الموسم الثاني - الفصل 340
ترجمة : [ Yama ]
وباحتمالية عالية جدًا أيضًا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 340
إيفان ؟ قزحية ؟
… بعد أن اختفى أنصاف الآلهة ، كرست سنو نفسها للتدريب بجنون.
حاول فارس الموت سحب قدميه ، لكنها كانت خطوة بطيئة للغاية. ربطت الأرض المتجمدة كاحليها.
كان هذا لأنها أدركت كم كانت عاجزة.
ترجمة : [ Yama ]
هل عملت بجد أكثر من أي شخص آخر ؟ هل تغلبت على حدودها ؟
… لقد كان حلم طفولتها.
لم تكن تعرف أي شيء من هذا القبيل.
لم يكن بإمكان سنو أن ترى هذا المشهد إلا من خلال رؤيتها الضبابية. هل تسميه فارس القلب الآن ؟ ربما يجب أن تسميه سيف الشيطان لأنه كان يمتص كل الحيوية من جسدها.
ومع ذلك ، كان من الممكن أن تكون على يقين من حقيقة أنها كانت أكثر يأسًا من أي شخص آخر.
لقد لويت شفتيها بالقوة إلى ابتسامة.
لذلك أصبح سنو قوية. أصبحت قوية بما يكفي للتغلب على ضعفها الماضي.
بوك-
لكن لم يعد لديها المزيد من الأعداء.
هل عملت بجد أكثر من أي شخص آخر ؟ هل تغلبت على حدودها ؟
لم تتح لها أبدًا فرصة لدفع نفسها إلى أقصى حدودها ، لاستخدام كل غضبها واستيائها لدفع نفسها إلى أبعد من ذلك.
قعقعة.
في ذلك الوقت ، شعرت بعدم الرضا لدرجة أنها شعرت بأنها ستنفجر.
كلانغ كلانغ كلانغ!
الآن ، أخيرًا. لقد التقت بشخص يمكنه تفجير تلك الرغبة.
ستة سبعة ثمانية…
[ستموت هنا.]
تم امتصاصه. في تلك اللحظة فقط أدركت سنو.
“ربما. ومع ذلك ، يجب أن تضع في اعتبارك شيئًا ما. إذا لم تقتلني هنا اليوم ، فسوف أتجاوز حدودي مرة أخرى وأصبح أقوى “.
الطريق الذي سلكته ، حياتها ، تجربتها. كان يتم نسخها جميعًا بمعدل مرعب.
[…امم.]
لكن لم يعد لديها المزيد من الأعداء.
تمامًا كما هز ديابلو رأسه كما لو أنه لا يستطيع فهم ما كانت تقوله ، اختفى فارس الموت.
سعلت في فمها من الدم.
قعقعة!
قبل أن تعرف ذلك ، أخد خصمها زمام المبادرة في التقدم.
… تمكنت من الرد في الوقت المناسب.
وفي بعض الأحيان ، يتخذ الجدار الحديدي شكل رمح حاد.
لحسن الحظ ، لم تخذلها.
أريق الدم من زاوية شفتي سنو. وصلت صدمة ذلك الهجوم إلى أعضائها الداخلية.
تقاطعا سيفاهما ولم يتراجع أي منهما.
ترجمة : [ Yama ]
اتسعت ابتسامة سنو بينما تدحرجت قشعريرة باردة على عمودها الفقري.
عشرة مرات ؟ عشرين مرة ؟
كانا متساويان في القوة. لا ، في الواقع ، تفوق عليها قليلاً. ومع ذلك تقبلت سنو بسهولة هذه الحقيقة.
لم تكن تعرف أي شيء من هذا القبيل.
لكن هذا جيد.
ومع ذلك ، ظلت عيناها مثبتتين على فارس الموت. كان الفارس ينظر إلى دوكيد في يده ، والنيران في تجاويف عينه تلمع بشكل لامع.
بعد كل شيء ، لم تكن قدرة سنو الجسدية هي سلاحها الوحيد.
“هذه الملكة يجب أن تفعل ذلك.”
كراك…
كانا متساويان في القوة. لا ، في الواقع ، تفوق عليها قليلاً. ومع ذلك تقبلت سنو بسهولة هذه الحقيقة.
بدأ الضباب الأبيض بالارتفاع من جسدها. سرعان ما بدأت البرودة الشديدة التي خرجت من جسدها في تجميد المياه العميقة في الكاحل تحت أقدامهم.
بدأت سنو تفقد وعيه.
حاول فارس الموت سحب قدميه ، لكنها كانت خطوة بطيئة للغاية. ربطت الأرض المتجمدة كاحليها.
… على النقيض من ذلك ، بدا أن الاثنين يتناسبان تمامًا.
أثناء حدوث ذلك ، كسر سنو الاشتباك وتراجع قليلاً قبل شن سلسلة من الهجمات على فارس الموت المحاصر ، بينما كان غير متوازن.
“…”
كلانغ كلانغ كلانغ!
عندما رأت هذا المشهد ، بدأ قلب سنو ينبض في صدرها.
وسقطت عشر ضربات في لحظة.
“…”
كانت جميعها ضربات لا يستطيع حتى الموتى الأحياء تجاهلها ، ورغم هذا لم تسقطه أي منها.
سمح ديابلو بالضحك ، واهتزت الغابة بأكملها.
ضيقت سنو عينيها.
وفشلت مرة أخرى.
انخفضت درجة حرارة المناطق المحيطة بسرعة بعد أن أطلقت هالة البرد.
كانت رتيبة وأساسية ، لكنها كانت مرعبة. لم تستطع العثور على أي فتحات للاستفادة منها. كان الأمر كما لو كانت تواجه جدارًا حديديًا يحجب كل شيء في الأفق.
داخل هذه المنطقة ، سيتم منع تحركات الجميع باستثناء سنو.
“أعلم أن التأثير على الموتى الأحياء محدود إلى حد ما ، ولكن…”
“أعلم أن التأثير على الموتى الأحياء محدود إلى حد ما ، ولكن…”
سعلت في فمها من الدم.
لم تصدق أن فارس الموت كان قادرًا على الدفاع عن نفسها تمامًا على الرغم من ذلك.
‘مستحيل.’
… كان ثابتا.
‘مستحيل.’
وقفة مثالية ومهارة المبارزة المثالية.
[بهذا ، تم وضع القطعة الأخيرة…]
كانت رتيبة وأساسية ، لكنها كانت مرعبة. لم تستطع العثور على أي فتحات للاستفادة منها. كان الأمر كما لو كانت تواجه جدارًا حديديًا يحجب كل شيء في الأفق.
وباحتمالية عالية جدًا أيضًا.
سووش!
لحسن الحظ ، لم تخذلها.
وفي بعض الأحيان ، يتخذ الجدار الحديدي شكل رمح حاد.
قعقعة!
كان صوت قطع الهواء مرعبًا.
عادت عيناها إلى الفارس أمامها.
كانت جميعها هجمات بخط مستقيم بدون أي حيل ، لكن شعرت كما لو أنه تم استخدام العشرات من تقنيات السيف المتناقضة في نفس الوقت.
“ربما. ومع ذلك ، يجب أن تضع في اعتبارك شيئًا ما. إذا لم تقتلني هنا اليوم ، فسوف أتجاوز حدودي مرة أخرى وأصبح أقوى “.
كان لا يمكن التنبؤ به. بغض النظر عن المكان الذي انتقلت إليه ، سيصل إليها هذا السيف الذي لا مفر منه.
تم حظر خمسة من أصل عشرة من هجماتها قبل أن يتم إطلاقها بشكل صحيح. وكلما قاتلوا ، ارتفعت النسبة.
لهذا لم يكن لديها خيار سوى منعه.
تمامًا كما هز ديابلو رأسه كما لو أنه لا يستطيع فهم ما كانت تقوله ، اختفى فارس الموت.
قعقعة!
قعقعة!
“…”
بوك-
جورك-
قبل أن تعرف ذلك ، أخد خصمها زمام المبادرة في التقدم.
أريق الدم من زاوية شفتي سنو. وصلت صدمة ذلك الهجوم إلى أعضائها الداخلية.
لا يمكن السماح له بمغادرة هذه الغابة.
كانت نوايا خصمها واضحة. قصد فارس الموت إجبار سنو على منع هجماته باستمرار من أجل تجميع صدمة قوية حادة لأعضائها الداخلية. لم يكن هذا جيدًا. كان جسدها بالفعل يصل إلى حدوده القصوى.
قعقعة!
إذا استمرت في تلقي مثل هذه الصدمة أثناء وجودها في هذه الحالة…
أثناء حدوث ذلك ، كسر سنو الاشتباك وتراجع قليلاً قبل شن سلسلة من الهجمات على فارس الموت المحاصر ، بينما كان غير متوازن.
عشرة مرات ؟ عشرين مرة ؟
قعقعة.
إلى متى يمكن أن يستمر جسدها ؟
لحسن الحظ ، لم تخذلها.
قعقعة! قعقعة!
سمح ديابلو بالضحك ، واهتزت الغابة بأكملها.
قبل أن تعرف ذلك ، أخد خصمها زمام المبادرة في التقدم.
كان من الواضح أنها شعرت بالإحساس البارد لعضلاتها وأعضائها الممزقة.
متجاهلة شكوكها المتزايدة وتشنج عضلاتها ، حاولت سنو إجبار نفسها على الهجوم.
“…”
كسر!
قعقعة!
لكنها تم حظرها قبل أن تتمكن من البدء بشكل صحيح.
ثم اشتعلت دوكيد ، الذي كان يحلق في الهواء.
عضت شفتها وحاولت مرة أخرى.
ما هذا الوحش بحق الجحيم ؟
قعقعة!
إذا استمرت في تلقي مثل هذه الصدمة أثناء وجودها في هذه الحالة…
وفشلت مرة أخرى.
قعقعة!
“… حركات هذه الملكة.”
نظر سنو إلى السيف وهو يرتفع في الهواء بتعبير فارغ.
تمت قراءتها.
[…]
وباحتمالية عالية جدًا أيضًا.
كسر!
تم حظر خمسة من أصل عشرة من هجماتها قبل أن يتم إطلاقها بشكل صحيح. وكلما قاتلوا ، ارتفعت النسبة.
تمامًا كما هز ديابلو رأسه كما لو أنه لا يستطيع فهم ما كانت تقوله ، اختفى فارس الموت.
ستة سبعة ثمانية…
“… بدون شك… هذا الرجل… فارس الموت هذا…”
‘مستحيل.’
لم تتح لها أبدًا فرصة لدفع نفسها إلى أقصى حدودها ، لاستخدام كل غضبها واستيائها لدفع نفسها إلى أبعد من ذلك.
ما هذا الوحش بحق الجحيم ؟
“هذه الملكة يجب أن تفعل ذلك.”
تم امتصاصه. في تلك اللحظة فقط أدركت سنو.
لم تستطع حتى تحريك إصبعها الآن.
الطريق الذي سلكته ، حياتها ، تجربتها. كان يتم نسخها جميعًا بمعدل مرعب.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 340
“كوك”.
انخفضت درجة حرارة المناطق المحيطة بسرعة بعد أن أطلقت هالة البرد.
لم تستطع أن تساعد في التأوه الذي انزلق للخارج. كلما قاتلوا أكثر ، أدركت.
انتشرت ابتسامة مريرة على شفتيها.
… كان هذا الرجل في غاية الخطورة.
[افرح يا فارس! لم يعد هناك أي كائن حية في هذا العالم قادرة على إيقافك!]
لا يمكن السماح له بمغادرة هذه الغابة.
إلى متى يمكن أن يستمر جسدها ؟
إيفان ؟ قزحية ؟
[لأنني اعترفت بهذه الحقيقة ، كنت أعتبرك أكبر عدو لي. قررت أن أقوم بأصعب وأهم خطوة أولاً بقتلك. وقد أثبت ذلك… لم يعد هناك من يعارضني.]
لا ، حتى أنهم لم يتمكنوا من إيقاف فارس الموت هذا.
إلى متى يمكن أن يستمر جسدها ؟
“هذه الملكة يجب أن تفعل ذلك.”
دوى صوت ديابلو الجاف.
كان عليها أن تخاطر بحياتها.
“…”
حتى لو كان عليها أن تقبل الدمار المتبادل. كان عليها أن توقف هذا الوحش.
على وجه الدقة ، لم تستطع الإجابة بسهولة.
“سعال.”
انتشرت ابتسامة مريرة على شفتيها.
سعلت في فمها من الدم.
وفي بعض الأحيان ، يتخذ الجدار الحديدي شكل رمح حاد.
سنو لم تكلف نفسها عناء مسح الدم المتدفق. بدأ شعرها ، الذي كان يتم ترتيبه دائمًا ، في التشتت عندما بدأت الرياح تهب.
لم تستطع حتى تحريك إصبعها الآن.
ووش!
لا. الإعجاب والرهبة التي شعرت بها في تلك اللحظة تفوق بكثير “التأثر”.
كانت الرياح شديدة.
تمت قراءتها.
تمامًا كما بدأت عيون سنو تمتلئ بالضوء الأزرق.
في ومضة ، اصطدم سيف فارس الموت مع دوكيد. لم تعد سنو قادرة على وضع أي قوة في معصمها.
بوك.
[ليس كثيرًا عند مقارنته بقدرة الساحرة السوداء على التحكم في الفضاء ، ولكن يبدو أنها مفيدة جدًا لشن هجمات مفاجئة…]
“…آه.”
كان لا يمكن التنبؤ به. بغض النظر عن المكان الذي انتقلت إليه ، سيصل إليها هذا السيف الذي لا مفر منه.
أطلقت صرخة ناعمة.
[بهذا ، تم وضع القطعة الأخيرة…]
خفضت الثلوج رأسها ببطء ونظر إلى أسفل.
“كوك”.
هناك ، رأت ما يبدو أنه ذراع هيكل عظمي يخرج من بطنها.
حاول فارس الموت سحب قدميه ، لكنها كانت خطوة بطيئة للغاية. ربطت الأرض المتجمدة كاحليها.
[لا شيء خاص.]
‘مستحيل.’
دوى صوت ديابلو الجاف.
ثم اشتعلت دوكيد ، الذي كان يحلق في الهواء.
[إنه مجرد تطبيق بسيط لتعويذة الوميض… قمت بتحريك ذراعي إلى جسدك. كما ترون ، أنا لم أتقن التعويذة بعد. بعد كل شيء ، لا أستطيع أن أتذكر ذراعي.]
كانت جميعها ضربات لا يستطيع حتى الموتى الأحياء تجاهلها ، ورغم هذا لم تسقطه أي منها.
كما قال ذلك ، لوح ديابلو بالجدعة التي بقيت من ذراعه ، وبعد فترة ، سرعان ما تجددت العظام التي اختفت.
وسقطت عشر ضربات في لحظة.
[ليس كثيرًا عند مقارنته بقدرة الساحرة السوداء على التحكم في الفضاء ، ولكن يبدو أنها مفيدة جدًا لشن هجمات مفاجئة…]
سووش!
“…”
[…مدهش. أعتقد أنه يمكنك البقاء واعيًا بعد أن طعنك “فارس قلبي”.]
لم تسنح الفرصة لسنو للاستماع إلى كل ما قاله.
كانت لديها مشاعر لا ينبغي لأحد أن يشعر بها تجاه عدو.
عادت عيناها إلى الفارس أمامها.
كانت لديها مشاعر لا ينبغي لأحد أن يشعر بها تجاه عدو.
قعقعة!
كان هذا الفارس أوندد في درع شيطاني يحمل أفضل سيف في العالم.
في ومضة ، اصطدم سيف فارس الموت مع دوكيد. لم تعد سنو قادرة على وضع أي قوة في معصمها.
لكنها لم تصرخ.
“أنا… أترك سيفي…؟”
سعلت في فمها من الدم.
نظر سنو إلى السيف وهو يرتفع في الهواء بتعبير فارغ.
[…امم.]
قفز فارس الموت لأعلى.
كان هذا لأنها أدركت كم كانت عاجزة.
ثم اشتعلت دوكيد ، الذي كان يحلق في الهواء.
“هذه الملكة يجب أن تفعل ذلك.”
‘-آه.’
دوى صوت ديابلو الجاف.
عندما رأت هذا المشهد ، بدأ قلب سنو ينبض في صدرها.
سنو لم تكلف نفسها عناء مسح الدم المتدفق. بدأ شعرها ، الذي كان يتم ترتيبه دائمًا ، في التشتت عندما بدأت الرياح تهب.
كان خصمها أوندد ، ميتًا تم إحياؤه مع الأنا المكبوتة التي تتبع أوامر ديابلو فقط. لكن عندما استوعب هذا السيف ، اتخذ موقفًا غريزيًا.
أريق الدم من زاوية شفتي سنو. وصلت صدمة ذلك الهجوم إلى أعضائها الداخلية.
كان هذا كل ما فعلته ، لكنها كانت كافية لجعل قلب سنو يرتجف. تأثرت بشدة.
… بعد أن اختفى أنصاف الآلهة ، كرست سنو نفسها للتدريب بجنون.
لا. الإعجاب والرهبة التي شعرت بها في تلك اللحظة تفوق بكثير “التأثر”.
لم تكن تعرف أي شيء من هذا القبيل.
كانت لديها مشاعر لا ينبغي لأحد أن يشعر بها تجاه عدو.
سعلت في فمها من الدم.
وتلك المشاعر…
[ستموت هنا.]
بوك-
لكن هذا جيد.
لم تختف حتى دوكيد اخترق جسدها.
“أعلم أن التأثير على الموتى الأحياء محدود إلى حد ما ، ولكن…”
كان من الواضح أنها شعرت بالإحساس البارد لعضلاتها وأعضائها الممزقة.
“…”
“…”
“أعلم أن التأثير على الموتى الأحياء محدود إلى حد ما ، ولكن…”
لكنها لم تصرخ.
عضت شفتها وحاولت مرة أخرى.
لم يكن الجرح سطحيًا بأي حال من الأحوال. كانت تشعر بقوتها تضعف حيث تم امتصاص حيويتها بجشع من خلال النصل.
وباحتمالية عالية جدًا أيضًا.
“سعال…”
لا ، حتى أنهم لم يتمكنوا من إيقاف فارس الموت هذا.
[…مدهش. أعتقد أنه يمكنك البقاء واعيًا بعد أن طعنك “فارس قلبي”.]
… على النقيض من ذلك ، بدا أن الاثنين يتناسبان تمامًا.
لم تستجب سنو لكلمات ديابلو.
قعقعة!
على وجه الدقة ، لم تستطع الإجابة بسهولة.
قعقعة!
يورك ، الدم يتدفق باستمرار من فمها.
وسقطت عشر ضربات في لحظة.
“… بدون شك… هذا الرجل… فارس الموت هذا…”
تمت قراءتها.
[…]
لم تستجب سنو لكلمات ديابلو.
إذا كان لدى ديابلو عضلات وجه ، فمن المحتمل أن تكون هناك ابتسامة عميقة على وجهه في تلك اللحظة.
‘-آه.’
صفق يديه معا.
“كوك”.
اصطدمت عظام أصابعه ببعضها البعض ، مما أثار أفظع تصفيق في العالم.
قبل أن تعرف ذلك ، أخد خصمها زمام المبادرة في التقدم.
[وايت سوبريم… إنني أقدم احترامي لإنجازاتك. لا يوجد حاليًا أي فرد أقوى منك في القارة. سواء كان السيد الكبير إيفان ، أو الساحرة السوداء آيريس ، أو غولم أناستازيا المتجول ، أو آخر أنصاف الآلهة إيليا… أو أنا الملك الخالد. حتى بين جميع الكائنات القوية ، أنت وحدك تستحق أن تُدعى الأقوى.]
كانا متساويان في القوة. لا ، في الواقع ، تفوق عليها قليلاً. ومع ذلك تقبلت سنو بسهولة هذه الحقيقة.
“…”
“ربما. ومع ذلك ، يجب أن تضع في اعتبارك شيئًا ما. إذا لم تقتلني هنا اليوم ، فسوف أتجاوز حدودي مرة أخرى وأصبح أقوى “.
[لأنني اعترفت بهذه الحقيقة ، كنت أعتبرك أكبر عدو لي. قررت أن أقوم بأصعب وأهم خطوة أولاً بقتلك. وقد أثبت ذلك… لم يعد هناك من يعارضني.]
كانت رتيبة وأساسية ، لكنها كانت مرعبة. لم تستطع العثور على أي فتحات للاستفادة منها. كان الأمر كما لو كانت تواجه جدارًا حديديًا يحجب كل شيء في الأفق.
بدأت سنو تفقد وعيه.
ومع ذلك ، ظلت عيناها مثبتتين على فارس الموت. كان الفارس ينظر إلى دوكيد في يده ، والنيران في تجاويف عينه تلمع بشكل لامع.
ومع ذلك ، ظلت عيناها مثبتتين على فارس الموت. كان الفارس ينظر إلى دوكيد في يده ، والنيران في تجاويف عينه تلمع بشكل لامع.
في ذلك الوقت ، شعرت بعدم الرضا لدرجة أنها شعرت بأنها ستنفجر.
كان هذا الفارس أوندد في درع شيطاني يحمل أفضل سيف في العالم.
قفز فارس الموت لأعلى.
… على النقيض من ذلك ، بدا أن الاثنين يتناسبان تمامًا.
وباحتمالية عالية جدًا أيضًا.
[بهذا ، تم وضع القطعة الأخيرة…]
ثم اشتعلت دوكيد ، الذي كان يحلق في الهواء.
سمح ديابلو بالضحك ، واهتزت الغابة بأكملها.
ما هذا الوحش بحق الجحيم ؟
[افرح يا فارس! لم يعد هناك أي كائن حية في هذا العالم قادرة على إيقافك!]
كراك…
“…”
“مؤسف.”
شاهد سنو هذا المشهد برؤية غير واضحة ،
[وايت سوبريم… إنني أقدم احترامي لإنجازاتك. لا يوجد حاليًا أي فرد أقوى منك في القارة. سواء كان السيد الكبير إيفان ، أو الساحرة السوداء آيريس ، أو غولم أناستازيا المتجول ، أو آخر أنصاف الآلهة إيليا… أو أنا الملك الخالد. حتى بين جميع الكائنات القوية ، أنت وحدك تستحق أن تُدعى الأقوى.]
لقد لويت شفتيها بالقوة إلى ابتسامة.
تمامًا كما هز ديابلو رأسه كما لو أنه لا يستطيع فهم ما كانت تقوله ، اختفى فارس الموت.
ثم تحدثت باسم أوندد أمامها.
كراك…
“… ملك السيف لوسيد.”
اتسعت ابتسامة سنو بينما تدحرجت قشعريرة باردة على عمودها الفقري.
[…]
كان من الواضح أنها شعرت بالإحساس البارد لعضلاتها وأعضائها الممزقة.
“كنت أرغب دائمًا في القتال بالسيف معك.”
قعقعة.
… لقد كان حلم طفولتها.
لا يمكن السماح له بمغادرة هذه الغابة.
ليس سنو. لقد كان حلما يجب أن يحلم به كل من استخدم السيف في مرحلة ما.
في ذلك الوقت ، شعرت بعدم الرضا لدرجة أنها شعرت بأنها ستنفجر.
قعقعة.
[وايت سوبريم… إنني أقدم احترامي لإنجازاتك. لا يوجد حاليًا أي فرد أقوى منك في القارة. سواء كان السيد الكبير إيفان ، أو الساحرة السوداء آيريس ، أو غولم أناستازيا المتجول ، أو آخر أنصاف الآلهة إيليا… أو أنا الملك الخالد. حتى بين جميع الكائنات القوية ، أنت وحدك تستحق أن تُدعى الأقوى.]
مشى لوسيد نحو سنو دون رد. ملأ الكهف صوت اصطدام درعه المعدنية.
“لم أرغب في محاربتك هكذ-”
لم يكن بإمكان سنو أن ترى هذا المشهد إلا من خلال رؤيتها الضبابية. هل تسميه فارس القلب الآن ؟ ربما يجب أن تسميه سيف الشيطان لأنه كان يمتص كل الحيوية من جسدها.
لم تستطع أن تساعد في التأوه الذي انزلق للخارج. كلما قاتلوا أكثر ، أدركت.
لم تستطع حتى تحريك إصبعها الآن.
لم يكن بإمكان سنو أن ترى هذا المشهد إلا من خلال رؤيتها الضبابية. هل تسميه فارس القلب الآن ؟ ربما يجب أن تسميه سيف الشيطان لأنه كان يمتص كل الحيوية من جسدها.
انتشرت ابتسامة مريرة على شفتيها.
بدأ الضباب الأبيض بالارتفاع من جسدها. سرعان ما بدأت البرودة الشديدة التي خرجت من جسدها في تجميد المياه العميقة في الكاحل تحت أقدامهم.
“مؤسف.”
لم يكن بإمكان سنو أن ترى هذا المشهد إلا من خلال رؤيتها الضبابية. هل تسميه فارس القلب الآن ؟ ربما يجب أن تسميه سيف الشيطان لأنه كان يمتص كل الحيوية من جسدها.
[…]
[لأنني اعترفت بهذه الحقيقة ، كنت أعتبرك أكبر عدو لي. قررت أن أقوم بأصعب وأهم خطوة أولاً بقتلك. وقد أثبت ذلك… لم يعد هناك من يعارضني.]
“لم أرغب في محاربتك هكذ-”
… على النقيض من ذلك ، بدا أن الاثنين يتناسبان تمامًا.
بوك.
سعلت في فمها من الدم.
تم اختصار كلماتها عندما طعنها لوسيد بسيفه مرة أخرى.
عندما رأت هذا المشهد ، بدأ قلب سنو ينبض في صدرها.
“…”
كانت نوايا خصمها واضحة. قصد فارس الموت إجبار سنو على منع هجماته باستمرار من أجل تجميع صدمة قوية حادة لأعضائها الداخلية. لم يكن هذا جيدًا. كان جسدها بالفعل يصل إلى حدوده القصوى.
سنو ، التي كانت ترتعش من وقت لآخر ، توقفت أخيرًا عن الحركة.
لا يمكن السماح له بمغادرة هذه الغابة.
ويختلط الدم الغليظ بالماء الداكن تحته.
لم تستطع أن تساعد في التأوه الذي انزلق للخارج. كلما قاتلوا أكثر ، أدركت.
ترجمة : [ Yama ]
“… ملك السيف لوسيد.”
انتشرت ابتسامة مريرة على شفتيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
