إشاعة (4)
الفصل 13 – إشاعة (4)
خمسة من عشر شوريكن انطلقت لليمين والباقي إلى اليسار. تم اندفاع عشرة شوريكين في الهواء بسرعة عالية.
كانت محاضرته لها جاذبية غريبة.
“آاه… غااه –”
نبض قلبها كما لو كان على وشك الانفجار وصار عقلها فارغًا. لقد ذهبت كل خططها إلى النفايات.
| النار الحارقة |
حاولت إيفرين التسلل بطريقة ما.
“آه ~ هاه. ماذا قلتِ؟ إيفي ، شكرًا لك ، تمكنا من إنشاء هذا النادي ، لذلك ستكونين مديرته!”
“أنتِ في طريقي. تحركي”
في يوم من الأيام ، قد أستعيد بعض تلك المشاعر النقية التي اعتقدت أنني فقدتها عندما كنت صغيرة جدًا…
“حسنًا ، يرجى إلقاء نظرة على هذه النبضات السبع مرة أخرى”
ومع ذلك ، كان هناك شيء خاطئ في هذه الكلمات.
تدفق الدم ، ولكن لم يكن هناك حاجة للعلاج.
لماذا يخبرني أن أتحرك؟
“لذلك أريد اليوم أن أعلمكم هذا السحر”
عضت إيفرين شفتيها ورفعت وجهها. ثم رفعت ورقة النادي بشكل مستقيم.
ديكولاين لا يزال ينظر إليها بعيون باردة.
في ذلك اليوم….
“….أنا!”
تشيينغ!
على سبيل المثال ، فِعلُ إشعال النار هذا في حد ذاته “عنصر نقي”.
كانت ستفعل ذلك بيد واحدة ، لكنها حملتها بكلتا يديها بطريقة مهذبة للغاية. لقد كان إخفاقًا تامًا.
ما ظهر بغير شكل أو شكل كان دخانًا ، أي نار وماء.
“أنا…”
“….!”
ديكولاين لا يزال ينظر إليها بعيون باردة.
لقد مرت حوالي ساعتين منذ أن استيقظت في الساعة الرابعة صباحًا و خمسة أيام منذ أن بدأت ممارسة الرياضة عند الفجر يوميًا.
أخذت إيفرين نفسًا عميقًا وأهدأت عقلها المتسابق. فقط في تلك اللحظة ، وعدت نفسها بشيء.
“صحيح. سنحتفل ، فلنحصل على شيء جيد! هل تريدين الذهاب الى المتجر؟ لقد حصلنا على خنزير روهوك تم نقله جواً منذ وقت قريب”
– هذه العيون المتعجرفة ، إن لم يكن الآن ، في يوم من الأيام ، سأدمرها بالتأكيد …….
أخذت إيفرين نفسًا عميقًا وأهدأت عقلها المتسابق. فقط في تلك اللحظة ، وعدت نفسها بشيء.
“أخطط لإنشاء نادٍ. ومع ذلك ، نحن بحاجة إلى توقيع بروفيسور”
في ذلك اليوم….
لا يمكنني فقط الطعن والثقب والقطع والهجوم بسهولة به ، بل في حالة الطوارئ ، يمكنني استخدامه كدرع دفاعي.
على الرغم من أنها لم تتلق ردًا ، وهو الموقف الذي من شأنه أن يجعل الآخرين يشعرون بالحرج ، إلا أن إيفرين واصلت حديثها.
“هذا يؤلم مثل الجحيم”
“لن نضايقك أبدًا أو أي شيء. الأمر فقط هو أن الأساتذة الآخرين لن يوافقوا على شيء مثل نادي عامة الناس ، لذلك ، مجرد توقيع…”
أصبحت غاضبة. انتشرت الحرارة في جميع أنحاء جسدها كله.
استنفدت إيفرين كل طاقتها لتقول ذلك. كانت ذراعيها الممدودة ترتجفان. بدا أن ضغط ديكولاين الصامت يسحقها.
سرعان ما قال هذه الكلمات ، ارتفعت ألسنة اللهب في الهواء. لقد كان سحر ديكولاين.
ومع ذلك.
حدث شيء غير متوقع.
أخذ ديكولاين ورقة إيفيرن التي سلمها إليه. دون أن ينبس ببنت شفة. فقط مد يده وأخذها.
أصبحت غاضبة. انتشرت الحرارة في جميع أنحاء جسدها كله.
“هاه”
أطلقت إيفرين صوتًا يدل على دهشتها.
صرير!
نظرًا لانفصال خاصية عنصر الماء عنها بطريقة سحرية وإضافتها إلى النار ، بدا أن النار “تتدفق” مثل الماء.
قرأ كلاين الخطة.
من تلك النقطة فصاعداً..
أشعر وكأنني … أتعلم من ديكولاين.
ظلت متوترة. كانت خائفة من أنه قد يمزقها وهو يقول شيئًا مثل “كيف تجرؤين على إعاقة طريقي؟!”
أشعر وكأنني … أتعلم من ديكولاين.
كانت تسمع بالفعل صوت تمزق الورق في أذنيها.
ومع ذلك ، أخرج ديكولاين قلم حبر من جيبه.
ومع ذلك ، فإن المتفوقين من الناحية النظرية ليسوا من النخبة لأنهم دُفِنوا في النظريات أو لأنهم يفتقرون إلى الحدس لتنفيذ السحر فوق المستوى المتوسط.
كانت متوترة. ظنت أنه سيمزق الورقة بقلم حبر سائل ، ساخرًا “هل توقعتِ أنني سأوقعها؟ كيف يجرؤ هؤلاء العوام القذرين”
على الرغم من أنها لم تتلق ردًا ، وهو الموقف الذي من شأنه أن يجعل الآخرين يشعرون بالحرج ، إلا أن إيفرين واصلت حديثها.
ومع ذلك ، وقعها ديكولاين بقلمه.
كانت ستفعل ذلك بيد واحدة ، لكنها حملتها بكلتا يديها بطريقة مهذبة للغاية. لقد كان إخفاقًا تامًا.
ولكنها ظلت متوترة. اعتقدت أنه سيمزق الورقة بعد التوقيع عليها ، قائلاً بصوته الجليدي “هل تعتقدين حقًا أن شيئًا كهذا سيحدث؟”
ومع ذلك ، لم يفعل ديكولاين.
“ومع ذلك ، النار الحارقة تحتاج 88 نبضة”
كل ما فعله هو تسليم الوثيقة الموقعة بالكامل.
“يُرجى كتابة جميع التفاصيل لاحقًا وإرسالها إلى مكتبي”.
“….نعم؟”
كان الجميع يضحكون ويثيرون ضجة ، لكن إيفرين لم تكن في مزاج جيد.
“آه ~ هاه. ماذا قلتِ؟ إيفي ، شكرًا لك ، تمكنا من إنشاء هذا النادي ، لذلك ستكونين مديرته!”
ثم سار بجانبها.
رمش الـ150 ساحر للتو بصراحة.
بينما ظلت تحدق للأمام في حالة ذهول ، بدا أن رائحته تتلاشى ببطء.
“أوه ، أنا آسفة ، أنا آسفة. هل فوجئت؟ لقد شعرتُ بالارتباك أيضًا. لا تكوني هكذا ، فلنخرج معًا مرة واحدة فقط”
“······”
ألم يكن هناك هذا المثل الشهير – لماذا التعلم عن طريق الكتاب إذا كنت تستطيع التعلم عن طريق الجسد؟
بينما ظلت تحدق للأمام في حالة ذهول ، بدا أن رائحته تتلاشى ببطء.
وقفت إيفرين هناك وهي تنظر إلى “خطة إنشاء النادي”.
لأول مرة منذ وقت طويل ، سكبت كل شيء على الاستماع إلى الصوت ومراقبة وجه الأستاذ الذي يمكن أن تسميه بـ”معلم” وتعاليمه.
على الرغم من أنها دفعتها ببرود بعيدًا ، إلا أن جوليا كانت تركز بالفعل على شيء آخر.
كان هناك توقيع عليها.
سيلفيا لم تندرج من تلك الفئة من العباقرة. كانت خصائصها هي [الأصل] وليست العناصر في المقام الأول. لم يكن لديها معرفة بهذه النظريات المعقدة المتعلقة بالعناصر النقية.
توقيع ديكولاين.
“هل تساءل أي منكم يومًا عن سبب ذلك؟ فقط لأنها نوع غريب من النار؟ أم لأن “العناصر النقية” مزيج من السحر من نوع التحكم والوهم؟ ”
لا تزال إيفرين تتمتع بفخرها. عضت شفتيها وتظاهرت بالغضب عندما جمعت جوليا يديها معًا وأثنتها.
….دعونا لا نترك حذرنا الآن.
“أنتِ في طريقي. تحركي”
ربما قام بوضع تعويذة عليها حتى تمزق نفسها في وقت لاحق.
ولكن حتى عندما ابتعد ديكولاين أكثر فأكثر حتى بدا وكأنه نقطة فقط ، ظلت الورقة سليمة.
“اوووه ، اوااااااه!”
“اوووه ، اوااااااه!”
“ليس هناك ما يدعو للدهشة. أنا لا أخبركم أنه عليكم تعلم هذا السحر. بالمقارنة مع هذا السحر ، فإن مهاراتكم مازالت متدنية. “النار الحارقة” هو مجرد مثال كتابي” واصل ديكولاين المحاضرة بهدوء.
” رائع! مذهل!”
عندها فقط خرج الطلاب الآخرون ، الذين اختبأوا ، مرة أخرى.
حاولت إيفرين عدم الالتفات إلى سيلفيا ، لكن عينيها استمرت في الانجراف نحوها ، في حين أن سيلفيا لم تحاول حتى النظر إليها.
“واو ، لقد حصلتِ على توقيعه الفعلي …… إيفرين ، أنت شجاعة حقًا”
“ليس هناك ما يدعو للدهشة. أنا لا أخبركم أنه عليكم تعلم هذا السحر. بالمقارنة مع هذا السحر ، فإن مهاراتكم مازالت متدنية. “النار الحارقة” هو مجرد مثال كتابي” واصل ديكولاين المحاضرة بهدوء.
نظرت إلى جسدي بالمرآة بطول المترين.
“أرأيتم! كنت على حق! هذا الأستاذ لا يهتم سواء كانوا من عامة الشعب أو من النبلاء! يتجاهل الجميع بالتساوي!”
كان الجميع يضحكون ويثيرون ضجة ، لكن إيفرين لم تكن في مزاج جيد.
“هممم ، احم..”
ومع ذلك ، لم أفعل شيئًا مثل شد أسناني والصراخ أو فتح عيني على مصراعيها.
هذا هو الأسوأ.
دون أن أقصد ذلك ، توسلت مرة أخرى لتعاطفه.
“…همف!”
أصبحت غاضبة. انتشرت الحرارة في جميع أنحاء جسدها كله.
أرادت أن تسأل ديكولاين: ’لماذا تستمر في الشفقة نحوي؟‘
كانت مجرد 8 نبضات ، [نار].
قامت سيلفيا ، التي كانت تكافح ، بقبض أسنانها ، وكادت تعبر عن حزنها من خلال سحرها. كان عليها أن تكون حريصة على عدم ترك موجات المانا تنفجر من جسدها.
لستُ بحاجة إلى أي من ذلك التعاطف والشفقة الذي تشعر به تجاهي. هذا مضحك إلى حد ما. هل تعتقد حقًا أنه يمكنك تهدئتي بهذه المشاعر الرخيصة؟
لا ، إذا كنت آسفًا حقًا ، فلماذا لا تعترف بكل أخطائك للعالم بأسره وتعتذر لوالدي …
لستُ بحاجة إلى أي من ذلك التعاطف والشفقة الذي تشعر به تجاهي. هذا مضحك إلى حد ما. هل تعتقد حقًا أنه يمكنك تهدئتي بهذه المشاعر الرخيصة؟
“إيفي ، ستنضمين أيضًا ، أليس كذلك؟”
سألت جوليا بلباقة. شدّت إيفرين قبضتيها واستدارت لتنظر إليها.
“هاه؟”
“كلا. وأنتِ ، إذا دفعتني بهذه الطريقة مرة أخرى ، فستصبح هناك مشاكل خطيرة بيننا ، مفهوم؟ ”
كان السبب سيلفيا وإيفرين. هذه أول محاضرة بعد أن تشاجر الاثنان بعد كل شيء.
“إذن سأذهب. لكن لا تفعلي شيئًا كهذا في المرة القادمة”
على الرغم من أنها دفعتها ببرود بعيدًا ، إلا أن جوليا كانت تركز بالفعل على شيء آخر.
“اعتقدت أن لديك نوايا حسنة ، لذلك تعمدت –”
“آه ~ هاه. ماذا قلتِ؟ إيفي ، شكرًا لك ، تمكنا من إنشاء هذا النادي ، لذلك ستكونين مديرته!”
“هل أنتِ مجنون؟”
ماذا تفعل بحق الجحيم؟
يمكن أن يسمى هذا “تناقض”.
هزت إيفرين رأسها في سخط.
في الثالثة مساءً ، في قاعة محاضرات من الدرجة الأولى في البرج.
“من الواضح أنني قلت لا –”
لكن.
مزيج من ثلاث خصائص كوَّن | النيران الحارقة |.
“هاه”
“صحيح. سنحتفل ، فلنحصل على شيء جيد! هل تريدين الذهاب الى المتجر؟ لقد حصلنا على خنزير روهوك تم نقله جواً منذ وقت قريب”
“…..”
“لا. أنا لن أذهب”
كان قلم رصاص.
خنزير روهوك.
لم تتناول إيفرين خنزيراً من قبل. لا ، إنه ليس شائعًا جدًا لأي شخص ، وليس فقط إيفرين.
تدفق الدم ، ولكن لم يكن هناك حاجة للعلاج.
الخنازير من الدرجة العالية. إنهم أفضل بكثير من أمثالي ، الذين نشأوا وهم يمضغون الأوراق الخضراء فقط. يقال أنه بمجرد دخول قطعة واحدة من هذا اللحم ، سوف ينفجر العصير ويصبح اللحم أكثر ليونة من أي لحم آخر في العالم.
“إيفي ، أنتِ قادمة أيضًا ، أليس كذلك؟!”
“لنلقي نظرة فاحصة. يمكنك تغيير لون اللهب عن طريق إضافة هذين الخيطين الرفيعين إلى دائرة
“لا. أنا لن أذهب”
ك يرتدي ملابس مثالية كالعادة.
لا تزال إيفرين تتمتع بفخرها. عضت شفتيها وتظاهرت بالغضب عندما جمعت جوليا يديها معًا وأثنتها.
بعبارة أخرى ، من كان ليظن أن ديكولاين ، الذي كان يشعر بالغيرة من السحرة الموهوبين الجدد ، سوف يعد مثل هذه المحاضرة لهم. ظنوا أنه لا يتباهى إلا بنفسه.
“أوه ، أنا آسفة ، أنا آسفة. هل فوجئت؟ لقد شعرتُ بالارتباك أيضًا. لا تكوني هكذا ، فلنخرج معًا مرة واحدة فقط”
كانت إيفرين ممتنة لهذا الطلب.
عضت إيفرين شفتيها ورفعت وجهها. ثم رفعت ورقة النادي بشكل مستقيم.
توقيع ديكولاين.
“إذن سأذهب. لكن لا تفعلي شيئًا كهذا في المرة القادمة”
بدلاً من ذلك ، لقد غضبت.
“أوه ، بالطبع … هيا بنا ، هيا بنا ~”
“اعتقدت أن لديك نوايا حسنة ، لذلك تعمدت –”
“أعلم أعلم. دعونا نذهب ، دعونا نذهب ~”
بدأت جوليا تمشي وذراعها متشابكة بذراع إيفرين.
انطفأت أنوار قاعة المحاضرات بضغطة زر من أصابعه. في الظلام ، ظهرت دائرة سحرية مع الاسم.
لا ، لم أستطع. أردت أن أنطق بكل كلمة بذيئة أعرفها ، لكنهم لم يخرجوا.
بعد ذلك ، وصلت إيفرين ، التي تظاهرت بجرجرة جوليا لها بعيدًا ، إلى مطعم عائلتها ، [زهرة الخنزير].
كان طعام هذا المطعم ذو اللافتة الفاخرة والداخلية لذيذًا وفاخراً.
خاصة الطعم الساحر للحم الخنزير روهوك …… كان من الجيد أنها لم ترغب في أن يترك هذا الطعم فمها لبقية حياتها.
بالطبع ، هذه المباراة لم تنته بعد وما زلت أمتلك موارد كافية ، لكن لم يكن لدي خيار حيث ستبدأ محاضرتي في الساعة الثالثة مساءً.
* * *
بدأت تشعر بالقلق.
في الخميس الأخير من شهر مارس ، في مبنى منفصل من ملكية يوكلاين.
في هذا المكان الذي أعيد تشكيله بالكامل كأرض تدريب ، مع عدم دخول ضوء الشمس ، قمت بتنظيف شعري المبلل.
كان جسدي كله المنعكس في المرآة مغطىً بالعرق الناجم عن التدريب المكثف الذي أجريته لفترة طويلة.
كانت محاضرته لها جاذبية غريبة.
كانت تسمع بالفعل صوت تمزق الورق في أذنيها.
لو كنت أنا السابق ، لم أكن لأهتم. ولكن بسبب تغير شخصيتي ، شعرت أن الحشرات كانت تزحف في جميع أنحاء جسدي.
في هذا المكان الذي أعيد تشكيله بالكامل كأرض تدريب ، مع عدم دخول ضوء الشمس ، قمت بتنظيف شعري المبلل.
صرير!
لقد استخدمت نوعًا شائعًا من السحر الأساسي. نظرًا لأنه كان مجرد سحر ثلاثي النبضات ، كان بإمكاني إظهاره بمجرد تحريك إصبعي.
كان حجمه حوالي نصف حجم ساعدي وكان مشابهًا للشوريكين ، لكن لم يكن له مقبض وكان كلا الجانبين من الشفرات السوداء متماثلين.
كان يسمى “تنظيف”. إنها طريقة مؤقتة للاستخدام قبل الاستحمام. جمعت العرق والغبار من جميع أنحاء جسدي وأزلته.
سرعان ما ارتفعت المانا التي نشأت من بطنها عبر عروقها وهربت من خلال أطراف أصابعها. كانت زرقاء فقط ، لكنها سرعان ما أخذت مجموعة متنوعة من الألوان واتخذت شكل أداة كتابة طويلة غير حادة.
لقد نظفت نفسي تقريبًا بذلك ثم نظرت إلى الساعة.
كان طعام هذا المطعم ذو اللافتة الفاخرة والداخلية لذيذًا وفاخراً.
السادسة صباحًا.
ومع ذلك ، فإن المتفوقين من الناحية النظرية ليسوا من النخبة لأنهم دُفِنوا في النظريات أو لأنهم يفتقرون إلى الحدس لتنفيذ السحر فوق المستوى المتوسط.
لقد مرت حوالي ساعتين منذ أن استيقظت في الساعة الرابعة صباحًا و خمسة أيام منذ أن بدأت ممارسة الرياضة عند الفجر يوميًا.
كل سطر لديه هذا وهذا القدر من المانا. ما وظيفة هذه الدائرة؟ ما وظيفة هذه الدائرة؟
نظرت إلى جسدي بالمرآة بطول المترين.
أصبحت غاضبة. انتشرت الحرارة في جميع أنحاء جسدها كله.
هي لا تزال مستاءة.
كانت نتائج عمليتي واضحة للعيان. تم نحت العضلات في جميع أنحاء جسدي بشكل عملي ومثالي ، ولم تكن كبيرة جدًا أو صغيرة جدًا. لم أبد مختلفًا كثيرًا عن تلك المنحوتات.
قامت سيلفيا ، التي كانت تكافح ، بقبض أسنانها ، وكادت تعبر عن حزنها من خلال سحرها. كان عليها أن تكون حريصة على عدم ترك موجات المانا تنفجر من جسدها.
كان هذا بالتأكيد بفضل [الرجل الحديدي]. لم أجد أي صعوبة في أداء التمارين. حتى لو عانيت من آلام في العضلات ، فسأتعافى بسرعة.
مع شهر أو شهرين فقط من الجهد المستمر ، يمكنني بسهولة تجاوز لاعبي كرة السلة المشهورين او مقاتلي الUFC الذين يقال إن أجسادهم مليئة بالقدرات الرياضية البحتة.
“لن نضايقك أبدًا أو أي شيء. الأمر فقط هو أن الأساتذة الآخرين لن يوافقوا على شيء مثل نادي عامة الناس ، لذلك ، مجرد توقيع…”
“الآن للروتين التالي”
للأحمر نبضة ، الأزرق نبضتين.
“تحكم السيف”
بدأت جوليا تمشي وذراعها متشابكة بذراع إيفرين.
أخرجت سلاحي الرئيسي ، والذي طلبت من الحداد صنعه في ذلك اليوم. ومع ذلك ، لم يكن هناك واحد فقط. كان هناك الكثير. 20 بالضبط.
كانت مصنوعة من الخشب الصلب. كان من أجود المعادن التي لها بطبيعتها نفس لون ووزن الخشب ، لكنها أقوى من الفولاذ.
نبض قلبها كما لو كان على وشك الانفجار وصار عقلها فارغًا. لقد ذهبت كل خططها إلى النفايات.
جرح أحدهم كتفي.
كان السلاح الذي تم إنتاجه عبارة عن جسم ثماني حاد.
في ذلك اليوم….
بعبارة أخرى ، من كان ليظن أن ديكولاين ، الذي كان يشعر بالغيرة من السحرة الموهوبين الجدد ، سوف يعد مثل هذه المحاضرة لهم. ظنوا أنه لا يتباهى إلا بنفسه.
كان حجمه حوالي نصف حجم ساعدي وكان مشابهًا للشوريكين ، لكن لم يكن له مقبض وكان كلا الجانبين من الشفرات السوداء متماثلين.
“…..!”
كان السلاح حادًا من جميع الجوانب ، مما يجعله فعالًا للغاية في التعامل مع التحريك النفسي.
“إيفي ، ستنضمين أيضًا ، أليس كذلك؟”
لا يمكنني فقط الطعن والثقب والقطع والهجوم بسهولة به ، بل في حالة الطوارئ ، يمكنني استخدامه كدرع دفاعي.
كان يسمى “تنظيف”. إنها طريقة مؤقتة للاستخدام قبل الاستحمام. جمعت العرق والغبار من جميع أنحاء جسدي وأزلته.
على أي حال ، كان يشبه الشوريكين تقريبًا ، وسيصبح سلاحي الرئيسي حتى أتمكن من شراء المرمر*. بالطبع ، خططت لمعالجة المرمر بنفس الطريقة.
| النار الحارقة |
“انهض”
بكلامي ، انتفضت العشرين شوريكين.
الفصل 13 – إشاعة (4)
الآن أنا – أتعلم.
وووووف!
في الثالثة مساءً ، في قاعة محاضرات من الدرجة الأولى في البرج.
في تلك اللحظة ، التقت أعينهم للحظة.
سرعان ما طار عدد من الشوريكين ، لكنهم اصطدموا ببعضهم البعض واهتزوا بعنف.
فتح الساحر مادته. كانت اليوم محاضرة داخلية عادية ، لذلك أحضر الجميع معهم كتابًا بعنوان “فهم العناصر” والذي كتبه ديكولاين.
وووف! صرير! قلقلة!
مددت سيلفيا القلقة أصابعها بعناية. تركت ساحرة بجانبها مقلمتها مفتوحة ، لذا كانت تمد أصابعها ببطء مثل عنكبوت يطارد فريسته.
انطفأت أنوار قاعة المحاضرات بضغطة زر من أصابعه. في الظلام ، ظهرت دائرة سحرية مع الاسم.
تم تحطيم السقف والأعمدة ، لذلك قللت الرقم إلى عشرة.
فُتح باب قاعة المحاضرات وظهر البروفيسور ديكولاين.
ما زلت غير معتاد على هذا أيضًا. كان المعدن المسمى الخشب الصلب عالي الجودة للغاية.
“أرأيتم! كنت على حق! هذا الأستاذ لا يهتم سواء كانوا من عامة الشعب أو من النبلاء! يتجاهل الجميع بالتساوي!”
خمسة من عشر شوريكن انطلقت لليمين والباقي إلى اليسار. تم اندفاع عشرة شوريكين في الهواء بسرعة عالية.
تساءلت عما إذا كان بإمكاني نقلهم بدقة أكبر لأنني خفضت الرقم … وهكذا حاولت.
“ليس هناك ما يدعو للدهشة. أنا لا أخبركم أنه عليكم تعلم هذا السحر. بالمقارنة مع هذا السحر ، فإن مهاراتكم مازالت متدنية. “النار الحارقة” هو مجرد مثال كتابي” واصل ديكولاين المحاضرة بهدوء.
دعونا نسرع.
صرييير!
لقد نظفت نفسي تقريبًا بذلك ثم نظرت إلى الساعة.
ضرب اثنان شوريكن بعضهما البعض وارتدا.
“…..!”
عادة ما تستخدم النخب أو العباقرة السحر عن طريق الحدس. وضعت النظرية الإطار فقط ، لذلك كان على المرء أن يملأ التفاصيل باستخدام حواس المرء.
جرح أحدهم كتفي.
أيضًا ، إذا كان المرء متحيزًا للغاية تجاه النظرية ، فلن يكون لديه الوقت الكافي لتعلم السحر الفعلي.
اللعنة.
شتمت داخلياً وتراجعت. ومع ذلك ، سرعان ما انطلق شوريكن آخر نحوي وطعنني في فخذي.
دون أن أقصد ذلك ، توسلت مرة أخرى لتعاطفه.
“هذا يؤلم مثل الجحيم”
هذه المرة كان الأمر مؤلمًا للغاية لدرجة أنني لم أستطع تحمله. بدا كارثياً لأن سرعة كل من عشرة شوريكن كانت مختلفة.
صعد ديكولاين إلى منصة قاعة المحاضرات الفسيحة. قام بتعديل ملابسه كالمعتاد ، ثم وضع مواد المحاضرة على مكتبه.
على سبيل المثال ، فِعلُ إشعال النار هذا في حد ذاته “عنصر نقي”.
بفضل ذلك ، شعرت بقوتهم التدميرية بجسدي.
صرير-
كدت أن أقتل نفسي بطريقة مضحكة تقريبًا.
“…همف!”
سحبت الشوريكين في فخذي بنفس حاد.
عندها فقط خرج الطلاب الآخرون ، الذين اختبأوا ، مرة أخرى.
تدفق الدم ، ولكن لم يكن هناك حاجة للعلاج.
قبل أن تلتئم الجروح في فخذي ، تحكمت بالعشرة شوريكن مرة أخرى باستخدام عقلي.
كنت رجلاً حديدياً. سواء في المانا أو قدرتي على التحمل ، كانت سرعة شفائي خارقة.
“مرة أخرى”
دون أن أقصد ذلك ، توسلت مرة أخرى لتعاطفه.
قبل أن تلتئم الجروح في فخذي ، تحكمت بالعشرة شوريكن مرة أخرى باستخدام عقلي.
حاولت إيفرين عدم الالتفات إلى سيلفيا ، لكن عينيها استمرت في الانجراف نحوها ، في حين أن سيلفيا لم تحاول حتى النظر إليها.
الماء.
تشيينغ!
فجأة انقلب أحدهم وطعني في كتفي الآخر.
ماذا تفعل بحق الجحيم؟
“….!”
لا ، إذا كنت آسفًا حقًا ، فلماذا لا تعترف بكل أخطائك للعالم بأسره وتعتذر لوالدي …
كان هذا بالتأكيد بفضل [الرجل الحديدي]. لم أجد أي صعوبة في أداء التمارين. حتى لو عانيت من آلام في العضلات ، فسأتعافى بسرعة.
تباً. هذا يؤلم حقاً.
ثم سار بجانبها.
لقد نظفت نفسي تقريبًا بذلك ثم نظرت إلى الساعة.
ومع ذلك ، لم أفعل شيئًا مثل شد أسناني والصراخ أو فتح عيني على مصراعيها.
كان هذا بالتأكيد بفضل [الرجل الحديدي]. لم أجد أي صعوبة في أداء التمارين. حتى لو عانيت من آلام في العضلات ، فسأتعافى بسرعة.
لا ، لم أستطع. أردت أن أنطق بكل كلمة بذيئة أعرفها ، لكنهم لم يخرجوا.
“شيء مجرد مثل الشوريكن…”
ومض لهيبه بنزاهة لا داعي لها.
بدلاً من ذلك ، لقد غضبت.
كيف يجرؤ شوريكن ، مجرد سلاح ، على رفض الانصياع لسيطرتي.
“أخطط لإنشاء نادٍ. ومع ذلك ، نحن بحاجة إلى توقيع بروفيسور”
كلما تأذى جسدي ، زادت مهارتي بشكل أسرع ، لذلك لم يكن لدي ما أخسره.
لقد اخترتَ الخصم الخطأ. سأفعل هذا حتى أنجح ، أقسم …….
على سبيل المثال ، فِعلُ إشعال النار هذا في حد ذاته “عنصر نقي”.
تم تنشيط خاصية هذا الجسد ، [متنافس].
ألم يكن هناك هذا المثل الشهير – لماذا التعلم عن طريق الكتاب إذا كنت تستطيع التعلم عن طريق الجسد؟
ولكنها ظلت متوترة. اعتقدت أنه سيمزق الورقة بعد التوقيع عليها ، قائلاً بصوته الجليدي “هل تعتقدين حقًا أن شيئًا كهذا سيحدث؟”
تدفق الدم ، ولكن لم يكن هناك حاجة للعلاج.
كلما تأذى جسدي ، زادت مهارتي بشكل أسرع ، لذلك لم يكن لدي ما أخسره.
فعل التحكم في النار التي نشأت. هذا جزء من “نوع الدمار”.
يمكنني تطبيق هذه المحاضرة أفضل بكثير منكم جميعًا. أستطيع أن أتعلم أكثر بعمق. لماذا كنت أدرس وحدي كل هذا الوقت؟
في ذلك اليوم….
صرير!
لقد تم جرحي 108 مرة وطُعنت 13 مرة قبل أن أنهي تدريبي.
ضرب اثنان شوريكن بعضهما البعض وارتدا.
– هذه العيون المتعجرفة ، إن لم يكن الآن ، في يوم من الأيام ، سأدمرها بالتأكيد …….
بالطبع ، هذه المباراة لم تنته بعد وما زلت أمتلك موارد كافية ، لكن لم يكن لدي خيار حيث ستبدأ محاضرتي في الساعة الثالثة مساءً.
يمكن أن يسمى هذا “تناقض”.
* * *
“إيفي ، ستنضمين أيضًا ، أليس كذلك؟”
في الثالثة مساءً ، في قاعة محاضرات من الدرجة الأولى في البرج.
انغمست سيلفيا في هذه المحاضرة.
على عكس الفصل السابق ، كان هناك توتر مختلف عن ذلك الوقت في قاعة المحاضرات الفسيحة تلك.
فكرت سيلفيا داخلياً.
كان السبب سيلفيا وإيفرين. هذه أول محاضرة بعد أن تشاجر الاثنان بعد كل شيء.
“هممم ، احم..”
“يجب أن تفهم بوضوح وبشكل كامل صيغة العنصر النقي – ’النار‘ ”
دعونا نسرع.
حاولت إيفرين عدم الالتفات إلى سيلفيا ، لكن عينيها استمرت في الانجراف نحوها ، في حين أن سيلفيا لم تحاول حتى النظر إليها.
كان السلاح الذي تم إنتاجه عبارة عن جسم ثماني حاد.
وبطبيعة الحال ، تم تقسيم الفصل إلى فصائل. بدا أن العوام يدعمون إيفرين ، بنما يقلل النبلاء من شأنها من جانب سيلفيا.
“ولكن لماذا يتم تصنيفها كعنصر نقي ، وليس نوعًا بينما هو مجرد خليط؟ ما هي هذه العناصر النقية على وجه الأرض؟ الكثير من الأسئلة”
في خضم هذا الجو غير المريح والعدائي…
ومع ذلك ، كان هناك شيء خاطئ في هذه الكلمات.
صرير-
كانت إيفرين ممتنة لهذا الطلب.
“إيفي ، أنتِ قادمة أيضًا ، أليس كذلك؟!”
فُتح باب قاعة المحاضرات وظهر البروفيسور ديكولاين.
ترجمة : Bolay
ك يرتدي ملابس مثالية كالعادة.
قامت إيفرين بضغط يدها حول قلمها دون وعي. بمجرد وصولها إلى غرفتها أمس ، قامت بإعادة شحن غضبها بقراءة رسالة والدها الراحل ، لذا فإن مجرد النظر إلى وجهه جعلها تشعر بالتعقيد.
صعد ديكولاين إلى منصة قاعة المحاضرات الفسيحة. قام بتعديل ملابسه كالمعتاد ، ثم وضع مواد المحاضرة على مكتبه.
في ذلك اليوم….
“سررت بلقائكم”
استقبل الجميع بشكل انعكاسي تلك النغمة الأنيقة.
لو كنت أنا السابق ، لم أكن لأهتم. ولكن بسبب تغير شخصيتي ، شعرت أن الحشرات كانت تزحف في جميع أنحاء جسدي.
“محاضرة اليوم تتعلق مباشرة بـ”فهم العناصر النقية” ”
فتح الساحر مادته. كانت اليوم محاضرة داخلية عادية ، لذلك أحضر الجميع معهم كتابًا بعنوان “فهم العناصر” والذي كتبه ديكولاين.
قامت إيفرين بضغط يدها حول قلمها دون وعي. بمجرد وصولها إلى غرفتها أمس ، قامت بإعادة شحن غضبها بقراءة رسالة والدها الراحل ، لذا فإن مجرد النظر إلى وجهه جعلها تشعر بالتعقيد.
خمسة من عشر شوريكن انطلقت لليمين والباقي إلى اليسار. تم اندفاع عشرة شوريكين في الهواء بسرعة عالية.
بالمناسبة ، لم تتمكن إيفرين من شرائه لأنها لم تملك المال.
“كما تعلمون جميعًا ، “العناصر” هي أساس كل السحر تقريبًا. ومع ذلك ، لا يزال هناك العديد من السحرة الذين يخلطون بين “نوع السحر” و “العناصر النقية”.
في تلك اللحظة ، التقت أعينهم للحظة.
على سبيل المثال ، تأتي “السمة” أولاً ، ويأتي “النوع” بعدها.
ثم سار بجانبها.
على سبيل المثال ، فِعلُ إشعال النار هذا في حد ذاته “عنصر نقي”.
كل سطر لديه هذا وهذا القدر من المانا. ما وظيفة هذه الدائرة؟ ما وظيفة هذه الدائرة؟
ومع ذلك ، لم يفعل ديكولاين.
فعل التحكم في النار التي نشأت. هذا جزء من “نوع الدمار”.
خمسة من عشر شوريكن انطلقت لليمين والباقي إلى اليسار. تم اندفاع عشرة شوريكين في الهواء بسرعة عالية.
“لذلك أريد اليوم أن أعلمكم هذا السحر”
في تلك اللحظة ، التقت أعينهم للحظة.
ظلت أيدي السحرة مشغولة. كانوا يميلون رؤوسهم ويقلبون من خلال الكتاب. لم يكن لأي من الأشياء المكتوبة فيه أي علاقة بمحاضرة اليوم.
“مرة أخرى”
تاك -!
انطفأت أنوار قاعة المحاضرات بضغطة زر من أصابعه. في الظلام ، ظهرت دائرة سحرية مع الاسم.
“آه ~ هاه. ماذا قلتِ؟ إيفي ، شكرًا لك ، تمكنا من إنشاء هذا النادي ، لذلك ستكونين مديرته!”
| النار الحارقة |
“هاه؟”
ربما هذا هو السبب في أن الأساتذة كانوا متوسطين. لقد أعطوا السحرة الشباب نظريات كافية لبناء إطار عمل مستقر حتى يتمكنوا من فهمه ، لكنهم كانوا قادرين فقط على شرح السحر باستخدام الحدس.
“حقاً؟”
تفاجأ الجميع. كانت「النيران الحارقة」واحدة من أصعب العناصر “النقية”.
تاك -!
“كلا. وأنتِ ، إذا دفعتني بهذه الطريقة مرة أخرى ، فستصبح هناك مشاكل خطيرة بيننا ، مفهوم؟ ”
“ليس هناك ما يدعو للدهشة. أنا لا أخبركم أنه عليكم تعلم هذا السحر. بالمقارنة مع هذا السحر ، فإن مهاراتكم مازالت متدنية. “النار الحارقة” هو مجرد مثال كتابي” واصل ديكولاين المحاضرة بهدوء.
فُتح باب قاعة المحاضرات وظهر البروفيسور ديكولاين.
“كما تعلمون جميعًا ، 8 نبضات تكفي لإطلاق نار عادية”
سرعان ما قال هذه الكلمات ، ارتفعت ألسنة اللهب في الهواء. لقد كان سحر ديكولاين.
صرير-
ومض لهيبه بنزاهة لا داعي لها.
اللعنة.
“ومع ذلك ، النار الحارقة تحتاج 88 نبضة”
وبطبيعة الحال ، تم تقسيم الفصل إلى فصائل. بدا أن العوام يدعمون إيفرين ، بنما يقلل النبلاء من شأنها من جانب سيلفيا.
“لن نضايقك أبدًا أو أي شيء. الأمر فقط هو أن الأساتذة الآخرين لن يوافقوا على شيء مثل نادي عامة الناس ، لذلك ، مجرد توقيع…”
نار بغير صوت ولا شكل.
هذا السحر ذو المستوى الأعلى من المتوسط ، والمستخدم في الإبادة الجماعية والحرق المتعمد ، تطلب 88 نبضة لمجرد “الاشتعال”. إذا أراد المرء استخدامه بشكل عدواني ، فعليه إضافة 60 أخرى.
“هل تساءل أي منكم يومًا عن سبب ذلك؟ فقط لأنها نوع غريب من النار؟ أم لأن “العناصر النقية” مزيج من السحر من نوع التحكم والوهم؟ ”
رمش الجميع وحسب.
سرعان ما عادت الطالبة للتركيز على الفصل ، لكن سيلفيا تغلب عليها الخجل لأنها وقعت في هذا الفعل.
“ولكن لماذا يتم تصنيفها كعنصر نقي ، وليس نوعًا بينما هو مجرد خليط؟ ما هي هذه العناصر النقية على وجه الأرض؟ الكثير من الأسئلة”
“ولكن لماذا يتم تصنيفها كعنصر نقي ، وليس نوعًا بينما هو مجرد خليط؟ ما هي هذه العناصر النقية على وجه الأرض؟ الكثير من الأسئلة”
كانت محاضرته لها جاذبية غريبة.
بدلاً من ذلك ، لقد غضبت.
“لا بد أنك عشت دون إيواء مثل هذه الأسئلة. النظريات هي مجرد مكونات بعد كل شيء ، ويجب أن تكون قد تعلمت السحر من خلال حدسك”
“بالمناسبة ، [النار] مع إضافة 7 نبضات هنا ستؤدي إلى “التدفق” فجأة”
ثم امتد الحريق إلى السقف. لقد بدا أحمراً ، لكن سرعان ما تحول إلى اللون الأزرق ثم الأسود تمامًا.
“لن نضايقك أبدًا أو أي شيء. الأمر فقط هو أن الأساتذة الآخرين لن يوافقوا على شيء مثل نادي عامة الناس ، لذلك ، مجرد توقيع…”
رمش الـ150 ساحر للتو بصراحة.
“يجب أن تفهم بوضوح وبشكل كامل صيغة العنصر النقي – ’النار‘ ”
“لذلك أريد اليوم أن أعلمكم هذا السحر”
لم يمضِ وقت طويل حتى تم عرض دائرة سحرية أبسط بكثير.
كانت مجرد 8 نبضات ، [نار].
كان حجمه حوالي نصف حجم ساعدي وكان مشابهًا للشوريكين ، لكن لم يكن له مقبض وكان كلا الجانبين من الشفرات السوداء متماثلين.
من تلك النقطة فصاعداً..
خمسة من عشر شوريكن انطلقت لليمين والباقي إلى اليسار. تم اندفاع عشرة شوريكين في الهواء بسرعة عالية.
“يجب أن تفهم بوضوح وبشكل كامل صيغة العنصر النقي – ’النار‘ ”
عدد من السحرة ، بمن فيهم إيفرين ، الذين كانوا يراقبون فقط حتى الآن ، أخذوا بشكل طبيعي أدوات الكتابة.
من ناحية أخرى ، ظلت سيلفيا عنيدة.
ظلت أيدي السحرة مشغولة. كانوا يميلون رؤوسهم ويقلبون من خلال الكتاب. لم يكن لأي من الأشياء المكتوبة فيه أي علاقة بمحاضرة اليوم.
هذه المرة كان الأمر مؤلمًا للغاية لدرجة أنني لم أستطع تحمله. بدا كارثياً لأن سرعة كل من عشرة شوريكن كانت مختلفة.
ليس لدي ما أتعلمه منك. سواء كانت نظرية أو حدس ، لا يمكنك أن تعلمني أي شيء.
هي لا تزال مستاءة.
فكرت سيلفيا داخلياً.
“لنلقي نظرة فاحصة. يمكنك تغيير لون اللهب عن طريق إضافة هذين الخيطين الرفيعين إلى دائرة
للأحمر نبضة ، الأزرق نبضتين.
هزت إيفرين رأسها في سخط.
“إضافة أربع نبضات ستجعل النار أكب”
“هل أنتِ مجنون؟”
ولجعل النار أكثر تدميراً فإنها تحتاج إلى أربع نبضات أخرى.
ما ظهر بغير شكل أو شكل كان دخانًا ، أي نار وماء.
لكي يُحسب المرء على أنه نخبة ، يجب أن يكون لدى المرء حدس عظيم.
“بالمناسبة ، [النار] مع إضافة 7 نبضات هنا ستؤدي إلى “التدفق” فجأة”
تدفقت النيران مثل الوهم.
ومع ذلك ، وقعها ديكولاين بقلمه.
بدت مثل الصهارة. كان الحريق حقًا “يتدفق”
خمسة من عشر شوريكن انطلقت لليمين والباقي إلى اليسار. تم اندفاع عشرة شوريكين في الهواء بسرعة عالية.
“…..”
بحلول ذلك الوقت ، أصبحت سيلفيا ، التي كانت تحاول جاهدة لتجاهل المحاضرة ، قلقة بعض الشيء. كانت يداها تشعران بالحكة بسبب المحتوى غير المتوقع.
هذا ليس الأمر. كانت محاضرة ديكولين “نظرية” للغاية.
ليس لدي ما أتعلمه منك. سواء كانت نظرية أو حدس ، لا يمكنك أن تعلمني أي شيء.
عادة ما تستخدم النخب أو العباقرة السحر عن طريق الحدس. وضعت النظرية الإطار فقط ، لذلك كان على المرء أن يملأ التفاصيل باستخدام حواس المرء.
إذا كان السحر يتعلق فقط بالنظرية ، لكان قد تم بالفعل نسخ كل السحر ولصقه في هذا القالب.
لا ، إذا كنت آسفًا حقًا ، فلماذا لا تعترف بكل أخطائك للعالم بأسره وتعتذر لوالدي …
سيلفيا لم تندرج من تلك الفئة من العباقرة. كانت خصائصها هي [الأصل] وليست العناصر في المقام الأول. لم يكن لديها معرفة بهذه النظريات المعقدة المتعلقة بالعناصر النقية.
مزيج من ثلاث خصائص كوَّن | النيران الحارقة |.
لو كنت أنا السابق ، لم أكن لأهتم. ولكن بسبب تغير شخصيتي ، شعرت أن الحشرات كانت تزحف في جميع أنحاء جسدي.
أيضًا ، إذا كان المرء متحيزًا للغاية تجاه النظرية ، فلن يكون لديه الوقت الكافي لتعلم السحر الفعلي.
كل سطر لديه هذا وهذا القدر من المانا. ما وظيفة هذه الدائرة؟ ما وظيفة هذه الدائرة؟
مددت سيلفيا القلقة أصابعها بعناية. تركت ساحرة بجانبها مقلمتها مفتوحة ، لذا كانت تمد أصابعها ببطء مثل عنكبوت يطارد فريسته.
إذا أراد المرء فهم كل هذه الأشياء ، فسيستغرق الأمر أكثر من عام “لحفظ” سحر واحد ، وسيصبح من الصعب استخدامه في التطبيق العملي أيضًا.
هذه المرة كان الأمر مؤلمًا للغاية لدرجة أنني لم أستطع تحمله. بدا كارثياً لأن سرعة كل من عشرة شوريكن كانت مختلفة.
“حسنًا ، يرجى إلقاء نظرة على هذه النبضات السبع مرة أخرى”
ألم يكن هناك هذا المثل الشهير – لماذا التعلم عن طريق الكتاب إذا كنت تستطيع التعلم عن طريق الجسد؟
ربما هذا هو السبب في أن الأساتذة كانوا متوسطين. لقد أعطوا السحرة الشباب نظريات كافية لبناء إطار عمل مستقر حتى يتمكنوا من فهمه ، لكنهم كانوا قادرين فقط على شرح السحر باستخدام الحدس.
يمكن أن يسمى هذا “تناقض”.
لكي يُحسب المرء على أنه نخبة ، يجب أن يكون لدى المرء حدس عظيم.
“آاه… غااه –”
ومع ذلك.
لكن هذه النخب لم تستطع تفسير ما فهموه بشكل حدسي.
لذلك ، من أجل التدريس بشكل جيد ، يجب أن يكون المرء على دراية جيدة بالنظرية.
رمش الجميع وحسب.
ومع ذلك ، فإن المتفوقين من الناحية النظرية ليسوا من النخبة لأنهم دُفِنوا في النظريات أو لأنهم يفتقرون إلى الحدس لتنفيذ السحر فوق المستوى المتوسط.
يمكنني تطبيق هذه المحاضرة أفضل بكثير منكم جميعًا. أستطيع أن أتعلم أكثر بعمق. لماذا كنت أدرس وحدي كل هذا الوقت؟
ربما هذا هو السبب في أن الأساتذة كانوا متوسطين. لقد أعطوا السحرة الشباب نظريات كافية لبناء إطار عمل مستقر حتى يتمكنوا من فهمه ، لكنهم كانوا قادرين فقط على شرح السحر باستخدام الحدس.
“إيفي ، ستنضمين أيضًا ، أليس كذلك؟”
ديكولاين لم يكن كذلك.
“إيفي ، ستنضمين أيضًا ، أليس كذلك؟”
كانت مجرد 8 نبضات ، [نار].
“هذه النبضات السبع ، المضافة إلى الدائرة السحرية ، تجعل التدفق الرهيب. ومع ذلك ، من المحتمل أن تكون هذه الدائرة مشابهة لشيء رأيته بالفعل من قبل”
وووووف!
بدت وكأنها تعرف ما سيقوله بعد ذلك.
في ذلك اليوم….
الماء.
عادة ما تستخدم النخب أو العباقرة السحر عن طريق الحدس. وضعت النظرية الإطار فقط ، لذلك كان على المرء أن يملأ التفاصيل باستخدام حواس المرء.
“حسنًا ، يرجى إلقاء نظرة على هذه النبضات السبع مرة أخرى”
نظرًا لانفصال خاصية عنصر الماء عنها بطريقة سحرية وإضافتها إلى النار ، بدا أن النار “تتدفق” مثل الماء.
كان هذا مزيجًا من عنصرين نقيين.
في الخميس الأخير من شهر مارس ، في مبنى منفصل من ملكية يوكلاين.
“بالفعل. هذه الصيغة هي سمة من سمات الماء. النار والماء. من الصعب جدًا تنفيذ هذا المزيج من العناصر النقية ، ولكن إذا عرف المرء المبدأ الكامن وراءه ، فسيمكنه بسهولة فهمه”
“أنتِ في طريقي. تحركي”
في تلك اللحظة – شعرت سيلفيا بقشعريرة تصعد على ظهرها.
لا تزال إيفرين تتمتع بفخرها. عضت شفتيها وتظاهرت بالغضب عندما جمعت جوليا يديها معًا وأثنتها.
لقد كانت تجربة غريبة لأن هذا الموضوع كان غير متوقع إلى حد ما ، ولم يكن مألوفًا بالنسبة لها لأنه مضى وقت طويل منذ آخر مرة شعرت فيها بهذا.
كنت رجلاً حديدياً. سواء في المانا أو قدرتي على التحمل ، كانت سرعة شفائي خارقة.
الآن أنا – أتعلم.
بفضل ذلك ، شعرت بقوتهم التدميرية بجسدي.
أشعر وكأنني … أتعلم من ديكولاين.
فكرت سيلفيا داخلياً.
لكن المشكلة الوحيدة هي أن سيلفيا لم تجلب معها أي أدوات كتابة. كان ذلك لأنها كانت عنيدة عن عمد لعدم التخطيط لدراسة أي مما قيل هنا.
بعبارة أخرى ، من كان ليظن أن ديكولاين ، الذي كان يشعر بالغيرة من السحرة الموهوبين الجدد ، سوف يعد مثل هذه المحاضرة لهم. ظنوا أنه لا يتباهى إلا بنفسه.
انغمست سيلفيا في هذه المحاضرة.
“…..”
في يوم من الأيام ، قد أستعيد بعض تلك المشاعر النقية التي اعتقدت أنني فقدتها عندما كنت صغيرة جدًا…
لم تتناول إيفرين خنزيراً من قبل. لا ، إنه ليس شائعًا جدًا لأي شخص ، وليس فقط إيفرين.
كان الجميع في الفصل (أ) يركزون على ديكولاين كما لو كانوا ممسوسين.
ضرب اثنان شوريكن بعضهما البعض وارتدا.
مددت سيلفيا القلقة أصابعها بعناية. تركت ساحرة بجانبها مقلمتها مفتوحة ، لذا كانت تمد أصابعها ببطء مثل عنكبوت يطارد فريسته.
هم جميعًا يقومون بتدوين الملاحظات ما عداي.
“ومع ذلك ، النار الحارقة تحتاج 88 نبضة”
بدأت تشعر بالقلق.
يمكنني تطبيق هذه المحاضرة أفضل بكثير منكم جميعًا. أستطيع أن أتعلم أكثر بعمق. لماذا كنت أدرس وحدي كل هذا الوقت؟
بعد ذلك ، وصلت إيفرين ، التي تظاهرت بجرجرة جوليا لها بعيدًا ، إلى مطعم عائلتها ، [زهرة الخنزير].
مددت سيلفيا القلقة أصابعها بعناية. تركت ساحرة بجانبها مقلمتها مفتوحة ، لذا كانت تمد أصابعها ببطء مثل عنكبوت يطارد فريسته.
ظلت الرياح تهتز بصمت.
في تلك اللحظة ، التقت أعينهم للحظة.
سرعان ما عادت الطالبة للتركيز على الفصل ، لكن سيلفيا تغلب عليها الخجل لأنها وقعت في هذا الفعل.
“…..”
“كما تعلمون جميعًا ، 8 نبضات تكفي لإطلاق نار عادية”
قامت سيلفيا ، التي كانت تكافح ، بقبض أسنانها ، وكادت تعبر عن حزنها من خلال سحرها. كان عليها أن تكون حريصة على عدم ترك موجات المانا تنفجر من جسدها.
هذا هو الأسوأ.
في تلك اللحظة ، التقت أعينهم للحظة.
سرعان ما ارتفعت المانا التي نشأت من بطنها عبر عروقها وهربت من خلال أطراف أصابعها. كانت زرقاء فقط ، لكنها سرعان ما أخذت مجموعة متنوعة من الألوان واتخذت شكل أداة كتابة طويلة غير حادة.
كان قلم رصاص.
بدلاً من ذلك ، لقد غضبت.
“أعلم أعلم. دعونا نذهب ، دعونا نذهب ~”
“لذلك ، فإن خصائص “النار الحارقة” معقدة للغاية”
تباً. هذا يؤلم حقاً.
ظلت الرياح تهتز بصمت.
لم تتناول إيفرين خنزيراً من قبل. لا ، إنه ليس شائعًا جدًا لأي شخص ، وليس فقط إيفرين.
تباً. هذا يؤلم حقاً.
ما ظهر بغير شكل أو شكل كان دخانًا ، أي نار وماء.
مزيج من ثلاث خصائص كوَّن | النيران الحارقة |.
دون أن أقصد ذلك ، توسلت مرة أخرى لتعاطفه.
“إنه سحر عنصري خالص لأن الأشكال النقية من النار والماء والرياح اجتمعت لتكوينه. الآن ، دعونا نبسط “النار الحارقة”. اسمحوا لي أن أريكم الحسابات التي يحتاج المرء إلى تنفيذها”
ما ظهر بغير شكل أو شكل كان دخانًا ، أي نار وماء.
من تلك النقطة فصاعداً..
انغمست سيلفيا في هذه المحاضرة.
لأول مرة منذ وقت طويل ، سكبت كل شيء على الاستماع إلى الصوت ومراقبة وجه الأستاذ الذي يمكن أن تسميه بـ”معلم” وتعاليمه.
ولكن حتى عندما ابتعد ديكولاين أكثر فأكثر حتى بدا وكأنه نقطة فقط ، ظلت الورقة سليمة.
ظلت أيدي السحرة مشغولة. كانوا يميلون رؤوسهم ويقلبون من خلال الكتاب. لم يكن لأي من الأشياء المكتوبة فيه أي علاقة بمحاضرة اليوم.
في يوم من الأيام ، قد أستعيد بعض تلك المشاعر النقية التي اعتقدت أنني فقدتها عندما كنت صغيرة جدًا…
“آه ~ هاه. ماذا قلتِ؟ إيفي ، شكرًا لك ، تمكنا من إنشاء هذا النادي ، لذلك ستكونين مديرته!”
لكن هذه النخب لم تستطع تفسير ما فهموه بشكل حدسي.
فكرت سيلفيا داخلياً.
هم جميعًا يقومون بتدوين الملاحظات ما عداي.
خمسة من عشر شوريكن انطلقت لليمين والباقي إلى اليسار. تم اندفاع عشرة شوريكين في الهواء بسرعة عالية.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
