المنتج النهائي
ابتكر نوح نموذجًا أوليًا عمليًا ،و حان الوقت لإتقانه.
يمكن حتى اصطياد بعضهم في الأمة.
اول تحدي كان استخدام نواة أضعف لعدم الاستقرار ، احتياطيات دولة أودريا لا تصدق و لكن حتى هم لم يتمكنوا من الحفاظ على الإنتاج الضخم للأغراض التي يمكن التخلص منها.
كان “التنفس” هو الدافع للانفجار ولكن الكمية المحقونة في العنصر كان عليها أن تحدد سرعة زعزعة الاستقرار الداخلي: كمية صغيرة من “التنفس” للانفجار المتأخر وكمية كبيرة للانفجار السريع.
تم صنع الطبقة الخارجية للعنصر المنقوش من مسامير لمخلوق من الرتبة الرابعة، باقي جسمه لم يتغير.
“أفترض أن هذا الشهر سار بشكل أفضل من الشهر السابق.”
بدلاً من ذلك ، احتاج اللب إلى جلد الحوت البركاني الذي كان أغلى جزء فيه ، ستصبح بقية الجثة عديمة القيمة تقريبًا بعد أن يتم سلخها.
“من الناحية النظرية ، يمكن تشكيل الطبقة الخارجية من أي نوع من الوحوش المسننة ، سأحتاج فقط لبضعة أيام لأعتاد على التكوين الجديد.”
لهذا السبب أراد نوح استخدام نسخته من المرتبة الثالثة ، كانت خصائص الجلد هي نفسها ، لم يتأثر مستوى متانتها.
ابتسم نوح لهذا السؤال وغطته نيت قتل مخيفة بينما كان يجيب.
تمكن نوح من إعادة إنشاء حالة عدم الاستقرار باستخدام مادة من المرتبة الثالثة بعد أسبوع من الاختبارات ، قرر في النهاية تقليل “التنفس” الموجود في الكرة لحل المشكلة.
“احذروا ، الشيطان المقنع إنضم إلى ساحة المعركة!”
ظهر العنصر المزيف بهذه الطريقة كنسخة أضعف من النموذج الأولي لكن استنفاد المواد أصبح أكثر استدامة.
كانت المشكلة مع مواد المرتبة 4 هي أنها كانت أقل في العدد ،هناك البعض فقط في المخزن.
بعد كل شيء ، من الواضح ان المخزن يحتوى على الوحوش في الرتب البشرية أكثر ، فهي منتشرة في البرية.
‘في الشهر المقبل ، سأبدأ الإنتاج الضخم. الآن علي فقط اختبارهم في معركة حقيقية.’
يمكن حتى اصطياد بعضهم في الأمة.
ابتكر نوح نموذجًا أوليًا عمليًا ،و حان الوقت لإتقانه.
منع التكوين إنشاء مناطق الخطر لكن ظهرت الوحوش السحرية في صفوف البشر ، كان من المستحيل إيقاف و لادتهم تمامًا.
ابتسم نوح لهذا السؤال وغطته نيت قتل مخيفة بينما كان يجيب.
“من الناحية النظرية ، يمكن تشكيل الطبقة الخارجية من أي نوع من الوحوش المسننة ، سأحتاج فقط لبضعة أيام لأعتاد على التكوين الجديد.”
لم يكن من الصعب تحقيق ذلك.
حكم نوح ، و حلّل عدم الاستقرار الجديد في يديه.
سخر لوغان من نوح و هو يرتدي غطاء رأسه و يدخل في صفوف الجنود الزرق.
كانت المشكلة مع مواد المرتبة 4 هي أنها كانت أقل في العدد ،هناك البعض فقط في المخزن.
سخر لوغان من نوح و هو يرتدي غطاء رأسه و يدخل في صفوف الجنود الزرق.
نظرًا لأن نوح كان يحتاج ببساطة إلى مواد حادة ومقاومة ، فقد استطاع بحرية استبدال أشواك القنفذ البني بأي وحش آخر له خصائص مماثلة.
نوح لديه بالفعل أكثر من شهر من الخبرة مع هذا النوع من العناصر ، ومنذ أن ضعفت تركيبته ، اكتشف أنه أصبح من الأسهل التلاعب بهيكله.
‘الآن ، أنا بحاجة إلى ضبط التأخير قبل الانفجار. من الناحية المثالية ، يجب أن تنتقل من لحظة واحدة على الأقل إلى عشرين ثانية كحد أقصى.’
ابتسم نوح لهذا السؤال وغطته نيت قتل مخيفة بينما كان يجيب.
يتمثل التحدي الثاني في وضع الهيكل الداخلي بطريقة تجعل من الممكن للمزارع التحكم في سرعة زعزعة استقراره.
‘الآن ، أنا بحاجة إلى ضبط التأخير قبل الانفجار. من الناحية المثالية ، يجب أن تنتقل من لحظة واحدة على الأقل إلى عشرين ثانية كحد أقصى.’
كان “التنفس” هو الدافع للانفجار ولكن الكمية المحقونة في العنصر كان عليها أن تحدد سرعة زعزعة الاستقرار الداخلي: كمية صغيرة من “التنفس” للانفجار المتأخر وكمية كبيرة للانفجار السريع.
منع التكوين إنشاء مناطق الخطر لكن ظهرت الوحوش السحرية في صفوف البشر ، كان من المستحيل إيقاف و لادتهم تمامًا.
لم يكن من الصعب تحقيق ذلك.
ابتسم نوح لهذا السؤال وغطته نيت قتل مخيفة بينما كان يجيب.
نوح لديه بالفعل أكثر من شهر من الخبرة مع هذا النوع من العناصر ، ومنذ أن ضعفت تركيبته ، اكتشف أنه أصبح من الأسهل التلاعب بهيكله.
.
بقي تحد أخير واحد فقط.
لم يفقد مسار الوقت في هذا الشهر ، كان يعلم أن المعركة في اليوم التالي.
‘كل عنصر يمكن التخلص منه يجب ان يكون بنفس الجودة. يجب أن يعمل عدم الاستقرار جميعا بنفس الطريقة وبنفس المتطلبات … لا يمكنني تجاوز هذه العقبة إلا بالممارسة المستمرة.’
تمكن نوح من إعادة إنشاء حالة عدم الاستقرار باستخدام مادة من المرتبة الثالثة بعد أسبوع من الاختبارات ، قرر في النهاية تقليل “التنفس” الموجود في الكرة لحل المشكلة.
كل إبداع لا يمكن أن يكون مطابقًا تمامًا للسابق ، كان نوح مجرد إنسان ، ليس آلة.
ابتكر نوح نموذجًا أوليًا عمليًا ،و حان الوقت لإتقانه.
لكن كان أيضًا مزارعًا ، فقد تجاوز عقله حدود الإنسان البسيط لفترة طويلة ، و بإمكانه العمل بدقة أكبر بكثير.
نظرًا لأن نوح كان يحتاج ببساطة إلى مواد حادة ومقاومة ، فقد استطاع بحرية استبدال أشواك القنفذ البني بأي وحش آخر له خصائص مماثلة.
لهذا السبب لم يستسلم و قلل الاختلافات بين كل منتج إلى الحد الأدنى حتى تمكن خلال الأسبوع الماضي من إنتاج مجموعة من أربعة عشر حالة عدم استقرار كانت متطابقة تقريبًا.
تم إتقان عملية التشكيل ، وصل إلى حدود ما يمكن أن يظهره اختبار الباب المغلق ، فقط معركة حقيقية يمكن أن تكشف أي عيب نهائي في إختراعه.
‘في الشهر المقبل ، سأبدأ الإنتاج الضخم. الآن علي فقط اختبارهم في معركة حقيقية.’
حدث تبادل التعاويذ بعيدة المدى مرة أخرى ، المعارك في الوادي تبدأ دائمًا بتلك الهجمات.
أضاءت عيناه بنور بارد على مرأى من منتجاته النهائية.
وصل لوقا في فترة ما بعد الظهر ، أراد تحذير نوح بشأن المعركة القادمة شعر بالارتياح لرؤية رداءه سليمًا عند دخوله الغرفة.
كانت لا تزال بنية اللون و مغطاة بالمسامير لكن حجمها كان أصغر من النموذج الأولي ،أكبر قليلاً من قبضة رجل.
“من الناحية النظرية ، يمكن تشكيل الطبقة الخارجية من أي نوع من الوحوش المسننة ، سأحتاج فقط لبضعة أيام لأعتاد على التكوين الجديد.”
“القوة في الطبقة الوسطى من المرحلة الثانية ، لا ينبغي أن يكون انفجارهم قادرًا على إصابة مزارع أحمر مستعد لكن أن يتسببوا في بعض الضرر إذا فوجئوا به. كما أن الانفجار لم يكن يهدف إلى القتل بل إطلاق الأشواك.”
ظهر العنصر المزيف بهذه الطريقة كنسخة أضعف من النموذج الأولي لكن استنفاد المواد أصبح أكثر استدامة.
لم يفقد مسار الوقت في هذا الشهر ، كان يعلم أن المعركة في اليوم التالي.
‘الآن ، أنا بحاجة إلى ضبط التأخير قبل الانفجار. من الناحية المثالية ، يجب أن تنتقل من لحظة واحدة على الأقل إلى عشرين ثانية كحد أقصى.’
وصل لوقا في فترة ما بعد الظهر ، أراد تحذير نوح بشأن المعركة القادمة شعر بالارتياح لرؤية رداءه سليمًا عند دخوله الغرفة.
.
“أفترض أن هذا الشهر سار بشكل أفضل من الشهر السابق.”
كان “التنفس” هو الدافع للانفجار ولكن الكمية المحقونة في العنصر كان عليها أن تحدد سرعة زعزعة الاستقرار الداخلي: كمية صغيرة من “التنفس” للانفجار المتأخر وكمية كبيرة للانفجار السريع.
ابتسم وهو يرى أن نوح كان يستعد للراحة ، مما يعني أنه لم ينس المعركة.
كان يدخل وسط جيش العدو بمفرده للمرة الثانية!
“لدي منتج نهائي ، سأختبره شخصيًا غدًا. إذا كان كل شيء يعمل على النحو المنشود ، سأبدأ في تسليح جنودك.”
بدلاً من ذلك ، احتاج اللب إلى جلد الحوت البركاني الذي كان أغلى جزء فيه ، ستصبح بقية الجثة عديمة القيمة تقريبًا بعد أن يتم سلخها.
أوضح نوح.
تمكن نوح من إعادة إنشاء حالة عدم الاستقرار باستخدام مادة من المرتبة الثالثة بعد أسبوع من الاختبارات ، قرر في النهاية تقليل “التنفس” الموجود في الكرة لحل المشكلة.
تم إتقان عملية التشكيل ، وصل إلى حدود ما يمكن أن يظهره اختبار الباب المغلق ، فقط معركة حقيقية يمكن أن تكشف أي عيب نهائي في إختراعه.
“احذروا ، الشيطان المقنع إنضم إلى ساحة المعركة!”
“أوه؟ هل ستعرض علينا أداء رائع آخر؟”
ابتسم وهو يرى أن نوح كان يستعد للراحة ، مما يعني أنه لم ينس المعركة.
ابتسم نوح لهذا السؤال وغطته نيت قتل مخيفة بينما كان يجيب.
لكن كان أيضًا مزارعًا ، فقد تجاوز عقله حدود الإنسان البسيط لفترة طويلة ، و بإمكانه العمل بدقة أكبر بكثير.
“لن يعرفوا حتى ما الذي أصابهم”.
ابتكر نوح نموذجًا أوليًا عمليًا ،و حان الوقت لإتقانه.
.
“لن يعرفوا حتى ما الذي أصابهم”.
.
لم يفقد مسار الوقت في هذا الشهر ، كان يعلم أن المعركة في اليوم التالي.
.
لم يفقد مسار الوقت في هذا الشهر ، كان يعلم أن المعركة في اليوم التالي.
في اليوم التالي ، تجمع الجنود مرة أخرى في الوادي بعد الطريق الرئيسي لبلد أودريا.
في اليوم التالي ، تجمع الجنود مرة أخرى في الوادي بعد الطريق الرئيسي لبلد أودريا.
“احذروا ، الشيطان المقنع إنضم إلى ساحة المعركة!”
كانت المشكلة مع مواد المرتبة 4 هي أنها كانت أقل في العدد ،هناك البعض فقط في المخزن.
سخر لوغان من نوح و هو يرتدي غطاء رأسه و يدخل في صفوف الجنود الزرق.
بقي تحد أخير واحد فقط.
“حسنًا ، أتساءل ماذا سيطلقون عليّ بعد هذا اليوم.”
.
تنهد نوح ، لم يستطع التحكم في الألقاب التي منحها له أعداؤه ، لكنه لم يهتم بها كثيرًا أيضًا.
.
القب ببساطة هو الدليل على أن أدائه قد وضعه في مستوى أعلى مقارنة بالجنود الزرق الآخرين ، و هذا يعني أن براعته في المعركة تستحق نوعًا من التقدير.
“حسنًا ، أتساءل ماذا سيطلقون عليّ بعد هذا اليوم.”
تم نشر صف الجنود الأزرق و بدأت المعركة.
تم صنع الطبقة الخارجية للعنصر المنقوش من مسامير لمخلوق من الرتبة الرابعة، باقي جسمه لم يتغير.
حدث تبادل التعاويذ بعيدة المدى مرة أخرى ، المعارك في الوادي تبدأ دائمًا بتلك الهجمات.
اول تحدي كان استخدام نواة أضعف لعدم الاستقرار ، احتياطيات دولة أودريا لا تصدق و لكن حتى هم لم يتمكنوا من الحفاظ على الإنتاج الضخم للأغراض التي يمكن التخلص منها.
ثم ، عندما كانت طليعة الجيشين على وشك الاشتباك ، قفز نوح للأمام و شق طريقه بين خطوط العدو.
‘الآن ، أنا بحاجة إلى ضبط التأخير قبل الانفجار. من الناحية المثالية ، يجب أن تنتقل من لحظة واحدة على الأقل إلى عشرين ثانية كحد أقصى.’
كان يدخل وسط جيش العدو بمفرده للمرة الثانية!
“لدي منتج نهائي ، سأختبره شخصيًا غدًا. إذا كان كل شيء يعمل على النحو المنشود ، سأبدأ في تسليح جنودك.”
ابتكر نوح نموذجًا أوليًا عمليًا ،و حان الوقت لإتقانه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
