ضيف غير مدعو (2)
”كفى!”
احتوت لهجته على قوة مخيفة لدرجة أن الرجل القوي البنية توقف على الفور في مكانه ونظر إليه. ”كابتن لي ….”
مع حلول المساء، غادرت مجموعة الزبالين وإقامة مخيم في ما كان في السابق الأحياء الفقيرة خارج المدينة. لقد عملوا بسهولة تامة على إقامة ست خيام كانت أكثر بقليل من الأقمشة المعلقة على أرض قاحلة.
”ربما يكون هذا الطفل أحد الناجين من الأحياء الفقيرة. المتسامي تركه يعيش، لذا تراجع. هيا بنا.”
احتوت لهجته على قوة مخيفة لدرجة أن الرجل القوي البنية توقف على الفور في مكانه ونظر إليه. ”كابتن لي ….”
بعد قول هذا، دخل الرجل العجوز خيمته.
”لكن …” قال الرجل قوي البنية، من الواضح أنه غير مستعد لإسقاط الأمر بهذه السهولة. بقدر ما كان قلقا، فقد كان مهملا. إذا استمر في الهجوم، فلن يستغرق الأمر سوى ثوان حتى يقطع رقبة شو شينغ. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الاستمرار في الجدال، نظر إليه الرجل العجوز بشكل عرضي.
كافح الرجل القوي البنية لاستعادة رباطة جأشه قبل أن يحني رأسه.
”هل تريدني أكرر ما قلت حقا؟”
لن يسمح بوجود خطر خفي بالقرب منه يهدد حياته. لا يهم إذا كان مجرد خطر محتمل، يجب القضاء عليها في أسرع وقت ممكن.
عندما أصبحت السماء مظلمة، وارتفع العواء في المدينة، دخل الزبالون خيامهم.
كافح الرجل القوي البنية لاستعادة رباطة جأشه قبل أن يحني رأسه.
كافح الرجل القوي البنية لاستعادة رباطة جأشه قبل أن يحني رأسه.
لم يكن شو شينغ متأكدا من كيفية الرد. عندما نظر إلى المجموعة، أدرك أن الكابتن لي لم يكن يستعجله للحصول على إجابة. في الواقع، يقف هناك بصبر.
كما فعل، طارت عيناه إلى شو شينغ مختبئا خلف الجدار، وظهرت نية القتل على وجهه. ثم استدار وعرج في اتجاه كابتن لي.
مستشعرا نية الرجل في القتل، أبقى شو شينغ عينيه على الزبالين أثناء مغادرتهم.
ذهبوا فقط حوالي ثلاثين قدما. ثم توقف كابتن لي ونظر من فوق كتفه. من الصعب القول ما إذا كان ينظر إلى شو شينغ أم إلى الجثث المحترقة. في كلتا الحالتين، قال، ”صبي. هل تريد أن تأتي معي؟”
ذهل شو شينغ. علاوة على ذلك، لاحظ أن الرجل العجوز قال ”أنا” وليس ”نحن”.
هذه قاعدة تعلمها شو شينغ من خلال البقاء على قيد الحياة في الأحياء الفقيرة من خلال الدروس المدفوعة بالدم. كان هذا هو السبب الحقيقي وراء موافقته على اتباع الرجل العجوز.
كل هذا كان منأجل اتخاذ إجراء الآن. في الوقت الحالي، تعبير شو شينغ هادئًا وهو يقترب بهدوء من الخيمة. لم يكن متهورًا على الإطلاق. جلس القرفصاء هناك أولاً للاستماع بانتباه لفترة طويلة.
لم يكن شو شينغ متأكدا من كيفية الرد. عندما نظر إلى المجموعة، أدرك أن الكابتن لي لم يكن يستعجله للحصول على إجابة. في الواقع، يقف هناك بصبر.
ستلقى في كيس نومه، فتح عينيه وظل ساكنًا بينما ينتظر بصمت. مر الوقت، حتى وصل منتصف الليل، عندما كان معظم الناس نائمين بعمق، قفز شو شينغ ببطء خارج كيس نومه.
مر حوالي عشرة أنفاس من الوقت، مما سمح ل شو شينغ بفحص المجموعة، بما في ذلك الكابتن لي والزميل القوي البنية الذي طعنه.
هذه قاعدة تعلمها شو شينغ من خلال البقاء على قيد الحياة في الأحياء الفقيرة من خلال الدروس المدفوعة بالدم. كان هذا هو السبب الحقيقي وراء موافقته على اتباع الرجل العجوز.
تلألأت عيون شو شينغ بضوء غريب. ثم وقف ببطء، وبدون كلمة، بدأ يمشي نحو الزبالين.
كان هذا أيضا هو السبب في أنه تصرف بخنوع كبير.
لن يسمح بوجود خطر خفي بالقرب منه يهدد حياته. لا يهم إذا كان مجرد خطر محتمل، يجب القضاء عليها في أسرع وقت ممكن.
عند رؤية ذلك، ابتسم الكابتن لي واستدار واستمر في المشي. ألقى الآخرون في المجموعة نظرة عميقة على شو شينغ، ثم تبعوا الرجل العجوز.
النظرات الشريرة لهذا الشخص مرت عبر شو شينغ عدة مرات.
تماما هكذا، انضم شو شينغ إلى الزبالين أثناء بحثهم في المدينة عن أشياء ذات قيمة.
ذهبوا فقط حوالي ثلاثين قدما. ثم توقف كابتن لي ونظر من فوق كتفه. من الصعب القول ما إذا كان ينظر إلى شو شينغ أم إلى الجثث المحترقة. في كلتا الحالتين، قال، ”صبي. هل تريد أن تأتي معي؟”
كافح الرجل القوي البنية لاستعادة رباطة جأشه قبل أن يحني رأسه.
لم يمض وقت طويل، علم أن الرجل الشرير الذي طعنه معروفا بلقب الثور المكسور.
”هل تريدني أكرر ما قلت حقا؟”
النظرات الشريرة لهذا الشخص مرت عبر شو شينغ عدة مرات.
وتقاسم الاثنان اللذان كانا يحملان السيوف إحدى الخيام، بينما خصصت بقية الخيام لشخص واحد لكل منهما. نشروا المسحوق حول المخيم لتشكيل محيط، وبدأوا في حرق البخور أيضا.
ومع ذلك، من الواضح أن الرجل لديه ضبط النفس، ولم يفعل أي شيء متهور. من الواضح أنه ينتظر وقتا لم يكن فيه الكابتن لي موجودا. ثم سيتحرك. وبدا واثقا تماما من أنه سيحصل على هذه الفرصة.
أثناء التفكير في الموقف، حدث ل شو شينغ أن الثور المكسور كان من الواضح أنه رجل جشع. كان ذلك عندما بدأ شو شينغ في الاستفادة من معرفته بالمدينة لمساعدة الزبالين. من خلال التصرف بخنوع شديد، ساعدهم شو شينغ في العثور على أشياء أكثر قيمة مما يمكنهم الحصول عليه بمفردهم، وبسرعة أكبر من المعتاد.
ذهل شو شينغ. علاوة على ذلك، لاحظ أن الرجل العجوز قال ”أنا” وليس ”نحن”.
هذه قاعدة تعلمها شو شينغ من خلال البقاء على قيد الحياة في الأحياء الفقيرة من خلال الدروس المدفوعة بالدم. كان هذا هو السبب الحقيقي وراء موافقته على اتباع الرجل العجوز.
كان الثور المكسور جشعا حقا. حتى بعد حصوله على الكثير من الغنائم لدرجة أنه تجاوز حد وزنه الطبيعي، لا يزال يريد المزيد. على الرغم من إصابته، فقد بحث بحماس أكبر من الآخرين، وأصبح عبئه أثقل وأثقل. في البداية، لم يحدث فرقا كبيرا. ولكن مع مرور الوقت، حتى قوته الهائلة قد تآكلت، وبدأ يشعر بالإرهاق بشكل خاص.
عندما أصبحت السماء مظلمة، وارتفع العواء في المدينة، دخل الزبالون خيامهم.
كافح الرجل القوي البنية لاستعادة رباطة جأشه قبل أن يحني رأسه.
في هذه الأثناء، شعر شو شينغ أن كابتن لي لديه نوايا حسنة. لذلك لم يحاول جذب الزبالين إلى المنطقة الخطرة المحيطة بقصر قاضي المدينة.
مستشعرا نية الرجل في القتل، أبقى شو شينغ عينيه على الزبالين أثناء مغادرتهم.
مع حلول المساء، غادرت مجموعة الزبالين وإقامة مخيم في ما كان في السابق الأحياء الفقيرة خارج المدينة. لقد عملوا بسهولة تامة على إقامة ست خيام كانت أكثر بقليل من الأقمشة المعلقة على أرض قاحلة.
تماما هكذا، انضم شو شينغ إلى الزبالين أثناء بحثهم في المدينة عن أشياء ذات قيمة.
وتقاسم الاثنان اللذان كانا يحملان السيوف إحدى الخيام، بينما خصصت بقية الخيام لشخص واحد لكل منهما. نشروا المسحوق حول المخيم لتشكيل محيط، وبدأوا في حرق البخور أيضا.
أثناء التفكير في الموقف، حدث ل شو شينغ أن الثور المكسور كان من الواضح أنه رجل جشع. كان ذلك عندما بدأ شو شينغ في الاستفادة من معرفته بالمدينة لمساعدة الزبالين. من خلال التصرف بخنوع شديد، ساعدهم شو شينغ في العثور على أشياء أكثر قيمة مما يمكنهم الحصول عليه بمفردهم، وبسرعة أكبر من المعتاد.
عندما أصبحت السماء مظلمة، وارتفع العواء في المدينة، دخل الزبالون خيامهم.
مر حوالي عشرة أنفاس من الوقت، مما سمح ل شو شينغ بفحص المجموعة، بما في ذلك الكابتن لي والزميل القوي البنية الذي طعنه.
تماما هكذا، انضم شو شينغ إلى الزبالين أثناء بحثهم في المدينة عن أشياء ذات قيمة.
الاستثناء الوحيد هو الكابتن لي، الذي نظر إلى شو شينغ واقفا على الجانب. أخرج الرجل العجوز كيس نوم وألقاه.
عندما أصبحت السماء مظلمة، وارتفع العواء في المدينة، دخل الزبالون خيامهم.
أوضح كابتن لي: ”البخور يبعد الوحوش المتحولة، والمسحوق يبقي الكائنات الغريبة خارجا. بالنظر إلى مساعدتك لنا اليوم، لن يسبب الثور المكسور أي مشاكل. أنت بأمان هنا”.
النظرات الشريرة لهذا الشخص مرت عبر شو شينغ عدة مرات.
”ربما يكون هذا الطفل أحد الناجين من الأحياء الفقيرة. المتسامي تركه يعيش، لذا تراجع. هيا بنا.”
بعد قول هذا، دخل الرجل العجوز خيمته.
”كفى!”
لم يقل شو شينغ أي شيء. بعد أن دخل الكابتن لي الخيمة، دخل في كيس نومه. ومع ذلك، لم يغلقه بالكامل. وبدلا من ذلك، أبقى شق صغير مفتوح حتى يتمكن من مراقبة الخيام.
—————————
استمر العواء في أعماق الليل، وازداد كثافة طوال الوقت. وتردد صدى بكاء الكائنات الغريبة، مما خلق جوا مرعبا تماما. من مظهرهم، لم يكن لدى أحد أي نية للخروج من ملجأهم الليلي الآمن.
أثناء التفكير في الموقف، حدث ل شو شينغ أن الثور المكسور كان من الواضح أنه رجل جشع. كان ذلك عندما بدأ شو شينغ في الاستفادة من معرفته بالمدينة لمساعدة الزبالين. من خلال التصرف بخنوع شديد، ساعدهم شو شينغ في العثور على أشياء أكثر قيمة مما يمكنهم الحصول عليه بمفردهم، وبسرعة أكبر من المعتاد.
باستثناء شو شينغ …
تماما هكذا، انضم شو شينغ إلى الزبالين أثناء بحثهم في المدينة عن أشياء ذات قيمة.
ستلقى في كيس نومه، فتح عينيه وظل ساكنًا بينما ينتظر بصمت. مر الوقت، حتى وصل منتصف الليل، عندما كان معظم الناس نائمين بعمق، قفز شو شينغ ببطء خارج كيس نومه.
لم يقل شو شينغ أي شيء. بعد أن دخل الكابتن لي الخيمة، دخل في كيس نومه. ومع ذلك، لم يغلقه بالكامل. وبدلا من ذلك، أبقى شق صغير مفتوح حتى يتمكن من مراقبة الخيام.
تحرك بحذر شديد حتى لا يصدر أي صوت. تردد صدى العواء والبكاء في المدينة في أذنيه، لكن لا يبدو أنه يؤثر عليه عقليا. ببطء ولكن بثبات، زحف عبر الأرض نحو خيمة الثور المكسور.
لن يسمح بوجود خطر خفي بالقرب منه يهدد حياته. لا يهم إذا كان مجرد خطر محتمل، يجب القضاء عليها في أسرع وقت ممكن.
”هل تريدني أكرر ما قلت حقا؟”
هذه قاعدة تعلمها شو شينغ من خلال البقاء على قيد الحياة في الأحياء الفقيرة من خلال الدروس المدفوعة بالدم. كان هذا هو السبب الحقيقي وراء موافقته على اتباع الرجل العجوز.
وتقاسم الاثنان اللذان كانا يحملان السيوف إحدى الخيام، بينما خصصت بقية الخيام لشخص واحد لكل منهما. نشروا المسحوق حول المخيم لتشكيل محيط، وبدأوا في حرق البخور أيضا.
استمر العواء في أعماق الليل، وازداد كثافة طوال الوقت. وتردد صدى بكاء الكائنات الغريبة، مما خلق جوا مرعبا تماما. من مظهرهم، لم يكن لدى أحد أي نية للخروج من ملجأهم الليلي الآمن.
في الواقع، كل المساعدة التي قدمها لهؤلاء الزبالين خلال النهار كانت للسماح لهم بالحصول على حصاد أكبر لأنه رأى جشع الثور المكسور. لقد أراد أن يكون الثور المكسور المصاب أكثر إرهاقًا ويفقد حذره.
هذه قاعدة تعلمها شو شينغ من خلال البقاء على قيد الحياة في الأحياء الفقيرة من خلال الدروس المدفوعة بالدم. كان هذا هو السبب الحقيقي وراء موافقته على اتباع الرجل العجوز.
كان هذا أيضا هو السبب في أنه تصرف بخنوع كبير.
احتوت لهجته على قوة مخيفة لدرجة أن الرجل القوي البنية توقف على الفور في مكانه ونظر إليه. ”كابتن لي ….”
كل هذا كان منأجل اتخاذ إجراء الآن. في الوقت الحالي، تعبير شو شينغ هادئًا وهو يقترب بهدوء من الخيمة. لم يكن متهورًا على الإطلاق. جلس القرفصاء هناك أولاً للاستماع بانتباه لفترة طويلة.
كان هذا أيضا هو السبب في أنه تصرف بخنوع كبير.
—————————
المترجم ~ Kaizen
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
