عالم لا يوجد فيه "هو" [2]
الفصل 753: عالم لا يوجد فيه “هو” [2]
“هيه“.
صبغ اللون الأبيض بصري مرة أخرى.
“نعم ، في الواقع. أود أن تفعل أشياء عديدة من أجلي.”
تحطم العالم من حولي إلى مليون قطعة ، ووجدت نفسي أقف على أرضية صافية. أثناء ثني رأسي للأمام ، كنت قادرًا على رؤية انعكاسي بنفسي.
بدأ عقلي في العودة إلى الحادثة التي وقعت في مونوليث ، وعندما حدث ذلك ، وجدت نفسي أغلق عيني.
“يبدو أن الوقت قد نفد.”
يبدو أنه يتذكر شيئًا ما.
الصوت…
بدأ عقلي في العودة إلى الحادثة التي وقعت في مونوليث ، وعندما حدث ذلك ، وجدت نفسي أغلق عيني.
قمت بإمالة رأسي إلى الجانب لإلقاء نظرة أفضل على ماثيو ، الذي بدا وكأنه يتجسد من فراغ. كان يبتسم لي.
.
“هل تمكنت من معرفة ما كنت تتطلع إلى تعلمه؟“
لم يبق منه شيء.
“نوعا ما.”
“سيد التحالف“.
كان الوقت قصيرًا ، لكنني تمكنت بطريقة ما من تحسين نفسي. لم يكن الأمر بالقدر الذي كنت أتمنى أن أتحسن فيه ، لكنه كان أفضل من لا شيء.
بطريقة ما ، لم يكن مختلفًا عني.
“من الجيد سماع ذلك.”
ربما كان على حق.
تمتم ماثيو وهو يحدق في العالم الأبيض من حوله بنظرة معقدة.
“رين ، هل أنت متأكد أنك بخير؟“
“ثم يبدو أن مهمتي قد اكتملت. أردت مقابلتك في الحديقة لأنني أحببت المنظر هناك ، لكن أعتقد أن هذا لم يعد ممكنًا بعد الآن …”
“…”
رفع رأسه وتنهد.
أمسكت بسيفي بإحكام وتقدمت إلى الأمام. توقفت فقط عندما كنت على بعد أمتار قليلة من ماثيو ووضعت نصلتي على رقبته.
“حسنًا ، هذا هو. أعتقد … يمكنك القول أنني ميت الآن رسميًا.”
.
بدت الابتسامة التي انتشرت على وجهه عندما قال تلك الكلمات قسرية إلى حد ما. لم أستطع معرفة ذلك منذ أن قلبت رأسه.
نظر رايان حول المكان ، واسترجع زجاجة صغيرة من خاتمه وأعطاها لي.
“عندما تقصد ، ميتًا رسميًا“
“ثم يبدو أن مهمتي قد اكتملت. أردت مقابلتك في الحديقة لأنني أحببت المنظر هناك ، لكن أعتقد أن هذا لم يعد ممكنًا بعد الآن …”
“وهذا يعني ما يعنيه.”
لم يكن رين دوفر موجودًا في هذا العالم ، ولم أكن أعرف السبب.
نظر إلي ماثيو.
.
“السبب الوحيد لكوني في هذا العالم ، في البداية هو انتظارك. جسدي الحقيقي … حسنًا ، يجب أن تكون مدركًا بالفعل لما حدث له.”
“أنا آسف.”
بدأ عقلي في العودة إلى الحادثة التي وقعت في مونوليث ، وعندما حدث ذلك ، وجدت نفسي أغلق عيني.
“هل أنت بخير؟“
“هذا العالم …”
ذكرني ، مما جعلني أضحك قليلاً.
هو أكمل.
خفض-!
“كان لطيفًا. كان سلميًا. كان كل شيء اعتقدت أن أشتون سيتي ستكون مثله إذا لم تكن الشياطين موجودة. لقد عشت في هذا المكان لفترة كافية لأقول إنني كنت سعيدًا.”
نظر إلي ماثيو.
فتحت عيني مرة أخرى لأحدق فيه.
.
أفكر في كلماته ، وجدت نفسي أسأل.
ابتسمت.
“هل تعتقد حقًا أن العالم هو العالم الذي لا توجد فيه الشياطين؟“
بدأ عقلي في العودة إلى الحادثة التي وقعت في مونوليث ، وعندما حدث ذلك ، وجدت نفسي أغلق عيني.
اقترح تاريخ العالم بنفس القدر. حقيقة أن كيفن لم يكن موجودًا في هذا العالم كانت أيضًا مؤشرًا على أن ملك الشياطين إيزبيث ، لم يكن موجودًا أبدًا … ومع ذلك ، لسبب ما ، لم أستطع إخراج شيء من ذهني.
ابتسمت.
“إذا لم تكن الشياطين موجودة ، فلماذا لست موجودًا؟ لماذا لم أولد في هذا العالم؟“
نظر إلي ماثيو.
لم تكن هناك سجلات عني ، على الرغم من صعوبة البحث عنها.
حرمني صوت ريان من أفكاري وتظاهرت أنني لم أسمع كلماته الأخيرة ، أومأت برأسي.
لم يكن رين دوفر موجودًا في هذا العالم ، ولم أكن أعرف السبب.
لدهشتي ، وجدت رايان يقف أمامي. كان يرتدي حلة رمادية غير مناسبة له على الإطلاق. كان ضخمًا بشكل يبعث على السخرية ، ولم يكلف نفسه عناء ربط ربطة عنقه بشكل صحيح.
“عن ذلك …”
أغلقت هاتفي واتكأت على كرسي.
حك ماثيو جانب رأسه.
بطريقة ما ، لم يكن مختلفًا عني.
“لست متأكدًا أيضًا ، لأكون صادقًا. أفترض أن السبب في ذلك هو أن اثنين من رينس لا يمكن أن يتواجدان في نفس العالم ، أو لسبب آخر من هذا القبيل ، لكنني لا أعرف ، ولن أعرف أبدًا … أنا أعلم فقط أن كيفن أراد أن يظهر لك شيئًا ، وآمل أن تكون قد وجدت إجابتك “.
خفضت رأسي وحدقت في ساعتي ، أدركت أنه لم يمر يوم واحد منذ وفاة كيفن.
“أملك.”
“يبدو أن الوقت قد نفد.”
وجدت نفسي أومئ برأسي.
“… رايان ، أين نحن بالضبط؟ “
“على الرغم من أنني لست متأكدًا تمامًا من صحة ما وجدته ، إلا أنني بمجرد عودتي ، سأتمكن من تأكيد كل شيء.”
“هيا ، لم آخذك لشخص غير حاسم. تجاوز هذا الأمر. دعني أخيرًا أستريح.”
“إذن لا يسعني إلا أن أتمنى لك حظًا سعيدًا.”
كان طعم الجرعة مرًا نوعًا ما ، ولاحظت أنها ساعدت في إزالة بعض الضباب في رأسي. عار على النكهة ، لأنه لو لم تكن قابضة للغاية ، كنت سألتقطها في جلسة واحدة.
.
“أشعر بالفضول حيال شيء ما.”
ابتسم ماثيو ومد يديه إلى الجانب.
نظرت حولي دون أن أقول أي شيء. مساحة المكتب … بدت مشابهة لـ كيفين ، لكنها كانت مختلفة أيضًا.
نظرت إليه بغرابة.
ابتسمت.
“… لا تقل لي أنك تريدني أن أفعل ذلك“
نظرت حولي دون أن أقول أي شيء. مساحة المكتب … بدت مشابهة لـ كيفين ، لكنها كانت مختلفة أيضًا.
“لا.”
“اه صحيح…”
قطعني ضاحكا تقريبا.
اقترح تاريخ العالم بنفس القدر. حقيقة أن كيفن لم يكن موجودًا في هذا العالم كانت أيضًا مؤشرًا على أن ملك الشياطين إيزبيث ، لم يكن موجودًا أبدًا … ومع ذلك ، لسبب ما ، لم أستطع إخراج شيء من ذهني.
“كما قلت من قبل ، تأكد من أنك لطيف هذه المرة. قد تكون هذه المرة الأخيرة التي أعاني فيها من الألم مرة أخرى ، لكن … ما زلت أتمنى أن يكون الأمر شيئًا لا يجب أن أعانيه.”
لا شئ.
“حسنًا؟“
“بدون شك ، يجب أن يكون هذا عالمي …”
ظهر سيف في اللحظة التي تلاشت فيها كلماته. عندما رفعت رأسي للنظر إليه ، وجدته يبتسم في وجهي.
“ماذا تفعل هنا وأين نحن؟“
“هيا ، لم آخذك لشخص غير حاسم. تجاوز هذا الأمر. دعني أخيرًا أستريح.”
كانت باهتة نوعا ما.
“أنا…”
فتحت عيني مرة أخرى لأحدق فيه.
وجدت نفسي في حيرة من الكلام ، لكن سرعان ما أخذت نفسا عميقا.
“لذا…”
“على ما يرام.”
.
أمسكت بسيفي بإحكام وتقدمت إلى الأمام. توقفت فقط عندما كنت على بعد أمتار قليلة من ماثيو ووضعت نصلتي على رقبته.
نظر رايان حول المكان ، واسترجع زجاجة صغيرة من خاتمه وأعطاها لي.
“تأكد من أنه لا يؤلم“.
“إذن لا يسعني إلا أن أتمنى لك حظًا سعيدًا.”
ذكرني ، مما جعلني أضحك قليلاً.
لم يكن رين دوفر موجودًا في هذا العالم ، ولم أكن أعرف السبب.
“سأحاول سوف احاول.”
“لا.”
“اه صحيح…”
“…”
يبدو أنه يتذكر شيئًا ما.
“يبدو أن الوقت قد نفد.”
وبينما كان يخدش جانب وجهه ، بدا وكأنه في حيرة من أمره للكلمات المناسبة ليقولها. بعد مرور بعض الوقت ، هز رأسه قليلاً ثم نظر إلي مباشرة.
“هل تمكنت من معرفة ما كنت تتطلع إلى تعلمه؟“
“أنا آسف.”
———
خفض-!
تمتم ماثيو وهو يحدق في العالم الأبيض من حوله بنظرة معقدة.
***
لم يكن رين دوفر موجودًا في هذا العالم ، ولم أكن أعرف السبب.
“سيد التحالف“.
“ماذا حدث عندما غادرت؟“
كنت أسمع صدى كلمات خافتة في خلفية ذهني.
“سيد التحالف“.
كانت باهتة نوعا ما.
وجدت نفسي أومئ برأسي.
“سيد التحالف“.
تحطم العالم من حولي إلى مليون قطعة ، ووجدت نفسي أقف على أرضية صافية. أثناء ثني رأسي للأمام ، كنت قادرًا على رؤية انعكاسي بنفسي.
مع مرور الوقت ، أصبحوا يعلو ويعلو.
“حسنًا؟“
“رن!”
“إذا لم تكن الشياطين موجودة ، فلماذا لست موجودًا؟ لماذا لم أولد في هذا العالم؟“
“هاه؟“
“نعم ، في الواقع. أود أن تفعل أشياء عديدة من أجلي.”
كان ذلك ، حتى أدركت أن جسدي كان يرتجف وأن رأسي قد قفز إلى الأمام. عندما فتحت عيني ، كنت محاطًا على الفور بالضوء الساطع ، ولسعت عيني.
نظرت حولي دون أن أقول أي شيء. مساحة المكتب … بدت مشابهة لـ كيفين ، لكنها كانت مختلفة أيضًا.
“ما الذي يحدث؟ أين أنا؟“
“ثم يبدو أن مهمتي قد اكتملت. أردت مقابلتك في الحديقة لأنني أحببت المنظر هناك ، لكن أعتقد أن هذا لم يعد ممكنًا بعد الآن …”
عندما حولت انتباهي إلى ما يحيط بي ، لاحظت أنني كنت في وسط مكتب كبير. كانت أمامي طاولة خشبية تتناثر فيها الأوراق ، وخلفها نافذة كبيرة إلى حد ما.
نظر رايان حول المكان ، واسترجع زجاجة صغيرة من خاتمه وأعطاها لي.
“هل استيقظت أخيرًا؟“
كانت باهتة نوعا ما.
“ريان؟“
“لست متأكدًا أيضًا ، لأكون صادقًا. أفترض أن السبب في ذلك هو أن اثنين من رينس لا يمكن أن يتواجدان في نفس العالم ، أو لسبب آخر من هذا القبيل ، لكنني لا أعرف ، ولن أعرف أبدًا … أنا أعلم فقط أن كيفن أراد أن يظهر لك شيئًا ، وآمل أن تكون قد وجدت إجابتك “.
لدهشتي ، وجدت رايان يقف أمامي. كان يرتدي حلة رمادية غير مناسبة له على الإطلاق. كان ضخمًا بشكل يبعث على السخرية ، ولم يكلف نفسه عناء ربط ربطة عنقه بشكل صحيح.
“هل أنت بخير؟“
“ماذا تفعل هنا وأين نحن؟“
“من الجيد سماع ذلك.”
.
“… لا تقل لي أنك تريدني أن أفعل ذلك“
دلكت جبهتي ونظرت لأعلى.
“كان لطيفًا. كان سلميًا. كان كل شيء اعتقدت أن أشتون سيتي ستكون مثله إذا لم تكن الشياطين موجودة. لقد عشت في هذا المكان لفترة كافية لأقول إنني كنت سعيدًا.”
“في الواقع ، في واقع الأمر. إذا لم أتذكر خطأً ، فقد اتصلت بي … سيد التحالف؟“
.
“هل أنت بخير؟“
‘اللعنة.’
بدلاً من الإجابة ، تلقيت نظرة قلقة.
“هل أنت بخير؟“
نظر رايان حول المكان ، واسترجع زجاجة صغيرة من خاتمه وأعطاها لي.
“إذن لا يسعني إلا أن أتمنى لك حظًا سعيدًا.”
“خذ هذه الجرعة. يبدو أنك أجهدت نفسك أكثر من اللازم.”
اقترح تاريخ العالم بنفس القدر. حقيقة أن كيفن لم يكن موجودًا في هذا العالم كانت أيضًا مؤشرًا على أن ملك الشياطين إيزبيث ، لم يكن موجودًا أبدًا … ومع ذلك ، لسبب ما ، لم أستطع إخراج شيء من ذهني.
“…”
كان التاريخ هو نفسه عمليا.
حدقت في الجرعة للحظة قبل أن آخذها.
تحطم العالم من حولي إلى مليون قطعة ، ووجدت نفسي أقف على أرضية صافية. أثناء ثني رأسي للأمام ، كنت قادرًا على رؤية انعكاسي بنفسي.
ربما كان على حق.
“إذا لم تكن الشياطين موجودة ، فلماذا لست موجودًا؟ لماذا لم أولد في هذا العالم؟“
كان طعم الجرعة مرًا نوعًا ما ، ولاحظت أنها ساعدت في إزالة بعض الضباب في رأسي. عار على النكهة ، لأنه لو لم تكن قابضة للغاية ، كنت سألتقطها في جلسة واحدة.
“كان لطيفًا. كان سلميًا. كان كل شيء اعتقدت أن أشتون سيتي ستكون مثله إذا لم تكن الشياطين موجودة. لقد عشت في هذا المكان لفترة كافية لأقول إنني كنت سعيدًا.”
“شعور أفضل؟“
ابتسمت.
“قليلا.”
‘اللعنة.’
لم تحدث فرقًا حقًا ولكن على الأقل شعرت بمزيد من اليقظة.
“عندما تقصد ، ميتًا رسميًا“
“لذا…”
خفض-!
نظرت حولي دون أن أقول أي شيء. مساحة المكتب … بدت مشابهة لـ كيفين ، لكنها كانت مختلفة أيضًا.
أفكر في كلماته ، وجدت نفسي أسأل.
كانت هناك عدة صور أمامي. كل ذلك بدا وكأنه رسومات أهداني إياها نولا منذ فترة؟
.
كما كانت هناك صور لوالدي واماندا؟
شعرت بخفقان رأسي أكثر صعوبة.
كلما لاحظت أكثر ، أصبحت مرتبكًا أكثر.
الصوت…
“… رايان ، أين نحن بالضبط؟ “
“نوعا ما.”
“حسنًا؟“
كان طعم الجرعة مرًا نوعًا ما ، ولاحظت أنها ساعدت في إزالة بعض الضباب في رأسي. عار على النكهة ، لأنه لو لم تكن قابضة للغاية ، كنت سألتقطها في جلسة واحدة.
نظر رايان إلي بغرابة مرة أخرى.
صبغ اللون الأبيض بصري مرة أخرى.
عندما رأيت النظرة القلقة على وجهه ، تحدثت قبل أن تتاح له الفرصة.
“حسنًا؟“
“فقط أجبني.”
بدلاً من الإجابة ، تلقيت نظرة قلقة.
“… مقر التحالف.”
“نوعا ما.”
“مقر التحالف … أرى“.
اقترح تاريخ العالم بنفس القدر. حقيقة أن كيفن لم يكن موجودًا في هذا العالم كانت أيضًا مؤشرًا على أن ملك الشياطين إيزبيث ، لم يكن موجودًا أبدًا … ومع ذلك ، لسبب ما ، لم أستطع إخراج شيء من ذهني.
أقوم بتدليك الجزء السفلي من فمي.
إذا وُضعت في موقف مشابه له ، ربما كنت سأختار نفس خياره.
“… وأنا سيد التحالف ، أليس كذلك؟ “
خفضت رأسي وحدقت في ساعتي ، أدركت أنه لم يمر يوم واحد منذ وفاة كيفن.
“رين ، هل أنت متأكد أنك بخير؟“
“نعم؟“
“فقط أجبني.”
“حسنًا ، هذا هو. أعتقد … يمكنك القول أنني ميت الآن رسميًا.”
“… نعم. إذا كنت فضوليًا ، فعندئذ نعم ، فأنت بالفعل سيد التحالف.”
“سيد التحالف“.
“…”
“على الرغم من أنني لست متأكدًا تمامًا من صحة ما وجدته ، إلا أنني بمجرد عودتي ، سأتمكن من تأكيد كل شيء.”
شعرت بخفقان رأسي أكثر صعوبة.
ترجمة
“ماذا حدث عندما غادرت؟“
———
خفضت رأسي وحدقت في ساعتي ، أدركت أنه لم يمر يوم واحد منذ وفاة كيفن.
أمسكت بسيفي بإحكام وتقدمت إلى الأمام. توقفت فقط عندما كنت على بعد أمتار قليلة من ماثيو ووضعت نصلتي على رقبته.
هذا أربكني أكثر.
“… لا تقل لي أنك تريدني أن أفعل ذلك“
“ريان“.
“قليلا.”
.
نظر رايان حول المكان ، واسترجع زجاجة صغيرة من خاتمه وأعطاها لي.
“نعم؟“
كما كانت هناك صور لوالدي واماندا؟
“أشعر بالفضول حيال شيء ما.”
.
“موقع أقرب مستشفى؟“
“بدون شك ، يجب أن يكون هذا عالمي …”
“هل يمكنك إيقاف ذلك مع ذلك؟“
“ريان؟“
حدقت في ريان ، وخفض رأسه.
دلكت جبهتي ونظرت لأعلى.
أخذت نفسا عميقا ، وأنهيت ما تبقى من جرعة.
بدأ عقلي في العودة إلى الحادثة التي وقعت في مونوليث ، وعندما حدث ذلك ، وجدت نفسي أغلق عيني.
“كيفن .. ماذا حدث لكيفن؟“
“هيه“.
كان لدي هاجس سيء عندما طرحت هذا السؤال. لسبب ما ، شعرت أن الحادث الأخير لم يكن الشيء الوحيد الذي فعله كيفن.
“السبب الوحيد لكوني في هذا العالم ، في البداية هو انتظارك. جسدي الحقيقي … حسنًا ، يجب أن تكون مدركًا بالفعل لما حدث له.”
… وساعدت كلمات رايان التالية في إثبات حدسي.
بدت الابتسامة التي انتشرت على وجهه عندما قال تلك الكلمات قسرية إلى حد ما. لم أستطع معرفة ذلك منذ أن قلبت رأسه.
“كيفن؟ من هو كيفن؟“
ابتسم ماثيو ومد يديه إلى الجانب.
“ها …”
أغلقت هاتفي واتكأت على كرسي.
ابتسمت.
“أشعر بالفضول حيال شيء ما.”
“كما هو متوقع …”
لم يبق منه شيء.
كان حدسي صحيحًا بالفعل. ما أظهره لي لم يكن الشيء الوحيد الذي فعله.
دلكت جبهتي ونظرت لأعلى.
“من نظراته ، يبدو أنه مسح نفسه من ذكريات الجميع.”
———
“هل تحتاج إلى بعض المعلومات عن شخص يدعى كيفن؟ ما هو اسمه الأخير؟“
“حسنًا؟“
“لا ، لا تهتم بذلك.”
“أملك.”
رفعت ريان وأزلت هاتفي.
“كان لطيفًا. كان سلميًا. كان كل شيء اعتقدت أن أشتون سيتي ستكون مثله إذا لم تكن الشياطين موجودة. لقد عشت في هذا المكان لفترة كافية لأقول إنني كنت سعيدًا.”
“إنه ليس حتى في جهات الاتصال الخاصة بي.”
“إذا لم تكن الشياطين موجودة ، فلماذا لست موجودًا؟ لماذا لم أولد في هذا العالم؟“
من خلال النظر في الأمر ، أدركت أن كيفن لم يعد في جهات الاتصال الخاصة بي. عند فتح وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بي ، أدركت أيضًا أنه ذهب من هناك وأنه لم يكن هناك أي ذكر له على الويب.
“خذ هذه الجرعة. يبدو أنك أجهدت نفسك أكثر من اللازم.”
كنت من المتابعين المتحمسين لوسائل التواصل الاجتماعي لـ كيفين ، لذلك كنت أعرف أكثر من أي شخص آخر أنه رحل.
بطريقة ما ، لم يكن مختلفًا عني.
كان الأمر كما لو أنه اختفى تمامًا من العالم.
لم يكن يريدهم أن يبكوا عليه. كان يعلم أن موته سيمنع البعض من المضي قدمًا ، ولم يكن يريد ذلك.
‘اللعنة.’
لدهشتي ، وجدت رايان يقف أمامي. كان يرتدي حلة رمادية غير مناسبة له على الإطلاق. كان ضخمًا بشكل يبعث على السخرية ، ولم يكلف نفسه عناء ربط ربطة عنقه بشكل صحيح.
أغلقت هاتفي واتكأت على كرسي.
“تأكد من أنه لا يؤلم“.
لا شئ.
لا شئ.
لم يبق منه شيء.
“ريان“.
“بدون شك ، يجب أن يكون هذا عالمي …”
“السبب الوحيد لكوني في هذا العالم ، في البداية هو انتظارك. جسدي الحقيقي … حسنًا ، يجب أن تكون مدركًا بالفعل لما حدث له.”
بينما اختفت جميع سجلاته ، كنت أعرف أن هذا هو العالم الذي أنتمي إليه. كان الأمر مجرد أن إنجازات كيفن السابقة قد أعطيت لبعض الآخرين.
.
كان التاريخ هو نفسه عمليا.
تحطم العالم من حولي إلى مليون قطعة ، ووجدت نفسي أقف على أرضية صافية. أثناء ثني رأسي للأمام ، كنت قادرًا على رؤية انعكاسي بنفسي.
“لماذا فعل … لا ، يمكنني معرفة السبب.”
“ماذا تفعل هنا وأين نحن؟“
لم يتطلب الأمر عالِمًا لمعرفة نواياه. هو ، بقدر ما كان محرجًا ، لم يكن يريد أولئك الذين كان قريبًا منهم من المعاناة بسببه.
“هذا العالم …”
لم يكن يريدهم أن يبكوا عليه. كان يعلم أن موته سيمنع البعض من المضي قدمًا ، ولم يكن يريد ذلك.
نظرت إليه بغرابة.
“هيه“.
“هل استيقظت أخيرًا؟“
بطريقة ما ، لم يكن مختلفًا عني.
حك ماثيو جانب رأسه.
إذا وُضعت في موقف مشابه له ، ربما كنت سأختار نفس خياره.
الفصل 753: عالم لا يوجد فيه “هو” [2]
لقد كان حقًا … مهمة سهلة.
“هل تحتاج إلى بعض المعلومات عن شخص يدعى كيفن؟ ما هو اسمه الأخير؟“
.
“ثم يبدو أن مهمتي قد اكتملت. أردت مقابلتك في الحديقة لأنني أحببت المنظر هناك ، لكن أعتقد أن هذا لم يعد ممكنًا بعد الآن …”
“رين ، هل هناك شيء تود أن أفعله؟ إذا لم يكن كذلك … أود العودة إلى عمل.”
خفضت رأسي وحدقت في ساعتي ، أدركت أنه لم يمر يوم واحد منذ وفاة كيفن.
حرمني صوت ريان من أفكاري وتظاهرت أنني لم أسمع كلماته الأخيرة ، أومأت برأسي.
“السبب الوحيد لكوني في هذا العالم ، في البداية هو انتظارك. جسدي الحقيقي … حسنًا ، يجب أن تكون مدركًا بالفعل لما حدث له.”
“نعم ، في الواقع. أود أن تفعل أشياء عديدة من أجلي.”
لم يكن يريدهم أن يبكوا عليه. كان يعلم أن موته سيمنع البعض من المضي قدمًا ، ولم يكن يريد ذلك.
———
ترجمة
ترجمة
وجدت نفسي في حيرة من الكلام ، لكن سرعان ما أخذت نفسا عميقا.
FLASH
نظر إلي ماثيو.
———
كان طعم الجرعة مرًا نوعًا ما ، ولاحظت أنها ساعدت في إزالة بعض الضباب في رأسي. عار على النكهة ، لأنه لو لم تكن قابضة للغاية ، كنت سألتقطها في جلسة واحدة.
اية (71) وَأَنۡ أَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَٱتَّقُوهُۚ وَهُوَ ٱلَّذِيٓ إِلَيۡهِ تُحۡشَرُونَ (72) سورة الأنعام الاية (72)
ابتسم ماثيو ومد يديه إلى الجانب.
“أنا آسف.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
