الأذواق المبتذلة السابقة للكركي الأصلع...
الأذواق المبتذلة السابقة للكركي الأصلع …
وصل سو مينغ إلى الحد الأول أثناء تحركه عبر الفراغ. لم تكن منصات تجوال الروح التي هناك فارغة تمامًا في تلك اللحظة. كان هناك عدد قليل من أرواح النار ممددة عليهم. كان لون تلك الأرواح الناريّة باهتًا نوعًا ما ، لكن الوجود المنتشر من أجسادهم كان قويًا بشكل لا يصدق.
وصل سو مينغ إلى الحد الأول أثناء تحركه عبر الفراغ. لم تكن منصات تجوال الروح التي هناك فارغة تمامًا في تلك اللحظة. كان هناك عدد قليل من أرواح النار ممددة عليهم. كان لون تلك الأرواح الناريّة باهتًا نوعًا ما ، لكن الوجود المنتشر من أجسادهم كان قويًا بشكل لا يصدق.
“غير عادل!” مع هدير شديد ، هرب الكركي الأصلع ، رفرف بجناحيه بشكل يائس للحاق بسو مينغ. وبصعوبة بالغة ، تجنب الوقوع في أيدي أرواح النار ، وعندما هرب ، امتلأ قلبه بالسخط.
في اللحظة التي خرج فيها سو مينغ من الضباب وخطى على منصات تجوال الروح ، نظرت الأرواح النارية نحوه بضراوة في عيونهم.
وصل سو مينغ إلى الحد الأول أثناء تحركه عبر الفراغ. لم تكن منصات تجوال الروح التي هناك فارغة تمامًا في تلك اللحظة. كان هناك عدد قليل من أرواح النار ممددة عليهم. كان لون تلك الأرواح الناريّة باهتًا نوعًا ما ، لكن الوجود المنتشر من أجسادهم كان قويًا بشكل لا يصدق.
لكن تلك الضراوة اختفت على الفور وتحولت إلى ارتباك في هديرهم . لا يمكن سماع تلميح واحد لنية خبيثة في أصواتهم. بدلاً من ذلك ، كان هناك شعور بالتقارب والألفة.
“أحتاج إلى الاندماج مع جسدي الحقيقي في أسرع وقت ممكن ، وإلا فإن النسخ الخاصة بي ستكون غير مستقرة قليلاً … لم أتمكن من التحكم في التغييرات سابقًا. عند أدنى تحفيز ، كنت أتغير. “ظهر بريق في عيون سو مينغ 0 بينما كان في الفراغ. لقد لاحظ ما هو الخطأ معه ، حيث كان الأمر وكأن شخصيته تتغير في أي لحظة.
ابتسم سو مينغ. بشعره الذهبي وعينيه الذهبيتين ، صعد على منصة تجوال الروح مع شو هوي ، التي كانت شاحبة بين ذراعيه. أعطتها قوة أرواح النار قشعريرة.
لم يكن هذا التغيير شيئًا يمكنه التحكم فيه بمفرده. مع اندماج الشخصيات الثلاثة والنسخ الثلاثة والجبال الثلاثة التي تضيء القمر معًا ، قد تبدو مستقرة ، ولكن في الحقيقة ، كان هناك جزء مهم مفقود … ذاته الحقيقية.
تسبب وصول سو مينغ 0 في تبعثر الأرواح النارية على الفور من المكان. عندما صعد على منصة تجوال الروح ، قاموا بفحصه بفضول قبل ظهور البهجة المفاجئة في أعينهم. ثم ركضوا إليه واحدًا تلو الآخر ، كما لو أن الضوء الذهبي المنتشر من جسده يمكن أن يجعلهم مرتاحين للغاية.
بعد فترة طويلة ، تغير تعبير سو مينغ 0 تدريجياً. هذه المرة ، لم يعد رماديًا أو ذهبيًا أو أحمر. بدلا من ذلك ، عاد إلى ما كان عليه عادة. مع عبوس على وجهه ، تقدم للأمام في الفراغ ، وتعبيره قاتم بعض الشيء.
رفع سو مينغ رأسه. لم يزعج نفسه بأرواح النار ، لكنه حدق في المسافة. كان هناك المركز الحقيقي للفرن الخامس. وبينما كان ينظر إليه ، رفع قدمه ، عازمًا على المضي قدمًا ، لكنه توقف بعد ذلك بشكل مفاجئ.
ومع ذلك ، كان هناك بعض الأشباح التي هربت من الدوامة. ولكن عندما كانوا على وشك تغيير شكلهم والهرب ، ضرب سو مينغ حقيبة التخزين بيده اليسرى ، وظهر قرع. لم يعد هناك سبع عيون فقط على القرع ، بل ثمانية منها. تلا سو مينغ التعويذة ، وبمجرد أن أشرق بريق في العيون الثمانية ، طار شخصان صغيران وطاردا الأشباح التي كانت تنوي الفرار.
“اللعنة على كل شيء …” تردد صدى جملة معينة من طائر الكركي الأصلع الذي استيقظ لتوه في ذهن سو مينغ.
تسبب وصول سو مينغ 0 في تبعثر الأرواح النارية على الفور من المكان. عندما صعد على منصة تجوال الروح ، قاموا بفحصه بفضول قبل ظهور البهجة المفاجئة في أعينهم. ثم ركضوا إليه واحدًا تلو الآخر ، كما لو أن الضوء الذهبي المنتشر من جسده يمكن أن يجعلهم مرتاحين للغاية.
“يا؟ ما هذا الضوء؟ ما هذا الضوء ؟! ” صرخ طائر الكركي الأصلع على الفور ، وظهرت ابتسامة على زوايا شفتي سو مينغ. أنزل رأسه لينظر إلى حقيبة التخزين الخاصة به. أشرق الضوء أمام عينيه ، وحلق الكركي الأصلع من تلقاء نفسها. عندما رأى سو مينغ ، وسع عينيه.
“يوجد شئ غير صحيح. اللون هو نفسه ، فهل يمكن أن يكون هناك شيء مختلف بشكل أساسي؟ ” أثناء الشعور بالسخط ، غيّر الرافعة الأصلع الضوء باستمرار على جسده. في إحدى اللحظات كان لونه أصفر ذهبيًا ، ثم بنيًا مصفرًا ، وفي اللحظة التالية ، كان له ظل من الشمع …
“إذا كنت مستيقظًا ، فاتبعني بمفردك ،” قال سو مينغ 0 بصوت خافت ولم يبقى في ذلك المكان. لقد تقدم خطوة للأمام وغادر في المسافة ومشى مباشرة في الفضاء المؤدي إلى مركز الفرن الخامس.
ابتسم سو مينغ. بشعره الذهبي وعينيه الذهبيتين ، صعد على منصة تجوال الروح مع شو هوي ، التي كانت شاحبة بين ذراعيه. أعطتها قوة أرواح النار قشعريرة.
وسع الكركي عينيه خلف سو مينغ. عندما كان يحدق في الضوء الذهبي من حوله ، كان مذهولًا ومرتبكًا. وفجأة جاءت الزئير من ورائه. عندما أدار رأسه إلى الوراء ، رأى على الفور أن الأرواح النارية تضع تعبيرات معادية ، وكأنها على وشك الانقضاض عليه .
“إذا كنت مستيقظًا ، فاتبعني بمفردك ،” قال سو مينغ 0 بصوت خافت ولم يبقى في ذلك المكان. لقد تقدم خطوة للأمام وغادر في المسافة ومشى مباشرة في الفضاء المؤدي إلى مركز الفرن الخامس.
ارتجف الكركي الأصلع ، وبصوت عالٍ ، تحولت إلى كركي ذهبي أصلع مع ضوء ذهبي ينتشر من جسده ، لكن هذا الضوء لم يكن له أي تأثير على عداء أرواح النار. بدلا من ذلك ، عندما رأوه ، زأروا بشراسة واندفعوا إلى الأمام.
“هالة الموت الكثيفة … هل يمكن أن يكون قد خرج من الجحيم؟ اللعنة ، كيف يمكن أن يكون هذا؟ هذا … هذا … “ارتجف الكركي الأصلع ، ولكن ظهر بريق متحمس تدريجياً في عينيه.
“غير عادل!” مع هدير شديد ، هرب الكركي الأصلع ، رفرف بجناحيه بشكل يائس للحاق بسو مينغ. وبصعوبة بالغة ، تجنب الوقوع في أيدي أرواح النار ، وعندما هرب ، امتلأ قلبه بالسخط.
“اللعنة على كل شيء ، لقد استيقظت للتو! استيقظت للتو ، هل تعلم؟ لماذا واجهت شيئًا كهذا؟ ولماذا لم يكن ذلك الضوء الذهبي الذي صنعته فعالاً؟”
” لم أفهم تمامًا ما كان يقصده سابقًا واعتقدت أن الطريقة السابقة التي استخدمتها كانت هي هذه الطريقة ، ولكن من خلال مظهرها الآن … هل يمكن أن تكون طريقة الانصهار التي استخدمتها الآن فقط هي الاندماج الغامض الذي ينتمي إليه بناة الهاوية؟ ” تساءل سو مينغ.
“يوجد شئ غير صحيح. اللون هو نفسه ، فهل يمكن أن يكون هناك شيء مختلف بشكل أساسي؟ ” أثناء الشعور بالسخط ، غيّر الرافعة الأصلع الضوء باستمرار على جسده. في إحدى اللحظات كان لونه أصفر ذهبيًا ، ثم بنيًا مصفرًا ، وفي اللحظة التالية ، كان له ظل من الشمع …
وفي عالم الموتى … لم تكن هناك كائنات حية. كل الذين عاشوا كانوا أعداء!
ولكن عندما لحق الكركي الأصلع بسو مينغ ونظر إليه مرة أخرى ، تجمد جسده للحظة قبل أن تتسع عينيه. لقد أصبحوا فارغين ، لأنه في تلك اللحظة ، لم يعد اللون حول جسد سو مينغ أصفر ذهبيًا ، بل أحمر قرمزي!
“حافظ على صحتي …”
شعر أحمر طويل ، وعيون حمراء ، ورداء أحمر طويل ، وهالة قاتلة واسعة ، وكذلك الجنون الذي انتشر من جسده بالكامل ، شكّل نية قتل صعدت إلى السماء وملأت المنطقة. حتى الفراغ من حولهم ارتعد بلا توقف بسبب نية القتل تلك.
“أعيدوا لي حياتي …” وسط الزئير كانت هناك كلمات منجرفة يتردد صداها في الفضاء. كانوا غير واضحين ، لكنهم كانوا ثاقبين وصاخبين !
بعد فترة طويلة ، تغير تعبير سو مينغ 0 تدريجياً. هذه المرة ، لم يعد رماديًا أو ذهبيًا أو أحمر. بدلا من ذلك ، عاد إلى ما كان عليه عادة. مع عبوس على وجهه ، تقدم للأمام في الفراغ ، وتعبيره قاتم بعض الشيء.
“غير عادل!” مع هدير شديد ، هرب الكركي الأصلع ، رفرف بجناحيه بشكل يائس للحاق بسو مينغ. وبصعوبة بالغة ، تجنب الوقوع في أيدي أرواح النار ، وعندما هرب ، امتلأ قلبه بالسخط.
“أحتاج إلى الاندماج مع جسدي الحقيقي في أسرع وقت ممكن ، وإلا فإن النسخ الخاصة بي ستكون غير مستقرة قليلاً … لم أتمكن من التحكم في التغييرات سابقًا. عند أدنى تحفيز ، كنت أتغير. “ظهر بريق في عيون سو مينغ 0 بينما كان في الفراغ. لقد لاحظ ما هو الخطأ معه ، حيث كان الأمر وكأن شخصيته تتغير في أي لحظة.
وصل سو مينغ إلى الحد الأول أثناء تحركه عبر الفراغ. لم تكن منصات تجوال الروح التي هناك فارغة تمامًا في تلك اللحظة. كان هناك عدد قليل من أرواح النار ممددة عليهم. كان لون تلك الأرواح الناريّة باهتًا نوعًا ما ، لكن الوجود المنتشر من أجسادهم كان قويًا بشكل لا يصدق.
لم يكن هذا التغيير شيئًا يمكنه التحكم فيه بمفرده. مع اندماج الشخصيات الثلاثة والنسخ الثلاثة والجبال الثلاثة التي تضيء القمر معًا ، قد تبدو مستقرة ، ولكن في الحقيقة ، كان هناك جزء مهم مفقود … ذاته الحقيقية.
“أحتاج إلى الاندماج مع جسدي الحقيقي في أسرع وقت ممكن ، وإلا فإن النسخ الخاصة بي ستكون غير مستقرة قليلاً … لم أتمكن من التحكم في التغييرات سابقًا. عند أدنى تحفيز ، كنت أتغير. “ظهر بريق في عيون سو مينغ 0 بينما كان في الفراغ. لقد لاحظ ما هو الخطأ معه ، حيث كان الأمر وكأن شخصيته تتغير في أي لحظة.
“قبل أن أستوعب الفرصة وأن تندمج الجبال الثلاثة التي تضيء القمر معًا ، لم يكن لدي تلك المشاعر المتقلبة. ولكن لماذا حدث هذا بمجرد أن أضاءت الجبال الثلاثة القمر وحولتها إلى قمر عملاق لعالم كالبا القمرية الخاصة بي؟
لكن تلك الضراوة اختفت على الفور وتحولت إلى ارتباك في هديرهم . لا يمكن سماع تلميح واحد لنية خبيثة في أصواتهم. بدلاً من ذلك ، كان هناك شعور بالتقارب والألفة.
“أتذكر أن دوق اللهب القرمزي ذكر ذات مرة أن بناة الهاوية لديهم قدرة سماوية غامضة بشكل لا يصدق تتيح لهم دمج جميع نسخهم معًا بطريقة فريدة حتى يتمكنوا من الوصول إلى حالة قوة مرعبة بشكل لا يصدق.
“غير عادل!” مع هدير شديد ، هرب الكركي الأصلع ، رفرف بجناحيه بشكل يائس للحاق بسو مينغ. وبصعوبة بالغة ، تجنب الوقوع في أيدي أرواح النار ، وعندما هرب ، امتلأ قلبه بالسخط.
” لم أفهم تمامًا ما كان يقصده سابقًا واعتقدت أن الطريقة السابقة التي استخدمتها كانت هي هذه الطريقة ، ولكن من خلال مظهرها الآن … هل يمكن أن تكون طريقة الانصهار التي استخدمتها الآن فقط هي الاندماج الغامض الذي ينتمي إليه بناة الهاوية؟ ” تساءل سو مينغ.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “قبل أن أستوعب الفرصة وأن تندمج الجبال الثلاثة التي تضيء القمر معًا ، لم يكن لدي تلك المشاعر المتقلبة. ولكن لماذا حدث هذا بمجرد أن أضاءت الجبال الثلاثة القمر وحولتها إلى قمر عملاق لعالم كالبا القمرية الخاصة بي؟
ومع ذلك ، في اللحظة التي تشكل فيها هذا الفكر في رأسه ، نشأ فيه إحساس بالخطر. هبط الضباب بسرعة في الفراغ الموجود تحته ، وكان هناك هدير حاد قادم من هناك.
في اللحظة التي خرج فيها سو مينغ من الضباب وخطى على منصات تجوال الروح ، نظرت الأرواح النارية نحوه بضراوة في عيونهم.
“أعيدوا لي حياتي …” وسط الزئير كانت هناك كلمات منجرفة يتردد صداها في الفضاء. كانوا غير واضحين ، لكنهم كانوا ثاقبين وصاخبين !
“يوجد شئ غير صحيح. اللون هو نفسه ، فهل يمكن أن يكون هناك شيء مختلف بشكل أساسي؟ ” أثناء الشعور بالسخط ، غيّر الرافعة الأصلع الضوء باستمرار على جسده. في إحدى اللحظات كان لونه أصفر ذهبيًا ، ثم بنيًا مصفرًا ، وفي اللحظة التالية ، كان له ظل من الشمع …
“حافظ على صحتي …”
في اللحظة التي رأى فيها الأشباح تقريبًا ، ظهر لون رمادي في عيون سو مينغ . كما تحول شعره إلى اللون الرمادي ، واندلعت هالة موت كثيفة بسرعة من جسده دون تحفظ.
“أعيد لي حياتي …”
وفي عالم الموتى … لم تكن هناك كائنات حية. كل الذين عاشوا كانوا أعداء!
ارتفع الصوت وسقط كما لو كان هناك العديد من الأشخاص يتحدثون في نفس الوقت. قالوا كلمات مختلفة ، وبينما كانت تتردد في الهواء ، انتشرت موجة قوية من الاستياء عبر الفراغ.
شاهد الكركي الأصلع ذلك ، وانقبضت عيناه بسرعة. حدق في الأنثى الصغيرة ، وظهر على وجهه تعبير محير.
ثم رأى سو مينغ ظلالا تظهر من العدم في الفراغ الموجود تحته. لقد تحولوا إلى أشكال حياة غريبة تشبه الأشباح ، واستطاع أن يرى بوضوح أن وجوههم كانت مليئة بالجنون والاستياء الشديد. بمجرد أن رأوا سو مينغ ، أشرق ضوء مظلم في عيونهم واتجهوا نحوه بصمت.
وصل سو مينغ إلى الحد الأول أثناء تحركه عبر الفراغ. لم تكن منصات تجوال الروح التي هناك فارغة تمامًا في تلك اللحظة. كان هناك عدد قليل من أرواح النار ممددة عليهم. كان لون تلك الأرواح الناريّة باهتًا نوعًا ما ، لكن الوجود المنتشر من أجسادهم كان قويًا بشكل لا يصدق.
في اللحظة التي رأى فيها الأشباح تقريبًا ، ظهر لون رمادي في عيون سو مينغ . كما تحول شعره إلى اللون الرمادي ، واندلعت هالة موت كثيفة بسرعة من جسده دون تحفظ.
الأذواق المبتذلة السابقة للكركي الأصلع …
في تلك اللحظة ، كان سو مينغ 0 باردًا وعديم القلب. لم يكن هناك تلميح واحد من المشاعر في عينيه ؛ كان مثل رجل ميت!
“أعيدوا لي حياتي …” وسط الزئير كانت هناك كلمات منجرفة يتردد صداها في الفضاء. كانوا غير واضحين ، لكنهم كانوا ثاقبين وصاخبين !
وفي عالم الموتى … لم تكن هناك كائنات حية. كل الذين عاشوا كانوا أعداء!
بعد فترة طويلة ، تغير تعبير سو مينغ 0 تدريجياً. هذه المرة ، لم يعد رماديًا أو ذهبيًا أو أحمر. بدلا من ذلك ، عاد إلى ما كان عليه عادة. مع عبوس على وجهه ، تقدم للأمام في الفراغ ، وتعبيره قاتم بعض الشيء.
تحول لون سو مينغ إلى اللون الرمادي ، وترك يد شو هوي. ارتجف قلبها وتراجعت. في تلك اللحظة ، كان سو مينغ غير مألوف لها لدرجة أنها لم تتعرف عليه أبدًا. هالة الموت الآتية من جسده جعلتها تفكر في الموت.
“أعيدوا لي حياتي …” وسط الزئير كانت هناك كلمات منجرفة يتردد صداها في الفضاء. كانوا غير واضحين ، لكنهم كانوا ثاقبين وصاخبين !
كانت الهالة كثيفة لدرجة أنها ملأت الفراغ بأكمله في غمضة عين. تلاشى الأستياء القوي على الفور ، كما لو كان وجودًا لا ينتمي ببساطة إلى نفس المستوى.
هذه العقلانية يمكن أن تسمح له باستخدام أي طريقة أو وسيلة لتدمير الوجود الذي أراده ميتًا.
“هو … هو …”
“أعيد لي حياتي …”
توقفت الكركي الأصلع فجأة ووسع عينيه في صدمة. عندما حدق في سو مينغ ، على الرغم من عدم وجود أي ريش على جسده ، فإنه لا يزال كما لو كان يقف من القشعريرة في جميع أنحاء جلده.
كانت الهالة كثيفة لدرجة أنها ملأت الفراغ بأكمله في غمضة عين. تلاشى الأستياء القوي على الفور ، كما لو كان وجودًا لا ينتمي ببساطة إلى نفس المستوى.
“اللعنة على كل شيء ، ما الذي يحدث ؟!” كان الكركي الأصلع تتأرجح قليلاً. تراجع إلى الوراء بسرعة ، وشعر كما لو أنه شاهد شبحًا شرسًا.
“اللعنة على كل شيء ، ما الذي يحدث ؟!” كان الكركي الأصلع تتأرجح قليلاً. تراجع إلى الوراء بسرعة ، وشعر كما لو أنه شاهد شبحًا شرسًا.
“هالة الموت الكثيفة … هل يمكن أن يكون قد خرج من الجحيم؟ اللعنة ، كيف يمكن أن يكون هذا؟ هذا … هذا … “ارتجف الكركي الأصلع ، ولكن ظهر بريق متحمس تدريجياً في عينيه.
“أعيدوا لي حياتي …” وسط الزئير كانت هناك كلمات منجرفة يتردد صداها في الفضاء. كانوا غير واضحين ، لكنهم كانوا ثاقبين وصاخبين !
“هاها! كلما كانت قوة سو مينغ أقوى ، كلما تمكنت من التنمر على الآخرين في المستقبل وانتزاع بلوراتهم بقدر ما أريد! كركي أصلع ، كركي أصلع ، أنت عظيم جدًا ، كيف يمكنك أن تتبع وحشًا مثل هذا؟ أنت أكثر شخص معجب به ، لا يوجد شخص آخر معجب به أكثر! ”
“أحتاج إلى الاندماج مع جسدي الحقيقي في أسرع وقت ممكن ، وإلا فإن النسخ الخاصة بي ستكون غير مستقرة قليلاً … لم أتمكن من التحكم في التغييرات سابقًا. عند أدنى تحفيز ، كنت أتغير. “ظهر بريق في عيون سو مينغ 0 بينما كان في الفراغ. لقد لاحظ ما هو الخطأ معه ، حيث كان الأمر وكأن شخصيته تتغير في أي لحظة.
بينما كانت الكركي الأصلع مليئ بالإثارة ، كان سو مينغ 0 ذو العيون الرمادية شديد البرودة كما لو كان كتلة من الجليد المتجمد. خفض رأسه وألقى نظرة خافتة على الفراغ الموجود تحته ، حيث توقفت الأشباح التي أرادت في الأصل الهروب بصدمة بمجرد انتشار هالة الموت.
لكن تلك الضراوة اختفت على الفور وتحولت إلى ارتباك في هديرهم . لا يمكن سماع تلميح واحد لنية خبيثة في أصواتهم. بدلاً من ذلك ، كان هناك شعور بالتقارب والألفة.
“يجب ألا تكونوا جميعًا على قيد الحياة ، حتى لو كنتم تعيشون في مثل هذه الحالة”. عندما قال سو مينغ هذه الكلمات ببرود ، رفع يده اليمنى وأمسك الفضاء. رنت أصوات التصدع على الفور ، وظهر رمح ظلم الحياة. أمسكه سو مينغ في يده. بعد أن تغير ، إلى جانب البرودة على وجهه ، لم يكن هناك أي تلميح لأي عاطفة أخرى عليه.
ابتسم سو مينغ. بشعره الذهبي وعينيه الذهبيتين ، صعد على منصة تجوال الروح مع شو هوي ، التي كانت شاحبة بين ذراعيه. أعطتها قوة أرواح النار قشعريرة.
في الواقع ، كان عقل سو مينغ 0 عقلانيًا للغاية في تلك اللحظة ، وبمجرد أن يصل إلى نقطة معينة ، سيتحول … إلى قسوة!
أثناء حديثه ، اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام. لقد كان سريعًا لدرجة أنه وصل أمام الأشباح على الفور. صرخوا بشدة من الألم ، وأشرق ضوء رمادي في عيون سو مينج. على الفور ، ارتفعت أصوات التصدع في الهواء. تحولت هالة الموت من جسم سو مينغ إلى برودة شديدة وانتشرت بسرعة عبر الهواء لتغطي المنطقة بأكملها ، مما تسبب في تجمد الأشباح للحظة. خلال تلك اللحظة ، ألقى سو مينغ الرمح الطويل في يده إلى الأمام.
هذه العقلانية يمكن أن تسمح له باستخدام أي طريقة أو وسيلة لتدمير الوجود الذي أراده ميتًا.
في اللحظة التي خرج فيها سو مينغ من الضباب وخطى على منصات تجوال الروح ، نظرت الأرواح النارية نحوه بضراوة في عيونهم.
يمكن القول أن هذه الحالة الخاصة له والجنون الأحمر كانا متناقضين تمامًا عن بعضهما البعض.
ولكن عندما لحق الكركي الأصلع بسو مينغ ونظر إليه مرة أخرى ، تجمد جسده للحظة قبل أن تتسع عينيه. لقد أصبحوا فارغين ، لأنه في تلك اللحظة ، لم يعد اللون حول جسد سو مينغ أصفر ذهبيًا ، بل أحمر قرمزي!
أثناء حديثه ، اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام. لقد كان سريعًا لدرجة أنه وصل أمام الأشباح على الفور. صرخوا بشدة من الألم ، وأشرق ضوء رمادي في عيون سو مينج. على الفور ، ارتفعت أصوات التصدع في الهواء. تحولت هالة الموت من جسم سو مينغ إلى برودة شديدة وانتشرت بسرعة عبر الهواء لتغطي المنطقة بأكملها ، مما تسبب في تجمد الأشباح للحظة. خلال تلك اللحظة ، ألقى سو مينغ الرمح الطويل في يده إلى الأمام.
“هو … هو …”
مع ذلك ، اهتز الفراغ. ظهر قمر عملاق خلف سو مينغ بوضوح. كان لون ذلك القمر رماديًا. عندما ظهر ، أصبحت صرخات الأشباح أكثر حزنًا وبؤسًا. تشتت هالتهم على الفور من أجسادهم ، كما لو كانوا على وشك الزوال. لقد أرادوا التراجع ، ولكن عندما ألقى سو مينغ رمح عدم ظلم الحياة ، تشكلت دوامة عند طرف الرمح. هزت هذه الدوامة المنطقة بأكملها ، مما تسبب في عدم قدرة جميع الأشباح التي أرادت التراجع عن الحركة. يمكن أن يتلاشوا فقط بينما يصرخون من الألم تحت هالة الموت من القمر.
“يوجد شئ غير صحيح. اللون هو نفسه ، فهل يمكن أن يكون هناك شيء مختلف بشكل أساسي؟ ” أثناء الشعور بالسخط ، غيّر الرافعة الأصلع الضوء باستمرار على جسده. في إحدى اللحظات كان لونه أصفر ذهبيًا ، ثم بنيًا مصفرًا ، وفي اللحظة التالية ، كان له ظل من الشمع …
ومع ذلك ، كان هناك بعض الأشباح التي هربت من الدوامة. ولكن عندما كانوا على وشك تغيير شكلهم والهرب ، ضرب سو مينغ حقيبة التخزين بيده اليسرى ، وظهر قرع. لم يعد هناك سبع عيون فقط على القرع ، بل ثمانية منها. تلا سو مينغ التعويذة ، وبمجرد أن أشرق بريق في العيون الثمانية ، طار شخصان صغيران وطاردا الأشباح التي كانت تنوي الفرار.
“أحتاج إلى الاندماج مع جسدي الحقيقي في أسرع وقت ممكن ، وإلا فإن النسخ الخاصة بي ستكون غير مستقرة قليلاً … لم أتمكن من التحكم في التغييرات سابقًا. عند أدنى تحفيز ، كنت أتغير. “ظهر بريق في عيون سو مينغ 0 بينما كان في الفراغ. لقد لاحظ ما هو الخطأ معه ، حيث كان الأمر وكأن شخصيته تتغير في أي لحظة.
شاهد الكركي الأصلع ذلك ، وانقبضت عيناه بسرعة. حدق في الأنثى الصغيرة ، وظهر على وجهه تعبير محير.
في الواقع ، كان عقل سو مينغ 0 عقلانيًا للغاية في تلك اللحظة ، وبمجرد أن يصل إلى نقطة معينة ، سيتحول … إلى قسوة!
‘همم؟ حسنًا ، اللعنة على كل شيء. لماذا يبدو ذلك الإنسان الصغير مألوفًا جدًا؟ لماذا أشعر وكأنها واحدة من إناث القرع التي صنعتها للانتقام من لو يا بعد أن طاردني ذلك الوغد العجوز؟ يبدو الأمر حقًا وكأنه إحدى القروع التي صنعتها لإثارة اشمئزازه وإغواء ذلك الإنسان الصغير من قرعه … ”
“هو … هو …”
حك الكركي الأصلع رأسه في ذهول ، مليئة بالدهشة.
……..
Hijazi
“هالة الموت الكثيفة … هل يمكن أن يكون قد خرج من الجحيم؟ اللعنة ، كيف يمكن أن يكون هذا؟ هذا … هذا … “ارتجف الكركي الأصلع ، ولكن ظهر بريق متحمس تدريجياً في عينيه.
“يوجد شئ غير صحيح. اللون هو نفسه ، فهل يمكن أن يكون هناك شيء مختلف بشكل أساسي؟ ” أثناء الشعور بالسخط ، غيّر الرافعة الأصلع الضوء باستمرار على جسده. في إحدى اللحظات كان لونه أصفر ذهبيًا ، ثم بنيًا مصفرًا ، وفي اللحظة التالية ، كان له ظل من الشمع …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
