وحده على الأرض [2]
الفصل 802: وحده على الأرض [2]
———–
قال ، ابتسامة صغيرة تجذب زوايا فمه.
مر الوقت.
“…”
لم يكن واضحًا لي كم من الوقت مضى ، لكنني كنت أدرك أنه لم يكن هناك وقت أطول قبل أن يظهر إيزيبث هنا على الأرض.
ربما كان أهم شيء بالنسبة لي.
لو كان الأمر كذلك من قبل ، لكنت الآن كنت أشعر بالخوف من احتمال قدوم إيزيبث ، لكن في الوقت الحالي ، كنت هادئًا نوعًا ما.
“جسمك كله في حالة من الفوضى. لا أفهم لماذا تركت العديد من أنواع الطاقة المختلفة تتجول داخل جسمك؟“
التوتر ينبع من عدم ثقة المرء. إذا لم يكن المرء واثقًا مما يواجهه ، فسيبدأ عندئذٍ الشعور بالضيق.
مع وضع كلتا يديه على مسند ذراع كرسيه ، ساعد إيزيبث نفسه على النهوض والوقوف من مقعده. ارتفعت صورته فوق الشيطان ، وارتعش أكثر.
أكثر من أي شيء آخر ، لم يكن لدي الوقت حتى للتفكير في هذه الأمور.
ربما كان أهم شيء بالنسبة لي.
“جسمك كله في حالة من الفوضى. لا أفهم لماذا تركت العديد من أنواع الطاقة المختلفة تتجول داخل جسمك؟“
“…”
كنت أتعرض للتوبيخ حاليًا ، إذا كان يمكن لأحد أن يسميها كذلك.
“يبدو أن الجميع مستعدون.”
“عندما اتخذت القرار بالسماح للعديد من الطاقات بالدخول إلى جسدك ، هل خطرت في ذهنك فكرة” المزيد هو الأفضل “؟“
لم يكن هناك من يفهمني أكثر منه.
“لا.”
أجاب الشيطان.
هززت رأسي ، وأبقيت رأسي منخفضة في نفس الوقت.
بدأت الكارثة الثالثة.
“… أردت فقط استخدام طرق لن تكون قادرًا على التنبؤ بها أو الإلمام بها.”
كنت أتعرض للتوبيخ حاليًا ، إذا كان يمكن لأحد أن يسميها كذلك.
سقطت الغرفة في صمت مفاجئ نتيجة كلماتي ، وعندما نظرت لأعلى ، رأيت حبي في عينيه.
تحدث شيطان بجانبها. لم تكلف أنجليكا عناء البحث لمعرفة من كانت. كانت من خدام والدتها.
كان وجهه غير مبال كما كان دائمًا ، لكن لسبب ما ، كان يبدو وكأنه ينظر إلي.
كان يشعر أن الوقت يقترب أكثر فأكثر.
“سأثني عليك على ذلك.”
أثناء تحركه ، تحقق أجزاء منفصلة من درعه فجأة من الهواء وبدأت في الالتصاق بجسده.
لدهشتي ، تم الثناء علي بدلاً من التوبيخ.
———–
لقد كانت مفاجأة بالنسبة لي نظرًا لأنه ، منذ أن بدأ مساعدتي ، كان كل ما فعله هو انتقاد كل ما فعلته.
“نعم يا صاحب الجلالة.”
لقد أعاد إلى الأذهان الحالات التي كنا فيها معًا في عالم الشياطين. في ذلك الوقت ، كان يعاملني بنفس الطريقة التي يعاملني بها الآن.
“ليس لدينا الكثير من الوقت. ابدأ التدريب مرة أخرى. طالما أنك تنفذ خطتي ، سنكون قادرين على الفوز بهذا.”
لقد كان مدرسًا قاسيًا ، لكنه كان أفضل معلم يمكن أن أسأل عنه.
“جهز الأعمدة.”
لم يكن هناك من يفهمني أكثر منه.
تحدث شيطان بجانبها. لم تكلف أنجليكا عناء البحث لمعرفة من كانت. كانت من خدام والدتها.
“في أكثر من مناسبة ، وجدت نفسي متفاجئًا بالأفعال التي اتخذتها. صحيح أن بعضها كان قاتمًا بشكل لا يصدق ، ولكن كان هناك أيضًا البعض الذي كان مثيرًا للإعجاب … بعد أن قلت ذلك …”
مثل هذا…
نظر إلي ميتًا في عيني.
***
“الكلمة الأساسية هنا هي” بعض “، وهذا في حالات نادرة. هل تعتقد حقًا أنني لم أجرب كل شيء في سعيي للحصول على السلطة؟ هل تعتقد أنني لم أسلك المسار الذي تسلكه حاليًا؟ هذا الفكر غير المنطقي من عقلك. مهما حاولت ، فقد جربته من قبل … “
“حسنًا ، دعنا نرى إلى أي مدى ذهبوا.”
أشار إلى رأسه بإصبعه السبابة.
تمتمت من تحت أنفاسي.
“… لقد ألقيت فقط لمحة عن جهنمي. ليس الأمر برمته.”
“عندما اتخذت القرار بالسماح للعديد من الطاقات بالدخول إلى جسدك ، هل خطرت في ذهنك فكرة” المزيد هو الأفضل “؟“
“…”
يمكنه أيضًا أن يشعر بشيء معين يخرج من أجسادهم ، وقد ارتفعت ثقته بنفسه.
تابعت شفتي ولم أقل في كلماته شيئًا.
“استعدوا للحرب.”
في أعماقي ، علمت أنه كان على حق.
حافظت على هدوئها ، وابتسامة على فمها بعد فترة وجيزة.
إذا كان هناك أي شخص يعرف أفضل طريق ، فيجب أن يكون هو.
أجاب الشيطان.
“كان الأمر بسيطًا مثل اتباع حبكة القصة. لقد صنعته بحيث يكون الشيء الوحيد الذي يمكنك التركيز عليه هو اتباع خط الحبكة ، ومع ذلك … مثل معتوه تمامًا ، اخترت الانحراف عن الحبكة الخط الذي صممته لك لتستفيد منه “.
لدهشتي ، تم الثناء علي بدلاً من التوبيخ.
لم أكن متأكدًا تمامًا ، لكنني اعتقدت أنني لاحظت تلميحًا من الانزعاج في نبرة صوت نفسي الأخرى.
“هل كنت تعتقد حقا أن الوضع كان يخرج عن السيطرة؟“
من الواضح أنه كان غير راضٍ عن الاختيارات التي اتخذتها في الماضي.
“ربما … حتى ذلك الحين ، أنا لست نادما على قراري.”
لقد خدشت مؤخرة رأسي.
“لقد انتهيت بالفعل من استعداداتي“.
“حسنًا … لأكون صادقًا ، اضطررت إلى تجاهل مخطط الحبكة. كان تأثير الفراشة يخرج عن نطاق السيطرة ، و …”
“هل كان كذلك؟“
مثل هذا…
تم توقيفي في منتصف الجملة وشعرت بنظرة باردة تسقط على وجهي. التفت للنظر إليه ، واستمر.
أكثر من أي شيء آخر ، لم يكن لدي الوقت حتى للتفكير في هذه الأمور.
“هل كنت تعتقد حقا أن الوضع كان يخرج عن السيطرة؟“
سووشو!
قام بتحريك رأسه قليلاً ، محدقاً في اتجاهي باهتمام.
مثل هذا…
“في كتابي ، لا يوجد شيء مثل خروج الأشياء عن السيطرة. كل شيء تحت سيطرتي ، وما تعتقد أنه تأثير الفراشة ، لقد قمت بالفعل بوضعه في الاعتبار منذ وقت طويل … كنت مطيعًا وتابعت الحبكة مثلما برمجتك على … “
أغمض عينيه ، وانتشر وهج أبيض من جسده.
“إيه …”
‘لا بأس…’
ابتسمت له.
“لقد انتهيت بالفعل من استعداداتي“.
“الأمور عملت في النهاية ، أليس كذلك؟“
“لقد عملوا فقط لأنني جعلتهم يتدربون.”
ارتد الشيطان خائفًا من رؤيته وسرعان ما حني رأسه خاضعًا.
لسعت نظراته ، فأدرت رأسي بعيدًا عنه.
ربما كان أهم شيء بالنسبة لي.
“كان من الممكن أن يكون الأمر أبسط بكثير إذا كنت قد اتبعت المخطط. ربما كنت ستعاني أقل ، وستكون أقوى مما أنت عليه الآن …”
“حسنًا ، دعنا نرى إلى أي مدى ذهبوا.”
“ربما … حتى ذلك الحين ، أنا لست نادما على قراري.”
دوى صوت مدوي طوال الوقت ، وسارعت الشياطين للوصول إلى البوابة من بعيد. اتبعت أنجليكا خطىهم وأطلقت نفسها نحو البوابة بعد أن اتسعت جناحيها.
تمتمت من تحت أنفاسي.
كان وجهه غير مبال كما كان دائمًا ، لكن لسبب ما ، كان يبدو وكأنه ينظر إلي.
كان هناك الكثير من الخيارات التي قمت بها ، ولم أندم على أي منها. بالتأكيد ، في النهاية ، انتهى الأمر بهذه الاختيارات إلى أن يفسرها ، لكنها ساعدتني في الخروج من عقلية أن هذا العالم كان مجرد رواية فاشلة كتبتها.
“في كتابي ، لا يوجد شيء مثل خروج الأشياء عن السيطرة. كل شيء تحت سيطرتي ، وما تعتقد أنه تأثير الفراشة ، لقد قمت بالفعل بوضعه في الاعتبار منذ وقت طويل … كنت مطيعًا وتابعت الحبكة مثلما برمجتك على … “
هذا…
أغمض عينيه ، وانتشر وهج أبيض من جسده.
ربما كان أهم شيء بالنسبة لي.
“من الجيد ألا تندم على قراراتك. إذا فعلت ذلك ، سأشعر بخيبة أمل فيك“.
“من الجيد ألا تندم على قراراتك. إذا فعلت ذلك ، سأشعر بخيبة أمل فيك“.
“سأثني عليك على ذلك.”
أدار رأسه لينظر نحو السماء ، نظرت إليّ الأخرى مشيرة إلى السيف في يدي.
أدار رأسه لينظر نحو السماء ، نظرت إليّ الأخرى مشيرة إلى السيف في يدي.
“ليس لدينا الكثير من الوقت. ابدأ التدريب مرة أخرى. طالما أنك تنفذ خطتي ، سنكون قادرين على الفوز بهذا.”
“استعد. سنغادر إلى الأرض قريبًا.”
“فهمتها.”
“يبدو أنهم وصلوا إلى الأرض تقريبًا …”
تنهدت ، فتحت السيف وتوقفت.
تابعت شفتي ولم أقل في كلماته شيئًا.
أخذت نفسا عميقا ، قطعت.
ابتسمت له.
سووشو!
“الأمور عملت في النهاية ، أليس كذلك؟“
***
حقيقة أنهم لم يتخذوا أي إجراء ضدها انعكس بشكل كبير على مكانة والدتها.
جلس إيزيبث على عرشه وعيناه مغمضتان في التأمل.
التوتر ينبع من عدم ثقة المرء. إذا لم يكن المرء واثقًا مما يواجهه ، فسيبدأ عندئذٍ الشعور بالضيق.
كان يشعر أن الوقت يقترب أكثر فأكثر.
كان وجهه غير مبال كما كان دائمًا ، لكن لسبب ما ، كان يبدو وكأنه ينظر إلي.
بينما كان جالسًا على عرشه ، كان جسمه يهتز من وقت لآخر. لم يكن قادرًا على الاحتفاظ بها لفترة أطول ؛ لم يكن يريد شيئًا أكثر من السفر إلى الأرض ووضع حد لشيء كان يحدث لعقود عديدة.
تابعت شفتي ولم أقل في كلماته شيئًا.
حفيف-!
تحدث شيطان بجانبها. لم تكلف أنجليكا عناء البحث لمعرفة من كانت. كانت من خدام والدتها.
فجأة ، قاطع رفرف الخيمة أفكاره ، وفتحت عينا إيزيبث ببطء ، لتكشف عن تلاميذه القرمزي اللون ، والتي كانت ملطخة بدرجات لون أرجواني.
تمتمت أنجليكا ، محدقة في البوابات الهائلة أمامها. نظرت حولها ، ابتلعت سرا لعابا وبذلت قصارى جهدها لإخفاء توتّرها.
أدار رأسه ، واستقر بصره على الشيطان الذي دخل الغرفة.
‘لا بأس…’
ارتد الشيطان خائفًا من رؤيته وسرعان ما حني رأسه خاضعًا.
“استعدوا للحرب.”
جلالة الملك نحن جاهزون.
بدأت الكارثة الثالثة.
قال الشيطان ، صوته بالكاد يعلو الهمس.
قال الشيطان ، صوته بالكاد يعلو الهمس.
تلتفت شفتا إيزيبث في ابتسامة.
أكثر من أي شيء آخر ، لم يكن لدي الوقت حتى للتفكير في هذه الأمور.
“هل رؤساء الشياطين السبعة جاهزون؟“
ابتسمت له.
“نعم يا صاحب الجلالة.”
كان وجهه غير مبال كما كان دائمًا ، لكن لسبب ما ، كان يبدو وكأنه ينظر إلي.
أجاب الشيطان.
هززت رأسي ، وأبقيت رأسي منخفضة في نفس الوقت.
“جيد ، دعونا نذهب.”
نما الشق على نطاق أوسع مع مرور كل ثانية ، وفي أقل من دقيقة ، ظهر أكثر من عشرة بوابات متميزة في مكان ما داخل الأرض الممتدة. كانوا على ارتفاع جبل ووصلوا إلى السماء من فوق.
مع وضع كلتا يديه على مسند ذراع كرسيه ، ساعد إيزيبث نفسه على النهوض والوقوف من مقعده. ارتفعت صورته فوق الشيطان ، وارتعش أكثر.
سقطت الغرفة في صمت مفاجئ نتيجة كلماتي ، وعندما نظرت لأعلى ، رأيت حبي في عينيه.
بدون كلمة أخرى ، خرج إيزيبث من الخيمة إلى الحقل.
دوى صوت مدوي طوال الوقت ، وسارعت الشياطين للوصول إلى البوابة من بعيد. اتبعت أنجليكا خطىهم وأطلقت نفسها نحو البوابة بعد أن اتسعت جناحيها.
أثناء تحركه ، تحقق أجزاء منفصلة من درعه فجأة من الهواء وبدأت في الالتصاق بجسده.
من الواضح أنه كان غير راضٍ عن الاختيارات التي اتخذتها في الماضي.
حفيف!
أشار إلى رأسه بإصبعه السبابة.
هناك ، تم استقباله على مرأى من جيش من الشياطين راكعة أمامه. بلغ عددهم بالملايين وغطوا قطعة الأرض الكبيرة التي كانت تقف أمام عينيه.
تراجعت عيون إيزيبث للحظة فوق المكان الذي كانوا يقفون فيه للتو قبل أن يمزق انتباهه بعيدًا عنه ويبدأ في التحديق في المسافة.
“نحن نحيي جلالته“.
أجابوا في انسجام تام.
هتف الشياطين في انسجام تام.
تراجعت عيون إيزيبث للحظة فوق المكان الذي كانوا يقفون فيه للتو قبل أن يمزق انتباهه بعيدًا عنه ويبدأ في التحديق في المسافة.
أومأ إيزيبث بإقرار ، وعيناه تنظران إلى القوات المتجمعة.
في هذه اللحظة بالذات ، كان هناك عدد من الشياطين المنتمين إلى عشيرتها يحيطون بها ، وكانوا جميعًا ينظرون إليها بريبة … كان من الواضح تمامًا أنها لم تكن موضع ترحيب خاص.
ونوه بالبطاركة السبعة ، بحضورهم المهيب والهائل ، وشعر بالرضا. لم يكونوا أقوياء مثله ، لكنهم كانوا أقوياء في حد ذاتها.
كنت أتعرض للتوبيخ حاليًا ، إذا كان يمكن لأحد أن يسميها كذلك.
يمكنه أيضًا أن يشعر بشيء معين يخرج من أجسادهم ، وقد ارتفعت ثقته بنفسه.
أجاب الشيطان.
“يبدو أن الجميع مستعدون.”
———–
قال ، ابتسامة صغيرة تجذب زوايا فمه.
ونوه بالبطاركة السبعة ، بحضورهم المهيب والهائل ، وشعر بالرضا. لم يكونوا أقوياء مثله ، لكنهم كانوا أقوياء في حد ذاتها.
ببطء ، سقطت بصره على شخص ما بجانبه ؛ كان يرتدي قناعا أبيض ووجهت نظرته بعيدا عنه. ابتسم له إيزيبث قبل أن يحول انتباهه إلى الآباء السبعة.
سووشو!
“جهز الأعمدة.”
الفصل 802: وحده على الأرض [2]
أمر.
تمتم على نفسه.
كانت تعليمات مباشرة ، ولكن في اللحظة المحددة التي نطق فيها بهذه الكلمات ، أضاءت عيون البطاركة السبعة بحماسة ، وابتسموا على نطاق واسع ، وكشفوا عن أسنانهم البيضاء المتلألئة.
تمتم على نفسه.
“فهمت يا صاحب الجلالة“.
يمكنه أيضًا أن يشعر بشيء معين يخرج من أجسادهم ، وقد ارتفعت ثقته بنفسه.
أجابوا في انسجام تام.
تمتم على نفسه.
اختفت شخصياتهم من المكان بضربات أجنحتهم الناعمة.
“لقد انتهيت بالفعل من استعداداتي“.
تراجعت عيون إيزيبث للحظة فوق المكان الذي كانوا يقفون فيه للتو قبل أن يمزق انتباهه بعيدًا عنه ويبدأ في التحديق في المسافة.
أخذت نفسا عميقا ، قطعت.
أغمض عينيه ، وانتشر وهج أبيض من جسده.
أجابوا في انسجام تام.
“حسنًا ، دعنا نرى إلى أي مدى ذهبوا.”
“فهمت يا صاحب الجلالة“.
بعد فترة وجيزة من الوقت قضاها وعيناه مغمضتين ، تولى خلالها وعيًا عميقًا بالعالم الخارجي ، فتحهما في النهاية مرة أخرى.
“هل رؤساء الشياطين السبعة جاهزون؟“
“يبدو أنهم وصلوا إلى الأرض تقريبًا …”
لقد كان مدرسًا قاسيًا ، لكنه كان أفضل معلم يمكن أن أسأل عنه.
تمتم على نفسه.
حفيف!
وبينما كان يحرك يده للأمام ، توهج أبيض لامع فجأة غمر جسده بالكامل وانتشر للخارج نحو فيلق من الشياطين التي كانت موجودة.
سرعان ما أصبحت المنطقة المحيطة بهم مليئة بالشقوق التي توسعت بسرعة في الهواء.
هذا…
كرا … الكراك!
ارتد الشيطان خائفًا من رؤيته وسرعان ما حني رأسه خاضعًا.
نما الشق على نطاق أوسع مع مرور كل ثانية ، وفي أقل من دقيقة ، ظهر أكثر من عشرة بوابات متميزة في مكان ما داخل الأرض الممتدة. كانوا على ارتفاع جبل ووصلوا إلى السماء من فوق.
بنظرة راضية ، فتح إيزيبث فمه وتكلم بلطف.
إذا كان هناك أي شخص يعرف أفضل طريق ، فيجب أن يكون هو.
“استعدوا للحرب.”
هناك ، تم استقباله على مرأى من جيش من الشياطين راكعة أمامه. بلغ عددهم بالملايين وغطوا قطعة الأرض الكبيرة التي كانت تقف أمام عينيه.
***
أثناء تحركه ، تحقق أجزاء منفصلة من درعه فجأة من الهواء وبدأت في الالتصاق بجسده.
“إنها تبدأ.”
“من الجيد ألا تندم على قراراتك. إذا فعلت ذلك ، سأشعر بخيبة أمل فيك“.
تمتمت أنجليكا ، محدقة في البوابات الهائلة أمامها. نظرت حولها ، ابتلعت سرا لعابا وبذلت قصارى جهدها لإخفاء توتّرها.
أمر.
في هذه اللحظة بالذات ، كان هناك عدد من الشياطين المنتمين إلى عشيرتها يحيطون بها ، وكانوا جميعًا ينظرون إليها بريبة … كان من الواضح تمامًا أنها لم تكن موضع ترحيب خاص.
تم توقيفي في منتصف الجملة وشعرت بنظرة باردة تسقط على وجهي. التفت للنظر إليه ، واستمر.
بالرغم من ذلك…
تمتم على نفسه.
حقيقة أنهم لم يتخذوا أي إجراء ضدها انعكس بشكل كبير على مكانة والدتها.
لم يكن واضحًا لي كم من الوقت مضى ، لكنني كنت أدرك أنه لم يكن هناك وقت أطول قبل أن يظهر إيزيبث هنا على الأرض.
“استعد. سنغادر إلى الأرض قريبًا.”
“لقد انتهيت بالفعل من استعداداتي“.
تحدث شيطان بجانبها. لم تكلف أنجليكا عناء البحث لمعرفة من كانت. كانت من خدام والدتها.
كنت أتعرض للتوبيخ حاليًا ، إذا كان يمكن لأحد أن يسميها كذلك.
‘لا بأس…’
اية (121) أَوَ مَن كَانَ مَيۡتٗا فَأَحۡيَيۡنَٰهُ وَجَعَلۡنَا لَهُۥ نُورٗا يَمۡشِي بِهِۦ فِي ٱلنَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُۥ فِي ٱلظُّلُمَٰتِ لَيۡسَ بِخَارِجٖ مِّنۡهَاۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلۡكَٰفِرِينَ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (122) سورة الأنعام الآية (122)
حافظت على هدوئها ، وابتسامة على فمها بعد فترة وجيزة.
“…”
“لقد انتهيت بالفعل من استعداداتي“.
تراجعت عيون إيزيبث للحظة فوق المكان الذي كانوا يقفون فيه للتو قبل أن يمزق انتباهه بعيدًا عنه ويبدأ في التحديق في المسافة.
“تقدم للامام!”
“إيه …”
دوى صوت مدوي طوال الوقت ، وسارعت الشياطين للوصول إلى البوابة من بعيد. اتبعت أنجليكا خطىهم وأطلقت نفسها نحو البوابة بعد أن اتسعت جناحيها.
أدار رأسه ، واستقر بصره على الشيطان الذي دخل الغرفة.
مثل هذا…
نظر إلي ميتًا في عيني.
بدأت الكارثة الثالثة.
“جسمك كله في حالة من الفوضى. لا أفهم لماذا تركت العديد من أنواع الطاقة المختلفة تتجول داخل جسمك؟“
بالرغم من ذلك…
ترجمة
مثل هذا…
ℱℒ??ℋ
تلتفت شفتا إيزيبث في ابتسامة.
———–
تحدث شيطان بجانبها. لم تكلف أنجليكا عناء البحث لمعرفة من كانت. كانت من خدام والدتها.
اية (121) أَوَ مَن كَانَ مَيۡتٗا فَأَحۡيَيۡنَٰهُ وَجَعَلۡنَا لَهُۥ نُورٗا يَمۡشِي بِهِۦ فِي ٱلنَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُۥ فِي ٱلظُّلُمَٰتِ لَيۡسَ بِخَارِجٖ مِّنۡهَاۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلۡكَٰفِرِينَ مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (122) سورة الأنعام الآية (122)
“… أردت فقط استخدام طرق لن تكون قادرًا على التنبؤ بها أو الإلمام بها.”
“نحن نحيي جلالته“.
التوتر ينبع من عدم ثقة المرء. إذا لم يكن المرء واثقًا مما يواجهه ، فسيبدأ عندئذٍ الشعور بالضيق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
