إندفاع
سرعان ما تشكلت سحابة سوداء حول نوح ، تغير مظهره الشيطاني مرة أخرى بعد أن تشابكت الجذور في بحر وعيه مع رون كيسير الثالث.
ومع ذلك ، لم يتوقف.
نمت قرون و ذيل الشكل الشيطاني و أصبحت أصابعه مخالب مدببة حادة ، جعلته التعويذة الآن يبدو كشيطان حقيقي ليس كشخصية بشرية بدرع غازي.
استخدم فنه القتالي “التنفس” المكرر للعمل ، وقد استخدم نوح نفس الإجراء الخاص بأسلوب تشكيل العناصر لتجاوز الحدود التي كان يمتلكها مخطط تعويذة الرتبة صفر.
استنفد “التنفس” في دانتيانه بسرعة ، “التنفس” السائل لا يكفي للحفاظ على تعويذة بقوة المرتبة الثالثة ، لذا تضاءل احتياطي نوح بوتيرة سريعة ، مما دفعه إلى إنهاء المعركة بأسرع ما يمكن .
“حتى لو كان شكلي الشيطاني في المرتبة الثالثة الآن ، فإن الدفاع ضد العديد من التعويذات سيستنزف المزيد من” أنفاسي”، لا يستحق ذلك.”
أوقف المزارعون العشرة ذوو اللون الأحمر مساراتهم عند رؤية الدخان الأسود ،تجاوز حجم الخطر الذي شعروا به القدر الصادر من سيوفه السوداء ، لم يكن لديهم ثقة في العبور بأمان.
“الصدمة العقلية تناسب مستواي الحالي أكثر ، فهي في الأساس تستخدم الطاقة العقلية فقط ، مما يسمح لي بتجنب المشكلة مع” النفس”الضعيف.”
لهذا السبب ، بعد توقف قصير ، بدأوا جميعًا في إلقاء تعويذاتهم.
لهذا السبب لم يتردد مزارعي المرحلة الصلبة في إطلاق التعاويذ ، المنطقة فارغة بعد كل شيء ، و لن يؤذوا حلفائهم بتلك الهجمات المدمرة.
أنشأ جنود الإمبراطورية منطقة فارغة كبيرة حول نوح ، لم يرغبوا في الوقوع في معركته مع القوات الحمراء.
تشكل صدع عميق ، ظهرة حفرة في عقل الجندي الذي لا يزال يحدق بدهشة في العيون الزرقاء الساطعة التي تم تثبيتها عليه.
لهذا السبب لم يتردد مزارعي المرحلة الصلبة في إطلاق التعاويذ ، المنطقة فارغة بعد كل شيء ، و لن يؤذوا حلفائهم بتلك الهجمات المدمرة.
في لحظات قليلة ، انهار مجاله العقلي تمامًا ، مما أدى إلى تشتيت أفكار الجندي في العالم المادي.
شظايا الجليد ، الكرات النارية ، والوحوش من عناصر مختلفة أطلقت باتجاه نوح بسرعة عالية ، شاهد كيف تقطع هذه التعويذات الهواء ، بهدف الاصطدام بشخصيته المكشوفة.
كان بإمكان الجميع في الموقع أن يروا كيف قطعت هجمات الشخصية الشيطانية الأسلحة المنقوشة إلى نصفين قبل أن تقطع رأسي الجنديين.
“حتى لو كان شكلي الشيطاني في المرتبة الثالثة الآن ، فإن الدفاع ضد العديد من التعويذات سيستنزف المزيد من” أنفاسي”، لا يستحق ذلك.”
حاول مجاله العقلي معارضة الموجة الصدمية التي شقت طريقها إلى ذهنه لكن دفاعاته تحطمت بمجرد أن لامس الهجوم الكرة.
بدا أن التعويذات تبطئ من وتيرتها بمجرد أن بدأ في التفكير ، أعطته سرعة تفكير بحر وعي من الرتبة الثالثة شعورًا بأن العالم من حوله كان يتباطأ بينما كان يفكر في خطوته التالية.
اتسع مجاله العقلي بعد الاختراق لكنه لا يزال غير قادر على الاقتراب من قدرات التخزين للدانتيان ، كانت كمية “التنفس” المكرر التي يمكن أن يحتفظ بها نوح معه طوال الوقت محدودة.
“حان الوقت لاستخدام الفنون القتالية.”
شظايا الجليد ، الكرات النارية ، والوحوش من عناصر مختلفة أطلقت باتجاه نوح بسرعة عالية ، شاهد كيف تقطع هذه التعويذات الهواء ، بهدف الاصطدام بشخصيته المكشوفة.
اختتم نوح في ذهنه و ضغط مرتين على الأرض بينما كان يحني جسده في وضعية نصف قرفصاء.
قام نوح بأداء فنه القتالي مرة أخرى ، حيث إنطلق نحو جنديين أحمرين قريبين من بعضهما البعض.
ترددت موجة اهتزاز في ساحة المعركة ، و تشققت الأرض تحت قدم نوح و حفرة علامة عميقة فيها.
“حتى لو كان شكلي الشيطاني في المرتبة الثالثة الآن ، فإن الدفاع ضد العديد من التعويذات سيستنزف المزيد من” أنفاسي”، لا يستحق ذلك.”
أما نوح ، فقد تجاوزت قفزته السرعة القصوى التي كان جسمه قادرًا على الوصول إليها ، مما جعله يتفادى كل التعويذات دفعة واحدة!
“حتى لو كان شكلي الشيطاني في المرتبة الثالثة الآن ، فإن الدفاع ضد العديد من التعويذات سيستنزف المزيد من” أنفاسي”، لا يستحق ذلك.”
بوووم!
كانت تلك أقوى هجمات المزارعين في المرحلة الصلبة من المرتبة الثانية بعد كل شيء ، لا يمكن التقليل من قوتهم.
تقاربت تعاويذ المزارعين الحمر في موقعه السابق ، مما أحدث انفجارًا قويًا أرسل موجات صدمة مدمرة في كل اتجاه.
ظهر رمح و مطرقة في طريق نوح ، و تمثل أسلحة الجنديين الأحمرين كما انها عناصر منقوشة ، استطاع نوح أن يرى أن قوتهما و لم تكن منخفضة.
كانت تلك أقوى هجمات المزارعين في المرحلة الصلبة من المرتبة الثانية بعد كل شيء ، لا يمكن التقليل من قوتهم.
انتفخت عروقه و تحولت إلى اللون الأسود تحت درع الدخان ، و تم حقن سائل “التنفس” داخل الغشاء المحيط بقلبه في الدورة الدموية للمساعدة في تعافي جسده ، وتوقف الإحساس بالحرقان في عينيه على الفور تقريبًا.
ومع ذلك ، تهرب نوح منهم بسهولة تامة ، يمكن رؤية فعالية فنونه القتالية التي ركز على الحركة !
“حتى لو كان شكلي الشيطاني في المرتبة الثالثة الآن ، فإن الدفاع ضد العديد من التعويذات سيستنزف المزيد من” أنفاسي”، لا يستحق ذلك.”
“لدي ثلاثين فقط مثل هذا الإندفاع ،
أحتاج إلى استخدامها جيدًا.”
استنفد “التنفس” في دانتيانه بسرعة ، “التنفس” السائل لا يكفي للحفاظ على تعويذة بقوة المرتبة الثالثة ، لذا تضاءل احتياطي نوح بوتيرة سريعة ، مما دفعه إلى إنهاء المعركة بأسرع ما يمكن .
فكر نوح وهو يوجه نظره نحو أحد الجنود الحمر من حوله.
حكم نوح بينما كان يوجه نظره نحو الجنود الآخرين.
استخدم فنه القتالي “التنفس” المكرر للعمل ، وقد استخدم نوح نفس الإجراء الخاص بأسلوب تشكيل العناصر لتجاوز الحدود التي كان يمتلكها مخطط تعويذة الرتبة صفر.
كانت تلك أقوى هجمات المزارعين في المرحلة الصلبة من المرتبة الثانية بعد كل شيء ، لا يمكن التقليل من قوتهم.
هذا يعني أن نوح كان عليه أن يخزن بعض “الأنفاس” المشبعة بالفعل بإرادته في بحر وعيه لأداء الفنون القتالية في المعركة.
نظروا في خوف إلى الشيطان الذي قتل أحد رفاقهم بنظرة واحدة بسيطة لكنهم ما زالوا يطلقون موجة أخرى من التعاويذ.
اتسع مجاله العقلي بعد الاختراق لكنه لا يزال غير قادر على الاقتراب من قدرات التخزين للدانتيان ، كانت كمية “التنفس” المكرر التي يمكن أن يحتفظ بها نوح معه طوال الوقت محدودة.
في لحظات قليلة ، انهار مجاله العقلي تمامًا ، مما أدى إلى تشتيت أفكار الجندي في العالم المادي.
بالطبع ، قبل هذه المعركة ، كان قد صقل كل “الأنفاس” داخل عقله ليكون مستعدًا لاستخدام فنون الحركة قدر المستطاع.
ظهر رمح و مطرقة في طريق نوح ، و تمثل أسلحة الجنديين الأحمرين كما انها عناصر منقوشة ، استطاع نوح أن يرى أن قوتهما و لم تكن منخفضة.
كانت النتيجة أنه قادر على أداء واحد و ثلاثين إندفاع تجاوز السرعة القصوى لجسده ، لم تكن كثيرة و لكنها أفضل ما يمكن أن يحققه نوح بمستواه الحالي.
ومع ذلك ، لم يتوقف.
سيحتاج إلى أن يحصل دانتيانه على بعض الاختراقات قبل أن يتمكن من ترقية تقنية الحركة .
نظروا في خوف إلى الشيطان الذي قتل أحد رفاقهم بنظرة واحدة بسيطة لكنهم ما زالوا يطلقون موجة أخرى من التعاويذ.
شعاع ذهني أطلق من عيني نوح تجاه رأس أحد الجنود الحمر.
حاول مجاله العقلي معارضة الموجة الصدمية التي شقت طريقها إلى ذهنه لكن دفاعاته تحطمت بمجرد أن لامس الهجوم الكرة.
شعر نوح بإحساس حارق شديد في عينيه ، فقد زادت قوة تعويذة الصدمة الذهنية بسبب اختراقه ، مما يعني أن التأثيرات اللاحقة على جسده ستكون أكبر.
سيحتاج إلى أن يحصل دانتيانه على بعض الاختراقات قبل أن يتمكن من ترقية تقنية الحركة .
انتفخت عروقه و تحولت إلى اللون الأسود تحت درع الدخان ، و تم حقن سائل “التنفس” داخل الغشاء المحيط بقلبه في الدورة الدموية للمساعدة في تعافي جسده ، وتوقف الإحساس بالحرقان في عينيه على الفور تقريبًا.
أما بالنسبة للمزارع الأحمر غير المحظوظ ، فقد تحمل القوة الكاملة للهجوم الذهني.
أما بالنسبة للمزارع الأحمر غير المحظوظ ، فقد تحمل القوة الكاملة للهجوم الذهني.
في لحظات قليلة ، انهار مجاله العقلي تمامًا ، مما أدى إلى تشتيت أفكار الجندي في العالم المادي.
حاول مجاله العقلي معارضة الموجة الصدمية التي شقت طريقها إلى ذهنه لكن دفاعاته تحطمت بمجرد أن لامس الهجوم الكرة.
مات مزارع في المرحلة الصلبة في هجوم واحد!
تشكل صدع عميق ، ظهرة حفرة في عقل الجندي الذي لا يزال يحدق بدهشة في العيون الزرقاء الساطعة التي تم تثبيتها عليه.
شعاع ذهني أطلق من عيني نوح تجاه رأس أحد الجنود الحمر.
ثم غزى الشعاع عقله وتحطم على الجانب الآخر من الكرة ، مشتتة قوتها بمجرد أن لامست الحدود الداخلية للكرة.
كان بإمكان الجميع في الموقع أن يروا كيف قطعت هجمات الشخصية الشيطانية الأسلحة المنقوشة إلى نصفين قبل أن تقطع رأسي الجنديين.
ترددت هزة أخرى في عقل الجندي عمقت الشقوق التي أحدثها الشعاع.
كانت تلك أقوى هجمات المزارعين في المرحلة الصلبة من المرتبة الثانية بعد كل شيء ، لا يمكن التقليل من قوتهم.
في لحظات قليلة ، انهار مجاله العقلي تمامًا ، مما أدى إلى تشتيت أفكار الجندي في العالم المادي.
ومع ذلك ، لم يتوقف.
مات مزارع في المرحلة الصلبة في هجوم واحد!
ترك نوح خلفه أثر من الدخان الأسود في الهواء مع اقترابه من المزارعين ، كانت السحابة المسببة للتآكل تملأ ببطء كل المساحة الفارغة في جيش الإمبراطورية و تهدد بالوصول إلى الجنود الزرق.
“الصدمة العقلية تناسب مستواي الحالي أكثر ، فهي في الأساس تستخدم الطاقة العقلية فقط ، مما يسمح لي بتجنب المشكلة مع” النفس”الضعيف.”
ظهر رمح و مطرقة في طريق نوح ، و تمثل أسلحة الجنديين الأحمرين كما انها عناصر منقوشة ، استطاع نوح أن يرى أن قوتهما و لم تكن منخفضة.
حكم نوح بينما كان يوجه نظره نحو الجنود الآخرين.
استنفد “التنفس” في دانتيانه بسرعة ، “التنفس” السائل لا يكفي للحفاظ على تعويذة بقوة المرتبة الثالثة ، لذا تضاءل احتياطي نوح بوتيرة سريعة ، مما دفعه إلى إنهاء المعركة بأسرع ما يمكن .
نظروا في خوف إلى الشيطان الذي قتل أحد رفاقهم بنظرة واحدة بسيطة لكنهم ما زالوا يطلقون موجة أخرى من التعاويذ.
“حتى لو كان شكلي الشيطاني في المرتبة الثالثة الآن ، فإن الدفاع ضد العديد من التعويذات سيستنزف المزيد من” أنفاسي”، لا يستحق ذلك.”
قام نوح بأداء فنه القتالي مرة أخرى ، حيث إنطلق نحو جنديين أحمرين قريبين من بعضهما البعض.
شعاع ذهني أطلق من عيني نوح تجاه رأس أحد الجنود الحمر.
ترك نوح خلفه أثر من الدخان الأسود في الهواء مع اقترابه من المزارعين ، كانت السحابة المسببة للتآكل تملأ ببطء كل المساحة الفارغة في جيش الإمبراطورية و تهدد بالوصول إلى الجنود الزرق.
“حان الوقت لاستخدام الفنون القتالية.”
ظهر رمح و مطرقة في طريق نوح ، و تمثل أسلحة الجنديين الأحمرين كما انها عناصر منقوشة ، استطاع نوح أن يرى أن قوتهما و لم تكن منخفضة.
أنشأ جنود الإمبراطورية منطقة فارغة كبيرة حول نوح ، لم يرغبوا في الوقوع في معركته مع القوات الحمراء.
ومع ذلك ، لم يتوقف.
انتفخت عروقه و تحولت إلى اللون الأسود تحت درع الدخان ، و تم حقن سائل “التنفس” داخل الغشاء المحيط بقلبه في الدورة الدموية للمساعدة في تعافي جسده ، وتوقف الإحساس بالحرقان في عينيه على الفور تقريبًا.
تقاربت ستة أذرع لأداء مشهد عبر السيوف السوداء أثناء قطعهم نحو الجنود.
بدا أن التعويذات تبطئ من وتيرتها بمجرد أن بدأ في التفكير ، أعطته سرعة تفكير بحر وعي من الرتبة الثالثة شعورًا بأن العالم من حوله كان يتباطأ بينما كان يفكر في خطوته التالية.
كان بإمكان الجميع في الموقع أن يروا كيف قطعت هجمات الشخصية الشيطانية الأسلحة المنقوشة إلى نصفين قبل أن تقطع رأسي الجنديين.
اختتم نوح في ذهنه و ضغط مرتين على الأرض بينما كان يحني جسده في وضعية نصف قرفصاء.
لهذا السبب ، بعد توقف قصير ، بدأوا جميعًا في إلقاء تعويذاتهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
