في الأنقاض (4)
الفصل 94: في الأنقاض (4)
“بوها.”
“ماذا تظن نفسك فاعلا؟!”
تشوي هيوك ببساطة هز كتفيه من توبيخ ريتشارد. تنهد ريتشارد وهو يوجه نظره نحو بيك سيوين، الذي كان يقف بجانب تشوي هيوك.
كان زعماء العشيرة مضطربين وخائفين. “بغض النظر عن مدى رعب الزوجين، أن تطلب منا تقسيم رؤوسنا وإظهار أدمغتنا… تكليف رؤوسنا بسيف شخص ما؟ عندما لا أكون حتى شبيهًا؟ لتقسيم عظمي الجبهي بدون تخدير وإظهار دماغي؟ علاوة على ذلك، هل ستقوم بصب سائل غامض عليها؟
كان البشر يغلقون أعينهم دون وعي ويقفون في حرج عندما يكون شخص ما على وشك تحريك جبهتهم. ولكن لنطلب منهم أن يمدوا رؤوسهم للخارج حتى يتمكن من قطع عظمهم الجبهي…!
“أنا أعاني من الحساسية…”
‘لقد طهرنا الوحوش تمامًا في هذه المنطقة أثناء التجمع هنا. ومع ذلك، ستندفع الوحوش من بعيد. سأقضي على وحش الليل قبل أن يصلوا.’
“هذا السيف! هل قمت بتطهيره؟”
كان زعماء العشيرة مضطربين وخائفين. “بغض النظر عن مدى رعب الزوجين، أن تطلب منا تقسيم رؤوسنا وإظهار أدمغتنا… تكليف رؤوسنا بسيف شخص ما؟ عندما لا أكون حتى شبيهًا؟ لتقسيم عظمي الجبهي بدون تخدير وإظهار دماغي؟ علاوة على ذلك، هل ستقوم بصب سائل غامض عليها؟
“انتظر! انتظر!”
“آه… أيها الأوغاد المجانين، هل تعتقدون أنني أستطيع أن أهدأ حقًا-”
“هاييك!”
ولأنهم كانوا في عجلة من أمرهم، قال زعماء العشائر كل ما يخطر ببالهم. ومع ذلك، لم يستمع لهم تشوي هيوك.
“الان الان. سوف يتم ذلك في لمح البصر.”
في المجموع، أحرق ثلاث جثث. على الرغم من أنه يمكن أن يُرى كما لو أن ثلاثة فقط من بين أكثر من مائة من زعماء العشائر أصيبوا… إذا اعتبروا أنهم جميعًا خبراء ماهرون بما يكفي ليكونوا قادة عشيرة، فمن المؤكد أنه لم يكن عددًا صغيرًا.
تقدم تشوي هيوك إلى الأمام.
تشوي هيوك ببساطة هز كتفيه من توبيخ ريتشارد. تنهد ريتشارد وهو يوجه نظره نحو بيك سيوين، الذي كان يقف بجانب تشوي هيوك.
“ايويوك!”
تقطر.
كان كل زعيم عشيرة على الأقل مستعمرًا بمستوى 3 نجوم، ومع ذلك فقد خافوا وتشتتوا في اتجاهات مختلفة. تبعثروا أسرع من الكرات المعدنية لانفجار منجم كلايمور.
“اييييييييييووووك!!”
من خلال هذا الحادث، تمكن زعماء العشيرة من تذكر ما كانوا يعرفونه بالفعل.
ومع ذلك، فقد انتهت بالفعل نخب الهائجين من حساب طرق الهروب المتوقعة لزعماء العشائر في اللحظة التي بدأوا فيها في الفرار بشكل غريب. علاوة على ذلك، تم بالفعل تخصيص علاماتهم مسبقًا.
مع وجود صوت، كان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين كانوا واقفين فارغين هناك وقد انفصلت رؤوسهم. على الرغم من أن هذا لم يحدث إلا لحوالي عشرة آلاف شخص من بين عشرات الملايين، إلا أن هؤلاء المستعمرين، الذين كانوا يتمتعون بسمع وبصر عظيمين، لم يجدوا صعوبة في فهم الوضع.
“الآن، هل نواصل؟”
انفجار!
بام!
تم منع زعماء العشائر الهاربين من قبل الهائجون وسقطوا على الأرض.
“أوك! لا!”
بعد أن تم جره خارج الحصار من قبل الهائجون، وخلق حاجز كارما، وإجبار نفسه على التنفس بعمق، هدأ قلبه الخافق وبدأ في التقاط المشهد من حوله.
غمرهم الخوف الفسيولوجي.
على الرغم من أنهم حاولوا بشكل مثير للشفقة الوقوف-
“موظفو الإدارة يكادون غير موجودين في عشيرتنا. ماذا يمكنني أن أفعل بنفسي؟”
بيك!
تقطر.
‘الشبيه يأكل أدمغة الناس، ويأخذ أجسادهم، ويتصرفون كمضيف.’
بيك!
ظهر تشوي هيوك مثل الظل، وقطع جباههم وصب الدواء في رؤوسهم.
“هـ- هذا.”
عندما أعلن ريتشارد هذا-
“يووووه!”
“لكنك قلت إن مكعب تعريف الأشباع لا يعمل. هناك حدود لاحتياطيات كارما الوصي باي جينمان، لا يمكننا فقط تقسيم ملايين الرؤوس… كيف سنفحصهم؟”
حتى لو لم يكونوا أشباه، فلن يسعهم إلا أن يفزعوا. لم يتمكنوا من التدحرج على الأرض، خوفًا من دخول مواد غريبة إلى أدمغتهم، ولم يفكروا في سد جروحهم وهم ينشرون أذرعهم ويزحفون على أعقابهم.
قبض.
كان الأمر كما لو تم إطلاق نمر في مجموعة من الأرانب الصغيرة. على الرغم من أن قادة العشيرة بذلوا قصارى جهدهم للمقاومة، إلا أن تشوي هيوك خطا بمهارة على أذرعهم وأرجلهم المقاومة وقطع جباههم. ثم سكب الدواء قبل أن يقفز ويضغط على زعيم عشيرة آخر يهرب بسرعة.
لمس زعيم العشيرة لومين جبهته. في مرحلة ما، شُفي تمامًا بدون ندبة. في الواقع، شعر رأسه بالانتعاش، ومع ذلك، لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب كارما الوصي باي جينمان أو بسبب الكمية المتفجرة من الأدرينالين الناتجة عن هذه التجربة المرعبة.
بعد ذلك، كان الواقفون الهائجون يندفعون للأمام ويسحبون قادة العشيرة المعالجين خارج الحصار. لقد وضعوا أولئك الذين أصيبوا بالذعر لدرجة أنهم لم يعرفوا ماذا يفعلون بسهولة.
في اللحظة التي سكب فيها تشوي هيوك سائل الشفاء على جبين زعيم العشيرة جيرو، بدأ في الانقلاب بجنون. لقد كان رد فعل مختلفًا بشكل ملحوظ عن الآخرين حتى الآن. متفاجئون من صراخه اليائس، تجمد زعماء العشائر الآخرون.
“فكر في نفسك. من بين المشرفين السبعة، كان الشخص الوحيد الذي لم يقم بإجمالي العدد الإجمالي للمشاركين هو الهائجون.”
“إهدئ. إهدئ. إنتهى الأمر الآن. لمنع العدوى، تحتاج إلى تهدئة قلبك والحفاظ على حاجز كارما ثابت. خذ أنفاسًا عميقة واصنع حاجز الكارما بسرعة.”
**
أظهر موظفو إدارة بيك سيوين وريتشارد أداء عمل فوق طاقة البشر. في يوم واحد، أعادوا تنظيم الهائجين، الذين بلغ عددهم بالملايين، إلى 10 أفراد. لم يكن تعيين عشوائي أيضًا. لقد أعادوا تنظيمهم في مجموعات مع أشخاص كانوا على دراية بهم. كان من الضروري إعادة تنظيمهم مع الأشخاص الذين يعرفونهم لأن التشكيك في ماضيهم كان طريقة فعالة لتحديد ما إذا كانوا أشباه أم لا. بعد نمو الكارما لديهم، لن تزداد قدراتهم الجسدية فحسب، بل ستزداد قدراتهم المعرفية أيضًا.
“آه… أيها الأوغاد المجانين، هل تعتقدون أنني أستطيع أن أهدأ حقًا-”
وحش الشك.
“إذا لم تتمكن من الحفاظ على حاجز الكارما الخاص بك، فسيتعين عليك إعادة الفحص لاحقًا.”
حتى لو لم يكونوا أشباه، فلن يسعهم إلا أن يفزعوا. لم يتمكنوا من التدحرج على الأرض، خوفًا من دخول مواد غريبة إلى أدمغتهم، ولم يفكروا في سد جروحهم وهم ينشرون أذرعهم ويزحفون على أعقابهم.
“هاييك!”
هدأت تعابير قادة العشيرة. ظلت صرخات الأشباه تتردد في أذهانهم. الأكاذيب التي بدت صحيحة. بدت الدموع حقيقية.
من خلال هذا الحادث، تمكن زعماء العشيرة من تذكر ما كانوا يعرفونه بالفعل.
“كما اعتقدت، الكلمات لا تعمل مع هؤلاء الأوغاد الهائجون!!”
‘أحتاج إلى العثور عليه.’
لمس زعيم العشيرة لومين جبهته. في مرحلة ما، شُفي تمامًا بدون ندبة. في الواقع، شعر رأسه بالانتعاش، ومع ذلك، لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب كارما الوصي باي جينمان أو بسبب الكمية المتفجرة من الأدرينالين الناتجة عن هذه التجربة المرعبة.
تقدم تشوي هيوك إلى الأمام.
ما كان واضحًا هو أنه عندما شق تشوي هيوك جبهته، اعتقد حقًا أنه سيموت في ذلك الوقت وهناك.
كان لا بأس به.
بعد أن تم جره خارج الحصار من قبل الهائجون، وخلق حاجز كارما، وإجبار نفسه على التنفس بعمق، هدأ قلبه الخافق وبدأ في التقاط المشهد من حوله.
“انتظر! انتظر! تشوي هيوك! المشرف! أنا لست شبيهًا! أنالست!”
“كما اعتقدت، الكلمات لا تعمل مع هؤلاء الأوغاد الهائجون!!”
كان لا بأس به.
كان ريتشارد يلوح بيده. اصطف المستعمرون ذوو المظهر الذكي خلفه.
سأل زعيم عشيرة أثناء مغادرتهم الطابق السفلي الذي كان يستخدم كغرفة اجتماعات.
“بوها.”
بالنظر إلى المشهد على مهل من مسافة بعيدة، كان الأمر يستحق المشاهدة حقًا. على الرغم من أن هؤلاء السادة الذين تصرفوا بشكل رزين، قائلين إنهم زعماء عشيرة، كانوا يفرون حاليًا للنجاة بحياتهم، إلا أن نضالهم كان سهلًا للغاية، وكان شبه فني، وكانوا يصرخون عندما انفصلت جباههم. لا يمكن أن يكون الأمر أكثر تسلية.
شاهد لومين هذا المشهد دون أي توتر.
“انتظر! انتظر! تشوي هيوك! المشرف! أنا لست شبيهًا! أنالست!”
حريق!
تم تقييد زعيم العشيرة جيرو حاليًا تحت أقدام تشوي هيوك.
ومع ذلك، قال تشوي هيوك،
تم إرسال النخب الذين تم فحص أدمغتهم بالفعل بين الأقسام للتخلص من أولئك الذين خالفوا القواعد واكتشفوا زملائهم، أو وقفوا حراسة على الحدود في حالة حدوث هجوم وحش مفاجئ.
“مرحبًا! ابتهج يا جيرو!”
حريق!
صرخ لومين دون وعي بسبب سعادته. لقد شعر بالانتعاش لأن جيرو، الذي ظل يجد الأخطاء كلما تحدث، يعاني من نفس الإذلال الذي تعرض له. كان الأمر كما لو أن رفيقًا غير موجود كان في طور النمو.
انفجار!
“ربما يجب أن أتناول مشروبًا مع هذا الرجل الليلة.”
“لكنك قلت إن مكعب تعريف الأشباع لا يعمل. هناك حدود لاحتياطيات كارما الوصي باي جينمان، لا يمكننا فقط تقسيم ملايين الرؤوس… كيف سنفحصهم؟”
شاهد لومين هذا المشهد دون أي توتر.
على الرغم من أن لومين كان يفكر في مثل هذه الأفكار الممتعة، إلا أن موقف جيرو لم يكن هو نفسه. لا، في الواقع، لم يعد لدى جيرو القدرة على الحكم على ظروفه.
كما كان صحيحا فقد مات قبل أيام قليلة.
“اييييييييييووووك!!”
“نحن بحاجة إلى العثور على وحش الليل وقتله. لهذا السبب اجتمعنا هنا.”
من خلال هذا الحادث، تمكن زعماء العشيرة من تذكر ما كانوا يعرفونه بالفعل.
في اللحظة التي سكب فيها تشوي هيوك سائل الشفاء على جبين زعيم العشيرة جيرو، بدأ في الانقلاب بجنون. لقد كان رد فعل مختلفًا بشكل ملحوظ عن الآخرين حتى الآن. متفاجئون من صراخه اليائس، تجمد زعماء العشائر الآخرون.
“ما- ماذا؟”
“أوك! لا!”
وقف لومين عن غير قصد.
“اجلس. هناك قلق من احتمال وجود عدوى ثانوية.”
منعه الهائجون بتعبير عصبي، مشيرين إلى أن هذه لم تكن المرة الأولى التي يرون فيها هذا.
كان لا بأس به.
“بوها.”
كان السائل الذي يحتوي على كارما باي جينمان شفافًا بشكل طبيعي. ومع ذلك، بمجرد سكبه في جباه الناس، يتحول إلى اللون الذهبي، ويشفي الجرح، ويحمي الدماغ من التأثيرات والالتهابات المختلفة. ومع ذلك، فإن السائل الموجود في رأس جيرو يتدفق حاليًا بضوء أحمر نحاسي. بدأ دماغ جيرو في الغليان، والشيء الذي بدا تمامًا مثل الدماغ قام بتلويح جسده أثناء محاولته الفرار.
“آه… أيها الأوغاد المجانين، هل تعتقدون أنني أستطيع أن أهدأ حقًا-”
“ال…”
بيكيك!
‘سأجعله يرمش مرات لا تحصى، لذا اعثر على وحش الليل واقتله.’
عندها فقط تذكر الناس السبب الذي جعل تشوي هيوك يشق جباههم. على الرغم من أنهم سمعوا ذلك من خلال آذانهم، فإن القصة التي لم يشعروا بها كانت حقيقية أو جديرة بالثقة، في هذه اللحظة، أصبحت حقيقة، مما جعل قلوبهم تتجمد.
‘الشبيه يأكل أدمغة الناس، ويأخذ أجسادهم، ويتصرفون كمضيف.’
بعد أن قام أولئك الذين لم يتم فحص أدمغتهم بعد بنزع أسلحتهم، تجمعوا في فرقهم المحددة.
حتى أثناء مشاهدته لهذا المشهد، حافظ ريتشارد على الموقف الخفيف لمضيف العرض. على الرغم من أنه بدا غير مناسب في لمحة، إلا أنه في الواقع، تم حساب كل هذا. بغض النظر عن عدد الذين يموتون، سوف أقضي على الأشباه. لا نخشى التضحية بشعبنا. كانت هذه هي الرسالة التي يرسلها إلى الأشباه ووحش الليل بسلوكه السهل.
قبض.
عندما حرك تشوي هيوك إصبعه، اجتاح اللهب القرمزي فجأة الشبيه الذي كان يخرج من رأس جيرو وكذلك جسد جيرو، مما تسبب في اختفائهما دون أن ترك أثرا.
“اييييييييييووووك!!”
ظهر تشوي هيوك مثل الظل، وقطع جباههم وصب الدواء في رؤوسهم.
تشوي هيوك، الذي شاهد هذا المشهد بهدوء، رفع رأسه وقال بنبرة بدت وكأنه يطلب منهم الذهاب لتناول الغداء،
كان زعماء العشيرة مضطربين وخائفين. “بغض النظر عن مدى رعب الزوجين، أن تطلب منا تقسيم رؤوسنا وإظهار أدمغتنا… تكليف رؤوسنا بسيف شخص ما؟ عندما لا أكون حتى شبيهًا؟ لتقسيم عظمي الجبهي بدون تخدير وإظهار دماغي؟ علاوة على ذلك، هل ستقوم بصب سائل غامض عليها؟
غمرهم الخوف الفسيولوجي.
“الآن، هل نواصل؟”
“عوااك!!!”
كان زعماء العشيرة غير قادرين على الفرار أو رفع رؤوسهم بسهولة أثناء تجمدهم في مكانهم، وقراءة نظرات بعضهم البعض.
لقد كان وضعا صعبا. التقط تشوي هيوك أنفاسه وركز عقله.
“هناك أشباه بيننا. خصائص الأشباه هي ذكريات مشوشة وقدرات منخفضة.”
**
“ال…”
كان زعماء العشيرة غير قادرين على الفرار أو رفع رؤوسهم بسهولة أثناء تجمدهم في مكانهم، وقراءة نظرات بعضهم البعض.
حريق!
في المجموع، أحرق ثلاث جثث. على الرغم من أنه يمكن أن يُرى كما لو أن ثلاثة فقط من بين أكثر من مائة من زعماء العشائر أصيبوا… إذا اعتبروا أنهم جميعًا خبراء ماهرون بما يكفي ليكونوا قادة عشيرة، فمن المؤكد أنه لم يكن عددًا صغيرًا.
صرخ لومين دون وعي بسبب سعادته. لقد شعر بالانتعاش لأن جيرو، الذي ظل يجد الأخطاء كلما تحدث، يعاني من نفس الإذلال الذي تعرض له. كان الأمر كما لو أن رفيقًا غير موجود كان في طور النمو.
هدأت تعابير قادة العشيرة. ظلت صرخات الأشباه تتردد في أذهانهم. الأكاذيب التي بدت صحيحة. بدت الدموع حقيقية.
”يوووك! أنا لست واحدًا منهم! أنالست! ما هذا الهراء؟! هذا السائل مزيف منذ البداية، صحيح؟! أنتم يا رفاق تحاولون القضاء على أولئك الذين لا تحبهم- يووك!”
“من فضلك… من فضلك أنقذني. هناك شيء ما في رأسي. ومع ذلك، ما زلت زعيم العشيرة رالي. أنا بخير! انت تعرفني صحيح؟! صحيح! أنت تعرفني! صحيح؟! انقذني. اريد ان اعيش. من فضلك اقتل الحشرة في رأسي وأنقذني. لو سمحت. لو سمحت.”
تخبط تشوي هيوك في حواف هذا الظلام.
ومع ذلك، قال تشوي هيوك،
أومأ ريتشارد وخطى إلى الأمام. قال أثناء التمدد،
“لا. في اللحظة التي يغزو فيها الشبيه عقلك، يبدأ الأمر بقتل عقلك. على الرغم من أن الأمر يستغرق بعض الوقت حتى يمتص عقلك بالكامل، فإن هذا لا يعني أن عقلك لا يزال على قيد الحياة. لقد مت بالفعل. رالي. لا، الشبيه.”
كان المشهد الأكثر رعبا عندما كانوا يحتضرون. لم يعترف الأشباه أبدًا بأنهم كانوا أشباه حتى النهاية.
”يوووك! أنا لست واحدًا منهم! أنالست! ما هذا الهراء؟! هذا السائل مزيف منذ البداية، صحيح؟! أنتم يا رفاق تحاولون القضاء على أولئك الذين لا تحبهم- يووك!”
شاهد لومين هذا المشهد دون أي توتر.
لمس زعيم العشيرة لومين جبهته. في مرحلة ما، شُفي تمامًا بدون ندبة. في الواقع، شعر رأسه بالانتعاش، ومع ذلك، لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك بسبب كارما الوصي باي جينمان أو بسبب الكمية المتفجرة من الأدرينالين الناتجة عن هذه التجربة المرعبة.
حتى عندما كانت الحشرات التي تشبه الأدمغة تزحف من رؤوسهم المنقسمة… ظلت أفواههم تصرخ بأنهم أبرياء.
“ربما يجب أن أتناول مشروبًا مع هذا الرجل الليلة.”
“إذا كان سياديك مثل هذا، ألا يجب أن تنتبه على الأقل؟”
على الرغم من أنهم كانوا من زعماء العشائر الذين تغلبوا على عدد لا يحصى من أزمات الحياة أو الموت، إلا أن المشهد أمامهم كان مرعبًا أكثر من أي معركة شنيعة. ما زالوا يشعرون بالشفقة ويأسرون عند سماع توسلاتهم ورؤية تعبيراتهم، حتى وهم يشاهدون الحشرات تزحف من رؤوسهم. هذه الحقيقة جعلتهم خائفين لدرجة أن أطرافهم ارتجفت.
لقد أحب طلب ريتشارد. ما كان ريتشارد بارعًا فيه وما يجيده تشوي هيوك، كلاهما كانا يقومان بأشياء يجيدان القيام بها.
“انتظر! انتظر!”
كان الشبيه من هذا النوع من الوحش.
“هو مات؟”
كان زعماء العشيرة مضطربين وخائفين. “بغض النظر عن مدى رعب الزوجين، أن تطلب منا تقسيم رؤوسنا وإظهار أدمغتنا… تكليف رؤوسنا بسيف شخص ما؟ عندما لا أكون حتى شبيهًا؟ لتقسيم عظمي الجبهي بدون تخدير وإظهار دماغي؟ علاوة على ذلك، هل ستقوم بصب سائل غامض عليها؟
وحش الشك.
بعد أن تم جره خارج الحصار من قبل الهائجون، وخلق حاجز كارما، وإجبار نفسه على التنفس بعمق، هدأ قلبه الخافق وبدأ في التقاط المشهد من حوله.
**
“لكنك قلت إن مكعب تعريف الأشباع لا يعمل. هناك حدود لاحتياطيات كارما الوصي باي جينمان، لا يمكننا فقط تقسيم ملايين الرؤوس… كيف سنفحصهم؟”
وقف لومين عن غير قصد.
الفصل 94: في الأنقاض (4)
سأل زعيم عشيرة أثناء مغادرتهم الطابق السفلي الذي كان يستخدم كغرفة اجتماعات.
“اييييييييييووووك!!”
بالنظر إلى المشهد على مهل من مسافة بعيدة، كان الأمر يستحق المشاهدة حقًا. على الرغم من أن هؤلاء السادة الذين تصرفوا بشكل رزين، قائلين إنهم زعماء عشيرة، كانوا يفرون حاليًا للنجاة بحياتهم، إلا أن نضالهم كان سهلًا للغاية، وكان شبه فني، وكانوا يصرخون عندما انفصلت جباههم. لا يمكن أن يكون الأمر أكثر تسلية.
فتح تشوي هيوك الباب. كما كانوا على نجمة مليئة بالضوء وواحد بدون ليل، في اللحظة التي فتح فيها الباب دخل ضوء ساطع إلى الطابق السفلي.
‘سأجعله يرمش مرات لا تحصى، لذا اعثر على وحش الليل واقتله.’
“فكر في نفسك. من بين المشرفين السبعة، كان الشخص الوحيد الذي لم يقم بإجمالي العدد الإجمالي للمشاركين هو الهائجون.”
قال تشوي هيوك، وهو يخرج من المبنى،
ومع ذلك، فقد انتهت بالفعل نخب الهائجين من حساب طرق الهروب المتوقعة لزعماء العشائر في اللحظة التي بدأوا فيها في الفرار بشكل غريب. علاوة على ذلك، تم بالفعل تخصيص علاماتهم مسبقًا.
الشخص المعترف به باعتباره الأقوى على الأرض، والشخص الذي يمتلك أفضل قدرات الكشف، تشوي هيوك، كان يستخدم وحش الليل كقائد لتعقبه.
“نحن بحاجة إلى العثور على وحش الليل وقتله. لهذا السبب اجتمعنا هنا.”
وقف المستعمرون، الذين كانوا جالسين في دوائر من عشرة، فجأة في ذعر. قام فريق المراقبة بتقسيم رأس الشخص المجاور لهم، لكن ألم يكن هناك حشرة على شكل دماغ تزحف من رؤوسهم؟
عندما خرجوا من المبنى، تمكنوا من رؤية القوات تنتشر إلى ما لا نهاية في الضوء الساطع.
ظهر تشوي هيوك مثل الظل، وقطع جباههم وصب الدواء في رؤوسهم.
كان لا بأس به.
“هـ- هذا.”
“السبب الذي دفعنا لأنفسنا للتقدم إلى هذه النقطة لم يكن لتسريع الخضوع بل جمع كل المشرفين السبعة معًا.”
‘إذا لم تستطع فعل ذلك، فلن يستطيع أحد.’
أينما نظروا، كانوا يرون الناس. نظرًا لأن كل مشرف قد جلب ما لا يقل عن بضعة ملايين من المحاربين، بمجرد أن تجمعوا معًا، كان هناك عشرات الملايين من المحاربين مجتمعين، محاطين بحدود مدينة معينة على نجم كايين.
**
“هو مات؟”
“لقد خرجت أخيرًا.”
رمش.
“ما- ماذا؟”
كان ريتشارد يلوح بيده. اصطف المستعمرون ذوو المظهر الذكي خلفه.
“فكر في نفسك. من بين المشرفين السبعة، كان الشخص الوحيد الذي لم يقم بإجمالي العدد الإجمالي للمشاركين هو الهائجون.”
تشوي هيوك ببساطة هز كتفيه من توبيخ ريتشارد. تنهد ريتشارد وهو يوجه نظره نحو بيك سيوين، الذي كان يقف بجانب تشوي هيوك.
كان البشر يغلقون أعينهم دون وعي ويقفون في حرج عندما يكون شخص ما على وشك تحريك جبهتهم. ولكن لنطلب منهم أن يمدوا رؤوسهم للخارج حتى يتمكن من قطع عظمهم الجبهي…!
بيكيك!
“إذا كان سياديك مثل هذا، ألا يجب أن تنتبه على الأقل؟”
صرخ لومين دون وعي بسبب سعادته. لقد شعر بالانتعاش لأن جيرو، الذي ظل يجد الأخطاء كلما تحدث، يعاني من نفس الإذلال الذي تعرض له. كان الأمر كما لو أن رفيقًا غير موجود كان في طور النمو.
كان ريتشارد يلوح بيده. اصطف المستعمرون ذوو المظهر الذكي خلفه.
ومع ذلك، رد بيك سيوين بصوت لا عيب فيه،
“انتظر! انتظر!”
“موظفو الإدارة يكادون غير موجودين في عشيرتنا. ماذا يمكنني أن أفعل بنفسي؟”
تشوي هيوك، الذي شاهد هذا المشهد بهدوء، رفع رأسه وقال بنبرة بدت وكأنه يطلب منهم الذهاب لتناول الغداء،
في رده الوقح، أمسك ريتشارد بجبهته وأشار إلى المستعمرين الأذكياء خلفه.
“نعم نعم. الآن، لهذا السبب أحضرت بعض الأشخاص الأذكياء، وسرعان ما شغّلتهم. تحتاج إلى تعيين فرق.”
“الآن، أنتم تفهمون ما يتعين علينا القيام به الآن، أليس كذلك؟ دعونا نصطاد الأشباه. سنبدأ الآن اللعبة.”
“من فضلك… من فضلك أنقذني. هناك شيء ما في رأسي. ومع ذلك، ما زلت زعيم العشيرة رالي. أنا بخير! انت تعرفني صحيح؟! صحيح! أنت تعرفني! صحيح؟! انقذني. اريد ان اعيش. من فضلك اقتل الحشرة في رأسي وأنقذني. لو سمحت. لو سمحت.”
“نعم نعم.”
جلب بيك سيوين موظفي الإدارة وقادة العشائر إلى موقع مختلف.
في المجموع، أحرق ثلاث جثث. على الرغم من أنه يمكن أن يُرى كما لو أن ثلاثة فقط من بين أكثر من مائة من زعماء العشائر أصيبوا… إذا اعتبروا أنهم جميعًا خبراء ماهرون بما يكفي ليكونوا قادة عشيرة، فمن المؤكد أنه لم يكن عددًا صغيرًا.
عندما نظر ريتشارد إلى هذا، قال ريتشارد لتشوي هيوك،
تقطر.
“من فضلك اعتني بي. أنت تعرف ذلك، أليس كذلك؟ أن دورك هو الأهم.”
شاهد لومين هذا المشهد دون أي توتر.
تشوي هيوك ببساطة هز كتفيه من توبيخ ريتشارد. تنهد ريتشارد وهو يوجه نظره نحو بيك سيوين، الذي كان يقف بجانب تشوي هيوك.
“طالما يمكنك جذب انتباههم، فلا توجد مشكلة.”
“إذا لم تتمكن من الحفاظ على حاجز الكارما الخاص بك، فسيتعين عليك إعادة الفحص لاحقًا.”
“تمام.”
الفصل 94: في الأنقاض (4)
أومأ ريتشارد وخطى إلى الأمام. قال أثناء التمدد،
صرخ لومين دون وعي بسبب سعادته. لقد شعر بالانتعاش لأن جيرو، الذي ظل يجد الأخطاء كلما تحدث، يعاني من نفس الإذلال الذي تعرض له. كان الأمر كما لو أن رفيقًا غير موجود كان في طور النمو.
كان البشر يغلقون أعينهم دون وعي ويقفون في حرج عندما يكون شخص ما على وشك تحريك جبهتهم. ولكن لنطلب منهم أن يمدوا رؤوسهم للخارج حتى يتمكن من قطع عظمهم الجبهي…!
“جيد. ثم هل نبدأ اللعبة؟”
ومع ذلك، فقد انتهت بالفعل نخب الهائجين من حساب طرق الهروب المتوقعة لزعماء العشائر في اللحظة التي بدأوا فيها في الفرار بشكل غريب. علاوة على ذلك، تم بالفعل تخصيص علاماتهم مسبقًا.
سأل زعيم عشيرة أثناء مغادرتهم الطابق السفلي الذي كان يستخدم كغرفة اجتماعات.
وصف ريتشارد اللعبة بأنها ‘لعبة مافيا’ لإخراج وحش الليل.
لقد أحب طلب ريتشارد. ما كان ريتشارد بارعًا فيه وما يجيده تشوي هيوك، كلاهما كانا يقومان بأشياء يجيدان القيام بها.
انفجار!
أظهر موظفو إدارة بيك سيوين وريتشارد أداء عمل فوق طاقة البشر. في يوم واحد، أعادوا تنظيم الهائجين، الذين بلغ عددهم بالملايين، إلى 10 أفراد. لم يكن تعيين عشوائي أيضًا. لقد أعادوا تنظيمهم في مجموعات مع أشخاص كانوا على دراية بهم. كان من الضروري إعادة تنظيمهم مع الأشخاص الذين يعرفونهم لأن التشكيك في ماضيهم كان طريقة فعالة لتحديد ما إذا كانوا أشباه أم لا. بعد نمو الكارما لديهم، لن تزداد قدراتهم الجسدية فحسب، بل ستزداد قدراتهم المعرفية أيضًا.
نظرًا لأن المشرفين الآخرين قد أعادوا بالفعل تنظيم قواتهم إلى فرق، مع إضافة الهائجين، فقد اكتملت جميع الاستعدادات.
“من فضلك… من فضلك أنقذني. هناك شيء ما في رأسي. ومع ذلك، ما زلت زعيم العشيرة رالي. أنا بخير! انت تعرفني صحيح؟! صحيح! أنت تعرفني! صحيح؟! انقذني. اريد ان اعيش. من فضلك اقتل الحشرة في رأسي وأنقذني. لو سمحت. لو سمحت.”
**
بعد أن قام أولئك الذين لم يتم فحص أدمغتهم بعد بنزع أسلحتهم، تجمعوا في فرقهم المحددة.
تخبط تشوي هيوك في حواف هذا الظلام.
عندها فقط تذكر الناس السبب الذي جعل تشوي هيوك يشق جباههم. على الرغم من أنهم سمعوا ذلك من خلال آذانهم، فإن القصة التي لم يشعروا بها كانت حقيقية أو جديرة بالثقة، في هذه اللحظة، أصبحت حقيقة، مما جعل قلوبهم تتجمد.
تم إرسال النخب الذين تم فحص أدمغتهم بالفعل بين الأقسام للتخلص من أولئك الذين خالفوا القواعد واكتشفوا زملائهم، أو وقفوا حراسة على الحدود في حالة حدوث هجوم وحش مفاجئ.
في هذه الحالة، أعلن ريتشارد لعشرات الملايين من المستعمرين،
قال تشوي هيوك، وهو يخرج من المبنى،
“هناك أشباه بيننا. خصائص الأشباه هي ذكريات مشوشة وقدرات منخفضة.”
“الان الان. سوف يتم ذلك في لمح البصر.”
تشوي هيوك ببساطة هز كتفيه من توبيخ ريتشارد. تنهد ريتشارد وهو يوجه نظره نحو بيك سيوين، الذي كان يقف بجانب تشوي هيوك.
شرح مخاطر الٱشباه ثم شرح ما سيحدث الآن.
“بعد التصويت في كل قسم، فإن الشخص الذي يُشتبه في أنه شبيه سيكون ملزمًا ومعزولاً أولاً. ستجري فرق المراقبة عمليات تفتيش دماغية على المشتبه بهم في حدود قدراتهم. على الرغم من أنك ستكون غير مرتاح، يرجى أن تضع في اعتبارك أنه، باستثناء فرق المراقبة، لن نتسامح مع أي عنف أو ترك منصبك المحدد.”
‘إذا لم تستطع فعل ذلك، فلن يستطيع أحد.’
“ايويوك!”
بعد هذا الخطاب المهذب، ابتسم ريتشارد ببرود.
“موظفو الإدارة يكادون غير موجودين في عشيرتنا. ماذا يمكنني أن أفعل بنفسي؟”
حتى أثناء مشاهدته لهذا المشهد، حافظ ريتشارد على الموقف الخفيف لمضيف العرض. على الرغم من أنه بدا غير مناسب في لمحة، إلا أنه في الواقع، تم حساب كل هذا. بغض النظر عن عدد الذين يموتون، سوف أقضي على الأشباه. لا نخشى التضحية بشعبنا. كانت هذه هي الرسالة التي يرسلها إلى الأشباه ووحش الليل بسلوكه السهل.
“الآن، مع المعلومات التي جمعناها مسبقًا، سنجري أولاً فحصًا عامًا لأولئك الذين نشتبه في أنهم متماثلون.”
عندما أعلن ريتشارد هذا-
بالنظر إلى المشهد على مهل من مسافة بعيدة، كان الأمر يستحق المشاهدة حقًا. على الرغم من أن هؤلاء السادة الذين تصرفوا بشكل رزين، قائلين إنهم زعماء عشيرة، كانوا يفرون حاليًا للنجاة بحياتهم، إلا أن نضالهم كان سهلًا للغاية، وكان شبه فني، وكانوا يصرخون عندما انفصلت جباههم. لا يمكن أن يكون الأمر أكثر تسلية.
بيكيك!
وصف ريتشارد اللعبة بأنها ‘لعبة مافيا’ لإخراج وحش الليل.
مع وجود صوت، كان هناك عدد قليل من الأشخاص الذين كانوا واقفين فارغين هناك وقد انفصلت رؤوسهم. على الرغم من أن هذا لم يحدث إلا لحوالي عشرة آلاف شخص من بين عشرات الملايين، إلا أن هؤلاء المستعمرين، الذين كانوا يتمتعون بسمع وبصر عظيمين، لم يجدوا صعوبة في فهم الوضع.
“السبب الذي دفعنا لأنفسنا للتقدم إلى هذه النقطة لم يكن لتسريع الخضوع بل جمع كل المشرفين السبعة معًا.”
وقف لومين عن غير قصد.
“هاه؟”
“هو مات؟”
تقطر.
بينما أصيب الجميع بالصدمة، قامت فرق المراقبة المرسلة بصب السائل، الذي تم إنشاؤه باستخدام كارما المعالجين التابعين لقواتهم، في رؤوس الجولة الأولى من الممتحنين.
“اجلس. هناك قلق من احتمال وجود عدوى ثانوية.”
“عوااك!!!”
“عوااك!!!”
“تمام.”
كان ثلثا الممتحنين في الجولة الأولى مرتبكين ولكنهم كانوا على ما يرام، ومع ذلك، صرخ الثلث المتبقي وهم يتدحرجون على الأرض. تدفق السائل بضوء نحاسي. كانوا أشباه.
لقد كانوا قادرين على فضح الثلث لأنهم اختاروا أولئك الذين لديهم أعلى احتمالية لكونهم أشباه.
“ما- ماذا؟!!”
“ما- ماذا؟”
وقف المستعمرون، الذين كانوا جالسين في دوائر من عشرة، فجأة في ذعر. قام فريق المراقبة بتقسيم رأس الشخص المجاور لهم، لكن ألم يكن هناك حشرة على شكل دماغ تزحف من رؤوسهم؟
غمرهم الخوف الفسيولوجي.
“مرحبًا! ابتهج يا جيرو!”
وقف المستعمرون، الذين كانوا جالسين في دوائر من عشرة، فجأة في ذعر. قام فريق المراقبة بتقسيم رأس الشخص المجاور لهم، لكن ألم يكن هناك حشرة على شكل دماغ تزحف من رؤوسهم؟
“الان الان. لا تكن عصبيا. هم أشباه. إذا كنت لا تريد أن تصاب بالعدوى، يرجى تهدئة عقلك وإنشاء حاجز كارما سميك.”
“اييييييييييووووك!!”
“لا. في اللحظة التي يغزو فيها الشبيه عقلك، يبدأ الأمر بقتل عقلك. على الرغم من أن الأمر يستغرق بعض الوقت حتى يمتص عقلك بالكامل، فإن هذا لا يعني أن عقلك لا يزال على قيد الحياة. لقد مت بالفعل. رالي. لا، الشبيه.”
تم التحدث بكلمات ريتشارد مع أوقات الفراغ. ومع ذلك، حافظت فرق المراقبة من حولهم على شراسة لا مثيل لها. شراسة ابدت أنهم سيقتلونهم حتى لو حركوا إصبعهم. على الرغم من أنهم يشعرون بالدهشة بالقرب من الخوف بسبب الموقف المفاجئ، إلا أن فرق المراقبة كانت شديدة الخطورة. جلس المستعمرون في حرج. قاموا بفرك القشعريرة وتدليك أرجلهم المرتجفة وهم يبتلعوا لعابهم.
شاهد لومين هذا المشهد دون أي توتر.
في نفس الوقت، ركز تشوي هيوك.
حتى أثناء مشاهدته لهذا المشهد، حافظ ريتشارد على الموقف الخفيف لمضيف العرض. على الرغم من أنه بدا غير مناسب في لمحة، إلا أنه في الواقع، تم حساب كل هذا. بغض النظر عن عدد الذين يموتون، سوف أقضي على الأشباه. لا نخشى التضحية بشعبنا. كانت هذه هي الرسالة التي يرسلها إلى الأشباه ووحش الليل بسلوكه السهل.
كان الشبيه من هذا النوع من الوحش.
استخدم الأشباه، الذين تم اكتشاف هوياتهم، هذا الظلام كغطاء للعثور على مضيفين آخرين.
“الآن، أنتم تفهمون ما يتعين علينا القيام به الآن، أليس كذلك؟ دعونا نصطاد الأشباه. سنبدأ الآن اللعبة.”
شرح مخاطر الٱشباه ثم شرح ما سيحدث الآن.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة، محتوى غير قياسي، إلخ ..)، يرجى إعلامنا حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
هل كانت مصادفة؟ في نفس الوقت مع تصريح ريتشارد المبالغ فيه-
رمش.
حريق!
فجأة تحول العالم إلى الظلام. بدأ وحش الليل، الذي كان خاملاً في الأيام القليلة الماضية، يتصرف الآن حيث أصبح الأشباه في خطر.
عندما نظر ريتشارد إلى هذا، قال ريتشارد لتشوي هيوك،
‘إنه هنا.’
كان المشهد الأكثر رعبا عندما كانوا يحتضرون. لم يعترف الأشباه أبدًا بأنهم كانوا أشباه حتى النهاية.
كما كان صحيحا فقد مات قبل أيام قليلة.
في نفس الوقت، ركز تشوي هيوك.
فتح تشوي هيوك الباب. كما كانوا على نجمة مليئة بالضوء وواحد بدون ليل، في اللحظة التي فتح فيها الباب دخل ضوء ساطع إلى الطابق السفلي.
كان هذا الوضع، حيث جمعوا عشرات الملايين من الناس لتعقب الأشباه، في الواقع نوعًا ما من العرض. لقد كان فخًا لجعل وحش الليل يتحرك.
‘أحتاج إلى العثور عليه.’
الشخص المعترف به باعتباره الأقوى على الأرض، والشخص الذي يمتلك أفضل قدرات الكشف، تشوي هيوك، كان يستخدم وحش الليل كقائد لتعقبه.
حتى أثناء مشاهدته لهذا المشهد، حافظ ريتشارد على الموقف الخفيف لمضيف العرض. على الرغم من أنه بدا غير مناسب في لمحة، إلا أنه في الواقع، تم حساب كل هذا. بغض النظر عن عدد الذين يموتون، سوف أقضي على الأشباه. لا نخشى التضحية بشعبنا. كانت هذه هي الرسالة التي يرسلها إلى الأشباه ووحش الليل بسلوكه السهل.
‘إذا لم تستطع فعل ذلك، فلن يستطيع أحد.’
هذا ما قاله ريتشارد. اعتقد تشوي هيوك نفس الشيء أيضًا.
“هناك أشباه بيننا. خصائص الأشباه هي ذكريات مشوشة وقدرات منخفضة.”
كان كل زعيم عشيرة على الأقل مستعمرًا بمستوى 3 نجوم، ومع ذلك فقد خافوا وتشتتوا في اتجاهات مختلفة. تبعثروا أسرع من الكرات المعدنية لانفجار منجم كلايمور.
‘سأجعله يرمش مرات لا تحصى، لذا اعثر على وحش الليل واقتله.’
“آه… أيها الأوغاد المجانين، هل تعتقدون أنني أستطيع أن أهدأ حقًا-”
غمرهم الخوف الفسيولوجي.
لقد أحب طلب ريتشارد. ما كان ريتشارد بارعًا فيه وما يجيده تشوي هيوك، كلاهما كانا يقومان بأشياء يجيدان القيام بها.
كان البشر يغلقون أعينهم دون وعي ويقفون في حرج عندما يكون شخص ما على وشك تحريك جبهتهم. ولكن لنطلب منهم أن يمدوا رؤوسهم للخارج حتى يتمكن من قطع عظمهم الجبهي…!
‘لقد طهرنا الوحوش تمامًا في هذه المنطقة أثناء التجمع هنا. ومع ذلك، ستندفع الوحوش من بعيد. سأقضي على وحش الليل قبل أن يصلوا.’
تشوي هيوك ببساطة هز كتفيه من توبيخ ريتشارد. تنهد ريتشارد وهو يوجه نظره نحو بيك سيوين، الذي كان يقف بجانب تشوي هيوك.
لقد كان وضعا صعبا. التقط تشوي هيوك أنفاسه وركز عقله.
ومع ذلك، قال تشوي هيوك،
هل كانت مصادفة؟ في نفس الوقت مع تصريح ريتشارد المبالغ فيه-
رمش.
تخبط تشوي هيوك في حواف هذا الظلام.
رمش وحش الليل مرة أخرى.
“أنا أعاني من الحساسية…”
استخدم الأشباه، الذين تم اكتشاف هوياتهم، هذا الظلام كغطاء للعثور على مضيفين آخرين.
تشوي هيوك ببساطة هز كتفيه من توبيخ ريتشارد. تنهد ريتشارد وهو يوجه نظره نحو بيك سيوين، الذي كان يقف بجانب تشوي هيوك.
في هذه الحالة، أعلن ريتشارد لعشرات الملايين من المستعمرين،
تخبط تشوي هيوك في حواف هذا الظلام.
بدأ في تعقب هذا الظل ليرى إلى أين يقود.
هدأت تعابير قادة العشيرة. ظلت صرخات الأشباه تتردد في أذهانهم. الأكاذيب التي بدت صحيحة. بدت الدموع حقيقية.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة، محتوى غير قياسي، إلخ ..)، يرجى إعلامنا حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
تخبط تشوي هيوك في حواف هذا الظلام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
