اخ
أصبح كل شيء فوضوية.
قام نوح بتخزين الجثة في خاتمه أومأ برأسه تجاه المرأة التي جاءت لمساعدته ، تمكنت من رؤية كيف تلاشت الأوردة السوداء التي تملأ وجهه ببطء وهو يضع غطاء رأسه مرة أخرى.
بدأت المعارك بالانتشار في جميع أنحاء الجيش.
“هل تم تكليفه بإنزالتي؟”
كانوا يصدمون بعضهم البعض ، سقط خط الجبهة بمجرد أن انضم المزارعون الحمر إلى الحرب.
انخرط الجنود في معاركهم الشخصية أو الجماعية ، وكان تركيزهم على الخصوم أمامهم ، ولا يمكن تشتيت انتباههم و لو للحظة واحدة.
لم يكن المزارعون في المرحلة السائلة يشكلون تهديدًا كبيرًا لمن هم في الحالة الصلبة ، لكن لا يزال بإمكانهم إرباكهم بأعدادهم.
استدار نوح نحو الصوت الذي كان قد صرخ للتو بهذه الكلمات فقط ليجد مزارعًا أحمر يرسل شظايا جليدية إليه.
كان الاشتباك الأول قد ترك الإمبراطورية اقل في العدد بعد كل شيء ، حتى بمساعدة من هم في المرحلة الصلبة ، كان جيشها لا يزال مجبرًا على الدفاع.
“همف! ضعيف مؤخرتي. لقد أطلق هذا الشيطان العنان للفوضى في صفوفنا وحتى قتل أخي الذي كان يرتدي رداءًا أحمر زميلًا! السماء نفسها تريدني أن أنتقم!”
ومع ذلك ، توقف عدد الضحايا عن الزيادة بسرعة كبيرة.
ومض ضوء أسود قطع رأس الرجل ، حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم تدرك تقريبًا أن مزارعًا في المرحلة الصلبة قد مات للتو أمامها.
أصبح المزارعون الحمر القوة الرئيسية في كل معركة بينما كان الأزرقون يقدمون الدعم فقط ، ولم يكن الاختلاف في القوة بين الجانبين ساحقًا.
‘هذا مشابه للمعركة ضد أورسون. أنا محاط بمزارعين أقوى مني والطاقة المنبعثة من معاركهم تكفي لتفجيري. ومع ذلك ، إذا خططت لذلك بعناية ، يمكنني إسقاط بعضهم.’
نوح يمكن أن يركض بحرية في ساحة المعركة في هذه الحالة.
هجوم واحد من مزارع أحمر يمكن أن يقتل أي شخص يرتدي رداء أزرق لكنهم ما زالوا مجبرين على الدفاع ضد الهجوم المشترك لمن هم في المرحلة السائلة ، خاصة إذا كانوا مدعومين من قبل المزارعين الأحمر أيضًا.
انخرط الجنود في معاركهم الشخصية أو الجماعية ، وكان تركيزهم على الخصوم أمامهم ، ولا يمكن تشتيت انتباههم و لو للحظة واحدة.
لهذا السبب استأنف نوح قتله.
أصبح المزارعون الحمر القوة الرئيسية في كل معركة بينما كان الأزرقون يقدمون الدعم فقط ، ولم يكن الاختلاف في القوة بين الجانبين ساحقًا.
كان سيصل إلى أكثر المعارك احادية الجانب و يساعد في توجيه الضربة النهائية على جنود الإمبراطورية الزرق.
ثم فهمت ما حدث.
سمحت له طبقات الطاقة العقلية حول شخصيته بالظهور خلف ظهورهم تقريبًا دون أن يلاحظه أحد ، ولم يفهم معظم المزارعين حتى ما أصابهم حتى أثناء وفاتهم.
“ليس لديك شرف ، لقد طاردت بالفعل مزارعًا ضعيفًا! دعني أعلمك درسًا!”
‘هذا مشابه للمعركة ضد أورسون. أنا محاط بمزارعين أقوى مني والطاقة المنبعثة من معاركهم تكفي لتفجيري. ومع ذلك ، إذا خططت لذلك بعناية ، يمكنني إسقاط بعضهم.’
كانت المُزارع التي جاءت دفاعًا عن نوح إحدى المزارعات في فرقة لوغان ، تذكرت نوح وجهها بشكل غامض.
قد يؤدي قتل مزارع أزرق واحد إلى كسر التوازن في كل معركة و خلق فرصة لتحقيق نصر سريع.
انخرط الجنود في معاركهم الشخصية أو الجماعية ، وكان تركيزهم على الخصوم أمامهم ، ولا يمكن تشتيت انتباههم و لو للحظة واحدة.
لن يتسبب ذلك في موت الجنود الحمر ، لكنه بالتأكيد سيزيد من الخسائر في الأرواح الزرقاء.
ظهر شخصية زرقاء خلفه على الفور.
أيضًا ، بسبب هذا الانسداد المتناقص ، سيكون للجنود الحمر الذين يقفون بجانبه وقتًا أسهل في هزيمة خصومهم.
خفق غطاء رأسه بسبب الحركات السريعة للشاب ، كاشفة عن عينيه المحتقنة بالدماء الباردة التي تحدق بقوة في رقبة الرجل.
كان النمل صغيرًا وغير مؤذٍ ، لكن مليونًا منهم كان بإمكانهم القضاء على نمر.
لهذا السبب استأنف نوح قتله.
وحدث نفس الشيء بالنسبة للمزارعين في المرحلة السائلة للانضمام إلى معارك الحمر.
ومع ذلك ، فقد فاجأه تصميم المزارع الأحمر.
لم تكن قوتهم مطابقة لمن هم في المرحلة الصلبة ولكن هجماتهم ما زالت تجرح أجسادهم.
ظهر صوت آخر في المنطقة و قفز مزارع أحمر من شعب أودريا أمام نوح بطريقة وقائية.
هجوم واحد من مزارع أحمر يمكن أن يقتل أي شخص يرتدي رداء أزرق لكنهم ما زالوا مجبرين على الدفاع ضد الهجوم المشترك لمن هم في المرحلة السائلة ، خاصة إذا كانوا مدعومين من قبل المزارعين الأحمر أيضًا.
ومض ضوء أسود قطع رأس الرجل ، حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم تدرك تقريبًا أن مزارعًا في المرحلة الصلبة قد مات للتو أمامها.
القضاء على البيادق لترك الفرسان بلا حراسة ، كان ذلك أسلوب معركة شائعًا حقًا.
“هذا المجنون في الواقع استخدم تعويذة في مثل هذه المنطقة المزدحمة!”
“وجدتك!”
شعرت بإحساس تقشعر له الأبدان على ظهرها عندما نظرت إلى شخصيته الوحيدة التي تعود إلى ساحة المعركة للبحث عن فريسته التالية.
ومع ذلك ، فإن أفعال نوح لا يمكن أن تبقى دون أن يلاحظها أحد لفترة طويلة.
أيضًا ، بسبب هذا الانسداد المتناقص ، سيكون للجنود الحمر الذين يقفون بجانبه وقتًا أسهل في هزيمة خصومهم.
استدار نوح نحو الصوت الذي كان قد صرخ للتو بهذه الكلمات فقط ليجد مزارعًا أحمر يرسل شظايا جليدية إليه.
لم يشاهد الكثيرون تصرفات نوح ، فقد كان وراء خطوط العدو بعد كل شيء ، و لم يكن هناك أي شهود من أمة أودريا.
‘اللعنة!’
دوي انفجار ، تحطمت الشظايا وانفجرت في كل اتجاه ، وطعنت نفسها بالجنود في محيط منطقة الضربة.
غطت الفوضى داخل ساحة المعركة آثار ذلك العدو حتى على شخص حذر مثل نوح.
“هل تم تكليفه بإنزالتي؟”
ومع ذلك ، لم يكن قريبًا إلى هذا الحد ، فقد تمكن نوح من الرد على الفور على تلك التعويذة.
‘اللعنة!’
تم إطلاق عشرين شرطة مائلة من أسلحته المنقوشة ، و تكاثرت الخطوط المائلة في الهواء و تردد الدخان الأسود مع السيوف ، متتبعًا خطوطًا سوداء في الهواء عند وصولها إلى الشظايا البلورية.
أيضًا ، بسبب هذا الانسداد المتناقص ، سيكون للجنود الحمر الذين يقفون بجانبه وقتًا أسهل في هزيمة خصومهم.
دوي انفجار ، تحطمت الشظايا وانفجرت في كل اتجاه ، وطعنت نفسها بالجنود في محيط منطقة الضربة.
كان النمل صغيرًا وغير مؤذٍ ، لكن مليونًا منهم كان بإمكانهم القضاء على نمر.
أيضًا ، تشكلت هناك سحابة سوداء ، مما أدى إلى إنشاء منطقة ميتة استهلكت أي مزارع مؤسف تلامس مع الدخان.
قد يؤدي قتل مزارع أزرق واحد إلى كسر التوازن في كل معركة و خلق فرصة لتحقيق نصر سريع.
“هذا المجنون في الواقع استخدم تعويذة في مثل هذه المنطقة المزدحمة!”
القضاء على البيادق لترك الفرسان بلا حراسة ، كان ذلك أسلوب معركة شائعًا حقًا.
لم يهتم نوح بالأضرار التي تسبب بها هجومه على حلفائه ، كان عليه أن يدافع عن نفسه بعد كل شيء ، ولم يكن لديه طريقة أخرى لمنع تلك التعويذة.
ومض ضوء أسود قطع رأس الرجل ، حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم تدرك تقريبًا أن مزارعًا في المرحلة الصلبة قد مات للتو أمامها.
ومع ذلك ، فقد فاجأه تصميم المزارع الأحمر.
أصبح المزارعون الحمر القوة الرئيسية في كل معركة بينما كان الأزرقون يقدمون الدعم فقط ، ولم يكن الاختلاف في القوة بين الجانبين ساحقًا.
“هل تم تكليفه بإنزالتي؟”
“ليس لديك شرف ، لقد طاردت بالفعل مزارعًا ضعيفًا! دعني أعلمك درسًا!”
نوح لا يسعه إلا أن يعتقد أنه أصبح نوعًا من الأهداف في عيون الإمبراطورية.
لم يتردد نوح ، لقد أدرك تلك الفرصة و اغتنمها ، وحصل على أفضل نتيجة ممكنة.
“مثالي للإمبراطورية ، أنت لا تهتم بجنودك على الإطلاق!”
القضاء على البيادق لترك الفرسان بلا حراسة ، كان ذلك أسلوب معركة شائعًا حقًا.
ظهر صوت آخر في المنطقة و قفز مزارع أحمر من شعب أودريا أمام نوح بطريقة وقائية.
فوجئت المرأة بكلمات الرجل واستدارت لتنظر إلى من خلفها.
“ليس لديك شرف ، لقد طاردت بالفعل مزارعًا ضعيفًا! دعني أعلمك درسًا!”
دوي انفجار ، تحطمت الشظايا وانفجرت في كل اتجاه ، وطعنت نفسها بالجنود في محيط منطقة الضربة.
كانت المُزارع التي جاءت دفاعًا عن نوح إحدى المزارعات في فرقة لوغان ، تذكرت نوح وجهها بشكل غامض.
غطت الفوضى داخل ساحة المعركة آثار ذلك العدو حتى على شخص حذر مثل نوح.
“همف! ضعيف مؤخرتي. لقد أطلق هذا الشيطان العنان للفوضى في صفوفنا وحتى قتل أخي الذي كان يرتدي رداءًا أحمر زميلًا! السماء نفسها تريدني أن أنتقم!”
نوح يمكن أن يركض بحرية في ساحة المعركة في هذه الحالة.
فوجئت المرأة بكلمات الرجل واستدارت لتنظر إلى من خلفها.
استدار نوح نحو الصوت الذي كان قد صرخ للتو بهذه الكلمات فقط ليجد مزارعًا أحمر يرسل شظايا جليدية إليه.
لم يشاهد الكثيرون تصرفات نوح ، فقد كان وراء خطوط العدو بعد كل شيء ، و لم يكن هناك أي شهود من أمة أودريا.
كان الرجل في المرحلة الصلبة ممسكًا برأسه بتعبير مؤلم ، وحاجبه محيكان كما لو كان يعاني من صداع قوي.
ومع ذلك ، عندما استدارت ، لاحظت اختفاء الشخصية المقنعة.
تم إطلاق عشرين شرطة مائلة من أسلحته المنقوشة ، و تكاثرت الخطوط المائلة في الهواء و تردد الدخان الأسود مع السيوف ، متتبعًا خطوطًا سوداء في الهواء عند وصولها إلى الشظايا البلورية.
“آه!”
ومض ضوء أسود قطع رأس الرجل ، حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم تدرك تقريبًا أن مزارعًا في المرحلة الصلبة قد مات للتو أمامها.
خرجت صرخة مؤلمة من المزارع الحمراء أمامها مما أجبرها على الانعطاف مرة أخرى.
دوي انفجار ، تحطمت الشظايا وانفجرت في كل اتجاه ، وطعنت نفسها بالجنود في محيط منطقة الضربة.
ثم رأت مشهدًا لن تنساه أبدًا.
“مثالي للإمبراطورية ، أنت لا تهتم بجنودك على الإطلاق!”
كان الرجل في المرحلة الصلبة ممسكًا برأسه بتعبير مؤلم ، وحاجبه محيكان كما لو كان يعاني من صداع قوي.
وحدث نفس الشيء بالنسبة للمزارعين في المرحلة السائلة للانضمام إلى معارك الحمر.
ظهر شخصية زرقاء خلفه على الفور.
نوح لا يسعه إلا أن يعتقد أنه أصبح نوعًا من الأهداف في عيون الإمبراطورية.
خفق غطاء رأسه بسبب الحركات السريعة للشاب ، كاشفة عن عينيه المحتقنة بالدماء الباردة التي تحدق بقوة في رقبة الرجل.
ومع ذلك ، عندما استدارت ، لاحظت اختفاء الشخصية المقنعة.
ومض ضوء أسود قطع رأس الرجل ، حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنها لم تدرك تقريبًا أن مزارعًا في المرحلة الصلبة قد مات للتو أمامها.
ومع ذلك ، فإن أفعال نوح لا يمكن أن تبقى دون أن يلاحظها أحد لفترة طويلة.
قام نوح بتخزين الجثة في خاتمه أومأ برأسه تجاه المرأة التي جاءت لمساعدته ، تمكنت من رؤية كيف تلاشت الأوردة السوداء التي تملأ وجهه ببطء وهو يضع غطاء رأسه مرة أخرى.
أصبح كل شيء فوضوية.
ثم فهمت ما حدث.
قد يؤدي قتل مزارع أزرق واحد إلى كسر التوازن في كل معركة و خلق فرصة لتحقيق نصر سريع.
لقد استغل نوح لحظة الإلهاء التي خلقتها لقتل المزارع الأحمر.
“هذا المجنون في الواقع استخدم تعويذة في مثل هذه المنطقة المزدحمة!”
لم يتردد نوح ، لقد أدرك تلك الفرصة و اغتنمها ، وحصل على أفضل نتيجة ممكنة.
ومع ذلك ، فإن أفعال نوح لا يمكن أن تبقى دون أن يلاحظها أحد لفترة طويلة.
كانت عيناه الباردة تشبهان وحشًا سحريًا ينقض على فريسته ، ولم يكن هناك أي عاطفة لا داعي لها فيها ، فقط تم الكشف عن تصميم حاد.
ثم رأت مشهدًا لن تنساه أبدًا.
شعرت بإحساس تقشعر له الأبدان على ظهرها عندما نظرت إلى شخصيته الوحيدة التي تعود إلى ساحة المعركة للبحث عن فريسته التالية.
لهذا السبب استأنف نوح قتله.
“هذا المجنون في الواقع استخدم تعويذة في مثل هذه المنطقة المزدحمة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
