الاستيلاء [3]
الفصل 780: الاستيلاء [3]
… كان مثل سيد الموت ، وقد جذب انتباه من حوله.
إذا استخدم المرء كلمة لوصف كيف كان الوضع تحت البرج ، فسيكون ذلك “مذبحة“. امتلأت القاعة الكبيرة بالبرج بالدماء ، وكان من الممكن سماع صرخات الشياطين المؤلمة التي ترن باستمرار من داخل الفضاء.
… بعد أن استعاد للتو مشاعره واحتفظ بمعظم ذكرياته ، صُدم أوكتافيوس عندما علم أنه ليس لديه أدنى فكرة عن هذا الشاب.
“أخ!”
… كان مثل سيد الموت ، وقد جذب انتباه من حوله.
“أرغخ!”
“قرف.”
ما كان من المفترض أن يكون فخًا سيجدون فيه طريقهم لقتل الزعيم الحالي للبشرية بدلاً من ذلك تبين أنه مذبحة للشياطين.
عندما نظر هاين حوله ورأى أنه لا يوجد أحد خلفه ، تنهد بارتياح. الآن بعد أن ذهب الجميع ولم يعد بحاجة إلى الدفاع ، قرر شن هجوم شامل ، ولكن بمجرد أن كان على وشك القيام بذلك ، اهتزت الغرفة بأكملها بعنف.
لم يكن من المفترض أن تكون الأمور على هذا النحو.
عندما نظر هاين حوله ورأى أنه لا يوجد أحد خلفه ، تنهد بارتياح. الآن بعد أن ذهب الجميع ولم يعد بحاجة إلى الدفاع ، قرر شن هجوم شامل ، ولكن بمجرد أن كان على وشك القيام بذلك ، اهتزت الغرفة بأكملها بعنف.
تفجر-!
“أرغخ!”
“أخ! لا!”
عندما نظر هاين حوله ورأى أنه لا يوجد أحد خلفه ، تنهد بارتياح. الآن بعد أن ذهب الجميع ولم يعد بحاجة إلى الدفاع ، قرر شن هجوم شامل ، ولكن بمجرد أن كان على وشك القيام بذلك ، اهتزت الغرفة بأكملها بعنف.
الكراكا! الكراكا!
بينما كان هاه قادرًا على الحفاظ على توازنه ، لم يتمكن عدد كبير من الأشخاص الآخرين من القيام بذلك ، ونتيجة لذلك ، سقط العديد من الأشخاص.
وشوهدت شرارات من الكهرباء تتطاير في الهواء وشوهدت دماء مصحوبة بكل شرارة. الشيء التالي الذي ظهر بعد الشرر كان بضع خطوط صفراء.
تكرر الأمر نفسه ، وتحول جسده إلى غبار.
خرجوا على الفور من عيون ليام أثناء مسحهم لساحة المعركة بالكامل أمامه. كان هناك شيء مختلف عنه بشكل مميز اليوم …
“لماذا لم اسمع به من قبل؟“
كلما استقرت بصره ، كان عدد من الشياطين يسقطون من السماء ، وبعد فترة وجيزة ، يتحولون إلى مسحوق. بدا كما لو أن شكله كان يتلاشى باستمرار ويعود للظهور أمام شيطان قبل أن يعود إلى حالة ضبابية.
“هل كان يتراجع عن التدريب؟“
عندما يتحرك في منطقة ، يتناثر الدم ويقتل الشيطان.
… كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بهذه الطريقة ، ولم يستطع شرح ذلك تمامًا.
… كان مثل سيد الموت ، وقد جذب انتباه من حوله.
“… هل رأيته في مكان ما من قبل؟“
“من هو؟“
ومع ذلك ، فإن الشيء الذي فاجأ الجميع بشأن السيناريو هو أنه بعد أن هزم ليام شيطانًا واحدًا ، كان جسده ملتويًا ، وفجأة وجد نفسه يقف أمام شيطان آخر.
“… هل رأيته في مكان ما من قبل؟“
الفصل 780: الاستيلاء [3]
“منذ متى كان لدينا شخص بهذا القوة ولكننا لا نعرف شيئًا عنه؟“
لم يكن من المفترض أن تكون الأمور على هذا النحو.
داخل القاعة ، بدأت المحادثات تجذب انتباه الجميع إلى ليام ، الذي كان يتسلل عبر الشياطين ويرسلهم في غضون لحظات.
بسبب الضجة التي أحدثتها أفعاله ، حتى أوكتافيوس وكبار الضباط في ما كان يُعرف سابقًا بالاتحاد لاحظوا ما كان يجري.
حرك هين رأسه على عجل إلى الجانب وغطى أذنه اليمنى.
“لماذا لم اسمع به من قبل؟“
“أعتقد أن هذا يكفي. يمكنني أن أبذل قصارى جهدي الآن.”
حتى أوكتافيوس فوجئ بالمشهد الذي انكشف أمام عينيه. للوهلة الأولى ، كان قادرًا على معرفة أن الرجل الذي أمامه لم يكن شخصًا عاديًا بل شخصًا وصلت رتبته إلى رتبة <SS>.
حيرته.
… بعد أن استعاد للتو مشاعره واحتفظ بمعظم ذكرياته ، صُدم أوكتافيوس عندما علم أنه ليس لديه أدنى فكرة عن هذا الشاب.
بووم!
“من أين ظهر مثل هذا الوحش؟“
على الرغم من أن الجميع كان يتحدث عنه ، يبدو أن الشخص المعني ، ليام ، يفكر في شيء مختلف تمامًا.
على الرغم من أن الجميع كان يتحدث عنه ، يبدو أن الشخص المعني ، ليام ، يفكر في شيء مختلف تمامًا.
“أعتقد أن هذا يكفي. يمكنني أن أبذل قصارى جهدي الآن.”
‘استطيع رؤيته.’
كان ليام مرتبكًا في البداية حول هذا الموضوع ، ولكن بمجرد أن رأى الشياطين تقلب أجسادهم وتتحرك مباشرة إلى نفس الموضع حيث كان الإسقاط ، أدرك أخيرًا ما كان يحدث.
طار الشرر في جميع أنحاء المنطقة التي كان فيها بينما كانت عيناه تقومان بمسح منخفض للمنطقة التي كان فيها. بدأت رؤيته تتلاشى ، وفجأة وجد نفسه يقف أمام شيطان آخر.
حرك هين رأسه على عجل إلى الجانب وغطى أذنه اليمنى.
ولوح بسيفه واجتاحت عينيه جسد الشيطان قبل أن يستقر في مكان محدد ، ثم طعنه مباشرة في منتصفه.
وقف ليام هناك ، يحدق في الفضاء ، حيث تفكك الشيطان أمامه إلى مسحوق. فاجأه التحول غير المتوقع للأحداث تمامًا ، وبدا كل شيء غريبًا بالنسبة له.
“أركغ!”
“حسنًا؟ ما الذي يحدث؟“
تفجر-!
نظر هاه إلى المسافة بصدمة. على الرغم من أنه كان يدرك دائمًا لفترة طويلة أن ليام كان قويًا ، إلا أن الأحداث التي كانت تحدث الآن حيرته بدرجة أكبر بكثير.
كانت السرعة التي تحرك بها كبيرة جدًا لدرجة أن الشيطان لم تتح له الفرصة حتى للرد قبل أن يتحول على الفور إلى مسحوق.
حيرته.
ومع ذلك ، فإن الشيء الذي فاجأ الجميع بشأن السيناريو هو أنه بعد أن هزم ليام شيطانًا واحدًا ، كان جسده ملتويًا ، وفجأة وجد نفسه يقف أمام شيطان آخر.
حيرته.
تكرر الأمر نفسه ، وتحول جسده إلى غبار.
“منذ متى كان لدينا شخص بهذا القوة ولكننا لا نعرف شيئًا عنه؟“
‘هذا…’
حدث آخرها عندما كان يواجه رين في عالم الشياطين.
وقف ليام هناك ، يحدق في الفضاء ، حيث تفكك الشيطان أمامه إلى مسحوق. فاجأه التحول غير المتوقع للأحداث تمامًا ، وبدا كل شيء غريبًا بالنسبة له.
“أخ! لا!”
… كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بهذه الطريقة ، ولم يستطع شرح ذلك تمامًا.
لم يكن من المفترض أن تكون الأمور على هذا النحو.
كلما كان يرفع رأسه ، كان يرى الشياطين … ولكن ما لفت انتباهه بشكل خاص هو الإسقاطات الزرقاء الرقيقة التي ستظهر بجانبهم.
… بعد أن استعاد للتو مشاعره واحتفظ بمعظم ذكرياته ، صُدم أوكتافيوس عندما علم أنه ليس لديه أدنى فكرة عن هذا الشاب.
كانت الإسقاطات نسخة طبق الأصل منها ؛ كان الاختلاف الوحيد في المكان الذي تم وضعهم فيه.
تفجر-!
عندما يركض الشيطان ، سيظهر إسقاطه أمامه قليلاً ، وعندما يطير ، سيظهر إسقاطه قليلاً قبل المكان الذي يتجه إليه.
“هذا … هذا صحيح …”
كان ذلك جيدًا … ولكن الأكثر إثارة للصدمة كانت التوقعات التي كانت في وضع مختلف تمامًا عن المكان الذي تتجه إليه الشياطين.
“… يمكنني توقع تحركاتهم.”
كان ليام مرتبكًا في البداية حول هذا الموضوع ، ولكن بمجرد أن رأى الشياطين تقلب أجسادهم وتتحرك مباشرة إلى نفس الموضع حيث كان الإسقاط ، أدرك أخيرًا ما كان يحدث.
“مرحبًا ، شاهدها!”
“… يمكنني توقع تحركاتهم.”
بدأ العالم يتحول إلى اللون الرمادي ، ولاحظ أن المانا في جسده كانت تنضب بسرعة. نظرًا لمدى سرعة حدوث ذلك ، بحلول الوقت الذي مرت به بضع ثوانٍ ، كان أكثر من نصف مانا قد استنفد.
لقد كان استنتاجًا بسيطًا إلى حد ما. واحد يبدو أنه الأكثر منطقية في ضوء الموقف ، ومع ذلك … وجد ليام نفسه غير قادر على معالجته بشكل صحيح.
حدث آخرها عندما كان يواجه رين في عالم الشياطين.
حيرته.
“أركغ!”
عندما أدار رأسه لينظر حوله ، لاحظ أن الوقت قد تباطأ وظهرت نتوءات زرقاء أمام الجميع.
“اللعنة ، هذا مؤلم.”
بدأ العالم يتحول إلى اللون الرمادي ، ولاحظ أن المانا في جسده كانت تنضب بسرعة. نظرًا لمدى سرعة حدوث ذلك ، بحلول الوقت الذي مرت به بضع ثوانٍ ، كان أكثر من نصف مانا قد استنفد.
وشوهدت شرارات من الكهرباء تتطاير في الهواء وشوهدت دماء مصحوبة بكل شرارة. الشيء التالي الذي ظهر بعد الشرر كان بضع خطوط صفراء.
لكن هذا لا يهمه.
كانت السرعة التي تحرك بها كبيرة جدًا لدرجة أن الشيطان لم تتح له الفرصة حتى للرد قبل أن يتحول على الفور إلى مسحوق.
الشيء الوحيد الذي كان يهمه هو ما إذا كان ما كان يراه صحيحًا أم لا ، وبمجرد أن توقف عن توجيه مانا ورأى الجميع يتحركون في اتجاه إسقاط كل منهم ، كان عقله فارغًا.
“من أين ظهر مثل هذا الوحش؟“
“هذا … هذا صحيح …”
“قرف.”
لم يكن يتخيل الأشياء … اتضح أنه يستطيع التنبؤ بدقة بحركات الجميع ، وقد أذهله الوحي. في تلك اللحظة بالتحديد ، برز أكثر من عشرة أسئلة في رأسه.
كان ذلك جيدًا … ولكن الأكثر إثارة للصدمة كانت التوقعات التي كانت في وضع مختلف تمامًا عن المكان الذي تتجه إليه الشياطين.
‘كيف يكون هذا ممكنا؟ منذ متى اكتسبت هذه القدرة؟ هل هذا شيء يخص فني؟ هل هذا لأنني استعدت ذكرياتي فجأة مرة أخرى؟ هل هذه إمكانيتي الحقيقية؟‘
عندما أدار رأسه لينظر حوله ، لاحظ أن الوقت قد تباطأ وظهرت نتوءات زرقاء أمام الجميع.
“قرف.”
نظر هاه إلى المسافة بصدمة. على الرغم من أنه كان يدرك دائمًا لفترة طويلة أن ليام كان قويًا ، إلا أن الأحداث التي كانت تحدث الآن حيرته بدرجة أكبر بكثير.
تأوه ليام وهو يدلك رأسه.
“أرغخ!”
شعر بخفقان رأسه ، ولكن في الوقت نفسه ، شعر أن قلبه يخفق مع شكل غير عادي من الإثارة … شعور لم يشعر به سوى بضع مرات في الماضي القريب.
انفجار-!
حدث آخرها عندما كان يواجه رين في عالم الشياطين.
انفجار-!
لقد كان منتشيًا تمامًا ، وبدأت الشرارات التي كانت تحلق بالفعل حول جسده تتفرقع بقوة أكبر حيث كان يستمتع بالإحساس بأنه لم يكن يتوقع أنه سيشعر مرة أخرى قريبًا.
بووم!
الكراكا. الكراكا. الكراكا.
ترجمة
وبينما كان يرفع سيفه تدريجياً من غمده ، انبعثت منه قوة جبارة ، وتحول انتباه الجميع إليه مرة أخرى.
رفع هاين رأسه بشكل غريزي ونظر إلى الأعلى بعد أن استشعر نوعًا معينًا من الطاقة المنبثقة من فوقه.
انه ابتسم ابتسامة عريضة.
شعر بخفقان رأسه ، ولكن في الوقت نفسه ، شعر أن قلبه يخفق مع شكل غير عادي من الإثارة … شعور لم يشعر به سوى بضع مرات في الماضي القريب.
“تعال.”
حيرته.
***
———–
“ما خطب ليام؟“
كما ضربت قوة قوية أخرى درعه ، أطلق هاين تأوهًا قصيرًا حيث تسببت القوة في اهتزاز الدرع بعنف. رفع رأسه إلى الجانب ونظر بغضب في اتجاه المعتدي.
نظر هاه إلى المسافة بصدمة. على الرغم من أنه كان يدرك دائمًا لفترة طويلة أن ليام كان قويًا ، إلا أن الأحداث التي كانت تحدث الآن حيرته بدرجة أكبر بكثير.
عندما أدار رأسه لينظر حوله ، لاحظ أن الوقت قد تباطأ وظهرت نتوءات زرقاء أمام الجميع.
“هل كان يتراجع عن التدريب؟“
تحول وجه هاين غريبًا بعض الشيء عند رؤيته.
هو ، الذي تدرب معه على مدى السنوات القليلة الماضية ، كان محيرًا لما يعرضه ليام حاليًا. كان يعتقد في الأصل أنه يعرف قوته ، لكن بالنظر إليه الآن ، وهو يرقص حول الشياطين ، شعر أن عالمه كله ينهار.
لم يكن من المفترض أن تكون الأمور على هذا النحو.
انفجار-!
إذا كان هناك شخص آخر يجذب نفس القدر من الاهتمام مثل ليام ، فستكون هي. كانت وحدها تدير أكثر من عشرة شياطين مختلفة ، ولم يقتصر الأمر على عدم دفعها للخلف فحسب ، بل كانت تقتلهم أيضًا.
في تلك اللحظة ، اصطدم شيء ثقيل للغاية بدرعه. تسببت قوة الاصطدام في اهتزاز جسده بالكامل ، لكنه لم يتحرك حتى بوصة واحدة من المكان الذي كان يقف فيه.
إذا كان هناك شخص آخر يجذب نفس القدر من الاهتمام مثل ليام ، فستكون هي. كانت وحدها تدير أكثر من عشرة شياطين مختلفة ، ولم يقتصر الأمر على عدم دفعها للخلف فحسب ، بل كانت تقتلهم أيضًا.
“ركز.”
بدأ العالم يتحول إلى اللون الرمادي ، ولاحظ أن المانا في جسده كانت تنضب بسرعة. نظرًا لمدى سرعة حدوث ذلك ، بحلول الوقت الذي مرت به بضع ثوانٍ ، كان أكثر من نصف مانا قد استنفد.
رن صوت هان يوفي من خلفه. بعد ذلك ، سمع هاه صوت صفير ، وطرقت قبضة على أذنه.
شعر بخفقان رأسه ، ولكن في الوقت نفسه ، شعر أن قلبه يخفق مع شكل غير عادي من الإثارة … شعور لم يشعر به سوى بضع مرات في الماضي القريب.
“مرحبًا ، شاهدها!”
انفجار-!
حرك هين رأسه على عجل إلى الجانب وغطى أذنه اليمنى.
بووم!
“اللعنة ، هذا مؤلم.”
كما ضربت قوة قوية أخرى درعه ، أطلق هاين تأوهًا قصيرًا حيث تسببت القوة في اهتزاز الدرع بعنف. رفع رأسه إلى الجانب ونظر بغضب في اتجاه المعتدي.
“توقف عن كونك طفل بكي“.
***
تردد صدى صوت آفا على بعد أمتار قليلة ، وتحول وجه هاينز إلى المر. عندما أدار رأسه لينظر إليها ، لاحظ أنها محاطة بأكثر من اثني عشر حيوانًا مميزًا. كانت جميعها تعرض هالة مهددة إلى حد ما.
‘كيف يكون هذا ممكنا؟ منذ متى اكتسبت هذه القدرة؟ هل هذا شيء يخص فني؟ هل هذا لأنني استعدت ذكرياتي فجأة مرة أخرى؟ هل هذه إمكانيتي الحقيقية؟‘
تراوحت أحجام هذه الحيوانات من الأفيال الكبيرة ذات الأنياب المتعددة إلى الأسود والنمور التي كانت نصف حجم تلك الأفيال فقط.
انفجار-! رفع السيف مرة أخرى ، وضرب مرة أخرى ضد درعه. انتشر الارتعاش في جميع أنحاء جسد هاين بالكامل ، واقترب بشكل خطير من التراجع.
إذا كان هناك شخص آخر يجذب نفس القدر من الاهتمام مثل ليام ، فستكون هي. كانت وحدها تدير أكثر من عشرة شياطين مختلفة ، ولم يقتصر الأمر على عدم دفعها للخلف فحسب ، بل كانت تقتلهم أيضًا.
لكن هذا لا يهمه.
انفجار-!
“مرحبًا ، شاهدها!”
“قرف“
… أو هكذا بدا الأمر.
كما ضربت قوة قوية أخرى درعه ، أطلق هاين تأوهًا قصيرًا حيث تسببت القوة في اهتزاز الدرع بعنف. رفع رأسه إلى الجانب ونظر بغضب في اتجاه المعتدي.
حرك هين رأسه على عجل إلى الجانب وغطى أذنه اليمنى.
نشأت من شيطنة صنفت في نطاق ماركيز وامتلكت سيفًا ضخمًا في يديها.
‘استطيع رؤيته.’
تحول وجه هاين غريبًا بعض الشيء عند رؤيته.
لقد كان منتشيًا تمامًا ، وبدأت الشرارات التي كانت تحلق بالفعل حول جسده تتفرقع بقوة أكبر حيث كان يستمتع بالإحساس بأنه لم يكن يتوقع أنه سيشعر مرة أخرى قريبًا.
كيف يقول هذا؟ بدت هي والسيف غير متوافقين تمامًا. لم يكن حجمها ضعف حجمها فحسب ، بل بدا أيضًا أنها ثقيلة جدًا بالنسبة لها.
“قرف“
… أو هكذا بدا الأمر.
حيرته.
انفجار-! رفع السيف مرة أخرى ، وضرب مرة أخرى ضد درعه. انتشر الارتعاش في جميع أنحاء جسد هاين بالكامل ، واقترب بشكل خطير من التراجع.
حيرته.
كان من المريح أنه نتيجة كل تدريباته ، أصبح الآن قادرًا على منع نفسه من الحركة ، وعلى الرغم من إصابة جسده بالكامل ، فقد كان قادرًا على المثابرة على الرغم من الانزعاج.
“ركز.”
“أعتقد أن هذا يكفي. يمكنني أن أبذل قصارى جهدي الآن.”
“تعال.”
عندما نظر هاين حوله ورأى أنه لا يوجد أحد خلفه ، تنهد بارتياح. الآن بعد أن ذهب الجميع ولم يعد بحاجة إلى الدفاع ، قرر شن هجوم شامل ، ولكن بمجرد أن كان على وشك القيام بذلك ، اهتزت الغرفة بأكملها بعنف.
على الرغم من أن الجميع كان يتحدث عنه ، يبدو أن الشخص المعني ، ليام ، يفكر في شيء مختلف تمامًا.
قعقعة-! قعقعة-!
كيف يقول هذا؟ بدت هي والسيف غير متوافقين تمامًا. لم يكن حجمها ضعف حجمها فحسب ، بل بدا أيضًا أنها ثقيلة جدًا بالنسبة لها.
“حسنًا؟ ما الذي يحدث؟“
تفجر-!
بينما كان هاه قادرًا على الحفاظ على توازنه ، لم يتمكن عدد كبير من الأشخاص الآخرين من القيام بذلك ، ونتيجة لذلك ، سقط العديد من الأشخاص.
“لماذا لم اسمع به من قبل؟“
رفع هاين رأسه بشكل غريزي ونظر إلى الأعلى بعد أن استشعر نوعًا معينًا من الطاقة المنبثقة من فوقه.
بسبب الضجة التي أحدثتها أفعاله ، حتى أوكتافيوس وكبار الضباط في ما كان يُعرف سابقًا بالاتحاد لاحظوا ما كان يجري.
لم يكن الوحيد ، كما فعل الكثير من الأقوياء الشيء نفسه.
لم ينهي هذه الجملة قط.
“ما هو عال“
الفصل 780: الاستيلاء [3]
بووم!
“ما خطب ليام؟“
لم ينهي هذه الجملة قط.
كان ليام مرتبكًا في البداية حول هذا الموضوع ، ولكن بمجرد أن رأى الشياطين تقلب أجسادهم وتتحرك مباشرة إلى نفس الموضع حيث كان الإسقاط ، أدرك أخيرًا ما كان يحدث.
الفصل 780: الاستيلاء [3]
———–
ℱℒ??ℋ
ترجمة
‘استطيع رؤيته.’
ℱℒ??ℋ
بسبب الضجة التي أحدثتها أفعاله ، حتى أوكتافيوس وكبار الضباط في ما كان يُعرف سابقًا بالاتحاد لاحظوا ما كان يجري.
———–
تفجر-!
اية (98) وَهُوَ ٱلَّذِيٓ أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَخۡرَجۡنَا بِهِۦ نَبَاتَ كُلِّ شَيۡءٖ فَأَخۡرَجۡنَا مِنۡهُ خَضِرٗا نُّخۡرِجُ مِنۡهُ حَبّٗا مُّتَرَاكِبٗا وَمِنَ ٱلنَّخۡلِ مِن طَلۡعِهَا قِنۡوَانٞ دَانِيَةٞ وَجَنَّٰتٖ مِّنۡ أَعۡنَابٖ وَٱلزَّيۡتُونَ وَٱلرُّمَّانَ مُشۡتَبِهٗا وَغَيۡرَ مُتَشَٰبِهٍۗ ٱنظُرُوٓاْ إِلَىٰ ثَمَرِهِۦٓ إِذَآ أَثۡمَرَ وَيَنۡعِهِۦٓۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكُمۡ لَأٓيَٰتٖ لِّقَوۡمٖ يُؤۡمِنُونَ (99) سورة الأنعام الآية (99)
رن صوت هان يوفي من خلفه. بعد ذلك ، سمع هاه صوت صفير ، وطرقت قبضة على أذنه.
‘استطيع رؤيته.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
