وداعا [3]
الفصل 725: وداعا [3]
الوحيد الذي لم يكن بخير هو كيفن ، الذي بصق دمًا وسقط إلى الأمام.
تشرق الشمس ببطء في الشرق ، تخترق أشعتها ضباب الصباح مثل رماح الضوء.
كرر رن بلا عقل. ربما كان يحاول تخيل مثل هذا المستقبل.
مع صعوده إلى أعلى في السماء ، حول العالم المظلم إلى نسيج نابض بالحياة من الألوان ، يرسم الغيوم بالبرتقال الناري ، والوردي ، والأصفر.
كرر رن بلا عقل. ربما كان يحاول تخيل مثل هذا المستقبل.
في كنيسة جذابة وممتعة تقع في مقبرة هادئة ، يتم عزف موسيقى الآلات الناعمة في الخلفية.
“ماذا تكون-“
احتل المركز ثلاث سلال. كانت هناك أيضًا ثلاث صور بجانبهم. ثلاثة: رجل في منتصفه ، وشابة ، وفتاة.
… كان من الجيد أن أرى كيف سيكون رد فعلهم على نجاحه الحالي.
… كانوا جميعًا يرتدون ابتسامات مشرقة على وجوههم.
عبس رن ونظر مرة أخرى إلى كيفن. في النهاية ، رغم أنه مرتبك ، أومأ برأسه.
جلس على أحد المقاعد الخشبية للكنيسة ، حدق شاب في الصور. ارتجفت كتفيه.
… كان لا يزال يحاول الفهم.
لم يكن هناك الكثير من الناس في الكنيسة. ثلاثة أشخاص فقط. كانت هادئة نوعا ما.
هز رأسه في النهاية. لم يكن هذا هو الجواب الذي كان يبحث عنه.
كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو الصرخات الغامضة التي سمعها الشاب الذي كان في المقدمة.
خفض كيفن رأسه وبدا أنه يحترق بشدة في كلمات رين.
جلس كيفن خلف صفين ، حدق بهدوء في رين الذي بكى حزينًا.
كان يحدق في عين السماء بلا خوف.
“في النهاية ، ماتوا …”
يبدو أنه لم يفكر كثيرًا في السؤال قبل الرد. لو كان يعرف الآثار المترتبة على هذه الكلمات ، فمن المحتمل أنه كان سيضع المزيد من التفكير فيها.
على الرغم من تدخله ، وإعطاء فاكهة زورين لرين ، ماتت عائلته.
“يجيبني.”
لم يكن هذا العالم لطيفًا.
بغض النظر عما فعله ، لم يستطع التخلص منهم. حتى لو محى ذكرياته ، فستظل هناك.
تمامًا مثل والديه ، لم يكن هناك الكثير يمكنه فعله. لا شيء يمكن أن يغير العقيدة الحتمية التي تنتظرهم.
لم يكن هناك الكثير من المشاعر على وجه كيفن وهو يحدق في رين. كان بإمكانه أن يفهم إلى حد ما ما كان يشعر به ، لكن ذلك لم يكن بدرجة عالية.
“حسنا هذا صحيح…”
… كان لا يزال يحاول الفهم.
سأل وهو يفتح فمه.
افهم ما كان يشعر به وما يشعر به الآخرون.
كان يصل إلى هناك ببطء ، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت.
ابتسم كيفن ابتسامة ، ووصل رأسه إلى وجه رين.
بعد أن دعم نفسه بيده على المقعد الخشبي ، وقف بمفرده. بينما كان يحدق في رين وهو يبكي ، قام بتصويب ملابسه ثم غادر.
نظر خلفه وأضاف.
لقد رأى ما يكفي.
يبدو أنه لم يفكر كثيرًا في السؤال قبل الرد. لو كان يعرف الآثار المترتبة على هذه الكلمات ، فمن المحتمل أنه كان سيضع المزيد من التفكير فيها.
***
أدار كيفن رأسه ، وتوقفت نظرة كيفن على فتاة ذات شعر قصير بلون بني محمر. كانت جميلة. للغاية.
“ماذا ستفعل إذا كان لديك القدرة على عكس الزمن إلى الوراء؟ … حتى لو كان مجهودك في النهاية سدى …”
“لكن ألا تراهم مرة أخرى بمجرد أن تموت؟“
كان سؤالا بسيطا. سؤال طرحه من باب الفضول البسيط. لم يكن هناك الكثير من المعنى وراء ذلك.
لم تكن حياته خاصة على أي حال. كان الجو باردًا نوعًا ما في الواقع …
ومع ذلك ، فإن الإجابة التي حصل عليها كانت غير متوقعة.
بعد كلمات كيفن ، أصبح الهواء ساكنًا جدًا ، وألقت عين في السماء نظرة عميقة عليه.
“كنت أقضي كل ثانية في التفكير في أنها ستكون الأخيرة“.
سخر.
“… أليس لديك تطلعات أعلى؟ مثل ربما الرغبة في أن تكون الأقوى؟ “
اختفى بعد ذلك. ليس قبل سماع صراخها المؤلم.
“بموهبتي؟“
كان سؤالا بسيطا. سؤال طرحه من باب الفضول البسيط. لم يكن هناك الكثير من المعنى وراء ذلك.
سخر.
وقف كيفن ببطء وربت رن على كتفه.
“بغض النظر عن مقدار المحاولة ، سأتوقف دائمًا بمجرد أن أصل إلى الحد الأقصى. إذا كان بإمكاني عكس الوقت … فسأحرص فقط على أن يكون كل يوم هو الأخير. سأستفيد منه إلى أقصى حد.”
“ليس هناك الكثير من الوقت.”
“جعل أكثر من ذلك …”
“لست متأكدا من أين أتيت ، لكني أعتقد ذلك.”
بدأ كيفن يفكر في هذه الكلمات.
“حسنا هذا صحيح…”
هز رأسه في النهاية. لم يكن هذا هو الجواب الذي كان يبحث عنه.
بغض النظر عن الثمن الذي كان عليه أن يدفعه.
أدار رأسه ، حدق في رين.
كانت هناك بعض الأشياء التي كان من الأفضل تركها دون قول.
“ماذا لو … في كل مرة تموت فيها ، سيعود الوقت إلى الوراء وستشهد كل شيء يحدث مرارًا وتكرارًا … كيف ستشعر بعد ذلك؟“
————— ترجمة FLASH
“…لا أعرف.”
“أوخ!”
يحدق رن في السماء.
لقد أصبح إنسانًا.
“من المحتمل أن أكون سعيدًا في البداية. ممتن ، حتى … ولكن ربما ، في مرحلة ما ، أعتقد أنني سأفقد عقلي. ربما ينتهي بي الأمر بشتم الشخص الذي فعل هذا بي بجنون.”
احتل المركز ثلاث سلال. كانت هناك أيضًا ثلاث صور بجانبهم. ثلاثة: رجل في منتصفه ، وشابة ، وفتاة.
“هل تعتقد ذلك؟“
“بموهبتي؟“
“نعم … قد تكون هناك أوقات سعيدة جديدة ، لكن في النهاية ، ما زلت أشاهد عائلتي تموت … لا أعرف ما إذا كان بإمكاني تحمل الألم مرة أخرى …”
“يجيبني.”
“لكن ألا تراهم مرة أخرى بمجرد أن تموت؟“
“هل تعتقد ذلك؟“
“وماذا في ذلك؟ كل ذكرياتهم عني ستزول.”
افهم ما كان يشعر به وما يشعر به الآخرون.
أمال رن رأسه للخلف.
تشرق الشمس ببطء في الشرق ، تخترق أشعتها ضباب الصباح مثل رماح الضوء.
“قد يكونون نفس الأشخاص ، ولكن في النهاية ، كل شيء مررنا به سيكون مختلفًا … سيكونون هم ، لكن ليسوا نفسهم … إذا كان ذلك منطقيًا.”
“هل هذا صحيح …”
“هذا مرة أخرى؟“
خفض كيفن رأسه وبدا أنه يحترق بشدة في كلمات رين.
“ومع ذلك ، إذا أتيحت لك الفرصة ، هل ستنتهزها؟“
لم يستطع الفهم تمامًا.
… كانوا جميعًا يرتدون ابتسامات مشرقة على وجوههم.
لم يفاجئه رغم ذلك. كان سيتفاعل مع والديه فقط عندما كان رضيعًا. كان سلوكهم بشكل عام هو نفسه ، ولم يفعل أي شيء معهم أبدًا بالنظر إلى ظروفهم.
“ماذا ستفعل إذا كان لديك القدرة على عكس الزمن إلى الوراء؟ … حتى لو كان مجهودك في النهاية سدى …”
… كان من الجيد أن أرى كيف سيكون رد فعلهم على نجاحه الحالي.
لم يفاجئه رغم ذلك. كان سيتفاعل مع والديه فقط عندما كان رضيعًا. كان سلوكهم بشكل عام هو نفسه ، ولم يفعل أي شيء معهم أبدًا بالنظر إلى ظروفهم.
سيء للغاية لم يكن ذلك ممكنًا.
… كانوا جميعًا يرتدون ابتسامات مشرقة على وجوههم.
“ومع ذلك ، إذا أتيحت لك الفرصة ، هل ستنتهزها؟“
أدار رين رأسه ونظر إليه بغرابة.
“كما في القدرة على العودة في الوقت المناسب؟“
أدار رين رأسه ونظر إليه بغرابة.
أدار رين رأسه ونظر إليه بغرابة.
“من المحتمل أن أكون سعيدًا في البداية. ممتن ، حتى … ولكن ربما ، في مرحلة ما ، أعتقد أنني سأفقد عقلي. ربما ينتهي بي الأمر بشتم الشخص الذي فعل هذا بي بجنون.”
الغريب أن كيفن هز رأسه بجدية وتنهد.
كان يصل إلى هناك ببطء ، لكن الأمر سيستغرق بعض الوقت.
“حسنا هذا صحيح…”
“أرى.”
“حتى لو انتهى بك الأمر إلى فقدان عقلك في هذه العملية؟“
“كما تعلم ، قد تضرب نفسك لامتلاكك مثل هذه الموهبة المنخفضة ، لكن في الواقع ، أنت واحد من القلائل المباركين …”
“حتى لو فقدت عقلي في هذه العملية …”
سيء للغاية لم يكن ذلك ممكنًا.
كرر رن بلا عقل. ربما كان يحاول تخيل مثل هذا المستقبل.
على الرغم من ذلك ، بدت وكأنها تحدق في وجهه بنظرة تهدده أكثر من أي وقت مضى منذ أن عرفها.
“أرى.”
أمال رن رأسه للخلف.
وقف كيفن ببطء وربت رن على كتفه.
“أنا فقط أتابع مهمتي“.
“كما تعلم ، قد تضرب نفسك لامتلاكك مثل هذه الموهبة المنخفضة ، لكن في الواقع ، أنت واحد من القلائل المباركين …”
كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو الصرخات الغامضة التي سمعها الشاب الذي كان في المقدمة.
“هاه؟“
انغلقت العين تدريجيًا ، وتلاشت التغييرات التي كانت مرئية في السماء كما فعلت. بعد ذلك عاد كل شيء إلى حالته المعتادة ، وبدأت السيارات والساعات تتحرك من جديد كالمعتاد. فعل الشعب كذلك.
أعطاه رين نظرة مندهشة ، لكن كيفن ابتسم فقط ولم يخض في التفاصيل.
***
كانت هناك بعض الأشياء التي كان من الأفضل تركها دون قول.
كان سؤالا بسيطا. سؤال طرحه من باب الفضول البسيط. لم يكن هناك الكثير من المعنى وراء ذلك.
***
على الرغم من تدخله ، وإعطاء فاكهة زورين لرين ، ماتت عائلته.
“كلما مر الوقت ، أدركت مدى خطورة ذلك.”
سأل وهو يفتح فمه.
نظر كيفن إلى يده بعناية. كانت تهتز في كل مكان. فجأة ظهرت عليه بضع خطوط ساخنة على خديه ، وشعر بشيء وخز في صدره.
“ليس هناك الكثير من الوقت.”
… عندما أدرك أخيرًا المخاطر الحقيقية التي جاءت مع فهم المعنى الكامن وراء ما كان يشعر به ، فقد فات الأوان بالفعل لفعل أي شيء حيال ذلك.
قال كيفن بحدة وهو يخفي يده اليمنى خلف ظهره. كان يرتجف.
كان سيعطي أي شيء ليجعل نفسه يتوقف عن التعلم. جلبت الكثير من الألم.
احتل المركز ثلاث سلال. كانت هناك أيضًا ثلاث صور بجانبهم. ثلاثة: رجل في منتصفه ، وشابة ، وفتاة.
لسوء الحظ ، كان الوقت قد فات.
ابتسم كيفن عندما رأى رين.
بغض النظر عما فعله ، لم يستطع التخلص منهم. حتى لو محى ذكرياته ، فستظل هناك.
***
كان الوقت قد فات.
“كما في القدرة على العودة في الوقت المناسب؟“
لقد أصبح إنسانًا.
“من المحتمل أن أكون سعيدًا في البداية. ممتن ، حتى … ولكن ربما ، في مرحلة ما ، أعتقد أنني سأفقد عقلي. ربما ينتهي بي الأمر بشتم الشخص الذي فعل هذا بي بجنون.”
“أ ، أنت .. أ ، ه؟ “
العملية لم تدم طويلا. مرت دقيقة على الأكثر قبل أن تفقد العين الاهتمام ببطء.
أدار كيفن رأسه ، وتوقفت نظرة كيفن على فتاة ذات شعر قصير بلون بني محمر. كانت جميلة. للغاية.
أدار رين رأسه ونظر إليه بغرابة.
على الرغم من ذلك ، بدت وكأنها تحدق في وجهه بنظرة تهدده أكثر من أي وقت مضى منذ أن عرفها.
ابتسم كيفن ابتسامة ، ووصل رأسه إلى وجه رين.
امتلأت عيناها بالخيانة والأذى والحزن والبغضاء …
“أوخ!”
لم يكن أي منهم جيدًا.
“في النهاية ، ماتوا …”
شعر كيفن بوخز شديد في قلبه. تمكن من غمغمة شيء وهو يحني رأسه للأمام ويحدق في الجسد الذي كان يرقد تحته.
طرق الباب ذات مرة ، وسرعان ما فتح أحدهم الباب.
“أنا ، كان لا بد من القيام بذلك …”
… كان من الجيد أن أرى كيف سيكون رد فعلهم على نجاحه الحالي.
مد يده ، طار كرة صفراء من الجثة ودخلت راحة يده.
تمامًا مثل والديه ، لم يكن هناك الكثير يمكنه فعله. لا شيء يمكن أن يغير العقيدة الحتمية التي تنتظرهم.
اختفى بعد ذلك. ليس قبل سماع صراخها المؤلم.
“قريبا…”
“أنا ، كان لا بد من القيام بذلك …”
امتلأت عيناها بالخيانة والأذى والحزن والبغضاء …
‘كان لا بد من القيام به.’
“أ ، أنت .. أ ، ه؟ “
بتكرار العبارة لنفسه ، وجد كيفن نفسه في النهاية يقف أمام منزل متواضع المظهر.
بعد أن دعم نفسه بيده على المقعد الخشبي ، وقف بمفرده. بينما كان يحدق في رين وهو يبكي ، قام بتصويب ملابسه ثم غادر.
طرق-!
كرر رن بلا عقل. ربما كان يحاول تخيل مثل هذا المستقبل.
طرق الباب ذات مرة ، وسرعان ما فتح أحدهم الباب.
لم يمض وقت طويل قبل أن يتقلب الفضاء وسرعان ما ظهرت عين في السماء.
“كيفن؟“
لم يكن أي منهم جيدًا.
كان رن.
أعطاه رين نظرة مندهشة ، لكن كيفن ابتسم فقط ولم يخض في التفاصيل.
ابتسم كيفن عندما رأى رين.
“على حساب الحامي؟“
سأل وهو يفتح فمه.
“ماذا ستفعل إذا كان لديك القدرة على عكس الزمن إلى الوراء؟“
“لست متأكدا من أين أتيت ، لكني أعتقد ذلك.”
“هذا مرة أخرى؟“
لم يكن هناك الكثير من الناس في الكنيسة. ثلاثة أشخاص فقط. كانت هادئة نوعا ما.
أدار رن عينيه وتنحى جانباً للسماح لكيفن بالدخول. لكن كيفن لم يتحرك من مكانه.
أدار رين رأسه ونظر إليه بغرابة.
لقد حدق للتو في رين بوجه خطير للغاية.
حواجب رن متماسكة في الأفق.
حواجب رن متماسكة في الأفق.
… كانوا جميعًا يرتدون ابتسامات مشرقة على وجوههم.
“… هل أنت بخير؟ “
“ومع ذلك ، إذا أتيحت لك الفرصة ، هل ستنتهزها؟“
“فقط اجب.”
لقد رأى ما يكفي.
قال كيفن بحدة وهو يخفي يده اليمنى خلف ظهره. كان يرتجف.
جلس على أحد المقاعد الخشبية للكنيسة ، حدق شاب في الصور. ارتجفت كتفيه.
“ماذا تكون-“
“أ ، أنت .. أ ، ه؟ “
“يجيبني.”
نظر خلفه وأضاف.
“ليس هناك الكثير من الوقت.”
***
عبس رن ونظر مرة أخرى إلى كيفن. في النهاية ، رغم أنه مرتبك ، أومأ برأسه.
“فقط اجب.”
“لست متأكدا من أين أتيت ، لكني أعتقد ذلك.”
حواجب رن متماسكة في الأفق.
يبدو أنه لم يفكر كثيرًا في السؤال قبل الرد. لو كان يعرف الآثار المترتبة على هذه الكلمات ، فمن المحتمل أنه كان سيضع المزيد من التفكير فيها.
سخر.
لكن…
لم تكن حياته خاصة على أي حال. كان الجو باردًا نوعًا ما في الواقع …
لم تكن حياته خاصة على أي حال. كان الجو باردًا نوعًا ما في الواقع …
أمال رن رأسه للخلف.
وبقدر ما كان الأمر غريبًا ، كان كيفن صديقه الوحيد. لم يكن لديه أي أصدقاء آخرين. لم يكن راتبه يكتب شيئًا عن الوطن لأنه كان يعمل حارسًا ليليًا في نقابة من فئة البلاتين.
اية (46) قُلۡ أَرَءَيۡتَكُمۡ إِنۡ أَتَىٰكُمۡ عَذَابُ ٱللَّهِ بَغۡتَةً أَوۡ جَهۡرَةً هَلۡ يُهۡلَكُ إِلَّا ٱلۡقَوۡمُ ٱلظَّٰلِمُونَ (47)سورة الأنعام الاية (47)
راتب متواضع ، وبيت فارغ ، ولا حياة اجتماعية … لم يكن لديه حقًا أي شيء يفخر به.
“بغض النظر عن مقدار المحاولة ، سأتوقف دائمًا بمجرد أن أصل إلى الحد الأقصى. إذا كان بإمكاني عكس الوقت … فسأحرص فقط على أن يكون كل يوم هو الأخير. سأستفيد منه إلى أقصى حد.”
لذا ، إذا كانت لديه حقًا فرصة للعودة بالزمن إلى الوراء ، فسيأخذها.
لم يفاجئه رغم ذلك. كان سيتفاعل مع والديه فقط عندما كان رضيعًا. كان سلوكهم بشكل عام هو نفسه ، ولم يفعل أي شيء معهم أبدًا بالنظر إلى ظروفهم.
بغض النظر عن الثمن الذي كان عليه أن يدفعه.
ابتسم كيفن عندما رأى رين.
“هذا هو الجواب الذي أردت أن أسمعه.”
أجاب كيفن بنبرة فاتحة.
ابتسم كيفن ابتسامة ، ووصل رأسه إلى وجه رين.
“هاه؟“
“ماذا يكون-“
كانت هناك بعض الأشياء التي كان من الأفضل تركها دون قول.
قبل أن يتمكن رن من معرفة ما يجري ، أمسكته يده من وجهه ، وانطلق ضوء أبيض ساطع مباشرة عبر وجهه.
كان سؤالا بسيطا. سؤال طرحه من باب الفضول البسيط. لم يكن هناك الكثير من المعنى وراء ذلك.
بعد ذلك ، اختفى شكله تمامًا ، وأصبح وجه كيفن أبيض تمامًا.
امتلأت عيناها بالخيانة والأذى والحزن والبغضاء …
ابتسم كيفن لحظة اختفاء رين.
أدار رأسه ، حدق في رين.
ربما لم يعد يتذكره من هذه النقطة فصاعدًا ، لكنه كان متأكدًا من أنهما سيجتمعان مرة أخرى. سوف يتأكد من حدوث ذلك.
تمايل-!
“أوخ!”
عندما بدأ جسده يهتز ، سقط كيفن على ركبته. على الرغم من أنه كان ضعيفًا للغاية في الوقت الحالي ، إلا أنه نجح في إجبار نفسه على الوقوف ، وتغير تعبيره إلى اللامبالاة كما فعل.
كرر رن بلا عقل. ربما كان يحاول تخيل مثل هذا المستقبل.
استدار ونظر بهدوء نحو السماء التي كانت مظلمة تمامًا.
أعطاه رين نظرة مندهشة ، لكن كيفن ابتسم فقط ولم يخض في التفاصيل.
تمايل-!
“هل تعتقد ذلك؟“
لم يمض وقت طويل قبل أن يتقلب الفضاء وسرعان ما ظهرت عين في السماء.
يحدق رن في السماء.
بمجرد أن ظهرت العين ، ساد الصمت التام في جميع أنحاء العالم ، ووقف الوقت. توقف كل شيء: السيارات والساعات والأشخاص الذين كانوا يتحركون.
“هل هذا صحيح …”
أصبح العالم فجأة محاطًا بهالة من العصور القديمة حيث كانت العين تحدق نحو كيفن ، الذي حدق بها مرة أخرى دون أن يعطي حتى أدنى تعبير.
بعد كلمات كيفن ، أصبح الهواء ساكنًا جدًا ، وألقت عين في السماء نظرة عميقة عليه.
“ماذا فعلت؟“
“نعم … قد تكون هناك أوقات سعيدة جديدة ، لكن في النهاية ، ما زلت أشاهد عائلتي تموت … لا أعرف ما إذا كان بإمكاني تحمل الألم مرة أخرى …”
يمكن سماع صوت قديم يتردد على سطح الكوكب بأسره. تسبب الصوت في اهتزاز كل شيء ، بما في ذلك كيفن ، ولكن لم يسمعها أحد في العالم.
كان يحدق في عين السماء بلا خوف.
لذا ، إذا كانت لديه حقًا فرصة للعودة بالزمن إلى الوراء ، فسيأخذها.
“أنا فقط أتابع مهمتي“.
“أوخ!”
“على حساب الحامي؟“
جلس على أحد المقاعد الخشبية للكنيسة ، حدق شاب في الصور. ارتجفت كتفيه.
“نعم.”
“هل هذا صحيح …”
أجاب كيفن بنبرة فاتحة.
بعد كلمات كيفن ، أصبح الهواء ساكنًا جدًا ، وألقت عين في السماء نظرة عميقة عليه.
“سأفعل أي شيء ضروري لإنجاز مهمتي ، حتى لو كان ذلك يعني امتصاص قوة الحماة لكم.”
“وماذا في ذلك؟ كل ذكرياتهم عني ستزول.”
بعد كلمات كيفن ، أصبح الهواء ساكنًا جدًا ، وألقت عين في السماء نظرة عميقة عليه.
لم يفاجئه رغم ذلك. كان سيتفاعل مع والديه فقط عندما كان رضيعًا. كان سلوكهم بشكل عام هو نفسه ، ولم يفعل أي شيء معهم أبدًا بالنظر إلى ظروفهم.
نظر إليه بتمعن وفحصه ليرى ما إذا كان هناك أي شيء خارج عن المألوف.
العملية لم تدم طويلا. مرت دقيقة على الأكثر قبل أن تفقد العين الاهتمام ببطء.
يحدق رن في السماء.
انغلقت العين تدريجيًا ، وتلاشت التغييرات التي كانت مرئية في السماء كما فعلت. بعد ذلك عاد كل شيء إلى حالته المعتادة ، وبدأت السيارات والساعات تتحرك من جديد كالمعتاد. فعل الشعب كذلك.
على الرغم من ذلك ، بدت وكأنها تحدق في وجهه بنظرة تهدده أكثر من أي وقت مضى منذ أن عرفها.
“بفتت …”
قال كيفن بحدة وهو يخفي يده اليمنى خلف ظهره. كان يرتجف.
الوحيد الذي لم يكن بخير هو كيفن ، الذي بصق دمًا وسقط إلى الأمام.
كرر رن بلا عقل. ربما كان يحاول تخيل مثل هذا المستقبل.
خفض رأسه وحدق في يده الملطخة بالدماء ، صر على أسنانه بينما كانت الكراهية تلمع في بصره.
كانت هناك بعض الأشياء التي كان من الأفضل تركها دون قول.
“قريبا…”
“ماذا تكون-“
تمتم.
افهم ما كان يشعر به وما يشعر به الآخرون.
سخر.
عندما بدأ جسده يهتز ، سقط كيفن على ركبته. على الرغم من أنه كان ضعيفًا للغاية في الوقت الحالي ، إلا أنه نجح في إجبار نفسه على الوقوف ، وتغير تعبيره إلى اللامبالاة كما فعل.
———-—-
“جعل أكثر من ذلك …”
“حسنا هذا صحيح…”
اية (46) قُلۡ أَرَءَيۡتَكُمۡ إِنۡ أَتَىٰكُمۡ عَذَابُ ٱللَّهِ بَغۡتَةً أَوۡ جَهۡرَةً هَلۡ يُهۡلَكُ إِلَّا ٱلۡقَوۡمُ ٱلظَّٰلِمُونَ (47)سورة الأنعام الاية (47)
بمجرد أن ظهرت العين ، ساد الصمت التام في جميع أنحاء العالم ، ووقف الوقت. توقف كل شيء: السيارات والساعات والأشخاص الذين كانوا يتحركون.
“أنا ، كان لا بد من القيام بذلك …”
عندما بدأ جسده يهتز ، سقط كيفن على ركبته. على الرغم من أنه كان ضعيفًا للغاية في الوقت الحالي ، إلا أنه نجح في إجبار نفسه على الوقوف ، وتغير تعبيره إلى اللامبالاة كما فعل.
يمكن سماع صوت قديم يتردد على سطح الكوكب بأسره. تسبب الصوت في اهتزاز كل شيء ، بما في ذلك كيفن ، ولكن لم يسمعها أحد في العالم.
سيء للغاية لم يكن ذلك ممكنًا.
اية (46) قُلۡ أَرَءَيۡتَكُمۡ إِنۡ أَتَىٰكُمۡ عَذَابُ ٱللَّهِ بَغۡتَةً أَوۡ جَهۡرَةً هَلۡ يُهۡلَكُ إِلَّا ٱلۡقَوۡمُ ٱلظَّٰلِمُونَ (47)سورة الأنعام الاية (47)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
