تيانجياو
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
ومضت الغيوم الشيطانية المتصاعدة بالضوء ، وازدادت سطوعًا وإشراقًا ، وأعلى صوتًا.
“زينوو يطهر العفاريت ، النجوم السبعة كواحد! السلحفاة الإلهية كدرع ، والثعبان الأسود كأسلحة! ”
تحطمت قوة السماء المجيدة من خلال العقبات ، وسحقت من فوق.
“إنها بالتأكيد لن تنجح. إنها بالتأكيد لن تنجح “. تمتم ينغ زي لنفسه كما لو كان يحاول تهدئة نفسه. “هذا هو مجال الشيطان. إنها غير مستعدة تمامًا ، فكيف يمكنها أن تنجح؟ ”
عاد السياديين العفاريت الإثنا عشر إلى أماكنهم على الأعمدة الحجرية. كانوا جميعًا صارمين ، ولم يعودوا مرتاحين أو غير رسميين كما حدث عندما نصبوا كمينًا لتشاو تيانجياو. إذا تم جرهم إلى المحنة السماوية ، فإن حياتهم ستكون في خطر.
لم تكن أبدًا قادرة على توزيع قوتها بهذه الحرية من قبل ، وتكثيف كل شيء في نصلها وأرجحته بحرية. لقد تحولت إلى خيوط من هالة نصل شوانوو ، مطابقة لأسلحة البرق المحنة بالتساوي.
لقد قاموا بتشغيل قلوبهم الشيطانية وجعلوا تشي العفريت خاصتهم يتدفق. هتفوا بعيدًا ، مرددين المديح للآلهة العفريت الاثني عشر و “أعمالهم العظيمة”.
اقتربت صيحات الرعد كما لو كانت تثقل فوقهم. نفد صبره ، وختم بقدمه مرارًا وتكرارًا وهو ينادي على وجه السرعة ، “دمر ، دمر ، دمر ، دمر ، دمر. ”
تم إطلاق العنان تمامًا لقوة تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة، مما جعلها تدور بضراوة.
“ما – ما زلت على قيد الحياة!”
“الفوضى – تدمير!” فجأة ختم ينغ زي قدمه وأشار إلى التشكيل. تقلصت بيضة الفوضى الشيطانية رداً على ذلك كما لو كانت تحاول سحق تشاو تيانجياو بالقوة.
انهار الممر. اهتزت الأرض. تمايلت الأعمدة بينما كافح السياديين العفاريت للحفاظ على أقدامهم ، محدقين نحو ينغ زي.
اقتربت صيحات الرعد كما لو كانت تثقل فوقهم. نفد صبره ، وختم بقدمه مرارًا وتكرارًا وهو ينادي على وجه السرعة ، “دمر ، دمر ، دمر ، دمر ، دمر. ”
اقتربت صيحات الرعد كما لو كانت تثقل فوقهم. نفد صبره ، وختم بقدمه مرارًا وتكرارًا وهو ينادي على وجه السرعة ، “دمر ، دمر ، دمر ، دمر ، دمر. ”
انكمشت بيضة الفوضى الشيطانية بسرعة ، وأصبحت أصغر وأصغر حتى أصبحت بحجم خزان المياه فقط. ومع ذلك ، فقد قام بتكثيف كل القوة من السياديين العفاريت الاثني عشر وتشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة. حتى أنه يمكن أن يسحق الجبل إلى أشلاء.
عاد السياديين العفاريت الإثنا عشر إلى أماكنهم على الأعمدة الحجرية. كانوا جميعًا صارمين ، ولم يعودوا مرتاحين أو غير رسميين كما حدث عندما نصبوا كمينًا لتشاو تيانجياو. إذا تم جرهم إلى المحنة السماوية ، فإن حياتهم ستكون في خطر.
“مت!” بمجرد ظهور تلميح من الراحة على وجه ينغ زي ، اخترق نصل فجأة بيضة الفوضى الشيطانية. رن صوت تشاو تيانجياو ، “تعال ، البرق!”
“مت!” بمجرد ظهور تلميح من الراحة على وجه ينغ زي ، اخترق نصل فجأة بيضة الفوضى الشيطانية. رن صوت تشاو تيانجياو ، “تعال ، البرق!”
أمطر البرق المسبب للعمى من فوق.
هذا كله بفضله.
أضاء الضوء الحارق الوادي بأكمله. صُدم السياديين العفاريت الاثني عشر.
ولحظة ، تلاشت الأوهام أمام عينيها ، تاركة إياها مضطربة. ظهرت علامات الخطر على الفور من كل مكان.
انهار الممر. اهتزت الأرض. تمايلت الأعمدة بينما كافح السياديين العفاريت للحفاظ على أقدامهم ، محدقين نحو ينغ زي.
نسج ينغ زي أصابعه معًا. كان تعبيره ملتويا للغاية. قال بشراسة: “أنزلوا التشكيل وحافظوا على قوتكم”.
حتى لو عمل السياديين العفاريت الاثني عشر سويًا واستخدموا التشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة ، فلن يتمكنوا من مواجهة هذه القوة المجيدة للسماء.
في بعض الأحيان ، قد تكون القوى البشرية غير كافية ، لكن قوة السماء ستكون دائمًا بلا حدود.
بدلا من ذلك هدأ ينغ زي فجأة. أصبح هادئًا مثل الجمر المحتضر. “لدي طرقي… ”
تجمع كل البرق على طرف النصل ، متغلغلًا بعمق في بيضة الفوضى الشيطانية على طول الحافة.
في أحد الأحلام ، كانا كلاهما يقعان على متن سفينة كبيرة. كانت الفتاة الصغيرة المفقودة لعائلة ثرية أُجبرت على الزواج من وريث لثروته. في هذه الأثناء ، كان مجرد فنان شاب فقير أخذ المقصورة السفلية ، لكنه أنقذها من اليأس.
“اسقط!”
“طرق أخرى. ” تذكر تو وانشنغ ذلك فجأة وخفض رأسه على الفور. لم يجرؤ على قول أي شيء على الإطلاق. في غضون ذلك ، سخر من الداخل. أيها الوغد العجوز ، إذا نجحت هذه الكلبة في المحنة ، سيكون هناك الكثير من المعاناة في انتظارك.
بضربة من نصلها ، ومض البرق ، وقطعت تشاو تيانجياو بيضة الفوضى الشيطانية ، قفزت للخارج. كانت شجاعة مثل الإله.
بقطع مائل أخر ، قطعت التشكيل وتحركت عكس الضوء ، مثل سمكة تتحول إلى تنين.
أمطر البرق المسبب للعمى من فوق.
حدق السياديين العفاريت في شخصيتها المظلمة وتركوا عاجزين عن الكلام مؤقتًا. لقد بدأت بالفعل في إظهار سلوك الإنسان الخالد. بمجرد عبور تلك الحدود حقًا ، حتى أنهم لم يتمكنوا إلا من النظر إليها على أنهم سياديين عفاريت.
ارتجف تو وانشنغ دون حسيب ولا رقيب. إذا أصبحت إنسانًا خالدة ، فسيتم ضمان الموت بضربة أخرى منها.
ارتجف تو وانشنغ دون حسيب ولا رقيب. إذا أصبحت إنسانًا خالدة ، فسيتم ضمان الموت بضربة أخرى منها.
نسج ينغ زي أصابعه معًا. كان تعبيره ملتويا للغاية. قال بشراسة: “أنزلوا التشكيل وحافظوا على قوتكم”.
“سيدي ينغ زي ، لا يمكننا أن ندع هذه العاهرة تمر بالمحنة السماوية!”
عندما فقدت الروح الوليدة لـ لي تشينغشان السيطرة ، أخطأت روان ياوتشو بأنها سكاندا-مارا ، لكن هذا لم يكن في الواقع لقاء اختبره المزارعون العاديون. وإلا فإن معظم المزارعين يموتون حتى قبل أن يصلوا إلى المحنة السماوية السادسة.
نسج ينغ زي أصابعه معًا. كان تعبيره ملتويا للغاية. قال بشراسة: “أنزلوا التشكيل وحافظوا على قوتكم”.
“أيها الجبان!” طار ينغ زي في غضب. “حتى لو نجحت ، ستكون ضعيفة للغاية. لا يزال لدينا تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة ، لذا فهو مثالي لقتلها في ذلك الوقت “.
تفرق السياديين العفاريت على الفور ، وغرقت الأعمدة الحجرية في الأرض. لم تهتم المحنات السماوية بالتشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة. إذا أصبحت عقبة ، فسيتم القضاء عليها جميعًا.
تجمع كل البرق على طرف النصل ، متغلغلًا بعمق في بيضة الفوضى الشيطانية على طول الحافة.
“إنها بالتأكيد لن تنجح. إنها بالتأكيد لن تنجح “. تمتم ينغ زي لنفسه كما لو كان يحاول تهدئة نفسه. “هذا هو مجال الشيطان. إنها غير مستعدة تمامًا ، فكيف يمكنها أن تنجح؟ ”
إذا أراد المزارعون الانتقال من بشر إلى خالدين ، فإنهم سيواجهون بالتأكيد هجمات مارا ، مما يعيقهم عن الخلود.
صمت السياديين العفاريت الآخرون وحدقوا. حتى بالنسبة لهم ، كانت المحنة السماوية السادسة مشهدًا نادرًا للغاية. ربما يمكنهم فهم شيء منها. ومع ذلك ، تمامًا مثل ينغ زي ، لم يصدقوا أنها يمكن أن تخضع للمحنة السماوية بنجاح ، ومع ذلك كانوا لا يزالون مليئين بالمخاوف.
أضاء الضوء الحارق الوادي بأكمله. صُدم السياديين العفاريت الاثني عشر.
لم يستطع تو وانشنغ إلا أن يصرخ ، “هل يجب أن نبتعد قليلاً؟”
ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات ، توقف تنفسها واتسعت عيناها. رأت لي تشينغشان يقف في منتصف البرق وظهره تجاهها.
“أيها الجبان!” طار ينغ زي في غضب. “حتى لو نجحت ، ستكون ضعيفة للغاية. لا يزال لدينا تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة ، لذا فهو مثالي لقتلها في ذلك الوقت “.
انهار الممر. اهتزت الأرض. تمايلت الأعمدة بينما كافح السياديين العفاريت للحفاظ على أقدامهم ، محدقين نحو ينغ زي.
ظهر تعبير شرير عبر وجه تو وانشنغ. “إذا أصبحت هذه العاهرة حقًا خالدة انسان ، بغض النظر عن مدى ضعفها ، كيف يمكن للتشكيل أن يوقعها في شرك؟”
“ما – ما زلت على قيد الحياة!”
بدلا من ذلك هدأ ينغ زي فجأة. أصبح هادئًا مثل الجمر المحتضر. “لدي طرقي… ”
تجمع كل البرق على طرف النصل ، متغلغلًا بعمق في بيضة الفوضى الشيطانية على طول الحافة.
“طرق أخرى. ” تذكر تو وانشنغ ذلك فجأة وخفض رأسه على الفور. لم يجرؤ على قول أي شيء على الإطلاق. في غضون ذلك ، سخر من الداخل. أيها الوغد العجوز ، إذا نجحت هذه الكلبة في المحنة ، سيكون هناك الكثير من المعاناة في انتظارك.
ولحظة ، تلاشت الأوهام أمام عينيها ، تاركة إياها مضطربة. ظهرت علامات الخطر على الفور من كل مكان.
في ضوء العمى ، أطلقت العديد من أسلحة برق المحنة صفيرًا ، وقصفت تشاو تيانجياو باستمرار.
كان هناك ما مجموعه أربعة أنواع من المارا ، وهي سكاندا-مارا، وكليشا-مارا، و – ميتو-مارا ، و ديفابوترا-مارا.
لقد وصلت إلى ذروة السيادي الانسان منذ وقت طويل ، وقد حصلت على كل القوة في روح اليين من لي تشينغشان أيضًا ، مما قدم لها المزيد من المساعدة.
“طرق أخرى. ” تذكر تو وانشنغ ذلك فجأة وخفض رأسه على الفور. لم يجرؤ على قول أي شيء على الإطلاق. في غضون ذلك ، سخر من الداخل. أيها الوغد العجوز ، إذا نجحت هذه الكلبة في المحنة ، سيكون هناك الكثير من المعاناة في انتظارك.
الآن ، كانت هجمة مرتدة مع ظهرها للحائط. لقد قامت بتشغيل المجلد السماوي لـ شوانوو بأقصى ما تستطيع. ومضت النجوم السبعة وتحولت إلى سلحفاة وثعبان. لم تكن قوة شوانوو التي لا مثيل لها أضعف من البرق.
لم تكن أبدًا قادرة على توزيع قوتها بهذه الحرية من قبل ، وتكثيف كل شيء في نصلها وأرجحته بحرية. لقد تحولت إلى خيوط من هالة نصل شوانوو ، مطابقة لأسلحة البرق المحنة بالتساوي.
لم تكن أبدًا قادرة على توزيع قوتها بهذه الحرية من قبل ، وتكثيف كل شيء في نصلها وأرجحته بحرية. لقد تحولت إلى خيوط من هالة نصل شوانوو ، مطابقة لأسلحة البرق المحنة بالتساوي.
تحطمت قوة السماء المجيدة من خلال العقبات ، وسحقت من فوق.
هذا كله بفضله.
أمطر البرق المسبب للعمى من فوق.
فكرت تشاو تيانجياو في لي تشينغشان مرة أخرى ، بالإضافة إلى الأيام والليالي التي لا حصر لها في الحلم. ما تركها بأعمق انطباع لم تكن اللحظات التي أمضوها متشابكة معًا ، بل مشاهد الحب التي أقامها.
“طرق أخرى. ” تذكر تو وانشنغ ذلك فجأة وخفض رأسه على الفور. لم يجرؤ على قول أي شيء على الإطلاق. في غضون ذلك ، سخر من الداخل. أيها الوغد العجوز ، إذا نجحت هذه الكلبة في المحنة ، سيكون هناك الكثير من المعاناة في انتظارك.
في أحد الأحلام ، كانا كلاهما يقعان على متن سفينة كبيرة. كانت الفتاة الصغيرة المفقودة لعائلة ثرية أُجبرت على الزواج من وريث لثروته. في هذه الأثناء ، كان مجرد فنان شاب فقير أخذ المقصورة السفلية ، لكنه أنقذها من اليأس.
عاد السياديين العفاريت الإثنا عشر إلى أماكنهم على الأعمدة الحجرية. كانوا جميعًا صارمين ، ولم يعودوا مرتاحين أو غير رسميين كما حدث عندما نصبوا كمينًا لتشاو تيانجياو. إذا تم جرهم إلى المحنة السماوية ، فإن حياتهم ستكون في خطر.
لا يزال بإمكانها أن تتذكر بوضوح كيف حملها في مؤخرة السفينة ، كما لو كانت تحلق فوق المحيط ، وكيف صرخ ، “أنا ملك العالم!”
ارتجفت واكتشفت أن قوتها ظهرت عليها علامات فقدان السيطرة مرة أخرى. عادت على الفور إلى رشدها. “سكاندا-مارا!”
في تلك اللحظة ، غمرت العديد من المشاعر عقلها. صاعقة برق المحنة ، كادت تقطع ذراعها الذي يمسك بالنصل.
ظهر تعبير شرير عبر وجه تو وانشنغ. “إذا أصبحت هذه العاهرة حقًا خالدة انسان ، بغض النظر عن مدى ضعفها ، كيف يمكن للتشكيل أن يوقعها في شرك؟”
ارتجفت واكتشفت أن قوتها ظهرت عليها علامات فقدان السيطرة مرة أخرى. عادت على الفور إلى رشدها. “سكاندا-مارا!”
كانت النيران الخمسة في سكاندا واحدة من ثمانية معاناة للحياة. أما الآلام السبعة الأخرى ، “الحياة” ، و “الشيخوخة” ، و “المرض” ، و “الانفصال عن المحبوب” ، و “الاتحاد مع المكروه” ، و “عدم القدرة على الحصول على المطلوب” ، فقد وُلدت جميعها من خمسة سكاندا.
كان هذا عقبة مضمونة في المحنة السماوية السادسة.
ترجمة: zixar لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL [اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
إذا أراد المزارعون الانتقال من بشر إلى خالدين ، فإنهم سيواجهون بالتأكيد هجمات مارا ، مما يعيقهم عن الخلود.
“ما – ما زلت على قيد الحياة!”
كان هناك ما مجموعه أربعة أنواع من المارا ، وهي سكاندا-مارا، وكليشا-مارا، و – ميتو-مارا ، و ديفابوترا-مارا.
هذا كله بفضله.
عندما فقدت الروح الوليدة لـ لي تشينغشان السيطرة ، أخطأت روان ياوتشو بأنها سكاندا-مارا ، لكن هذا لم يكن في الواقع لقاء اختبره المزارعون العاديون. وإلا فإن معظم المزارعين يموتون حتى قبل أن يصلوا إلى المحنة السماوية السادسة.
الآن ، كانت هجمة مرتدة مع ظهرها للحائط. لقد قامت بتشغيل المجلد السماوي لـ شوانوو بأقصى ما تستطيع. ومضت النجوم السبعة وتحولت إلى سلحفاة وثعبان. لم تكن قوة شوانوو التي لا مثيل لها أضعف من البرق.
حتى أضعفهم جميعًا ، سكاندا-مارا ، كان مطاردة مرعبة للغاية. أما بالنسبة لأقوى ديفابوترا-مارا ، فلن يتلقى مثل هذه المعاملة إلا الآلهة والخالدون. لقد كان تجسيدًا شخصيًا لماهيفارا نفسه ، مما منعهم من تحقيق التنوير.
تحطمت قوة السماء المجيدة من خلال العقبات ، وسحقت من فوق.
بالنسبة إلى ماهيفارا الذي يتخذ إجراءً شخصيًا ، فقد واجه بوذا فقط شيئًا من هذا القبيل وفقًا للأساطير.
هذا كله بفضله.
كانت سكاندا الخمسة هي الشكل ، والأحاسيس ، والإدراك ، والأفعال ، والوعي. كان “الشكل” أساس كل ذلك ، والذي يشير إلى الجسد. تم دمج العقل والشكل معًا لتشكيل جسم الشكل ، وبالتالي ازدهرت الأحاسيس ، والإدراك ، والأفعال ، والوعي.
لقد قاموا بتشغيل قلوبهم الشيطانية وجعلوا تشي العفريت خاصتهم يتدفق. هتفوا بعيدًا ، مرددين المديح للآلهة العفريت الاثني عشر و “أعمالهم العظيمة”.
كانت النيران الخمسة في سكاندا واحدة من ثمانية معاناة للحياة. أما الآلام السبعة الأخرى ، “الحياة” ، و “الشيخوخة” ، و “المرض” ، و “الانفصال عن المحبوب” ، و “الاتحاد مع المكروه” ، و “عدم القدرة على الحصول على المطلوب” ، فقد وُلدت جميعها من خمسة سكاندا.
ارتجفت واكتشفت أن قوتها ظهرت عليها علامات فقدان السيطرة مرة أخرى. عادت على الفور إلى رشدها. “سكاندا-مارا!”
كان سكاندا-مارا شيطانًا داخليًا. لقد تشكلت بناءً على جسم الشكل وبالتالي انبثقت الشياطين الداخلية.
ومع ذلك ، في حين أن الزراعة المزدوجة فتحت الأبواب أمام الإنسان الخالد ، فقد أعطتها أيضًا الأشكال المقابلة ، والأحاسيس ، والتصورات ، والأنشطة العقلية ، والوعي. اشتعلت النيران في سكاندا الخمسة ، وكافحت للسيطرة على نفسها.
في الأصل ، مارست المجلد السماوي شوانوو. كانت قاسية وباردة للغاية مثل النجوم. لم تكن مهتمة حتى بهذا “الجسد من الشكل” ، لذلك لم يكن لديها ما يسمى بالشياطين الداخلية.
لقد وصلت إلى ذروة السيادي الانسان منذ وقت طويل ، وقد حصلت على كل القوة في روح اليين من لي تشينغشان أيضًا ، مما قدم لها المزيد من المساعدة.
ومع ذلك ، في حين أن الزراعة المزدوجة فتحت الأبواب أمام الإنسان الخالد ، فقد أعطتها أيضًا الأشكال المقابلة ، والأحاسيس ، والتصورات ، والأنشطة العقلية ، والوعي. اشتعلت النيران في سكاندا الخمسة ، وكافحت للسيطرة على نفسها.
كان سكاندا-مارا شيطانًا داخليًا. لقد تشكلت بناءً على جسم الشكل وبالتالي انبثقت الشياطين الداخلية.
ولحظة ، تلاشت الأوهام أمام عينيها ، تاركة إياها مضطربة. ظهرت علامات الخطر على الفور من كل مكان.
في أحد الأحلام ، كانا كلاهما يقعان على متن سفينة كبيرة. كانت الفتاة الصغيرة المفقودة لعائلة ثرية أُجبرت على الزواج من وريث لثروته. في هذه الأثناء ، كان مجرد فنان شاب فقير أخذ المقصورة السفلية ، لكنه أنقذها من اليأس.
إذا لم تمارس مسار شوانوو ، لكانت قد تم تقطيعها إلى قطع بواسطة تسلح برق المحنة بالفعل. بعد مسار شوانوو ، كانت النجوم السبعة ثابتة ، وكانت طبيعتها قاسية وباردة. لقد امتلكت إرادة تطهير العفاريت ، مما سهل السيطرة على كل شيء عندما يقترن بالصقل من الزراعة المزدوجة.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات ، توقف تنفسها واتسعت عيناها. رأت لي تشينغشان يقف في منتصف البرق وظهره تجاهها.
“زينوو يطهر العفاريت ، النجوم السبعة كواحد! السلحفاة الإلهية كدرع ، والثعبان الأسود كأسلحة! ”
كان هناك ما مجموعه أربعة أنواع من المارا ، وهي سكاندا-مارا، وكليشا-مارا، و – ميتو-مارا ، و ديفابوترا-مارا.
كانت صارمة ، تقوم بتعميم المجلد السماوي لشوانوو بينما كانت تتخيل الصورة الإلهية للإمبراطور زينوو ، صامدة ضد سكاندا-مارا. لقد أصبحت أبطأ بكثير ، مما أدى إلى العديد من الإصابات ، لكنها على الأقل سيطرت على الوضع. اختفت الأوهام من أمام عينيها.
تم إطلاق العنان تمامًا لقوة تشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة، مما جعلها تدور بضراوة.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة بالذات ، توقف تنفسها واتسعت عيناها. رأت لي تشينغشان يقف في منتصف البرق وظهره تجاهها.
كان سكاندا-مارا شيطانًا داخليًا. لقد تشكلت بناءً على جسم الشكل وبالتالي انبثقت الشياطين الداخلية.
“ما – ما زلت على قيد الحياة!”
تفرق السياديين العفاريت على الفور ، وغرقت الأعمدة الحجرية في الأرض. لم تهتم المحنات السماوية بالتشكيل الشيطان الاثني عشر للقلعة المشؤومة. إذا أصبحت عقبة ، فسيتم القضاء عليها جميعًا.
انهار الممر. اهتزت الأرض. تمايلت الأعمدة بينما كافح السياديين العفاريت للحفاظ على أقدامهم ، محدقين نحو ينغ زي.
هذا كله بفضله.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
كانت النيران الخمسة في سكاندا واحدة من ثمانية معاناة للحياة. أما الآلام السبعة الأخرى ، “الحياة” ، و “الشيخوخة” ، و “المرض” ، و “الانفصال عن المحبوب” ، و “الاتحاد مع المكروه” ، و “عدم القدرة على الحصول على المطلوب” ، فقد وُلدت جميعها من خمسة سكاندا.
حتى أضعفهم جميعًا ، سكاندا-مارا ، كان مطاردة مرعبة للغاية. أما بالنسبة لأقوى ديفابوترا-مارا ، فلن يتلقى مثل هذه المعاملة إلا الآلهة والخالدون. لقد كان تجسيدًا شخصيًا لماهيفارا نفسه ، مما منعهم من تحقيق التنوير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
