إشاعة (1)
الفصل العاشر – إشاعة (1)
“لا تفقدي ثقتك بنفسك بسبب هذا فقط. إذا انقلب عليك ، سأقطع رأسه شخصيًا بغض النظر عن هويته…”
“إذن هذا ما حدث؟”
في المساء ، حل الغسق بالفعل. كانت سيلفيا في السيارة عائدة إلى قصرها مع غيلثيون.
تسارعت السيارة فجأة. أصيب السائق بالدهشة ، وضرب رأسه على عجلة القيادة واعتذر بشدة.
كانت عجلة القيادة في يد والدها ، الذي كان يستمتع بالقيادة ، بينما نظرت من النافذة من مقعد الراكب.
دعونا نفكر في هذا مرة أخرى.
“حبيبتي ، هل فعلتِ ذلك عن قصدٍ إذن؟”
من بين 45 حدادًا في القائمة التي أعطاني إياها الخادم الشخصي ، كان هناك اسم واحد فقط تميز. اخترت الشخص الذي حددته سمة [رجل ذو ثروة العظيمة].
أومأت سيلفيا بصمت على سؤال والدها.
“هل تكرهين تلك الفتاة؟”
“إهمال”.
“جيد”
“ليس لديها شيء ، فلماذا أكرهها؟”
السائق الذي ضرب رأسه واعتذر دون توقف ، سرعان ما أصبح ماهرًا وأصبح المقعد الخلفي أكثر راحة. الاهتزازات والضوضاء ، التي نادرًا ما ظهرت بالفعل ، اختفت تمامًا تقريبًا.
فتحت الباب. كان الخادم الشخصي ينتظر ورأسه منحنيًا.
“…..جيد. إنها طفلة موهوبة ، لكن الأوان قد فات بالفعل بالنسبة لها”
كمرجع ، يمكنني حتى أن أتخيل شيئًا مجردًا مثل الكفاءة في سمة [الرؤية].
بعد أن قدم لها هذه النصيحة ، تذكر غيلثيون فجأة بعض الأحداث منذ زمن بعيد.
“لقد نجحت على الرغم من ذلك…”
قبل 10 سنوات ، في يوم امتحان القبول في الأكاديمية. في اليوم الذي تم فيه العثور على شخصين بإمكانيات ساحر عظيم في “اختبار الكفاءة” بملكية إلياد.
من الواضح أن التعويذة عملت بشكل أفضل مما كانت عليه قبل يومين. الليلة الماضية ، استخدمت 3375 مانا في لحظة ، حتى أثناء التدرب فقط ، مما أدى إلى ارتفاع حاد في الكفاءة.
كان من الطبيعي الانفجار من الفرح ، لكن المشكلة كانت أن أحدهما هو سيلفيا والآخر من عائلة لونا.
“انطلق”
لونا.
لقد كان سلاحًا مصنوعًا خصيصًا للتحريك النفسي ، لذلك كنت أتطلع إليه.
“…..جيد. إنها طفلة موهوبة ، لكن الأوان قد فات بالفعل بالنسبة لها”
لقد كانوا تابعين لفترة طويلة من للإلياد ، ولكن الآن مر وقت طويل وتباعدت العائلات.
أيضًا ، ستحدث مشكلة معينة حتمًا عندما يكون هناك أكثر من شخص لديه موهبة فائضة – منافسة.
“إنها بالفعل متأخرة عن السباق ، لذلك لا داعي للقلق بشأنها. فقط تجاهليها”
“…..هههه. يقال إن النمر لا ينجب كلبًا أيضًا”
…… للعالم السحري لهذه القارة تقليد طويل الأمد.
“مفهوم ، سيدي”
“جيد. أحسنت”
بغض النظر عن النوع أو السمة ، لم يكن هناك سوى ثلاثة أشخاص يمكن التعرف عليهم على أنهم “سحرة عِظام” في جيل واحد.
كمرجع ، يمكنني حتى أن أتخيل شيئًا مجردًا مثل الكفاءة في سمة [الرؤية].
نظرًا لأن المعايير كانت كبيرة جدًا ، فقد ظل منصبان شاغرين لما يقرب من 30 عامًا ، ولكن من المؤكد أن يشغل الرئيس منصبًا واحدًا ، لذلك إذا ارتقت سيلفيا إلى المنصب المتبقي ، فلن تتمكن لونا من ملئه. وإذا حدث العكس ، سيتم القضاء على سيلفيا.
بالطبع ، على السطح ، كانت النزاعات بين العائلات متفشية وكانت هناك العديد من الحوادث ، ولكن هذا كان السبب الأكثر حسماً لرفض جيلثيون موهبة لونا السحرية.
“…….”
قال جيلثيون بهدوء ، “ومع ذلك ، عزيزتي. كوني حذرةً من ديكولاين. إنه ليس شخصية سهلة الانقياد. عندما كان صغيراً ، كان يطلق عليه معجزة. إنه يعاني من الركود الآن ، لكن يمكنه الانطلاق في أي وقت. أنا فقط أقوم بتقليل حجم موهبتي من خلال بيعي لبعض النساء”
ليس مثل سيلفيا من عائلة إلياد ، ولكن فقط كالشخص “سيلفيا”.
كان هذا حاسماً.
“أنا أعرف. لقد تمت محاصرتي من قبل ذلك الأستاذ. لديه شيء معي”
بعد الوصول إلى 100% ، خططت لممارسة التحريك النفسي للمبتدئين.
“…..هههه. يقال إن النمر لا ينجب كلبًا أيضًا”
مدبرة المنزل ، التي جاءت راكضة ، بدا عليها القلق.
ضحك جيلثيون ، لكن سيلفيا أمسكت بحافة رداءها حول ركبتها. كان لا يزال لديها شكوك. كيف عرف بحق الجحيم؟
إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أرادت أن تسأله شخصيًا.
“عائلة إلياد كلها خلف ظهرك”
– هل تكرهين تلك الفتاة؟
عندما رأى غيلثيون تعابير ابنته توقف.
بالإضافة إلى ذلك ، من أعلى “الجزيرة العائمة” التي لم يستطع حتى الإمبراطور لمسها ، سيصبح المرء قادرًا على السيطرة على كل شيء بمفرده.
“….إيه ، لقد وصلنا بالفعل. تمكنت أخيرًا من قيادة السيارة مع ابنتي بعد الكثير من العمل الشاق ، لكنني غير راضٍ عن هذه المدة القصيرة. حبيبتي ، ما رأيك في أن يأخذك والدك للتسوق كما في الأيام الخوالي – ”
“سأذهب الآن”
وإيفرين ……
“ماذا؟!”
“أوه ، هذا يبعث على الارتياح. إذن سأرسل وجبتك إلى غرفتك لاحقًا”
قال جيلثيون بهدوء ، “ومع ذلك ، عزيزتي. كوني حذرةً من ديكولاين. إنه ليس شخصية سهلة الانقياد. عندما كان صغيراً ، كان يطلق عليه معجزة. إنه يعاني من الركود الآن ، لكن يمكنه الانطلاق في أي وقت. أنا فقط أقوم بتقليل حجم موهبتي من خلال بيعي لبعض النساء”
فتحت سيلفيا باب السيارة ونزلت. تحدثت جيلثيون ، الذي تظاهر بالبكاء ، مرة أخرى بمجرد أن وطأت قدمها على الأرض.
تسارعت السيارة فجأة. أصيب السائق بالدهشة ، وضرب رأسه على عجلة القيادة واعتذر بشدة.
لم يكن ليصبح أستاذًا كبيرًا إذا لم يكن موهوبًا.
“حبيبتي”
“أوه ، هذا يبعث على الارتياح. إذن سأرسل وجبتك إلى غرفتك لاحقًا”
كان مبتسماً ، لكن عينيه بدتا جادتين.
“عائلة إلياد كلها خلف ظهرك”
سارت سيلفيا إلى غرفتها ، ارتدت بيجامتها واستلقت على سريرها.
امتلأت عيناها بالمانا. اشتعلت قزحيتها الذهبية النقية مثل الشمس.
نظرت سيلفيا إلى جيلثيون.
صرير. صرير-
في والدها ، الذي يحدق بها بعيون ذهبية تشبه عينها ، رأت سيلفيا نفسها.
طرق ، طرق.
“لا تفقدي ثقتك بنفسك بسبب هذا فقط. إذا انقلب عليك ، سأقطع رأسه شخصيًا بغض النظر عن هويته…”
جولي.
“أسرع وعد إلى الولاية. الأم تنتظر”
“هوهو. هذا قاسٍ نوعاً ما. لا تقلقي”
“جيد. أحسنت”
أزال جيلثيون شعره في حيرة ، بينما دخلت سيلفيا القصر.
– كرة فالينتا رائعة بشكل خاص اليوم ~
“ليس لديها شيء ، فلماذا أكرهها؟”
“سيدتي ، سيدتي! هل أنتِ بخير؟ لقد سمعت الشائعات!”
“…..هههه. يقال إن النمر لا ينجب كلبًا أيضًا”
قمت بتسليم المخططات إلى كبير الخدم.
مدبرة المنزل ، التي جاءت راكضة ، بدا عليها القلق.
“أنا بخير. تمت تسوية كل شيء. سأتناول العشاء بعد قليل”
حتى جولي ، التي كانت تكره المجتمع الراقي ، بدا أنه ليس لديها خيار سوى حضور هذا الحدث. لم أكن أعرف السبب ، لكنها كانت ترتدي الدروع بمفردها.
إهمال.
“أوه ، هذا يبعث على الارتياح. إذن سأرسل وجبتك إلى غرفتك لاحقًا”
“….إيه ، لقد وصلنا بالفعل. تمكنت أخيرًا من قيادة السيارة مع ابنتي بعد الكثير من العمل الشاق ، لكنني غير راضٍ عن هذه المدة القصيرة. حبيبتي ، ما رأيك في أن يأخذك والدك للتسوق كما في الأيام الخوالي – ”
قمت بتفعيل “مفتاح” [الفهم]. بعد حفظ شكل [التحكم في الحرارة] تمامًا ، أغمضت عيني.
“حسناً”
كمرجع ، يمكنني حتى أن أتخيل شيئًا مجردًا مثل الكفاءة في سمة [الرؤية].
“….إيه ، لقد وصلنا بالفعل. تمكنت أخيرًا من قيادة السيارة مع ابنتي بعد الكثير من العمل الشاق ، لكنني غير راضٍ عن هذه المدة القصيرة. حبيبتي ، ما رأيك في أن يأخذك والدك للتسوق كما في الأيام الخوالي – ”
سارت سيلفيا إلى غرفتها ، ارتدت بيجامتها واستلقت على سريرها.
سوويف –
“دعنا نذهب الآن. السيارة جاهزة”
عندما تواصلت جولي معي بصرياً ، أدارت نظرتها على الفور دون أن تنطق بكلمة واحدة. لم أكلف نفسي عناء الاقتراب منها أيضًا.
انتشر شعرها الأشقر الناعم على ملاءة سريرها مثل المروحة.
“…..ديكولاين”
“نعم نعم. أنا آسف!”
يبدو أن تلك القلعة بأكملها في وسط المدينة كانت مكانًا للنبلاء لعقد اللقاءات الاجتماعية.
تمتمت سيلفيا بهدوء ، بدت منزعجة.
ووالدها.
اليوم ، رأى البروفيسور ديكولاين حقًا من خلالي. بصيرته السحرية ومهاراته في الملاحظة لم يمكن الاستخفاف بها أبدًا. كان حظي سيئاً أيضاً.
سيؤذي ذلك كثيراً مرة أخرى …….
لم يكن ليصبح أستاذًا كبيرًا إذا لم يكن موهوبًا.
ومع ذلك ، كان الأمر خطيرًا للغاية ، وكلما فعلت ذلك ، زاد العبء الواقع على جسد المرء ، لذلك كنت بحاجة إلى تدريب سمة [الرجل الحديدي].
كان هذا بوضوح بسبب إهمالي.
“إهمال”.
إهمال.
“جيد. أحسنت”
نعم إهمال …
ركز التحريك النفسي أكثر على الأدوات ، بينما التحكم في الحرارة ركز فقط على الحرارة والنار.
ومع ذلك.
“أتمنى أن تقضي وقتًا ممتعًا”
امتلأت أحداث اليوم بالأسئلة الموجهة إلى سيلفيا.
لم تُظهر سيلفيا أبدًا أي مشاعر لأي شخص. لم تُسلِّم قلبها لأي شخص ولم تقبل قلب أي شخص آخر.
“أنا أعرف. لقد تمت محاصرتي من قبل ذلك الأستاذ. لديه شيء معي”
لذلك لم تستطع تفسير موقف اليوم رغم برودتها.
“لماذا أنا”
سيتم نقش اسم الشخص الذي وصل إلى المستوى المذكور في تاريخ القارة ومنحه لقب “ساحر عظيم”.
– هل تكرهين تلك الفتاة؟
لحسن الحظ ، تم الجمع بين تعاويذتي السحر بالتأكيد. يمكن أن أشعر بهم في جسدي. تمت إضافة صيغة [التحكم في الحرارة] إلى الدائرة السحرية على كتفي ، والتي تختلف عن دائرة التحريك النفسي الأصلية.
لذلك لم تستطع تفسير موقف اليوم رغم برودتها.
إيفرين لونا.
سارت سيلفيا إلى غرفتها ، ارتدت بيجامتها واستلقت على سريرها.
ترقية اصطناعية لـ [التحريك النفسي]. كانت هذه طريقة جديدة لتقويتها.
ووالدها.
“الجو جميل”
لو كنت ساحرًا عاديًا ، لكنت قد مت “مرة” بالفعل.
“لماذا لا تحبينني؟”
إنها نبيلة نقية الدم لا تفتقر إلى أي شيء ، ولا تفشل أبدًا في الحصول على ما تريد ، وحتى موهبتها كانت تعتبر الأعلى خلال الـ500 عام من تاريخ عائلة إلياد.
– الأميرة لوكا ، كيف حالك اليوم …….
– هل تكرهين تلك الفتاة؟
كانت أكثر تحفة مثالية نشأت من العائلة النبيلة العليا المسماة “إلياد”.
ليس مثل سيلفيا من عائلة إلياد ، ولكن فقط كالشخص “سيلفيا”.
أولاً ، نزل السائق من السيارة وفتح الباب أمامي. في الوقت نفسه ، بدا أن الاهتمام يتركز هنا. والسبب هو أن امتلاك هذه السيارة كان بمثابة رفاهية هائلة في هذا العالم.
…عندها همست سؤالاً في ذهنها.
لقد كانوا تابعين لفترة طويلة من للإلياد ، ولكن الآن مر وقت طويل وتباعدت العائلات.
“لهذا السبب لا يمكنكِ ترك حذرك”
تحدث كبير الخدم بعد أن طرق. نظرت إلى الساعة. قبل أن ألاحظ ، أصبحت الساعة الواحدة ظهراً.
امتلأت عيناها بالمانا. اشتعلت قزحيتها الذهبية النقية مثل الشمس.
“….نعم؟ نعم. شكرًا لك”
الخلود الأبدي ، مرتبة “إيتيرنال” التي لا يمكن أن يرتفع إليها إلا الشخص الموجود على قمة العالم السحري.
سيتم نقش اسم الشخص الذي وصل إلى المستوى المذكور في تاريخ القارة ومنحه لقب “ساحر عظيم”.
“روي ، لا تقم بجدولة أي لقاءات اجتماعية من الآن فصاعدًا. ما لم يكن ذلك في غاية الأهمية”
بالإضافة إلى ذلك ، من أعلى “الجزيرة العائمة” التي لم يستطع حتى الإمبراطور لمسها ، سيصبح المرء قادرًا على السيطرة على كل شيء بمفرده.
ليس والدها ، ولا عائلتها ، هي تريد أن تكون الوحيدة التي تحتل هذا المكان.
من الواضح أن التعويذة عملت بشكل أفضل مما كانت عليه قبل يومين. الليلة الماضية ، استخدمت 3375 مانا في لحظة ، حتى أثناء التدرب فقط ، مما أدى إلى ارتفاع حاد في الكفاءة.
السائق الذي ضرب رأسه واعتذر دون توقف ، سرعان ما أصبح ماهرًا وأصبح المقعد الخلفي أكثر راحة. الاهتزازات والضوضاء ، التي نادرًا ما ظهرت بالفعل ، اختفت تمامًا تقريبًا.
لا ، كان مقعد السلطة هذا بالفعل بين يديها.
كانت متأكدة من أنها ستنجح بالتأكيد.
كان هذا بوضوح بسبب إهمالي.
عادة ، يستخدم السحرة عصا أو قضيباً ، وإذا كان سلاحهم المفضل مطورًا للغاية ، فيُطلق عليهم أيضًا “القطع” ، لكن سلاحي المفضل سيكون مختلفًا جدًا مقارنة بتلك العصي.
ليس مثل سيلفيا من عائلة إلياد ، ولكن فقط كالشخص “سيلفيا”.
سيؤذي ذلك كثيراً مرة أخرى …….
كان هذا حاسماً.
بدون فشل.
“لماذا أنا”
قفزت سيلفيا من سريرها وجلست على كرسي.
الكتب والكتب والكتب. إذا أراد المرء معرفة شيء ما ، فعليه قراءة كتاب. إذا كنت أرغب في الانتقام من إذلال اليوم ، إذا كنت أرغب في رد الجميل لهم بمهارة ، فعندئذ يجب علي قراءة المزيد ومعرفة المزيد.
دعونا نفكر في هذا مرة أخرى.
لم يكن ديكولاين بأي حال من الأحوال مجرد أستاذ بسيط. على العكس من ذلك ، كان معارضًا مليئًا بالسلطة ، مبارزاً لعائلة إلياد.
تحركت كل قطعة معدنية في الغرفة حسب إرادتي.
عادة ، يستخدم السحرة عصا أو قضيباً ، وإذا كان سلاحهم المفضل مطورًا للغاية ، فيُطلق عليهم أيضًا “القطع” ، لكن سلاحي المفضل سيكون مختلفًا جدًا مقارنة بتلك العصي.
وإيفرين ……
لم تكن مصدر قلق ، على الرغم من أنها ربما تكره الاعتراف بذلك.
كما قال والدي ، لقد خرجت بالفعل من السباق.
***
منذ أن أصبحت ديكولاين ، ظللت أستيقظ عند الفجر كل يوم. بالنسبة لي ، كان الصباح دائمًا منعشًا ودائمًا ما أستيقظ تمامًا ، لكن اليوم كنت أعاني من آلام في العضلات.
– سأضع ذلك في الاعتبار.
والسبب في ذلك هو أنني استخدمت سحري لحد الإرهاق أمس.
* * *
ومع ذلك ، فإن الروتين الذي أعددته باستخدام شخصية ديكولاين ، وعناده على وجه الدقة ، جعلني أحرك جسدي بشكل طبيعي.
لو كنت ساحرًا عاديًا ، لكنت قد مت “مرة” بالفعل.
بمجرد أن استيقظت ، بدأت تدريبي السحري.
“أوه ، هذا يبعث على الارتياح. إذن سأرسل وجبتك إلى غرفتك لاحقًا”
صرير. صرير-
ومع ذلك.
ليس والدها ، ولا عائلتها ، هي تريد أن تكون الوحيدة التي تحتل هذا المكان.
تحركت كل قطعة معدنية في الغرفة حسب إرادتي.
أومأت برأسي ودخلت القاعة.
من الواضح أن التعويذة عملت بشكل أفضل مما كانت عليه قبل يومين. الليلة الماضية ، استخدمت 3375 مانا في لحظة ، حتى أثناء التدرب فقط ، مما أدى إلى ارتفاع حاد في الكفاءة.
بعد الوصول إلى 100% ، خططت لممارسة التحريك النفسي للمبتدئين.
كنت أتحكم في عدد من المعادن ، مما يجعلها تتجنب الاحتكاك ببعضها البعض ، وتوقفت عندما لاحظت أنه لم يتبق لدي سوى نصف المانا.
كمرجع ، يمكنني حتى أن أتخيل شيئًا مجردًا مثل الكفاءة في سمة [الرؤية].
فتحت سيلفيا باب السيارة ونزلت. تحدثت جيلثيون ، الذي تظاهر بالبكاء ، مرة أخرى بمجرد أن وطأت قدمها على الأرض.
كانت بالضبط “85%”.
بعد الوصول إلى 100% ، خططت لممارسة التحريك النفسي للمبتدئين.
سيؤذي ذلك كثيراً مرة أخرى …….
– فهمت. سأنتظر خارج الباب.
صرير ، صرير-
كنت أتحكم في عدد من المعادن ، مما يجعلها تتجنب الاحتكاك ببعضها البعض ، وتوقفت عندما لاحظت أنه لم يتبق لدي سوى نصف المانا.
قفزت سيلفيا من سريرها وجلست على كرسي.
كان الروتين التالي هو اكتساب السحر.
من بين 45 حدادًا في القائمة التي أعطاني إياها الخادم الشخصي ، كان هناك اسم واحد فقط تميز. اخترت الشخص الذي حددته سمة [رجل ذو ثروة العظيمة].
بمجرد أن استيقظت ، بدأت تدريبي السحري.
كان سحر اليوم هو [التحكم الأساسي في الحرارة] ، والذي لم يكن بهذه الأهمية ، لذلك يجب أن يكون من المناسب فقط وضعه في الاعتبار ، على ما أعتقد…..؟
“سأذهب الآن”
بعد أن قدم لها هذه النصيحة ، تذكر غيلثيون فجأة بعض الأحداث منذ زمن بعيد.
“….انتظر لحظة”
“….نعم؟ نعم. شكرًا لك”
“إنها بالفعل متأخرة عن السباق ، لذلك لا داعي للقلق بشأنها. فقط تجاهليها”
لقد كان فكرًا جاهلًا كان على نفس مستوى “تسجيل التحريك النفسي على الجسم كله”
“غانيشا”
“إذا لم أكن بحاجة حقًا إلى تعلم [التحكم في الحرارة] ، فماذا إذا أضفت وظائفها الأساسية وحسب إلى [التحريك النفسي]…”
– باعتباركِ شخصًا هوايته السفر ، قلتِ أنكِ استكشفتِ الأرخبيل …..
ماذا لو أزلت “نبضة” معينة فقط من هذا السحر ، أي ، النبضة التي هي جوهر التحكم في الحرارة ، وزرعتها في [التحريك النفسي]؟
“حبيبتي ، هل فعلتِ ذلك عن قصدٍ إذن؟”
“هل تكرهين تلك الفتاة؟”
كانت هذه العملية تسمى أيضًا نسج السحر ، أو الترقية السحرية.
في المقام الأول ، كان التحريك النفسي والتحكم في الحرارة من نفس النوع [التحكم] ، وكانت بنيتهما متشابهة إلى حد ما أيضًا.
“الجو جميل”
ركز التحريك النفسي أكثر على الأدوات ، بينما التحكم في الحرارة ركز فقط على الحرارة والنار.
“سأكون جاهزا خلال دقيقة”
قمت بتسليم المخططات إلى كبير الخدم.
لذلك كان هناك عدد غير قليل من النبضات المتداخلة. 8 من بين 22 نبضة للتحكم في الحرارة كانت مشابهة للتحريك النفسي.
تحركت كل قطعة معدنية في الغرفة حسب إرادتي.
“انطلق”
إذن ، ألن يكون من الممكن تعديل السحر كما لو كنت أكتب أطروحة أو أتلاعب بجينات…؟
“…..ديكولاين”
– هل تكرهين تلك الفتاة؟
قمت بتفعيل “مفتاح” [الفهم]. بعد حفظ شكل [التحكم في الحرارة] تمامًا ، أغمضت عيني.
“مفهوم”
بعد ذلك ، قمت بإزالة جوهر “التحكم في الحرارة” الذي حفظته وزرعته في [التحريك النفسي] الموجود في جسدي …….
“إذن هذا ما حدث؟”
“!!”
“غانيشا”
شعرت على الفور بألم شديد. لقد كان ألمًا لا يمكن وصفه. سال الدم من فمي.
لم يكن ديكولاين بأي حال من الأحوال مجرد أستاذ بسيط. على العكس من ذلك ، كان معارضًا مليئًا بالسلطة ، مبارزاً لعائلة إلياد.
كدت أذهل من الصوت المفاجئ الذي خرج من مكبر الصوت بمجرد دخولي من الباب الأمامي.
“…….”
لو كنت ساحرًا عاديًا ، لكنت قد مت “مرة” بالفعل.
ركعت على ركبتي وضغطت على قلبي.
“غانيشا”
– باعتباركِ شخصًا هوايته السفر ، قلتِ أنكِ استكشفتِ الأرخبيل …..
لقد شعرت به للتو ، بالتأكيد.
كانت متأكدة من أنها ستنجح بالتأكيد.
لو كنت ساحرًا عاديًا ، لكنت قد مت “مرة” بالفعل.
“لقد نجحت على الرغم من ذلك…”
لحسن الحظ ، تم الجمع بين تعاويذتي السحر بالتأكيد. يمكن أن أشعر بهم في جسدي. تمت إضافة صيغة [التحكم في الحرارة] إلى الدائرة السحرية على كتفي ، والتي تختلف عن دائرة التحريك النفسي الأصلية.
“….سأحتاج إلى إضافة روتين آخر إلى الروتين الحالي من الآن فصاعدًا”
ومع ذلك.
ترقية اصطناعية لـ [التحريك النفسي]. كانت هذه طريقة جديدة لتقويتها.
“إهمال”.
ومع ذلك ، كان الأمر خطيرًا للغاية ، وكلما فعلت ذلك ، زاد العبء الواقع على جسد المرء ، لذلك كنت بحاجة إلى تدريب سمة [الرجل الحديدي].
بعبارة أخرى ، كان علي أن أمارس التمارين.
فقط حينها…
كان هذا بوضوح بسبب إهمالي.
طرق ، طرق.
لقد كانوا تابعين لفترة طويلة من للإلياد ، ولكن الآن مر وقت طويل وتباعدت العائلات.
– أنا روي. هل أنت جاهز لحضور اللقاء الاجتماعي؟
إنها نبيلة نقية الدم لا تفتقر إلى أي شيء ، ولا تفشل أبدًا في الحصول على ما تريد ، وحتى موهبتها كانت تعتبر الأعلى خلال الـ500 عام من تاريخ عائلة إلياد.
ليس والدها ، ولا عائلتها ، هي تريد أن تكون الوحيدة التي تحتل هذا المكان.
تحدث كبير الخدم بعد أن طرق. نظرت إلى الساعة. قبل أن ألاحظ ، أصبحت الساعة الواحدة ظهراً.
“سأكون جاهزا خلال دقيقة”
أومأت برأسي ودخلت القاعة.
مدبرة المنزل ، التي جاءت راكضة ، بدا عليها القلق.
– فهمت. سأنتظر خارج الباب.
بينما أرتدي معطفي ، تحدثت مع الخادم الشخصي.
“إنها بالفعل متأخرة عن السباق ، لذلك لا داعي للقلق بشأنها. فقط تجاهليها”
“روي ، لا تقم بجدولة أي لقاءات اجتماعية من الآن فصاعدًا. ما لم يكن ذلك في غاية الأهمية”
“انطلق”
كنت أرغب في إلغاء هذه التجمعات إن أمكن ، ولكن اليوم كان حدثًا مهمًا يسمى “زهرة العام الجديد”.
بينما أرتدي معطفي ، تحدثت مع الخادم الشخصي.
– سأضع ذلك في الاعتبار.
كان السبب الذي جعلني أتجرأ على حضور الحدث الاجتماعي لليوم ، بالطبع ، هو ترسيخ هويتي كشخصية مسماة. ولكن قبل كل شيء…
صرير ، صرير-
[مهمة جانبية – حضور الحدث الاجتماعي : زهرة العام الجديد]
عملة المتجر +0.5
لم تُظهر سيلفيا أبدًا أي مشاعر لأي شخص. لم تُسلِّم قلبها لأي شخص ولم تقبل قلب أي شخص آخر.
كان هذا حاسماً.
عملة المتجر.
كان على المرء أن يجمع ما لا يقل عن 5 وون للوصول إلى المتجر ، لكن ما زلت أملك 2.5 وون فقط وكنت بحاجة إلى المزيد لشراء الشيء الذي أريده.
كان على المرء أن يجمع ما لا يقل عن 5 وون للوصول إلى المتجر ، لكن ما زلت أملك 2.5 وون فقط وكنت بحاجة إلى المزيد لشراء الشيء الذي أريده.
فتحت الباب. كان الخادم الشخصي ينتظر ورأسه منحنيًا.
“أنا مستعد”
لونا.
“مفهوم. هذه قائمة بسيد الحدادة الذي سألتني عنه آخر مرة”
فقط حينها…
“جيد”
بعد الوصول إلى 100% ، خططت لممارسة التحريك النفسي للمبتدئين.
حتى جولي ، التي كانت تكره المجتمع الراقي ، بدا أنه ليس لديها خيار سوى حضور هذا الحدث. لم أكن أعرف السبب ، لكنها كانت ترتدي الدروع بمفردها.
في الأسبوع الماضي ، طلبت من كبير الخدم تحديد حداد ماهر.
” ‘الحديد الذهبي اللامع‘…”
من بين 45 حدادًا في القائمة التي أعطاني إياها الخادم الشخصي ، كان هناك اسم واحد فقط تميز. اخترت الشخص الذي حددته سمة [رجل ذو ثروة العظيمة].
“….انتظر لحظة”
“يا له من اسم فريد. خذ هذا المخطط واصطحبه إلى ‘الحديد الذهبي اللامع‘ ”
قمت بتسليم المخططات إلى كبير الخدم.
لم يكن ليصبح أستاذًا كبيرًا إذا لم يكن موهوبًا.
كان هذا شيئًا سيكون “مفضلاً” لدي.
صرير ، صرير-
عادة ، يستخدم السحرة عصا أو قضيباً ، وإذا كان سلاحهم المفضل مطورًا للغاية ، فيُطلق عليهم أيضًا “القطع” ، لكن سلاحي المفضل سيكون مختلفًا جدًا مقارنة بتلك العصي.
لقد كان سلاحًا مصنوعًا خصيصًا للتحريك النفسي ، لذلك كنت أتطلع إليه.
ووالدها.
“مفهوم ، سيدي”
“سيدتي ، سيدتي! هل أنتِ بخير؟ لقد سمعت الشائعات!”
قام الخادم الشخصي بوضع المخطط بعيدًا دون فتحها أو الاستفسار عنها. كان هذا ، في الواقع ، الموقف الصحيح لخادم شخصي متواضع.
“أنا أعرف. لقد تمت محاصرتي من قبل ذلك الأستاذ. لديه شيء معي”
“دعنا نذهب الآن. السيارة جاهزة”
لقد استخدمت السمة بدافع الفضول ، فقط عندما…
“جيد. أحسنت”
– الأميرة لوكا ، كيف حالك اليوم …….
بعبارة أخرى ، كان علي أن أمارس التمارين.
“….نعم؟ نعم. شكرًا لك”
بعد الوصول إلى 100% ، خططت لممارسة التحريك النفسي للمبتدئين.
خرجت من القصر مع كبير الخدم.
“الجو جميل”
نظرت سيلفيا إلى جيلثيون.
“….نعم؟ أجل. هذا صحيح”
لقد كانت مغامرًا بقوة من الصنف الأول ، حيث تم وضعها في المراكز الخمسة الأولى بشكل عام –
لم يكن الطقس في أوائل الربيع جيدًا. بدا أن الخادم الشخصي يشعر بالحيرة من كل كلمة قلتها ، لكنني دخلت السيارة وهي مليئة برائحة منعشة.
استقبلني عامل مدرب جيدًا أولاً.
“انطلق”
فروم! –
“مفهوم”
“أنا آسف! أنا آسف!”
سارت السيارة بسلاسة.
عملة المتجر.
بينما كنت جالسًا في وضع متغطرس للغاية ، تذكرت فجأة [لمسة ميداس].
تعرفت عليها في لمحة.
دعنا نجربها على السيارة.
فتحت سيلفيا باب السيارة ونزلت. تحدثت جيلثيون ، الذي تظاهر بالبكاء ، مرة أخرى بمجرد أن وطأت قدمها على الأرض.
“هل تكرهين تلك الفتاة؟”
كان لدي 1300 مانا متبقية ، لذا يمكنني استخدام 1000 منها.
استقبلني عامل مدرب جيدًا أولاً.
لقد استخدمت السمة بدافع الفضول ، فقط عندما…
“…..؟”
فروم! –
تسارعت السيارة فجأة. أصيب السائق بالدهشة ، وضرب رأسه على عجلة القيادة واعتذر بشدة.
بالإضافة إلى ذلك ، من أعلى “الجزيرة العائمة” التي لم يستطع حتى الإمبراطور لمسها ، سيصبح المرء قادرًا على السيطرة على كل شيء بمفرده.
“أنا آسف! أنا آسف!”
صرير ، صرير-
“لا بأس. تابع”
سارت السيارة بسلاسة.
“نعم نعم. أنا آسف!”
وصلنا بسرعة إلى وجهتنا.
“….نعم؟ أجل. هذا صحيح”
السائق الذي ضرب رأسه واعتذر دون توقف ، سرعان ما أصبح ماهرًا وأصبح المقعد الخلفي أكثر راحة. الاهتزازات والضوضاء ، التي نادرًا ما ظهرت بالفعل ، اختفت تمامًا تقريبًا.
يبدو أنه عزز راحة القيادة ، هاه.
ليس سيئًا.
“مفهوم ، سيدي”
* * *
“لماذا لا تحبينني؟”
“نعم نعم. أنا آسف!”
وصلنا بسرعة إلى وجهتنا.
كان هناك الكثير من الأسماء المألوفة حولنا. يوتسورين و بايجي و سيريو و لابيل وما إلى ذلك …….
كان ذلك المكان عبارة عن قلعة قديمة في مدينة “هايريخ” ، والتي يُقال إنها الأكثر روعة.
يبدو أن تلك القلعة بأكملها في وسط المدينة كانت مكانًا للنبلاء لعقد اللقاءات الاجتماعية.
كان لدي 1300 مانا متبقية ، لذا يمكنني استخدام 1000 منها.
“لقد وصلنا”
سيؤذي ذلك كثيراً مرة أخرى …….
“….سأحتاج إلى إضافة روتين آخر إلى الروتين الحالي من الآن فصاعدًا”
أولاً ، نزل السائق من السيارة وفتح الباب أمامي. في الوقت نفسه ، بدا أن الاهتمام يتركز هنا. والسبب هو أن امتلاك هذه السيارة كان بمثابة رفاهية هائلة في هذا العالم.
“إنه لشرف كبير لقاءك ، بروفيسور ديكولاين”
فروم! –
استقبلني عامل مدرب جيدًا أولاً.
سرت على السجادة الحمراء تحت توجيههم. اصطف الصحفيون في خط التغطية خارج القلعة ، وانطلقت ومضات من كاميراتهم.
لقد استخدمت السمة بدافع الفضول ، فقط عندما…
دخلت إلى القلعة دون حتى النظر إليهم.
قمت بتسليم المخططات إلى كبير الخدم.
– ساحر مرموق ، رئيس عائلة يوكلاين. أصغر أستاذ في جامعة برج السحر الإمبراطورية ، ديكولاين فون غراهان يوكلاين.
عندما تواصلت جولي معي بصرياً ، أدارت نظرتها على الفور دون أن تنطق بكلمة واحدة. لم أكلف نفسي عناء الاقتراب منها أيضًا.
كدت أذهل من الصوت المفاجئ الذي خرج من مكبر الصوت بمجرد دخولي من الباب الأمامي.
كانت مقدمة تعلن عن دخولي.
“أتمنى أن تقضي وقتًا ممتعًا”
كان هناك الكثير من الأسماء المألوفة حولنا. يوتسورين و بايجي و سيريو و لابيل وما إلى ذلك …….
أومأت برأسي ودخلت القاعة.
كان هناك الكثير من الأضواء المتلألئة مثل النجوم في القاعة الفسيحة والملونة. بالنظر إلى وجوه الآخرين ، كنت سعيدًا لأنني أتيت.
طرق ، طرق.
كان هناك الكثير من الأسماء المألوفة حولنا. يوتسورين و بايجي و سيريو و لابيل وما إلى ذلك …….
تمتمت سيلفيا بهدوء ، بدت منزعجة.
– باعتباركِ شخصًا هوايته السفر ، قلتِ أنكِ استكشفتِ الأرخبيل …..
“…..؟”
[مهمة جانبية – حضور الحدث الاجتماعي : زهرة العام الجديد]
ومع ذلك ، حتى في هذا الحشد الرائع ، كان هناك شخص واحد فقط برز.
امرأة ذات شعر أحمر طويل مربوط إلى ذيل حصان ، بدت متوترة وحادة إلى حد ما. في الواقع ، كان لديها عبوس على وجهها ، وبدا أن التواصل كان مصدر إزعاج في حد ذاته ، على الرغم من تجمع العديد من الناس حولها.
تعرفت عليها في لمحة.
كانت هذه العملية تسمى أيضًا نسج السحر ، أو الترقية السحرية.
بعد الوصول إلى 100% ، خططت لممارسة التحريك النفسي للمبتدئين.
جولي.
لحسن الحظ ، تم الجمع بين تعاويذتي السحر بالتأكيد. يمكن أن أشعر بهم في جسدي. تمت إضافة صيغة [التحكم في الحرارة] إلى الدائرة السحرية على كتفي ، والتي تختلف عن دائرة التحريك النفسي الأصلية.
حتى جولي ، التي كانت تكره المجتمع الراقي ، بدا أنه ليس لديها خيار سوى حضور هذا الحدث. لم أكن أعرف السبب ، لكنها كانت ترتدي الدروع بمفردها.
بالطبع ، على السطح ، كانت النزاعات بين العائلات متفشية وكانت هناك العديد من الحوادث ، ولكن هذا كان السبب الأكثر حسماً لرفض جيلثيون موهبة لونا السحرية.
لونا.
“…….”
“مفهوم. هذه قائمة بسيد الحدادة الذي سألتني عنه آخر مرة”
عندما تواصلت جولي معي بصرياً ، أدارت نظرتها على الفور دون أن تنطق بكلمة واحدة. لم أكلف نفسي عناء الاقتراب منها أيضًا.
لو كنت ساحرًا عاديًا ، لكنت قد مت “مرة” بالفعل.
– كانت نتائج اختبار المغامر في العام الماضي مثيرة للغاية.
– كرة فالينتا رائعة بشكل خاص اليوم ~
– الأميرة لوكا ، كيف حالك اليوم …….
لذلك كان هناك عدد غير قليل من النبضات المتداخلة. 8 من بين 22 نبضة للتحكم في الحرارة كانت مشابهة للتحريك النفسي.
– كانت نتائج اختبار المغامر في العام الماضي مثيرة للغاية.
لونا.
“إهمال”.
في هذه اللعبة ، كان أنواع الأشخاص الذين حصلوا على معاملة خاصة من النبلاء والسحرة والفرسان والمغامرين.
كان على المرء أن يجمع ما لا يقل عن 5 وون للوصول إلى المتجر ، لكن ما زلت أملك 2.5 وون فقط وكنت بحاجة إلى المزيد لشراء الشيء الذي أريده.
كانت متأكدة من أنها ستنجح بالتأكيد.
للإشارة ، كان “المغامر” مهنة احترافية ومنهجية للغاية ، لذلك من الممكن فقط الحصول على المؤهل عن طريق اجتياز اختبار.
– غانيشا! لقد قرأت عملك في مجلة كونتيننتال.
على أي حال ، من بين هؤلاء المغامرين ، الاسم الأكثر أهمية ، والذي يمكن القول أنه مسؤول عن نقطة تحول مهمة في قصة اللعبة.
’لقد وجدتها‘
– باعتباركِ شخصًا هوايته السفر ، قلتِ أنكِ استكشفتِ الأرخبيل …..
لحسن الحظ ، تم الجمع بين تعاويذتي السحر بالتأكيد. يمكن أن أشعر بهم في جسدي. تمت إضافة صيغة [التحكم في الحرارة] إلى الدائرة السحرية على كتفي ، والتي تختلف عن دائرة التحريك النفسي الأصلية.
امرأة ذات شعر أحمر طويل مربوط إلى ذيل حصان ، بدت متوترة وحادة إلى حد ما. في الواقع ، كان لديها عبوس على وجهها ، وبدا أن التواصل كان مصدر إزعاج في حد ذاته ، على الرغم من تجمع العديد من الناس حولها.
لقد كانت مغامرًا بقوة من الصنف الأول ، حيث تم وضعها في المراكز الخمسة الأولى بشكل عام –
بعد أن قدم لها هذه النصيحة ، تذكر غيلثيون فجأة بعض الأحداث منذ زمن بعيد.
“الجو جميل”
“غانيشا”
لونا.
أنا أيضًا استولت على شجاعتي للتقرب منها.
إهمال.
عادة ، يستخدم السحرة عصا أو قضيباً ، وإذا كان سلاحهم المفضل مطورًا للغاية ، فيُطلق عليهم أيضًا “القطع” ، لكن سلاحي المفضل سيكون مختلفًا جدًا مقارنة بتلك العصي.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
دعنا نجربها على السيارة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
