ندم
نظر نوح الى التاج الذهبي على رأس ليزا.
نظم نوح أفكاره قبل إعطاء إجابة لليزا.
كانت تلك الزخرفة رمزًا للقوة و الحكم على الدولة و مواطنيها.
ليلي ، المرأة التي عانت مكانه لمنحه الوقت الكافي ليصبح مستقلاً ، المرأة التي كانت سعيدة برؤية ابنها يخير الزراعة عليها.
“بعد أن أصبحت ملكًا لأمة أودريا ، تزوجت بإحدى نسائها ، وأنجب أطفالًا ، وتحديت الإمبراطورية … لقد قرأت قصص كثيرة من هذا القبيل.”
تنهد عند هذا الاستنتاج.
ينضم البطل إلى الدولة المضطهدة و ينقذ الموقف ضد العدو الرهيب و المريع الذي لا يريد سوى المزيد من القوة ، و يعطي كل ما لديه من أجل الصالح العام لرعاياه.
بدا أن كلماته لها وزن أكبر في ذهنها لأنها تخلت في النهاية عن فكرة الحصول على طريقة النقش.
“ومع ذلك ، فأنا العدو الرهيب و الفظيع المهتم بالقوة فقط هنا.”
“سيدتي ، هذا غير ممكن. إنه على حق ، معظمنا سيموت.”
في عالم يمكن أن يصبح فيه البشر حكام ، تجاوزت القوة أي أخلاق.
“أسلوبي معيب ، أعتقد أنه سيقتل بلدك قبل أن تخترق الإمبراطورية التشكيل”.
“كانت و الدتي امرأة طيبة ، تعرضت للإساءة وأجبرت في النهاية على قتل نفسها لأنها كانت ضعيفة ؛ جون مجرد طفلة عندما بدأت عائلتها في تدريبها مثل الوحش. البلدان ، القوانين ، ليس لها قيمة … “
لاحظ لوك سلوكها وتنهد وهو يضع يده على كتفها.
ثم تذكر عقله الحلم في اختبار الموقف في الأكاديمية.
ليلي ، المرأة التي عانت مكانه لمنحه الوقت الكافي ليصبح مستقلاً ، المرأة التي كانت سعيدة برؤية ابنها يخير الزراعة عليها.
من الواضح أن نوح تذكر مشاعره عندما رأى عددًا لا يحصى من الشخصيات البشرية راكعة تجاهه أثناء جلوسه على العرش.
“ومع ذلك ، فأنا العدو الرهيب و الفظيع المهتم بالقوة فقط هنا.”
لم يشعر بشيء.
“تقنيات الزراعة هي نفسها ، ومستواي منخفض جدًا بحيث لا يمكنني حتى إنشاء شيء ما بالنسبة لي ، كما أنها محدودة أكثر بسبب عنصري. كلا الطلبين هما ببساطة خارج نطاق قدراتي.”
فقط النجوم اللامعة في السماء البعيدة يمكن أن تحركه ، طموحه يزداد حدة مع مرور الوقت ، ليصبح إرادة نقية تملي عليه كل خطوة.
ومع ذلك ، فقد بدأ نوح لتوه في تخيل مخطط هذا السلاح القابل للاستهلاك.
كان لديه ندم واحد رغم ذلك.
ثم تذكر عقله الحلم في اختبار الموقف في الأكاديمية.
ليلي ، المرأة التي عانت مكانه لمنحه الوقت الكافي ليصبح مستقلاً ، المرأة التي كانت سعيدة برؤية ابنها يخير الزراعة عليها.
لم تستسلم ليزا ، فقد ظهرت للتو أكبر فرصة في حياتها ، لم تستطع تركها.
لا يزال الأنين الخانق القادم من غرفتها يدوي في ذهن نوح و كل كدمة كانت ثقيلة على قلبه ، فقط بفضل انفصاله الفطري تمكن من قمع نية القتل عندما كان في الدائرة الداخلية من قصر بالفان.
كان لديه ندم واحد رغم ذلك.
“ليس لدي اهتمام بهذا التاج.”
“أسلوبي معيب ، أعتقد أنه سيقتل بلدك قبل أن تخترق الإمبراطورية التشكيل”.
تنهد عند هذا الاستنتاج.
تحركت نظرة ليزا بين لوقا و نوح بتعبير مشوش.
“حسنًا ، هناك أيضًا مشكلة في طريقة النقش الخاصة بي ، لا يمكنني حقًا الارتقاء إلى معاييرهم.”
“طريقة النقش الخاصة بي يمكن أن تنتج فقط عناصر منقوشة من عنصر الظلام. ربما ، في المستقبل ، سأكون قادرًا على تجنب هذا القيد ، لكن خبؤتي قليلة جدًا في الوقت الحالي.”
نظم نوح أفكاره قبل إعطاء إجابة لليزا.
طلبت ليزا مباشرة الطريقة الكاملة ، في رأيها ، كان هذا هو الحل الوحيد.
“طريقة النقش الخاصة بي يمكن أن تنتج فقط عناصر منقوشة من عنصر الظلام. ربما ، في المستقبل ، سأكون قادرًا على تجنب هذا القيد ، لكن خبؤتي قليلة جدًا في الوقت الحالي.”
بدا أن كلماته لها وزن أكبر في ذهنها لأنها تخلت في النهاية عن فكرة الحصول على طريقة النقش.
كان رجلاً من عالمين ، و متأكدًا تمامًا من أنه مع تحسن قدرته ، سيكون قادرًا على تعديل عملية الحدادة لتناسب احتياجاته بشكل أفضل.
لقد تدرب بالفعل على المواد التي كانت ذات عنصر متضارب ، إن قوة العناصر التي تم إنشاؤها بهذه الطريقة ستكون أقل ولكن يمكن أن تظل مفيدة في المعارك الشهرية.
ومع ذلك ، فقد شددت الطريقة دائمًا على استخدام عنصر يتوافق مع أهليتك ، ليس فقط امتصاص “التنفس” لعنصر آخر يتطلب عملية مختلفة تمامًا ، اكن أيضًا التلاعب به سيكون أصعب.
تنهد عند هذا الاستنتاج.
كانت الكفاءة فطرية ، سيجد نوح أن التلاعب ب”تنفس” عنصر آخر أكثر صعوبة.
لم يستطع نوح التفكير في أي شخص ، لقد كان الشخص الوحيد المعروف الذي يتمتع بهذه الصفة.
“تقنيات الزراعة هي نفسها ، ومستواي منخفض جدًا بحيث لا يمكنني حتى إنشاء شيء ما بالنسبة لي ، كما أنها محدودة أكثر بسبب عنصري. كلا الطلبين هما ببساطة خارج نطاق قدراتي.”
استنكر لوقا وضحك ردًا على ذلك.
جعل تفسير نوح ليزا ترتدي تعبيرًا محبطًا.
“ليس لدي اهتمام بهذا التاج.”
من بين جميع الغرباء الذين جاءوا إلى بلدها ، نوح هو الوحيد الذي يمكنه كتابة النقوش ، لم تعلّم تلك التقنيات إلا من قبل منظمات رفيعة المستوى وما شابه ذلك.
“بعد أن أصبحت ملكًا لأمة أودريا ، تزوجت بإحدى نسائها ، وأنجب أطفالًا ، وتحديت الإمبراطورية … لقد قرأت قصص كثيرة من هذا القبيل.”
“ألا يمكنك فقط تعليمنا طريقة النقش الخاصة بك؟ لا يبدو أنك من النوع الملتزم بالشرف إذا كان السعر يلبي معاييرك.”
نوح هز كتفيه ببساطة قبل الرد بصوت ناعم.
طلبت ليزا مباشرة الطريقة الكاملة ، في رأيها ، كان هذا هو الحل الوحيد.
كانت تلك الزخرفة رمزًا للقوة و الحكم على الدولة و مواطنيها.
ومع ذلك ، هز نوح رأسه.
تعاملت ليزا مع جميع الأمور المتعلقة بالبلد ، وكانت بحاجة إلى أكبر قدر ممكن من المعلومات لتخطيط المعركة التالية بدقة.
“أسلوبي معيب ، أعتقد أنه سيقتل بلدك قبل أن تخترق الإمبراطورية التشكيل”.
“أسلوبي معيب ، أعتقد أنه سيقتل بلدك قبل أن تخترق الإمبراطورية التشكيل”.
كان نوح صادقًا.
“هل هذا خطير؟ رجالي لا يخافون الموت! أعتقد أننا سننجح في النهاية!”
من بين جميع ممارسي طريقة التشكيل العنصري ، هو الوحيد الذي وجها سهلة للغاية.
تنهد عند هذا الاستنتاج.
بإمكانه تخطي عمليات الامتصاص الطويلة لأنه كان يأخذ “نفسًا” مباشرة من دانتيانه و مجاله العقلي دائمًا أقوى من نقاء ذلك “النفس” ، مما يسمح له بقمعه بسهولة.
“تقنيات الزراعة هي نفسها ، ومستواي منخفض جدًا بحيث لا يمكنني حتى إنشاء شيء ما بالنسبة لي ، كما أنها محدودة أكثر بسبب عنصري. كلا الطلبين هما ببساطة خارج نطاق قدراتي.”
ومع ذلك ، كم عدد المزارعين الذين لديهم بحر الوعي على مستوى أعلى من دانتيان؟
تنهد عند هذا الاستنتاج.
لم يستطع نوح التفكير في أي شخص ، لقد كان الشخص الوحيد المعروف الذي يتمتع بهذه الصفة.
“كانت و الدتي امرأة طيبة ، تعرضت للإساءة وأجبرت في النهاية على قتل نفسها لأنها كانت ضعيفة ؛ جون مجرد طفلة عندما بدأت عائلتها في تدريبها مثل الوحش. البلدان ، القوانين ، ليس لها قيمة … “
“هل هذا خطير؟ رجالي لا يخافون الموت! أعتقد أننا سننجح في النهاية!”
ثم تذكر عقله الحلم في اختبار الموقف في الأكاديمية.
لم تستسلم ليزا ، فقد ظهرت للتو أكبر فرصة في حياتها ، لم تستطع تركها.
“هل لديك جثث وحوش سحرية مخزنة في مكان ما؟”
حرك نوح نظرته نحو لوقا وابتسم ابتسامة مريرة قبل أن يتكلم.
“يمكنني صنع أسلحة قابلة للاستهلاك بالرغم من ذلك. ستعتمد قوتهم على المواد و عناصرها لكن يجب أن تكون مفيدة جدًا للجنود الزرق”.
“هل ستخزن يومًا ما” نفسًا “في بحر وعيك؟”
نظر نوح الى التاج الذهبي على رأس ليزا.
استنكر لوقا وضحك ردًا على ذلك.
“تقنيات الزراعة هي نفسها ، ومستواي منخفض جدًا بحيث لا يمكنني حتى إنشاء شيء ما بالنسبة لي ، كما أنها محدودة أكثر بسبب عنصري. كلا الطلبين هما ببساطة خارج نطاق قدراتي.”
ومع ذلك ، بعد رؤية الابتسامة المريرة التي استمرت في التعبير عن تعبير نوح ، توقفت ضحكته ، وتحولت إلى الكفر.
كان نوح صادقًا.
“هل أنت جاد؟ هذا جنون!”
“إنها الطريقة الوحيدة التي يمكنني تعليمها ، لا أكثر.”
نوح هز كتفيه ببساطة قبل الرد بصوت ناعم.
لاحظ لوك سلوكها وتنهد وهو يضع يده على كتفها.
“إنها الطريقة الوحيدة التي يمكنني تعليمها ، لا أكثر.”
“كانت و الدتي امرأة طيبة ، تعرضت للإساءة وأجبرت في النهاية على قتل نفسها لأنها كانت ضعيفة ؛ جون مجرد طفلة عندما بدأت عائلتها في تدريبها مثل الوحش. البلدان ، القوانين ، ليس لها قيمة … “
تحركت نظرة ليزا بين لوقا و نوح بتعبير مشوش.
من بين جميع الغرباء الذين جاءوا إلى بلدها ، نوح هو الوحيد الذي يمكنه كتابة النقوش ، لم تعلّم تلك التقنيات إلا من قبل منظمات رفيعة المستوى وما شابه ذلك.
لم تكن على دراية بموضوع الزراعة ، ولم تستطع فهم ما يتحدثون عنه.
“ليس لدي اهتمام بهذا التاج.”
لاحظ لوك سلوكها وتنهد وهو يضع يده على كتفها.
جعل تفسير نوح ليزا ترتدي تعبيرًا محبطًا.
“سيدتي ، هذا غير ممكن. إنه على حق ، معظمنا سيموت.”
ضربت عاصفة اسألة نوح.
بدا أن كلماته لها وزن أكبر في ذهنها لأنها تخلت في النهاية عن فكرة الحصول على طريقة النقش.
من الواضح أن نوح تذكر مشاعره عندما رأى عددًا لا يحصى من الشخصيات البشرية راكعة تجاهه أثناء جلوسه على العرش.
“يمكنني صنع أسلحة قابلة للاستهلاك بالرغم من ذلك. ستعتمد قوتهم على المواد و عناصرها لكن يجب أن تكون مفيدة جدًا للجنود الزرق”.
“هذا سيكون كافيا! ما الذي تحتاجه لتبدأ؟ كم من الوقت؟ كم عدد الأسلحة التي يمكنك تسليمها للمعركة في ثلاثين يومًا؟”
قال نوح.
“هل هذا خطير؟ رجالي لا يخافون الموت! أعتقد أننا سننجح في النهاية!”
لقد تدرب بالفعل على المواد التي كانت ذات عنصر متضارب ، إن قوة العناصر التي تم إنشاؤها بهذه الطريقة ستكون أقل ولكن يمكن أن تظل مفيدة في المعارك الشهرية.
قال نوح.
عاد بعض الضوء إلى عيني ليزا عندما سمعت هذه الكلمات ، كان معظم الضحايا كل شهر من الجنود الزرق ، ومن المؤكد أن زيادة براعتهم في المعركة سيكون لها آثار إيجابية على المدى الطويل.
كان لديه ندم واحد رغم ذلك.
“هذا سيكون كافيا! ما الذي تحتاجه لتبدأ؟ كم من الوقت؟ كم عدد الأسلحة التي يمكنك تسليمها للمعركة في ثلاثين يومًا؟”
ضربت عاصفة اسألة نوح.
ومع ذلك ، هز نوح رأسه.
تعاملت ليزا مع جميع الأمور المتعلقة بالبلد ، وكانت بحاجة إلى أكبر قدر ممكن من المعلومات لتخطيط المعركة التالية بدقة.
لا يزال الأنين الخانق القادم من غرفتها يدوي في ذهن نوح و كل كدمة كانت ثقيلة على قلبه ، فقط بفضل انفصاله الفطري تمكن من قمع نية القتل عندما كان في الدائرة الداخلية من قصر بالفان.
ومع ذلك ، فقد بدأ نوح لتوه في تخيل مخطط هذا السلاح القابل للاستهلاك.
استنكر لوقا وضحك ردًا على ذلك.
لما رأى أنها كانت لا تتحلى بالصبر للحصول على إجابات ، لم يستطع إلا التحقيق في احتياطياتهم.
في عالم يمكن أن يصبح فيه البشر حكام ، تجاوزت القوة أي أخلاق.
“هل لديك جثث وحوش سحرية مخزنة في مكان ما؟”
من الواضح أن نوح تذكر مشاعره عندما رأى عددًا لا يحصى من الشخصيات البشرية راكعة تجاهه أثناء جلوسه على العرش.
ومع ذلك ، هز نوح رأسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
