حتى ينكسر جسدي [3]
الفصل 845: حتى ينكسر جسدي [3]
تراجعت بضع خطوات ، ولكن قبل أن تتاح له الفرصة لالتقاط أنفاسه ، كما لو أن شيئًا ما كان يمتصه ، شعر بجسده يتحرك ، وقبل أن يعرف ذلك ، كان يقف أمام الأميرة مرة أخرى.
“اوف.”
بعد مهاجمتها مباشرة ، دفعت مايلين ليام من ظهره ، وبدأ البرق في التصدع من حوله.
شعر ليام بخدر ذراعه عندما أصابهما شيء ما. كان بالكاد قادرًا على الرد في الوقت المناسب ، وشعر أنه يُلقى نحو الأرض بمعدل سريع ينذر بالخطر. السرعة التي كان يسافر بها كانت مرعبة.
لحسن الحظ ، كان ليام قادرًا على الرد في الوقت المناسب ومراوغة يدها الكبيرة ، لكنه لم يكن محظوظًا بما يكفي لتفادي ساقها التي أصابته مباشرة بجانب بطنه.
فقاعة-!
“لا تهاجم“.
قبل أن يلمس الأرض بقليل ، صاعقة البرق من حوله ، وبالكاد كان قادرًا على تحريف جسده ووضع نفسه بطريقة تساعده على الهبوط على قدميه بدلاً من ظهره.
لم يكن ليام مهتمًا ، حيث كان البرق يتصاعد من حوله ، وظهر خلفها مباشرة ، والسيف يتجه مباشرة إلى جانبها الأيسر.
انفجار-!
على الفور ، تغير تعبير ليام حيث كان البرق المحيط به يتصاعد بشدة ، وخط خطوتين إلى الجانب.
بدأت الأرض تتشقق تحته ، وبدأت الصخور تتطاير من أمامه.
“ثم…”
‘كان ذلك وشيكا.’
“من الجيد أن تفهم“.
لقد فكر ، وهو ينظر إلى الشكل الضخم الذي كان عليه عمود بيت الشراهة.
كان الهجوم قوياً ، وحتى ليام شعر بالضيق منه.
بعد لقاءات قليلة معها ، أدرك أنه لا يضاهيها. كانت بلا شك واحدة من أقوى الأفراد الذين واجههم على الإطلاق.
“أرى.”
بالرغم من ذلك…
“أنا فقط أشتري الوقت“.
رفع ليام يده نحو قميصه وشدّه وشعر بضربات قلبه.
“أنا أعرف.”
با … رطم! با … رطم!
عندما حاول ليام أن يطرد يد الأميرة بعيدًا ، وجد أن جسده بالكامل قد رمي للخلف ، وانتهى به الأمر بالاصطدام بالأرض أدناه.
كان ينبض بعنف.
الفصل 845: حتى ينكسر جسدي [3]
الكراكا. الكراكا.
“حسنا ، اللعنة.”
عندما انفجر البرق في كل مكان حوله ، كان يشعر بالإثارة تتدفق عبر جسده بالكامل ، وأصبحت قبضته على سيفه قوية بشكل متزايد.
تردد صدى صوتها بقوة في أذن ليام ، على الرغم من خفته.
فقاعة-!
كان سريعًا. للغاية ، وبحلول الوقت الذي وجدته فيه الأميرة ، كان بالفعل أمام عينيها.
وقع انفجار آخر فوقه ، وفجأة تحققت ملكة الجان مباشرة فوق سيد العمود. كان لديها دائرة سحرية معقدة تتجسد في أعلى راحة يدها في نفس الوقت.
“حسنا ، اللعنة.”
توهج صبغة خضراء.
وووووووووووووووووووووووووم -! كما لو كان هناك فراغ قوي داخل فمها ، غيرت الكروم اتجاهها فجأة وتوجهت مباشرة نحو فمها وهي تبتلعهم جميعًا مرة واحدة.
بدأت المناطق المحيطة بالالتواء ، واندلعت كروم طويلة وسميكة من الدائرة السحرية ، مما أدى إلى إغراق المناطق المحيطة. استمر الزخم على طول الطريق نحو الأميرة أديفاجيا ، التي حدقت فيها بتعبير جاد.
“لا تهاجم“.
هي ، أيضًا ، لم تستطع أن تأخذ الأمر على محمل الجد.
ظهر ليام خلف الشيطان مباشرةً ، وطعنها بسيفه.
كان الهجوم قوياً ، وحتى ليام شعر بالضيق منه.
تردد صدى صوتها بقوة في أذن ليام ، على الرغم من خفته.
ولكن كما كان يعتقد أن الهجوم سيهبط ، فتحت الأميرة أديفاجيا فمها فجأة.
بعد لقاءات قليلة معها ، أدرك أنه لا يضاهيها. كانت بلا شك واحدة من أقوى الأفراد الذين واجههم على الإطلاق.
وووووووووووووووووووووووووم -! كما لو كان هناك فراغ قوي داخل فمها ، غيرت الكروم اتجاهها فجأة وتوجهت مباشرة نحو فمها وهي تبتلعهم جميعًا مرة واحدة.
اية (3) وَكَم مِّن قَرۡيَةٍ أَهۡلَكۡنَٰهَا فَجَآءَهَا بَأۡسُنَا بَيَٰتًا أَوۡ هُمۡ قَآئِلُونَ (4)سورة الأعراف الآية (4)
“…”
عندما حاول ليام أن يطرد يد الأميرة بعيدًا ، وجد أن جسده بالكامل قد رمي للخلف ، وانتهى به الأمر بالاصطدام بالأرض أدناه.
ترك المشهد ليام مذهولًا. المنظر … بالتأكيد لم يكن أكثر ما يرضي النظر إليه.
“هل تمكنت من تفادي ذلك؟“
كان قادرًا فقط على التركيز على المشهد لفترة قصيرة من الوقت قبل أن يدرك أن القوة التي تنبعث من جسد الأميرة بدأت في الازدياد.
وقع انفجار آخر فوقه ، وفجأة تحققت ملكة الجان مباشرة فوق سيد العمود. كان لديها دائرة سحرية معقدة تتجسد في أعلى راحة يدها في نفس الوقت.
“ليس سيئًا.”
ظهر ليام خلف الشيطان مباشرةً ، وطعنها بسيفه.
تمتمت الأميرة ، ونظرتها تتجه نحو ليام.
اهتز العالم داخل العمود من وجودها ، واندلعت قوة هائلة من جسد الأميرة. غطت الأرض كلها ، قبل أن تتجمع نحوها.
‘ليس جيدا!’
“ثم…”
كراكا! الكراكا!
أجابت كما لو كانت الأكثر وضوحا.
على الفور ، تغير تعبير ليام حيث كان البرق المحيط به يتصاعد بشدة ، وخط خطوتين إلى الجانب.
“لأنك لست قويًا بما يكفي“.
طفرة -! كان قد تحرك لتوه عندما ، فجأة ، انفجرت المنطقة التي كان يقف فيها إلى قطع صغيرة ، ولم تترك شيئًا وراءه.
“هاه؟“
تدفق العرق البارد على وجه ليام وهو يحدق في اتجاه المكان الذي كان يقف فيه من قبل قبل أن ينظر إلى الأميرة التي كانت تنظر إليه بعيون باردة.
كان قادرًا فقط على التركيز على المشهد لفترة قصيرة من الوقت قبل أن يدرك أن القوة التي تنبعث من جسد الأميرة بدأت في الازدياد.
“هل تمكنت من تفادي ذلك؟“
– لبها في إبطها الأيسر.
تردد صدى صوتها بقوة في أذن ليام ، على الرغم من خفته.
كراكا! الكراكا!
عند سماع صوتها ، تغير تعبير ليام ، وضغط بيده على سيفه ، مستعدًا للهجوم.
بمجرد أن أصبح واضحًا أن هجومه كان سيضيع ، استدارت الشيطانة ومدت يدها للإمساك برقبته.
“انتظر.”
تمتمت الأميرة ، ونظرتها تتجه نحو ليام.
فجأة ظهرت شخصية بجانبه ووضعت يدها على كتفه كما كان على وشك التحرك. كانت مايلين.
قالت لمايلين توارد خواطر بينما كان يلقي سيفه في إبطها. لم يكن محظوظًا كما كان من قبل.
“لا تهاجم“.
الكراكا. الكراكا.
بسبب عينيه ، كان ليام يعرف مقدمًا من الذي وصل إلى جانبه ، ونتيجة لذلك ، لم يتفاجأ بظهورها المفاجئ.
ترجمة
سأل ، أدار رأسه.
ℱℒ??ℋ
“لماذا؟“
ووووم -! عندما أدركت الأميرة أديفاجيا أن الهجوم كان في اتجاهها ، فتحت فمها ، وانتهى الهجوم بالهبوط مباشرة في فمها ، مما أدى إلى تضخم جسدها.
“لأنك لست قويًا بما يكفي“.
قبل أن يلمس الأرض بقليل ، صاعقة البرق من حوله ، وبالكاد كان قادرًا على تحريف جسده ووضع نفسه بطريقة تساعده على الهبوط على قدميه بدلاً من ظهره.
عندما مدت الملكة الجان يدها أمامها ، ظهرت دائرة سحرية مرة أخرى. هذه المرة ، كان الأمر أكثر تعقيدًا بكثير من السابق ، وكانت القوة التي تجمعت نحوه هائلة.
أدرك ليام أنه لا يستطيع المراوغة ، وتنهد وجلس القرفصاء.
مما لا يثير الدهشة ، أن الأميرة حافظت على وضعها في الهواء ، حيث كانت ، وفتحت فمها كما لو كانت تنتظر الهجوم القادم.
انفجار-!
رد الفعل هذا لم يمر دون أن يلاحظه أحد من قبل ليام.
لسوء الحظ بالنسبة له ، في اللحظة التي ظهر فيها خلفها ، بدأ الهواء المحيط به في الالتواء ، وانحني سيفه إلى الجانب وغاب هجومه تمامًا عن جسد الأميرة.
“ماذا تفعل؟ ألم تلاحظ أنها تستطيع امتصاص طاقتك؟“
جعل المشهد ليام يرتجف. ليس من منطلق الخوف ولكن من الإثارة الخالصة حيث وقف على عجل وضرب بقدمه على الأرض.
أشار ليام وهو ينظر إلى مايلين بتعبير غريب.
انفجار-!
كان من المفترض أن يكون الأمر واضحًا منذ المرة الأولى التي قامت فيها الأميرة أديفاجيا بذلك ، فلماذا فعلت ذلك مرة أخرى؟ هل اعتقدت حقًا أن هجومًا أكثر قوة سيحدث فرقًا؟
كان الهجوم قوياً ، وحتى ليام شعر بالضيق منه.
“أنا أعرف.”
مما لا يثير الدهشة ، أن الأميرة حافظت على وضعها في الهواء ، حيث كانت ، وفتحت فمها كما لو كانت تنتظر الهجوم القادم.
لحسن الحظ ، لا يبدو أن مايلين لم تكن على علم بذلك.
“لا تهاجم“.
“ثم…”
توهج صبغة خضراء.
“أنا فقط أشتري الوقت“.
اية (3) وَكَم مِّن قَرۡيَةٍ أَهۡلَكۡنَٰهَا فَجَآءَهَا بَأۡسُنَا بَيَٰتًا أَوۡ هُمۡ قَآئِلُونَ (4)سورة الأعراف الآية (4)
“لك؟“
على الفور ، تغير تعبير ليام حيث كان البرق المحيط به يتصاعد بشدة ، وخط خطوتين إلى الجانب.
“لك.”
تردد صدى صوتها بقوة في أذن ليام ، على الرغم من خفته.
أجابت كما لو كانت الأكثر وضوحا.
صرخ بأعلى رئتيه ، وظهر أمام الأميرة مباشرة ووجه سيفه نحو عينها.
“هاه؟“
كان سريعًا جدًا لدرجة أن مايلين لم تكن قادرًا على معرفة المكان الذي ذهب إليه. عندما تمكنت من اكتشافه مرة أخرى ، تغير تعبيرها بشكل كبير.
اندهش ليام من كلماتها ، ونظر إليها بنظرة أكثر غرابة.
أدرك ليام أنه لا يستطيع المراوغة ، وتنهد وجلس القرفصاء.
وشرحت كذلك.
انفجار-!
“ستكون عائقًا فقط إذا كنت هنا. سأهاجمها ، ويمكنك اغتنام هذه الفرصة للمغادرة. سأشتري لك أكبر قدر ممكن من الوقت ، لذا في اللحظة التي أهاجم فيها ، اذهب!“
عند سماع صوتها ، تغير تعبير ليام ، وضغط بيده على سيفه ، مستعدًا للهجوم.
“أوه.”
– لبها في إبطها الأيسر.
أومأ ليام برأسه ، وأساء تفسير كلماتها تمامًا.
تدفق العرق البارد على وجه ليام وهو يحدق في اتجاه المكان الذي كان يقف فيه من قبل قبل أن ينظر إلى الأميرة التي كانت تنظر إليه بعيون باردة.
“لذا فهي تريدني أن أغادر ، وأهاجمها مقدمًا … لحسن الحظ ، إنها ليست غبية.”
اهتز العالم داخل العمود من وجودها ، واندلعت قوة هائلة من جسد الأميرة. غطت الأرض كلها ، قبل أن تتجمع نحوها.
“أرى.”
سوء فهم إيماءات ليام ، ابتسمت مايلين ، وانفجرت الدائرة السحرية قبل أن تنفجر بقوة وتوجهت مباشرة إلى الشيطان الذي كان لا يزال يحوم في الهواء أعلاه.
“من الجيد أن تفهم“.
مما لا يثير الدهشة ، أن الأميرة حافظت على وضعها في الهواء ، حيث كانت ، وفتحت فمها كما لو كانت تنتظر الهجوم القادم.
سوء فهم إيماءات ليام ، ابتسمت مايلين ، وانفجرت الدائرة السحرية قبل أن تنفجر بقوة وتوجهت مباشرة إلى الشيطان الذي كان لا يزال يحوم في الهواء أعلاه.
اهتز العالم داخل العمود من وجودها ، واندلعت قوة هائلة من جسد الأميرة. غطت الأرض كلها ، قبل أن تتجمع نحوها.
ووووم -! عندما أدركت الأميرة أديفاجيا أن الهجوم كان في اتجاهها ، فتحت فمها ، وانتهى الهجوم بالهبوط مباشرة في فمها ، مما أدى إلى تضخم جسدها.
وقع انفجار آخر فوقه ، وفجأة تحققت ملكة الجان مباشرة فوق سيد العمود. كان لديها دائرة سحرية معقدة تتجسد في أعلى راحة يدها في نفس الوقت.
“اذهب!”
اهتز العالم داخل العمود من وجودها ، واندلعت قوة هائلة من جسد الأميرة. غطت الأرض كلها ، قبل أن تتجمع نحوها.
بعد مهاجمتها مباشرة ، دفعت مايلين ليام من ظهره ، وبدأ البرق في التصدع من حوله.
شكله غير واضح على الفور واختفى تمامًا.
الكراكا! الكراكا!
“مهلا ، ربما كان يجب أن أذهب من أجل -“
شكله غير واضح على الفور واختفى تمامًا.
“يا للقرف…”
كان سريعًا جدًا لدرجة أن مايلين لم تكن قادرًا على معرفة المكان الذي ذهب إليه. عندما تمكنت من اكتشافه مرة أخرى ، تغير تعبيرها بشكل كبير.
انفجار-!
“هذا اللقيط!”
سوء فهم إيماءات ليام ، ابتسمت مايلين ، وانفجرت الدائرة السحرية قبل أن تنفجر بقوة وتوجهت مباشرة إلى الشيطان الذي كان لا يزال يحوم في الهواء أعلاه.
ظهر ليام خلف الشيطان مباشرةً ، وطعنها بسيفه.
“أوه ، أوه! لا تنسى أنني ما زلت هنا!”
تشققت المساحة المحيطة بالسيف وتعرفت ، وانفجر فجأة لون قوي من السيف.
لم تكن السرعة شيئًا لا يستطيع التعامل معه ، لكن قوة غريبة شبيهة بالشفط كانت تقيده حيث كان ، وكل ما يمكنه فعله هو التحديق في اليد القادمة التي كانت تقترب منه.
كانت قوة هذا الهجوم مختلفة عن أي هجوم ألقى به على الإطلاق ، ولم تستطع الأميرة ، التي كانت في منتصف الطريق هضم قوة هجوم مايلين ، إلا أن تدير جسدها لتفادي الهجوم.
مع عينيها متدربتين على الملكة الجان ، مدت يدها الكبيرة والضخمة ونفضت إلى مايلين ، التي كانت بالكاد قادرة على المراوغة.
تفجر!
“مهلا ، ربما كان يجب أن أذهب من أجل -“
لسوء الحظ ، كان سيف ليام لا يزال قادرًا على الهبوط على جسدها ، وظهر جرح كبير على جانب بطنها. تسرب الدم الأسود ، والتواء تعبير الأميرة.
صرخ بأعلى رئتيه ، وظهر أمام الأميرة مباشرة ووجه سيفه نحو عينها.
لم يكن ليام مهتمًا ، حيث كان البرق يتصاعد من حوله ، وظهر خلفها مباشرة ، والسيف يتجه مباشرة إلى جانبها الأيسر.
هي ، أيضًا ، لم تستطع أن تأخذ الأمر على محمل الجد.
– لبها في إبطها الأيسر.
سوء فهم إيماءات ليام ، ابتسمت مايلين ، وانفجرت الدائرة السحرية قبل أن تنفجر بقوة وتوجهت مباشرة إلى الشيطان الذي كان لا يزال يحوم في الهواء أعلاه.
قالت لمايلين توارد خواطر بينما كان يلقي سيفه في إبطها. لم يكن محظوظًا كما كان من قبل.
انفجار-!
لسوء الحظ بالنسبة له ، في اللحظة التي ظهر فيها خلفها ، بدأ الهواء المحيط به في الالتواء ، وانحني سيفه إلى الجانب وغاب هجومه تمامًا عن جسد الأميرة.
اندهش ليام من كلماتها ، ونظر إليها بنظرة أكثر غرابة.
“هاه؟ … فاتني؟“
“ثم…”
بمجرد أن أصبح واضحًا أن هجومه كان سيضيع ، استدارت الشيطانة ومدت يدها للإمساك برقبته.
“هذا اللقيط!”
لحسن الحظ ، كان ليام قادرًا على الرد في الوقت المناسب ومراوغة يدها الكبيرة ، لكنه لم يكن محظوظًا بما يكفي لتفادي ساقها التي أصابته مباشرة بجانب بطنه.
جعل المشهد ليام يرتجف. ليس من منطلق الخوف ولكن من الإثارة الخالصة حيث وقف على عجل وضرب بقدمه على الأرض.
انفجار-!
“أنا فقط أشتري الوقت“.
“أوك“.
“آه ، اللعنة …”
تراجعت بضع خطوات ، ولكن قبل أن تتاح له الفرصة لالتقاط أنفاسه ، كما لو أن شيئًا ما كان يمتصه ، شعر بجسده يتحرك ، وقبل أن يعرف ذلك ، كان يقف أمام الأميرة مرة أخرى.
عند سماع صوتها ، تغير تعبير ليام ، وضغط بيده على سيفه ، مستعدًا للهجوم.
“آه ، اللعنة.”
عندما انفجر البرق في كل مكان حوله ، كان يشعر بالإثارة تتدفق عبر جسده بالكامل ، وأصبحت قبضته على سيفه قوية بشكل متزايد.
عندما رأى ليام يدها تقترب ، لعن داخليًا.
كانت قوة تلك النفضة كافية لتوليد خط رياح مضغوط تمزق الهواء ودمرت كل ما كان في مجال رؤيتها.
ومع ذلك ، لم يكن بالضرورة مذعورًا. بالضبط عندما كانت يدها على وشك الوصول إلى حلقه ، ظهرت مايلين خلفها مباشرة ، وقد تشكلت بالفعل دائرة سحرية.
كانت قوة هذا الهجوم مختلفة عن أي هجوم ألقى به على الإطلاق ، ولم تستطع الأميرة ، التي كانت في منتصف الطريق هضم قوة هجوم مايلين ، إلا أن تدير جسدها لتفادي الهجوم.
لم يكن هناك ما يضحك على القوة الموجودة داخل تلك الدائرة السحرية حيث ارتجفت المساحة بأكملها ، وحتى الأميرة لم تكن قادرة على تجاهلها حيث تحول انتباهها بعيدًا عن ليام.
قالت لمايلين توارد خواطر بينما كان يلقي سيفه في إبطها. لم يكن محظوظًا كما كان من قبل.
صفعة!
“ماذا تفعل؟ ألم تلاحظ أنها تستطيع امتصاص طاقتك؟“
عندما حاول ليام أن يطرد يد الأميرة بعيدًا ، وجد أن جسده بالكامل قد رمي للخلف ، وانتهى به الأمر بالاصطدام بالأرض أدناه.
“من الجيد أن تفهم“.
انفجار-!
“لا تهاجم“.
“أوك“.
وشرحت كذلك.
كان الأمر مؤلمًا ، لكنه لم يصب بأية إصابات خطيرة.
فقاعة-!
“أوه؟“
“هاه؟ … فاتني؟“
ما لفت انتباهه كان ظلًا كبيرًا على المنطقة التي كان فيها ، وعندما نظر لأعلى ، صُدم لرؤية شخصية الأميرة.
‘ليس جيدا!’
كانت كبيرة من قبل ، لكن الآن …
لم يكن ليام مهتمًا ، حيث كان البرق يتصاعد من حوله ، وظهر خلفها مباشرة ، والسيف يتجه مباشرة إلى جانبها الأيسر.
رطم!
“أوك“.
اهتزت الأرض عند خطوتها بينما كان شكلها يعلو فوقها.
“ثم…”
كانت كبيرة جدًا لدرجة أن مايلين ، التي وقفت في السماء ، بدت وكأنها حشرة تافهة.
اهتز العالم داخل العمود من وجودها ، واندلعت قوة هائلة من جسد الأميرة. غطت الأرض كلها ، قبل أن تتجمع نحوها.
قعقعة! قعقعة!
“هاه؟ … فاتني؟“
اهتز العالم داخل العمود من وجودها ، واندلعت قوة هائلة من جسد الأميرة. غطت الأرض كلها ، قبل أن تتجمع نحوها.
صليل!
مع عينيها متدربتين على الملكة الجان ، مدت يدها الكبيرة والضخمة ونفضت إلى مايلين ، التي كانت بالكاد قادرة على المراوغة.
ووووم -! عندما أدركت الأميرة أديفاجيا أن الهجوم كان في اتجاهها ، فتحت فمها ، وانتهى الهجوم بالهبوط مباشرة في فمها ، مما أدى إلى تضخم جسدها.
فقاعة-!
ظهر ليام خلف الشيطان مباشرةً ، وطعنها بسيفه.
كانت قوة تلك النفضة كافية لتوليد خط رياح مضغوط تمزق الهواء ودمرت كل ما كان في مجال رؤيتها.
لحسن الحظ ، كان ليام قادرًا على الرد في الوقت المناسب ومراوغة يدها الكبيرة ، لكنه لم يكن محظوظًا بما يكفي لتفادي ساقها التي أصابته مباشرة بجانب بطنه.
“يا للقرف…”
انفجار-!
جعل المشهد ليام يرتجف. ليس من منطلق الخوف ولكن من الإثارة الخالصة حيث وقف على عجل وضرب بقدمه على الأرض.
“أنا أعرف.”
“أوه ، أوه! لا تنسى أنني ما زلت هنا!”
بعد لقاءات قليلة معها ، أدرك أنه لا يضاهيها. كانت بلا شك واحدة من أقوى الأفراد الذين واجههم على الإطلاق.
صرخ بأعلى رئتيه ، وظهر أمام الأميرة مباشرة ووجه سيفه نحو عينها.
سوء فهم إيماءات ليام ، ابتسمت مايلين ، وانفجرت الدائرة السحرية قبل أن تنفجر بقوة وتوجهت مباشرة إلى الشيطان الذي كان لا يزال يحوم في الهواء أعلاه.
كان سريعًا. للغاية ، وبحلول الوقت الذي وجدته فيه الأميرة ، كان بالفعل أمام عينيها.
لم تكن السرعة شيئًا لا يستطيع التعامل معه ، لكن قوة غريبة شبيهة بالشفط كانت تقيده حيث كان ، وكل ما يمكنه فعله هو التحديق في اليد القادمة التي كانت تقترب منه.
صليل!
اية (3) وَكَم مِّن قَرۡيَةٍ أَهۡلَكۡنَٰهَا فَجَآءَهَا بَأۡسُنَا بَيَٰتًا أَوۡ هُمۡ قَآئِلُونَ (4)سورة الأعراف الآية (4)
لسوء الحظ ، كانت قادرة على إغلاق عينها في الوقت المناسب ، وسقطت شفرة ليام. سقط على جسر أنفها.
كان سريعًا جدًا لدرجة أن مايلين لم تكن قادرًا على معرفة المكان الذي ذهب إليه. عندما تمكنت من اكتشافه مرة أخرى ، تغير تعبيرها بشكل كبير.
“آه ، اللعنة …”
لم يكن هناك ما يضحك على القوة الموجودة داخل تلك الدائرة السحرية حيث ارتجفت المساحة بأكملها ، وحتى الأميرة لم تكن قادرة على تجاهلها حيث تحول انتباهها بعيدًا عن ليام.
ربما لم تكن أفضل فكرة أن تصرخ …
رد الفعل هذا لم يمر دون أن يلاحظه أحد من قبل ليام.
أدرك ليام المأزق الذي كان فيه ، ولعن ليام ، وألقى بظل كبير على المنطقة التي كان فيها. كان ليام يخدش مؤخرة رأسه ، وشاهد يد كبيرة تأتي إليه مباشرة.
“أرى.”
لم تكن السرعة شيئًا لا يستطيع التعامل معه ، لكن قوة غريبة شبيهة بالشفط كانت تقيده حيث كان ، وكل ما يمكنه فعله هو التحديق في اليد القادمة التي كانت تقترب منه.
عندما رأى ليام يدها تقترب ، لعن داخليًا.
“حسنا ، اللعنة.”
بسبب عينيه ، كان ليام يعرف مقدمًا من الذي وصل إلى جانبه ، ونتيجة لذلك ، لم يتفاجأ بظهورها المفاجئ.
أدرك ليام أنه لا يستطيع المراوغة ، وتنهد وجلس القرفصاء.
عندما رأى ليام يدها تقترب ، لعن داخليًا.
“مهلا ، ربما كان يجب أن أذهب من أجل -“
“…”
صفعة–!
“من الجيد أن تفهم“.
صرخ بأعلى رئتيه ، وظهر أمام الأميرة مباشرة ووجه سيفه نحو عينها.
ترجمة
لسوء الحظ ، كانت قادرة على إغلاق عينها في الوقت المناسب ، وسقطت شفرة ليام. سقط على جسر أنفها.
ℱℒ??ℋ
ومع ذلك ، لم يكن بالضرورة مذعورًا. بالضبط عندما كانت يدها على وشك الوصول إلى حلقه ، ظهرت مايلين خلفها مباشرة ، وقد تشكلت بالفعل دائرة سحرية.
———–
فقاعة-!
اية (3) وَكَم مِّن قَرۡيَةٍ أَهۡلَكۡنَٰهَا فَجَآءَهَا بَأۡسُنَا بَيَٰتًا أَوۡ هُمۡ قَآئِلُونَ (4)سورة الأعراف الآية (4)
با … رطم! با … رطم!
أدرك ليام أنه لا يستطيع المراوغة ، وتنهد وجلس القرفصاء.
كانت قوة تلك النفضة كافية لتوليد خط رياح مضغوط تمزق الهواء ودمرت كل ما كان في مجال رؤيتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
