكثر من سعيدة لمشاركة سريري معك.”
‘لا تخبرني أنه كان لدي مثل هذا الوجه عندما خدعت الحراس في قصر بالفان؟’
ردت أليسون على رفض نوح ، واصلت الاقتراب منه و هي تتحدث.
استمع نوح إلى تلك الهمسات و أبعد انتباهه عندما سمع أنهم استأنفوا أنشطة القمار.
مدت يدها نحوه وبلغ الإحساس الخطير ذروته ، شعر نوح بنوع من الغاز غير المرئي يقترب منه بسرعة كبيرة.
قام غريزيًا بتنشيط شكله الشيطاني ، خرج الدخان الأسود من شخصيته و التهم التهديد القادم قبل أن يتفرق في الهواء.
قام غريزيًا بتنشيط شكله الشيطاني ، خرج الدخان الأسود من شخصيته و التهم التهديد القادم قبل أن يتفرق في الهواء.
اندهش نوح.
حدث تغيير بعد ذلك.
أجبر نفسه على الانحناء لها لكن تركيزه لم يتزعزع أبدًا ، لم يستطع حقًا فهم سبب هذا الشعور المقلق.
يبدو أن تعويذة نوح تتعارض مع الوهم الذي خلقته أليسون ، تغير مظهرها أمام عينيه مباشرة ، وكشف عن امرأة مسنة بشرتها مليئة بالبثور النابضة.
حلل نوح.
حدث تغيير بعد ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
