جيليان
‘غرفة تحت الأرض بها أشياء مسروقة؟ أستطيع بالفعل شم رائحة المشكلة من هنا.’
واصلت جيليان تقييم نوح ، لقد فوجئت تمامًا برؤية شخص يتمتع بعقل قوي في هذه السن المبكرة.
غرق نوح في التفكير بعد أن عرف تلك المعلومات.
كانت النادلة في حيرة من أمرها ، فتشت الحقيبة لتجد أن الكيس يحتوي على خمسة آلاف رصيد.
‘لابد ان هذه العناصر من المزارعين الأثرياء ، فلا يوجد ما يمنعهم من سرقتها مني مرة أخرى بعد ان اشتريها.’
تحدثت جيليان ، ووضعت أنبوبها على المنضدة وربطت ساقيها و عندما جلس.
كان نوح مدركًا أن أفضل طريقة لتحقيق أقصى قدر من الأرباح هي سرقة عملائك ، أولئك الذين يبدون ضعفاء على الأقل.
ومض ضوء الطاولة عدة مرات قبل ظهور ثلاثة عناصر عليها.
‘أنا وحيد و ضائع ، سأكون هدفهم المثالي. اللعنة!’
ومض ضوء الطاولة عدة مرات قبل ظهور ثلاثة عناصر عليها.
ألقى نوح بضعة آلاف من الاعتمادات للتاجر قبل التحدث.
“وأنا لا أثق في الرجال ليس لديهم وقت لإرضاء إمرأة.”
“أين هذا المكان وكيف أدخل تلك الغرفة؟”
ألقى نوح بضعة آلاف من الاعتمادات للتاجر قبل التحدث.
.
في تلك اللحظة تحدث نوح.
.
تحدثت نادلة إلى نوح بمجرد وصوله إلى المكتب.
.
لم يرد نوح ، أخذ كيسًا صغيرًا من خاتمه الفضائي وسلمها لها.
بعد بضع دقائق ، وجد نوح نفسه أمام حانة بسيطة المظهر.
غطت جيليان في التفكير قبل أن تنقر عدة مرات على الطاولة خلفها.
كانت تحتوي على علامة خشبية تصور فنجانًا مكسورًا ، علم نوح أنه وصل إلى المكان الصحيح.
انحنى نوح ولم يضيع الوقت في تحيات أخرى.
كانت الحانة صغيرة ، ولم يكن بها سوى طابقين مملوءين بطاولات خشبية يشرب عليها الرجال والنساء بسعادة.
كانت تلك الإيماءة بطيئة ولكنها حازمة ، ولم يسع نوح إلا أن يعتقد أنها تحمل معنى أكثر عمقًا.
القاعة الرئيسية فوضوية و يملأها صوت الهتافات والصراخ من كل مجموعة من الناس.
“إذا كنت تريد الخريطة ، فأنت بحاجة إلى كسب ثقتي.”
“الكثير من المزارعين ، لا يبدون أقوياء بشكل خاص.”
“حتى أنك تعرف طريقك بالكلمات. أخبرني ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
عبر نوح القاعة الرئيسية ووصل إلى مكتب الاستقبال ، ولكن سرعان ما قاطعه عدد قليل من النساء بملابس كاشفة.
ضحكت جيليان مرة أخرى وأومأت برأسها.
“أيها الوسيم ، لماذا لا تشتري لنا مشروبًا؟”
اقترب نوح من الطاولة لكن اللفائف اختفت على الفور وأطلقت جيليان ضحكة ناعمة.
اقتربت منه ثلاث شابات ، وحاولن على الفور الاتكاء عليه أو الإمساك بذراعيه.
يجب أن يكون لهذا الدخان خصائص مريحة ، فهو ليس قويًا بما يكفي للتأثير علي.
ومع ذلك ، سرعان ما توقفوا في مكانهم ، مرعوبين من النظرة الباردة التي أظهرها لهم نوح.
“شاب جدًا ومع ذلك وحيد جدًا ، أتساءل عن مسار الأحداث الذي قادك إلى هنا في هذه المدينة المنسية.”
ثم واصل السير نحو المكتب وكأن شيئًا لم يحدث ، غير مكترث بالسخرية التي أعقبت أفعاله.
“من قال لك ذلك؟”
“همف ، أنا أكره الرجال الذين لا يعرفون كيف يحصلون على بعض المرح!”
اقتربت منه ثلاث شابات ، وحاولن على الفور الاتكاء عليه أو الإمساك بذراعيه.
“إنه لا يستحقنا! لا بد أنه لديه خلل على أي حال.”
اقترب نوح من الطاولة لكن اللفائف اختفت على الفور وأطلقت جيليان ضحكة ناعمة.
“هذا صحيح ، الخصيان فقط هم القادرون على رفضنا!”
تبع نوح النادلة في جزء أعمق من القاعة حيث دخلوا ممرًا صغيرًا به العديد من الأبواب على جوانبه.
ومع ذلك ، نظرًا لأن كلماتهم لم يكن لها تأثير عليه ، سرعان ما توقفوا ، بحثًا عن رجل آخر لاستغلاله.
‘كما هو متوقع ، فهي مبالغ فيها. لحسن الحظ ، لا يمثل المال مشكلة في الوقت الحالي.’
“ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟”
ألقى نوح بضعة آلاف من الاعتمادات للتاجر قبل التحدث.
تحدثت نادلة إلى نوح بمجرد وصوله إلى المكتب.
شاهد نوح المشهد يتكشف وتنهد داخليًا قبل أن يفتح فمه للتحدث.
لم يرد نوح ، أخذ كيسًا صغيرًا من خاتمه الفضائي وسلمها لها.
“أبحث عن خريطة للقارة ، خريطة مفصلة. يجب أن تظهر على الأقل الحدود السياسية ومناطق الخطر المعروفة”.
كانت النادلة في حيرة من أمرها ، فتشت الحقيبة لتجد أن الكيس يحتوي على خمسة آلاف رصيد.
القاعة الرئيسية فوضوية و يملأها صوت الهتافات والصراخ من كل مجموعة من الناس.
في تلك اللحظة تحدث نوح.
“وأنا لا أثق في الرجال ليس لديهم وقت لإرضاء إمرأة.”
“أريد أن ألتقي الآنسة جيليان ، لدي بعض الأعمال معها.”
‘لابد ان هذه العناصر من المزارعين الأثرياء ، فلا يوجد ما يمنعهم من سرقتها مني مرة أخرى بعد ان اشتريها.’
وقفت النادلة في مكانها لبعض الوقت قبل أن تخفي الكيس داخل رداءها.
“عقلك قوي أيضًا ، لا يوجد الكثير من الرجال الذين يمكنهم النظر إليّ ولا يزالون صارمين جدًا ، يبدو أن رائحة الوردة الزهرية لا تؤثر عليك.”
“انتظر هنا ، سيأتي شخص ما من أجلك.”
كانت ثلاث لفائف بسيطة المظهر لكن نوح لاحظ على الفور أنها كانت عناصر مكتوبة.
ثم ملأت إبريقًا بالنبيذ وسلمته له قبل أن تسرع إلى مكان ما.
“انتظر هنا ، سيأتي شخص ما من أجلك.”
قام نوح بفحص النبيذ وتذوقه ببطء ، وكانت جودته أسوأ بكثير من تلك التي كان يمتلكها عادة في العاصمة لكنه ما زال يشربها ، وأراد أن يُظهر حسن نيته لأي شخص كان يراقبه.
“إنه لا يستحقنا! لا بد أنه لديه خلل على أي حال.”
فقط عندما أفرغ إبريقه ، وصلت نادلة أخرى إليه وتحدثت مع رأسها منخفضًا.
انحنى نوح ولم يضيع الوقت في تحيات أخرى.
“الآنسة جيليان في انتظارك ، اتبعني”.
“ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟”
تبع نوح النادلة في جزء أعمق من القاعة حيث دخلوا ممرًا صغيرًا به العديد من الأبواب على جوانبه.
غرق نوح في التفكير بعد أن عرف تلك المعلومات.
ثم توجهت النادلة إلى أحدهم وضغطت على بعض النقاط المحددة للباب ، مفعلة نوعًا من النقوش التي أبقته مغلقًا.
وقفت النادلة في مكانها لبعض الوقت قبل أن تخفي الكيس داخل رداءها.
فُتح الباب ، ويظهر سلمًا مظلمًا يقود إلى منطقة تحت الأرض.
‘لابد ان هذه العناصر من المزارعين الأثرياء ، فلا يوجد ما يمنعهم من سرقتها مني مرة أخرى بعد ان اشتريها.’
“الآنسة جيليان هناك ، لا يمكنني مرافقتك بعد الآن.”
“لقد قيل لي أنه قد يكون لديك شيء أحتاجه.”
أومأ نوح برأسه ونزل بحذر ، ولف شخصيته بطبقة من الطاقة العقلية و ركّز حواسه.
“إذا كنت تريد الخريطة ، فأنت بحاجة إلى كسب ثقتي.”
في أسفل الدرج ، رأى نوح طاولة عريضة تشع ضوءًا ناعمًا.
غرق نوح في التفكير بعد أن عرف تلك المعلومات.
كانت امرأة في منتصف العمر تعول نفسها على تلك الطاولة ، وكان لديها شعر بني طويل وكانت تدخن من غليون طويل ، وتملأ الغرفة برائحة غريبة.
لم يرد نوح ، أخذ كيسًا صغيرًا من خاتمه الفضائي وسلمها لها.
يجب أن يكون لهذا الدخان خصائص مريحة ، فهو ليس قويًا بما يكفي للتأثير علي.
ومع ذلك ، نظرًا لأن كلماتهم لم يكن لها تأثير عليه ، سرعان ما توقفوا ، بحثًا عن رجل آخر لاستغلاله.
“شاب جدًا ومع ذلك وحيد جدًا ، أتساءل عن مسار الأحداث الذي قادك إلى هنا في هذه المدينة المنسية.”
“لدي ثلاثة عناصر تفي بمتطلباتك ، أسعارها تشير إلى عدد التفاصيل الموجودة عليها. الأرخص منها عشرون ألف رصيد ، وأغلاها خمسون ألف رصيد.”
تحدثت جيليان ، ووضعت أنبوبها على المنضدة وربطت ساقيها و عندما جلس.
“أيها الوسيم ، لماذا لا تشتري لنا مشروبًا؟”
كانت تلك الإيماءة بطيئة ولكنها حازمة ، ولم يسع نوح إلا أن يعتقد أنها تحمل معنى أكثر عمقًا.
غرق نوح في التفكير بعد أن عرف تلك المعلومات.
“عقلك قوي أيضًا ، لا يوجد الكثير من الرجال الذين يمكنهم النظر إليّ ولا يزالون صارمين جدًا ، يبدو أن رائحة الوردة الزهرية لا تؤثر عليك.”
“شاب جدًا ومع ذلك وحيد جدًا ، أتساءل عن مسار الأحداث الذي قادك إلى هنا في هذه المدينة المنسية.”
واصلت جيليان تقييم نوح ، لقد فوجئت تمامًا برؤية شخص يتمتع بعقل قوي في هذه السن المبكرة.
“شاب ، وسيم ، و صالح ، هل أنت متأكد من أنك لا تريد تسليتي لبعض الوقت قبل أن نبدأ في ممارسة الأعمال التجارية؟”
انحنى نوح ولم يضيع الوقت في تحيات أخرى.
فُتح الباب ، ويظهر سلمًا مظلمًا يقود إلى منطقة تحت الأرض.
“لقد قيل لي أنه قد يكون لديك شيء أحتاجه.”
“هذا صحيح ، الخصيان فقط هم القادرون على رفضنا!”
“من قال لك ذلك؟”
فقط عندما أفرغ إبريقه ، وصلت نادلة أخرى إليه وتحدثت مع رأسها منخفضًا.
“شخص ما.”
“أيها الوسيم ، لماذا لا تشتري لنا مشروبًا؟”
غلف الصمت الغرفة لكن جيليان أومأ برأسه في إجابته.
ثم توجهت النادلة إلى أحدهم وضغطت على بعض النقاط المحددة للباب ، مفعلة نوعًا من النقوش التي أبقته مغلقًا.
“شاب ، وسيم ، و صالح ، هل أنت متأكد من أنك لا تريد تسليتي لبعض الوقت قبل أن نبدأ في ممارسة الأعمال التجارية؟”
تحدثت جيليان ، ووضعت أنبوبها على المنضدة وربطت ساقيها و عندما جلس.
انحنى نوح مرة أخرى لكنه هز رأسه.
انحنى نوح مرة أخرى لكنه هز رأسه.
“أشعر بالإغراء لكنني في عجلة من أمري ، أنا متأكد من أن أي شخص سيكون على استعداد لإرضائك بعد رحيلي.”
“شخص ما.”
رفض نوح عرضها بلطف بينما كان لا يزال يمدحها ، مما فاجأ جيليان أكثر.
“عقلك قوي أيضًا ، لا يوجد الكثير من الرجال الذين يمكنهم النظر إليّ ولا يزالون صارمين جدًا ، يبدو أن رائحة الوردة الزهرية لا تؤثر عليك.”
“حتى أنك تعرف طريقك بالكلمات. أخبرني ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
“حتى أنك تعرف طريقك بالكلمات. أخبرني ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
“أبحث عن خريطة للقارة ، خريطة مفصلة. يجب أن تظهر على الأقل الحدود السياسية ومناطق الخطر المعروفة”.
كانت تلك الإيماءة بطيئة ولكنها حازمة ، ولم يسع نوح إلا أن يعتقد أنها تحمل معنى أكثر عمقًا.
غطت جيليان في التفكير قبل أن تنقر عدة مرات على الطاولة خلفها.
رفض نوح عرضها بلطف بينما كان لا يزال يمدحها ، مما فاجأ جيليان أكثر.
ومض ضوء الطاولة عدة مرات قبل ظهور ثلاثة عناصر عليها.
اقتربت منه ثلاث شابات ، وحاولن على الفور الاتكاء عليه أو الإمساك بذراعيه.
كانت ثلاث لفائف بسيطة المظهر لكن نوح لاحظ على الفور أنها كانت عناصر مكتوبة.
“شاب جدًا ومع ذلك وحيد جدًا ، أتساءل عن مسار الأحداث الذي قادك إلى هنا في هذه المدينة المنسية.”
“لدي ثلاثة عناصر تفي بمتطلباتك ، أسعارها تشير إلى عدد التفاصيل الموجودة عليها. الأرخص منها عشرون ألف رصيد ، وأغلاها خمسون ألف رصيد.”
“شخص ما.”
‘كما هو متوقع ، فهي مبالغ فيها. لحسن الحظ ، لا يمثل المال مشكلة في الوقت الحالي.’
ثم ملأت إبريقًا بالنبيذ وسلمته له قبل أن تسرع إلى مكان ما.
اقترب نوح من الطاولة لكن اللفائف اختفت على الفور وأطلقت جيليان ضحكة ناعمة.
كانت ثلاث لفائف بسيطة المظهر لكن نوح لاحظ على الفور أنها كانت عناصر مكتوبة.
“أنا لا أتعامل مع رجال لا أثق بهم.”
‘غرفة تحت الأرض بها أشياء مسروقة؟ أستطيع بالفعل شم رائحة المشكلة من هنا.’
غادرت الطاولة واقتربت من نوح بنفس الحركات البطيئة كما كان من قبل.
“أبحث عن خريطة للقارة ، خريطة مفصلة. يجب أن تظهر على الأقل الحدود السياسية ومناطق الخطر المعروفة”.
“وأنا لا أثق في الرجال ليس لديهم وقت لإرضاء إمرأة.”
“شاب جدًا ومع ذلك وحيد جدًا ، أتساءل عن مسار الأحداث الذي قادك إلى هنا في هذه المدينة المنسية.”
ثم وضعت يدها على خصره واستخدمت يدها الأخرى لتداعب وجهه ببطء.
ثم توجهت النادلة إلى أحدهم وضغطت على بعض النقاط المحددة للباب ، مفعلة نوعًا من النقوش التي أبقته مغلقًا.
شاهد نوح المشهد يتكشف وتنهد داخليًا قبل أن يفتح فمه للتحدث.
“من قال لك ذلك؟”
“هل هذا ضروري حقًا؟”
“لدي ثلاثة عناصر تفي بمتطلباتك ، أسعارها تشير إلى عدد التفاصيل الموجودة عليها. الأرخص منها عشرون ألف رصيد ، وأغلاها خمسون ألف رصيد.”
ضحكت جيليان مرة أخرى وأومأت برأسها.
“هذا صحيح ، الخصيان فقط هم القادرون على رفضنا!”
“إذا كنت تريد الخريطة ، فأنت بحاجة إلى كسب ثقتي.”
اقتربت منه ثلاث شابات ، وحاولن على الفور الاتكاء عليه أو الإمساك بذراعيه.
تحدثت جيليان ، ووضعت أنبوبها على المنضدة وربطت ساقيها و عندما جلس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
