الفصل 147
الفصل 147
لم يفوت أيهيل فرصة الهروب. كان يكره فكرة قضاء لحظاته الأخيرة في الموت على يد كائن ميت حي في بعض المقاطعات النائية. لقد فكر ، “إنه فقط بعد أعضاء الكنيسة ، لذلك لا ينبغي أن يأتي بعدي”
[لقد نجحت في تحويل قرية إيتونغ.]
“اللعنة عليك. ألا تعلم أن فارس الجثة يمكن أن يمتزج في الظلام جيدا على الرغم من حجمه؟” تذمر راوين وهو يعد سيفه. جعد جبينه وعض شفته قبل أن يقول: “لا يزال الأمر مريحا. قد يكون فارس الجثة كائنا ميت حي رفيع المستوى ، لكنه الأسهل بين ذوي الرتب العالية للقتل. سوف يموت بمجرد أن ندمر النواة المخبأة في مكان ما على جسمها. إنه نواة زرقاء تتوهج ، لذلك يجب أن يكون من السهل اكتشافها أيضا “.
“قلت ، صوب كتفه الأيسر. رأيت شيئا أزرق مدفونا بين الجثث. يجب أن يكون هذا هو الجوهر»”، أجاب أيهيل مع تلميح من الانزعاج في صوته.
[تأثر سكان قرية إيتونغ بأفعال زعيم كنيسة الهيكل العظمي.]
[المتابعون الحاليون: 314]
قالت ريانا: “هذا مستحيل”. وضعت سيجارة أخرى في فمها ، وارتفعت منها سحابة رقيقة من الدخان وهي تشعلها بعود ثقاب. وتابعت: “هناك حاجة إلى مبلغ هائل من المال لبناء كاتدرائية. لا ، هناك مشكلة أكبر من ذلك. لا توجد طريقة يتدفق بها الناس لمجرد أنك بنيت كاتدرائية ذات مظهر فخم. من المستحيل توحيد الأديان في القارة لمجرد أنك بنيت كاتدرائية”.
[+ ستحصل على فرصة للتطور بمجرد أن تكسب 3000 متابع.]
كانت هذه رابع قرية جبلية قام كانغ يون سو بتحويلها. تماما كما كان على وشك المغادرة ، أوقفه أحدهم.
[لقد نجحت في تحويل قرية إيتونغ.]
“ايغو! زعيم كنيسة الهيكل العظمي نيم!” نادى مزارع ، وهو يركض نحوه وهو يحمل سلة من البطاطس المطبوخة على البخار. سأل: “كيف يمكنك الذهاب؟ لقد حصدت هذه من حقلنا. اجعل بعضا منها في طريقك “.
“يمكنني شرب السائل فقط” ، أجاب كانغ يون سو
قال أيهيل: “ليس لدي أي اهتمام بالمبارزة”.
أعاد كانغ يون سو سلة البطاطس إلى المزارع وقال: “الهيكل العظمي لا يمكنه أكل البطاطس.”
“هاه؟ لكن ألا تشرب الكحول دائما؟” سأل المزارع وهو يميل رأسه في ارتباك.
الغريب أن فارس الجثة هذا بدا وكأنه يضمر الكراهية تجاه كل شيء حي ، على عكس تلك الموجودة من قبل.
“إجابة حكيمة حقا. ثم ، ما هو عيب كونك شخصية دينية متدينة؟”
“يمكنني شرب السائل فقط” ، أجاب كانغ يون سو
“هذا هو مصير التاجر”، أجاب أيهيل.
“ثم شاركها مع الآخرين ، على الأقل. هذه طعمها جيد حقا لأنها تم حصادها للتو»” أصر المزارع قبل المغادرة.
أطلق كانغ يون سو الصعداء ، ثم استأنف السير بعيدا عن القرية وهو يحمل سلة في يده العظمية. ثم ظهرت مجموعة من الأطفال من القرية واحدا تلو الآخر، يتبعونه. استدار كانغ يون سو وسأل ، “ماذا تريد؟”
“اللعنة … هل سأموت في مكان كهذا…؟” فكر أيهيل وهو يلعن داخليا. ستكون نهاية مأساوية ، لكنها غير مجدية بالنسبة له. لم يستطع إلا أن يضحك على ظروفه ، معتقدا ، “كان يجب أن أنضم إلى تلك الكنائس الفاسدة اللعينة ، إذا كنت أعرف أن هذه هي الطريقة التي سأواجه بها موتي …”
صرخ الأطفال في انسجام تام ، “نحن جائعون!”
“لقد أصبحت عجوزا حقا” ، أجاب أيهيل بتنهد
حدق كانغ يون سو في الأطفال. كان قد وعظ فقط في أماكن قليلة ، لكن الشائعات عنه انتشرت بالفعل.
لا يزال كانغ يون سو يحافظ على صمته.
قالت الشائعات أن هناك هيكلا عظميا يمشي ينشر دينا غريبا ، وأنه كان لطيفا جدا لهيكل عظمي. لقد سمع الكثير من الناس الذين يعيشون في ضواحي المدينة عن …
كانت المقارنة بكنيسة فاسدة فورية.
أعطى كانغ يون سو سلة البطاطس بأكملها للأطفال.
“رائع!” ابتهج الأطفال
“اللعنة عليك. ألا تعلم أن فارس الجثة يمكن أن يمتزج في الظلام جيدا على الرغم من حجمه؟” تذمر راوين وهو يعد سيفه. جعد جبينه وعض شفته قبل أن يقول: “لا يزال الأمر مريحا. قد يكون فارس الجثة كائنا ميت حي رفيع المستوى ، لكنه الأسهل بين ذوي الرتب العالية للقتل. سوف يموت بمجرد أن ندمر النواة المخبأة في مكان ما على جسمها. إنه نواة زرقاء تتوهج ، لذلك يجب أن يكون من السهل اكتشافها أيضا “.
“اللعنة عليك. ألا تعلم أن فارس الجثة يمكن أن يمتزج في الظلام جيدا على الرغم من حجمه؟” تذمر راوين وهو يعد سيفه. جعد جبينه وعض شفته قبل أن يقول: “لا يزال الأمر مريحا. قد يكون فارس الجثة كائنا ميت حي رفيع المستوى ، لكنه الأسهل بين ذوي الرتب العالية للقتل. سوف يموت بمجرد أن ندمر النواة المخبأة في مكان ما على جسمها. إنه نواة زرقاء تتوهج ، لذلك يجب أن يكون من السهل اكتشافها أيضا “.
ترك كانغ يون سو الأطفال المبتهجين وراءه واستمر في المشي ، لكن امرأة طويلة اعترضت طريقه. سألت ، “هل من الجيد أن تتبرع بالعائدات الأولى من طائفتك؟”
“لا ، لكن هذا ما يراه الآخرون. لا يمكن لشخصية دينية متدينة أن ترى أخطائها، ولهذا السبب لا يمكنني الحكم عليها بسبب أخطائها”.
“نحن لسنا بحاجة إلى البطاطس” ، أجاب كانغ يون سو.
“يذهب رجال الدين إلى القرى النائية لنشر الإنجيل ، لكن هؤلاء الحمقى يستغلون الرجال والنساء القديسين من خلال محاولة ابتزاز المال منهم ، “أجاب شريكه في المحادثة ، أيهيل.
وضعت ريانا سيجارة في فمها واتكأت على كانغ يون سو قبل أن تقول ، “أنا هنا للتسكع خلف ظهر ريكيل.”
“لكن مع ذلك ، ألم تأت إلى هذا المكان الراكد لتبريد رأسك؟ الذهاب في نزهة تحت ضوء القمر لا يفشل أبدا في تصفية الذهن”.
سار الثنائي قليلا في صمت. تحدثت ريانا أولا ، متسائلة ، “ما هو هدفك من تأسيس دين؟”
“يجب أن أوحد الأديان في غضون شهرين” ، أجاب كانغ يون سو.
“ليس لدي الحق في انتقاد الكنائس الفاسدة” ، كان يعتقد.
“هؤلاء المتعصبون الدينيون اللعينون …” تذمر أيهيل داخليا. كان يكره الدين. قال في انزعاج ، “لا يوجد يوم يمكنني فيه أن أكون في سلام ، لأن كل هذه الكنائس تسعى وراء ثروتي. أشعر أحيانا كما لو أنني أريد فقط رمي كل أموالي في النهر والانتهاء من ذلك “.
“لماذا؟” سألت ريانا. ومع ذلك ، لم يكلف كانغ يون سو عناء الرد على سؤالها
[المتابعون الحاليون: 314]
“قلت ، صوب كتفه الأيسر. رأيت شيئا أزرق مدفونا بين الجثث. يجب أن يكون هذا هو الجوهر»”، أجاب أيهيل مع تلميح من الانزعاج في صوته.
نفثت ريانا سحابة من الدخان قبل أن تقول ، “أعترف أنك رائع في الوعظ ، ولقبك كقائد كنيسة الهيكل العظمي يضيف إحساسا بالتصوف إليها. ومع ذلك، من المستحيل توحيد جميع الأديان في شهرين فقط”. نقرت سيجارتها وتركت الرماد يسقط على الأرض ، ثم تابعت ، “ربما أصبحت الكنيسة فاسدة ، ويتم استخدام أموال العشور لجميع أنواع الأغراض القذرة. ومع ذلك ، لن يكون الجميع مثلنا أشقاء ويتحولون. التحول يعني في الأساس الخيانة في هذه الحالة”.
“ما هي ميزة كونك شخصية دينية فاسدة؟”
لا يزال كانغ يون سو يحافظ على صمته.
“الأمر كما تقول. ومع ذلك ، فإن الكنائس كلها فاسدة هذه الأيام ، لكن قادة الكنيسة أكثر ذكاء مما تعتقد. قد ينتهي الأمر بحياتك في خطر إذا واصلت الحفاظ على موقف محايد من هذا القبيل»”، حذره راوين.
سألت ريانا بجدية ، “كيف ستوحد الأديان؟ حرب مقدسة؟ هل ستفعل ما فعلته ديانات أخرى لا حصر لها في التاريخ وتجعل الناس يتحولون بالقوة؟”
توقف أيهيل فجأة. استدار راوين ونظر إليه في دهشة ، وسأل ، “هل كنت قاسيا جدا؟ لماذا تتجمد فجأة؟”
سيكون رد كانغ يون سو هذه المرة مهما للغاية ، حيث ستتغير ثقة ريانا به بناء على إجابته. في النهاية ، أجاب ، “بناء كاتدرائية”.
“يمكنني تحويل كل الذهب في القارة إلى قطع معدنية لا قيمة لها من مقعدي المريح” ، أجاب أيهيل.
توقفت ريانا عن المشي ، وسألت بكلتا حاجبيها مرفوعتين في مفاجأة ، “ماذا تقصد؟”
“سأبني كاتدرائية عظيمة وأوحد الأديان في القارة” ، أجاب كانغ يون سو.
“سأبني كاتدرائية عظيمة وأوحد الأديان في القارة” ، أجاب كانغ يون سو.
قالت ريانا: “هذا مستحيل”. وضعت سيجارة أخرى في فمها ، وارتفعت منها سحابة رقيقة من الدخان وهي تشعلها بعود ثقاب. وتابعت: “هناك حاجة إلى مبلغ هائل من المال لبناء كاتدرائية. لا ، هناك مشكلة أكبر من ذلك. لا توجد طريقة يتدفق بها الناس لمجرد أنك بنيت كاتدرائية ذات مظهر فخم. من المستحيل توحيد الأديان في القارة لمجرد أنك بنيت كاتدرائية”.
“إجابة حكيمة حقا. ثم ، ما هو عيب كونك شخصية دينية متدينة؟”
“أنا أعلم” ، أجاب كانغ يون سو.
لم يوافق أيهيل أو يختلف مع ما قاله راوين. قد يكون أكبر رجل أعمال في القارة ، لكنه لا يمكن أن يحصل على لحظة سلام. في الواقع ، لقد أمضى ليال لا حصر لها مستيقظا لأنه كان يخشى على حياته. لم تكن التهديدات التي واجهها من النوع الذي يمكن حله عن طريق توظيف عدد قليل من الحراس الشخصيين. كان السبب الرئيسي لوصوله إلى هذا المكان الراكد هو الاسترخاء قليلا ، لكنه لم يكن فعالا على الإطلاق
“سأصلي من أجلك كل صباح إذا انتهى بك الأمر إلى الموت ، راوين” ، كان يعتقد.
“ماذا قلت للتو؟” سألت ريانا في ارتباك. ردا على ذلك ، سار كانغ يون سو نحوها وسرق سيجارتها في لحظة
“لقد فات الأوان” ، أجاب أيهيل.
هاه…؟” صرخت ريانا ، فوجئت بعمل الهيكل العظمي.
[لقد نجحت في تحويل قرية إيتونغ.]
فهم راوين ما يعنيه ، وتجنب على الفور. مر سيف حيث كانت رقبته قبل لحظات فقط
وضع كانغ يون سو السيجارة في فمه وقال: “لا يوجد قانون ينص على أن البشر فقط هم الذين يمكن أن يكون لهم دين ، أليس كذلك؟”
***
نهض أيهيل على مضض ردا على ذلك ، وذهب الرجلان في نزهة مع القمر الأسود ينظر إليهما. وقال: “القمر أسود”.
“ما هي ميزة كونك شخصية دينية فاسدة؟”
“أولا ، يمكنهم سحب أموال العشور بثقة. ثانيا، يمكن تبرير كل الأعمال الشريرة بعقيدة إلههم. ثالثا، يمكنهم تجنب دفع الضرائب”.
“إجابة حكيمة حقا. ثم ، ما هو عيب كونك شخصية دينية متدينة؟”
صرخ راوين بصوت عال وهو يقفز من حقل الأرز ، “هاااااا”
“لا يمكنهم الاستمتاع بالمزايا التي تم ذكرها سابقا.”
صرخ راوين بصوت عال وهو يقفز من حقل الأرز ، “هاااااا”
“هل هذا حتى جواب؟”
“قلت ، صوب كتفه الأيسر. رأيت شيئا أزرق مدفونا بين الجثث. يجب أن يكون هذا هو الجوهر»”، أجاب أيهيل مع تلميح من الانزعاج في صوته.
“لا ، لكن هذا ما يراه الآخرون. لا يمكن لشخصية دينية متدينة أن ترى أخطائها، ولهذا السبب لا يمكنني الحكم عليها بسبب أخطائها”.
هاه…؟” صرخت ريانا ، فوجئت بعمل الهيكل العظمي.
أومأ راوين ، الذي كان قائدا للكنيسة ، برأسه بارتياح قبل أن يطرح سؤالا أخيرا. “أخبرني عن هذا العالم”
“لمجرد أنني أعيش في الضواحي لا يعني أنني أصبت بالشيخوخة” ، تذمر راوين ردا على ذلك. اهتز السيف الطويل على خصره في كل مرة يخطو فيها خطوة. وأضاف: “جميع الكنائس تتطلع إلى ثروتك وعقاراتك”.
“لمجرد أنني أعيش في الضواحي لا يعني أنني أصبت بالشيخوخة” ، تذمر راوين ردا على ذلك. اهتز السيف الطويل على خصره في كل مرة يخطو فيها خطوة. وأضاف: “جميع الكنائس تتطلع إلى ثروتك وعقاراتك”.
“يذهب رجال الدين إلى القرى النائية لنشر الإنجيل ، لكن هؤلاء الحمقى يستغلون الرجال والنساء القديسين من خلال محاولة ابتزاز المال منهم ، “أجاب شريكه في المحادثة ، أيهيل.
“إنه بالضبط كما أنت ساي!” صاح راوين.
لم يكلف كانغ يون سو نفسه عناء الرد على سؤال أيهيل ، وبدلا من ذلك انتقل مباشرة إلى هذه النقطة. “سأحتاج إلى مساعدتك في ذلك ، أيهيل جولدوين”
كانت المقارنة بكنيسة فاسدة فورية.
قال راوين: “من العار حقا أنك لا تتبع أي دين”.
“قلت ، صوب كتفه الأيسر. رأيت شيئا أزرق مدفونا بين الجثث. يجب أن يكون هذا هو الجوهر»”، أجاب أيهيل مع تلميح من الانزعاج في صوته.
“كل ما في الأمر أنني لم أقرر أي إله يجب أن أتبعه” ، قال أيهيل قبل تناول رشفة من الشاي الأحمر. كان يرتدي ملابس متواضعة على الرغم من كونه أكبر قطب في القارة.
هاه…؟” صرخت ريانا ، فوجئت بعمل الهيكل العظمي.
“ما رأيك في الانضمام إلى كنيستنا؟ ترحب هليكس نيم دائما بمحارب جديد ، “قال راوين مازحا بابتسامة.
قال راوين: “يبدو لي أنك تغرق في الشمبانيا [2]”.
سار الثنائي قليلا في صمت. تحدثت ريانا أولا ، متسائلة ، “ما هو هدفك من تأسيس دين؟”
“لا يسعني إلا أن أتردد عندما تكون معظم الأديان هناك فاسدة للغاية هذه الأيام” ، أجاب أيهيل.
ومع ذلك ، ابتسم راوين وأجاب ، “لا شيء يتفوق على هواء الجبل النقي عندما يتعلق الأمر بتدريب مهارة المبارزة.”
“أنا لست شجاعا بما يكفي للانضمام إلى واحدة. إحساسي بالنظافة ليس جيدا ، لذلك سيكون من المزعج بالنسبة لي أن أستمر في غسل يدي”أجاب أيهيل.
“يا إلهي ، هل هذا ما تعتقده في كنيستنا أيضا؟” سأل راوين
***
“ربما لديك أكبر قدر من النزاهة بين جميع رؤساء الكنيسة هناك. حسنا ، ربما لهذا السبب تم إخراجك من المدن من قبل الكنائس الأخرى ، “قال أيهيل ، مقدما انتقادات قاسية.
***
كانت الكنيسة التي تعبد إله السيف ، هيليكس ، أصغر كنيسة بين الكنائس الشهيرة في القارة. كانت جميع أماكن عبادتهم تقع على مشارف المناطق الحضرية ، ولم يكن لديهم سوى عدد قليل من الأتباع الذين يكلفون أنفسهم عناء الذهاب والصلاة هناك على الإطلاق.
ومع ذلك ، ابتسم راوين وأجاب ، “لا شيء يتفوق على هواء الجبل النقي عندما يتعلق الأمر بتدريب مهارة المبارزة.”
“مت …! الكنيسة …!” اشتكى فارس الجثة بشكل مخيف.
“أعلم أن هذه مشكلة شمبانيا [1]” ، أجاب أيهيل.
قال أيهيل: “ليس لدي أي اهتمام بالمبارزة”.
“أنا أدرك ذلك جيدا. أنت تفضل حساب أرباحك وخسائرك باستخدام العداد في متناول اليد بدلا من تأرجح السيف ، “أجاب راوين.
“لا أستطيع أن أضمن أين ستذهب نصلي إذا واصلت السخرية من هذا القبيل»” قال راوين بنبرة جعلت من الصعب معرفة ما إذا كان يمزح أم لا.
“ماذا يمكنني أن أفعل؟ أحاول تغطية نفقاتي»”، قال أيهيل بتجاهل.
“كدت أذهب إلى هيليكس نيم! ألا يمكنك فقط أن تقول “احترس!” أو “بطة!” أو شيء من هذا القبيل ؟!” صرخ روين بعد تجنب السيف العظيم.
قال راوين: “حسنا ، أعلم جيدا أنك من النوع الذي يفعل كل ما يتطلبه الأمر إذا كان بقاؤك على المحك”
لم يكن هناك في الواقع شيء متوهج في الكتف الأيسر لفارس الجثة. كان هذا شيئا اختلقه أيهيل من أجل البقاء. كان فارس الجثة يلاحق أعضاء الكنيسة فقط ، ولم ير أي فائدة من الموت إلى جانب راوين بشأن هذه المسألة.
“هذا هو مصير التاجر”، أجاب أيهيل.
قال راوين: “من العار حقا أنك لا تتبع أي دين”.
“ما هي ميزة كونك شخصية دينية فاسدة؟”
وقف راوين. كان من المحتم أن يبطئه عمره ، لكنه لم يظهر أي علامات على النضال على الإطلاق عندما وقف. بينما كان نسيم المساء البارد يهب عبر الشرفة ، سأل راوين ، “هل نذهب في نزهة على الأقدام؟”
از!
“لقد فات الأوان” ، أجاب أيهيل.
كانت المقارنة بكنيسة فاسدة فورية.
قال راوين: “انظر هنا ، لا يمكنك تحقيق أي شيء جالسا طوال اليوم”.
“يمكنني تحويل كل الذهب في القارة إلى قطع معدنية لا قيمة لها من مقعدي المريح” ، أجاب أيهيل.
[تأثر سكان قرية إيتونغ بأفعال زعيم كنيسة الهيكل العظمي.]
ابتسم راوين بشكل محرج ردا على ذلك. كان أيهيل يعني في الأساس أن لديه القدرة على السيطرة على اقتصاد القارة بأكملها بين عشية وضحاها. أظهر ذلك مدى احتكار الرجل الذي أمامه لتجارة القارة.
لا يزال كانغ يون سو يحافظ على صمته.
“لكن مع ذلك ، ألم تأت إلى هذا المكان الراكد لتبريد رأسك؟ الذهاب في نزهة تحت ضوء القمر لا يفشل أبدا في تصفية الذهن”.
نهض أيهيل على مضض ردا على ذلك ، وذهب الرجلان في نزهة مع القمر الأسود ينظر إليهما. وقال: “القمر أسود”.
“هاه؟ لكن ألا تشرب الكحول دائما؟” سأل المزارع وهو يميل رأسه في ارتباك.
كواتشيك!
“سيعود إلى لونه الأصلي في غضون شهر أو شهرين. ربما لأن القمر في تلك الحالة، لكن الموتى الأحياء قد تفشوا هذه الأيام»” أجاب راوين. ثم ذهب مباشرة إلى النقطة ، قائلا: “سمعت أن الكنائس الكبيرة تحاول أن تجعلك تنضم إليها”.
سوكيوك
هرب الاثنان من فارس الجثة بأسرع ما يمكن ، لكن الموتى الأحياء يطاردونهم بسرعة مخيفة. قفز الاثنان إلى حقل أرز للاختباء بينما اقترب منهما فارس الجثة.
“لذلك كنت على علم بذلك” ، أجاب أيهيل.
“هذا لأنهم يعتقدون أن هذا بدوره سيوسع نفوذهم” ، قال راوين. سأل بعناية ، “أي كنيسة تخطط للانضمام إليها؟”
“لمجرد أنني أعيش في الضواحي لا يعني أنني أصبت بالشيخوخة” ، تذمر راوين ردا على ذلك. اهتز السيف الطويل على خصره في كل مرة يخطو فيها خطوة. وأضاف: “جميع الكنائس تتطلع إلى ثروتك وعقاراتك”.
“ماذا قلت للتو؟” سألت ريانا في ارتباك. ردا على ذلك ، سار كانغ يون سو نحوها وسرق سيجارتها في لحظة
“إنهم يخططون لاستخدامه لتوسيع أماكن عبادتهم” ، أجاب أيهيل بتجاهل.
نهض أيهيل على مضض ردا على ذلك ، وذهب الرجلان في نزهة مع القمر الأسود ينظر إليهما. وقال: “القمر أسود”.
“هذا لأنهم يعتقدون أن هذا بدوره سيوسع نفوذهم” ، قال راوين. سأل بعناية ، “أي كنيسة تخطط للانضمام إليها؟”
“أنا لست شجاعا بما يكفي للانضمام إلى واحدة. إحساسي بالنظافة ليس جيدا ، لذلك سيكون من المزعج بالنسبة لي أن أستمر في غسل يدي”أجاب أيهيل.
“ماذا تقصد؟” سأل راوين بتعبير مرتبك.
2. كانت الكلمات الأصلية “أنت ممتلئ جدا معدتك على وشك الانفجار
“الأمر كما تقول. ومع ذلك ، فإن الكنائس كلها فاسدة هذه الأيام ، لكن قادة الكنيسة أكثر ذكاء مما تعتقد. قد ينتهي الأمر بحياتك في خطر إذا واصلت الحفاظ على موقف محايد من هذا القبيل»”، حذره راوين.
الغريب أن فارس الجثة هذا بدا وكأنه يضمر الكراهية تجاه كل شيء حي ، على عكس تلك الموجودة من قبل.
لم يوافق أيهيل أو يختلف مع ما قاله راوين. قد يكون أكبر رجل أعمال في القارة ، لكنه لا يمكن أن يحصل على لحظة سلام. في الواقع ، لقد أمضى ليال لا حصر لها مستيقظا لأنه كان يخشى على حياته. لم تكن التهديدات التي واجهها من النوع الذي يمكن حله عن طريق توظيف عدد قليل من الحراس الشخصيين. كان السبب الرئيسي لوصوله إلى هذا المكان الراكد هو الاسترخاء قليلا ، لكنه لم يكن فعالا على الإطلاق
“كل ما في الأمر أنني لم أقرر أي إله يجب أن أتبعه” ، قال أيهيل قبل تناول رشفة من الشاي الأحمر. كان يرتدي ملابس متواضعة على الرغم من كونه أكبر قطب في القارة.
“هؤلاء المتعصبون الدينيون اللعينون …” تذمر أيهيل داخليا. كان يكره الدين. قال في انزعاج ، “لا يوجد يوم يمكنني فيه أن أكون في سلام ، لأن كل هذه الكنائس تسعى وراء ثروتي. أشعر أحيانا كما لو أنني أريد فقط رمي كل أموالي في النهر والانتهاء من ذلك “.
لا يزال كانغ يون سو يحافظ على صمته.
“اللعنة … هل سأموت في مكان كهذا…؟” فكر أيهيل وهو يلعن داخليا. ستكون نهاية مأساوية ، لكنها غير مجدية بالنسبة له. لم يستطع إلا أن يضحك على ظروفه ، معتقدا ، “كان يجب أن أنضم إلى تلك الكنائس الفاسدة اللعينة ، إذا كنت أعرف أن هذه هي الطريقة التي سأواجه بها موتي …”
“صديقي ، هل تعرف كم من الناس سوف يتعرقون دما لمجرد هذا المال؟” أجاب راوين ، ونقر لسانه.
[المتابعون الحاليون: 314]
“أعلم أن هذه مشكلة شمبانيا [1]” ، أجاب أيهيل.
“أنا أدرك ذلك جيدا. أنت تفضل حساب أرباحك وخسائرك باستخدام العداد في متناول اليد بدلا من تأرجح السيف ، “أجاب راوين.
قال راوين: “يبدو لي أنك تغرق في الشمبانيا [2]”.
حدق كانغ يون سو في الأطفال. كان قد وعظ فقط في أماكن قليلة ، لكن الشائعات عنه انتشرت بالفعل.
توقف أيهيل فجأة. استدار راوين ونظر إليه في دهشة ، وسأل ، “هل كنت قاسيا جدا؟ لماذا تتجمد فجأة؟”
“ماذا يمكنني أن أفعل؟ أحاول تغطية نفقاتي»”، قال أيهيل بتجاهل.
“لا أستطيع أن أضمن أين ستذهب نصلي إذا واصلت السخرية من هذا القبيل»” قال راوين بنبرة جعلت من الصعب معرفة ما إذا كان يمزح أم لا.
أجاب أيهيل: “أعتقد أن الآن هو الوقت المثالي لهيليكس لإعطاء بركاته لك”.
قالت الشائعات أن هناك هيكلا عظميا يمشي ينشر دينا غريبا ، وأنه كان لطيفا جدا لهيكل عظمي. لقد سمع الكثير من الناس الذين يعيشون في ضواحي المدينة عن …
فهم راوين ما يعنيه ، وتجنب على الفور. مر سيف حيث كانت رقبته قبل لحظات فقط
مات…! أنت… ديني… الأوغاد …!” صرخ فارس الجثة ، الذي كان ميت حي رفيع المستوى يتكون من جثث مختلفة مجتمعة ، وهو يهاجم الاثنين.
قال راوين: “يبدو لي أنك تغرق في الشمبانيا [2]”.
“غوووه!” اشتكى فارس الجثة وهو يتأرجح بسيفه العظيم.
از!
صرخ راوين بصوت عال وهو يقفز من حقل الأرز ، “هاااااا”
“كدت أذهب إلى هيليكس نيم! ألا يمكنك فقط أن تقول “احترس!” أو “بطة!” أو شيء من هذا القبيل ؟!” صرخ روين بعد تجنب السيف العظيم.
#Stephan
“أليس عليك تحريك قدميك بدلا من فمك الآن؟” أجاب أيهيل.
“إنهم يخططون لاستخدامه لتوسيع أماكن عبادتهم” ، أجاب أيهيل بتجاهل.
“يمكنني شرب السائل فقط” ، أجاب كانغ يون سو
“مت …! الكنيسة …!” اشتكى فارس الجثة بشكل مخيف.
قال راوين: “انظر هنا ، لا يمكنك تحقيق أي شيء جالسا طوال اليوم”.
“هل هذا حتى جواب؟”
هرب الاثنان من فارس الجثة بأسرع ما يمكن ، لكن الموتى الأحياء يطاردونهم بسرعة مخيفة. قفز الاثنان إلى حقل أرز للاختباء بينما اقترب منهما فارس الجثة.
“اللعنة … هل سأموت في مكان كهذا…؟” فكر أيهيل وهو يلعن داخليا. ستكون نهاية مأساوية ، لكنها غير مجدية بالنسبة له. لم يستطع إلا أن يضحك على ظروفه ، معتقدا ، “كان يجب أن أنضم إلى تلك الكنائس الفاسدة اللعينة ، إذا كنت أعرف أن هذه هي الطريقة التي سأواجه بها موتي …”
“لقد أصبحت عجوزا. كيف لا يمكنك معرفة أن ميت حي كان خلفك مباشرة عندما تكون قائدا للكنيسة؟” لاحظ أيهيل بسخرية أثناء النفخ.
“إجابة حكيمة حقا. ثم ، ما هو عيب كونك شخصية دينية متدينة؟”
“أعلم أن هذه مشكلة شمبانيا [1]” ، أجاب أيهيل.
“اللعنة عليك. ألا تعلم أن فارس الجثة يمكن أن يمتزج في الظلام جيدا على الرغم من حجمه؟” تذمر راوين وهو يعد سيفه. جعد جبينه وعض شفته قبل أن يقول: “لا يزال الأمر مريحا. قد يكون فارس الجثة كائنا ميت حي رفيع المستوى ، لكنه الأسهل بين ذوي الرتب العالية للقتل. سوف يموت بمجرد أن ندمر النواة المخبأة في مكان ما على جسمها. إنه نواة زرقاء تتوهج ، لذلك يجب أن يكون من السهل اكتشافها أيضا “.
[لقد نجحت في تحويل قرية إيتونغ.]
***
“صوب كتفه الأيسر” ، قال أيهيل.
“صديقي ، هل تعرف كم من الناس سوف يتعرقون دما لمجرد هذا المال؟” أجاب راوين ، ونقر لسانه.
تم سحق النواة الزرقاء المخبأة داخل ساق فارس الجثة.
“ماذا تقصد؟” سأل راوين بتعبير مرتبك.
“لا ، لكن هذا ما يراه الآخرون. لا يمكن لشخصية دينية متدينة أن ترى أخطائها، ولهذا السبب لا يمكنني الحكم عليها بسبب أخطائها”.
“قلت ، صوب كتفه الأيسر. رأيت شيئا أزرق مدفونا بين الجثث. يجب أن يكون هذا هو الجوهر»”، أجاب أيهيل مع تلميح من الانزعاج في صوته.
[المتابعون الحاليون: 314]
أصيب راوين بالذهول. سأل في دهشة: “هل تخبرني أنك رأيت ذلك في مثل هذه اللحظة القصيرة؟”
“مت …! الكنيسة …!” اشتكى فارس الجثة بشكل مخيف.
“لقد أصبحت عجوزا حقا” ، أجاب أيهيل بتنهد
“يذهب رجال الدين إلى القرى النائية لنشر الإنجيل ، لكن هؤلاء الحمقى يستغلون الرجال والنساء القديسين من خلال محاولة ابتزاز المال منهم ، “أجاب شريكه في المحادثة ، أيهيل.
بعد ذلك ، كان سيذهب على الأقل إلى الجنة إذا انضم إلى الكنيسة قبل وفاته
“لا أستطيع أن أضمن أين ستذهب نصلي إذا واصلت السخرية من هذا القبيل»” قال راوين بنبرة جعلت من الصعب معرفة ما إذا كان يمزح أم لا.
“ثم شاركها مع الآخرين ، على الأقل. هذه طعمها جيد حقا لأنها تم حصادها للتو»” أصر المزارع قبل المغادرة.
تدفقت القوة الإلهية الحمراء من يدي راوين. لم يكن لقوته الإلهية قدرات علاجية ، على عكس الديانات الأخرى ، ولكن كان لديها القدرة على تعزيز البراعة القتالية للمستخدم. ومع ذلك ، فقد اعتبر نوعا غير فعال من القوة الإلهية ، لأنه استنفد المستخدم بعد استخدامه.
“الأمر كما تقول. ومع ذلك ، فإن الكنائس كلها فاسدة هذه الأيام ، لكن قادة الكنيسة أكثر ذكاء مما تعتقد. قد ينتهي الأمر بحياتك في خطر إذا واصلت الحفاظ على موقف محايد من هذا القبيل»”، حذره راوين.
صرخ راوين بصوت عال وهو يقفز من حقل الأرز ، “هاااااا”
“لقد أصبحت عجوزا حقا” ، أجاب أيهيل بتنهد
رنه!
أعاد كانغ يون سو سلة البطاطس إلى المزارع وقال: “الهيكل العظمي لا يمكنه أكل البطاطس.”
تردد صدى اشتباك السيوف في الهواء.
“رائع!” ابتهج الأطفال
قال راوين: “حسنا ، أعلم جيدا أنك من النوع الذي يفعل كل ما يتطلبه الأمر إذا كان بقاؤك على المحك”
لم يفوت أيهيل فرصة الهروب. كان يكره فكرة قضاء لحظاته الأخيرة في الموت على يد كائن ميت حي في بعض المقاطعات النائية. لقد فكر ، “إنه فقط بعد أعضاء الكنيسة ، لذلك لا ينبغي أن يأتي بعدي”
“أليس عليك تحريك قدميك بدلا من فمك الآن؟” أجاب أيهيل.
لم يكن هناك في الواقع شيء متوهج في الكتف الأيسر لفارس الجثة. كان هذا شيئا اختلقه أيهيل من أجل البقاء. كان فارس الجثة يلاحق أعضاء الكنيسة فقط ، ولم ير أي فائدة من الموت إلى جانب راوين بشأن هذه المسألة.
“ما رأيك في الانضمام إلى كنيستنا؟ ترحب هليكس نيم دائما بمحارب جديد ، “قال راوين مازحا بابتسامة.
“ليس لدي الحق في انتقاد الكنائس الفاسدة” ، كان يعتقد.
“صديقي ، هل تعرف كم من الناس سوف يتعرقون دما لمجرد هذا المال؟” أجاب راوين ، ونقر لسانه.
كان يدرك أنه كان أنانيا ومتلاعبا ، لكنها كانت وسيلته للبقاء على قيد الحياة. إلى جانب ذلك ، كان الأمر كما قال راوين. كان تاجرا. يحتاج التاجر إلى أن يكون قادرا على خفض خسائره من أجل البقاء.
حدق كانغ يون سو في الأطفال. كان قد وعظ فقط في أماكن قليلة ، لكن الشائعات عنه انتشرت بالفعل.
“صوب كتفه الأيسر” ، قال أيهيل.
“سأصلي من أجلك كل صباح إذا انتهى بك الأمر إلى الموت ، راوين” ، كان يعتقد.
“ماذا تقصد؟” سأل راوين بتعبير مرتبك.
كان الآن على بعد مسافة كبيرة من فارس الجثة. تماما كما كان على وشك التقاط أنفاسه ، ومع ذلك …
صرخ الأطفال في انسجام تام ، “نحن جائعون!”
سوكيوك
نفثت ريانا سحابة من الدخان قبل أن تقول ، “أعترف أنك رائع في الوعظ ، ولقبك كقائد كنيسة الهيكل العظمي يضيف إحساسا بالتصوف إليها. ومع ذلك، من المستحيل توحيد جميع الأديان في شهرين فقط”. نقرت سيجارتها وتركت الرماد يسقط على الأرض ، ثم تابعت ، “ربما أصبحت الكنيسة فاسدة ، ويتم استخدام أموال العشور لجميع أنواع الأغراض القذرة. ومع ذلك ، لن يكون الجميع مثلنا أشقاء ويتحولون. التحول يعني في الأساس الخيانة في هذه الحالة”.
إيوك!” صرخ أيهيل من الألم قبل أن ينهار على الأرض. ومن المفارقات أن كتفه الأيسر قد قطع، وأمسك على الفور بجرحه النازف واستدار. كان هناك فارس جثة آخر خلفه.
***
صرخ الأطفال في انسجام تام ، “نحن جائعون!”
“مت …! قتل…! سأفعل…! أكل…! كل شيء حي …!” اشتكى فارس الجثة وهو يمسك أيهيل بيده المتلوية المصنوعة من الجثث. كافح أيهيل للتحرر ، لكن فارس الجثة لم يكن لديه خطط للسماح له بالرحيل.
“ك … أووه… أووه…!” تأوه فارس الجثة قبل أن ينهار على الأرض.
الغريب أن فارس الجثة هذا بدا وكأنه يضمر الكراهية تجاه كل شيء حي ، على عكس تلك الموجودة من قبل.
نفثت ريانا سحابة من الدخان قبل أن تقول ، “أعترف أنك رائع في الوعظ ، ولقبك كقائد كنيسة الهيكل العظمي يضيف إحساسا بالتصوف إليها. ومع ذلك، من المستحيل توحيد جميع الأديان في شهرين فقط”. نقرت سيجارتها وتركت الرماد يسقط على الأرض ، ثم تابعت ، “ربما أصبحت الكنيسة فاسدة ، ويتم استخدام أموال العشور لجميع أنواع الأغراض القذرة. ومع ذلك ، لن يكون الجميع مثلنا أشقاء ويتحولون. التحول يعني في الأساس الخيانة في هذه الحالة”.
“اللعنة … هل سأموت في مكان كهذا…؟” فكر أيهيل وهو يلعن داخليا. ستكون نهاية مأساوية ، لكنها غير مجدية بالنسبة له. لم يستطع إلا أن يضحك على ظروفه ، معتقدا ، “كان يجب أن أنضم إلى تلك الكنائس الفاسدة اللعينة ، إذا كنت أعرف أن هذه هي الطريقة التي سأواجه بها موتي …”
وضع كانغ يون سو السيجارة في فمه وقال: “لا يوجد قانون ينص على أن البشر فقط هم الذين يمكن أن يكون لهم دين ، أليس كذلك؟”
بعد ذلك ، كان سيذهب على الأقل إلى الجنة إذا انضم إلى الكنيسة قبل وفاته
أحكم فارس الجثة قبضته حول رقبة أيهيل. عندما شعر ببطء أن وعيه يتلاشى ، فتح الوحش الميت فمه في محاولة لدغة رأسه.
“إجابة حكيمة حقا. ثم ، ما هو عيب كونك شخصية دينية متدينة؟”
نهض أيهيل على مضض ردا على ذلك ، وذهب الرجلان في نزهة مع القمر الأسود ينظر إليهما. وقال: “القمر أسود”.
كواتشيك!
مات…! أنت… ديني… الأوغاد …!” صرخ فارس الجثة ، الذي كان ميت حي رفيع المستوى يتكون من جثث مختلفة مجتمعة ، وهو يهاجم الاثنين.
تم سحق النواة الزرقاء المخبأة داخل ساق فارس الجثة.
صرخ الأطفال في انسجام تام ، “نحن جائعون!”
“ك … أووه… أووه…!” تأوه فارس الجثة قبل أن ينهار على الأرض.
“قلت ، صوب كتفه الأيسر. رأيت شيئا أزرق مدفونا بين الجثث. يجب أن يكون هذا هو الجوهر»”، أجاب أيهيل مع تلميح من الانزعاج في صوته.
سقط أيهيل على الأرض بمجرد انهيار فارس الجثة ، وأزيز ولهث بحثا عن الهواء بينما تم تحرير رقبته من قبضة الوحش.
وقف أمامه هيكل عظمي بعيون مجوفة ، ينظر إليه. قال الهيكل العظمي ، “أخطط لنشر كنيسة الجنون للوحوش في القارة.”
“لذلك كنت على علم بذلك” ، أجاب أيهيل.
“ماذا بحق الجحيم أنت …؟” سأل أيهيل وهو ينظر إلى الأعلى.
هاه…؟” صرخت ريانا ، فوجئت بعمل الهيكل العظمي.
“ما هي ميزة كونك شخصية دينية فاسدة؟”
لم يكلف كانغ يون سو نفسه عناء الرد على سؤال أيهيل ، وبدلا من ذلك انتقل مباشرة إلى هذه النقطة. “سأحتاج إلى مساعدتك في ذلك ، أيهيل جولدوين”
“لقد أصبحت عجوزا حقا” ، أجاب أيهيل بتنهد
2. كانت الكلمات الأصلية “أنت ممتلئ جدا معدتك على وشك الانفجار
———————————-
1. كانت الكلمات الأصلية التي استخدمها المؤلف هي “أنت تتحدث كما لو كنت ممتلئا” ، والتي تشير إلى شخص يقلق بشأن الأشياء التافهة عندما يكون لديه أكثر من كاف. ☜
الغريب أن فارس الجثة هذا بدا وكأنه يضمر الكراهية تجاه كل شيء حي ، على عكس تلك الموجودة من قبل.
2. كانت الكلمات الأصلية “أنت ممتلئ جدا معدتك على وشك الانفجار
“كل ما في الأمر أنني لم أقرر أي إله يجب أن أتبعه” ، قال أيهيل قبل تناول رشفة من الشاي الأحمر. كان يرتدي ملابس متواضعة على الرغم من كونه أكبر قطب في القارة.
————————————–
“لذلك كنت على علم بذلك” ، أجاب أيهيل.
#Stephan
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
