بحارة
“ثلاثة أسماك قرش رأس المطرقة ، كلهم في المرتبة الرابعة.”
أجرى نوح انحناء بسيط قبل أن يرفع رأسه ليتحدث ببعض الأكاذيب البسيطة.
حكم نوح على الموقف من موقعه فوق الصدفة.
لا يزال يهرب بعد كل شيء ، و لم يستطع الاسترخاء إلا بعد وصوله إلى أرخبيل المرجان.
“أحدهم أقوى من الآخرين ، سيكون هذا مزعجًا.”
بهذه الأفكار استدار وطار في الاتجاه المشار إليه في خريطته.
كان نوح ساحرًا من الرتبة الثالثة و لكن تقنياته و تعاويذاته لم تكن فعالة في تلك البيئة.
“أنا زاك ، لقد جئت من إمبراطورية شاندال ،أنا في رحلة لصقل مهاراتي. أردت الوصول إلى أرخبيل المرجان بمساعدة الدمى و لكن يبدو أنني فقدت المسار الصحيح . أنا اتسأل ان كنت تستطيع مساعدتي.”
فتعويذة الهزة الذهنية مفيدة للغاية ضد المزارعين ، لكن الوحوش السحرية ليس لديها بحر وعي ، ستجعلها التعويذة تترنح في أحسن الأحوال.
خلفه ، لاحظ القرشان أن نوح كان يغادر وبدأ يأكلان جثة رفيقهما الغارق.
كان الشكل الشيطاني الكامل فعالاً و لكنه قوي للغاية لاستخدامه بأمان على قشرة السلحفاة ، فمن المؤكد أنه سيضر بموطئ قدمه أثناء قتاله.
مر شهر آخر.
“دانتيان الخاص بي ممتلئ للنصف ،لا أعرف ما إذا كان الأمر يستحق القتال هذه المرة.”
“أحدهم أقوى من الآخرين ، سيكون هذا مزعجًا.”
أخذ نوح نعمة “التنفس” وحدق في أسماك القرش القادمة بتعبير متأمل.
غير نوح اتجاهه بعناية و طار نحوها.
“الزعيم في الطبقة الوسطى؟”
نظر القبطان إلى البلورات بعيون واسعة ، وكاد الكأس في يده يسقط على الأرض بسبب دهشته.
أقوى سمكة قرش أطول بمترين من الوحشين الآخرين ، بدا أقوى منهم بكثير.
كان الشكل الشيطاني الكامل فعالاً و لكنه قوي للغاية لاستخدامه بأمان على قشرة السلحفاة ، فمن المؤكد أنه سيضر بموطئ قدمه أثناء قتاله.
كان للرتبة الرابعة مستويات أيضًا ، فقد حارب نوح الوحوش التي كانت في المستوى الأدنى فقط و لم يكن يعرف براعة المعركة الفعلية للأقوى.
“لوددت محاربتن اذا كنا على اليابسة لكن هنا لا أشعر أنه الشيء الصحيح الذي يجب القيام به.”
“لوددت محاربتن اذا كنا على اليابسة لكن هنا لا أشعر أنه الشيء الصحيح الذي يجب القيام به.”
ضحك القبطان و هو ينطق بهذه الكلمات ، لا يبدو أنه يحترم مكانته المزيفة.
لا يزال يهرب بعد كل شيء ، و لم يستطع الاسترخاء إلا بعد وصوله إلى أرخبيل المرجان.
“أحدهم أقوى من الآخرين ، سيكون هذا مزعجًا.”
“سآخذ الأضعف معي ثم أستأنف سفري”.
لا يزال يهرب بعد كل شيء ، و لم يستطع الاسترخاء إلا بعد وصوله إلى أرخبيل المرجان.
قرر نوح بسرعة ونشر جناحيه عندما أخذ الصدفة الكبيرة البالغ طولها 12 مترًا في خاتمه الفضائي.
“ثلاثة أسماك قرش رأس المطرقة ، كلهم في المرتبة الرابعة.”
ثم إنتقل انيا.
كان زعيم أسماك القرش أقوى من أتباعه لكن نوح لم يتخيل أنه يمكن أن يتفاعل بمجرد مهاجمته.
بدت أسماك القرش الثلاثة غاضبة من الاختفاء المفاجئ للسلحفاة البحرية و بدأت تسبح بشكل دائري لمعرفة ما إذا كان بإمكانها التقاط بعض الآثار المتبقية لجثتها.
طار نوح طوال الوقت دون أن يأخذ قسطًا من الراحة.
ظهرت فوقهم صورة سوداء في تلك اللحظة ، حيث خلقت أزواج من أجنحتها إلى جانب شكلها الشرير صورة شيطان ينزل على سطح البحر.
تحركت يديه بسرعة ، و قام بتخزين رأس الوحش على الفور في خاتم الفضاء الخاص به و كان على وشك أن يطير بعيدًا عندما أحس عقله بشعور بالخطر.
الشكل شيطاني! الشكل الثاني لعاشوراء!
غير نوح اتجاهه بعناية و طار نحوها.
قام نوح بأقوى هجوم له على أحد أسماك القرش الأضعف ، مما أدى إلى قطع رأسه بضربة واحدة رائعة.
أجرى نوح انحناء بسيط قبل أن يرفع رأسه ليتحدث ببعض الأكاذيب البسيطة.
تحركت يديه بسرعة ، و قام بتخزين رأس الوحش على الفور في خاتم الفضاء الخاص به و كان على وشك أن يطير بعيدًا عندما أحس عقله بشعور بالخطر.
غير نوح اتجاهه بعناية و طار نحوها.
إنتقل نوح بعيدًا ، أدار رأسه لينظر إلى سبب هذا الإحساس.
بهذه الأفكار استدار وطار في الاتجاه المشار إليه في خريطته.
نصل مصنوع من الماء قطع حيث كان يطير و استمر في عبور البحر خلفه بضعة أمتار ، عرف نوح أن القوة الكامنة وراء هذا الهجوم ستكسر دفاعات تعويذته.
تحركت يديه بسرعة ، و قام بتخزين رأس الوحش على الفور في خاتم الفضاء الخاص به و كان على وشك أن يطير بعيدًا عندما أحس عقله بشعور بالخطر.
ذهب نظره إلى أكبر سمكة قرش ، أظهرت عيناه الغضب وهو يعيد توجيه انتباهه إلى الشكل الأسود الذي يحوم في المسافة.
.
“رد فعل هذا الوحش أسرع مما كنت أعتقد … الرتبة الرابعة قوية بالفعل.”
.
الوحوش السحرية شبيهة بالبشر ، لديها مستويات مختلفة من القوة وفقًا لنوعها و مستواها.
“لوددت محاربتن اذا كنا على اليابسة لكن هنا لا أشعر أنه الشيء الصحيح الذي يجب القيام به.”
كان زعيم أسماك القرش أقوى من أتباعه لكن نوح لم يتخيل أنه يمكن أن يتفاعل بمجرد مهاجمته.
بهذه الأفكار استدار وطار في الاتجاه المشار إليه في خريطته.
“يجب أن تكون سلحفاة البحر و رأس القرش كافيين للقيام ببعض التجارة السريعة في الأرخبيل ، يجب أن أستأنف رحلتي”.
“هل هناك كابتن؟”
بهذه الأفكار استدار وطار في الاتجاه المشار إليه في خريطته.
“الزعيم في الطبقة الوسطى؟”
خلفه ، لاحظ القرشان أن نوح كان يغادر وبدأ يأكلان جثة رفيقهما الغارق.
“الزعيم في الطبقة الوسطى؟”
.
خلفه ، لاحظ القرشان أن نوح كان يغادر وبدأ يأكلان جثة رفيقهما الغارق.
.
شيئًا فشيئًا ، أصبح شكل السفينة مرئيًا من بعيد ، واستطاع نوح أن يرى كيف أن شراعها و هيكلها يحتوي على نقوش فوق كامل سطحه.
.
“سآخذ الأضعف معي ثم أستأنف سفري”.
مر شهر آخر.
لم يكن انتحال شخصية احد آخر يمثل مشكلة بالنسبة إلى نوح ، خاصة بعد العيش في دولة أودريا لفترة طويلة.
طار نوح طوال الوقت دون أن يأخذ قسطًا من الراحة.
قام نوح بأقوى هجوم له على أحد أسماك القرش الأضعف ، مما أدى إلى قطع رأسه بضربة واحدة رائعة.
لكن هذه المرة ، لم يكن وضعه بهذا السوء : فقد استراح على صدفة سلحفاة البحر استنزفت رحلته جزءًا صغيرًا من “أنفاسه” ، وكانت بشرته أفضل بكثير من ذي قبل.
“آثر للحياة”.
“أحدهم أقوى من الآخرين ، سيكون هذا مزعجًا.”
استشعرت طاقته العقلية بعض أشكال الحياة في المسافة ، وكان ذلك أول تغيير في رحلته بعد أن ترك قوقعة السلحفاة.
“أحدهم أقوى من الآخرين ، سيكون هذا مزعجًا.”
غير نوح اتجاهه بعناية و طار نحوها.
فتعويذة الهزة الذهنية مفيدة للغاية ضد المزارعين ، لكن الوحوش السحرية ليس لديها بحر وعي ، ستجعلها التعويذة تترنح في أحسن الأحوال.
شيئًا فشيئًا ، أصبح شكل السفينة مرئيًا من بعيد ، واستطاع نوح أن يرى كيف أن شراعها و هيكلها يحتوي على نقوش فوق كامل سطحه.
“دانتيان الخاص بي ممتلئ للنصف ،لا أعرف ما إذا كان الأمر يستحق القتال هذه المرة.”
“بشر!”
طار نوح طوال الوقت دون أن يأخذ قسطًا من الراحة.
اقترب نوح من السفينة ، معظم البحارة الموجودين عليها من المزارعين في المرتبة الأولى ، يحدقون بعيون واسعة في شخصيته التي نزلت ببطء على السطح الرئيسي.
كان موقف نوح صريحًا و مستبدًا ، تمامًا مثل جندي الإمبراطورية.
“هل هناك كابتن؟”
كان زعيم أسماك القرش أقوى من أتباعه لكن نوح لم يتخيل أنه يمكن أن يتفاعل بمجرد مهاجمته.
سأل نوح بصوت عالٍ ، تصرف بتعجرف و حزم و هالته تشع جزءًا من بروده.
بدت أسماك القرش الثلاثة غاضبة من الاختفاء المفاجئ للسلحفاة البحرية و بدأت تسبح بشكل دائري لمعرفة ما إذا كان بإمكانها التقاط بعض الآثار المتبقية لجثتها.
“من يسأل !؟”
لكن هذه المرة ، لم يكن وضعه بهذا السوء : فقد استراح على صدفة سلحفاة البحر استنزفت رحلته جزءًا صغيرًا من “أنفاسه” ، وكانت بشرته أفضل بكثير من ذي قبل.
خرج رجل سمين بشعر أسود مجعد من أحد المساكن الموجودة أسفل سطح السفينة ، عاري الصدر و يحمل كأسًا ذهبيًا و هو يمشي على سطح السفينة.
ضحك القبطان و هو ينطق بهذه الكلمات ، لا يبدو أنه يحترم مكانته المزيفة.
أجرى نوح انحناء بسيط قبل أن يرفع رأسه ليتحدث ببعض الأكاذيب البسيطة.
كان موقف نوح صريحًا و مستبدًا ، تمامًا مثل جندي الإمبراطورية.
“أنا زاك ، لقد جئت من إمبراطورية شاندال ،أنا في رحلة لصقل مهاراتي. أردت الوصول إلى أرخبيل المرجان بمساعدة الدمى و لكن يبدو أنني فقدت المسار الصحيح . أنا اتسأل ان كنت تستطيع مساعدتي.”
‘هل الأمور مختلفة هنا؟ ربما تطور المجتمع هنا بطرق لست على دراية بها.’
كان موقف نوح صريحًا و مستبدًا ، تمامًا مثل جندي الإمبراطورية.
أخذ نوح نعمة “التنفس” وحدق في أسماك القرش القادمة بتعبير متأمل.
لم يكن انتحال شخصية احد آخر يمثل مشكلة بالنسبة إلى نوح ، خاصة بعد العيش في دولة أودريا لفترة طويلة.
غير نوح اتجاهه بعناية و طار نحوها.
“ستعود سفينتي إلى هناك في غضون أسبوعين ، لكن يتعين علينا أولاً إنهاء رحلة الصيد الخاصة بنا. أيضًا ، لا احد يبقى مجانًا على متن سفينتي ، سأعطيك غرفة إذا ساعدت البحارة!”
إنتقل نوح بعيدًا ، أدار رأسه لينظر إلى سبب هذا الإحساس.
ضحك القبطان و هو ينطق بهذه الكلمات ، لا يبدو أنه يحترم مكانته المزيفة.
استشعرت طاقته العقلية بعض أشكال الحياة في المسافة ، وكان ذلك أول تغيير في رحلته بعد أن ترك قوقعة السلحفاة.
‘هل الأمور مختلفة هنا؟ ربما تطور المجتمع هنا بطرق لست على دراية بها.’
“ثلاثة أسماك قرش رأس المطرقة ، كلهم في المرتبة الرابعة.”
أخذ نوح بضعة آلاف من الاعتمادات من خاتمه وسلمها إلى القبطان.
لكن هذه المرة ، لم يكن وضعه بهذا السوء : فقد استراح على صدفة سلحفاة البحر استنزفت رحلته جزءًا صغيرًا من “أنفاسه” ، وكانت بشرته أفضل بكثير من ذي قبل.
“هل هذه كافية لمشاكلك؟”
“أنا زاك ، لقد جئت من إمبراطورية شاندال ،أنا في رحلة لصقل مهاراتي. أردت الوصول إلى أرخبيل المرجان بمساعدة الدمى و لكن يبدو أنني فقدت المسار الصحيح . أنا اتسأل ان كنت تستطيع مساعدتي.”
نظر القبطان إلى البلورات بعيون واسعة ، وكاد الكأس في يده يسقط على الأرض بسبب دهشته.
ظهرت فوقهم صورة سوداء في تلك اللحظة ، حيث خلقت أزواج من أجنحتها إلى جانب شكلها الشرير صورة شيطان ينزل على سطح البحر.
“نعم نعم بالتأكيد يا لورد!”
إنتقل نوح بعيدًا ، أدار رأسه لينظر إلى سبب هذا الإحساس.
هذا التغيير المفاجئ في الموقف غير متوقع جعل نوح يدرك أنه أخطأ في تقدير الوضع المالي لهؤلاء البحارة.
الشكل شيطاني! الشكل الثاني لعاشوراء!
نظر القبطان إلى البلورات بعيون واسعة ، وكاد الكأس في يده يسقط على الأرض بسبب دهشته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
