الفصل 222: الشيخ فلاندرز يقضي علي الشر لصالح الناس
الفصل 222: الشيخ فلاندرز يقضي علي الشر لصالح الناس
0
“آههه!!”
صرخت الأفعى الصغيرة بألم.
في هذه اللحظة، لم يرَ الأفعى الصغيرة فقط تحول فلاندرز، بل رأى رئيس القرية والآخرون الذين كانوا خلفه أيضًا.
عندما قاموا بالوقوف والتوجه نحوه، ظهرت نظرة غريبة في عيون الفزاعة.
متى رأوا مثل هذا المشهد؟
وفيما يتقدمون، ينظر رئيس القرية إلى الفزاعة بشعور كبير من الذنب.
سابقًا، كانت كلمات الأفعى الصغيرة تكاد تُفزعهم حتى يفقدوا وعيهم على الفور.
والمشهد الذي يحدث أمامهم، كيف يمكن مقارنة كلام الأفعى الصغيرة به؟
أولًا كانت هناك الأفعى الصغيرة، ثم العجوز غاروس. هذا كان يتحدى عالمه كل مرة، والآن، هناك هذه الفزاعة المرعبة التي تجعله يسير على حافة الانهيار.
شابٌ لطيف، تحول إلى فزاعة أمامهم بهذه السرعة. هذا قلب نظرتهم بالكامل. سقطوا على الأرض مرتعدون، ولم يستطيعوا التحدث.
بعد قوله هذا، لم يتردد رئيس القرية والآخرون سوى ثانيتين قبل أن يقفوا ويتجهوا نحوه.
“هذا… هذا، هذا!”
صرخت الأفعى الصغيرة بألم.
كانت أعين رئيس القرية وبعض القرويين حمراءً بالخوف.
والمشهد الذي يحدث أمامهم، كيف يمكن مقارنة كلام الأفعى الصغيرة به؟
أحد القرويين كان مرعوبًا لدرجة أنه بدأ يفقد الوعي على الفور، ولقد خرج رغوة من فمه.
“لقد قتلت هذا الثعبان الصغير بالفعل.”
لم يستطيع السيطرة على نفسه. هذا القروي كان بالفعل كبيرًا في السن وقلبه ليس جيدًا. لم يستطع تحمل مثل هذا الصدمة على الإطلاق.
سمع صوت فزاعة فلاندرز.
قا قا قا!
بعد التفكير بعناية، فلاندرز … لا، هذه الفزاعة لم تؤذيهم أبدًا منذ اللحظة التي التقوا فيها. كانت دائمًا هم من أرادوا الإيذاء لهذه الفزاعة.
سمع صوت فزاعة فلاندرز.
كان يشعر بأنه سيموت بالخوف في اللحظة التالية.
كانت هذه الشخصية الطويلة والنحيلة تضع ضغطًا كبيرًا على الجميع.
ومع ذلك، لا يزال يستمع إلى طلب الأفعى الصغيرة.
والأهم من ذلك، كانت مظهر فزاعته مخيفًا أكثر.
كانت هذه الشخصية الطويلة والنحيلة تضع ضغطًا كبيرًا على الجميع.
خصوصًا على وجهه، ظهر ابتسامة مرعبة للغاية. ارتفعت زوايا فمه حتى أذنيه. كانت مريبة للغاية.
“لا تقتلني! أنا مستعد لفعل أي شيء من أجلك!”
تحدثت ضحكة الفزاعة.
ثم، بدأت الأفعى الصغيرة تتألم على الأرض.
وفجأة، بدأت الأفعى الصغيرة التي كانت مخيفة للتو ترتعد. بلغت عيناها الرأس بسبب الخوف.
كم انت رحيم يا شيخ.
لم يكن هذا بسبب مظهر فلاندرز المخيف.
“هل حقًا لا تلومنا؟”
بل كان بسبب استخدامه لقدرته على إطلاق الخوف بعد استعادة مظهره. يجب أن نعرف أن الساحر لايل الذي يمتلك رتبة B+ لم يتمكن من تحمل هذه المهارة، ورغب في الانتحار على الفور. ومن الواضح أن الأفعى الصغيرة التي لا تمتلك سوى رتبة C لم تتمكن من التصدي للخوف في البداية.
كأنه لم يكن حياً بعد الآن.
بعد بضع ثوانٍ، سقطت الأفعى الصغيرةعلى الأرض وبدأت تتمايل بألم.
كما كان متوقعًا.
رئيس القرية الذي كان خلفها شاهد ذلك وأصبح أكثر رعبًا.
يجب أن يبدو أكثر وداً… فلاندرز فكر في نفسه.
في نظرهم، الأفعى الصغيرة كانت مخيفة بالفعل. يمكنها التحدث باللغة البشرية وتنفيذ النار وإطلاق السموم. كانت قوية للغاية. ومع ذلك، هذه الأفعى الصغيرة، التي كانت مخيفة للغاية في نظرهم، لم تكن لها أي طريقة للمقاومة أمام هذه الفزاعة.
كما رأيتم جميعا الشيخ فلاندرز يفعل الخير لصالح الناس.
لم يروا حتى كيف هاجمت هذه الفزاعة.
صوت الرئيس الذي يرتجف وصلهم.
ثم، بدأت الأفعى الصغيرة تتألم على الأرض.
سابقًا، كانت كلمات الأفعى الصغيرة تكاد تُفزعهم حتى يفقدوا وعيهم على الفور.
هل كان هذا بسبب نظرة واحدة فقط؟
ومع ذلك، في عيون الثعبان الصغير، كانت تلك الابتسامة قاسية.
هذا مرعب جدًا!!
لم يكن هذا بسبب مظهر فلاندرز المخيف.
انكمش رئيس القرية وبعض القرويين في الزاوية، لا يجرؤون على الخروج.
لم يستطع أن يصدق ما سمعه.
خاصة رئيس القرية، الذي كان وجهه شاحبًا.
متى رأوا مثل هذا المشهد؟
كان يشعر بأنه سيموت بالخوف في اللحظة التالية.
رأى القرويون الذين كانوا خلفه فقط خفاشات السكاكين تتلألأ. عندما ركزت أعينهم على الحدث، لقد تم قطع الثعبان الصغير، الذي كانوا يحترمونه كسيد، إلى قطع صغيرة بلا حصر.
أولًا كانت هناك الأفعى الصغيرة، ثم العجوز غاروس. هذا كان يتحدى عالمه كل مرة، والآن، هناك هذه الفزاعة المرعبة التي تجعله يسير على حافة الانهيار.
0
“دعني أذهب! دعني أذهب!!”
ومع ذلك، عندما سمعوا الفزاعة تقول إنها تريد القضاء على الأذى للناس، شعر القرويون بالارتياح بشكل كبير لسبب ما.
صرخت الأفعى الصغيرة بألم.
لم يستطع أن يصدق ما سمعه.
“تك تك تك”
في نظرهم، الأفعى الصغيرة كانت مخيفة بالفعل. يمكنها التحدث باللغة البشرية وتنفيذ النار وإطلاق السموم. كانت قوية للغاية. ومع ذلك، هذه الأفعى الصغيرة، التي كانت مخيفة للغاية في نظرهم، لم تكن لها أي طريقة للمقاومة أمام هذه الفزاعة.
نظر فلاندرز إلى القرويين الذين كانوا خلفه، وظهرت خطته في عقله.
على الرغم من أن هذه الفزاعة تبدو مخيفة جدًا، إلا أنه لم يتوقع أن تكون جيدة لهذا الحد… إن رئيس القرية وبعض القرويين شعروا بشعور الذنب.
ثم، قام بإيهامهم بأنه يقضي على الشر للناس وقال بصوت بارد: “لقد ارتكبتم العديد من الأفعال الشريرة وقتلتم العديد من الأرواح البريئة، وتريدون مني مغادرتكم بسلام؟”
وفيما يتقدمون، ينظر رئيس القرية إلى الفزاعة بشعور كبير من الذنب.
بعد قول ذلك، رفع فلاندرز يده.
حان الوقت.
ظهرت مجرفة سوداء ضخمة أمام عيني الأفعى الصغيرة.
لكن ذلك لم يكن يفيد.
“لا تقتلني!”
أحد القرويين كان مرعوبًا لدرجة أنه بدأ يفقد الوعي على الفور، ولقد خرج رغوة من فمه.
“لا تقتلني! أنا مستعد لفعل أي شيء من أجلك!”
هل كان هذا بسبب نظرة واحدة فقط؟
أصبحت الأفعى الصغيرة أكثر خوفًا وصرخت بالخوف.
لم يروا حتى كيف هاجمت هذه الفزاعة.
لكن ذلك لم يكن يفيد.
توقف رئيس القرية أمام فلاندرز، لكنه لم يتمكن من إكمال جملته، فشعر بألم حاد في ذراعه.
كان فلاندرز مصممًا على قضاء على الشر للناس اليوم.
في هذه اللحظة، كان الثعبان الصغير في يأس.
ومع ذلك، لا يزال يستمع إلى طلب الأفعى الصغيرة.
الفصل 222: الشيخ فلاندرز يقضي علي الشر لصالح الناس
عندما رأى نظرة الاستغاثة في عيني الأفعى الصغيرة، أصبح قلبه أكثر إثارة. لم يستطع منع نفسه من الابتسام
لم يروا حتى كيف هاجمت هذه الفزاعة.
ومع ذلك، في عيون الثعبان الصغير، كانت تلك الابتسامة قاسية.
بعد التفكير بعناية، فلاندرز … لا، هذه الفزاعة لم تؤذيهم أبدًا منذ اللحظة التي التقوا فيها. كانت دائمًا هم من أرادوا الإيذاء لهذه الفزاعة.
في هذه اللحظة، كان الثعبان الصغير في يأس.
“لا تقتلني! أنا مستعد لفعل أي شيء من أجلك!”
نظرة الاستغاثة في عينيه تحولت ببطء إلى يأس.
أحد القرويين كان مرعوبًا لدرجة أنه بدأ يفقد الوعي على الفور، ولقد خرج رغوة من فمه.
وكان هذا التغيير هو ما يحبه فلاندرز أن يراه الأكثر. أصبح أكثر وأكثر مندفعًا.
ومع ذلك، لم يروا ما يحدث.
في النهاية، لم يتمكن من الصمود والتحمل أكثر. فالفأس التي كان يحملها في يده سقطت مباشرة من السماء.
في هذه اللحظة، شعروا بالندم الشديد.
قطعة الليل.
هذا مرعب جدًا!!
رأى القرويون الذين كانوا خلفه فقط خفاشات السكاكين تتلألأ. عندما ركزت أعينهم على الحدث، لقد تم قطع الثعبان الصغير، الذي كانوا يحترمونه كسيد، إلى قطع صغيرة بلا حصر.
وفيما يتقدمون، ينظر رئيس القرية إلى الفزاعة بشعور كبير من الذنب.
كأنه لم يكن حياً بعد الآن.
فور انتهائه من الكلام، رفع القرويون رؤوسهم ونظروا بدهشة إلى الفزاعة، وجوههم مليئة بالتعجب والشك.
كانوا في الأصل يشعرون بالخوف والرعب.
صرخت الأفعى الصغيرة بألم.
ومع ذلك، عندما سمعوا الفزاعة تقول إنها تريد القضاء على الأذى للناس، شعر القرويون بالارتياح بشكل كبير لسبب ما.
عندما رأى القرويون القليلون الذين كانوا خلفه، بدأوا في الذعر والهروب.
أولاً وأخيرًا، هم “ناس”.
عندما رأى نظرة الاستغاثة في عيني الأفعى الصغيرة، أصبح قلبه أكثر إثارة. لم يستطع منع نفسه من الابتسام
“تعال.”
أولًا كانت هناك الأفعى الصغيرة، ثم العجوز غاروس. هذا كان يتحدى عالمه كل مرة، والآن، هناك هذه الفزاعة المرعبة التي تجعله يسير على حافة الانهيار.
“لقد قتلت هذا الثعبان الصغير بالفعل.”
“آههه!!”
ابتسم فلاندرز ونظر نحو تلك الزاوية.
وفيما يتقدمون، ينظر رئيس القرية إلى الفزاعة بشعور كبير من الذنب.
فور انتهائه من الكلام، رفع القرويون رؤوسهم ونظروا بدهشة إلى الفزاعة، وجوههم مليئة بالتعجب والشك.
وكان هذا التغيير هو ما يحبه فلاندرز أن يراه الأكثر. أصبح أكثر وأكثر مندفعًا.
هل سمعوا بشكل صحيح؟
رئيس القرية الذي كان خلفها شاهد ذلك وأصبح أكثر رعبًا.
هل هذه الفزاعة حقًا هنا لإنقاذهم فقط؟
ثم، بدأت الأفعى الصغيرة تتألم على الأرض.
هل لديه حقًا نية في الإيذاء لهم؟
ثم، قام بإيهامهم بأنه يقضي على الشر للناس وقال بصوت بارد: “لقد ارتكبتم العديد من الأفعال الشريرة وقتلتم العديد من الأرواح البريئة، وتريدون مني مغادرتكم بسلام؟”
لم يكن هذا الأمر يتعلق بالقرويين فقط، حتى رئيس القرية كان في نفس الحالة.
كانت أعين رئيس القرية وبعض القرويين حمراءً بالخوف.
لم يستطع أن يصدق ما سمعه.
0
هذا الشاب هنا لإنقاذهم؟
كانت هذه الشخصية الطويلة والنحيلة تضع ضغطًا كبيرًا على الجميع.
بعد التفكير بعناية، فلاندرز … لا، هذه الفزاعة لم تؤذيهم أبدًا منذ اللحظة التي التقوا فيها. كانت دائمًا هم من أرادوا الإيذاء لهذه الفزاعة.
“هل حقًا لا تلومنا؟”
“هل حقًا لا تلومنا؟”
لم يكن هذا بسبب مظهر فلاندرز المخيف.
صوت الرئيس الذي يرتجف وصلهم.
سابقًا، كانت كلمات الأفعى الصغيرة تكاد تُفزعهم حتى يفقدوا وعيهم على الفور.
“لا تقلق، أعلم أنكم تم إجباركم على ذلك بسبب هذا الثعبان الصغير. لا يمكنكم فعل شيء… علاوة على ذلك، قلبي كبير جدًا. لن ألومكم بسبب هذا. على الأقل، مهما كانت العملية، لم يتعرض أحد للإيذاء، أليس كذلك؟”
عندما رأى نظرة الاستغاثة في عيني الأفعى الصغيرة، أصبح قلبه أكثر إثارة. لم يستطع منع نفسه من الابتسام
(الله عليك يا شيخ فلاندرز لم يخطئ ظني بك)
هذا مرعب جدًا!!
ابتسم فلاندرز وفتح ذراعيه في نفس الوقت.
نظر فلاندرز إلى القرويين الذين كانوا خلفه، وظهرت خطته في عقله.
يجب أن يبدو أكثر وداً… فلاندرز فكر في نفسه.
“هههههههههههه!!!”
كما كان متوقعًا.
توقف رئيس القرية أمام فلاندرز، لكنه لم يتمكن من إكمال جملته، فشعر بألم حاد في ذراعه.
بعد قوله هذا، لم يتردد رئيس القرية والآخرون سوى ثانيتين قبل أن يقفوا ويتجهوا نحوه.
قطعة الليل.
حان الوقت.
بعد قوله هذا، لم يتردد رئيس القرية والآخرون سوى ثانيتين قبل أن يقفوا ويتجهوا نحوه.
وفيما يتقدمون، ينظر رئيس القرية إلى الفزاعة بشعور كبير من الذنب.
هل سمعوا بشكل صحيح؟
على الرغم من أن هذه الفزاعة تبدو مخيفة جدًا، إلا أنه لم يتوقع أن تكون جيدة لهذا الحد… إن رئيس القرية وبعض القرويين شعروا بشعور الذنب.
كأنه لم يكن حياً بعد الآن.
ومع ذلك، لم يروا ما يحدث.
0
عندما قاموا بالوقوف والتوجه نحوه، ظهرت نظرة غريبة في عيون الفزاعة.
الفصل 222: الشيخ فلاندرز يقضي علي الشر لصالح الناس
“أنت شخص طيب جداً. شكرًا جزيلًا…”
ثم، جاء الألم الحاد بالفعل.
توقف رئيس القرية أمام فلاندرز، لكنه لم يتمكن من إكمال جملته، فشعر بألم حاد في ذراعه.
عندما رأى القرويون القليلون الذين كانوا خلفه، بدأوا في الذعر والهروب.
ثم، شعر بالرعب عندما وجد أن ذراعه قد بترت.
لم يروا حتى كيف هاجمت هذه الفزاعة.
صعد رئيس القرية بصدمة وهو يحاول تصور ما يحدث.
في النهاية، لم يتمكن من الصمود والتحمل أكثر. فالفأس التي كان يحملها في يده سقطت مباشرة من السماء.
رأى فقط زوايا فم الفزاعة ترتفع، وكذلك الجنون والإثارة الغير محدودة في عينيه.
على عكس تعابيرهم، كان فلاندرز متحمسًا للغاية، وضحك بصوت عالٍ.
ثم، جاء الألم الحاد بالفعل.
صرخت الأفعى الصغيرة بألم.
انهار رئيس القرية على الفور على الأرض، وهو يلتصق بجرحه ويصرخ بالألم.
“تعال.”
“أنت… أنت… أنت…”
(الله عليك يا شيخ فلاندرز لم يخطئ ظني بك)
عندما رأى القرويون القليلون الذين كانوا خلفه، بدأوا في الذعر والهروب.
“أنت… أنت… أنت…”
انطلقوا بعيدًا، ووجوههم شاحبة.
“تعال.”
في هذه اللحظة، شعروا بالندم الشديد.
شابٌ لطيف، تحول إلى فزاعة أمامهم بهذه السرعة. هذا قلب نظرتهم بالكامل. سقطوا على الأرض مرتعدون، ولم يستطيعوا التحدث.
“هههههههههههه!!!”
ثم، بدأت الأفعى الصغيرة تتألم على الأرض.
على عكس تعابيرهم، كان فلاندرز متحمسًا للغاية، وضحك بصوت عالٍ.
ابتسم فلاندرز وفتح ذراعيه في نفس الوقت.
كانت هذه مضحكة.
كان يشعر بأنه سيموت بالخوف في اللحظة التالية.
مضحكة جدًا!
“تك تك تك”
هذه المجموعة من الرجال العجائز، هم فقط صدقوه!
وفيما يتقدمون، ينظر رئيس القرية إلى الفزاعة بشعور كبير من الذنب.
0
هل كان هذا بسبب نظرة واحدة فقط؟
0
والمشهد الذي يحدث أمامهم، كيف يمكن مقارنة كلام الأفعى الصغيرة به؟
0
هذا الشاب هنا لإنقاذهم؟
0
في النهاية، لم يتمكن من الصمود والتحمل أكثر. فالفأس التي كان يحملها في يده سقطت مباشرة من السماء.
0
بل كان بسبب استخدامه لقدرته على إطلاق الخوف بعد استعادة مظهره. يجب أن نعرف أن الساحر لايل الذي يمتلك رتبة B+ لم يتمكن من تحمل هذه المهارة، ورغب في الانتحار على الفور. ومن الواضح أن الأفعى الصغيرة التي لا تمتلك سوى رتبة C لم تتمكن من التصدي للخوف في البداية.
0
ابتسم فلاندرز وفتح ذراعيه في نفس الوقت.
0
ومع ذلك، لم يروا ما يحدث.
كما رأيتم جميعا الشيخ فلاندرز يفعل الخير لصالح الناس.
على عكس تعابيرهم، كان فلاندرز متحمسًا للغاية، وضحك بصوت عالٍ.
كم انت رحيم يا شيخ.
كان يشعر بأنه سيموت بالخوف في اللحظة التالية.
كما رأيتم جميعا الشيخ فلاندرز يفعل الخير لصالح الناس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
