ظاهرة غير عادية (2)
“انسى ذلك. دعونا نرى برامج المراسلة … “
ولكن بمجرد أن رفع لين شينغ رأسه, رأى السيدة تحدق فيه.
برنامج المراسلة في ميغا عبارة عن برنامج به أيقونة فاكهة تشبه البرتقال.
لم يكن هناك أحد من حوله.
نقر عليه لين شينغ, وظهرت نافذة دردشة مستديرة. تم تقسيم النافذة إلى ثلاثة أعمدة: الأصدقاء, والحديثة, والمجموعة.
“لقد عضني هنا! انظر!”
كانت الواجهة على الجانب المظلم قليلاً, بسيطة ولكنها نفعية.
“لقد اختبرت ذلك بالفعل, باستثناء سيلينا, لا يمكن لأي شخص آخر رؤية تلك الظلال الغريبة. ربما اكتسبنا القدرة على رؤيتهم فقط بعد الاتصال بها “.
تمامًا كما افتتح البرنامج الذي تذكره لين شينغ أنه ربما لن يكون قادرًا على الاتصال بأصدقائه عبر الإنترنت في شيلين. معظم الإنترنت هناك كيانات قائمة بذاتها, وحتى البرامج التي يستخدمونها مختلفة.
بدأت الرياح الباردة تهب, وصار الجو باردًا جدًا, مما جعل الجو كله أكثر غرابة.
عندما نظر إلى قائمة “الأصدقاء” القاحلة, تنهد وأوقف تشغيل البرنامج قبل النقر على لعبة غامضة للعبها.
“لقد عضني هنا! انظر!”
مر الوقت ببطء ولكن بثبات, وسرعان ما مرت ساعات.
على الرغم من الحشد, لم ير أحد على ما يبدو هذا المشهد غير العادي.
فرك لين شينغ عينيه عندما أوقف اللعبة, واستعد لتسجيل الخروج والمغادرة.
عندما خرج من المقهى, أمسى الشارع فارغًا بالفعل. قرر أن يضع الأشياء التي اشتراها في جيبه وألقى الكيس البلاستيكي بعيدًا وهو يسير ببطء نحو اتجاه المدرسة.
كما رفع رأسه, رأى شخصًا يقف أمام الكمبيوتر المقابل له. سيدة ذات شعر طويل وعيون بيضاء قليلاً.
“أترى؟ قلت لك, لن يصدقك أحد! “
لم تبدو مختلفة عن الأشخاص الآخرين الذين يلعبون الألعاب خلفه, لكن لين شينغ لاحظ أن المرأة تنظر إليه!
بدت عيناها منتفختين, وشعرها فوضوي, بينما خلا وجهها تمامًا من التعبيرات. وسط نشوة أصوات الألعاب, وقفت ببساطة كما لو أن الجميع تجاهلها.
تم إعداد أجهزة الكمبيوتر بطريقة مواجهة ظهور اللاعبين لبعضهم البعض, ويحطم الشخص الجالس مقابل لين شينغ لوحة مفاتيحه بينما يستمتع بلعبته.
فقد لين شينغ موطئ قدمه فجأة. وأثناء استقراره, نظر إلى الدخان وهو يتبدد ويختفي في الهواء.
ولكن بمجرد أن رفع لين شينغ رأسه, رأى السيدة تحدق فيه.
انتفخ كوع لين شينغ وحطم الرجل السمين مثل صاعقة برق حيث التوى جسد الأخير إلى زاوية غريبة وطار بعيدًا قبل أن يصطدم بقوة على الأرض.
بدت عيناها منتفختين, وشعرها فوضوي, بينما خلا وجهها تمامًا من التعبيرات. وسط نشوة أصوات الألعاب, وقفت ببساطة كما لو أن الجميع تجاهلها.
“أنا حقا أقول الحقيقة !! أقسم!” حاول فيلي التوضيح. “هذا الشخص الغريب ارتدي زي بواب المدرسة. له شعر طويل وهو رجلاً … “
وسار شاب ببساطة أمام السيدة, وبعد ذلك اختفت السيدة.
كما رفع رأسه, رأى شخصًا يقف أمام الكمبيوتر المقابل له. سيدة ذات شعر طويل وعيون بيضاء قليلاً.
على الرغم من الحشد, لم ير أحد على ما يبدو هذا المشهد غير العادي.
“لقد عضني هنا! انظر!”
هدأ لين شينغ حيث قام ودفع ثمن الوقت الذي قضاه.
النحيب والصراخ في وجهي هنا لن يساعدك “.
عندما خرج من المقهى, أمسى الشارع فارغًا بالفعل. قرر أن يضع الأشياء التي اشتراها في جيبه وألقى الكيس البلاستيكي بعيدًا وهو يسير ببطء نحو اتجاه المدرسة.
* أرغ !! *
ذكّرته تلك السيدة بعامل الترميم في تلك الوحدة المهجورة في زيلوند.
“ظاهرة التجمعات السوداء؟” تم تذكير لين شينغ بعامل التجديد في زيلوند.
على طول الرصيف, تسارعت وتيرة لين شينغ. لم تكن المسافة من مكانه إلى قلعة الروح بعيدة جدًا. فقط بضعة كيلومترات.
“هجومه ضعيف جدًا, تمامًا مثل أي شخص عادي.” أوشك لين شينغ إخراج قوته المقدسة لمزيد من التحقيق عندما فجأة …
ولكن بعد بضع مئات من الأمتار من خطوته, رن صوت غريب مع الريح.
فقد لين شينغ موطئ قدمه فجأة. وأثناء استقراره, نظر إلى الدخان وهو يتبدد ويختفي في الهواء.
“ماذا كان هذا؟”
توقف لين شينغ ونظر حوله.
عندما خرج من المقهى, أمسى الشارع فارغًا بالفعل. قرر أن يضع الأشياء التي اشتراها في جيبه وألقى الكيس البلاستيكي بعيدًا وهو يسير ببطء نحو اتجاه المدرسة.
تحت سماء الليل, اجتاح زوجان من الأضواء الكاشفة. على يساره تواجدت صفوف فوق صفوف من مصابيح الشوارع, وعلى اليمين يوجد ممر للجري تحت الأشجار. تواجدت مصابيح إنارة صغيرة على طول الممر للزينة والإضاءة.
نظر بدوخة إلى مركز الحراسة, ناظًر بكل عجز وذعر.
لم يكن هناك أحد من حوله.
* هيسس… *
بدأت الرياح الباردة تهب, وصار الجو باردًا جدًا, مما جعل الجو كله أكثر غرابة.
بدا الرجل السمين غير عاطفي عندما اقترب ببطء من لين شينغ
سحب لين شينغ يديه من جيبه وبدأ في كسر مفاصل أصابعه.
ذكّرته تلك السيدة بعامل الترميم في تلك الوحدة المهجورة في زيلوند.
“من هناك؟ لقد تابعتني منذ فترة الآن, أظهر نفسك “. لم يرفع صوته, لكنه واضح بما يكفي لسماعه.
“من هناك؟ لقد تابعتني منذ فترة الآن, أظهر نفسك “. لم يرفع صوته, لكنه واضح بما يكفي لسماعه.
لم يرد أحد. لكن ظلًا قصيرًا وبدينًا اقترب ببطء من الخلف.
تمامًا كما افتتح البرنامج الذي تذكره لين شينغ أنه ربما لن يكون قادرًا على الاتصال بأصدقائه عبر الإنترنت في شيلين. معظم الإنترنت هناك كيانات قائمة بذاتها, وحتى البرامج التي يستخدمونها مختلفة.
رجل سمين يرتدي ملابس سوداء. نظرته جوفاء, رُسمت على جبهته علامات سوداء باهتة.
نقر عليه لين شينغ, وظهرت نافذة دردشة مستديرة. تم تقسيم النافذة إلى ثلاثة أعمدة: الأصدقاء, والحديثة, والمجموعة.
وضع في جيب كمه قلمًا من العمل, وخاتم مفاتيح معلق على سرواله. أحدهما مفتاح باب والآخر مفتاح سيارة.
ولكن بعد بضع مئات من الأمتار من خطوته, رن صوت غريب مع الريح.
استدار لين شينغ ونظر إلى الرجل السمين.
كما رفع رأسه, رأى شخصًا يقف أمام الكمبيوتر المقابل له. سيدة ذات شعر طويل وعيون بيضاء قليلاً.
“من أنت؟” نشأ هذا السؤال من حقيقة أنه لم يسبق له أن وقع في الجانب السيئ لأي شخص منذ قدومه إلى ميغا, ولكي يأتي شخص ما باحثًا عن المشاكل, وجب عليه معرفة السبب.
بدا الرجل السمين غير عاطفي عندما اقترب ببطء من لين شينغ
بدا الرجل السمين غير عاطفي عندما اقترب ببطء من لين شينغ
بدأت الرياح الباردة تهب, وصار الجو باردًا جدًا, مما جعل الجو كله أكثر غرابة.
* ووووش!! *
أمسكت ميليسا بيدها. عندما ضغطت على صدرها الصغير, حمل وجهها تعبيرها المعتاد بالفخر.
فجأة, انطلق إلى الأمام, وتحول تعبيره إلى التهديد.
عندما خرج من المقهى, أمسى الشارع فارغًا بالفعل. قرر أن يضع الأشياء التي اشتراها في جيبه وألقى الكيس البلاستيكي بعيدًا وهو يسير ببطء نحو اتجاه المدرسة.
اوشك لين شينغ الضرب لكن تبع اختفاءَ الرجل البدين ضبابيةٌ مفاجئة.
“ليس لديك جروح في جسدك. يا فتى, أتفهم أن لديك الكثير من التوتر بعد مجيئك إلى الجامعة, ولكن إذا كنت تعاني من مشاكل نفسية, فقد ترغب في البحث عن علاج.”
ثم شعر ظهره بالثقل, حيث سمع صوت هدير منخفض من الخلف.
الفتاة ذات الشعر الكتاني سيلينا عضت شفتها. “ومع ذلك, لم يتمكن الطلاب الآخرون, حتى المدرسون والمحاضرون من رؤيتهم …”
* أرغ !! *
مر الوقت ببطء ولكن بثبات, وسرعان ما مرت ساعات.
استدار ورأى الرجل السمين يظهر فجأة على ظهره, ويضغط عليه بشدة وهو يصوب نحو رقبته.
كما رفع رأسه, رأى شخصًا يقف أمام الكمبيوتر المقابل له. سيدة ذات شعر طويل وعيون بيضاء قليلاً.
* بام! *
على طول الرصيف, تسارعت وتيرة لين شينغ. لم تكن المسافة من مكانه إلى قلعة الروح بعيدة جدًا. فقط بضعة كيلومترات.
انتفخ كوع لين شينغ وحطم الرجل السمين مثل صاعقة برق حيث التوى جسد الأخير إلى زاوية غريبة وطار بعيدًا قبل أن يصطدم بقوة على الأرض.
بدا رئيس الأمن في مركز الحراسة رجلاً في الخمسين تقريبًا من عمره وهو يضع سيجارته في فمه بينما ينظر بفارغ الصبر إلى فيلي.
سحب لين شينغ يده وكسر رقبته وهو يشق طريقه إلى الرجل السمين.
“من أنت؟” نشأ هذا السؤال من حقيقة أنه لم يسبق له أن وقع في الجانب السيئ لأي شخص منذ قدومه إلى ميغا, ولكي يأتي شخص ما باحثًا عن المشاكل, وجب عليه معرفة السبب.
“لكي يكون لمثل هذا الشخص الضعيف حركة تشبه الوميض؟” وطأ على رأس الرجل السمين وهو يحقق.
لا يبدو الشخص مختلفًا عن الشخص العادي, باستثناء نظرته.
استدار ورأى الرجل السمين يظهر فجأة على ظهره, ويضغط عليه بشدة وهو يصوب نحو رقبته.
بدت عيناه قاتمتين, وبصره فارغًا كما لو لم يمتلك إرادة خاصة به.
“من هناك؟ لقد تابعتني منذ فترة الآن, أظهر نفسك “. لم يرفع صوته, لكنه واضح بما يكفي لسماعه.
“هجومه ضعيف جدًا, تمامًا مثل أي شخص عادي.” أوشك لين شينغ إخراج قوته المقدسة لمزيد من التحقيق عندما فجأة …
* بام! *
* هيسس… *
تمامًا كما افتتح البرنامج الذي تذكره لين شينغ أنه ربما لن يكون قادرًا على الاتصال بأصدقائه عبر الإنترنت في شيلين. معظم الإنترنت هناك كيانات قائمة بذاتها, وحتى البرامج التي يستخدمونها مختلفة.
ارتجف الرجل السمين تحت ساقه عندما تفكك في دخان أسود واختفى.
استدار لين شينغ ونظر إلى الرجل السمين.
فقد لين شينغ موطئ قدمه فجأة. وأثناء استقراره, نظر إلى الدخان وهو يتبدد ويختفي في الهواء.
“ليس لديك جروح في جسدك. يا فتى, أتفهم أن لديك الكثير من التوتر بعد مجيئك إلى الجامعة, ولكن إذا كنت تعاني من مشاكل نفسية, فقد ترغب في البحث عن علاج.”
“ظاهرة التجمعات السوداء؟” تم تذكير لين شينغ بعامل التجديد في زيلوند.
أمسكت ميليسا بيدها. عندما ضغطت على صدرها الصغير, حمل وجهها تعبيرها المعتاد بالفخر.
مع تأوه, عاد ببطء إلى قلعة الروح.
…
“في هذه الأيام القليلة, رأينا المزيد والمزيد من هؤلاء الأشخاص الغريبين. ليس فقط في الخارج, حتى داخل المدرسة أيضًا. سيظهرون عندما يحل الليل “.
“أنا أقول الحقيقة! حقًا! انا لا اكذب!”
عندما نظر إلى قائمة “الأصدقاء” القاحلة, تنهد وأوقف تشغيل البرنامج قبل النقر على لعبة غامضة للعبها.
بذل فيلي قصارى جهده لشرح المشكلة التي واجهها مع رئيس الأمن. هاجمه فجأة وحش غريب بعيون فارغة وحركة فورية وعضه جرحًا غير مرئي.
* ووووش!! *
“ليس لديك جروح في جسدك. يا فتى, أتفهم أن لديك الكثير من التوتر بعد مجيئك إلى الجامعة, ولكن إذا كنت تعاني من مشاكل نفسية, فقد ترغب في البحث عن علاج.”
عندما نظر إلى قائمة “الأصدقاء” القاحلة, تنهد وأوقف تشغيل البرنامج قبل النقر على لعبة غامضة للعبها.
النحيب والصراخ في وجهي هنا لن يساعدك “.
ارتجف الرجل السمين تحت ساقه عندما تفكك في دخان أسود واختفى.
بدا رئيس الأمن في مركز الحراسة رجلاً في الخمسين تقريبًا من عمره وهو يضع سيجارته في فمه بينما ينظر بفارغ الصبر إلى فيلي.
“أنا أقول الحقيقة! حقًا! انا لا اكذب!”
“أنا حقا أقول الحقيقة !! أقسم!” حاول فيلي التوضيح. “هذا الشخص الغريب ارتدي زي بواب المدرسة. له شعر طويل وهو رجلاً … “
* ووووش!! *
أشار إلى ذراعه.
رجل سمين يرتدي ملابس سوداء. نظرته جوفاء, رُسمت على جبهته علامات سوداء باهتة.
“لقد عضني هنا! انظر!”
على طول الرصيف, تسارعت وتيرة لين شينغ. لم تكن المسافة من مكانه إلى قلعة الروح بعيدة جدًا. فقط بضعة كيلومترات.
“حسنًا, حسنًا, أنا مشغول الآن, وليس لدي وقت للاستماع إلى هرائك” أدار الرئيس عينيه وهو ينظر إلى ذراعي فيلي اللطيفتين. في اللحظة التي رأى فيها أنه لا توجد جروح, نفد صبره.
لم يرد أحد. لكن ظلًا قصيرًا وبدينًا اقترب ببطء من الخلف.
ثم طرد فيلي.
استدار لين شينغ ونظر إلى الرجل السمين.
نظر بدوخة إلى مركز الحراسة, ناظًر بكل عجز وذعر.
سحب لين شينغ يده وكسر رقبته وهو يشق طريقه إلى الرجل السمين.
“أترى؟ قلت لك, لن يصدقك أحد! “
لم يكن هناك أحد من حوله.
خرج شخصان من ظل مبنى ليس ببعيد. ميليسا والفتاة ذات الشعر الكتاني.
“انسى ذلك. دعونا نرى برامج المراسلة … “
“لقد اختبرت ذلك بالفعل, باستثناء سيلينا, لا يمكن لأي شخص آخر رؤية تلك الظلال الغريبة. ربما اكتسبنا القدرة على رؤيتهم فقط بعد الاتصال بها “.
استدار ورأى الرجل السمين يظهر فجأة على ظهره, ويضغط عليه بشدة وهو يصوب نحو رقبته.
أمسكت ميليسا بيدها. عندما ضغطت على صدرها الصغير, حمل وجهها تعبيرها المعتاد بالفخر.
وضع في جيب كمه قلمًا من العمل, وخاتم مفاتيح معلق على سرواله. أحدهما مفتاح باب والآخر مفتاح سيارة.
“أنا … أنا …” نظر فيلي إلى الجرح في ذراعه ثم إلى أسفل.
“من أنت؟” نشأ هذا السؤال من حقيقة أنه لم يسبق له أن وقع في الجانب السيئ لأي شخص منذ قدومه إلى ميغا, ولكي يأتي شخص ما باحثًا عن المشاكل, وجب عليه معرفة السبب.
“في هذه الأيام القليلة, رأينا المزيد والمزيد من هؤلاء الأشخاص الغريبين. ليس فقط في الخارج, حتى داخل المدرسة أيضًا. سيظهرون عندما يحل الليل “.
مر الوقت ببطء ولكن بثبات, وسرعان ما مرت ساعات.
الفتاة ذات الشعر الكتاني سيلينا عضت شفتها. “ومع ذلك, لم يتمكن الطلاب الآخرون, حتى المدرسون والمحاضرون من رؤيتهم …”
استدار ورأى الرجل السمين يظهر فجأة على ظهره, ويضغط عليه بشدة وهو يصوب نحو رقبته.
فرك لين شينغ عينيه عندما أوقف اللعبة, واستعد لتسجيل الخروج والمغادرة.
بذل فيلي قصارى جهده لشرح المشكلة التي واجهها مع رئيس الأمن. هاجمه فجأة وحش غريب بعيون فارغة وحركة فورية وعضه جرحًا غير مرئي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
