الاسترخاء؟
بعد اتخاذه لقراره، دخل شيرونغ في حالة مزاجية مناسبة، لكنه سمع صراخًا في اللحظة التالية.
“حسناً… لكن كوني حريصة…” وافق.
نظرًا لأن مجموعة التشكيلات كانت حديثة الإعداد وتم تجهيز الفناء له، فلم يضع رئيس العائلة لو علامة عليها. تم ذلك ليتمكن شيرونغ من استخدامها بسهولة في وقت فراغه.
“ياااه! الدرع الإلهي!” صاحت الفتاة التي كانت تزيل رداءه.
جميع الفتيات وجهوا أعينهم نحو الدرع الأخضر الزمردي اللامع تحت ضوء المصابيح. كانت أعينهم تلمع بالدهشة ولم يتمكنوا من رفع أعينهم عن الدرع.
“هل أستطيع لمسها أيها السيد الشاب؟” سألت الفتاة بحذر.
“هل أستطيع لمسها أيها السيد الشاب؟” سألت الفتاة بحذر.
لقد نسي شيرونغ نوعًا ما عن الدرع بسبب انغماسه في أفكاره، مما أدى إلى هذا الوضع. أراد رفض ذلك، لكن عندما رأى الإعجاب الشديد في أعينهم جعله يفكر مرة أخرى.
“همم، هذه الخزنة مؤمنة حتى أكثر من السابق …” همس شيرونغ قبل أن يتجه إلى الباب الصغير.
~ تحطم ~
“حسناً… لكن كوني حريصة…” وافق.
فتحه ورأى غرفة التخزين. كانت هذه الغرفة بأكملها خزنة. شعر بالاتصال مع الدرع وأراد تحويله مرة أخرى إلى شكل الرمح. بعد حوالي خمس ثوانٍ، وضع الرمح بعناية على حامل الأسلحة الذي كان في الخزنة.
ثم أطعم الفتاة الحبة بطريقة لطيفة ولكن الفتاة لم تأكل الحبة فحسب، بل لعقت أصابع شيرونغ أيضًا.
“هل حقاً؟! ياااي!” صاحت الفتيات.
~ تكسير ~
لم يكن كل يوم يرون شيئًا مثل هذا. بعد كل شيء، كانت جميع هؤلاء الفتيات لديهن بعض المواهب في الزراعة وكانوا في المرحلة المتأخرة من ‘عالم تكرير التشي’ على الأقل. وكان ثلاث منهن في قمة ‘عالم تكرير التشي’.
“ماذا حدث؟” سألت الفتيات الأخريات بقلق.
“أيتها العاهرة، أتحداكي أن تلمسيني، حتى لو أردت فتيات يشم فلن أحصل على تلك التي لم تكن مخصصة لي… انتظري دقيقة! ألا يمكنني استخدام هذا لمصلحتي؟” همس لين وو.
مدت الفتاة يدها وضعتها على وسط الدرع. ولكن بمجرد فعلها ذلك،
كان وزن الرمح قد كسر الرف إلى نصفين وسقط الآن. وضع شيرونغ الرمح فوق بقايا الرف المكسورة وخرج من الخزنة. قام بتمديد إحساسه الروحي وربطها بمجموعة التشكيلات قبل وضع علامة عليها.
استمتعوا~~~
“آآآه!” صرخت بألم وقفزت إلى الوراء.
ثم وقف وذهب إلى القاعة الخارجية. فحص الفناء بأكمله بسرعة بإحساسه الروحي قبل أن يجد حجرة الدراسة، والتي كانت بعد بضع غرف بعد الغرفة التي كان فيها حاليًا. فتح الباب ورأى مكتبًا في نهايته مع عشرة رفوف كبيرة مستديرة على جانبي الغرفة.
لم يكن كل يوم يرون شيئًا مثل هذا. بعد كل شيء، كانت جميع هؤلاء الفتيات لديهن بعض المواهب في الزراعة وكانوا في المرحلة المتأخرة من ‘عالم تكرير التشي’ على الأقل. وكان ثلاث منهن في قمة ‘عالم تكرير التشي’.
“ماذا حدث؟” سألت الفتيات الأخريات بقلق.
يمكن رؤية الدموع في زوايا عينيها وهي تعض شفتيها. عند سماع كلمات أختها، قلبت يدها لتظهر لهن الحروق التي كانت واضحة عليها، ويبدو أن هناك حتى علامات وخز صغيرة على يدها.
سماع صوته جعل الفتيات يضعفن في ركبهن.
“ماذا حدث؟” سألت الفتيات الأخريات بقلق.
فوجئ شيرونغ بهذا أيضًا ولم يكن يعرف أن هذا سيحدث. الآن بعد تفكيره، منذ تشكيل الاتصال بينه وبين الرمح، لم يلمسه أحد غيره حتى الآن. قبل ذلك، كان أول شخص يلمس الرمح هو يي داي، لكنه حتى هو قال أن الرمح قوي جدا وجعله يشعر بالخوف.
~ تحطم ~
كان مجرد قمع سلالة الدم الذي نشأ منه كافياً لإسقاط جميع الزارعين في مدينة ‘غزال الخشب’، مما يظهر القوة الفعلية الذي يمتلكها الرمح الزمردي الأخضر. لكن الآن، هذا أعطاه فرصة لاختبار ذلك.
رؤية أن الآخرين لا يستطيعون لمس الرمح غيره جعله سعيدًا سراً. لكن من الخارج، كان لديه تعبير قلق.
مدت الفتاة يدها وضعتها على وسط الدرع. ولكن بمجرد فعلها ذلك،
“آسف، لم أكن أعرف أن هذا سيحدث…” قال شيرونغ بصوت في نبرة إعتذار.
سماع صوته جعل الفتيات يضعفن في ركبهن.
“لا بأس أيها السيد الشاب شيرونغ، ليس ذلك خطأك. كان يجب علي أن أكون أكثر حذرًا. بالطبع، لن يسمح درع عظيم مثل هذا لأي شخص بلمسه”، تحدثت الفتاة التي أحرقت يدها.
جعلها تجلس في حضنه قبل أن يمسك يدها بعناية وينظر إليها.
تقدم شيرونغ وأمسكها من خصرها.
“آاه~” صرخت بلطف.
“حسنًا، هذا جيد.” قال شيرونغ قبل أن يومئ للفتاة التي كانت تجلس في حضنه للحركة.
جعلها تجلس في حضنه قبل أن يمسك يدها بعناية وينظر إليها.
~ تحطم ~
يمكن رؤية الدموع في زوايا عينيها وهي تعض شفتيها. عند سماع كلمات أختها، قلبت يدها لتظهر لهن الحروق التي كانت واضحة عليها، ويبدو أن هناك حتى علامات وخز صغيرة على يدها.
“يجب أن نعتني بها بسرعة، وإلا قد تترك ندبة … ولا نريده ذلك، أليس كذلك؟” قال شيرونغ قبل أن يأخذ حبة من السوار.
“همم، هذه الخزنة مؤمنة حتى أكثر من السابق …” همس شيرونغ قبل أن يتجه إلى الباب الصغير.
بعد اتخاذه لقراره، دخل شيرونغ في حالة مزاجية مناسبة، لكنه سمع صراخًا في اللحظة التالية.
ثم أطعم الفتاة الحبة بطريقة لطيفة ولكن الفتاة لم تأكل الحبة فحسب، بل لعقت أصابع شيرونغ أيضًا.
الفتيات الأخريات أصبحن أكثر غيرة وتمسكن بشيرونغ.
يمكن رؤية الدموع في زوايا عينيها وهي تعض شفتيها. عند سماع كلمات أختها، قلبت يدها لتظهر لهن الحروق التي كانت واضحة عليها، ويبدو أن هناك حتى علامات وخز صغيرة على يدها.
كان مجرد قمع سلالة الدم الذي نشأ منه كافياً لإسقاط جميع الزارعين في مدينة ‘غزال الخشب’، مما يظهر القوة الفعلية الذي يمتلكها الرمح الزمردي الأخضر. لكن الآن، هذا أعطاه فرصة لاختبار ذلك.
“آه! ليس عادلًا … نريد أن نكون مدللين أيضًا …” قالت فتاة بصوت خافت.
“همم، هذه الخزنة مؤمنة حتى أكثر من السابق …” همس شيرونغ قبل أن يتجه إلى الباب الصغير.
“آهاهاها! لا تقلقوا، الجميع سيحصل على الفرصة. ولكن أولاً … يجب أن أزيل الدروع. لا نريد تكرار هذا، أليس كذلك؟” رد شيرونغ.
“نعم، نعم، أيها السيد الشاب. يرجى وضعها في حجرة الدراسة، هناك مكان آمن مُجهز هناك.” قالت الفتاة التي استقبلته أولاً.
“حسنًا، هذا جيد.” قال شيرونغ قبل أن يومئ للفتاة التي كانت تجلس في حضنه للحركة.
لم يكن كل يوم يرون شيئًا مثل هذا. بعد كل شيء، كانت جميع هؤلاء الفتيات لديهن بعض المواهب في الزراعة وكانوا في المرحلة المتأخرة من ‘عالم تكرير التشي’ على الأقل. وكان ثلاث منهن في قمة ‘عالم تكرير التشي’.
ثم وقف وذهب إلى القاعة الخارجية. فحص الفناء بأكمله بسرعة بإحساسه الروحي قبل أن يجد حجرة الدراسة، والتي كانت بعد بضع غرف بعد الغرفة التي كان فيها حاليًا. فتح الباب ورأى مكتبًا في نهايته مع عشرة رفوف كبيرة مستديرة على جانبي الغرفة.
ترجمة : KYDN
كان هناك باب أصغر مرفق بالحائط خلف مكتب الدراسة، وكان لدى شيرونغ فكرة حول ما هو عليه. كانت هذه الغرفة الوحيدة التي لا يمكن لإحساسه الروحي اختراقها، وكان قادرًا على الشعور بالتشكيلات التي وضعت عليها.
“همم، هذه الخزنة مؤمنة حتى أكثر من السابق …” همس شيرونغ قبل أن يتجه إلى الباب الصغير.
“نعم، نعم، أيها السيد الشاب. يرجى وضعها في حجرة الدراسة، هناك مكان آمن مُجهز هناك.” قالت الفتاة التي استقبلته أولاً.
فتحه ورأى غرفة التخزين. كانت هذه الغرفة بأكملها خزنة. شعر بالاتصال مع الدرع وأراد تحويله مرة أخرى إلى شكل الرمح. بعد حوالي خمس ثوانٍ، وضع الرمح بعناية على حامل الأسلحة الذي كان في الخزنة.
~ تكسير ~
~ تحطم ~
“يجب أن نعتني بها بسرعة، وإلا قد تترك ندبة … ولا نريده ذلك، أليس كذلك؟” قال شيرونغ قبل أن يأخذ حبة من السوار.
كما عادة إذا كانت هناك أي أخطاء أكتبوها على تعليقي.?
“آه … نسيت أن ذلك سيحدث. أعتقد أنني سأتركه على الأرض للحظة …” تحدث شيرونغ بحرج، وهو يرى الرف الأسلحة المكسور.
“حسنًا، هذا جيد.” قال شيرونغ قبل أن يومئ للفتاة التي كانت تجلس في حضنه للحركة.
“هل أستطيع لمسها أيها السيد الشاب؟” سألت الفتاة بحذر.
كان وزن الرمح قد كسر الرف إلى نصفين وسقط الآن. وضع شيرونغ الرمح فوق بقايا الرف المكسورة وخرج من الخزنة. قام بتمديد إحساسه الروحي وربطها بمجموعة التشكيلات قبل وضع علامة عليها.
نظرًا لأن مجموعة التشكيلات كانت حديثة الإعداد وتم تجهيز الفناء له، فلم يضع رئيس العائلة لو علامة عليها. تم ذلك ليتمكن شيرونغ من استخدامها بسهولة في وقت فراغه.
“هل حقاً؟! ياااي!” صاحت الفتيات.
“همم، الآن بعد الانتهاء من ذلك … يمكنني العودة إلى ما كنت عليه … ~ أه ~ ربما سيكون هذا آخر يوم لي للاسترخاء لفترة طويلة الآن …” همس لنفسه، وهو يتذكر المهام التي يحتاج إلى القيام بها التالية.
————————-
************************************************************
هذا هو أول فصل لليوم، سيكون هناك فصل آخر بعد قليل.?
الفتيات الأخريات أصبحن أكثر غيرة وتمسكن بشيرونغ.
كما عادة إذا كانت هناك أي أخطاء أكتبوها على تعليقي.?
رؤية أن الآخرين لا يستطيعون لمس الرمح غيره جعله سعيدًا سراً. لكن من الخارج، كان لديه تعبير قلق.
————————-
الفتيات الأخريات أصبحن أكثر غيرة وتمسكن بشيرونغ.
استمتعوا~~~
——————————-
ترجمة : KYDN
“همم، هذه الخزنة مؤمنة حتى أكثر من السابق …” همس شيرونغ قبل أن يتجه إلى الباب الصغير.
“آهاهاها! لا تقلقوا، الجميع سيحصل على الفرصة. ولكن أولاً … يجب أن أزيل الدروع. لا نريد تكرار هذا، أليس كذلك؟” رد شيرونغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
