ألشخص الذي لا يمكن العثور عليه
وقفت قوات الحامية في المعقل 74 بهدوء على جدران المعقل بينما انتظروا عودة العجوز لي، فقد أراد الجميع معرفة ما تحدث عنه التجارب حيث بدا الوضع غريبا بعد أن رغبت مثل هذه المخلوقات المخيفة في التفاوض.
دمر الزلزال المعقلين تماما. حتى لو كان هناك أي أدلة، فمن المحتمل أن يكونوا قد دفنوا تحت تلك المعاقل. كان تشو شينغ وين في حيرة من أمره. لقد ناقشوا ما إذا عليهم تسليم هذا الشخص، ولكن كيف لهم أن يسلموه حتى وهم غير قادرين على إيجاده حتى؟!
عندما رأوا العجوز لي يظهر في الأفق، شعرت قوات الحامية على الجدران بالارتياح. على الأقل، عاد العجوز لي بأمان.
في هذه اللحظة، خمنوا أن المريض الذي شفي بنجاح من السرطان يسير بين الناس العاديين الآن. ما لم يتم اختبار خلايا ذلك الشخص، سيكون من المستحيل العثور عليه.
حتى أن بعضهم بدأ في الهتاف كما لو أنهم يرحبون ببطل عائد إلى وطنه. لم يكونوا بخلاء في مدحهم وحماستهم له على الإطلاق. بدا الأمر كما لو أن قوات الحامية هذه على جدران المعقل قد انتصرت في المعركة مع تناسي الجميع بسهولة أنهم لا زالوا محاطين بالتجارب في هذه اللحظة.
قد تكون هناك بعض البيانات ذات الصلة المتبقية في مختبر الأبحاث في المعقل 73. بعد كل شيء، بناءً على بعض المعلومات المكتشفة سابقًا، كان اتجاه البحث لمختبر الأبحاث هذا والمختبر 39 متماثلًا بشكل عام، لذلك، افترضوا أن كلا المختبرين على اتصال ببعضهما البعض. ربما تُركت هناك بعض المعلومات التي قد تفيدهم.
ومع ذلك، بدا هذا البطل، العجوز لي، غير سعيد على الإطلاق. بدلاً من ذلك، شعر بالتمزق والحيرة لما اكتشفه للتو. لقد أصبح مزاجه ثقيلاً بعض الشيء.
في غضون ذلك، ظل أعضاء شركة بيرو صامتين طوال الوقت. في الواقع، لم يكن سراً أن شركة بيرو هي التي أنشأت التجارب.
قرر الجنود على الجدران إنزال المصعد لرفع العجوز لي. ومع ذلك، تسلق من الأسفل بيديه العاريتين.
بالنظر إلى تعبير الجميع المذهول، تذكر العجوز لي أنه امتلك نفس التعابير أيضًا في وقت سابق.
من بعيد، بدت جدران المعقل ناعمة للغاية. ولكن عند فحصها بدقة، ستجد أنها احتوت بالفعل بعض الشقوق الدقيقة. عندما رأى الجميع أن العجوز لي يتسلق الجدران بمهارة، علموا بوضوح أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يتسلق فيها جدران معقل.
حتى الأبطال عوملوا بهذه الطريقة، ناهيك عن الآخرين.
توجه تشو شينغ وين إلى العجوز لي “ماذا أراد التجارب؟ كيف تواصلت معهم؟”
لكن يان ليو يوان لم يكن لديه لياقة بدنية قوية. بدلاً من ذلك، كان ضعيفًا ورقيقا حقًا بسبب قوته الخارقة في التلاعب باللعنات.
“يمكن لأحدهم التحدث بلغتنا” نظر العجوز لي إلى أعضاء شركة بيرو بجانبه وقال للآخرين بصدق “خرجت جميع التجارب من المختبر 39 لشركة بيرو والذي استُخدم في الأصل لعلاج مرضى السرطان. ومع ذلك، وقع حادث وجعلهم يصبحون على هذا النحو. أرادوا التفاوض معنا لمساعدتهم في العثور على شخص هرب من ذلك المختبر. قالوا أن هذا الشخص يحمل سرًا يمكن أن يساعدهم على التعافي تمامًا وإعادتهم إلى بشر عاديين مرة أخرى”
نظر الجميع إلى أعضاء شركة بيرو دون وعي وفكروا في أنفسهم “إذن هم من تسببوا في إنشاء هذه المخلوقات”. أكد هذا أن شركة بيرو قد صنعت الوحوش.
صدم الجميع. تم احتواء الكثير من المعلومات في تلك الجمل القصيرة والقليلة.
“من المحتمل ألا يكون هو” تمتم رين شياو سو في نفسه.
بالنظر إلى تعبير الجميع المذهول، تذكر العجوز لي أنه امتلك نفس التعابير أيضًا في وقت سابق.
عندما قرأ رين شياو سو الصحيفة، شعر بالحيرة قليلا “المختبر 39؟”
نظر الجميع إلى أعضاء شركة بيرو دون وعي وفكروا في أنفسهم “إذن هم من تسببوا في إنشاء هذه المخلوقات”. أكد هذا أن شركة بيرو قد صنعت الوحوش.
في هذه اللحظة، تنهد العجوز لي وقال “إذا لم نتمكن من العثور على هذا الشخص، فإن التجارب ستأتي وتدمر المدينة في سبعة أيام”
لكن بما أنهم يساعدون الآن في الدفاع عن المدينة، فإن ضباط قوات اتحاد تشو لم يقولوا أي شيء آخر. يمكنهم فقط العودة ومناقشة الأمر على انفراد في وقت لاحق.
ومع ذلك، أعرب اتحاد تشينغ عن عدم معرفتهم عن هذا أيضًا. لقد استنتجوا فقط أن التجارب قد تحورت من مرضى السرطان، وهو ما أكده الآن اتحاد تشو. أما بالنسبة للشخص الذي يبحث عنه التجارب، فلم يكونوا متأكدين من ذلك أيضًا. من المحتمل جدًا أنه مات مع تدمير المعقل 113 والمعقل 112.
في غضون ذلك، ظل أعضاء شركة بيرو صامتين طوال الوقت. في الواقع، لم يكن سراً أن شركة بيرو هي التي أنشأت التجارب.
لكن هذه البيانات قد سرقها وانغ كونغ يانغ!
على الأقل عرف اتحاد تشينغ كل شيء عن هذا. ومع ذلك، لم يحاولوا عن عمد إثارة الرأي العام عبر فضح شركة بيرو.
حتى أن بعضهم بدأ في الهتاف كما لو أنهم يرحبون ببطل عائد إلى وطنه. لم يكونوا بخلاء في مدحهم وحماستهم له على الإطلاق. بدا الأمر كما لو أن قوات الحامية هذه على جدران المعقل قد انتصرت في المعركة مع تناسي الجميع بسهولة أنهم لا زالوا محاطين بالتجارب في هذه اللحظة.
في هذه اللحظة، تنهد العجوز لي وقال “إذا لم نتمكن من العثور على هذا الشخص، فإن التجارب ستأتي وتدمر المدينة في سبعة أيام”
عجز تشو شينغ وين عن الرد عليه.
قال تشو ينغ وين فجأة “بالتأكيد لا يمكننا تسليم هذا الشخص إلى التجارب. بادئ ذي بدء، لا يمكننا تصديق ما قالوه تمامًا لأننا ما زلنا بحاجة للتحقق من صحة القصة. ثانيًا، لا نعرف ما إذا كان هذا الشخص يمكنه علاج التجارب أم لا. هؤلاء التجارب ماكرون وأشرار للغاية، لذا حتى لو تعافوا، هل نحن على يقين من أننا يمكن أن نتعايش معهم؟”
صدم الجميع. تم احتواء الكثير من المعلومات في تلك الجمل القصيرة والقليلة.
في الجوار، ردد بعض الأشخاص بهمسات على أنه يجب عدم تسليم الشخص إلى التجارب أيضًا.
في هذه اللحظة، تنهد العجوز لي وقال “إذا لم نتمكن من العثور على هذا الشخص، فإن التجارب ستأتي وتدمر المدينة في سبعة أيام”
فقط شين شينغ من تساءل بجانبهم “أنتم تتحدثون عن الأمر كما لو أننا وجدنا هذا الشخص بالفعل. لماذا أشعر أننا قد لا نتمكن حتى من العثور عليه؟”
عجز تشو شينغ وين عن الرد عليه.
توجه تشو شينغ وين إلى العجوز لي “ماذا أراد التجارب؟ كيف تواصلت معهم؟”
قال العجوز لي “في الواقع، لا توجد أي أدلة لدينا لنبدأ منها. نحن لا نعرف حتى كيف يبدو ولا يمكننا التأكد من عمره. المعلومات الوحيدة التي لدينا هي أنه خرج من المختبر 39”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أصابت كلمات شين شينغ النقطة العمياء تماما. سيتعين عليهم العثور على هذا الشخص أولاً قبل مناقشة ما إذا كان سيتم تسليمه إلى التجارب.
أصابت كلمات شين شينغ النقطة العمياء تماما. سيتعين عليهم العثور على هذا الشخص أولاً قبل مناقشة ما إذا كان سيتم تسليمه إلى التجارب.
في هذه اللحظة، تنهد العجوز لي وقال “إذا لم نتمكن من العثور على هذا الشخص، فإن التجارب ستأتي وتدمر المدينة في سبعة أيام”
انقسم الجميع وبدأوا العمل. اتصلت شركة بيرو بمقرها الرئيسي لنقل المعلومات. ومع ذلك، فقد أعربت شركة بيرو بوضوح عن تدمير المختبر 39 بالكامل. بعد الزلزال الذي ضرب جبال جينغ، غطت الصهارة البركانية المنطقة بالكامل. علاوة على ذلك، جال مخلوق قوي للغاية مجهول الهوية في تلك المنطقة.
على الأقل عرف اتحاد تشينغ كل شيء عن هذا. ومع ذلك، لم يحاولوا عن عمد إثارة الرأي العام عبر فضح شركة بيرو.
حتى لو ظل هذا المخلوق بلا حراك في البركان، فإن البيانات المختبرية من المفترض أنها حُرقت بالصهارة. لم يكن هناك أي فرصة على الإطلاق للعثور على أي أدلة.
وقفت قوات الحامية في المعقل 74 بهدوء على جدران المعقل بينما انتظروا عودة العجوز لي، فقد أراد الجميع معرفة ما تحدث عنه التجارب حيث بدا الوضع غريبا بعد أن رغبت مثل هذه المخلوقات المخيفة في التفاوض.
قد تكون هناك بعض البيانات ذات الصلة المتبقية في مختبر الأبحاث في المعقل 73. بعد كل شيء، بناءً على بعض المعلومات المكتشفة سابقًا، كان اتجاه البحث لمختبر الأبحاث هذا والمختبر 39 متماثلًا بشكل عام، لذلك، افترضوا أن كلا المختبرين على اتصال ببعضهما البعض. ربما تُركت هناك بعض المعلومات التي قد تفيدهم.
قال تشو ينغ وين فجأة “بالتأكيد لا يمكننا تسليم هذا الشخص إلى التجارب. بادئ ذي بدء، لا يمكننا تصديق ما قالوه تمامًا لأننا ما زلنا بحاجة للتحقق من صحة القصة. ثانيًا، لا نعرف ما إذا كان هذا الشخص يمكنه علاج التجارب أم لا. هؤلاء التجارب ماكرون وأشرار للغاية، لذا حتى لو تعافوا، هل نحن على يقين من أننا يمكن أن نتعايش معهم؟”
لكن هذه البيانات قد سرقها وانغ كونغ يانغ!
صدم الجميع. تم احتواء الكثير من المعلومات في تلك الجمل القصيرة والقليلة.
فجأة، أصدرت شركة بيرو أمرًا برفع الجائزة على وانغ كونغ يانغ المطلوب.
على الأقل عرف اتحاد تشينغ كل شيء عن هذا. ومع ذلك، لم يحاولوا عن عمد إثارة الرأي العام عبر فضح شركة بيرو.
اتصلت قوات اتحاد تشو على الفور باتحاد تشينغ. حتى رئيس اتحاد تشو، تشو شيجي، اتصل بتشينغ شين مباشرة على أمل أن يقوم اتحاد تشينغ بتزويدهم ببعض المعلومات حول هذا الأمر.
حتى أن بعضهم بدأ في الهتاف كما لو أنهم يرحبون ببطل عائد إلى وطنه. لم يكونوا بخلاء في مدحهم وحماستهم له على الإطلاق. بدا الأمر كما لو أن قوات الحامية هذه على جدران المعقل قد انتصرت في المعركة مع تناسي الجميع بسهولة أنهم لا زالوا محاطين بالتجارب في هذه اللحظة.
ومع ذلك، أعرب اتحاد تشينغ عن عدم معرفتهم عن هذا أيضًا. لقد استنتجوا فقط أن التجارب قد تحورت من مرضى السرطان، وهو ما أكده الآن اتحاد تشو.
أما بالنسبة للشخص الذي يبحث عنه التجارب، فلم يكونوا متأكدين من ذلك أيضًا. من المحتمل جدًا أنه مات مع تدمير المعقل 113 والمعقل 112.
فقط شين شينغ من تساءل بجانبهم “أنتم تتحدثون عن الأمر كما لو أننا وجدنا هذا الشخص بالفعل. لماذا أشعر أننا قد لا نتمكن حتى من العثور عليه؟”
دمر الزلزال المعقلين تماما. حتى لو كان هناك أي أدلة، فمن المحتمل أن يكونوا قد دفنوا تحت تلك المعاقل.
كان تشو شينغ وين في حيرة من أمره. لقد ناقشوا ما إذا عليهم تسليم هذا الشخص، ولكن كيف لهم أن يسلموه حتى وهم غير قادرين على إيجاده حتى؟!
حتى الأبطال عوملوا بهذه الطريقة، ناهيك عن الآخرين.
في هذه اللحظة، خمنوا أن المريض الذي شفي بنجاح من السرطان يسير بين الناس العاديين الآن. ما لم يتم اختبار خلايا ذلك الشخص، سيكون من المستحيل العثور عليه.
لكن هذه البيانات قد سرقها وانغ كونغ يانغ!
حتى التجارب ذكروا أنه يبدو كشخص عادي الآن.
بالنظر إلى تعبير الجميع المذهول، تذكر العجوز لي أنه امتلك نفس التعابير أيضًا في وقت سابق.
وصلت هذه المسألة في النهاية إلى جريدة الأمل. أعلنت قوات اتحاد تشو هذه القضية على الملأ وقبلت مقابلة وسائل الإعلام لأنها أملت في مناشدة التجربة الذي تواجد بين البشر العاديين لجعله يتقدم طواعية. لن يضطر إلى مواجهة التجارب ويحتاج فقط إلى إخبارهم بالمعلومات التي يعرفها.
فقط شين شينغ من تساءل بجانبهم “أنتم تتحدثون عن الأمر كما لو أننا وجدنا هذا الشخص بالفعل. لماذا أشعر أننا قد لا نتمكن حتى من العثور عليه؟”
عندما قرأ رين شياو سو الصحيفة، شعر بالحيرة قليلا “المختبر 39؟”
تطابق هذا مع بيانات البحث التي نقلها بعيدًا في قطاره. ذكرت إحدى الوثائق أيضًا أن مريضًا في المختبر 39 قد تعافى تمامًا من السرطان. ومع ذلك، كانت ظروف العلاج خاصة للغاية ومن الصعب تكرارها.
تطابق هذا مع بيانات البحث التي نقلها بعيدًا في قطاره. ذكرت إحدى الوثائق أيضًا أن مريضًا في المختبر 39 قد تعافى تمامًا من السرطان. ومع ذلك، كانت ظروف العلاج خاصة للغاية ومن الصعب تكرارها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أصابت كلمات شين شينغ النقطة العمياء تماما. سيتعين عليهم العثور على هذا الشخص أولاً قبل مناقشة ما إذا كان سيتم تسليمه إلى التجارب.
لذا، يمكن اعتبار تلك التجارب مجرد فئران مختبر فشل العلاج عليهم.
بالنظر إلى تعبير الجميع المذهول، تذكر العجوز لي أنه امتلك نفس التعابير أيضًا في وقت سابق.
عندما رأى التاريخ المذكور في الصحيفة، ذهل رين شياو سو أكثر. ظهرت في ذهنه صورة طفل مستلقٍ فاقدًا للوعي في الثلج. بعد أن أبعد الصبي من الثلج، انتهى به الأمر بحصوله على أخ أصغر من ذلك اليوم فصاعدًا.
على الأقل عرف اتحاد تشينغ كل شيء عن هذا. ومع ذلك، لم يحاولوا عن عمد إثارة الرأي العام عبر فضح شركة بيرو.
بناءً على التاريخ والموقع، بدا أن يان ليو يوان متناسب مع الأوصاف المذكورة كثيرا.
وقفت قوات الحامية في المعقل 74 بهدوء على جدران المعقل بينما انتظروا عودة العجوز لي، فقد أراد الجميع معرفة ما تحدث عنه التجارب حيث بدا الوضع غريبا بعد أن رغبت مثل هذه المخلوقات المخيفة في التفاوض.
على الرغم من أن التاريخ والموقع الذي تم الإبلاغ عنه كانا غامضين للغاية، وكان من الصعب حساب النطاق الزمني حيث ادعت التجارب أنه تم سجنها في المختبر المظلم، إلا أن احتمال تطابق يان ليو يوان مع هوية الشخص الذي بحث عنه التجارب كبير للغاية.
من بعيد، بدت جدران المعقل ناعمة للغاية. ولكن عند فحصها بدقة، ستجد أنها احتوت بالفعل بعض الشقوق الدقيقة. عندما رأى الجميع أن العجوز لي يتسلق الجدران بمهارة، علموا بوضوح أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يتسلق فيها جدران معقل.
لكن يان ليو يوان لم يكن لديه لياقة بدنية قوية. بدلاً من ذلك، كان ضعيفًا ورقيقا حقًا بسبب قوته الخارقة في التلاعب باللعنات.
من بعيد، بدت جدران المعقل ناعمة للغاية. ولكن عند فحصها بدقة، ستجد أنها احتوت بالفعل بعض الشقوق الدقيقة. عندما رأى الجميع أن العجوز لي يتسلق الجدران بمهارة، علموا بوضوح أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يتسلق فيها جدران معقل.
“من المحتمل ألا يكون هو” تمتم رين شياو سو في نفسه.
عجز تشو شينغ وين عن الرد عليه.
ولكن بغض النظر عما إذا كان يان ليو يوان هو التجربة 001 أم لا، فإن رين شياو سو بالتأكيد لن يخبر أي شخص عن ذلك. لقد رأى الكثير من الشر وعرف جيدًا نوع الأشياء التي قد يواجه شخص فريد مثل هذا في المجتمع.
“من المحتمل ألا يكون هو” تمتم رين شياو سو في نفسه.
مهما كنت لطيفًا، فستظل منبوذًا إذا لم تكن واحدًا منهم.
لكن هذه البيانات قد سرقها وانغ كونغ يانغ!
حتى الأبطال عوملوا بهذه الطريقة، ناهيك عن الآخرين.
فقط شين شينغ من تساءل بجانبهم “أنتم تتحدثون عن الأمر كما لو أننا وجدنا هذا الشخص بالفعل. لماذا أشعر أننا قد لا نتمكن حتى من العثور عليه؟”
حتى أن بعضهم بدأ في الهتاف كما لو أنهم يرحبون ببطل عائد إلى وطنه. لم يكونوا بخلاء في مدحهم وحماستهم له على الإطلاق. بدا الأمر كما لو أن قوات الحامية هذه على جدران المعقل قد انتصرت في المعركة مع تناسي الجميع بسهولة أنهم لا زالوا محاطين بالتجارب في هذه اللحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
