حتى ينكسر جسدي [5]
الفصل 847: حتى ينكسر جسدي [5]
مما لا يثير الدهشة ، أن الشقوق بدأت تظهر في جميع أجزاء جسدي ، وأصبح الألم لا يطاق.
عند مجيئي إلى عمود الشراهة ، توقعت أن تكون الأمور خطيرة إلى حد ما ، لكنني فوجئت برؤية أن الوضع لم يكن رهيباً كما توقعت.
في غضون ثوانٍ ، انتفخ خديها أكثر ، ونما حجمهما لدرجة أن وجهها كله أصبح أحمر.
في الواقع ، كان الوضع أكثر فائدة مما اعتقدته.
تحركت بأصابعي ، انفجر جسد من الحفرة ، وصفقت يدي مرة واحدة.
“هل هذا ما تفعله؟“
“يجب أن تفعل ذلك.”
التفت للنظر إلى ليام الذي كان معلقًا على جسر أنف الأميرة. بدا عليه الضرب والتعب ، لكن في اللحظة التي التقت فيها أعيننا ، خف تعبيره قليلاً.
“كما هو متوقع ، لم تمت بعد.”
“أوه ، يا رن. كيف حالك؟“
“ها … هاا … تقريبا … هناك تقريبا …“
“قمت بعمل جيد.”
لاحظت ذلك ، علمت أنه لا يمكنني إضاعة أي وقت ومدت يدي التي مرت عبر الطبقتين ومدّت يدها إلى وجهها.
تجاهلت تحية قلبه الخفيفة ، خفضت رأسي لأحدق في خدي الأميرة اللتين كانتا منتفختين حاليًا. كان بإمكاني الشعور ببعض الطاقة من الداخل ، وعندما أدرت بصري بعيدًا ، أغلقت عيني على شخصية معينة بعيدة.
كان بإمكاني الشعور بالجوهر هناك ، ولكن عندما كنت على وشك الوصول إلى إبطها ، ترفرفت عيناها وتلتقت أعيننا.
“يجب أن تفعل ذلك.”
قعقعة! قعقعة!
كان هناك شخص واحد فقط قادر على إنتاج مثل هذه الطاقة النقية والقوية.
“ابق هنا الآن ، سأنهي الأمور.”
على الرغم من أن ليام كان قوياً ، إلا أنه لم يصل إلى هذا المستوى بعد. يمكن أن تكون هي فقط.
“أرى … أعتقد أنني أفهم ما يحدث.”
“أيها الوغد كيف دا -“
قعقعة! قعقعة!
تغير تعبيرها بشكل كبير في تلك المرحلة ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
في نفس الوقت الذي أدركت فيه ما كان يحدث ، دمرت الأميرة كل شيء ودمرت قدميها. ومع ذلك ، فقد تمكنت تدريجياً من تثبيت الإصابة التي تعرضت لها في عينها ، وبدأت الطاقة داخلها تهدأ.
عندما نظرت إلى الجسد أمامي ، استرخيت عندما رأيت أن الأميرة قد أغمي عليها. بينما انفجر خديها ، كانا يتعافيان ببطء ، حيث كان لحمها يهتز ويتداخل مع بعضهما البعض.
“لا يمكننا الحصول على ذلك.”
إذا كان هناك أي شيء لا يمكنني السماح به ، فهو كذلك ، ومع عدم وضوح رؤيتي ، لمست قدمي شيئًا ناعمًا.
“أوجك”.
كنت أقف فوق خدها مباشرة ، وفي اللحظة التي ظهرت فيها هناك ، شعرت بقفل عينين علي.
“لا أستطيع أن أصدق أنها كانت قادرة على قمع هذا القدر من الطاقة بداخلها.”
عندما أدرت رأسي ، التقت نظراتنا ، وخفضت يدي وضغطتها على خدها.
لقد كان انفجارًا لا مثيل له.
تغير تعبيرها بشكل كبير في تلك المرحلة ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
لقد فعلت ما كان علي فعله ، وحتى لو كان الألم لا يطاق ، فقد قبلته بهدوء مع العلم أن هناك شيئًا آخر يأكلني مما جعل الألم الذي كنت أتحمله … إلى حد ما.
بعد أن مارست الكثير من المانا بداخلي ، بدأت خديها في الانتفاخ أكثر ، وأصبحت الطاقة التي كانت تحاول السيطرة عليها أكثر وحشية.
كان الوقت قد فات.
قعقعة! قعقعة!
“هممم!”
الفصل 847: حتى ينكسر جسدي [5]
ازدادت نفاياتها ، وأصبح من الصعب على أن أبقى نفسي ثابتًا نتيجة لذلك. ألقى بظل كبير خلفي ، وعرفت بالضبط ما كانت تحاول القيام به. وهكذا ، عبوسًا ، فتحت فمي وشبعت صوتي بالقوانين.
رن صراخها المكتوم طوال الوقت ، لكنني لم أعيرها أي اهتمام واستمرت في العمل.
“قفي.”
“مههه … هههههه …”
توقف جسدها عند كلامي وتغير تعبيرها مرة أخرى. ربطت الرونية الذهبية والكلمات يدها فوقي ، وغطت كل شبر من جسدها.
“لا أستطيع أن أصدق أنها كانت قادرة على قمع هذا القدر من الطاقة بداخلها.”
“مههه … هههههه …”
توقف جسدها عند كلامي وتغير تعبيرها مرة أخرى. ربطت الرونية الذهبية والكلمات يدها فوقي ، وغطت كل شبر من جسدها.
بدت وكأنها تقول شيئًا ما ، لكنني بصراحة لم أستطع فهم كلمة واحدة قالتها.
كر … الكراك!
ليس لأنني كنت أهتم لأنني واصلت تشبع خديها بالمانا.
بعد نزولي من ليام ، أصبحت رؤيتي غير واضحة مرة أخرى وما ظهر في رؤيتي كان فوهة بركان هائلة بدا أنها تمتد بعمق شديد.
في غضون ثوانٍ ، انتفخ خديها أكثر ، ونما حجمهما لدرجة أن وجهها كله أصبح أحمر.
مدت يدي ، التي أخذها ليام بكل سرور ، وضغطت قدمي على جلدها مرة أخرى.
انتفخت الخدين لدرجة أنني رأيت الجلد على وجنتيها ممزقة.
عندما أدرت رأسي ، التقت نظراتنا ، وخفضت يدي وضغطتها على خدها.
“لا تتحركي.”
عبس عندما شعرت بالطاقة. لقد كان متعجرفًا للغاية ، وإذا لم يكن ذلك بسبب قوتي ، فقد أجد صعوبة في التعامل معه.
كلما كانت على وشك تحرير نفسها من القيود ، كنت أتحدث مرة أخرى.
“هل هذا ما تفعله؟“
كلما فعلت ذلك ، كان جسدي يبدأ في الوميض والخروج من الوجود وكان مصحوبًا به ألمًا مؤلمًا ، لكنني قاومت الألم واستمرت في حقن المانا في خديها.
لولا حقيقة أنني شعرت بهذا الإحساس من قبل ، لكنت وقعت في إحساس أعمق بالفساد ، لكنني ركزت على تركيزي وحولت كل قوانينها إلى الجسد.
بينما واصلت حقن المزيد من القوانين التي كانت موجودة في جسدي في جسدها ، بدأت الرونية الذهبية التي تحيط بجسدها بالوميض باستمرار.
كان الوقت قد فات.
“مهلا !!!! مهه !!”
“لا يمكننا الحصول على ذلك.”
رن صراخها المكتوم طوال الوقت ، لكنني لم أعيرها أي اهتمام واستمرت في العمل.
لم تكن واحدة من رؤساء العشائر السبعة بدون سبب. هي بالفعل قوية للغاية.
مع مرور الوقت ، تعمقت الدموع حول خدها ، وبدأ الدم يتسرب من خديها.
“أرى … أعتقد أنني أفهم ما يحدث.”
عندما نظرت إلى الوراء ، قوبلت بعيون كانتا تطلقان الكراهية في اتجاهي.
“مههه … هههههه …”
حدقت بهم للحظة قصيرة ، واستمتعت بالنظرة قبل أن أضغط قدمي على خدها وأجد نفسي أقف أمام ليام مباشرة مرة أخرى.
“يجب أن تفعل ذلك.”
“دعنا نذهب.”
بدت وكأنها تقول شيئًا ما ، لكنني بصراحة لم أستطع فهم كلمة واحدة قالتها.
مدت يدي ، التي أخذها ليام بكل سرور ، وضغطت قدمي على جلدها مرة أخرى.
لاحظت ذلك ، علمت أنه لا يمكنني إضاعة أي وقت ومدت يدي التي مرت عبر الطبقتين ومدّت يدها إلى وجهها.
لقد ظهرنا بعيدًا جدًا عنها ، وعندما نظرت حولي ورأيت أن المكان آمن ، ضربت أصابعي.
في اللحظة التي قطعت فيها أصابعي ، انتفخ جسد الأميرة بسرعة ، وانفجر خديها أخيرًا.
باااااا…..!
ارتجفت جفونها ، واستطعت أن أقول إنها على وشك الاستيقاظ.
لقد كان انفجارًا لا مثيل له.
لم تكن واحدة من رؤساء العشائر السبعة بدون سبب. هي بالفعل قوية للغاية.
في اللحظة التي قطعت فيها أصابعي ، انتفخ جسد الأميرة بسرعة ، وانفجر خديها أخيرًا.
تصفق!
أمطرت السماء بالدم الأسود ، وسقطت قطع من اللحم في جميع أنحاء الأرض.
“هممم!”
في الوقت نفسه ، انطلقت موجة من الطاقة المركزة من هذا الاتجاه ، مما أدى إلى تمزيق كل ما كان في طريقها.
لم تكن واحدة من رؤساء العشائر السبعة بدون سبب. هي بالفعل قوية للغاية.
بمد يدي وإقامة حاجز حولنا نحن الاثنين ، تمكنا من تجنب الإصابة من الطاقة المتبقية.
في نفس الوقت الذي استرجعت فيه جميع القوانين ، شعرت بألم حاد في جميع أجزاء جسدي ، وكادت أن أغمي علي من الألم في ذلك الوقت وهناك.
عبس عندما شعرت بالطاقة. لقد كان متعجرفًا للغاية ، وإذا لم يكن ذلك بسبب قوتي ، فقد أجد صعوبة في التعامل معه.
“مهلا !!!! مهه !!”
“لا أستطيع أن أصدق أنها كانت قادرة على قمع هذا القدر من الطاقة بداخلها.”
تجاهلت تحية قلبه الخفيفة ، خفضت رأسي لأحدق في خدي الأميرة اللتين كانتا منتفختين حاليًا. كان بإمكاني الشعور ببعض الطاقة من الداخل ، وعندما أدرت بصري بعيدًا ، أغلقت عيني على شخصية معينة بعيدة.
لم تكن واحدة من رؤساء العشائر السبعة بدون سبب. هي بالفعل قوية للغاية.
“أوه ، يا رن. كيف حالك؟“
“ابق هنا الآن ، سأنهي الأمور.”
بينما واصلت حقن المزيد من القوانين التي كانت موجودة في جسدي في جسدها ، بدأت الرونية الذهبية التي تحيط بجسدها بالوميض باستمرار.
بعد نزولي من ليام ، أصبحت رؤيتي غير واضحة مرة أخرى وما ظهر في رؤيتي كان فوهة بركان هائلة بدا أنها تمتد بعمق شديد.
في الواقع ، كان الوضع أكثر فائدة مما اعتقدته.
عبس ، حركت إصبعي ودخل ضوء صغير الحفرة. بعد فترة وجيزة ، خففت الحواجب وأومأت برأسي.
‘فقط في حالة.’
“كما هو متوقع ، لم تمت بعد.”
ترجمة
تحركت بأصابعي ، انفجر جسد من الحفرة ، وصفقت يدي مرة واحدة.
في نفس الوقت الذي استرجعت فيه جميع القوانين ، شعرت بألم حاد في جميع أجزاء جسدي ، وكادت أن أغمي علي من الألم في ذلك الوقت وهناك.
تصفق!
لاحظت ذلك ، علمت أنه لا يمكنني إضاعة أي وقت ومدت يدي التي مرت عبر الطبقتين ومدّت يدها إلى وجهها.
أقيم حاجز صغير حول الجسد بمجرد أن صفقت يدي. فقط في هذه الحالة ، قمت بالنقر فوق الحاجز وتشكل تموج أبيض صغير ، مكونًا طبقة ثانية.
جفت شفتي عندما التقت نظراتنا ، وبدأت عيناها اللتان كانتا ضبابيتين بعض الشيء تستعيد بعض الوضوح.
‘فقط في حالة.’
كسر!
عندما نظرت إلى الجسد أمامي ، استرخيت عندما رأيت أن الأميرة قد أغمي عليها. بينما انفجر خديها ، كانا يتعافيان ببطء ، حيث كان لحمها يهتز ويتداخل مع بعضهما البعض.
انتفخت الخدين لدرجة أنني رأيت الجلد على وجنتيها ممزقة.
كان المشهد مروعًا جدًا.
في نفس الوقت الذي استرجعت فيه جميع القوانين ، شعرت بألم حاد في جميع أجزاء جسدي ، وكادت أن أغمي علي من الألم في ذلك الوقت وهناك.
ارتجفت جفونها ، واستطعت أن أقول إنها على وشك الاستيقاظ.
في الوقت نفسه ، انطلقت موجة من الطاقة المركزة من هذا الاتجاه ، مما أدى إلى تمزيق كل ما كان في طريقها.
لاحظت ذلك ، علمت أنه لا يمكنني إضاعة أي وقت ومدت يدي التي مرت عبر الطبقتين ومدّت يدها إلى وجهها.
كان المشهد مروعًا جدًا.
“سأفعل هذا بسرعة.”
تحركت بأصابعي ، انفجر جسد من الحفرة ، وصفقت يدي مرة واحدة.
أغمضت عيني ، وشعرت بالقوانين التي احتوى عليها جسدها ووجهتها نحوي. على الفور تقريبًا ، دخلت موجة من الدفء إلى جسدي ووجدت نفسي مرتاحًا لأن القوانين داخل جسدي بدأت في الازدياد.
أمطرت السماء بالدم الأسود ، وسقطت قطع من اللحم في جميع أنحاء الأرض.
كان الشعور لطيفًا ، وشبهًا مسكرًا.
توقف جسدها عند كلامي وتغير تعبيرها مرة أخرى. ربطت الرونية الذهبية والكلمات يدها فوقي ، وغطت كل شبر من جسدها.
لولا حقيقة أنني شعرت بهذا الإحساس من قبل ، لكنت وقعت في إحساس أعمق بالفساد ، لكنني ركزت على تركيزي وحولت كل قوانينها إلى الجسد.
“دعنا نذهب.”
“أوجك”.
‘فقط في حالة.’
في نفس الوقت الذي استرجعت فيه جميع القوانين ، شعرت بألم حاد في جميع أجزاء جسدي ، وكادت أن أغمي علي من الألم في ذلك الوقت وهناك.
“لا تتحركي.”
كانت حقيقة أنني لم أتمكن من كبت الألم دليلاً على مدى الألم ، وكدت أصرخ من الألم.
أقيم حاجز صغير حول الجسد بمجرد أن صفقت يدي. فقط في هذه الحالة ، قمت بالنقر فوق الحاجز وتشكل تموج أبيض صغير ، مكونًا طبقة ثانية.
استغرق الأمر كل جزء مني أخيرًا لقمع صراخي بينما كنت أضغط على أسناني بكل ما لدي ، وميض جسدي بشدة في تلك المرحلة.
كان المشهد مروعًا جدًا.
كر … الكراك!
… أنا … لم أقف أمامها أي فرصة في وضعي الحالي.
مما لا يثير الدهشة ، أن الشقوق بدأت تظهر في جميع أجزاء جسدي ، وأصبح الألم لا يطاق.
“أرى … أعتقد أنني أفهم ما يحدث.”
كان جسدي ينهار.
“هل هذا ما تفعله؟“
“أوكغ“.
“هل هذا ما تفعله؟“
“لا … ليس بعد … ليس الآن …!”
في الوقت نفسه ، انطلقت موجة من الطاقة المركزة من هذا الاتجاه ، مما أدى إلى تمزيق كل ما كان في طريقها.
كنت أعرف بالضبط ما كان يحدث لي في الوقت الحالي. كان هذا نتيجة لاستخدام القوانين أكثر من اللازم مع هذه الهيئة غير الصالحة.
مد يد العون ليدي ، كان بإمكاني أن أرى أنها كانت ترتجف ، بل عنيفة إلى حد ما. كنت أعاني قليلاً في الوقت الحالي ، لكنني كنت أضغط على أسناني ، فوجهت يدي نحو إبطها الأيسر.
لقد تم تحذيري مسبقًا بشأن عواقب استخدام القوانين مع هذه الهيئة ، لكنني اخترت تجاهل هذا التحذير.
رن صراخها المكتوم طوال الوقت ، لكنني لم أعيرها أي اهتمام واستمرت في العمل.
كنت الآن أدفع عواقب تجاهل هذه الكلمة ، لكنني لم أبدأ مرة واحدة في الندم على قراري باستخدام القوانين.
بدأ قلبي ، الذي كان قد استقر إلى حد ما ، فجأة ينبض بعنف ، وابتلعت جرعة من اللعاب.
لقد فعلت ما كان علي فعله ، وحتى لو كان الألم لا يطاق ، فقد قبلته بهدوء مع العلم أن هناك شيئًا آخر يأكلني مما جعل الألم الذي كنت أتحمله … إلى حد ما.
“هوو ..”
“هممم!”
‘ليس بعد.’
“مهلا !!!! مهه !!”
أخذت نفسا عميقا ، حولت انتباهي نحو الأميرة ومددت يدي مرة أخرى.
تجاهلت تحية قلبه الخفيفة ، خفضت رأسي لأحدق في خدي الأميرة اللتين كانتا منتفختين حاليًا. كان بإمكاني الشعور ببعض الطاقة من الداخل ، وعندما أدرت بصري بعيدًا ، أغلقت عيني على شخصية معينة بعيدة.
مد يد العون ليدي ، كان بإمكاني أن أرى أنها كانت ترتجف ، بل عنيفة إلى حد ما. كنت أعاني قليلاً في الوقت الحالي ، لكنني كنت أضغط على أسناني ، فوجهت يدي نحو إبطها الأيسر.
لقد ظهرنا بعيدًا جدًا عنها ، وعندما نظرت حولي ورأيت أن المكان آمن ، ضربت أصابعي.
كان بإمكاني الشعور بالجوهر هناك ، ولكن عندما كنت على وشك الوصول إلى إبطها ، ترفرفت عيناها وتلتقت أعيننا.
كنت أعرف بالضبط ما كان يحدث لي في الوقت الحالي. كان هذا نتيجة لاستخدام القوانين أكثر من اللازم مع هذه الهيئة غير الصالحة.
بدأ قلبي ، الذي كان قد استقر إلى حد ما ، فجأة ينبض بعنف ، وابتلعت جرعة من اللعاب.
في نفس الوقت الذي حدث فيه ذلك ، لم أستطع الحفاظ على ثبات ساقي ، سقط جسدي للأسفل ، وحدقت في السماء بهدوء.
… أنا … لم أقف أمامها أي فرصة في وضعي الحالي.
كنت أقف فوق خدها مباشرة ، وفي اللحظة التي ظهرت فيها هناك ، شعرت بقفل عينين علي.
جفت شفتي عندما التقت نظراتنا ، وبدأت عيناها اللتان كانتا ضبابيتين بعض الشيء تستعيد بعض الوضوح.
“قمت بعمل جيد.”
‘الآن!’
“لا أستطيع أن أصدق أنها كانت قادرة على قمع هذا القدر من الطاقة بداخلها.”
تفجر-!
كنت أقف فوق خدها مباشرة ، وفي اللحظة التي ظهرت فيها هناك ، شعرت بقفل عينين علي.
بضرب أسناني ، استخدمت كل قوتي المتبقية ، واخترقت حقًا في منطقة الإبط اليسرى. في نفس الوقت الذي حدث فيه ، عاد الوضوح إلى عيني الأميرة وفمها مفتوحًا.
“أيها الوغد كيف دا -“
كنت أقف فوق خدها مباشرة ، وفي اللحظة التي ظهرت فيها هناك ، شعرت بقفل عينين علي.
كسر!
ترجمة
كان الوقت قد فات.
كان الشعور لطيفًا ، وشبهًا مسكرًا.
قبل أن تتمكن حتى من إنهاء جملتها ، سحقت قلبها وتجمد شكلها على الفور. تغير تعبيرها بشكل كبير في تلك المرحلة ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
لاحظت ذلك ، علمت أنه لا يمكنني إضاعة أي وقت ومدت يدي التي مرت عبر الطبقتين ومدّت يدها إلى وجهها.
بعد فترة وجيزة ، تحول شكلها إلى غبار اختفى في الهواء.
“لا … ليس بعد … ليس الآن …!”
رطم!
“مهلا !!!! مهه !!”
في نفس الوقت الذي حدث فيه ذلك ، لم أستطع الحفاظ على ثبات ساقي ، سقط جسدي للأسفل ، وحدقت في السماء بهدوء.
———–
“ها … هاا … تقريبا … هناك تقريبا …“
“أيها الوغد كيف دا -“
فقط مرة اخرى. فقط مرة اخرى…
في غضون ثوانٍ ، انتفخ خديها أكثر ، ونما حجمهما لدرجة أن وجهها كله أصبح أحمر.
“أوجك”.
ترجمة
كان بإمكاني الشعور بالجوهر هناك ، ولكن عندما كنت على وشك الوصول إلى إبطها ، ترفرفت عيناها وتلتقت أعيننا.
ℱℒ??ℋ
حدقت بهم للحظة قصيرة ، واستمتعت بالنظرة قبل أن أضغط قدمي على خدها وأجد نفسي أقف أمام ليام مباشرة مرة أخرى.
———–
ترجمة
اية (5) فَلَنَسۡـَٔلَنَّ ٱلَّذِينَ أُرۡسِلَ إِلَيۡهِمۡ وَلَنَسۡـَٔلَنَّ ٱلۡمُرۡسَلِينَ (6)سورة الأعراف الآية (6)
بعد نزولي من ليام ، أصبحت رؤيتي غير واضحة مرة أخرى وما ظهر في رؤيتي كان فوهة بركان هائلة بدا أنها تمتد بعمق شديد.
“لا أستطيع أن أصدق أنها كانت قادرة على قمع هذا القدر من الطاقة بداخلها.”
لقد فعلت ما كان علي فعله ، وحتى لو كان الألم لا يطاق ، فقد قبلته بهدوء مع العلم أن هناك شيئًا آخر يأكلني مما جعل الألم الذي كنت أتحمله … إلى حد ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
