الشيخ مو يقبل تلميذا
الفصل 723: الشيخ مو يقبل تلميذا
الفصل 723: الشيخ مو يقبل تلميذا
الأكثر أهمية على الإطلاق…
كان قد التقى بالشيخ مو مرة واحدة فقط ، وكان ذلك خلال إحاطة الامتحان. علاوة على ذلك ، لم يعتقد أيضًا أنه فعل أي شيء يستحق اهتمام الطرف الآخر. إذن ما الذي يمكن أن يبحث عنه الطرف الآخر لاجله؟
وفقًا لما سمعه من المعلمين الرئيسيين الآخرين ، من أجل إنقاذهم ، استخدم شي فنًا سريًا لرفع تدريبه بقوة من المرحلة الابتدائية في ال ستةة دان عالم جسر الكون إلى قمة عالم جسر الكون !
كان الجميع يعلم بقدرة الشيخ مو المذهلة على ترويض الوحش ، لكن القليل منهم كان يعلم أنه كان أيضًا حدادًا من الدرجة الأولى أيضًا.
إذا كان أي شخص آخر في مكانه ، فمن المؤكد أن هذا الشخص سيتباهى ببراعته. من ناحية أخرى ، اختار شي أن يظل متواضعًا بشأن هذه المسألة…
كما يقول المثل “تعلم من المهرة لا الشيوخ”. حتى لو كان يانغ شوان معلمًا رئيسيًا من فئة 7 نجوم ، طالما أنه لم يعلم ترويض الوحوش لتشانغ شوان ، فلن يكون هناك تضارب في المصالح.
إذا لم يفضح يو تشنغ اسمه ، فلم يكن احد ليتعرف عليه!
…
إنه لأمر مؤسف حقًا أن ينشغل معظم المعلمين الرئيسيين في تنمية قوتهم لدرجة ان يهملوا تنمية روحانياتهم.
عند سماع سؤال تشانغ شوان ، فوجئ باي شي. استدار لينظر إلى تشانغ شوان ، وعندما رأى الارتباك الجاد في وجه الطرف الآخر ، تعمق احترامه للطرف الآخر أكثر.
انظر لنفسك.. هل أنت متأكد أنك مؤهل للمنافسة معه؟
لم يكن شرطه الأساسي في قبول التلميذ هو موهبة الطرف الآخر بل شخصيته. كان يعتقد بشدة أن المعلم الرئيسي يجب أن يكون على استعداد لتحمل ثقل العالم بأسره على كتفيه.
ماذا لديك يمكن أن ينافسه؟
“جيد!”
فمك المتفاخر؟
كان السبب الذي دفعه إلى إنفاق مثل هذا الثمن الباهظ على تجنيد خدمات وحش بيزنطة هيليوس لادارة الامتحان هو فقط حتى يتمكن من العثور على طالب مناسب ليرث تراثه. مع وجود اليشم المثالي أمامه مباشرةً ، كيف يمكنه تركه؟
مع وضع مثل هذه الفكرة في الاعتبار ، نظر الشيوخ إلى يو تشينغ بسخرية.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص إذا كان تشانغ شوان تلميذاً مباشراً. سيصبح هذا اذن مسألة حساسة للغاية تتعلق بتراث المرء وسمعته. إذا أخذنا كيف حاول تساو شيونغ أخذ وانغ ينغ بعيدًا عن تشانغ شوان في ذلك الوقت كمثال ، يمكن اعتبار مثل هذه الحوادث كمحاولة لإهانة المعلم حيث سيتم التشكيك في مهنية المعلم ، مما قد يؤدي إلى عداء لا يمكن التوفيق بين الطرفين.
إذا كان الأمر كذلك في الماضي ، فمن المؤكد أنهم كانوا سيشعرون بالرهبة من النتيجة المذهلة لـ يو تشينغ بألفي نقطة. ولكن عندما وُضِع ضد تشانغ شي ، كان التفاوت كبيرًا جدًا لدرجة أنه كان مخيباً للآمال تقريبًا.
بين المعلمين الرئيسيين من ذوي الرتب المتشابهة، يستخدم المرء عادة مصطلحات مثل تبادل الملاحظات والتفاعل. فقط بالنسبة للمعلمين ذوي الرتب العالية ، سيتم استخدام مصطلح تعليم.
ولم تكن هذه مجرد قضية تتعلق بالقوة ، بل تتعلق بالقيم الأخلاقية أيضًا.
من وجهة نظره ، نظرًا لأن تشانغ شوان قد نشأ من إمبراطورية هوانيو المتواضعة ، فمن غير المرجح أن يكون معلمه شخصية رائعة. على هذا النحو ، لا ينبغي أن يكون مشكلة بالنسبة له أن يأخذ الطرف الآخر كتلميذ مباشر له. ومع ذلك ، عندما سمع أن مو غاويوان كان على علم بمعلم الطرف الآخر ، وبدا أن هناك علاقة عميقة بينهما في ذلك الوقت ، بدأ يشعر ببعض القلق.
كان شي على استعداد للتضحية بنفسه من أجل المعلمين الرئيسيين الآخرين بينما لا يتوقع شيئًا في المقابل ، ماذا عنك؟
بابتسامة خفيفة ، أجاب باي شي.
خوفًا من الخسارة ، طاردت عن قصد الوحش الروحي الذي استولى عليه الوحش المروض للطرف الآخر. بعد هذا العمل الوقح ، حتى أنك تجرأت على التباهي بنقاطك وإجبار الطرف الآخر على الوفاء بالرهان…
“تشانغ شوان يقدم لحترامه للشيخ ورئيس الجناح مو!” قام تشانغ شوان بشبك قبضته.
كلاكما عباقرة ، لكن لماذا توجد فجوة كبيرة بينكما؟
غير قادر على تحمل هذا، أظلمت رؤية يو تشنغ ، وتدفقت دماء جديدة من فمه.
“…”
“المعلم الرئيسي ، تشانغ شي هنا!”
تحت النظرات الساخرة للزملاء الكبار ، شعر يو تشنغ بفقدان القوة في ساقيه. سرعان ما استدار لينظر إلى الآخرين ، ليجد أمامه عددًا لا يحصى من النظرات الساخرة.
“ا-اذا… ماذا عن الطب؟” ضغط الشيخ مو بعناد
غير قادر على تحمل هذا، أظلمت رؤية يو تشنغ ، وتدفقت دماء جديدة من فمه.
سيكون الشيخ مو دعمًا قويًا له في أكاديمية المعلم الرئيسي ، خاصة بالنظر إلى حقيقة أنه كان أحد الشيوخ العشرة العظماء ، لكن تشانغ شوان كان لا يزال مترددًا في الاعتراف بالطرف الآخر كمعلمه.
بحق الجحيم… أليس هذا مجرد رهان؟
يمكن أن يعلم تشانغ شوان أيضًا نية الشيخ مو ، لذلك اعترف بذلك بسرعة.
في هذا الامتحان ، جردني وحش روحي كليا وفقدت كل ممتلكاتي. على الرغم من عملي الجاد وأدائي المتميز ، إلا أنني ما زلت موضع سخرية من الجميع… ما هذا بحق الجحيم!
على الرغم من أنه كان يطلق عليه كوخ من القش ، إلا أنه يشبه في الواقع أكثر شرفة مراقبة. يبدو أنه بني حديثًا ، وجلس تحت سقفه اثنان من الشيوخ.
نظر الأخ يو والكبير فنغ إلى بعضهما البعض ، وانفجروا في البكاء.
ولكن مع ذلك ، لا يزال الشيخ مو يشعر ببعض التردد في التخلي عن مثل هذا البرعم الجيد.
…
كان شي على استعداد للتضحية بنفسه من أجل المعلمين الرئيسيين الآخرين بينما لا يتوقع شيئًا في المقابل ، ماذا عنك؟
“حسنا… باي شي ، هل لي أن أعرف سبب بحث الشيخ مو عني؟”
حتى هذه اللحظة ، كان شي لا يزال مذهولًا من المنعطف المفاجئ للأحداث امامه. إنه ببساطة لم يستطع معرفة ما كان يجري.
طوال الوقت ، كان يانغ شي قد وضع حاجزا لا يقهر امام الآخرين. قد يثير بعض الشك في مصداقية هوية يانغ شي إذا اعترف بالشيخ مو كمعلمه ، بغض النظر عما إذا كان هناك صراع في المصالح أم لا.
لقد انغمس في ملاحقة ملكة النمل ميرادا لدرجة أنه أهمل الوحوش الروحية التي روضها. على هذا النحو ، لم يكن على علم أيضًا أن المعلمين الرئيسيين الذين أنقذهم قد وضعوا النقاط التي تم الحصول عليها من تلك الوحوش الروحية تحت اسمه.
“هل سمعت عن اسم تشانغ شي؟” تعمقت حيرة الشيخ مو.
نتيجة لذلك ، ما زال يعتقد أن درجاته كانت أقل من درجات يو تشينغ.
“أوه؟ تشانغ شي ، يبدو أن هذه هي المرة الأولى التي نجتمع فيها.” حدق مو غاويوان في تشانغ شوان بريبة.
“أنت لا تعرف؟”
“المعلم الرئيسي ، تشانغ شي هنا!”
عند سماع سؤال تشانغ شوان ، فوجئ باي شي. استدار لينظر إلى تشانغ شوان ، وعندما رأى الارتباك الجاد في وجه الطرف الآخر ، تعمق احترامه للطرف الآخر أكثر.
“تنهد ، أنت تعلم أيضًا أن السبب في أنني ما زلت بدون تلميذ مباشر ليس لأنني غير راغب في قبول واحد ولكني ببساطة غير قادر على العثور على مرشح مناسب…”
هل رأيت ذلك؟
“سـ ستة آلاف فقط؟” ذهل الشيخ مو.
هذا هي شهامة معلم رئيسي حقيقي!
بعد أن وعد بالحفاظ على سرية هوية يانغ تشي ، تم وضع مو غاويوان في موقف صعب.
في ظل الظروف العادية ، ستكون نعمة إذا لم يطلب المرء مكافأة بعد القيام بعمل طيب. من ناحية أخرى ، ألقى شي بالامر كاملا في مؤخرة عقله ، وعامله كما لو كان الشيء الطبيعي الذي يجب فعله. كان هذا النبل حقًا يستحق الاحترام!
” معلمي ايضا هو من ينقل لي فن الحدادة”. أجاب تشانغ شوان.
من بين كل من رآهم ، كان الشخص الوحيد الذي يمكن مقارنته بالطرف الآخر هو المدير القديم.
“لا تقلق ، أنت لست في أي مشكلة. ستعرف بمجرد أن نصل إلى هناك!”
“هل من المفترض أن أعرف؟”
بابتسامة خفيفة ، أجاب باي شي.
سأل تشانغ شوان في حيرة.
كان الجميع يعلم بقدرة الشيخ مو المذهلة على ترويض الوحش ، لكن القليل منهم كان يعلم أنه كان أيضًا حدادًا من الدرجة الأولى أيضًا.
كان قد التقى بالشيخ مو مرة واحدة فقط ، وكان ذلك خلال إحاطة الامتحان. علاوة على ذلك ، لم يعتقد أيضًا أنه فعل أي شيء يستحق اهتمام الطرف الآخر. إذن ما الذي يمكن أن يبحث عنه الطرف الآخر لاجله؟
رد تشانغ شوان بهدوء دون أدنى ذعر.
“لا تقلق ، أنت لست في أي مشكلة. ستعرف بمجرد أن نصل إلى هناك!”
“لا تقلق ، أنت لست في أي مشكلة. ستعرف بمجرد أن نصل إلى هناك!”
بابتسامة خفيفة ، أجاب باي شي.
بعد أن وعد بالحفاظ على سرية هوية يانغ تشي ، تم وضع مو غاويوان في موقف صعب.
بعد المشي لمسافة ما ، ظهر كوخ من القش.
“إبلاغ للشيخ مو ، لقد انتهينا من جدولة درجات الممتحنين!”
على الرغم من أنه كان يطلق عليه كوخ من القش ، إلا أنه يشبه في الواقع أكثر شرفة مراقبة. يبدو أنه بني حديثًا ، وجلس تحت سقفه اثنان من الشيوخ.
“جيد!”
“رئيس الجناح مو؟”
“سأخبرك بالحقيقة اذن. أنا مدين لـ يانغ تشي على تعليمه…” انطلاقاً من تعبير الشيخ مو بأنه من غير المرجح أن يستسلم ، كان مو غاويوان يخشى أن صديقه القديم قد يقول شيئًا غير لائق بطريق الخطأ أمام طالب يانغ شي ، فقال على عجل.
بنظرة واحدة ، تعرف تشانغ شوان بسرعة على الرجلين في شرفة المراقبة. كان أحدهم الشيخ مو بينما كان الطرف الآخر هو رئيس الجناح مو ، الشخص الذي ترك حجرًا روحيًا عالي المستوى كمكافأة لبطولة المعلم الرئيسي ، مو غاويوان.
“ليس لديه الكثير من الشهرة؟” كان الشيخ مو في حيرة من أمره.
“المعلم الرئيسي ، تشانغ شي هنا!”
“سأخبرك بالحقيقة اذن. أنا مدين لـ يانغ تشي على تعليمه…” انطلاقاً من تعبير الشيخ مو بأنه من غير المرجح أن يستسلم ، كان مو غاويوان يخشى أن صديقه القديم قد يقول شيئًا غير لائق بطريق الخطأ أمام طالب يانغ شي ، فقال على عجل.
غير مدرك للشكوك التي تدور في ذهن تشانغ شوان ، تقدم باي شي للأمام وأبلغ.
رؤية كيف كان صديقه القديم لا يزال يجرب حظه ، من ترويض الوحش إلى الحداد وأخيراً إلى طريق الطب ، لم يستطع مو غاويوان إلا التدخل.
“أوه؟ أنت تشانغ شوان؟”
تحت النظرات الساخرة للزملاء الكبار ، شعر يو تشنغ بفقدان القوة في ساقيه. سرعان ما استدار لينظر إلى الآخرين ، ليجد أمامه عددًا لا يحصى من النظرات الساخرة.
وقف الشيخ مو وقام بتقييم تشانغ شوان من الرأس إلى أخمص القدمين. أومأ ببطء ، ويبدو أنه راضٍ عما كان يراه.
“جيد!”
شاب رصين لا يحمل علامات القلق أو الغطرسة. كان من الواضح أنه رجل مثقف للغاية.
الفصل 723: الشيخ مو يقبل تلميذا
“تشانغ شوان يقدم لحترامه للشيخ ورئيس الجناح مو!” قام تشانغ شوان بشبك قبضته.
“لسنا معارف ، لكنني سمعت عن اسم تشانغ شي. كما ترون ، هذه هي المرة الأولى التي نجتمع فيها.” أجاب مو غاويوان.
“أوه؟ تشانغ شي ، يبدو أن هذه هي المرة الأولى التي نجتمع فيها.” حدق مو غاويوان في تشانغ شوان بريبة.
“هل سمعت عن اسم تشانغ شي؟” تعمقت حيرة الشيخ مو.
“آه… في الواقع!”
يمكن أن يعلم تشانغ شوان أيضًا نية الشيخ مو ، لذلك اعترف بذلك بسرعة.
عندها فقط تذكر تشانغ شوان فجأة أنه التقى رئيس الجناح مو في هويته كـ “يانغ شي”. بعبارات صارمة ، يجب أن تكون هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها “تشانغ شي” به.
فمك المتفاخر؟
“لقد سمعت عن شجاعة رئيس الجناح مو من هونغ شي.”
“لقد سمعت عن شجاعة رئيس الجناح مو من هونغ شي.”
رد تشانغ شوان بهدوء دون أدنى ذعر.
عند سماع سؤال تشانغ شوان ، فوجئ باي شي. استدار لينظر إلى تشانغ شوان ، وعندما رأى الارتباك الجاد في وجه الطرف الآخر ، تعمق احترامه للطرف الآخر أكثر.
“ليس سيئًا. لتتمكن من التعرف علي من الأوصاف فقط ، كما هو متوقع من عبقري!” أومأ مو غاويوان برأسه.
فمك المتفاخر؟
لقد كان يتمتع بنصيب عادل من الشهرة بصفته رئيس جناح المعلم الرئيسي في امبراطورية هونغ يوان، لذلك لم يكن من المستغرب جدًا أن يتعرف عليه تشانغ شوان.
إنه لأمر مؤسف حقًا أن ينشغل معظم المعلمين الرئيسيين في تنمية قوتهم لدرجة ان يهملوا تنمية روحانياتهم.
“أوه؟ ماذا يعني هذا؟ سيد الجناح مو ، أنت تعرفه؟” عند سماع المحادثة بين الاثنين ، سأل الشيخ مو بشكل مشكوك فيه.
“أوه؟ أنت تشانغ شوان؟”
ألم يكن تشانغ شي طالبًا جديدًا التحق للتو هذا العام؟
ولكن مع ذلك ، لا يزال الشيخ مو يشعر ببعض التردد في التخلي عن مثل هذا البرعم الجيد.
لماذا بدا الأمر كما لو أن لديه بعض العلاقات مع رئيس الجناح مو؟
…
“لسنا معارف ، لكنني سمعت عن اسم تشانغ شي. كما ترون ، هذه هي المرة الأولى التي نجتمع فيها.” أجاب مو غاويوان.
كلاكما عباقرة ، لكن لماذا توجد فجوة كبيرة بينكما؟
بدون إذن الطرف الآخر ، لم يجرؤ على التحدث عن اسم يانغ شي في الأماكن العامة. وهكذا اختار أن يتحدث عن الأمر بشكل غامض.
على الرغم من أنه كان معروفًا في جميع أنحاء القارة أن كونغ شي قد مات بالفعل ، لم يستطع تشانغ شوان إلا أن يعتقد أن هناك شيئًا أعمق لهذه المسألة بعد “حادثة قبول التلميذ” في ذلك الوقت.
“هل سمعت عن اسم تشانغ شي؟” تعمقت حيرة الشيخ مو.
“ليس لديه الكثير من الشهرة؟” كان الشيخ مو في حيرة من أمره.
من كان الرجل امامه؟ معلم رئيسي من فئة 6 نجوم ، شخص حكم جناح المعلم الرئيسي لإمبراطورية من المستوى 1 ، أحد أكثر الرجال نفوذاً في إمبراطورية هونغ يوان. من ناحية أخرى ، بغض النظر عن مدى موهبة تشانغ شي ، لم يكن أكثر من مجرد شخصية متواضعة من إمبراطورية هوانيو. كيف يمكن أن تكون هناك روابط بين شخصين من عوالم مختلفة إلى حد كبير ، ناهيك عن أن رئيس الجناح مو قد سمع بالفعل عن تشانغ شي؟
“لا تقلق ، أنت لست في أي مشكلة. ستعرف بمجرد أن نصل إلى هناك!”
“ربما سمع رئيس الجناح مو عني بسبب علاقاته مع معلمي.” برؤية أن رئيس الجناح مو قد تم وضعه في موقف صعب، تقدم تشانغ شوان ليشرح الأمر.
طوال الوقت ، كان يانغ شي قد وضع حاجزا لا يقهر امام الآخرين. قد يثير بعض الشك في مصداقية هوية يانغ شي إذا اعترف بالشيخ مو كمعلمه ، بغض النظر عما إذا كان هناك صراع في المصالح أم لا.
“روابط مع معلمك؟” فوجئ الشيخ مو. “هل لي أن أعرف من هو معلمك الموقر؟ ربما قد أتعرف عليه.”
بعد أن وعد بالحفاظ على سرية هوية يانغ تشي ، تم وضع مو غاويوان في موقف صعب.
في الحقيقة ، أدى عمل تشانغ شوان في ترويض أكثر من أربعمائة من الوحوش الروحية في غضون ساعتين فقط إلى اشعال رغبته في قبوله كتلميذ مباشر له.
في هذا الامتحان ، جردني وحش روحي كليا وفقدت كل ممتلكاتي. على الرغم من عملي الجاد وأدائي المتميز ، إلا أنني ما زلت موضع سخرية من الجميع… ما هذا بحق الجحيم!
من وجهة نظره ، نظرًا لأن تشانغ شوان قد نشأ من إمبراطورية هوانيو المتواضعة ، فمن غير المرجح أن يكون معلمه شخصية رائعة. على هذا النحو ، لا ينبغي أن يكون مشكلة بالنسبة له أن يأخذ الطرف الآخر كتلميذ مباشر له. ومع ذلك ، عندما سمع أن مو غاويوان كان على علم بمعلم الطرف الآخر ، وبدا أن هناك علاقة عميقة بينهما في ذلك الوقت ، بدأ يشعر ببعض القلق.
“سـ ستة آلاف فقط؟” ذهل الشيخ مو.
إذا كان معلم تشانغ شوان معلمًا رئيسيًا من فئة 6 نجوم أيضًا ، فسيكون من غير المناسب له أن يأخذ طالب الطرف الآخر. في حين أنه كان يعتبر عادةً شرفًا للطالب أن يجذب انتباه معلم رئيسي أعلى مرتبة ، لم ينطبق الشيء نفسه على أقرانه.
تمامًا كما كان متضاربًا حول ما إذا كان يجب عليه الكشف عن القوة الحقيقية لـ يانغ تشي لجعل صديقه الجيد يتخلى عن الفكرة المستحيلة ، اندفع أحد الشيوخ المشرفين فجأة إلى شرفة المراقبة من بعيد.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص إذا كان تشانغ شوان تلميذاً مباشراً. سيصبح هذا اذن مسألة حساسة للغاية تتعلق بتراث المرء وسمعته. إذا أخذنا كيف حاول تساو شيونغ أخذ وانغ ينغ بعيدًا عن تشانغ شوان في ذلك الوقت كمثال ، يمكن اعتبار مثل هذه الحوادث كمحاولة لإهانة المعلم حيث سيتم التشكيك في مهنية المعلم ، مما قد يؤدي إلى عداء لا يمكن التوفيق بين الطرفين.
ثانيًا ، لم يقبل حتى عرض كونغ شي بأن يصبح طالبًا له. إذا أصبح طالب الشيخ مو الآن ، ألن ينفجر كونغ شي من الغضب؟
“معلمي هو يانغ شوان!” أجاب تشانغ شوان.
“تعليمه؟ هل يمكن أن يكون…”
“يانغ شوان؟”
“ليس سيئًا. لتتمكن من التعرف علي من الأوصاف فقط ، كما هو متوقع من عبقري!” أومأ مو غاويوان برأسه.
عبس الشيخ مو. بعد لحظة من التأمل ، أدرك أنه لم يسمع بهذا الاسم من قبل ، لذا التفت إلى مو غاويوان وسأل ، “هل لي أن أعرف عن يانغ تشي…”
طوال الوقت ، كان يانغ شي قد وضع حاجزا لا يقهر امام الآخرين. قد يثير بعض الشك في مصداقية هوية يانغ شي إذا اعترف بالشيخ مو كمعلمه ، بغض النظر عما إذا كان هناك صراع في المصالح أم لا.
“هذا…”
“يستمتع معلمي بقضاء وقته في التجول في الأراضي ، لذلك لا يتمتع بشهرة كبيرة. من الطبيعي ألا يسمع الشيخ مو به.” أجاب تشانغ شوان على عجل.
بعد أن وعد بالحفاظ على سرية هوية يانغ تشي ، تم وضع مو غاويوان في موقف صعب.
كان السبب الذي دفعه إلى إنفاق مثل هذا الثمن الباهظ على تجنيد خدمات وحش بيزنطة هيليوس لادارة الامتحان هو فقط حتى يتمكن من العثور على طالب مناسب ليرث تراثه. مع وجود اليشم المثالي أمامه مباشرةً ، كيف يمكنه تركه؟
“يستمتع معلمي بقضاء وقته في التجول في الأراضي ، لذلك لا يتمتع بشهرة كبيرة. من الطبيعي ألا يسمع الشيخ مو به.” أجاب تشانغ شوان على عجل.
أولاً ، سيكون من الصعب عليه شرح مسألة “يانغ شي”.
“ليس لديه الكثير من الشهرة؟” كان الشيخ مو في حيرة من أمره.
تحت النظرات الساخرة للزملاء الكبار ، شعر يو تشنغ بفقدان القوة في ساقيه. سرعان ما استدار لينظر إلى الآخرين ، ليجد أمامه عددًا لا يحصى من النظرات الساخرة.
كرئيس لجناح المعلم الرئيسي ، كان مو غاويوان يتمتع بمكانة استثنائية. إذا كان معلم تشانغ شوان مجرد معلم عادي ، فلماذا يتردد في التحدث عنه؟
كما يقول المثل “تعلم من المهرة لا الشيوخ”. حتى لو كان يانغ شوان معلمًا رئيسيًا من فئة 7 نجوم ، طالما أنه لم يعلم ترويض الوحوش لتشانغ شوان ، فلن يكون هناك تضارب في المصالح.
“سأخبرك بالحقيقة اذن. أنا مدين لـ يانغ تشي على تعليمه…” انطلاقاً من تعبير الشيخ مو بأنه من غير المرجح أن يستسلم ، كان مو غاويوان يخشى أن صديقه القديم قد يقول شيئًا غير لائق بطريق الخطأ أمام طالب يانغ شي ، فقال على عجل.
“أوه؟ تشانغ شي ، يبدو أن هذه هي المرة الأولى التي نجتمع فيها.” حدق مو غاويوان في تشانغ شوان بريبة.
“تعليمه؟ هل يمكن أن يكون…”
“روابط مع معلمك؟” فوجئ الشيخ مو. “هل لي أن أعرف من هو معلمك الموقر؟ ربما قد أتعرف عليه.”
عند إدراك المعنى الكامن وراء كلمات مو غاويوان ، حول الشيخ مو نظرته على عجل إلى الشاب الذي أمامه.
“لا تقلق ، أنت لست في أي مشكلة. ستعرف بمجرد أن نصل إلى هناك!”
بين المعلمين الرئيسيين من ذوي الرتب المتشابهة، يستخدم المرء عادة مصطلحات مثل تبادل الملاحظات والتفاعل. فقط بالنسبة للمعلمين ذوي الرتب العالية ، سيتم استخدام مصطلح تعليم.
ثانيًا ، لم يقبل حتى عرض كونغ شي بأن يصبح طالبًا له. إذا أصبح طالب الشيخ مو الآن ، ألن ينفجر كونغ شي من الغضب؟
لكي يتصرف مو غاويوان بحذر شديد ويستخدم مثل هذا المصطلح المحترم ، هل يمكن أن يكون… معلم تشانغ شوان كان معلمًا رئيسيًا من رتبة أعلى منه؟
بنظرة واحدة ، تعرف تشانغ شوان بسرعة على الرجلين في شرفة المراقبة. كان أحدهم الشيخ مو بينما كان الطرف الآخر هو رئيس الجناح مو ، الشخص الذي ترك حجرًا روحيًا عالي المستوى كمكافأة لبطولة المعلم الرئيسي ، مو غاويوان.
لكن كلاهما هو ومو غاويوان كانا بالفعل معلمين رئيسيين من فئة 6 نجوم… إذا كان معلم تشانغ شوان يتجاوز مو غاويوان ، ألا يعني ذلك أنه كان معلما رئيسيًا من فئة 7 نجوم أو ما فوقه؟
بحق الجحيم… أليس هذا مجرد رهان؟
“هذا صحيح!” بمعرفة ما كان يفكر فيه الشيخ مو ، أومأ مو غويوان برأسه على عجل.
الفصل 723: الشيخ مو يقبل تلميذا
شحب وجه الشيخ مو في حالة صدمة “هذا…”.
من وجهة نظره ، نظرًا لأن تشانغ شوان قد نشأ من إمبراطورية هوانيو المتواضعة ، فمن غير المرجح أن يكون معلمه شخصية رائعة. على هذا النحو ، لا ينبغي أن يكون مشكلة بالنسبة له أن يأخذ الطرف الآخر كتلميذ مباشر له. ومع ذلك ، عندما سمع أن مو غاويوان كان على علم بمعلم الطرف الآخر ، وبدا أن هناك علاقة عميقة بينهما في ذلك الوقت ، بدأ يشعر ببعض القلق.
لقد كان فقط معلما رئيسيًا من فئة 6 نجوم ، فكيف يمكنه أن يجرؤ على اخذ طالب معلم رئيسي من فئة 7 نجوم؟ سيتعدي حدوده هكذا!
ولم تكن هذه مجرد قضية تتعلق بالقوة ، بل تتعلق بالقيم الأخلاقية أيضًا.
“هل لي أن أعرف ما إذا كانت مهارتك في ترويض الوحوش قد نقلها لك يانغ شي؟”
حتى هذه اللحظة ، كان شي لا يزال مذهولًا من المنعطف المفاجئ للأحداث امامه. إنه ببساطة لم يستطع معرفة ما كان يجري.
ولكن مع ذلك ، لا يزال الشيخ مو يشعر ببعض التردد في التخلي عن مثل هذا البرعم الجيد.
هل رأيت ذلك؟
بعد كل شيء ، يمكن أن يكون لدى الطالب معلمون متعددون في مجالات مختلفة. يمكن أن يكون هناك معلم يوجهه في تدريبه ، وآخر عن ترويض الوحوش ، والرسم ، وطريق الطب… إذا لم تأت مهارات ترويض الوحش الخاصة بـ تشانغ شوان من يانغ تشي ، فلن يعتبر ذلك خرقًا لآداب السلوك بالنسبة لـ شيخ مو ليأخذه كطالب ترويض وحوش له.
فمك المتفاخر؟
إلى حد ما ، كان هذا مشابهًا للطريقة التي أخذ بها تشانغ شوان لوه تشيتشي كطالبة صيدله.
طوال الوقت ، كان يانغ شي قد وضع حاجزا لا يقهر امام الآخرين. قد يثير بعض الشك في مصداقية هوية يانغ شي إذا اعترف بالشيخ مو كمعلمه ، بغض النظر عما إذا كان هناك صراع في المصالح أم لا.
كما يقول المثل “تعلم من المهرة لا الشيوخ”. حتى لو كان يانغ شوان معلمًا رئيسيًا من فئة 7 نجوم ، طالما أنه لم يعلم ترويض الوحوش لتشانغ شوان ، فلن يكون هناك تضارب في المصالح.
وفقًا لما سمعه من المعلمين الرئيسيين الآخرين ، من أجل إنقاذهم ، استخدم شي فنًا سريًا لرفع تدريبه بقوة من المرحلة الابتدائية في ال ستةة دان عالم جسر الكون إلى قمة عالم جسر الكون !
“لقد تعلمت مهارتي في ترويض الوحش من معلمي”.
كان الجميع يعلم بقدرة الشيخ مو المذهلة على ترويض الوحش ، لكن القليل منهم كان يعلم أنه كان أيضًا حدادًا من الدرجة الأولى أيضًا.
يمكن أن يعلم تشانغ شوان أيضًا نية الشيخ مو ، لذلك اعترف بذلك بسرعة.
“معلمي هو يانغ شوان!” أجاب تشانغ شوان.
سيكون الشيخ مو دعمًا قويًا له في أكاديمية المعلم الرئيسي ، خاصة بالنظر إلى حقيقة أنه كان أحد الشيوخ العشرة العظماء ، لكن تشانغ شوان كان لا يزال مترددًا في الاعتراف بالطرف الآخر كمعلمه.
كان السبب الذي دفعه إلى إنفاق مثل هذا الثمن الباهظ على تجنيد خدمات وحش بيزنطة هيليوس لادارة الامتحان هو فقط حتى يتمكن من العثور على طالب مناسب ليرث تراثه. مع وجود اليشم المثالي أمامه مباشرةً ، كيف يمكنه تركه؟
أولاً ، سيكون من الصعب عليه شرح مسألة “يانغ شي”.
وقف الشيخ مو وقام بتقييم تشانغ شوان من الرأس إلى أخمص القدمين. أومأ ببطء ، ويبدو أنه راضٍ عما كان يراه.
طوال الوقت ، كان يانغ شي قد وضع حاجزا لا يقهر امام الآخرين. قد يثير بعض الشك في مصداقية هوية يانغ شي إذا اعترف بالشيخ مو كمعلمه ، بغض النظر عما إذا كان هناك صراع في المصالح أم لا.
“روابط مع معلمك؟” فوجئ الشيخ مو. “هل لي أن أعرف من هو معلمك الموقر؟ ربما قد أتعرف عليه.”
ثانيًا ، لم يقبل حتى عرض كونغ شي بأن يصبح طالبًا له. إذا أصبح طالب الشيخ مو الآن ، ألن ينفجر كونغ شي من الغضب؟
نتيجة لذلك ، ما زال يعتقد أن درجاته كانت أقل من درجات يو تشينغ.
على الرغم من أنه كان معروفًا في جميع أنحاء القارة أن كونغ شي قد مات بالفعل ، لم يستطع تشانغ شوان إلا أن يعتقد أن هناك شيئًا أعمق لهذه المسألة بعد “حادثة قبول التلميذ” في ذلك الوقت.
في ظل الظروف العادية ، ستكون نعمة إذا لم يطلب المرء مكافأة بعد القيام بعمل طيب. من ناحية أخرى ، ألقى شي بالامر كاملا في مؤخرة عقله ، وعامله كما لو كان الشيء الطبيعي الذي يجب فعله. كان هذا النبل حقًا يستحق الاحترام!
إلى جانب ذلك ، كان معلمًا سماويًا ، تعترف به السماء نفسها. حتى لو أراد الاعتراف بالطرف الآخر كمعلم له ، فهل سيكون الطرف الآخر قادرًا على تحمل مثل هذا العبء الثقيل لكونه معلما لمعلم رئيسي سماوي على كتفه؟
كان قد التقى بالشيخ مو مرة واحدة فقط ، وكان ذلك خلال إحاطة الامتحان. علاوة على ذلك ، لم يعتقد أيضًا أنه فعل أي شيء يستحق اهتمام الطرف الآخر. إذن ما الذي يمكن أن يبحث عنه الطرف الآخر لاجله؟
“إذن… ماذا عن الحدادة؟ أنا ماهر في الحداد أيضًا!” كان الشيخ مو لا يزال مترددًا في الاستسلام. بعد كل شيء ، لم يكن المرء يرى مثل هذا الطالب الموهوب كل يوم.
سأل تشانغ شوان في حيرة.
كان الجميع يعلم بقدرة الشيخ مو المذهلة على ترويض الوحش ، لكن القليل منهم كان يعلم أنه كان أيضًا حدادًا من الدرجة الأولى أيضًا.
“هل من المفترض أن أعرف؟”
” معلمي ايضا هو من ينقل لي فن الحدادة”. أجاب تشانغ شوان.
في الحقيقة ، لقد رأى العديد من العباقرة في سنواته ، لكن لم يصل أي منهم إلى توقعاته.
“ا-اذا… ماذا عن الطب؟” ضغط الشيخ مو بعناد
“تشانغ شوان يقدم لحترامه للشيخ ورئيس الجناح مو!” قام تشانغ شوان بشبك قبضته.
“كح ، حسنًا ، هذا يكفي. يانغ شي رجل عظيم ، وقدرته ليست شيئ يمكننا فهمها…”
كان قد التقى بالشيخ مو مرة واحدة فقط ، وكان ذلك خلال إحاطة الامتحان. علاوة على ذلك ، لم يعتقد أيضًا أنه فعل أي شيء يستحق اهتمام الطرف الآخر. إذن ما الذي يمكن أن يبحث عنه الطرف الآخر لاجله؟
رؤية كيف كان صديقه القديم لا يزال يجرب حظه ، من ترويض الوحش إلى الحداد وأخيراً إلى طريق الطب ، لم يستطع مو غاويوان إلا التدخل.
“جيد!”
“تنهد ، أنت تعلم أيضًا أن السبب في أنني ما زلت بدون تلميذ مباشر ليس لأنني غير راغب في قبول واحد ولكني ببساطة غير قادر على العثور على مرشح مناسب…”
على الرغم من أنه كان معروفًا في جميع أنحاء القارة أن كونغ شي قد مات بالفعل ، لم يستطع تشانغ شوان إلا أن يعتقد أن هناك شيئًا أعمق لهذه المسألة بعد “حادثة قبول التلميذ” في ذلك الوقت.
مع العلم أن رئيس الجناح مو كان يمنعه بدافع النية الحسنة ، هز الشيخ مو رأسه بابتسامة مريرة.
“…”
في الحقيقة ، لقد رأى العديد من العباقرة في سنواته ، لكن لم يصل أي منهم إلى توقعاته.
في هذه المرحلة ، تردد مو غاويوان للحظة قبل أن يواصل ، “براعة يانغ شي…”
لم يكن شرطه الأساسي في قبول التلميذ هو موهبة الطرف الآخر بل شخصيته. كان يعتقد بشدة أن المعلم الرئيسي يجب أن يكون على استعداد لتحمل ثقل العالم بأسره على كتفيه.
مع العلم أن رئيس الجناح مو كان يمنعه بدافع النية الحسنة ، هز الشيخ مو رأسه بابتسامة مريرة.
بالنظر إلى أن تشانغ شوان كان على استعداد للتضحية بنفسه لإثارة فن سري لرفع تدريبه بقوة لإنقاذ الآخرين ومع ذلك لم يطلب أي تعويض ، فقد وصلت شخصيته بالتأكيد إلى توقعات الشيخ مو.
ألم يكن تشانغ شي طالبًا جديدًا التحق للتو هذا العام؟
كان السبب الذي دفعه إلى إنفاق مثل هذا الثمن الباهظ على تجنيد خدمات وحش بيزنطة هيليوس لادارة الامتحان هو فقط حتى يتمكن من العثور على طالب مناسب ليرث تراثه. مع وجود اليشم المثالي أمامه مباشرةً ، كيف يمكنه تركه؟
كان شي على استعداد للتضحية بنفسه من أجل المعلمين الرئيسيين الآخرين بينما لا يتوقع شيئًا في المقابل ، ماذا عنك؟
“أنا أفهم نواياك ، لكن…”
كلاكما عباقرة ، لكن لماذا توجد فجوة كبيرة بينكما؟
في هذه المرحلة ، تردد مو غاويوان للحظة قبل أن يواصل ، “براعة يانغ شي…”
أضاءت عيون الشيخ مو. “كم عدد الأشخاص الذين اجتازوا الامتحان؟”
تمامًا كما كان متضاربًا حول ما إذا كان يجب عليه الكشف عن القوة الحقيقية لـ يانغ تشي لجعل صديقه الجيد يتخلى عن الفكرة المستحيلة ، اندفع أحد الشيوخ المشرفين فجأة إلى شرفة المراقبة من بعيد.
“رئيس الجناح مو؟”
“إبلاغ للشيخ مو ، لقد انتهينا من جدولة درجات الممتحنين!”
رؤية كيف كان صديقه القديم لا يزال يجرب حظه ، من ترويض الوحش إلى الحداد وأخيراً إلى طريق الطب ، لم يستطع مو غاويوان إلا التدخل.
“جيد!”
بحق الجحيم… أليس هذا مجرد رهان؟
أضاءت عيون الشيخ مو. “كم عدد الأشخاص الذين اجتازوا الامتحان؟”
“ليس سيئًا. لتتمكن من التعرف علي من الأوصاف فقط ، كما هو متوقع من عبقري!” أومأ مو غاويوان برأسه.
” إجمالي 6487!”
“هل سمعت عن اسم تشانغ شي؟” تعمقت حيرة الشيخ مو.
“سـ ستة آلاف فقط؟” ذهل الشيخ مو.
سيكون الشيخ مو دعمًا قويًا له في أكاديمية المعلم الرئيسي ، خاصة بالنظر إلى حقيقة أنه كان أحد الشيوخ العشرة العظماء ، لكن تشانغ شوان كان لا يزال مترددًا في الاعتراف بالطرف الآخر كمعلمه.
“أوه؟ تشانغ شي ، يبدو أن هذه هي المرة الأولى التي نجتمع فيها.” حدق مو غاويوان في تشانغ شوان بريبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
