كلنا آلهة
الكتاب 7 ، الفصل 94 – كلنا آلهة
نظر كلاود هوك إلى إله السحابة “هل أنت متأكد من أنه ليس هناك سوى مائتي منهم؟”
كان جبل المصدر البلوري هو قلب دفاعات البشرية. تم تجميع الطاقات المنتجة في خمس طبقات تغطي مساحة كبيرة من الأراضي القاحلة المحيطة. تمركزت أعداد كبيرة من الجنود على حدوده.
كان خوفه من إله الدمار الذي ظل يراقب من فوق القمر. كان لهذا الوحش قوى مكانية مثله ، وعلى الرغم من أنه لم يكن يعرف بالضبط كيف يستخدمها ، ماذا لو تمكن الإله من الانتقال الآني؟ لحظة مغادرتهم ، يمكن أن يجدوا أنفسهم محاصرين في جرينلاند.
في وسط العاصمة كان موقع جرينلاند السابق. عاش هنا جميع المواطنين الأصليين في جرينلاند. هنا تمركز كل من نخب التحالف.
كلاهما كانا في يوم من الأيام جزءًا من هذا النظام. كانت جميع أفعالهم متوافقة مع إرادة سوميرو ، حتى اختلف ذلك. عند إسقاط قيودهم ، أصبحوا أفراداً. الآن بعدما عرفوا ما هي الحياة ، لم يرغب أي منهم في العودة إلى ما كانوا عليه على الرغم من العواقب.
بالقرب من مركز البؤرة كانت هناك شجرة كبيرة طولها ثلاثة أو أربعمائة متر. تمكنت شجرة ورقة الخريف من السحب من المصدر حتى من هذه المسافة ، لذلك نمت أيضًا أكبر في الأيام الأخيرة. حفنة من التنانين الخضراء جعلت الشجرة موطنًا.
“لا ، ما زلت أعمى. لا تزال الأسئلة تطاردني: أتساءل عن طبيعة حياتي ، وأصولها ، وقوتي ، وتطوري. أُعطي إجابات مختلفة ، لكنها ليست إجابات لأسئلتي. على الرغم من أن الخلق طويل وشاق على السطح ، إلا أنه نتيجة حتمية للظروف. ومع ذلك ، فإن الآلهة لغز. عرق بلا ماض ولا مستقبل”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
وقف الإله الراعي والسحابة تحت أغصانها. لقد حان الوقت أخيرًا لأن يواجه هؤلاء الأبطال الخارقين أقاربهم.
كتأكيد ، نشأ صرير خارق للأذن ومرت العشرات من الأجرام السماوية النارية في سماء المنطقة. مثل المذنبات ، حلقت عبر السماء ، واكتسبت سرعتها واختفت بالسرعة التي ظهرت بها. توجهت نحو الأراضي الإليسية.
أمكن لإله السحابة الشعور بالآخرين. أيقظ إحساسه الإلهي من جميع أنحاء المجرة بالكفن الأزرق المعلق فوق الكوكب. قريباً ، سيصل ملك الآلهة نفسه. بتوجيه من قائدهم ، كان عدد قليل من الأنواع في هذا الكون قادرة على الدفاع عن نفسها ضده. ولدت البشرية من تراب هذه الأرض البدائية ، ولم تكن واحدة منهم.
في وسط العاصمة كان موقع جرينلاند السابق. عاش هنا جميع المواطنين الأصليين في جرينلاند. هنا تمركز كل من نخب التحالف.
“هل تندم علي هذا؟” سأل الإله الراعي.
في وسط العاصمة كان موقع جرينلاند السابق. عاش هنا جميع المواطنين الأصليين في جرينلاند. هنا تمركز كل من نخب التحالف.
كم كانت الحياة والذكاء صغيرين. يا له من معنى في وجه الكون الشاسع الذي لا نهاية له.
“حتى لو كان بإمكاني الاختيار مرة أخرى ، فسوف أنشق عنهم” بدا هناك وميض في عيني الإله. ندم؟ ما هو الندم؟ لقد فكر في المفهوم. “سوميرو شاسعة ، لكن تكون جزءًا من الكل يعني أن تفقد نفسك”
“هكذا تفهم”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“لا ، ما زلت أعمى. لا تزال الأسئلة تطاردني: أتساءل عن طبيعة حياتي ، وأصولها ، وقوتي ، وتطوري. أُعطي إجابات مختلفة ، لكنها ليست إجابات لأسئلتي. على الرغم من أن الخلق طويل وشاق على السطح ، إلا أنه نتيجة حتمية للظروف. ومع ذلك ، فإن الآلهة لغز. عرق بلا ماض ولا مستقبل”
اختار كلاود هوك فريقه فتح بوابة إلى سكايكلود.
كان الراعي واحدًا منهم أيضًا. كل حالة عدم اليقين التي عانى منها رفيقه قد عان منها أيضًا. بدت الآلهة منفصلة عن الكون. كان مظهرهم مفاجئًا وكل واحد كان موجوداً فقط كجزء من سوميرو. كانت إرادتهم وخيالهم كلها تجليات للكل.
يمكنه أن يعطي هذه الآثار إلى برونو ، سيد صائدي الشياطين في ستورمفورد. بعد نقل الجميع عن بعد إلى الهدف ، يستطيع برونو عزلهم وإزالة أي تهديد من القمر.
لم يكن للآلهة أي مشاكل ، لأن مشاكلهم كانت متاعب سوميرو. لم يتم الخلط بين الآلهة. كان أي ارتباك هو ارتباك لسوميرو. كان جبل سوميرو أعظم وعي فردي في الكون. لقد وحدت التجارب الغنية من جميع أجزائها. كان يحكم أفكار وأفعال كل إله ، على الرغم من أن الآلهة أنفسهم لم يعرفوا شيئًا عن حقيقة سوميرو.
كلاهما كانا في يوم من الأيام جزءًا من هذا النظام. كانت جميع أفعالهم متوافقة مع إرادة سوميرو ، حتى اختلف ذلك. عند إسقاط قيودهم ، أصبحوا أفراداً. الآن بعدما عرفوا ما هي الحياة ، لم يرغب أي منهم في العودة إلى ما كانوا عليه على الرغم من العواقب.
على الأقل يمكنهم اختيار القتال.
“نداء استغاثة.”
على الأقل يمكنهم اختيار القتال.
وقف الإله الراعي والسحابة تحت أغصانها. لقد حان الوقت أخيرًا لأن يواجه هؤلاء الأبطال الخارقين أقاربهم.
حُجبت نبرة ضيق في صوت داون “ما هي الخطة؟ هل سننقذهم؟”
لا شيء في هذا العالم ولد من العدم. هناك دائماً ظل في ظهرك عند قتالك في الضوء.
“لا ، ما زلت أعمى. لا تزال الأسئلة تطاردني: أتساءل عن طبيعة حياتي ، وأصولها ، وقوتي ، وتطوري. أُعطي إجابات مختلفة ، لكنها ليست إجابات لأسئلتي. على الرغم من أن الخلق طويل وشاق على السطح ، إلا أنه نتيجة حتمية للظروف. ومع ذلك ، فإن الآلهة لغز. عرق بلا ماض ولا مستقبل”
“نحن لسنا آلهة. ليس سابقاً ، لا الآن ، ولا أبداً. لم تكن هناك آلهة قط” رفع رأسه ونظر إلى السماء الزرقاء. “نحن ذرات غبار ، اشتعلت في الذراع البعيدة لمجرة تدور باستمرار. إنها حركة لا نستطيع رؤيتها ، حركة دُفنت فيها جهودنا تحت بلايين السنين الضوئية. كل المسؤولية ، والمرارة ، والرحمة ، والحب ، والكراهية – تم مسحها بمرور الوقت. نحن لسنا آلهة ، لا يمكننا تغيير قوانين الكون كما لا يمكننا منع المجرة من الدوران. كل ما نفعله هو الدوران في مداراتنا ، سائرين على طول الطريق”
“أقترح أن نتخلى عنهم” عرض ليجون. “تم إجلاء معظم الناس والموارد. لم تعد الأراضي الإليسية ذات قيمة لنا. يجب أن نعزز قوتنا ونحمي قوانا الرئيسية”
عند النظر إلى الآلهة بهذه الطريقة ، كيف كانت الآلهة مختلفة عن البشر؟ ربما كان هناك شيء ما يمكن أن يسموه “إله” ، لكن إذا كان كذلك ثم لم يكن هناك تباين بينهم وأنواع هذا الكوكب. مثل هذا الكائن لن يهتم بالفخر بمثل هذه الأشياء الصغيرة أو بحكمتهم المزعومة ، بغض النظر عن مدى ارتفاع صوتهم.
اتخذ كلاود هوك قراره. كانت سكايكلود الأقرب ، وأول عالم إليسي ينضم إلى قضيته. العديد من قواتهم وصفوها ذات مرة بالمنزل. لقد كانت الدعوة الصحيحة. مع اتخاذ القرار ، لم يعد هناك وقت لتضييعه.
نظر كلاود هوك إلى إله السحابة “هل أنت متأكد من أنه ليس هناك سوى مائتي منهم؟”
كم كانت الحياة والذكاء صغيرين. يا له من معنى في وجه الكون الشاسع الذي لا نهاية له.
“حتى لو كان بإمكاني الاختيار مرة أخرى ، فسوف أنشق عنهم” بدا هناك وميض في عيني الإله. ندم؟ ما هو الندم؟ لقد فكر في المفهوم. “سوميرو شاسعة ، لكن تكون جزءًا من الكل يعني أن تفقد نفسك”
“لكن … بدوني ، هل الكون موجود؟” همس الراعي الإله تقريباً. “بدون أن أراه ، الكون غير موجود. ولا الآلهة. إذا فكرت في الأمر على هذا النحو ، فنحن جميعًا آلهة”
كان خوفه من إله الدمار الذي ظل يراقب من فوق القمر. كان لهذا الوحش قوى مكانية مثله ، وعلى الرغم من أنه لم يكن يعرف بالضبط كيف يستخدمها ، ماذا لو تمكن الإله من الانتقال الآني؟ لحظة مغادرتهم ، يمكن أن يجدوا أنفسهم محاصرين في جرينلاند.
هل كان الغرض من الحياة هو إدراك الكون؟ بدون شيء يدرك مدى اتساع الكون ، في ماذا يهم الكون؟ لا أحد لديه الجواب.
بالقرب من مركز البؤرة كانت هناك شجرة كبيرة طولها ثلاثة أو أربعمائة متر. تمكنت شجرة ورقة الخريف من السحب من المصدر حتى من هذه المسافة ، لذلك نمت أيضًا أكبر في الأيام الأخيرة. حفنة من التنانين الخضراء جعلت الشجرة موطنًا.
كيف يمكن أن يحدث هذا بهذه السرعة؟
صمت الإلهان.
اتخذ كلاود هوك قراره. كانت سكايكلود الأقرب ، وأول عالم إليسي ينضم إلى قضيته. العديد من قواتهم وصفوها ذات مرة بالمنزل. لقد كانت الدعوة الصحيحة. مع اتخاذ القرار ، لم يعد هناك وقت لتضييعه.
حافظ إله السحابة على ارتباطه بسوميرو. عل الرغم من أن هذا الاتصال محدودًا ، لكنه لا يزال قادرًا على الشعور بالآخرين مثله. في الوقت الحالي ، شعر أن الكثيرين يمرون عبر الغلاف الجوي للكوكب.
حتى فجأة…
كم كانت الحياة والذكاء صغيرين. يا له من معنى في وجه الكون الشاسع الذي لا نهاية له.
“إنهم هنا.” ومضت عيون الإله السحابة وأطلق نبضًا من الطاقة الروحية. تسابق عبر جرينلاند ، متصلاً بـ كلاود هوك و ليجون.
“ماذا هناك؟”
هل كان الغرض من الحياة هو إدراك الكون؟ بدون شيء يدرك مدى اتساع الكون ، في ماذا يهم الكون؟ لا أحد لديه الجواب.
“لقد بدأ الغزو”.
“كلاود هوك! الأمور سيئة!” جاءت داون متسابقة في طريقه.
حافظ إله السحابة على ارتباطه بسوميرو. عل الرغم من أن هذا الاتصال محدودًا ، لكنه لا يزال قادرًا على الشعور بالآخرين مثله. في الوقت الحالي ، شعر أن الكثيرين يمرون عبر الغلاف الجوي للكوكب.
هل كان الغرض من الحياة هو إدراك الكون؟ بدون شيء يدرك مدى اتساع الكون ، في ماذا يهم الكون؟ لا أحد لديه الجواب.
كتأكيد ، نشأ صرير خارق للأذن ومرت العشرات من الأجرام السماوية النارية في سماء المنطقة. مثل المذنبات ، حلقت عبر السماء ، واكتسبت سرعتها واختفت بالسرعة التي ظهرت بها. توجهت نحو الأراضي الإليسية.
يمكنه أن يعطي هذه الآثار إلى برونو ، سيد صائدي الشياطين في ستورمفورد. بعد نقل الجميع عن بعد إلى الهدف ، يستطيع برونو عزلهم وإزالة أي تهديد من القمر.
أدرك الإله الراعي الموقف بسرعة. كان كلاود هوك على حق ، رغم أنه صُدم بأن تنبؤاته ستتحقق بسرعة كبيرة.
لا شيء في هذا العالم ولد من العدم. هناك دائماً ظل في ظهرك عند قتالك في الضوء.
كما لو أن الفكرة استدعته ، ظهر كلاود هوك من تموج في الفضاء. “كم العدد؟”
“نحن لسنا آلهة. ليس سابقاً ، لا الآن ، ولا أبداً. لم تكن هناك آلهة قط” رفع رأسه ونظر إلى السماء الزرقاء. “نحن ذرات غبار ، اشتعلت في الذراع البعيدة لمجرة تدور باستمرار. إنها حركة لا نستطيع رؤيتها ، حركة دُفنت فيها جهودنا تحت بلايين السنين الضوئية. كل المسؤولية ، والمرارة ، والرحمة ، والحب ، والكراهية – تم مسحها بمرور الوقت. نحن لسنا آلهة ، لا يمكننا تغيير قوانين الكون كما لا يمكننا منع المجرة من الدوران. كل ما نفعله هو الدوران في مداراتنا ، سائرين على طول الطريق”
“هكذا تفهم”
“أكثر من مائتين. تم إرسال مجموعات من عدة عشرات من الآلهة إلى كل أرض إليسية” شارك إله السحابة كل ما كان قادرًا على الإحساس به ، بما في ذلك تحركاتهم وأهدافهم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان الراعي واحدًا منهم أيضًا. كل حالة عدم اليقين التي عانى منها رفيقه قد عان منها أيضًا. بدت الآلهة منفصلة عن الكون. كان مظهرهم مفاجئًا وكل واحد كان موجوداً فقط كجزء من سوميرو. كانت إرادتهم وخيالهم كلها تجليات للكل.
“كلاود هوك! الأمور سيئة!” جاءت داون متسابقة في طريقه.
اختار كلاود هوك فريقه فتح بوابة إلى سكايكلود.
“ماذا هناك؟”
حافظ إله السحابة على ارتباطه بسوميرو. عل الرغم من أن هذا الاتصال محدودًا ، لكنه لا يزال قادرًا على الشعور بالآخرين مثله. في الوقت الحالي ، شعر أن الكثيرين يمرون عبر الغلاف الجوي للكوكب.
“نداء استغاثة.”
اختار كلاود هوك فريقه فتح بوابة إلى سكايكلود.
“أي نوع؟ من الأراضي الإليسية؟”
“أقترح أن نتخلى عنهم” عرض ليجون. “تم إجلاء معظم الناس والموارد. لم تعد الأراضي الإليسية ذات قيمة لنا. يجب أن نعزز قوتنا ونحمي قوانا الرئيسية”
“نعم. سكايكلود و هايمورن و برايليوس و دراغونمير و ستورمفورد. تلقينا رسائل من جميع القوات التي تمركزت هناك ثم انقطع الاتصال على الفور”
تمت مشاركة المظهر الهادئ والقلق بين المجموعة. هل مجموعة صغيرة مؤلفة من مائتي إله قد مسحوا للتو الأراضي الإليسية من الخريطة؟ تم إحضار جميع أفضل القوات إلى جرينلاند وتم إجلاء نصف سكانهم ، ولكن لا يزال هناك الكثير ممن تخلفوا عن الركب. لم يكن هناك نقص في الأشخاص الأكفاء الذين تخلفوا مع المؤمنين.
كيف يمكن أن يحدث هذا بهذه السرعة؟
حُجبت نبرة ضيق في صوت داون “ما هي الخطة؟ هل سننقذهم؟”
“نحن لسنا آلهة. ليس سابقاً ، لا الآن ، ولا أبداً. لم تكن هناك آلهة قط” رفع رأسه ونظر إلى السماء الزرقاء. “نحن ذرات غبار ، اشتعلت في الذراع البعيدة لمجرة تدور باستمرار. إنها حركة لا نستطيع رؤيتها ، حركة دُفنت فيها جهودنا تحت بلايين السنين الضوئية. كل المسؤولية ، والمرارة ، والرحمة ، والحب ، والكراهية – تم مسحها بمرور الوقت. نحن لسنا آلهة ، لا يمكننا تغيير قوانين الكون كما لا يمكننا منع المجرة من الدوران. كل ما نفعله هو الدوران في مداراتنا ، سائرين على طول الطريق”
“أقترح أن نتخلى عنهم” عرض ليجون. “تم إجلاء معظم الناس والموارد. لم تعد الأراضي الإليسية ذات قيمة لنا. يجب أن نعزز قوتنا ونحمي قوانا الرئيسية”
“هراء! هل من المفترض أن نجلس ونشاهدهم وهم يُذبحون؟” صاحت فينيكس ومجموعة من أنصارها معارضين لكلمات ليجون القاسية. لا يزال في الممالك عشرات الأبرياء وقواتهم ، مباشرة في خط النار. هل يوحي الشيطان بإلقاء كل تلك الأرواح؟
كيف من المفترض أن يكون رد فعل قوات جرينلاند؟ كانت الروح المعنوية هشة بالفعل. كيف من المتوقع أن يواجهوا الجيش الإلهي إذا كانوا جميعًا خائفين من مائتي إله؟
وقف الإله الراعي والسحابة تحت أغصانها. لقد حان الوقت أخيرًا لأن يواجه هؤلاء الأبطال الخارقين أقاربهم.
اتخذ كلاود هوك قراره. كانت سكايكلود الأقرب ، وأول عالم إليسي ينضم إلى قضيته. العديد من قواتهم وصفوها ذات مرة بالمنزل. لقد كانت الدعوة الصحيحة. مع اتخاذ القرار ، لم يعد هناك وقت لتضييعه.
لم يكن لدى ليجون النية في مناقشة وجهة نظره. قدم الخيار ، لكن كلاود هوك كان مسؤولاً عما يفعلوه بعد ذلك. لقد وقع الآن بين خيارين سيئين.
“هكذا تفهم”
إنقاذهم؟ لقد كان خطراً. لا يمكنهم تحمل الخسارة ، خاصة في المناوشات الافتتاحية. تركهم ليموتوا؟ اعتمد التحالف على قوات من هذه الأراضي الإليسية. هل من الصواب التضحية بهؤلاء الناس دون أن يرمش له جفن؟ فقط يترك هذه الأرواح البريئة تنطفئ؟
الكتاب 7 ، الفصل 94 – كلنا آلهة
نظر كلاود هوك إلى إله السحابة “هل أنت متأكد من أنه ليس هناك سوى مائتي منهم؟”
كان جبل المصدر البلوري هو قلب دفاعات البشرية. تم تجميع الطاقات المنتجة في خمس طبقات تغطي مساحة كبيرة من الأراضي القاحلة المحيطة. تمركزت أعداد كبيرة من الجنود على حدوده.
“أجل. لا يزال الباقون على سطح القمر وليس لديهم نية للعمل في الوقت الحاضر. هذا مجرد هجومهم الافتتاحي. اختبار.”
أدرك الإله الراعي الموقف بسرعة. كان كلاود هوك على حق ، رغم أنه صُدم بأن تنبؤاته ستتحقق بسرعة كبيرة.
أمام مائتي إله ، حظيت قوات جرينلاند بفرصة جيدة. لقد ساعد فصلهم إلى خمس مجموعات بالفعل. لم يتمكنوا من إعادة تجميع صفوفهم بالسرعة الكافية لصد هجوم. يمكن أن يقود كلاود هوك فريقًا إلى إحدى الأراضي الإليسية ، وينقذ بعض الأشخاص ويقتل بعض الآلهة. النصر من شأنه أن يعزز ثقة بعض جنوده المتداعية.
كان خوفه من إله الدمار الذي ظل يراقب من فوق القمر. كان لهذا الوحش قوى مكانية مثله ، وعلى الرغم من أنه لم يكن يعرف بالضبط كيف يستخدمها ، ماذا لو تمكن الإله من الانتقال الآني؟ لحظة مغادرتهم ، يمكن أن يجدوا أنفسهم محاصرين في جرينلاند.
نظر كلاود هوك إلى إله السحابة “هل أنت متأكد من أنه ليس هناك سوى مائتي منهم؟”
عند النظر إلى الآلهة بهذه الطريقة ، كيف كانت الآلهة مختلفة عن البشر؟ ربما كان هناك شيء ما يمكن أن يسموه “إله” ، لكن إذا كان كذلك ثم لم يكن هناك تباين بينهم وأنواع هذا الكوكب. مثل هذا الكائن لن يهتم بالفخر بمثل هذه الأشياء الصغيرة أو بحكمتهم المزعومة ، بغض النظر عن مدى ارتفاع صوتهم.
يبدو أن إله السحابة شعر بأفكار كلاود هوك المضطربة “داخل الأراضي الإليسية هناك بقايا يمكنها سد الاضطرابات المكانية. احضرها معك ، ولن يوجد خطر التعرض لكمين”
“كلاود هوك! الأمور سيئة!” جاءت داون متسابقة في طريقه.
كان جبل المصدر البلوري هو قلب دفاعات البشرية. تم تجميع الطاقات المنتجة في خمس طبقات تغطي مساحة كبيرة من الأراضي القاحلة المحيطة. تمركزت أعداد كبيرة من الجنود على حدوده.
يمكنه أن يعطي هذه الآثار إلى برونو ، سيد صائدي الشياطين في ستورمفورد. بعد نقل الجميع عن بعد إلى الهدف ، يستطيع برونو عزلهم وإزالة أي تهديد من القمر.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان الراعي واحدًا منهم أيضًا. كل حالة عدم اليقين التي عانى منها رفيقه قد عان منها أيضًا. بدت الآلهة منفصلة عن الكون. كان مظهرهم مفاجئًا وكل واحد كان موجوداً فقط كجزء من سوميرو. كانت إرادتهم وخيالهم كلها تجليات للكل.
“ليس لدينا الكثير من الوقت. علينا أن نتصرف على الفور. سكايكلود هي الأقرب”
أدرك الإله الراعي الموقف بسرعة. كان كلاود هوك على حق ، رغم أنه صُدم بأن تنبؤاته ستتحقق بسرعة كبيرة.
اتخذ كلاود هوك قراره. كانت سكايكلود الأقرب ، وأول عالم إليسي ينضم إلى قضيته. العديد من قواتهم وصفوها ذات مرة بالمنزل. لقد كانت الدعوة الصحيحة. مع اتخاذ القرار ، لم يعد هناك وقت لتضييعه.
“أقترح أن نتخلى عنهم” عرض ليجون. “تم إجلاء معظم الناس والموارد. لم تعد الأراضي الإليسية ذات قيمة لنا. يجب أن نعزز قوتنا ونحمي قوانا الرئيسية”
اختار كلاود هوك فريقه فتح بوابة إلى سكايكلود.
يبدو أن إله السحابة شعر بأفكار كلاود هوك المضطربة “داخل الأراضي الإليسية هناك بقايا يمكنها سد الاضطرابات المكانية. احضرها معك ، ولن يوجد خطر التعرض لكمين”
“أجل. لا يزال الباقون على سطح القمر وليس لديهم نية للعمل في الوقت الحاضر. هذا مجرد هجومهم الافتتاحي. اختبار.”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
