الجاني [2]
الفصل 715: الجاني [2]
كانت نظرة الأميرة الآن موجهة بالكامل نحو بريسيلا ، التي ارتجفت عند رؤية النشرة.
“ترى ، لمرة واحدة ، أنا أتفق معك. إنه فقط …”
بعد الحفاظ على الاتصال بالعين معها لبضع ثوانٍ أخرى ، أدار رأسه لمواجهة الاتجاه المعاكس. لقد ألقت فقط لمحة عابرة عن ذلك ، لكن بريسيلا اعتقدت أنها رأت ابتسامة على وجهه.
توقف الأمير أريان ، وذراعيه متشابكتان ونظرة عميقة.
التحديق في وجهه ، لم يظهر أي من الشياطين الآخرين الكثير من ردود الفعل.
بنظرة جانبية ، حدق في خليفته. دوق فيلموت.
بجانبه ، ثبّت الأمير سيرلينج قبضته.
“… قبل وقوع الحادث. وضع هذا الوريث الصغير ، فيلموت ، العديد من الخطط الاحتياطية في حالة تحول الوضع إلى الجنوب. هل تعرف ما الذي اكتشفته؟ “
تشكلت ابتسامة على وجهه.
[أيها البطريرك ، إذا لاحظت هذه الرسالة ، فإنها تدل على حدوث شيء ما. الجاني الأكثر احتمالا هو دوقة بريسيلا من عشيرة الكسل. أنا في طريقي لمقابلتها في الوقت الحالي.]
عندما مد يده ، مرت رعشة في الهواء ، وبعد فترة وجيزة ، بدأت الرسائل تتشكل أمامه. صبغوا الهواء بلون قرمزي.
“إهدئ.”
[أيها البطريرك ، إذا لاحظت هذه الرسالة ، فإنها تدل على حدوث شيء ما. الجاني الأكثر احتمالا هو دوقة بريسيلا من عشيرة الكسل. أنا في طريقي لمقابلتها في الوقت الحالي.]
هل كانت هذه آخر محاولاته اليائسة لإنقاذ الموقف؟
سكتت القاعة على الفور ، ونظر الأمير أريان خلفه. نحو ديوك فيلموت.
“أنا متأكد من أنك تدرك جيدًا العواقب التي ستصيبك في لحظة قصيرة ، أليس كذلك؟ برينس فالينج؟“
“لقد فوجئت قليلاً عندما رأيت هذه الرسالة ، لكنني فوجئت أكثر عندما رأيت أنها لا تزال على قيد الحياة. لسبب معجزة ، تمكن من البقاء على قيد الحياة. فقط من خلال نفس الشعر.”
هل كانت هذه آخر محاولاته اليائسة لإنقاذ الموقف؟
لعق شفتيه.
سأل الأمير فالينج فجأة ، لهجته المجمعة يتردد صداها في جميع أنحاء الفضاء.
“حديث موجز معه ، وتمكّنت من تأكيد أنه تعرض بالفعل للهجوم من قبل الدوقة الصغيرة. هذه المرة ، لم يقل إنها شخصية ترتدي عباءة … لكنها. هي وحدها.”
كان يتزايد غضبه ، وسرعان ما بدأ في التحدث بصوت أعلى. بدأت طبقة رقيقة من الظلام تتشكل حول جسده في نفس الوقت ، منتشرة في جميع أنحاء المنطقة المحيطة به.
وجه نظره لينظر إلى بريسيلا. بدت الابتسامة على وجهه غير مريحة إلى حد ما بالنسبة لها ، وشعرت أن قلبها ينزل.
المسؤول عن المهمة: الدوقة بيرتينول.
“أنا .. أنا …”
عندما نظر حوله ، تحول وجهه إلى اللون الأحمر الفاتح مع الغضب.
تحركت شفتاها ، لكنها لم تكن قادرة على النطق بصوت واحد حتى مع فتح فمها.
بغض النظر عن مدى رغبتها في المجادلة ، في ظل هذه الأدلة ، كانت تعلم أن وضعها قاتم للغاية.
‘ماذا يحدث؟ لماذا يحدث هذا؟ لم أفعل أي شيء … “
تلعثم هش.
بغض النظر عن مدى رغبتها في المجادلة ، في ظل هذه الأدلة ، كانت تعلم أن وضعها قاتم للغاية.
تلعثم هش.
إذا لم يكن هذا كل شيء …
عندما تحدث إلى الدوقة ، لم يكن هناك أدنى مؤشر على الانزعاج أو الغضب في لهجته. بدا وكأنه يسألها سؤالًا بسيطًا وتافهًا.
“إذا لم يكن هذا دليلًا كافيًا لك ، أيها الأمير فالينج ، فلدي المزيد من المعلومات لك …”
بنظرة جانبية ، حدق في خليفته. دوق فيلموت.
بدأت الأميرة رهان. فجأة تجسد جسد أمامها وهي تلوح بيدها. كانت ملكًا لذكر كانت ملامحه نقية للغاية وأنثوية إلى حد ما.
بصق الأمير سيرلينج. على عكس الآخرين ، لم يكن صبورًا.
كانت القضية الوحيدة أنه كان ميتًا تمامًا ، ولم يبق في جسده أي أثر للتنفس.
بعد التحديق فيه لفترة وجيزة من الوقت ، مدت الأميرة يدها وثقبت جسده مباشرة في منطقة البطن ، ثم استخرجت كرة صغيرة من الجرح.
“لقد سئمت من هرائك! إما أن تنظف ، أو سأجعلك شخصيا!”
“ألق نظرة على جوهره“.
عندما تحدث إلى الدوقة ، لم يكن هناك أدنى مؤشر على الانزعاج أو الغضب في لهجته. بدا وكأنه يسألها سؤالًا بسيطًا وتافهًا.
مدت يدها لإظهار القلب. كان حجمه مشابهًا للرخام.
“… هل هذا حقًا أفضل ما يمكنك التوصل إليه لإنقاذ نفسك؟“
“كلكم تعرفون ما هو الخطأ في هذا ، أليس كذلك؟“
قاطع صوت خافت سيرلينج في تلك اللحظة بالتحديد. عندما أدار رأسه ، فوجئ برؤية الأمير أرين يبتسم ويحدق في فالينج.
تجولت عينا الأميرة في جميع أنحاء الغرفة ، واستقبلت كل شخص هناك. لم يتغير تعبيرها كثيرًا لأنها ضغطت على الرخام في يدها. للوهلة الأولى ، بدا من قلة العاطفة على وجهها وهي تتلاعب بالجوهر أنها لا تهتم كثيرًا بوفاة خليفتها.
“هل كان نفس الشيء بالنسبة لك؟“
على الرغم من ذلك ، شعر الجميع بأنها كانت تشعر باستياء عميق الجذور. كانت جيدة جدًا في إخفاء ذلك.
تجولت عينا الأميرة في جميع أنحاء الغرفة ، واستقبلت كل شخص هناك. لم يتغير تعبيرها كثيرًا لأنها ضغطت على الرخام في يدها. للوهلة الأولى ، بدا من قلة العاطفة على وجهها وهي تتلاعب بالجوهر أنها لا تهتم كثيرًا بوفاة خليفتها.
“الماموث الصفراء السحيقة. فقط بهذه الوسائل يمكنك إخفاء موت شخص ما تماما.”
قامت برسم كل كلمة بطريقة بطيئة وموجزة.
قامت برسم كل كلمة بطريقة بطيئة وموجزة.
بينما كانت تتلاعب بالنواة التي كانت تمسكها بيدها ، نظرت حولها إلى اللاعبين الآخرين وسألت.
تلعثم هش.
“هل كان نفس الشيء بالنسبة لك؟“
في مواجهة مثل هذه الكلمات ، لم يتغير تعبير الأمير. بدا أنه غير منزعج تماما. كأنه لم يكن على علم بالظروف التي وجد نفسه فيها.
“نعم.”
عندما تحدث إلى الدوقة ، لم يكن هناك أدنى مؤشر على الانزعاج أو الغضب في لهجته. بدا وكأنه يسألها سؤالًا بسيطًا وتافهًا.
“نعم.”
“لا لا“.
“نعم.”
“هل فعلتها؟“
قوبل استفسارها بعدد من الردود الإيجابية ، وبعد ذلك سحبت الأميرة نشرة إعلانية.
“لا ، على الإطلاق“.
=== [مهمة حدث جماعي] ===
“هل تتظاهر أنك لا تعرف؟ … أم أنك تحاول فقط تأخير أمر لا مفر منه؟“
المسؤول عن المهمة: الدوقة بيرتينول.
مدت يدها لإظهار القلب. كان حجمه مشابهًا للرخام.
المكافأة: تعتمد المكافأة على المساهمة ، مع ضمان 5 أشهر على الأقل لكل مشترك.
المكافأة: تعتمد المكافأة على المساهمة ، مع ضمان 5 أشهر على الأقل لكل مشترك.
الحد الأدنى من المتطلبات: رتبة ماركيز.
الوصف: طلب لمساعدة الدوقة بيرتينول في ترويض الماموث السحيق ، وهو وحش من رتبة الدوق. الحد الأدنى المطلوب للمشاركة هو ماركيز ، وتجري المهمة في ثورة الكواكب رقم 300. تتطلب المهمة مساعدة الدوقة بيرتينول في إنزال وترويض الماموث السحيق ، الذي تقترب قوته التقريبية من قوة الأمير. سيتم تحديد المكافآت من خلال المساهمات التي تم إجراؤها خلال المهمة. إذا كانت الدوقة مسرورة بالأداء ، يمكن مكافأة العديد من جور.
الطريقة التي حمل بها نفسه جعلت الجميع يستهجن ، لكن لم يقل أحد كلمة واحدة عنها. كانوا مهتمين بمعرفة تفاصيل كثيرة عما ينوي فعله.
“يا لها من صدفة غريبة ، أليس كذلك؟“
بعد الحفاظ على الاتصال بالعين معها لبضع ثوانٍ أخرى ، أدار رأسه لمواجهة الاتجاه المعاكس. لقد ألقت فقط لمحة عابرة عن ذلك ، لكن بريسيلا اعتقدت أنها رأت ابتسامة على وجهه.
كانت نظرة الأميرة الآن موجهة بالكامل نحو بريسيلا ، التي ارتجفت عند رؤية النشرة.
“لقد عرفتها منذ فترة طويلة ، ولقد علمتها شخصيًا. إذا كنا نخطط حقًا لكل هذا ، فلن نرتكب مثل هذه الأخطاء الواضحة. لقد تم إعدادها بشكل معقد للإشارة إلينا مجرد شعور غير طبيعي … “”
‘…انتهى.’
عندما تحدث إلى الدوقة ، لم يكن هناك أدنى مؤشر على الانزعاج أو الغضب في لهجته. بدا وكأنه يسألها سؤالًا بسيطًا وتافهًا.
في الواقع ، في اللحظة التي أخرجت فيها المنشور ، نظر إليها الجميع بنظرة مقتنعة.
قاطع صوت خافت سيرلينج في تلك اللحظة بالتحديد. عندما أدار رأسه ، فوجئ برؤية الأمير أرين يبتسم ويحدق في فالينج.
إذا لم يكن الدليل السابق كافياً لإثبات أنها هي المسؤولة ، فإن هذا الدليل الجديد كان أكثر من كافٍ لإثبات هذه القضية.
إذا لم يكن هذا كل شيء …
“جريء جدًا منك يا فالينج. لم أكن أعرف أنك من النوع الذي يخطط لمثل هذا.”
ربما كانوا يبذلون قصارى جهدهم لكبح جماح أنفسهم. كانوا يحتفظون به عندما حان الوقت لهم لاتخاذ خطوة في النهاية.
ألقى الأمير آتون ، وهو ينظر إلى فيليان بتعبير مرعب.
هز الأمير فالينغ رأسه ، ولم يظهر أي علامة على أنه منزعج على الأقل من الكلمات التي كانت تُلقى في اتجاهه.
بجانبه ، ثبّت الأمير سيرلينج قبضته.
‘ماذا يحدث؟ لماذا يحدث هذا؟ لم أفعل أي شيء … “
“أنا متأكد من أنك تدرك جيدًا العواقب التي ستصيبك في لحظة قصيرة ، أليس كذلك؟ برينس فالينج؟“
لقد كانت معجزة بالفعل ألا ينفجر أي من الشيوخ الآخرين في حالة من الغضب نتيجة ما حدث ، ولكن على الرغم من عدم تحركهم ، كان من الواضح أنهم كانوا يمرون بمشاعر تتجاوز مشاعر الأميرة.
في مواجهة مثل هذه الكلمات ، لم يتغير تعبير الأمير. بدا أنه غير منزعج تماما. كأنه لم يكن على علم بالظروف التي وجد نفسه فيها.
“ترى ، لمرة واحدة ، أنا أتفق معك. إنه فقط …”
بعد أن استدار ، حدق مباشرة في بريسيلا ، التي أعادت بصره بنظرة خاصة بها.
تغير وجهها الذي كان خاليًا من التعبيرات تمامًا ، وتحولت نظرتها إلى شراسة. كانت الآن في النقطة التي بدأت فيها أخيرًا في إظهار غضبها.
فتح فمه ، وانتقل صوته الهادئ عبر آذان كل الحاضرين.
مع تحول سلوك الأميرة ، خضع جو الغرفة لتحول جذري.
“هل فعلتها؟“
عندما مد يده ، مرت رعشة في الهواء ، وبعد فترة وجيزة ، بدأت الرسائل تتشكل أمامه. صبغوا الهواء بلون قرمزي.
عندما تحدث إلى الدوقة ، لم يكن هناك أدنى مؤشر على الانزعاج أو الغضب في لهجته. بدا وكأنه يسألها سؤالًا بسيطًا وتافهًا.
قوبل استفسارها بعدد من الردود الإيجابية ، وبعد ذلك سحبت الأميرة نشرة إعلانية.
الطريقة التي حمل بها نفسه جعلت الجميع يستهجن ، لكن لم يقل أحد كلمة واحدة عنها. كانوا مهتمين بمعرفة تفاصيل كثيرة عما ينوي فعله.
الطريقة التي حمل بها نفسه جعلت الجميع يستهجن ، لكن لم يقل أحد كلمة واحدة عنها. كانوا مهتمين بمعرفة تفاصيل كثيرة عما ينوي فعله.
لولا حقيقة أنهم يعرفون شخصيته جيدًا ، لكانوا قد هاجموه بالفعل.
لولا حقيقة أنهم يعرفون شخصيته جيدًا ، لكانوا قد هاجموه بالفعل.
هل كانت هذه آخر محاولاته اليائسة لإنقاذ الموقف؟
في مواجهة مثل هذه الكلمات ، لم يتغير تعبير الأمير. بدا أنه غير منزعج تماما. كأنه لم يكن على علم بالظروف التي وجد نفسه فيها.
“لا لا“.
“حديث موجز معه ، وتمكّنت من تأكيد أنه تعرض بالفعل للهجوم من قبل الدوقة الصغيرة. هذه المرة ، لم يقل إنها شخصية ترتدي عباءة … لكنها. هي وحدها.”
تلعثم هش.
هزت بريسيلا رأسها ونفت الاتهام بينما كانت تنظر إلى جدها.
“لا لا“.
بالنظر إلى عينيه الحمراوين اللتين بدتا هادئتين مثل البئر ، لم تستطع تحديد ما كان يفكر فيه بالضبط ، لكنها كانت تأمل فقط أنه سيساعدها.
الحد الأدنى من المتطلبات: رتبة ماركيز.
… كان أملها الوحيد. أملها الوحيد في الخروج من هذا الوضع.
سكتت القاعة على الفور ، ونظر الأمير أريان خلفه. نحو ديوك فيلموت.
بعد الحفاظ على الاتصال بالعين معها لبضع ثوانٍ أخرى ، أدار رأسه لمواجهة الاتجاه المعاكس. لقد ألقت فقط لمحة عابرة عن ذلك ، لكن بريسيلا اعتقدت أنها رأت ابتسامة على وجهه.
إذا كان هناك شيء يدركه الجميع ، فهو أنه بغض النظر عما حدث خلال هذا الاجتماع ، بحلول الوقت الذي انتهى فيه ، لن يكون هناك سوى ستة منازل قائمة.
لم تكن متأكدة من ذلك ، لكن كلماته اللاحقة جعلتها تتنفس الصعداء.
=== [مهمة حدث جماعي] ===
“هناك. يبدو أنها لم تكن الجاني“.
“نعم.”
لم يتخل عنها.
عندما مد يده ، مرت رعشة في الهواء ، وبعد فترة وجيزة ، بدأت الرسائل تتشكل أمامه. صبغوا الهواء بلون قرمزي.
“يبدو أنك أصبحت متوهماً. هل تحاول حمايتها ، أم أن هذا جزء من مخططك؟“
لم يبدو أن الأمير فالينج منزعج على الرغم من التهديد الواضح. بدلا من ذلك ، أصبح أكثر هدوءا.
مع تحول سلوك الأميرة ، خضع جو الغرفة لتحول جذري.
تحركت شفتاها ، لكنها لم تكن قادرة على النطق بصوت واحد حتى مع فتح فمها.
تغير وجهها الذي كان خاليًا من التعبيرات تمامًا ، وتحولت نظرتها إلى شراسة. كانت الآن في النقطة التي بدأت فيها أخيرًا في إظهار غضبها.
“نعم.”
“يجب أن تدرك جيدًا ما سيحدث الآن ، أليس كذلك؟“
على الرغم من ذلك ، شعر الجميع بأنها كانت تشعر باستياء عميق الجذور. كانت جيدة جدًا في إخفاء ذلك.
“… وما هذا؟“
“لقد سئمت من هرائك! إما أن تنظف ، أو سأجعلك شخصيا!”
“هل تتظاهر أنك لا تعرف؟ … أم أنك تحاول فقط تأخير أمر لا مفر منه؟“
“ما الغريب ، إذا جاز لي أن أسأل؟“
“لا ، على الإطلاق“.
بعد أن استدار ، حدق مباشرة في بريسيلا ، التي أعادت بصره بنظرة خاصة بها.
هز الأمير فالينغ رأسه ، ولم يظهر أي علامة على أنه منزعج على الأقل من الكلمات التي كانت تُلقى في اتجاهه.
“أنا متأكد من أنك تدرك جيدًا العواقب التي ستصيبك في لحظة قصيرة ، أليس كذلك؟ برينس فالينج؟“
الهدوء المطلق والثقة في صوته تمكنت إلى حد ما من تهدئة الأميرة التي شمخت وجلست.
لقد كانت معجزة بالفعل ألا ينفجر أي من الشيوخ الآخرين في حالة من الغضب نتيجة ما حدث ، ولكن على الرغم من عدم تحركهم ، كان من الواضح أنهم كانوا يمرون بمشاعر تتجاوز مشاعر الأميرة.
“كلكم تعرفون ما هو الخطأ في هذا ، أليس كذلك؟“
ربما كانوا يبذلون قصارى جهدهم لكبح جماح أنفسهم. كانوا يحتفظون به عندما حان الوقت لهم لاتخاذ خطوة في النهاية.
————— ترجمة FLASH
إذا كان هناك شيء يدركه الجميع ، فهو أنه بغض النظر عما حدث خلال هذا الاجتماع ، بحلول الوقت الذي انتهى فيه ، لن يكون هناك سوى ستة منازل قائمة.
عندما مد يده ، مرت رعشة في الهواء ، وبعد فترة وجيزة ، بدأت الرسائل تتشكل أمامه. صبغوا الهواء بلون قرمزي.
كان لديهم الوقت لتجنيبه …
مدت يدها لإظهار القلب. كان حجمه مشابهًا للرخام.
“أليس غريبا؟“
على الرغم من ذلك ، شعر الجميع بأنها كانت تشعر باستياء عميق الجذور. كانت جيدة جدًا في إخفاء ذلك.
سأل الأمير فالينج فجأة ، لهجته المجمعة يتردد صداها في جميع أنحاء الفضاء.
“أنا متأكد من أنك تدرك جيدًا العواقب التي ستصيبك في لحظة قصيرة ، أليس كذلك؟ برينس فالينج؟“
التحديق في وجهه ، لم يظهر أي من الشياطين الآخرين الكثير من ردود الفعل.
قاطع صوت خافت سيرلينج في تلك اللحظة بالتحديد. عندما أدار رأسه ، فوجئ برؤية الأمير أرين يبتسم ويحدق في فالينج.
… حسنًا ، لا أحد بخلاف الأمير أريان ، الذي كان وجهه يحمل تلميحًا من الابتسامة. كانت أفكاره صعبة القراءة. كان دائما هكذا.
المسؤول عن المهمة: الدوقة بيرتينول.
“ما الغريب ، إذا جاز لي أن أسأل؟“
أنقذه فالينج لمحة قبل أن يجيب.
أنقذه فالينج لمحة قبل أن يجيب.
“… لا أصدقه فقط ، لكنني أعتقد أيضا أنها ليس الجاني”.
“كل شيء. كل شيء عن الوضع غريب.”
“… هل هذا حقًا أفضل ما يمكنك التوصل إليه لإنقاذ نفسك؟“
“… هل هذا حقًا أفضل ما يمكنك التوصل إليه لإنقاذ نفسك؟“
هل كانت هذه آخر محاولاته اليائسة لإنقاذ الموقف؟
بصق الأمير سيرلينج. على عكس الآخرين ، لم يكن صبورًا.
“الماموث الصفراء السحيقة. فقط بهذه الوسائل يمكنك إخفاء موت شخص ما تماما.”
كان يتزايد غضبه ، وسرعان ما بدأ في التحدث بصوت أعلى. بدأت طبقة رقيقة من الظلام تتشكل حول جسده في نفس الوقت ، منتشرة في جميع أنحاء المنطقة المحيطة به.
تلعثم هش.
“لقد سئمت من هرائك! إما أن تنظف ، أو سأجعلك شخصيا!”
“لقد عرفتها منذ فترة طويلة ، ولقد علمتها شخصيًا. إذا كنا نخطط حقًا لكل هذا ، فلن نرتكب مثل هذه الأخطاء الواضحة. لقد تم إعدادها بشكل معقد للإشارة إلينا مجرد شعور غير طبيعي … “”
“إهدئ.”
“كل شيء. كل شيء عن الوضع غريب.”
لم يبدو أن الأمير فالينج منزعج على الرغم من التهديد الواضح. بدلا من ذلك ، أصبح أكثر هدوءا.
ربما كانوا يبذلون قصارى جهدهم لكبح جماح أنفسهم. كانوا يحتفظون به عندما حان الوقت لهم لاتخاذ خطوة في النهاية.
أثناء مسح المنطقة المحيطة به ، نظر إلى جميع الحاضرين في الغرفة قبل أن يسأل. “سوف أسأل مرة أخرى. ألا تعتقدون جميعًا أن الوضع مثالي للغاية؟“
“كل شيء. كل شيء عن الوضع غريب.”
واصل قبل أن يتكلم أي شخص آخر.
مع تحول سلوك الأميرة ، خضع جو الغرفة لتحول جذري.
“من العصارة إلى الرسائل إلى حقيقة أنها الوحيدة التي لم تصب بأذى … أليس هذا واضحًا بعض الشيء؟“
“لقد سئمت من هرائك! إما أن تنظف ، أو سأجعلك شخصيا!”
نظر نحو بريسيلا.
“يا لها من صدفة غريبة ، أليس كذلك؟“
“لقد عرفتها منذ فترة طويلة ، ولقد علمتها شخصيًا. إذا كنا نخطط حقًا لكل هذا ، فلن نرتكب مثل هذه الأخطاء الواضحة. لقد تم إعدادها بشكل معقد للإشارة إلينا مجرد شعور غير طبيعي … “”
المكافأة: تعتمد المكافأة على المساهمة ، مع ضمان 5 أشهر على الأقل لكل مشترك.
“… هل هذه حقا حجتك؟“
واصل قبل أن يتكلم أي شخص آخر.
نظر إليه الأمير سيرلينج بنظرة مشوهة. صفع المنضدة وبرق.
“كلكم تعرفون ما هو الخطأ في هذا ، أليس كذلك؟“
“هذه هي أكثر الأعذار واهية! اعترف بأفعالك! لم تكن مهملاً ، لقد كنت مجرد غبي!”
الهدوء المطلق والثقة في صوته تمكنت إلى حد ما من تهدئة الأميرة التي شمخت وجلست.
عندما نظر حوله ، تحول وجهه إلى اللون الأحمر الفاتح مع الغضب.
كلمته التالية تجعل الغرفة بأكملها هادئة.
“انظر حولك! هل تعتقد حقًا أن أيًا منا سيكون -“
لقد كانت معجزة بالفعل ألا ينفجر أي من الشيوخ الآخرين في حالة من الغضب نتيجة ما حدث ، ولكن على الرغم من عدم تحركهم ، كان من الواضح أنهم كانوا يمرون بمشاعر تتجاوز مشاعر الأميرة.
“لكن أنا افعل.”
إذا لم يكن الدليل السابق كافياً لإثبات أنها هي المسؤولة ، فإن هذا الدليل الجديد كان أكثر من كافٍ لإثبات هذه القضية.
قاطع صوت خافت سيرلينج في تلك اللحظة بالتحديد. عندما أدار رأسه ، فوجئ برؤية الأمير أرين يبتسم ويحدق في فالينج.
بصق الأمير سيرلينج. على عكس الآخرين ، لم يكن صبورًا.
كلمته التالية تجعل الغرفة بأكملها هادئة.
بجانبه ، ثبّت الأمير سيرلينج قبضته.
“… لا أصدقه فقط ، لكنني أعتقد أيضا أنها ليس الجاني”.
“أنا .. أنا …”
———-—-
قاطع صوت خافت سيرلينج في تلك اللحظة بالتحديد. عندما أدار رأسه ، فوجئ برؤية الأمير أرين يبتسم ويحدق في فالينج.
كانت القضية الوحيدة أنه كان ميتًا تمامًا ، ولم يبق في جسده أي أثر للتنفس.
اية (35) ۞إِنَّمَا يَسۡتَجِيبُ ٱلَّذِينَ يَسۡمَعُونَۘ وَٱلۡمَوۡتَىٰ يَبۡعَثُهُمُ ٱللَّهُ ثُمَّ إِلَيۡهِ يُرۡجَعُونَ (36)سورة الأنعام الاية (36)
تلعثم هش.
“لكن أنا افعل.”
إذا لم يكن الدليل السابق كافياً لإثبات أنها هي المسؤولة ، فإن هذا الدليل الجديد كان أكثر من كافٍ لإثبات هذه القضية.
تغير وجهها الذي كان خاليًا من التعبيرات تمامًا ، وتحولت نظرتها إلى شراسة. كانت الآن في النقطة التي بدأت فيها أخيرًا في إظهار غضبها.
بصق الأمير سيرلينج. على عكس الآخرين ، لم يكن صبورًا.
بينما كانت تتلاعب بالنواة التي كانت تمسكها بيدها ، نظرت حولها إلى اللاعبين الآخرين وسألت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
