سيليفال
مر الوقت
أما لماذا اختار إمبراطورية شندال كمحطته الأولى ، فكان ذلك لأنها كانت أقوى دولة في القارة!
بينما لم يتوقف نوح أبدًا عن الركض ، ولم يستريح إلا عندما وصل جسده إلى حدوده القصوى فقط ليعود بمجرد أن يتعافى.
لا يمكن للبشر أبدًا أن يتطوروا في منطقة الخطر ، فقط الهياكل الخاصة التي يسكنها المزارعون يمكن أن تعيش هناك.
بدأ الاستخدام المستمر لتعويذة الإنتقال و المسيرة التي لا هوادة فيها تؤثر على نفسية لكنه لم يجرؤ على التوقف.
لم يجرؤ على دخول الإمبراطورية مباشرة ، بل أراد فقط أن يستلقي في أحد البلدان المحيطة بها.
كان لدى أفراد العائلة المالكة مزارعون في الرتب البطولية تحت تصرفهم ولن يراهن نوح على إهمالهم من أجل هروبه.
لقد لاحظ بالفعل أن الجندي كان من المرتبة الأولى في ذروة المرحلة السائلة ، والشيء الوحيد الذي يمكن أن يمنعه من محاولة الاختراق هو نقص الموارد.
‘إذا كان بإمكاني فقط التوقف عن استخدام تعويذة الاعوجاج. لا تهتم ، إنه أمر خطير للغاية.’
كان نوح مندهشًا من الإخفاءه و يمكنه فقط مدح هذه القدرة على التكوين.
واصل نوح إستخدم جرعاته لإعادة ملء أكبر قدر ممكن من الطاقة العقلية لدعم تعويذته.
لكي تكون جزءًا من التشكيل ، يجب أن تتمتع هذه المدينة بحماية حزب قوي. إن استقلالهم مجرد واجهة لجمع المعلومات.
منعت الضغوط و الجهود المستمرة عقله من أن يرتاح و أبطأ من وتيرة إنتاج مجاله العقلي للطاقة ، فاضطر إلى اللجوء إلى مخزونه من الحبوب لمواصلة الجري.
‘ما هو حجم هذه القارة الملعونه! كنت سأكون قد عبرت نصف عالمي السابق الآن.’
أيضًا ، يمكنه تجنب استخدام تعويذة الإنتقال إذا توقف عن عبور المناطق المأهولة ، لكنه سيخاطر بالدخول في مناطق الخطر بهذه الطريقة.
لقد لاحظ بالفعل أن الجندي كان من المرتبة الأولى في ذروة المرحلة السائلة ، والشيء الوحيد الذي يمكن أن يمنعه من محاولة الاختراق هو نقص الموارد.
‘من الواضح أنني ما زلت لا أستطيع قتل وحش سحري من المرتبة الرابعة بمفردي وقد استخدمت بالفعل شظية السيف الشيطاني. أنا في أضعف حالاتي الآن.’
‘إذا كان بإمكاني فقط التوقف عن استخدام تعويذة الاعوجاج. لا تهتم ، إنه أمر خطير للغاية.’
نظرًا لأنه لم يكن يعرف التخطيط الفعلي للقارة ، لم يتمكن من عبور المناطق المأهولة إلا لأنه كان متأكدًا من سلامتها.
ومع ذلك ، كان هذا مجرد حل مؤقت ، لم يستطع وقف تعفن الرأس تمامًا.
لا يمكن للبشر أبدًا أن يتطوروا في منطقة الخطر ، فقط الهياكل الخاصة التي يسكنها المزارعون يمكن أن تعيش هناك.
ومع ذلك ، يبدو أن الجندي هو الحارس الوحيد المعين لتلك البقعة.
هكذا استمرت رحلته.
وجد نوح نفسه أمام سلسلة جبال لا نهاية لها بدا أنها تقسم القارة إلى قسمين.
عبر السهول والجبال والغابات الصغيرة والبحيرات ، ودائمًا ما أبقى البحر على جانبه الأيسر.
بينما لم يتوقف نوح أبدًا عن الركض ، ولم يستريح إلا عندما وصل جسده إلى حدوده القصوى فقط ليعود بمجرد أن يتعافى.
لقد سبق أن رأى البحر في حياته السابقة ، ولم يكن هذا المنظر كافياً لجعله يتوقف في دهشة.
أيضًا ، يمكنه تجنب استخدام تعويذة الإنتقال إذا توقف عن عبور المناطق المأهولة ، لكنه سيخاطر بالدخول في مناطق الخطر بهذه الطريقة.
‘ما هو حجم هذه القارة الملعونه! كنت سأكون قد عبرت نصف عالمي السابق الآن.’
ابتسم الجندي مجددًا لكنه هز رأسه.
السرعة التي كان قادرًا عليها بجسده من رتبة 4 مذهلة ، لكنها لا تزال غير كافية للوصول إلى مجال إمبراطورية شاندال.
“ثلاثون ألفًا وحبة من الأرض ، هل تريد اختراق المرحلة الصلبة ، أليس كذلك؟”
“بمجرد وصولي إلى منطقة نفوذ الإمبراطورية ، سأكون آمنًا للحظات”.
كان على الرجل المقنع أمامه أن يكون أقوى منه حتى يتمكن من تمييز مستواه بدقة.
كانت تلك المحطة الأولى المخطط لها في ذهن نوح.
‘ما هو حجم هذه القارة الملعونه! كنت سأكون قد عبرت نصف عالمي السابق الآن.’
كان لديه الكثير ليفعله.
عبر السهول والجبال والغابات الصغيرة والبحيرات ، ودائمًا ما أبقى البحر على جانبه الأيسر.
كان هناك ميراث سلالة الدم الذي لا يزال بحاجة إلى الامتصاص ، قام نوح بإغلاق رأس الدودة من المرتبة 4 في برميل مليء بدماء الديدان الأضعف التي كانت موجودة في حلقات الفضاء الخاصة به.
“ماذا لو أعطيتك عشرة آلاف قرض؟ هل سيكون ذلك كافياً لشراء صمتك؟”
ومع ذلك ، كان هذا مجرد حل مؤقت ، لم يستطع وقف تعفن الرأس تمامًا.
“مرحبًا بك في مدينة سليفول المستقلة ، أحتاج إلى رمز التعريف الخاص بك وألف رصيد للسماح لك بالدخول.”
أيضًا ، كان عليه أن يصنع سيوفه الشيطانية ، وكانت براعته القتالية منخفضة جدًا بالنسبة له ليكون آمنًا في بلد أجنبي.
” هذه المدينة تابعة لمن ؟”
بعد ذلك ، أراد استئناف وتيرة التدريب العادية وجمع المعلومات حول مكان وجوده ، ولم يستطع الاستمرار في الركض بشكل أعمى في خط مستقيم.
“إما أنها منطقة تشكيل أو منطقة خطر ، لا يمكنني ببساطة عبورها في كلتا الحالتين.”
أما لماذا اختار إمبراطورية شندال كمحطته الأولى ، فكان ذلك لأنها كانت أقوى دولة في القارة!
كانت تلك المحطة الأولى المخطط لها في ذهن نوح.
“من الناحية المثالية ، بما أنني على الساحل ، يجب أن أصل إلى واحدة من البلدان التي خضعت لها الإمبراطورية ، يجب أن أكون آمنًا تمامًا هناك.”
كانت تلك المحطة الأولى المخطط لها في ذهن نوح.
لم يجرؤ على دخول الإمبراطورية مباشرة ، بل أراد فقط أن يستلقي في أحد البلدان المحيطة بها.
كان لدى أفراد العائلة المالكة مزارعون في الرتب البطولية تحت تصرفهم ولن يراهن نوح على إهمالهم من أجل هروبه.
في الشهر الرابع من السفر فقط واجه بعض التغييرات في البيئة.
وجد نوح نفسه أمام سلسلة جبال لا نهاية لها بدا أنها تقسم القارة إلى قسمين.
وجد نوح نفسه أمام سلسلة جبال لا نهاية لها بدا أنها تقسم القارة إلى قسمين.
سأل نوح بنبرة بسيطة.
“لا تبدو هذه الجبال طبيعية ، يبدو أنها من عمل خبير تشكيل”.
رفع نوح عرضه.
اقترب نوح بعناية من سلسلة الجبال وشعر بإحساس مشؤوم قادم منهم.
نظرًا لأنه لم يكن يعرف التخطيط الفعلي للقارة ، لم يتمكن من عبور المناطق المأهولة إلا لأنه كان متأكدًا من سلامتها.
“إما أنها منطقة تشكيل أو منطقة خطر ، لا يمكنني ببساطة عبورها في كلتا الحالتين.”
لقد لاحظ بالفعل أن الجندي كان من المرتبة الأولى في ذروة المرحلة السائلة ، والشيء الوحيد الذي يمكن أن يمنعه من محاولة الاختراق هو نقص الموارد.
فكر في هذه المسألة للحظة قبل أن يخرج زوجان من الأجنحة من ظهره.
لم يجرؤ على دخول الإمبراطورية مباشرة ، بل أراد فقط أن يستلقي في أحد البلدان المحيطة بها.
ثم طار في اتجاه البحر ليرى ما إذا كان هذا الإحساس قد اختفى.
لقد سبق أن رأى البحر في حياته السابقة ، ولم يكن هذا المنظر كافياً لجعله يتوقف في دهشة.
هناك ، تفاجأ برؤية مدينة كبيرة وصاخبة على ما يبدو بين البحر وسلسلة الجبال.
لا يمكن للبشر أبدًا أن يتطوروا في منطقة الخطر ، فقط الهياكل الخاصة التي يسكنها المزارعون يمكن أن تعيش هناك.
‘ماذا؟ كيف لم أستطع الإحساس بها؟ هل هو بسبب التشكيل؟’
لكي تكون جزءًا من التشكيل ، يجب أن تتمتع هذه المدينة بحماية حزب قوي. إن استقلالهم مجرد واجهة لجمع المعلومات.
كان نوح مندهشًا من الإخفاءه و يمكنه فقط مدح هذه القدرة على التكوين.
أيضًا ، كان عليه أن يصنع سيوفه الشيطانية ، وكانت براعته القتالية منخفضة جدًا بالنسبة له ليكون آمنًا في بلد أجنبي.
“لا يبدو أنه من الممكن التسلل داخل البلد التالي ، يجب أن أرى فقط ما إذا كان بإمكاني الدفع لهم”.
“مرحبا بك في سليفول، سيد آدم.”
هبط نوح في بقعة فارغة على الشاطئ الرملي وسار بهدوء نحو البوابة الرئيسية للمدينة.
توقف الجندي أخيرًا عن الابتسام ونظر إلى نوح بشيء من الحذر في عينيه.
كان لتلك المدينة جدار دفاعي بسيط يحيط بها ويمكن رؤية العديد من النقوش على سطحها.
هكذا استمرت رحلته.
يجب أن يكون أكثر خطورة مما يبدو. أراهن أنه أحد انوية التكوين.
‘ما هو حجم هذه القارة الملعونه! كنت سأكون قد عبرت نصف عالمي السابق الآن.’
احتاجت التشكيلات إلى إمداد دائم بـ “الأنفاس” للعمل ويبدو أن تلك المدينة توفر بعضًا منها.
نظرًا لأنه لم يكن يعرف التخطيط الفعلي للقارة ، لم يتمكن من عبور المناطق المأهولة إلا لأنه كان متأكدًا من سلامتها.
“مرحبًا بك في مدينة سليفول المستقلة ، أحتاج إلى رمز التعريف الخاص بك وألف رصيد للسماح لك بالدخول.”
” هذه المدينة تابعة لمن ؟”
اعترضه جندي يرتدي درعًا صدئًا أمام البوابة مباشرة.
‘ماذا؟ كيف لم أستطع الإحساس بها؟ هل هو بسبب التشكيل؟’
لم يرد نوح ولكنه نظر حوله ليرى ما إذا كان هناك شخص آخر يراقبه.
لكي تكون جزءًا من التشكيل ، يجب أن تتمتع هذه المدينة بحماية حزب قوي. إن استقلالهم مجرد واجهة لجمع المعلومات.
ومع ذلك ، يبدو أن الجندي هو الحارس الوحيد المعين لتلك البقعة.
هكذا استمرت رحلته.
” هذه المدينة تابعة لمن ؟”
في الشهر الرابع من السفر فقط واجه بعض التغييرات في البيئة.
سأل نوح بنبرة بسيطة.
عبر السهول والجبال والغابات الصغيرة والبحيرات ، ودائمًا ما أبقى البحر على جانبه الأيسر.
بدا الجندي معتادًا على هذا السؤال وأبدى ابتسامة عريضة على كلماته.
أيضًا ، يمكنه تجنب استخدام تعويذة الإنتقال إذا توقف عن عبور المناطق المأهولة ، لكنه سيخاطر بالدخول في مناطق الخطر بهذه الطريقة.
“نحن نخدم الجميع! المدينة تقع بين مناطق نفوذ دولتين عظيمتين ، لذا لا يمكننا حقاً الانحياز إلى أحد الجانبين. يجب أن أقول إننا أكثر ميلاً نحو الإمبراطورية بالرغم من ذلك.”
” هذه المدينة تابعة لمن ؟”
أومأ نوح برأسه ، لقد خمن الكثير بالفعل.
منعت الضغوط و الجهود المستمرة عقله من أن يرتاح و أبطأ من وتيرة إنتاج مجاله العقلي للطاقة ، فاضطر إلى اللجوء إلى مخزونه من الحبوب لمواصلة الجري.
لكي تكون جزءًا من التشكيل ، يجب أن تتمتع هذه المدينة بحماية حزب قوي. إن استقلالهم مجرد واجهة لجمع المعلومات.
“لا يبدو أنه من الممكن التسلل داخل البلد التالي ، يجب أن أرى فقط ما إذا كان بإمكاني الدفع لهم”.
“ماذا لو أعطيتك عشرة آلاف قرض؟ هل سيكون ذلك كافياً لشراء صمتك؟”
كان على الرجل المقنع أمامه أن يكون أقوى منه حتى يتمكن من تمييز مستواه بدقة.
ابتسم الجندي مجددًا لكنه هز رأسه.
هبط نوح في بقعة فارغة على الشاطئ الرملي وسار بهدوء نحو البوابة الرئيسية للمدينة.
“لابد انك نبيل هارب ، لقد رأيت الكثير مثلك. رغم ذلك، ما زلت بحاجة إلى منحك رمزًا للسماح لك بالدخول ، لا يمكنني إنشاء نسخة مزيفة-“
“مرحبا بك في سليفول، سيد آدم.”
“ثلاثون ألفًا وحبة من الأرض ، هل تريد اختراق المرحلة الصلبة ، أليس كذلك؟”
أما لماذا اختار إمبراطورية شندال كمحطته الأولى ، فكان ذلك لأنها كانت أقوى دولة في القارة!
رفع نوح عرضه.
“لا يبدو أنه من الممكن التسلل داخل البلد التالي ، يجب أن أرى فقط ما إذا كان بإمكاني الدفع لهم”.
لقد لاحظ بالفعل أن الجندي كان من المرتبة الأولى في ذروة المرحلة السائلة ، والشيء الوحيد الذي يمكن أن يمنعه من محاولة الاختراق هو نقص الموارد.
هناك ، تفاجأ برؤية مدينة كبيرة وصاخبة على ما يبدو بين البحر وسلسلة الجبال.
توقف الجندي أخيرًا عن الابتسام ونظر إلى نوح بشيء من الحذر في عينيه.
“نحن نخدم الجميع! المدينة تقع بين مناطق نفوذ دولتين عظيمتين ، لذا لا يمكننا حقاً الانحياز إلى أحد الجانبين. يجب أن أقول إننا أكثر ميلاً نحو الإمبراطورية بالرغم من ذلك.”
كان على الرجل المقنع أمامه أن يكون أقوى منه حتى يتمكن من تمييز مستواه بدقة.
لم يرد نوح ولكنه نظر حوله ليرى ما إذا كان هناك شخص آخر يراقبه.
استغرق الأمر من الجندي بضع ثوانٍ فقط ليبتسم مرة أخرى و يأخذ رمزًا من حلقته الفضائية.
“ماذا لو أعطيتك عشرة آلاف قرض؟ هل سيكون ذلك كافياً لشراء صمتك؟”
“مرحبا بك في سليفول، سيد آدم.”
كان لدى أفراد العائلة المالكة مزارعون في الرتب البطولية تحت تصرفهم ولن يراهن نوح على إهمالهم من أجل هروبه.
“لا يبدو أنه من الممكن التسلل داخل البلد التالي ، يجب أن أرى فقط ما إذا كان بإمكاني الدفع لهم”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
