نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

النظام الأول 581

لا أستطيع المغادرة

لا أستطيع المغادرة

خلال هذه العاصفة، أكثر ما أصاب مراسل جريدة الأمل بخيبة أمل هو التقاطه للعديد من الصور للهاربين حتى يهتم الكثير بأمرهم، بالإضافة إلى الكارثة نفسها، ولكن سرعان ما نسى الجميع ذلك؛ بعدما وضع اتحاد وانغ اللوم على اتحاد تشينغ، بدأ الجميع في انتظار ردود الاتحادات الأخرى. ومع ذلك، بدا أن الاتحادات الأخرى ستظل ملتزمة للصمت بشأن هذه المسألة.

مرت الأيام، وتوجه صحفيو جريدة الأمل إلى اتحاد تشينغ ليسألوا عن رأيهم بخصوص هذا الأمر وما إذا رغبوا في التخلي عن أسلحتهم النووية.

حتى أن اتحاد تشو وكونغ منعا المراسلين من إجراء أي مقابلات مع كبار مسؤوليهم.

جعلته نبرته ‘الحنونة’ يبدو وكأنه شخص متعاطف مع الجميع.

في الواقع، لم يكن الأمر كما لو أن الجميع أغبياء أو شيء من هذا القبيل. فلننسى أمر أنك، تحالف وانغ، قد أعلنت حربا بشكل مفاجئ، لكن لماذا اضطررت إلى جر بقيتنا أمام المراسلين؟ لقد امتلك اتحاد تشينغ قنابل نووية لعينة حقا، أليس هذا مخيفا؟!

أصيب كل المراسلين بالذهول. عندما شاهدت الاتحاد مقالات المراسلين، أرادوا توبيخ ليو لان لوقاحته!

علاوة على ذلك، لم يتمكنوا من فهم سبب تجرؤ تحالف وانغ على القفز إلى المعركة بينما علموا أن اتحاد تشينغ يمتلك أسلحة نووية. ألم يخشوا الموت؟

خلال هذه العاصفة، أكثر ما أصاب مراسل جريدة الأمل بخيبة أمل هو التقاطه للعديد من الصور للهاربين حتى يهتم الكثير بأمرهم، بالإضافة إلى الكارثة نفسها، ولكن سرعان ما نسى الجميع ذلك؛ بعدما وضع اتحاد وانغ اللوم على اتحاد تشينغ، بدأ الجميع في انتظار ردود الاتحادات الأخرى. ومع ذلك، بدا أن الاتحادات الأخرى ستظل ملتزمة للصمت بشأن هذه المسألة.

أو هل من الممكن أن لتحاد وانغ يمتلك شيئًا يعزز ثقتهم؟ إذا لم يفعلوا ذلك، فسيبدو اتحاد وانغ غبيًا بعض الشيء بعد نشر اتهاماتهم.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قبل أن يتمكن الجميع من معرفة ما يجري، بدأ ليو لان، الذي تواجد في اتحاد كونغ حاليًا، في استقبال المقابلات العامة.

ما لم يحصلوا على إجابة على هذه الأسئلة، سيظلون ملتزمين الصمت فقط.

خلال هذه العاصفة، أكثر ما أصاب مراسل جريدة الأمل بخيبة أمل هو التقاطه للعديد من الصور للهاربين حتى يهتم الكثير بأمرهم، بالإضافة إلى الكارثة نفسها، ولكن سرعان ما نسى الجميع ذلك؛ بعدما وضع اتحاد وانغ اللوم على اتحاد تشينغ، بدأ الجميع في انتظار ردود الاتحادات الأخرى. ومع ذلك، بدا أن الاتحادات الأخرى ستظل ملتزمة للصمت بشأن هذه المسألة.

في السنوات الأخيرة، بدأ اتحاد تشو واتحاد كونغ يشعران بالضغط من اتحاد وانغ. خلاف ذلك، لم يكن تشو شيجي ليأخذ زمام المبادرة لإقامة صداقة مع ليو لان.

جعل ردهم هذا مختلف الاتحادات عاجزة عن الكلام. لقد علم الجميع جيدًا أن مواقع التجارب النووية في السهول الوسطى قد دمرها المخربون، وأن اتحاد تشينغ وحده من ظل مجهزًا بأبحاث نووية. رغم ذلك، لا أحد حقا امتلك أي دليل قاطع يثبت ذلك.

لكن بعد إلقاء القنبلة النووية، انقلب الوضع السياسي برمته رأساً على عقب. فجأة، لم يستطع الجميع معرفة من الصديق ومن العدو.

أصيب كل المراسلين بالذهول. عندما شاهدت الاتحاد مقالات المراسلين، أرادوا توبيخ ليو لان لوقاحته!

أو لكي نكون أكثر دقة، باستثناء أنفسهم، أصبح الجميع عدوًا الآن. كل ما في الأمر أنهم لم يتمكنوا من معرفة من هي الأطراف الأكثر تهديدًا.

ومع ذلك، ضاقت عيني ليو لأن “هذه ليست سوى البداية. ليس الأمر كما لو أنني سأظل ضيفًا هنا لدى اتحاد كونغ الخاص بك فقط، بل سأقوم أيضًا بزيارة اتحاد وانغ في غضون أيام قليلة. دعنا نرى من يجرؤ على وضع إصبعه علي”

فيما يتعلق بالقنبلة النووية، شعر اتحاد تشو بأن أمرها معقد للغاية. أثبتت التجارب أنها مسألة مزعجة للغاية بالنسبة لهم. لولا هذه القنبلة النووية، لما عرفوا حتى كيفية التعامل معها.

علاوة على ذلك، لم يتمكنوا من فهم سبب تجرؤ تحالف وانغ على القفز إلى المعركة بينما علموا أن اتحاد تشينغ يمتلك أسلحة نووية. ألم يخشوا الموت؟

لم يكونوا مستعدين لقصف المعقل 74 بأنفسهم، لكن اتحاد تشينغ ساعدهم في حل هذه المعضلة.

لكن بعد إلقاء القنبلة النووية، انقلب الوضع السياسي برمته رأساً على عقب. فجأة، لم يستطع الجميع معرفة من الصديق ومن العدو.

أدرك الجميع أن اتحاد تشينغ قد أطلق القنبلة النووية فقط بعد أن تم اعتبار الوضع غير قابل للإنقاذ، ومما ظهر، بدا أنهم لم يرغبوا في التسبب في أي إصابات بين المدنيين أيضًا. ولكن بإلقاء القنبلة النووية، كل شيء في محيط المعقل 74 قد تم تدميره بالكامل.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قبل أن يتمكن الجميع من معرفة ما يجري، بدأ ليو لان، الذي تواجد في اتحاد كونغ حاليًا، في استقبال المقابلات العامة.

بما أن اتحاد تشينغ تجرأ على استخدام القنبلة النووية للتعامل مع التجارب، فلماذا لم يستخدموها ضد التجارب أثناء تواجدهم في أراضيهم؟!

جعل ردهم هذا مختلف الاتحادات عاجزة عن الكلام. لقد علم الجميع جيدًا أن مواقع التجارب النووية في السهول الوسطى قد دمرها المخربون، وأن اتحاد تشينغ وحده من ظل مجهزًا بأبحاث نووية. رغم ذلك، لا أحد حقا امتلك أي دليل قاطع يثبت ذلك.

لذلك، شعر تشو شيجي أنه بحاجة إلى تنحية علاقاته مع اتحاد تشينغ في الوقت الحالي والانتظار حتى يصبح الوضع أكثر وضوحًا.

لم يكونوا مستعدين لقصف المعقل 74 بأنفسهم، لكن اتحاد تشينغ ساعدهم في حل هذه المعضلة.

مرت الأيام، وتوجه صحفيو جريدة الأمل إلى اتحاد تشينغ ليسألوا عن رأيهم بخصوص هذا الأمر وما إذا رغبوا في التخلي عن أسلحتهم النووية.

من الناحية المنطقية، من المفترض أن يغادر ليو لأن السهول الوسطى ويعود إلى أراضي اتحاد تشينغ. حتى تشو شي حاول إقناع ليو لان بالمغادرة بسرعة.

في النهاية، أعطى اتحاد تشينغ إجابة غير متوقعة تمامًا. تساءل المتحدث باسم اتحاد تشينغ “لم تطلق القنبلة النووية من طرفنا، فلماذا يوجه اتحاد وانغ أصابع الاتهام إلينا؟ هل بدأت الاتحادات هذه الأيام باختلاق الأكاذيب؟”

قال عضو في اتحاد كونغ وقف بجانب ليو لان بابتسامة بعد مغادرة المراسلين “الزعيم ليو، أنت لا تظهر أي خوف في مواجهة الخطر. بعد كل هذه الضجة، ظللت قادرا عاى التصرف بطبيعية كما لو لم يحدث شيء وظللت ضيفًا لدى اتحاد كونغ. انا معجب حقا بك”

اندهش الصحفيون على الفور. في الوقت الذي اعتقد فيه الجميع في العالم أن هذا كان من فعل اتحاد تشينغ، نفى اتحاد تشينغ في الواقع أنهم من فعلوا ذلك.

قال ليو لان بينما مسح دموعه “بغض النظر عمن فجر المعقل 74، سأكون أول من أشكرهم على الانتقام لسكان الجنوب الغربي وانتقامهم لسكان المعقل 74! لقد أزالوا حتى تهديدًا مستقبليًا للبشرية أيضًا!”

عند التفكير في الأمر، بدا أنه لا يوجد دليل يشير إلى حقيقة أنها أُطلقت من طرف اتحاد تشينغ.

ذهل الصحفيون “إذن ما هو رأيك في هذا الأمر؟”

جعل ردهم هذا مختلف الاتحادات عاجزة عن الكلام. لقد علم الجميع جيدًا أن مواقع التجارب النووية في السهول الوسطى قد دمرها المخربون، وأن اتحاد تشينغ وحده من ظل مجهزًا بأبحاث نووية. رغم ذلك، لا أحد حقا امتلك أي دليل قاطع يثبت ذلك.

لم يسأل الأشخاص من اتحاد كونغ عما إذا امتلك اتحاد تشينغ أي أسلحة نووية. لم يعتمدوا أبدًا على الأدلة للحكم على الآخرين. علم الجميع بالفعل أن هذا قد تم من قبل اتحاد تشينغ بعد كل شيء، لذلك لم تكن هناك حاجة لهم لمزيد من التحقيق.

من الواضح أن اتحاد تشينغ قد قرر إنكار الهجوم بالكامل. من يعلم ما إذا حاولوا المماطلة لبعض الوقت، أو ما إذا حاولوا فقط إخفاء الوضع في مياه موحلة.

“لا يمكنني المغادرة” وقف ليو لان ونظر من النافذة “اتحاد تشينغ على أعتاب عاصفة سياسية. لا يزال تشينغ شين بحاجة إلى شخص لإثارة المشاكل في السهول الوسطى لتوفير بعض الوقت له، لذلك لا يمكنني المغادرة بعد!”

قبل أن يتمكن الجميع من معرفة ما يجري، بدأ ليو لان، الذي تواجد في اتحاد كونغ حاليًا، في استقبال المقابلات العامة.

أدرك الجميع أن اتحاد تشينغ قد أطلق القنبلة النووية فقط بعد أن تم اعتبار الوضع غير قابل للإنقاذ، ومما ظهر، بدا أنهم لم يرغبوا في التسبب في أي إصابات بين المدنيين أيضًا. ولكن بإلقاء القنبلة النووية، كل شيء في محيط المعقل 74 قد تم تدميره بالكامل.

من الناحية المنطقية، من المفترض أن يغادر ليو لأن السهول الوسطى ويعود إلى أراضي اتحاد تشينغ. حتى تشو شي حاول إقناع ليو لان بالمغادرة بسرعة.

مرت الأيام، وتوجه صحفيو جريدة الأمل إلى اتحاد تشينغ ليسألوا عن رأيهم بخصوص هذا الأمر وما إذا رغبوا في التخلي عن أسلحتهم النووية.

إذا قامت تحالف الاتحادات بإصدار أمر اعتقال مشترك لليو لان، فلن يتمكن تشو شي من حمايته!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) قبل أن يتمكن الجميع من معرفة ما يجري، بدأ ليو لان، الذي تواجد في اتحاد كونغ حاليًا، في استقبال المقابلات العامة.

ولكن، لم يقرر ليو لان عدم المغادرة فقط، بل قبل المقابلات بشكل لامع. كم هذا مزعج!

ما لم يحصلوا على إجابة على هذه الأسئلة، سيظلون ملتزمين الصمت فقط.

عندما واجه ليو لان المراسلين، قال بنبرة شديدة “لا تتهموا اتحاد تشينغ بهذه الطريقة. فقط لأن اتحاد وانغ يقول بأننا نحن من شن الهجوم، فهل هذا يعني أننا فعلنا ذلك حقًا؟ يعرف الكثير من الناس أن المخربين حاولوا مرارا تدمير قاعدة التجارب النووية الخاصة بنا في الجنوب الغربي، ومع ذلك لم يعثروا على أي شيء، أليس كذلك؟ ولكن كيف سيجدونها بينما نحن لا نمتلك أي شيء من هذا حتى؟ من الأفضل ألا يتهمنا اتحاد وانغ بهذه الطريقة”

حتى أن اتحاد تشو وكونغ منعا المراسلين من إجراء أي مقابلات مع كبار مسؤوليهم.

ذهل الصحفيون “إذن ما هو رأيك في هذا الأمر؟”

ولكن، لم يقرر ليو لان عدم المغادرة فقط، بل قبل المقابلات بشكل لامع. كم هذا مزعج!

بدا ليو لان أكثر اكتئابًا وبكى تقريبًا “أيا كان من فعل ذلك، أشعر أنه فعل شيئا جيدا حقًا. وفقًا لمراسلي جريدة الأمل، سقط المعقل 74 بالفعل في أيدي التجارب في ذلك الوقت، أليس كذلك؟ هذا يعني أنه بغض النظر عما إذا كان هناك أي ناجين، فإن التجارب ستمزقهم على أي حال. خاض اتحاد تشينغ خاصتنا عددًا غير قليل من المعارك مع التجارب من قبل. سابقا، عندما تعرض معقل اتحاد لي للهجوم من قبل التجارب، عانى اتحاد تشينغ الخاص بنا أيضًا من خسائر فادحة عندما ذهبنا لتعزيزهم. إنه لأمر مؤسف أن اتحاد لي لم يتمكن من الصمود في وجه هجمات التجارب. من أجل السماح لسكان اتحاد لي بمواصلة العيش بسلام، سيطر اتحاد تشينغ خاصتنا على معاقلهم”

بما أن اتحاد تشينغ تجرأ على استخدام القنبلة النووية للتعامل مع التجارب، فلماذا لم يستخدموها ضد التجارب أثناء تواجدهم في أراضيهم؟!

بناءً على ما قاله ليو لان، فقد استولوا على معاقل اتحاد لي فقط من منطلق إحساسهم بالعدالة. لقد أرادوا دعم معركة اتحاد لي ضد التجارب، لكن اتحاد لي لم يتمكن من الصمود. في النهاية، كل هذا بسبب التجارب!

في الواقع، لم يكن الأمر كما لو أن الجميع أغبياء أو شيء من هذا القبيل. فلننسى أمر أنك، تحالف وانغ، قد أعلنت حربا بشكل مفاجئ، لكن لماذا اضطررت إلى جر بقيتنا أمام المراسلين؟ لقد امتلك اتحاد تشينغ قنابل نووية لعينة حقا، أليس هذا مخيفا؟!

جعلته نبرته ‘الحنونة’ يبدو وكأنه شخص متعاطف مع الجميع.

قال عضو في اتحاد كونغ وقف بجانب ليو لان بابتسامة بعد مغادرة المراسلين “الزعيم ليو، أنت لا تظهر أي خوف في مواجهة الخطر. بعد كل هذه الضجة، ظللت قادرا عاى التصرف بطبيعية كما لو لم يحدث شيء وظللت ضيفًا لدى اتحاد كونغ. انا معجب حقا بك”

قال ليو لان بينما مسح دموعه “بغض النظر عمن فجر المعقل 74، سأكون أول من أشكرهم على الانتقام لسكان الجنوب الغربي وانتقامهم لسكان المعقل 74! لقد أزالوا حتى تهديدًا مستقبليًا للبشرية أيضًا!”

ثم انحنى ليو لان بعمق أمام الكاميرا وقال “شكرًا لكم جميعًا!”

من الناحية المنطقية، من المفترض أن يغادر ليو لأن السهول الوسطى ويعود إلى أراضي اتحاد تشينغ. حتى تشو شي حاول إقناع ليو لان بالمغادرة بسرعة.

أصيب كل المراسلين بالذهول. عندما شاهدت الاتحاد مقالات المراسلين، أرادوا توبيخ ليو لان لوقاحته!

خلال هذه العاصفة، أكثر ما أصاب مراسل جريدة الأمل بخيبة أمل هو التقاطه للعديد من الصور للهاربين حتى يهتم الكثير بأمرهم، بالإضافة إلى الكارثة نفسها، ولكن سرعان ما نسى الجميع ذلك؛ بعدما وضع اتحاد وانغ اللوم على اتحاد تشينغ، بدأ الجميع في انتظار ردود الاتحادات الأخرى. ومع ذلك، بدا أن الاتحادات الأخرى ستظل ملتزمة للصمت بشأن هذه المسألة.

قال عضو في اتحاد كونغ وقف بجانب ليو لان بابتسامة بعد مغادرة المراسلين “الزعيم ليو، أنت لا تظهر أي خوف في مواجهة الخطر. بعد كل هذه الضجة، ظللت قادرا عاى التصرف بطبيعية كما لو لم يحدث شيء وظللت ضيفًا لدى اتحاد كونغ. انا معجب حقا بك”

بناءً على ما قاله ليو لان، فقد استولوا على معاقل اتحاد لي فقط من منطلق إحساسهم بالعدالة. لقد أرادوا دعم معركة اتحاد لي ضد التجارب، لكن اتحاد لي لم يتمكن من الصمود. في النهاية، كل هذا بسبب التجارب!

لم تكن هذه كذبة، لأنه معجب حقًا بليو لان من أعماق قلبه. بغض النظر عن كل شيء آخر، كان عليه أن يمنح ليو لان درجة مثالية لمجرد تمثيله وشجاعته!

ومع ذلك، ضاقت عيني ليو لأن “هذه ليست سوى البداية. ليس الأمر كما لو أنني سأظل ضيفًا هنا لدى اتحاد كونغ الخاص بك فقط، بل سأقوم أيضًا بزيارة اتحاد وانغ في غضون أيام قليلة. دعنا نرى من يجرؤ على وضع إصبعه علي”

لم يسأل الأشخاص من اتحاد كونغ عما إذا امتلك اتحاد تشينغ أي أسلحة نووية. لم يعتمدوا أبدًا على الأدلة للحكم على الآخرين. علم الجميع بالفعل أن هذا قد تم من قبل اتحاد تشينغ بعد كل شيء، لذلك لم تكن هناك حاجة لهم لمزيد من التحقيق.

اندهش الصحفيون على الفور. في الوقت الذي اعتقد فيه الجميع في العالم أن هذا كان من فعل اتحاد تشينغ، نفى اتحاد تشينغ في الواقع أنهم من فعلوا ذلك.

ومع ذلك، ضاقت عيني ليو لأن “هذه ليست سوى البداية. ليس الأمر كما لو أنني سأظل ضيفًا هنا لدى اتحاد كونغ الخاص بك فقط، بل سأقوم أيضًا بزيارة اتحاد وانغ في غضون أيام قليلة. دعنا نرى من يجرؤ على وضع إصبعه علي”

أو هل من الممكن أن لتحاد وانغ يمتلك شيئًا يعزز ثقتهم؟ إذا لم يفعلوا ذلك، فسيبدو اتحاد وانغ غبيًا بعض الشيء بعد نشر اتهاماتهم.

بعد مغادرة عضو اتحاد كونغ، استلقى ليو لان على الفور على الأريكة وسأل تشو شي “أشعر بالذعر حقًا الآن. هل تعتقد أنهم سيعتقلونني هذه المرة؟”

في النهاية، أعطى اتحاد تشينغ إجابة غير متوقعة تمامًا. تساءل المتحدث باسم اتحاد تشينغ “لم تطلق القنبلة النووية من طرفنا، فلماذا يوجه اتحاد وانغ أصابع الاتهام إلينا؟ هل بدأت الاتحادات هذه الأيام باختلاق الأكاذيب؟”

لم يعرف تشو شي ما إذا توجب عليه أن يضحك أم يبكي “بما أنك قلق للغاية، فلنسرع بالعودة إلى اتحاد تشينغ. كلما خرجت في الأيام القليلة الماضية، ظل الناس في المعقل يشيرون ويتحدثون من وراء ظهرك. أعتقد أنه بمجرد أن تذهب إلى اتحاد وانغ، ستقابل أشخاصًا يرمون بيضًا فاسدًا على رأسك! يجب أن تعرف أن وسائل الإعلام الرسمية لاتحاد وانغ بدأت في إظهار اتحاد تشينغ كشرير مطلق الآن”

ومع ذلك، ضاقت عيني ليو لأن “هذه ليست سوى البداية. ليس الأمر كما لو أنني سأظل ضيفًا هنا لدى اتحاد كونغ الخاص بك فقط، بل سأقوم أيضًا بزيارة اتحاد وانغ في غضون أيام قليلة. دعنا نرى من يجرؤ على وضع إصبعه علي”

“لا يمكنني المغادرة” وقف ليو لان ونظر من النافذة “اتحاد تشينغ على أعتاب عاصفة سياسية. لا يزال تشينغ شين بحاجة إلى شخص لإثارة المشاكل في السهول الوسطى لتوفير بعض الوقت له، لذلك لا يمكنني المغادرة بعد!”

لكن بعد إلقاء القنبلة النووية، انقلب الوضع السياسي برمته رأساً على عقب. فجأة، لم يستطع الجميع معرفة من الصديق ومن العدو.

جعل ردهم هذا مختلف الاتحادات عاجزة عن الكلام. لقد علم الجميع جيدًا أن مواقع التجارب النووية في السهول الوسطى قد دمرها المخربون، وأن اتحاد تشينغ وحده من ظل مجهزًا بأبحاث نووية. رغم ذلك، لا أحد حقا امتلك أي دليل قاطع يثبت ذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط