غزو المجال الشيطاني [3]
الفصل 774: غزو المجال الشيطاني [3]
وبدلاً من ذلك ، بدا أنها عادت إلى طبيعتها الطبيعية بعد بضع ثوانٍ وجيزة ووضعت المنشفة بعيدًا ، الأمر الذي كان مفاجئًا إلى حد ما بالنسبة لي.
“نحن هنا.”
“أم“.
عندما أغلقت عيني ، تمكنت من إدراك الحاجز الذي يسد طريقي إلى المدينة التي كانت أمامي مباشرة ، على الرغم من كونها غير مرئية عن الأنظار.
مع تأمين ظهري ، أعدت تركيزي إلى الحاجز أمامي ، ورفعت يدي.
أومو! مدت يدي أمامي وتوقفت عندما لامست شيئًا صلبًا وسلسًا.
أدرت رأسي لأحدق في المسافة حيث يقف مبنى ضخم.
تمكنت من إلقاء نظرة على تموج صغير كان يتشكل حول المنطقة التي لمستها ، وتوقف التموج ، مما يريحني ، عن التحرك على بعد بضعة أمتار من حيث لمست يدي.
“إنه قوي جدًا.”
أدرت رأسي لأحدق في المسافة حيث يقف مبنى ضخم.
على الرغم من أنني لم أختبر الأمر ، كان لدي حدس مفاده أنه حتى شخصًا بدرجة [SSS-] يمكنه اختراق الحاجز في هجوم واحد.
تمتمت ، نظرت حولي في رهبة ومفاجأة.
ومع ذلك ، لا يمكنني الجزم بما أنني لم أختبره بعد.
شكّل الحجر الأسود ، المحفور مع سيجيلات غير مقدسة ، الجزء الأكبر من بنائه ، في حين أن المسامير البركانية الخشنة تتدلى على فترات غير منتظمة ، وتشكل حاجزًا أمام أي متسللين محتملين.
سووشو!
“تأكد من إخفاء وجودك قدر الإمكان. من المهم أن نصل إلى البرج دون أن يتم القبض عليك.”
عندما أغلقت عيني وركزت على طاقة معينة داخل جسدي ، كان هناك صبغة داكنة تتركز فوق راحة يدي ، وقمت بتقديمها بطريقة بطيئة ومنهجية.
مع تأمين ظهري ، أعدت تركيزي إلى الحاجز أمامي ، ورفعت يدي.
… لم يقل أي شيء أنني بحاجة إلى كسر الهيكل بأكمله.
ترجمة
وووم―! بعد أن قطعت يدي الطبقة الرقيقة التي كانت تحيط بالمدينة بشكل نظيف ، أعيدت يدي ببطء إلى أسفل.
قبل المغادرة بقليل ، توقفت قدمي ، وذكرتها.
في تلك اللحظة القصيرة ، ظهر قطع صغير من الحاجز أمامي.
“ضاغط مانا“.
كانت صغيرة ، لكنها كانت لا تزال موجودة.
***
“يمكنني قطعه“.
مجرد رؤية المبنى كان يوحي بالخوف. لكن الأهم كان الضوء الساطع الذي انطلق من طرف المبنى.
كان هناك أيضًا قدر لا بأس به من المقاومة قادمة من الحاجز ، لكن لم يكن هناك شيء لم أتمكن من التعامل معه بأي شكل من الأشكال. كانت المشكلة الوحيدة هي أنها كانت عملية بطيئة إلى حد ما ، حيث استغرق هذا القطع الفردي بضع ثوانٍ.
“نحن هنا.”
عندما استدرت لألقي نظرة على الآخرين ، فوجئت برؤية أنهم قد حاصروني بالفعل وكانوا يراقبون المنطقة المحيطة بنا باهتمام.
ومع ذلك ، لا يمكنني الجزم بما أنني لم أختبره بعد.
‘هذا جيد.’
“لا شيء حتى الان.”
ابتسمت على مرمى البصر.
في تلك اللحظة القصيرة ، ظهر قطع صغير من الحاجز أمامي.
كنت أفكر للتو في إخبارهم بالتغطية من أجلي ، لكن لم يبدو الأمر كما لو أنهم يحتاجون إلى أي نوع من التذكير.
حدقت عيناي على مرأى من المبنى.
مع تأمين ظهري ، أعدت تركيزي إلى الحاجز أمامي ، ورفعت يدي.
في رأيه ، كان الخمسة بالفعل في متناول يده.
“سيستغرق هذا بضع دقائق.”
لقد قمت بعمل مزدوج على الجميع ، وفقط مرة واحدة كنت متأكدًا من أن الجميع كانوا حاضرين ، سمحت أنفاس قصيرة وتحركت نحو الهيكل.
***
“اجعل القوات مستعدة لنصب الكمائن لهم. بمجرد أن يستقروا ، سنهاجمهم جميعًا مرة واحدة.”
“بدأ البشر في اقتحام المدينة ، فماذا نفعل جلالتك؟“
فقط هذا …
“لا شيء إلى الآن.”
لقد بدأ يدمن عليها.
على قمة هيكل كبير ، كان الأمير بلنتوس ينظر في اتجاه معين وهو يقف هناك محدقًا إلى الخارج.
في غضون ثوانٍ من الظهور في المدينة ، ظهر جين وأماندا والآخرون خلفي. لقد بدوا أيضًا معجبين بالمدينة الواقعة أمام أعينهم ، لكن ذلك لم يدم طويلًا حيث تمكنت من جذب انتباههم مرة أخرى.
على الرغم من أنه لم يكن واضحًا ، ولم يكن هناك أي شيء خارج عن المألوف ، فقد ابتسم الأمير وهو يخفض رأسه ويحدق في الجرم السماوي الذي يحمله في يده.
“لا تنبهوا الشياطين الذين يقومون بدوريات لما يجري. لا نريد أن نفزع ضيوفنا ليعتقدوا أن هذا فخ قبل فوات الأوان.”
كان كل شيء يسير وفقا للخطة.
———–
“لا تنبهوا الشياطين الذين يقومون بدوريات لما يجري. لا نريد أن نفزع ضيوفنا ليعتقدوا أن هذا فخ قبل فوات الأوان.”
“مفهوم“.
“مفهوم“.
ألقيت نظرة خاطفة على الآخرين مرة وألقت بنظراتهم ، أومأت برأسي. فقط عندما ردوا جميعهم بالمثل دخلت أخيرًا إلى الحاجز.
أجاب الشيطان بجانب الأمير. سأل فجأة وهو يفكر في شيء ما.
بدأت نظرته في النهاية على الإنسان الذي كان يعبث بالحاجز. لا سيما الفيلم المظلم الذي كان يغطي جسده بالكامل.
“صاحب السمو ، ماذا عن البشر الآخرين؟“
“اي واحدة؟“
“يمكنني قطعه“.
“الجماعات البشرية التي تحيط بالمدينة في الخارج. ماذا نفعل بها؟“
شكّل الحجر الأسود ، المحفور مع سيجيلات غير مقدسة ، الجزء الأكبر من بنائه ، في حين أن المسامير البركانية الخشنة تتدلى على فترات غير منتظمة ، وتشكل حاجزًا أمام أي متسللين محتملين.
“لا شيء حتى الان.”
كانت صغيرة ، لكنها كانت لا تزال موجودة.
تحولت الصور داخل الجرم السماوي ، وغرقت عيون الأمير بلنتوس فيما تم إعادة تشغيله بداخله.
طالما لم يتم القبض علينا …
كانت هناك عدة مجموعات كبيرة من البشر في الخارج وكانوا جميعًا ينتظرون الأوامر للهجوم.
ابتسمت على مرمى البصر.
كانوا حاليًا يخفون هوياتهم بأغطية للرأس ، وعلى الرغم من أنه لم يكن متأكدًا من هويتهم ، إلا أنه لم يكن مهتمًا بشكل خاص بهوياتهم.
قبل المغادرة بقليل ، توقفت قدمي ، وذكرتها.
كان لديه بالفعل فهم عام للقوى التي تشكل المجال البشري ، وكان يدرك أن الخصم الأكثر صعوبة هو الطفل ذو العيون الزرقاء الذي كان يحاول الدخول ومساعدتهم في التسلل إلى مدينته.
طالما لم يتم القبض علينا …
فقط هذا …
“هنا.”
“لن يحصلوا على هذه الفرصة أبدًا.”
كانت المباني شاهقة الارتفاع ومبنية من الحجر الداكن والحديد المطاوع. كانت مضاءة بمصابيح الغاز الوامضة التي تلقي بظلالها الطويلة عبر الشوارع.
ابتسم الأمير وعبث بالنواة مرة أخرى.
تغيرت نظراته عند رؤيته.
لقد بدأ يدمن عليها.
كانت هناك عدة مجموعات كبيرة من البشر في الخارج وكانوا جميعًا ينتظرون الأوامر للهجوم.
بدأت نظرته في النهاية على الإنسان الذي كان يعبث بالحاجز. لا سيما الفيلم المظلم الذي كان يغطي جسده بالكامل.
كنت أفكر للتو في إخبارهم بالتغطية من أجلي ، لكن لم يبدو الأمر كما لو أنهم يحتاجون إلى أي نوع من التذكير.
تغيرت نظراته عند رؤيته.
قبل المغادرة بقليل ، توقفت قدمي ، وذكرتها.
“لم أكن أعتقد أنه سيكون لدينا خائن في وسطنا“.
ما يهم في الوقت الحالي هو معرفة من هو الشيطان الذي خانهم وكيف يحصل على المعلومات منهم بمجرد القبض عليهم.
كان واضحًا له أن شيطانًا قد خانهم وأبرم عقدًا معه. لم يكن الأمير بلنتس متأكدًا من المسؤول عن الشيطان ، لكنه لم يكن مسرورًا بالوحي.
“يمكنني قطعه“.
“سوف أعذبه واخذ المعلومات منه بمجرد القبض عليه“.
“… تأكد من أنك تبقي الشخص ذو العيون الزرقاء على قيد الحياة. اقتل الآخرين إذا لزم الأمر.”
في رأيه ، كان الخمسة بالفعل في متناول يده.
“بدأ البشر في اقتحام المدينة ، فماذا نفعل جلالتك؟“
ما يهم في الوقت الحالي هو معرفة من هو الشيطان الذي خانهم وكيف يحصل على المعلومات منهم بمجرد القبض عليهم.
“لقد تحدثنا بالفعل عما يفترض أن نفعله مسبقًا“.
“اجعل القوات مستعدة لنصب الكمائن لهم. بمجرد أن يستقروا ، سنهاجمهم جميعًا مرة واحدة.”
طالما لم يتم القبض علينا …
الأمير بلينتوس الأمر ، وهو يمزق بصره بعيدًا عن الجرم السماوي.
بدأت نظرته في النهاية على الإنسان الذي كان يعبث بالحاجز. لا سيما الفيلم المظلم الذي كان يغطي جسده بالكامل.
“… تأكد من أنك تبقي الشخص ذو العيون الزرقاء على قيد الحياة. اقتل الآخرين إذا لزم الأمر.”
أدرت رأسي لأحدق في المسافة حيث يقف مبنى ضخم.
فواب!
مجرد رؤية المبنى كان يوحي بالخوف. لكن الأهم كان الضوء الساطع الذي انطلق من طرف المبنى.
اختفى شخصيته وهو يرفرف بجناحيه مرة واحدة.
ضحكت على نفسي بصمت قبل أن أصبح جاد مرة أخرى.
***
“هنا.”
“كانوا في.”
“تأكد من إخفاء وجودك قدر الإمكان. من المهم أن نصل إلى البرج دون أن يتم القبض عليك.”
بعد ما بدا وكأنه أبدية ، تمكنت أخيرًا من اقتطاع مساحة تكاد تكون كبيرة بما يكفي لاستيعاب فرد واحد.
———–
“ها … آه … حسنًا ، هذا سيفي بالغرض.”
“اتبعوني.”
كانت حبيبات العرق تتساقط على جانب خدي ، وحاولت التقاط أنفاسي.
كانت حبيبات العرق تتساقط على جانب خدي ، وحاولت التقاط أنفاسي.
… كانت العملية متعبة أكثر مما كنت أتوقعه في الأصل.
اية (93) وَلَقَدۡ جِئۡتُمُونَا فُرَٰدَىٰ كَمَا خَلَقۡنَٰكُمۡ أَوَّلَ مَرَّةٖ وَتَرَكۡتُم مَّا خَوَّلۡنَٰكُمۡ وَرَآءَ ظُهُورِكُمۡۖ وَمَا نَرَىٰ مَعَكُمۡ شُفَعَآءَكُمُ ٱلَّذِينَ زَعَمۡتُمۡ أَنَّهُمۡ فِيكُمۡ شُرَكَٰٓؤُاْۚ لَقَد تَّقَطَّعَ بَيۡنَكُمۡ وَضَلَّ عَنكُم مَّا كُنتُمۡ تَزۡعُمُونَ (94) سورة الأنعام الآية (94)
“هنا.”
“صاحب السمو ، ماذا عن البشر الآخرين؟“
عندما كنت أستعيد قوتي ، شعرت بنسيج خشن على وجهي. لم أكن بحاجة إلى النظر لفهم ما كان يحدث لأنني تعرفت على الصوت على الفور.
لحست شفتي بصمت.
“شكرًا.”
كنت أفكر للتو في إخبارهم بالتغطية من أجلي ، لكن لم يبدو الأمر كما لو أنهم يحتاجون إلى أي نوع من التذكير.
“أم“.
تحولت الصور داخل الجرم السماوي ، وغرقت عيون الأمير بلنتوس فيما تم إعادة تشغيله بداخله.
بعد أن تركت المنشفة ، لاحظت تجعد أنف أماندا قليلاً وهي تنظر إلى المنشفة في يدها.
شكّل الحجر الأسود ، المحفور مع سيجيلات غير مقدسة ، الجزء الأكبر من بنائه ، في حين أن المسامير البركانية الخشنة تتدلى على فترات غير منتظمة ، وتشكل حاجزًا أمام أي متسللين محتملين.
استطعت أن أقول من لمحة أنها صُدمت إلى حد ما من العرق المنبعث من المنشفة ، لكنها فاجأتني أنها لم ترميها بعيدًا كما كانت ستفعل عادة في هذا الموقف.
“مفهوم“.
وبدلاً من ذلك ، بدا أنها عادت إلى طبيعتها الطبيعية بعد بضع ثوانٍ وجيزة ووضعت المنشفة بعيدًا ، الأمر الذي كان مفاجئًا إلى حد ما بالنسبة لي.
———–
هذا غريب من كل الناس؟
“لا شيء حتى الان.”
“هل يمكنني تسمية هذا التقدم؟“
في لمحة ، بدا كل شيء طبيعيًا.
ضحكت على نفسي بصمت قبل أن أصبح جاد مرة أخرى.
عندما أغلقت عيني ، تمكنت من إدراك الحاجز الذي يسد طريقي إلى المدينة التي كانت أمامي مباشرة ، على الرغم من كونها غير مرئية عن الأنظار.
ألقيت نظرة خاطفة على الآخرين مرة وألقت بنظراتهم ، أومأت برأسي. فقط عندما ردوا جميعهم بالمثل دخلت أخيرًا إلى الحاجز.
تغيرت نظراته عند رؤيته.
“اتبعوني.”
“سيستغرق هذا بضع دقائق.”
أثناء عبور الحاجز ، دخلت عالمًا جديدًا تمامًا.
لقد بدأ يدمن عليها.
كانت السماء محاطة بسحب كثيفة حجبت الشمس ، وألقت ظلمة دائمة على المنطقة بأكملها.
كانت المباني شاهقة الارتفاع ومبنية من الحجر الداكن والحديد المطاوع. كانت مضاءة بمصابيح الغاز الوامضة التي تلقي بظلالها الطويلة عبر الشوارع.
“لم أكن أعتقد أنه سيكون لدينا خائن في وسطنا“.
“يبدو تمامًا كما تخيلتهم …”
“لا شيء حتى الان.”
تمتمت ، نظرت حولي في رهبة ومفاجأة.
***
كانت الشوارع نفسها ضيقة ومتعرجة ، مليئة بالأزقة الملتوية والزوايا المظلمة حيث بالكاد يمكن للمرء أن يرى النهاية.
كان هذا هدفنا الحالي ، وطالما تمكنا من تدميره ، سنكون قادرين على تدمير الحاجز الذي كان يحيط بالمدينة.
يبدو أن الناس الذين عاشوا هنا هم مزيج من البشر والشياطين ، مع سيطرة الشياطين على هذه المدينة.
“إنه قوي جدًا.”
في لمحة ، بدا كل شيء طبيعيًا.
كان هناك أيضًا قدر لا بأس به من المقاومة قادمة من الحاجز ، لكن لم يكن هناك شيء لم أتمكن من التعامل معه بأي شكل من الأشكال. كانت المشكلة الوحيدة هي أنها كانت عملية بطيئة إلى حد ما ، حيث استغرق هذا القطع الفردي بضع ثوانٍ.
لا…
———–
كان هناك القليل من الاضطرابات.
لا حاجة لقول أي شيء آخر.
على الأرجح من الحرب الوشيكة التي كانت على وشك أن تأتي إليهم. كنت متأكدًا تمامًا من أنهم كانوا يعرفون بالفعل أننا قادمون.
“سوف أعذبه واخذ المعلومات منه بمجرد القبض عليه“.
سووش! سووش!
ℱℒ??ℋ
في غضون ثوانٍ من الظهور في المدينة ، ظهر جين وأماندا والآخرون خلفي. لقد بدوا أيضًا معجبين بالمدينة الواقعة أمام أعينهم ، لكن ذلك لم يدم طويلًا حيث تمكنت من جذب انتباههم مرة أخرى.
كان هناك أيضًا قدر لا بأس به من المقاومة قادمة من الحاجز ، لكن لم يكن هناك شيء لم أتمكن من التعامل معه بأي شكل من الأشكال. كانت المشكلة الوحيدة هي أنها كانت عملية بطيئة إلى حد ما ، حيث استغرق هذا القطع الفردي بضع ثوانٍ.
“لقد تحدثنا بالفعل عما يفترض أن نفعله مسبقًا“.
“يمكنني قطعه“.
أدرت رأسي لأحدق في المسافة حيث يقف مبنى ضخم.
بدأت نظرته في النهاية على الإنسان الذي كان يعبث بالحاجز. لا سيما الفيلم المظلم الذي كان يغطي جسده بالكامل.
كانت تلوح في الأفق فوق المناظر الطبيعية المحيطة بها مثل أي مبنى آخر ، حيث وصلت أبراجها الملتوية نحو السماء كما لو كانت تختبئ في نسيج الواقع نفسه.
ما يهم في الوقت الحالي هو معرفة من هو الشيطان الذي خانهم وكيف يحصل على المعلومات منهم بمجرد القبض عليهم.
شكّل الحجر الأسود ، المحفور مع سيجيلات غير مقدسة ، الجزء الأكبر من بنائه ، في حين أن المسامير البركانية الخشنة تتدلى على فترات غير منتظمة ، وتشكل حاجزًا أمام أي متسللين محتملين.
… كانت العملية متعبة أكثر مما كنت أتوقعه في الأصل.
حدقت عيناي على مرأى من المبنى.
يبدو أن الناس الذين عاشوا هنا هم مزيج من البشر والشياطين ، مع سيطرة الشياطين على هذه المدينة.
“الآن بعد أن نظرت إليه ، إنه أكثر إثارة للإعجاب من برج الاتحاد.”
… لم يقل أي شيء أنني بحاجة إلى كسر الهيكل بأكمله.
مجرد رؤية المبنى كان يوحي بالخوف. لكن الأهم كان الضوء الساطع الذي انطلق من طرف المبنى.
يبدو أن الناس الذين عاشوا هنا هم مزيج من البشر والشياطين ، مع سيطرة الشياطين على هذه المدينة.
“ضاغط مانا“.
اختفى شخصيته وهو يرفرف بجناحيه مرة واحدة.
وصل تمتم جين إلى أذني.
“أم“.
أومأت برأسي دون أن أنظر إليه.
كانت الشوارع نفسها ضيقة ومتعرجة ، مليئة بالأزقة الملتوية والزوايا المظلمة حيث بالكاد يمكن للمرء أن يرى النهاية.
كان هذا هدفنا الحالي ، وطالما تمكنا من تدميره ، سنكون قادرين على تدمير الحاجز الذي كان يحيط بالمدينة.
عندما أغلقت عيني ، تمكنت من إدراك الحاجز الذي يسد طريقي إلى المدينة التي كانت أمامي مباشرة ، على الرغم من كونها غير مرئية عن الأنظار.
نظرًا لأنه تم تغذيته مباشرة بالطاقة الشيطانية المستمدة من المانا في الهواء ، بمجرد اختفائه ، يفقد الحاجز مصدر الوقود وينهار. عندما يحدث هذا ، سيتمكن أولئك الذين ينتظرون في الخارج من مهاجمة المدينة مباشرة.
ترجمة
“هل الجميع هنا؟“
بدأت نظرته في النهاية على الإنسان الذي كان يعبث بالحاجز. لا سيما الفيلم المظلم الذي كان يغطي جسده بالكامل.
لقد قمت بعمل مزدوج على الجميع ، وفقط مرة واحدة كنت متأكدًا من أن الجميع كانوا حاضرين ، سمحت أنفاس قصيرة وتحركت نحو الهيكل.
كانت السماء محاطة بسحب كثيفة حجبت الشمس ، وألقت ظلمة دائمة على المنطقة بأكملها.
قبل المغادرة بقليل ، توقفت قدمي ، وذكرتها.
على قمة هيكل كبير ، كان الأمير بلنتوس ينظر في اتجاه معين وهو يقف هناك محدقًا إلى الخارج.
“تأكد من إخفاء وجودك قدر الإمكان. من المهم أن نصل إلى البرج دون أن يتم القبض عليك.”
اية (93) وَلَقَدۡ جِئۡتُمُونَا فُرَٰدَىٰ كَمَا خَلَقۡنَٰكُمۡ أَوَّلَ مَرَّةٖ وَتَرَكۡتُم مَّا خَوَّلۡنَٰكُمۡ وَرَآءَ ظُهُورِكُمۡۖ وَمَا نَرَىٰ مَعَكُمۡ شُفَعَآءَكُمُ ٱلَّذِينَ زَعَمۡتُمۡ أَنَّهُمۡ فِيكُمۡ شُرَكَٰٓؤُاْۚ لَقَد تَّقَطَّعَ بَيۡنَكُمۡ وَضَلَّ عَنكُم مَّا كُنتُمۡ تَزۡعُمُونَ (94) سورة الأنعام الآية (94)
طالما لم يتم القبض علينا …
على الرغم من أنني لم أختبر الأمر ، كان لدي حدس مفاده أنه حتى شخصًا بدرجة [SSS-] يمكنه اختراق الحاجز في هجوم واحد.
لحست شفتي بصمت.
سووشو!
لا حاجة لقول أي شيء آخر.
“كانوا في.”
———–
هذا غريب من كل الناس؟
ترجمة
“الجماعات البشرية التي تحيط بالمدينة في الخارج. ماذا نفعل بها؟“
ℱℒ??ℋ
كانت الشوارع نفسها ضيقة ومتعرجة ، مليئة بالأزقة الملتوية والزوايا المظلمة حيث بالكاد يمكن للمرء أن يرى النهاية.
———–
نظرًا لأنه تم تغذيته مباشرة بالطاقة الشيطانية المستمدة من المانا في الهواء ، بمجرد اختفائه ، يفقد الحاجز مصدر الوقود وينهار. عندما يحدث هذا ، سيتمكن أولئك الذين ينتظرون في الخارج من مهاجمة المدينة مباشرة.
اية (93) وَلَقَدۡ جِئۡتُمُونَا فُرَٰدَىٰ كَمَا خَلَقۡنَٰكُمۡ أَوَّلَ مَرَّةٖ وَتَرَكۡتُم مَّا خَوَّلۡنَٰكُمۡ وَرَآءَ ظُهُورِكُمۡۖ وَمَا نَرَىٰ مَعَكُمۡ شُفَعَآءَكُمُ ٱلَّذِينَ زَعَمۡتُمۡ أَنَّهُمۡ فِيكُمۡ شُرَكَٰٓؤُاْۚ لَقَد تَّقَطَّعَ بَيۡنَكُمۡ وَضَلَّ عَنكُم مَّا كُنتُمۡ تَزۡعُمُونَ (94) سورة الأنعام الآية (94)
ℱℒ??ℋ
هذا غريب من كل الناس؟
حدقت عيناي على مرأى من المبنى.
“لم أكن أعتقد أنه سيكون لدينا خائن في وسطنا“.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
