تحت القمرين (1)
الفصل 78: تحت القمرين (1)
“سأكون في الزنزانة.”
لم أشعر بأن وقت طويل قد مضى منذ اختبارات نصف العام ، لكن الاختبارات النهائية انتهت اليوم. قررت أن أحصل على درجة B + على الأقل ، لذا تراكمت كتب منهجى الدراسى امامى باليوم السابق للاختبار.
حتى الآن ، كنت استخدم مهارتي “الأندفاع” لتسريع الجري عبر الطوابق ، حيث كان علي أن أحذر من قوتي وهجمات الأعداء. و الآن بعد أن حصلت على رويوى ، التى ركضت أسرع مني وحتى منعت الهجمات القادمة ، قل وقت مسح الزنزانة بشكل كبير. و بهذه السهولة ، تمكنت من رؤية تعبير لين الكئيب بعد 3 ساعات فقط.
كان ذكائى الأساسي 20 ، والذي أصبح 32 بعد تلقي 12 إحصائيات إضافية من تأثيرات مختلفة! و على الرغم من أنني أظن أنه لا يزال قيد التحديث ، إلا أن قدراتي في الحفظ والفهم اصبحت عالية بشكل ملحوظ. بمعنى آخر ، لم يكن من الصعب حشر كل تلك الكتب بعقلى للأجابة على اسئلة الأختبارات.
[ضربة حرجة!]
“آه ، نحن أيضًا طلبة جدد ، لذلك ليس عليك أن تكون مهذب. أممم ، لقد أتيت مباشرة من المدرسة الثانوية ، أليس كذلك؟”
“هووه ، أشعر أنني لست طالب جامعى حقًا ، بل انى أتظاهر بأنني احدهم فقط.”
“يشعر الكثير من طلاب الجامعات بهذا.”
[السيد لا يمدحني …]
عندما تمتمت ، وانا أشاهد مساعد المدرس يغادر بعد جمع الاختبارات ، ردت سو يى يون من على مكتبها. و أظهر وجهها مدى سعادتها بتحررها أخيرًا. على الرغم من أنها يجب أن يكون لديها عمل أقل مني ، إلا أن درجاتها لم تكن جيدة مثل درجاتلا. ربما هذه نتيجة رفع ذكائي إلى 20.
مع اختبار اليوم ، انتهت اختبارتى النهائية. يبدو أنه لن يكون هناك المزيد من الاختبارات في غرفة المحاضرات هذه لهذا اليوم ، حيث بقيت مجموعات من الطلاب بعد مغادرة مساعد المدرس وتحدثوا.
أنغمست في افكارى. إذا تمكنت من الوصول إلى الطابق 35 بحلول نهاية اليوم … نعم ، و إذا أنهيت معاركي الثلاثة ضد زعيم الطابق صباح الغد ، فيمكنني الذهاب إلى الMT دون أن أخسر الكثير. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الذهاب إلى MT لم يبدو بهذا السوء. نظرًا لأنهم ارهقوا نفسهم بالقدوم ودعوتي ، فسأشعر بالضيق إذا لم أذهب.
“تشى.”
“لأنني لم أعطه لأحد. لا أعرف حقًا لماذا تريد من شخص وحيد مثلى ان يأتي إلى الMT … “
“نعم؟”
[حصلت على 430 ذهب!]
أجبت على سو يى يون بينما كنت أشاهد مسار الكاميرا الذي يتبع الطلاب المتسكعين في مقدمة قاعة المحاضرة بهدوء. ثم سألت.
لم أشعر بأن وقت طويل قد مضى منذ اختبارات نصف العام ، لكن الاختبارات النهائية انتهت اليوم. قررت أن أحصل على درجة B + على الأقل ، لذا تراكمت كتب منهجى الدراسى امامى باليوم السابق للاختبار.
حتى الآن ، كنت استخدم مهارتي “الأندفاع” لتسريع الجري عبر الطوابق ، حيث كان علي أن أحذر من قوتي وهجمات الأعداء. و الآن بعد أن حصلت على رويوى ، التى ركضت أسرع مني وحتى منعت الهجمات القادمة ، قل وقت مسح الزنزانة بشكل كبير. و بهذه السهولة ، تمكنت من رؤية تعبير لين الكئيب بعد 3 ساعات فقط.
“إنها عطلة الشتاء الآن. ماهي خططك؟”
[حصلت على 410 ذهب!]
“سأكون في الزنزانة.”
لم أشعر بأن وقت طويل قد مضى منذ اختبارات نصف العام ، لكن الاختبارات النهائية انتهت اليوم. قررت أن أحصل على درجة B + على الأقل ، لذا تراكمت كتب منهجى الدراسى امامى باليوم السابق للاختبار.
“… تشي.”
[آوووووو!]
“أنت؟”
بالنسبة إلى عنصرى ، فالتواصل مع عناصره أمر مميز ومبهج للغاية. مقارنةً بالوقت الذي كنت فيه مستكشف عادى للزنزانات (على الرغم من أنني كنت أظن أنني لم أكن عادى في البداية) ، فقد تفاجأت أحيانًا بالحقائق الجديدة التي كنت أعرفها وتصرفت بنائاً عليها بعد أن أصبحت عنصرى. ومع ذلك ، لم أندم على أن أصبح عنصرى و الحصول على عناصرى.
“في غرفتي ، ألعب الألعاب.”
“بالطبع بكل تأكيد.”
“أعتقد أنني أفضل حالًا منك.”
“في غرفتي ، ألعب الألعاب.”
قمت بتصحيح وضعي على ظهر رويوى ، وانحنيت قليلًا إلى الأمام ووجهت رمحي إلى الأمام. لقد قللت من كمية المانا التي أضعها في هالة الروح وقمت بنقل التركيز إلى رويوى. و نتيجة لذلك ، زادت كمية الطاقة المتجمدة القادمة من جسم رويوى. بدا الأمر كما لو تم وضع الثلج الجاف حول قدمي رويوى.
على أي حال ، لقد انتهيت الآن من اختباراتي. تمددت وبدأت بتعبئة حقيبتى. حاولت سو يى يون أن تقول شيئًا ، لكنها ترددت. و كان هناك موقف واحد فقط حيث لم تستطع إخراج كلماتها. لذا استدرت. و وجدت هناك ثلاثة أشخاص ، فتاتان ورجل واحد. كانوا جميعًا جميلين أو وسيمين.
“مرحبًا ، أنت كانغ شين ، أليس كذلك؟”
“آه ، نحن أيضًا طلبة جدد ، لذلك ليس عليك أن تكون مهذب. أممم ، لقد أتيت مباشرة من المدرسة الثانوية ، أليس كذلك؟”
“نعم.”
“إنها عطلة الشتاء الآن. ماهي خططك؟”
“آه ، نحن أيضًا طلبة جدد ، لذلك ليس عليك أن تكون مهذب. أممم ، لقد أتيت مباشرة من المدرسة الثانوية ، أليس كذلك؟”
لقد حملت حقيبتي. ثم تقدم الرجل إلى الأمام وأوقفني.
“نعم. سو يى يون ، هل رسبتى في امتحان القبول واضطررتى إلى قضاء سنة فاصلة؟”
[حصلت على 430 ذهب!]
“هل تريدني أن أضربك؟”
على الرغم من أنني لم أشعر بذلك حقًا عندما كان لدي عنصر واحد فقط ، ولكن الآن, اشعر أنى أنجبت طفلين ، وبدقة اشعر أنني اسافر مع طفلين مهما كانوا لطيفين.
سألوا بتعبيرات أكثر استرخاء.
“هل هم حقا لا يتواعدان؟”
“هناك MT للقسم. و كل الطلاب الجدد قادمون “.
أجبت على سو يى يون بينما كنت أشاهد مسار الكاميرا الذي يتبع الطلاب المتسكعين في مقدمة قاعة المحاضرة بهدوء. ثم سألت.
***اشبه برحلة لطلبة الكلية بكوريا
“كلهم؟ قسم الأعمال بأكمله؟ هناك أكثر من 400 منا “.
[آوووو!]
“نعم. إنه للاحتفال بنهاية السنة الأولى. سنذهب جميعًا من يوم الجمعة إلى السبت “.
“هذا غدًا! سأختطاه.”
لقد حملت حقيبتي. ثم تقدم الرجل إلى الأمام وأوقفني.
ثم حطمت أجسادهم المتجمدة برمح البرق.
“لا يتسكع أي منكما مع الآخرين حقًا. و مما سمعته ، لم تأتوا يا رفاق إلى حفل انضمام الطلاب الجدد ولا إلى اى MT من بداية الفصل الدراسي. لا أحد يعرف حتى أرقام هواتفكم”.
“اووووه ، لا!”
“لأنني لم أعطه لأحد. لا أعرف حقًا لماذا تريد من شخص وحيد مثلى ان يأتي إلى الMT … “
“انطلقى!”
“… لكن.”
كنت حقا فضولي. دائرتي الاجتماعية؟ كنت راضى عن الدائرة التى بنيتها مع الناس من الزنزانة. أما بالنسبة للكلية ، فقد كانت يدي ممتلئة(تكفيني) بـ سو يى يون وحدها. و لأنني لم أرغب في الانخراط مع الآخرين ، لم أتحدث إلى أي شخص ، وقمت فقط بالرد بأدب على من تحدث معي أولًا. أما بالنسبة للمشاريع الجماعية ، فقد تخطيتها ببساطة. من لديه الوقت لذلك؟ علي أن أتسلق الزنزانة!
’يا رفاق لن تتحركوا حتى الآن. اتعتقدون أنني لن ألاحظ إذا وقفتم ساكنين!؟’ أنا اتجهت إلى أقرب درع. و عندما اقتربت ، أطلق الدرع بعض الصرير وبدأ في التحرك. على الرغم من أن الساطور في يده بدا ثقيل و حاد ، فكل هذا لا يهم طالما أنه لم يصيبنى.
هذه المرة ، تقدمت إحدى الفتيات إلى الأمام.
ربت على رأس رويوى وتحدثت.
لقد عاقبت سو يى يون بنقر جبهتها. فقط فكرى في كل الأوقات التي جعلتني أحضر فيها البطاطا المقلية لك!
“هناك الكثير من الأشخاص الذين يريدون الاقتراب منكم يا رفاق. كلاكما مشهور”.
“هل تقولين أنه سيكون ممتع لأنه لن يكون فقط نحن الاثنين؟”
“سو يى يون ، تقول أنك مشهورة. هذا جيد بالنسبة لك.”
ودعت سو يى يون وأدارت ظهري لها. لكن لسبب ما ، شعرت بنظرات الطلاب الآخرين على ظهري. و عندما غادرت ، بذلت قصارى جهدي لتجاهل نظراتهم وهمساتهم.
“قالت أنك مشهور أيضًا!”
“يجب أن يكونوا كذلك ، أليس كذلك؟”
“على أي حال! يا رفاق يجب أن تأتيا إلى هذا الMT! نحن سنغادر المدرسة في الساعة الثالثة مساءً، لذا كونا هناك!”
على أي حال ، لقد انتهيت الآن من اختباراتي. تمددت وبدأت بتعبئة حقيبتى. حاولت سو يى يون أن تقول شيئًا ، لكنها ترددت. و كان هناك موقف واحد فقط حيث لم تستطع إخراج كلماتها. لذا استدرت. و وجدت هناك ثلاثة أشخاص ، فتاتان ورجل واحد. كانوا جميعًا جميلين أو وسيمين.
“لأنني لم أعطه لأحد. لا أعرف حقًا لماذا تريد من شخص وحيد مثلى ان يأتي إلى الMT … “
نظرت الفتاة الأخرى إلي وأكدت. ثم تمكنت حتى من الحصول على رقم هاتفي. هى بلا شك ستتصل بي إذا لم أحضر. و بعد أن شاهدت الثلاثة يغادرون مثل الرياح بعد مجيئهم مثل الرياح ، سألت سو يى يون.
“مرحبًا ، أنت كانغ شين ، أليس كذلك؟”
مع اختبار اليوم ، انتهت اختبارتى النهائية. يبدو أنه لن يكون هناك المزيد من الاختبارات في غرفة المحاضرات هذه لهذا اليوم ، حيث بقيت مجموعات من الطلاب بعد مغادرة مساعد المدرس وتحدثوا.
“ألا يترك الناس عادةً الغرباء وحدهم؟ إنهم لا يذهبون إلى هذا الحد ، أليس كذلك؟ “
“إذا كنتى تريدين إصلاحه ، فأخبرينى. ساساعدك.”
“هيا بنا!”
“هووه.”
تجاهلت سو يى يون تمامًا ما قلته واستمرت في التقدم ، وعيناها تلمعان.
“أنت؟”
مع اختبار اليوم ، انتهت اختبارتى النهائية. يبدو أنه لن يكون هناك المزيد من الاختبارات في غرفة المحاضرات هذه لهذا اليوم ، حيث بقيت مجموعات من الطلاب بعد مغادرة مساعد المدرس وتحدثوا.
“يبدو ممتع!”
[آوووووووو!]
“استمتعى.”
“رويوى!”
“لنذهب معا. ارجوك؟ هيا بنا!”
“هووه.”
’يا رفاق لن تتحركوا حتى الآن. اتعتقدون أنني لن ألاحظ إذا وقفتم ساكنين!؟’ أنا اتجهت إلى أقرب درع. و عندما اقتربت ، أطلق الدرع بعض الصرير وبدأ في التحرك. على الرغم من أن الساطور في يده بدا ثقيل و حاد ، فكل هذا لا يهم طالما أنه لم يصيبنى.
أنغمست في افكارى. إذا تمكنت من الوصول إلى الطابق 35 بحلول نهاية اليوم … نعم ، و إذا أنهيت معاركي الثلاثة ضد زعيم الطابق صباح الغد ، فيمكنني الذهاب إلى الMT دون أن أخسر الكثير. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الذهاب إلى MT لم يبدو بهذا السوء. نظرًا لأنهم ارهقوا نفسهم بالقدوم ودعوتي ، فسأشعر بالضيق إذا لم أذهب.
“حسنًا ، بالتأكيد ، سأذهب.”
”واااو! فقط نحن الاثنين … أعني ، سيكون الMT ممتع!”
انه سر, لكني استمتعت كثيرًا بتعبيره.
“هل تقولين أنه سيكون ممتع لأنه لن يكون فقط نحن الاثنين؟”
[لقد حصلت على 440 ذهب!]
“اووووه ، لا!”
لقد عاقبت سو يى يون بنقر جبهتها. فقط فكرى في كل الأوقات التي جعلتني أحضر فيها البطاطا المقلية لك!
لقد عاقبت سو يى يون بنقر جبهتها. فقط فكرى في كل الأوقات التي جعلتني أحضر فيها البطاطا المقلية لك!
ودعت سو يى يون وأدارت ظهري لها. لكن لسبب ما ، شعرت بنظرات الطلاب الآخرين على ظهري. و عندما غادرت ، بذلت قصارى جهدي لتجاهل نظراتهم وهمساتهم.
“لن أذهب معك لتناول البطاطس المقلية اليوم.”
“مرحبًا ، أنت كانغ شين ، أليس كذلك؟”
“لماذا!؟”
يبدو أن وجود رويوى كان أكثر من مجرد إعطائي عنصر آخر ، حيث أظهرت تأثيرات تآزرية.
“أردتى مني أن أذهب إلى الMT. يجب أن أذهب إلى الزنزانة إذا أردت الذهاب إلى الMT“.
“تشي ، أنت دائمًا تقول زنزانة هذا و زنزانة ذاك … ما هو ممتع جدًا في محاربة الوحوش المخيفة؟ أليس من الممتع التسكع معي؟”
“تشي ، أنت دائمًا تقول زنزانة هذا و زنزانة ذاك … ما هو ممتع جدًا في محاربة الوحوش المخيفة؟ أليس من الممتع التسكع معي؟”
“هناك MT للقسم. و كل الطلاب الجدد قادمون “.
لقد قرصت خدي سو يى يون المنتفخين ونصحتها.
“لا. بالطبع ، بيكا أبلت بلاءً حسنًا أيضًا. لن نكون سالمين بدونك أيضًا”.
“إذا لم تقومى بإصلاح موقفك ، فستقعى بخطر يومًا ما.”
“… لكن.”
“إذا كنتى تريدين إصلاحه ، فأخبرينى. ساساعدك.”
لقد قرصت خدي سو يى يون المنتفخين ونصحتها.
“تشي ، أنت دائمًا تقول زنزانة هذا و زنزانة ذاك … ما هو ممتع جدًا في محاربة الوحوش المخيفة؟ أليس من الممتع التسكع معي؟”
كانت سو يى يون تعاني من رهاب الوحوش ، لكن يمكن إصلاح رهاب الوحوش. كان عليك فقط طرد الخوف من قلبك. لم يكن هذا غير قابل للشفاء ، وإذا لم تصلحه ، فإن سو يى يون ستندم بلا شك. و بناءً على نصيحتي الجادة ، أومأت سو يى يون برأسها بخنوع.
[حسناً!]
[آوووووووو!]
“نعم … يوماً ما.”
“كوهاهاها ، هذا ممتع! رويوى ، دعينا نسرع أكثر!”
“حسنًا ، أنا سأذهب.”
ودعت سو يى يون وأدارت ظهري لها. لكن لسبب ما ، شعرت بنظرات الطلاب الآخرين على ظهري. و عندما غادرت ، بذلت قصارى جهدي لتجاهل نظراتهم وهمساتهم.
“هووه.”
“أرغ ، أريد أن أجعله ملكى!”
“هل هم حقا لا يتواعدان؟”
“قالوا إنهم ليسوا كذلك! على أي حال ، قال إنه ذاهب إلى الMT “.
[ضربة حرجة!]
“أرغ ، أريد أن أجعله ملكى!”
“لنذهب معا. ارجوك؟ هيا بنا!”
“نعم ، استمرى في الحلم.”
عوت رويوى بأعلى صوتها وركلت الأرض. و في اللحظة التي بدأت فيها الركضت ، جعلت سرعتها السريعة بشكل لا يصدق المنظر اشبه بمشهد من فيلم خيالى. كانت الدروع ، أو ما يسمى بالدروع الحية ، تأرجح أسلحتها باتجاهى و رويوى وأغلقت طريقنا. ومع ذلك ، لم تكن رويوى ذئب عادى. و قبل أن تلمسنا أي أسلحة ، غلفنا درع من الجليد ، مما أدى إلى منع أسلحتهم وتجميد الدروع الحية.
******
“تشى.”
كان الطابق 31 هادئ للغاية. حتى عندما صرخت بدء الاستكشاف ، لم تظهر أي وحوش. وبالتفكير فى ان شيء غريب يحدث ، مشيت إلى الأمام. كان المسار هو نفسه كما هو الحال دائمًا.
كان الاختلاف الوحيد هو وجود مجموعات من دروع العصور الوسطى هنا وهناك. كان كل منهم يحمل أسلحته الخاصة مثل السواطير ، والسيوف العظيمة ، والسيوف في الهواء. و على الرغم من أنهم لم يتحركوا على الإطلاق ، إلا أن مظاهرهم كانت خطرة ومقلقة للغاية.
“يجب أن يكونوا كذلك ، أليس كذلك؟”
“لن أذهب معك لتناول البطاطس المقلية اليوم.”
يبدو أن وجود رويوى كان أكثر من مجرد إعطائي عنصر آخر ، حيث أظهرت تأثيرات تآزرية.
’يا رفاق لن تتحركوا حتى الآن. اتعتقدون أنني لن ألاحظ إذا وقفتم ساكنين!؟’ أنا اتجهت إلى أقرب درع. و عندما اقتربت ، أطلق الدرع بعض الصرير وبدأ في التحرك. على الرغم من أن الساطور في يده بدا ثقيل و حاد ، فكل هذا لا يهم طالما أنه لم يصيبنى.
“رويوى!”
كان الطابق 31 هادئ للغاية. حتى عندما صرخت بدء الاستكشاف ، لم تظهر أي وحوش. وبالتفكير فى ان شيء غريب يحدث ، مشيت إلى الأمام. كان المسار هو نفسه كما هو الحال دائمًا.
[آوووو!]
“انطلقى!”
مع ركوبها ، أطلقت رويوى عواء ذئب واصطدما بالدرع بجسدها. تجمد جزء الدرع الذي لمسته وسقط على الأرض. و باستخدام الرمح الذي يطلق البرق الذهبي لبيكا ، طعنت الجزء المتجمد من الدرع. و في تلك اللحظة ، انفجر ضوء كئيب.
عوت رويوى بأعلى صوتها وركلت الأرض. و في اللحظة التي بدأت فيها الركضت ، جعلت سرعتها السريعة بشكل لا يصدق المنظر اشبه بمشهد من فيلم خيالى. كانت الدروع ، أو ما يسمى بالدروع الحية ، تأرجح أسلحتها باتجاهى و رويوى وأغلقت طريقنا. ومع ذلك ، لم تكن رويوى ذئب عادى. و قبل أن تلمسنا أي أسلحة ، غلفنا درع من الجليد ، مما أدى إلى منع أسلحتهم وتجميد الدروع الحية.
[ضربة حرجة!]
“تشى.”
“أوه ، مذهل ، رويوى.”
تحطم الدرع. و ضرب الساطور الذي لا مالك له الأرض بضربة ، وسرعان ما اختفى في جزيئات. لقد فوجئت تمامًا بمدى نجاح بيكا و رويوى في العمل معًا.
“هووه ، أشعر أنني لست طالب جامعى حقًا ، بل انى أتظاهر بأنني احدهم فقط.”
لا يمكن أن يحتوي الدرع على عظام ، مما يعني أن تأثير محطم الجماجم لن يتم تطبيقه. ومع ذلك ، تحطم الدرع بضربة واحدة حرجة. لا ، هل كان هؤلاء الرجال ضعفاء بالأساس؟ لغرض الاختبار ، وضعت رويوى في وضع الاستعداد للدرع التالي واستخدمت فقط رمحى المكسو بـ هالة الروح. كان علي أن أطعن أربع مرات حتى يتحطم الدرع.
________________________________________
“تشي ، أنت دائمًا تقول زنزانة هذا و زنزانة ذاك … ما هو ممتع جدًا في محاربة الوحوش المخيفة؟ أليس من الممتع التسكع معي؟”
“أوه ، مذهل ، رويوى.”
“لأنني لم أعطه لأحد. لا أعرف حقًا لماذا تريد من شخص وحيد مثلى ان يأتي إلى الMT … “
[هل قمت بعمل جيد؟ هل قمت بعمل جيد؟]
[إيهيهي ، شكرًا يا سيدى!]
“نعم ، لقد أبليت بلاءً حسنًا.”
انه سر, لكني استمتعت كثيرًا بتعبيره.
“حسنًا ، بالتأكيد ، سأذهب.”
يبدو أن وجود رويوى كان أكثر من مجرد إعطائي عنصر آخر ، حيث أظهرت تأثيرات تآزرية.
“أنت؟”
“يبدو ممتع!”
[السيد لا يمدحني …]
“لا. بالطبع ، بيكا أبلت بلاءً حسنًا أيضًا. لن نكون سالمين بدونك أيضًا”.
[حقاً؟]
[آوووو!]
“بالطبع بكل تأكيد.”
“لأنني لم أعطه لأحد. لا أعرف حقًا لماذا تريد من شخص وحيد مثلى ان يأتي إلى الMT … “
[إيهيهي ، شكرًا يا سيدى!]
“كلهم؟ قسم الأعمال بأكمله؟ هناك أكثر من 400 منا “.
كان ذكائى الأساسي 20 ، والذي أصبح 32 بعد تلقي 12 إحصائيات إضافية من تأثيرات مختلفة! و على الرغم من أنني أظن أنه لا يزال قيد التحديث ، إلا أن قدراتي في الحفظ والفهم اصبحت عالية بشكل ملحوظ. بمعنى آخر ، لم يكن من الصعب حشر كل تلك الكتب بعقلى للأجابة على اسئلة الأختبارات.
على الرغم من أنني لم أشعر بذلك حقًا عندما كان لدي عنصر واحد فقط ، ولكن الآن, اشعر أنى أنجبت طفلين ، وبدقة اشعر أنني اسافر مع طفلين مهما كانوا لطيفين.
“تشى.”
بالنسبة إلى عنصرى ، فالتواصل مع عناصره أمر مميز ومبهج للغاية. مقارنةً بالوقت الذي كنت فيه مستكشف عادى للزنزانات (على الرغم من أنني كنت أظن أنني لم أكن عادى في البداية) ، فقد تفاجأت أحيانًا بالحقائق الجديدة التي كنت أعرفها وتصرفت بنائاً عليها بعد أن أصبحت عنصرى. ومع ذلك ، لم أندم على أن أصبح عنصرى و الحصول على عناصرى.
بعد أن انتهيت من مدح عناصرى ونظرت لأعلى ، كانت الدروع التي كانت مصطفة على طول المسار مثل الزينة تقترب مني وأسلحتهم في يدهم. هؤلاء الرجال ، هل ستجعلهم (العاصفة) يطيرون؟ جربتها على الفور ، لكنهم لم يتزحزحوا. كما اعتقدت ، تلك الدروع ثقيلة.
قمت بتصحيح وضعي على ظهر رويوى ، وانحنيت قليلًا إلى الأمام ووجهت رمحي إلى الأمام. لقد قللت من كمية المانا التي أضعها في هالة الروح وقمت بنقل التركيز إلى رويوى. و نتيجة لذلك ، زادت كمية الطاقة المتجمدة القادمة من جسم رويوى. بدا الأمر كما لو تم وضع الثلج الجاف حول قدمي رويوى.
[إيهيهي ، شكرًا يا سيدى!]
ربت على رأس رويوى وتحدثت.
[حصلت على 400 ذهب!]
[آووووووو!]
“رويوى ، دعينا نركض.”
“هيا بنا!”
[حسناً!]
“قالوا إنهم ليسوا كذلك! على أي حال ، قال إنه ذاهب إلى الMT “.
“انطلقى!”
[إيهيهي ، شكرًا يا سيدى!]
[آوووووووو!]
[حصلت على 410 ذهب!]
عوت رويوى بأعلى صوتها وركلت الأرض. و في اللحظة التي بدأت فيها الركضت ، جعلت سرعتها السريعة بشكل لا يصدق المنظر اشبه بمشهد من فيلم خيالى. كانت الدروع ، أو ما يسمى بالدروع الحية ، تأرجح أسلحتها باتجاهى و رويوى وأغلقت طريقنا. ومع ذلك ، لم تكن رويوى ذئب عادى. و قبل أن تلمسنا أي أسلحة ، غلفنا درع من الجليد ، مما أدى إلى منع أسلحتهم وتجميد الدروع الحية.
سألوا بتعبيرات أكثر استرخاء.
ثم حطمت أجسادهم المتجمدة برمح البرق.
لم أشعر بأن وقت طويل قد مضى منذ اختبارات نصف العام ، لكن الاختبارات النهائية انتهت اليوم. قررت أن أحصل على درجة B + على الأقل ، لذا تراكمت كتب منهجى الدراسى امامى باليوم السابق للاختبار.
[حصلت على 400 ذهب!]
[حصلت على 400 ذهب!]
[حصلت على 420 ذهب!]
“هذا غدًا! سأختطاه.”
[لقد حصلت على جزء من الدرع الحي!]
[حصلت على 430 ذهب!]
“تشى.”
[لقد حصلت على جزء من الدرع الحي!]
بالنسبة إلى عنصرى ، فالتواصل مع عناصره أمر مميز ومبهج للغاية. مقارنةً بالوقت الذي كنت فيه مستكشف عادى للزنزانات (على الرغم من أنني كنت أظن أنني لم أكن عادى في البداية) ، فقد تفاجأت أحيانًا بالحقائق الجديدة التي كنت أعرفها وتصرفت بنائاً عليها بعد أن أصبحت عنصرى. ومع ذلك ، لم أندم على أن أصبح عنصرى و الحصول على عناصرى.
“كوهاهاها ، هذا ممتع! رويوى ، دعينا نسرع أكثر!”
[آووووووو!]
على الرغم من أنني لم أشعر بذلك حقًا عندما كان لدي عنصر واحد فقط ، ولكن الآن, اشعر أنى أنجبت طفلين ، وبدقة اشعر أنني اسافر مع طفلين مهما كانوا لطيفين.
انها حقا تسرع! بدون مهارة الركوب ، كنت سأطير من على ظهرها منذ وقت طويل. الآن بعد أن اصبحت سريعة بشكل لا يصدق ، استيقظت الدروع الحية من بعيد بممر الطابق الحادي والثلاثين واحتشدت علينا. و كما هو متوقع ، كان هؤلاء الأشخاص أقوياء من حيث الأرقام فقط.
[حسناً!]
وش! ووش!
[آوووووو!]
“هاااااب!”
أجبت على سو يى يون بينما كنت أشاهد مسار الكاميرا الذي يتبع الطلاب المتسكعين في مقدمة قاعة المحاضرة بهدوء. ثم سألت.
[لقد حصلت على جزء من الدرع الحي!]
مع أكثر من خمسة أسلحة تهاجمني من الأمام ، وضعت المزيد من القوة في ذراعي وضربتهم. ثم جمدتهم طاقة رويوى المتجمدة بمكانهم. كان الصوت الوحيد الذي أحدثته الدروع الحية هو صرير دروعهم ، لكن الآن بعد أن تجمدوا بهدوء ، بدوا حقًا مثل الدروع العادية.
بعد أن انتهيت من مدح عناصرى ونظرت لأعلى ، كانت الدروع التي كانت مصطفة على طول المسار مثل الزينة تقترب مني وأسلحتهم في يدهم. هؤلاء الرجال ، هل ستجعلهم (العاصفة) يطيرون؟ جربتها على الفور ، لكنهم لم يتزحزحوا. كما اعتقدت ، تلك الدروع ثقيلة.
حتى عندما ركضت للأمام على ظهر رويوى ، قمت بضرب الدروع المتجمدة برمحى وأرسلتهم طائرين إلى الحائط.
“دروع الكوسبلاي الغبيية!”
بعد أن انتهيت من مدح عناصرى ونظرت لأعلى ، كانت الدروع التي كانت مصطفة على طول المسار مثل الزينة تقترب مني وأسلحتهم في يدهم. هؤلاء الرجال ، هل ستجعلهم (العاصفة) يطيرون؟ جربتها على الفور ، لكنهم لم يتزحزحوا. كما اعتقدت ، تلك الدروع ثقيلة.
[حصلت على 410 ذهب!]
ثم حطمت أجسادهم المتجمدة برمح البرق.
[لقد حصلت على 440 ذهب!]
“نعم؟”
’بهذا المعدل ، سأتمكن من الوصول إلى نهاية الطابق الحادي والثلاثين في غضون ساعات قليلة!’ بابتسامة عنيفة على وجهي ، شجعت رويوى.
“لنذهب معا. ارجوك؟ هيا بنا!”
بعد أن انتهيت من مدح عناصرى ونظرت لأعلى ، كانت الدروع التي كانت مصطفة على طول المسار مثل الزينة تقترب مني وأسلحتهم في يدهم. هؤلاء الرجال ، هل ستجعلهم (العاصفة) يطيرون؟ جربتها على الفور ، لكنهم لم يتزحزحوا. كما اعتقدت ، تلك الدروع ثقيلة.
“رويوى ، اركضى! بسرعة!”
“نعم. سو يى يون ، هل رسبتى في امتحان القبول واضطررتى إلى قضاء سنة فاصلة؟”
[آوووووو!]
لم أشعر بأن وقت طويل قد مضى منذ اختبارات نصف العام ، لكن الاختبارات النهائية انتهت اليوم. قررت أن أحصل على درجة B + على الأقل ، لذا تراكمت كتب منهجى الدراسى امامى باليوم السابق للاختبار.
“تعالوا إلي مرة واحدة ، يا معلبات الطعام!”
[حصلت على 420 ذهب!]
كيف كانوا متشابهين؟ كلاهما كانا فارغين من الداخل!
لقد قرصت خدي سو يى يون المنتفخين ونصحتها.
وهكذا تمامًا ، اجتزنا أنا و رويوى الطابق الحادي والثلاثين.
“لماذا!؟”
حتى الآن ، كنت استخدم مهارتي “الأندفاع” لتسريع الجري عبر الطوابق ، حيث كان علي أن أحذر من قوتي وهجمات الأعداء. و الآن بعد أن حصلت على رويوى ، التى ركضت أسرع مني وحتى منعت الهجمات القادمة ، قل وقت مسح الزنزانة بشكل كبير. و بهذه السهولة ، تمكنت من رؤية تعبير لين الكئيب بعد 3 ساعات فقط.
“يشعر الكثير من طلاب الجامعات بهذا.”
انه سر, لكني استمتعت كثيرًا بتعبيره.
***اشبه برحلة لطلبة الكلية بكوريا
“هناك الكثير من الأشخاص الذين يريدون الاقتراب منكم يا رفاق. كلاكما مشهور”.
________________________________________
كان ذكائى الأساسي 20 ، والذي أصبح 32 بعد تلقي 12 إحصائيات إضافية من تأثيرات مختلفة! و على الرغم من أنني أظن أنه لا يزال قيد التحديث ، إلا أن قدراتي في الحفظ والفهم اصبحت عالية بشكل ملحوظ. بمعنى آخر ، لم يكن من الصعب حشر كل تلك الكتب بعقلى للأجابة على اسئلة الأختبارات.
“إذا لم تقومى بإصلاح موقفك ، فستقعى بخطر يومًا ما.”
“تعالوا إلي مرة واحدة ، يا معلبات الطعام!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
