كشف الأحداث [3]
الفصل 712: كشف الأحداث [3]
كانت هناك أشياء أكثر أهمية في متناول اليد.
“ما الذي يحدث هنا؟“
“ماذا تفعل؟“
عندما عدت من رحلتي ، استقبلتني سحابة كثيفة من الدخان.
صليل-!
“هل اشتعلت النيران في القصر؟“
انفجار-!
… ولكن كيف كان ذلك ممكنا؟
“إنها ليست الشخص الوحيد الذي يعرف بوجودنا.”
عند النظر إلى أماندا ، اندفع كلانا إلى القاعة الرئيسية في محاولة لتحديد مصدر الدخان.
ابتسمت بارتياح بينما كنت أمد كتفي بتكاسل.
عند وصولي إلى الباب الخشبي الكبير ، قمت بفتحه.
خلال الدقائق القليلة التالية ، بحثت حولي بحثًا عن أي أجرام سلكية قد تحتوي على ذكريات الآخرين ونفسي ، وقمت بتغطيتها قبل التخلص منها.
صليل-!
كان من النادر رؤية جين يتصرف هكذا. كان يميل عادة إلى أن يكون شديد الخطورة.
“ما الذي يحدث في – ؟ “
“اللعنة عليك أيها الإنسان!”
في منتصف جملتي ، كان علي أن أتوقف قليلاً لأفرك كلتا عيني. أردت فقط التأكد من أنني لا أفسر ما كنت أراه بشكل غير صحيح.
“إلى أين تذهب؟“
“أنا لست منتشي ، أليس كذلك؟“
“لماذا؟ ليس الأمر كما لو أنه يمكن أن يقتلني.”
“أنا على وشك الانتهاء من البشر. أعطني حزمة أخرى.”
ابتسمت بارتياح بينما كنت أمد كتفي بتكاسل.
“لقد أعطيتك بالفعل اثنين.”
قبل أن أخطو بين الاثنين ، تركت تنهيدة داخلية. على الرغم من كونها مسلية ، لم يكن لدي خيار سوى وضع حد لذلك.
“ماذا عن ذلك؟ ألا يمكنك أن ترى أنني أوشكت على الانتهاء بالفعل؟“
“لا ، لم يتبق لي سوى واحد ، وهذا بالنسبة لي.”
“التدخين يضر“.
حدقت خارج النافذة. نحو الشمس ، التي لا يبدو أنها تحركت أكثر من بوصة واحدة منذ آخر مرة رأيتها فيها.
انفجار-!
“السجائر جانبا. لقد أكملت بالفعل ما شرعت في القيام به.”
“اللعنة عليك أيها الإنسان! لا تختبرني سخيفا!”
“اختبرك على ماذا؟ لم تدفع لي أي شيء مقابل العبوات!”
“آه ، عادل. إنه بالفعل يبدو معقولاً“.
“آه ، لقد كان الأمر يتعلق بالمال! لماذا لم تقل ذلك؟ سأكافئك بسخاء مقابل حزمة أخرى ، لذا اسرع وأعطيها لي.”
كانت الغرفة كارثة كاملة ، وساعدتني القطع المتناثرة لما بدا أنه كراسي ، جنبًا إلى جنب مع المحادثة التي سمعتها ، على فهم ما كان يحدث.
“لا ، لم يتبق لي سوى واحد ، وهذا بالنسبة لي.”
“إنها ليست الشخص الوحيد الذي يعرف بوجودنا.”
“اللعنة عليك أيها الإنسان!”
“افعل أي شيء. فقط لا تدخن بجواري.”
انفجار-!
بعد أن حدق الاثنان فجأة في وجهي ، كنت في حيرة مما يجب أن أفعله من الموقف. لقد كان ، إذا كان هناك أي شيء ، حالة مرهقة إلى حد ما.
انهارت الطاولة ، وقفت الدوقة على قدميها على الفور. كان الغضب الذي ظهر على وجهها مصحوبًا بحركة رفع في صدرها.
“أنت متأكد من اختيار الأشياء بسرعة.”
كان في فمها نصف سيجارة مشتعلة.
“إنها ليست الشخص الوحيد الذي يعرف بوجودنا.”
“ألم تقل فقط أنك ستبيعه لي؟ أنت محتال؟“
فتحت الباب وخرجت من القاعة.
“متى قلت إنني سأبيعها لك على الإطلاق؟ لقد أشرت للتو إلى حقيقة أنك أخذت عبوتين مني مجانًا.”
ابتسمت بارتياح بينما كنت أمد كتفي بتكاسل.
“نذل!”
شتمت مرة أخرى.
شتمت مرة أخرى.
أضاءت عينا الدوقة وأصبحت أقل غضبًا نتيجة لذلك. بمجرد أن رأيت هذا ، تركت الصعداء ونظرت إلى جين لجزء من الثانية.
“هل لديك أي فكرة عمن أنا؟“
“نعم ، لقد أكملت بالفعل كل شيء من طرفي.”
“لا أهتم.”
“لا تفهموني بشكل خاطئ ، ليس الأمر كما لو أنني لا أصدقك. إنه فقط أنني لم أتلق أي أخبار من جانبي ، لذلك أجد صعوبة في تصديقك.”
“سوف أقاتلك!”
أضاءت عينا الدوقة وأصبحت أقل غضبًا نتيجة لذلك. بمجرد أن رأيت هذا ، تركت الصعداء ونظرت إلى جين لجزء من الثانية.
“ماذا حدث في العالم أثناء الوقت الذي كنت فيه أماندا بالخارج؟“
“إلى أين تذهب؟“
لقد ضغطت على منتصف حواجب.
“ثم…”
كانت الغرفة كارثة كاملة ، وساعدتني القطع المتناثرة لما بدا أنه كراسي ، جنبًا إلى جنب مع المحادثة التي سمعتها ، على فهم ما كان يحدث.
“هل لديك أي فكرة عمن أنا؟“
… الأمر فقط أنني وجدت صعوبة في تصديق ذلك.
“ألم تقل فقط أنك ستبيعه لي؟ أنت محتال؟“
“لا أصدق أن هذا ما أعود إليه …”
… الأمر فقط أنني وجدت صعوبة في تصديق ذلك.
قبل أن أخطو بين الاثنين ، تركت تنهيدة داخلية. على الرغم من كونها مسلية ، لم يكن لدي خيار سوى وضع حد لذلك.
أصبحت رؤيتي فجأة ضبابية ، وما بدا أنه ملايين وملايين من المجالات بدرجات متفاوتة ملأ الفراغ أمام عيني.
كانت هناك أشياء أكثر أهمية في متناول اليد.
“فقط كم دخن الاثنان؟“
“أيها الوغد ، هل ستبيعها لي أم لا؟“
انفجار-!
“لا.”
قبل أن أخطو بين الاثنين ، تركت تنهيدة داخلية. على الرغم من كونها مسلية ، لم يكن لدي خيار سوى وضع حد لذلك.
“أنت اللعنة -“
“السجائر جانبا. لقد أكملت بالفعل ما شرعت في القيام به.”
“دعونا نوقف هذا للحظة.”
شتمت مرة أخرى.
“آه ، ربما لم يكن علي التدخل.”
“لماذا؟ ليس الأمر كما لو أنه يمكن أن يقتلني.”
بعد أن حدق الاثنان فجأة في وجهي ، كنت في حيرة مما يجب أن أفعله من الموقف. لقد كان ، إذا كان هناك أي شيء ، حالة مرهقة إلى حد ما.
“أنت تعرف … من الأفضل أن تتوقف عن التدخين.”
ما زلت أرفع يدي وحاولت تهدئتهم.
الفصل 712: كشف الأحداث [3]
“استرخِ الآن. أنا أتفهم المشكلة أكثر أو أتفهمها. عندما يتوفر لدي الوقت ، سأحضر لك العدد الذي تريده من العبوات.”
عند وصولي إلى الباب الخشبي الكبير ، قمت بفتحه.
لحسن الحظ ، يبدو أن الحل كان واضحًا إلى حد ما. سيعود كل شيء إلى طبيعته طالما كانت الدوقة راضية عن النتيجة.
عند النظر إلى أماندا ، اندفع كلانا إلى القاعة الرئيسية في محاولة لتحديد مصدر الدخان.
“حقًا؟“
سرعان ما وجد نفسه يضحك وهو ينظر من حوله.
أضاءت عينا الدوقة وأصبحت أقل غضبًا نتيجة لذلك. بمجرد أن رأيت هذا ، تركت الصعداء ونظرت إلى جين لجزء من الثانية.
استدرت ، وتوجهت إلى الباب.
“منذ متى بدأ التدخين؟“
صليل-!
لقد فاجأني ذلك ، لكنني دفعت الفكرة بسرعة إلى الجزء الخلفي من ذهني وركزت انتباهي مرة أخرى على الدوقة.
عندما لوحت بيدي ، ابتعدت الكرتان عن بعضهما البعض وتشتتتا. مع تلويحة أخرى من يدي ، تغيرت رؤيتي ، وفجأة وجدت نفسي مرة أخرى في القاعة.
“السجائر جانبا. لقد أكملت بالفعل ما شرعت في القيام به.”
“ماذا عن الفوضى؟“
“هاه؟“
ألقيت نظرة خاطفة عليها بسرعة كبيرة قبل أن أمد يدي وأجعل العديد منهم يطير في الاتجاه الذي كنت أقف فيه.
عندما سمعت الدوقة ما يجب أن أقوله ، تغير تعبيرها إلى مفاجأة.
… أكثر قليلاً قبل أن أتمكن أخيرًا من الراحة.
“هل انتهيت بالفعل؟ هذا سريع؟“
“فقط كم دخن الاثنان؟“
“نعم ، لقد أكملت بالفعل كل شيء من طرفي.”
“هل اشتعلت النيران في القصر؟“
نظرت إلي الدوقة بتعبير مشبوه على وجهها. ثم أخرجت السيجارة النهائية من فمها ونفضتها في اتجاه جين قبل استبدالها.
كان من النادر رؤية جين يتصرف هكذا. كان يميل عادة إلى أن يكون شديد الخطورة.
هذا جعله يضيق عينيه عليها ، ولكن إذا كان هناك أي شيء ، فهذا هو الرد الذي كانت تأمل فيه ، وبالتالي تغير تعبيرها إلى تعبير سعيد.
“ماذا حدث في العالم أثناء الوقت الذي كنت فيه أماندا بالخارج؟“
تخلصت من حلقها ، نظرت إلي مرة أخرى.
شتمت مرة أخرى.
“لا تفهموني بشكل خاطئ ، ليس الأمر كما لو أنني لا أصدقك. إنه فقط أنني لم أتلق أي أخبار من جانبي ، لذلك أجد صعوبة في تصديقك.”
عندما عدت من رحلتي ، استقبلتني سحابة كثيفة من الدخان.
“هذا مفهوم.”
تجعدت حوافي في اللحظة التي نظرت فيها إلى الحدة.
ابتسمت ، لكنني لم أخوض في مزيد من التفاصيل. سواء كنت قد أخذت الوقت الكافي لشرح الأمر لها أم لا ، فإنها ستكتشفها في النهاية بمفردها ، بغض النظر.
“ما الذي فعلته؟“
“حسنًا ، إلى الخطوة التالية.”
“أنت تعرف … من الأفضل أن تتوقف عن التدخين.”
صفقتي بسعادة وحدقت في الدوقة.
————— ترجمة FLASH
عندما مدت يدي في اتجاهها ، تراجعت على الفور خطوة واحدة.
“ما الذي يحدث هنا؟“
“ماذا تفعل؟“
“نذل!”
“لا تقلق ، لن أؤذيك ، لقد وقعنا بالفعل عقدًا.”
الفصل 712: كشف الأحداث [3]
لا يبدو أن كلماتي لها أي تأثير على الدوقة لأنها ما زالت تتراجع.
“أنا لست منتشي ، أليس كذلك؟“
“مع ذلك ، ماذا تفعل؟ لماذا تريد أن تلمسني فجأة؟“
سقط جثة بريسيلا بجانبي. تمكنت جين من الإمساك بها في الوقت المناسب ووضعها بأمان على الأرض.
“ستكتشف ذلك قريبًا. لا تقلق بشأن ذلك.”
“استرخِ الآن. أنا أتفهم المشكلة أكثر أو أتفهمها. عندما يتوفر لدي الوقت ، سأحضر لك العدد الذي تريده من العبوات.”
“ستو- خه.”
“أنت قلق عليها؟“
بتوجيه طاقتي الشيطانية ومانا ، تجمدت الدوقة على الفور ، وسرعان ما لامست يدي رأسها. بعد لحظة ، ظهر توهج أبيض لامع على أطراف أصابعي ، وقمت بتنشيط [معالجة الذاكرة].
“أنا لست منتشي ، أليس كذلك؟“
أصبحت رؤيتي فجأة ضبابية ، وما بدا أنه ملايين وملايين من المجالات بدرجات متفاوتة ملأ الفراغ أمام عيني.
انفجار-!
ألقيت نظرة خاطفة عليها بسرعة كبيرة قبل أن أمد يدي وأجعل العديد منهم يطير في الاتجاه الذي كنت أقف فيه.
شتمت مرة أخرى.
“هذه هي.”
بعد التفكير للحظة ، لوحت بيدي في النهاية.
بعد الاستيلاء على أحد الأجرام السماوية وفحص المحتويات الموجودة بداخلها ، قمت بتوجيه مانا ، مما تسبب في ظهور طبقة من الخيوط الداكنة في تغطية الجرم السماوي ، والتي رميتها بعد ذلك إلى الجانب.
رطم-!
“التالي.”
“منذ متى بدأ التدخين؟“
خلال الدقائق القليلة التالية ، بحثت حولي بحثًا عن أي أجرام سلكية قد تحتوي على ذكريات الآخرين ونفسي ، وقمت بتغطيتها قبل التخلص منها.
عند وصولي إلى الباب الخشبي الكبير ، قمت بفتحه.
عندما انتهيت ، كان هناك مائة كرة سوداء تطفو حولي. لقد فقدت مسار الوقت منذ فترة طويلة ، وبالتالي لم أكن أعرف كم من الوقت كنت أفعل هذا.
عندما عدت من رحلتي ، استقبلتني سحابة كثيفة من الدخان.
اضطررت إلى محو أي ذاكرة لديها عن الآخرين وعن نفسي تمامًا من عقلها. لقد كان شيئًا يجب القيام به للتأكد من أن كل شيء يعمل على أكمل وجه ، وكان من الضروري القيام به.
… أكثر قليلاً قبل أن أتمكن أخيرًا من الراحة.
… كنت بحاجة لرد فعل حقيقي.
صفقتي بسعادة وحدقت في الدوقة.
“هذا يجب أن يكون كل شيء“.
وأشار إلى الكراسي والطاولات المكسورة.
عندما لوحت بيدي ، ابتعدت الكرتان عن بعضهما البعض وتشتتتا. مع تلويحة أخرى من يدي ، تغيرت رؤيتي ، وفجأة وجدت نفسي مرة أخرى في القاعة.
عند وصولي إلى الباب الخشبي الكبير ، قمت بفتحه.
رطم-!
أومأ جين برأسه ، ثم التقط الصراحة التي تركت على الأرض. حرك يده ، واختفت في الهواء.
سقط جثة بريسيلا بجانبي. تمكنت جين من الإمساك بها في الوقت المناسب ووضعها بأمان على الأرض.
رطم-!
بعد أن نظر إليها لفترة وجيزة ، أعاد انتباهه إلي.
“أنت قلق عليها؟“
“ما الذي فعلته؟“
“هاه؟“
نظرت إليه بغرابة.
“إلى أين تذهب؟“
“أنت قلق عليها؟“
زاوية شفتي ملتوية للأعلى.
“لا.”
“مع ذلك ، ماذا تفعل؟ لماذا تريد أن تلمسني فجأة؟“
“ثم…”
“ما الذي يحدث هنا؟“
“فقط اجب.”
“دعونا نوقف هذا للحظة.”
تنهدت ولوح بيدي.
نقل جين إحدى الطاولات ، التقط صراحة وأظهرها لي.
“لا تقلق بشأن ذلك. لقد جعلتها تنسينا أمرنا الآن. سأعيد ذكرياتها لاحقًا.”
عندما لوحت بيدي ، ابتعدت الكرتان عن بعضهما البعض وتشتتتا. مع تلويحة أخرى من يدي ، تغيرت رؤيتي ، وفجأة وجدت نفسي مرة أخرى في القاعة.
“أرى.”
في العادة ، كنت أعتقد أن هذه كانت محاولة سيئة للتفسير ، ولكن بعد إلقاء نظرة خاطفة عليها الحقيقية ، كان لدي شك تسلل بأنها كانت بالفعل نوع الشيطان الذي يقوم بذلك.
أومأ جين برأسه ، ثم التقط الصراحة التي تركت على الأرض. حرك يده ، واختفت في الهواء.
“أنا لست منتشي ، أليس كذلك؟“
“أفترض أنك تريد أيضًا محو كل الأدلة على اتصالنا بها ، أليس كذلك؟“
لا يبدو أن كلماتي لها أي تأثير على الدوقة لأنها ما زالت تتراجع.
ابتسمت لجين.
تخلصت من حلقها ، نظرت إلي مرة أخرى.
“أنت متأكد من اختيار الأشياء بسرعة.”
… ولكن كيف كان ذلك ممكنا؟
عندما نظرت حولي ، أشرت إلى كل التفاصيل التي تم طرحها. كان هناك الكثير منهم.
تخلصت من حلقها ، نظرت إلي مرة أخرى.
“فقط كم دخن الاثنان؟“
بصرف النظر عنها ، كان هناك عدد من الشياطين الآخرين الذين كانوا على دراية بوجودنا ، وهو أمر لم أستطع السماح له بهذا العمل.
“تخلص منهم جميعا“.
“ماذا عن الفوضى؟“
“هاه؟“
وأشار إلى الكراسي والطاولات المكسورة.
بعد أن نظر إليها لفترة وجيزة ، أعاد انتباهه إلي.
“سؤال جيد …”
“أنا على وشك الانتهاء من البشر. أعطني حزمة أخرى.”
بعد التفكير للحظة ، لوحت بيدي في النهاية.
“ماذا تفعل؟“
“اترك الأمر. عندما تستيقظ ، ستعتقد أنها فعلت ذلك بدافع الغضب مما حدث اليوم مع الدوق أوخان.”
“هل اشتعلت النيران في القصر؟“
في العادة ، كنت أعتقد أن هذه كانت محاولة سيئة للتفسير ، ولكن بعد إلقاء نظرة خاطفة عليها الحقيقية ، كان لدي شك تسلل بأنها كانت بالفعل نوع الشيطان الذي يقوم بذلك.
“أفترض أنك تريد أيضًا محو كل الأدلة على اتصالنا بها ، أليس كذلك؟“
بدا أن جين يفكر بنفس الطريقة عندما أومأ برأسه في الفهم.
تنهدت ولوح بيدي.
“آه ، عادل. إنه بالفعل يبدو معقولاً“.
أضاءت عينا الدوقة وأصبحت أقل غضبًا نتيجة لذلك. بمجرد أن رأيت هذا ، تركت الصعداء ونظرت إلى جين لجزء من الثانية.
سرعان ما وجد نفسه يضحك وهو ينظر من حوله.
“لا أصدق أن هذا ما أعود إليه …”
زاوية شفتي ملتوية للأعلى.
لقد فاجأني ذلك ، لكنني دفعت الفكرة بسرعة إلى الجزء الخلفي من ذهني وركزت انتباهي مرة أخرى على الدوقة.
كان من النادر رؤية جين يتصرف هكذا. كان يميل عادة إلى أن يكون شديد الخطورة.
في منتصف جملتي ، كان علي أن أتوقف قليلاً لأفرك كلتا عيني. أردت فقط التأكد من أنني لا أفسر ما كنت أراه بشكل غير صحيح.
“يبدو أنك تتماشى معها بشكل جيد.”
“فقط اجب.”
“كنت أعتقد؟“
بصرف النظر عنها ، كان هناك عدد من الشياطين الآخرين الذين كانوا على دراية بوجودنا ، وهو أمر لم أستطع السماح له بهذا العمل.
نقل جين إحدى الطاولات ، التقط صراحة وأظهرها لي.
“فقط اجب.”
“إنها تتوافق مع هذا أكثر مني.”
عندما مدت يدي في اتجاهها ، تراجعت على الفور خطوة واحدة.
“حسنا…”
“افعل أي شيء. فقط لا تدخن بجواري.”
تجعدت حوافي في اللحظة التي نظرت فيها إلى الحدة.
عند وصولي إلى الباب الخشبي الكبير ، قمت بفتحه.
“أنت تعرف … من الأفضل أن تتوقف عن التدخين.”
“ستو- خه.”
“لماذا؟ ليس الأمر كما لو أنه يمكن أن يقتلني.”
تجعدت حوافي في اللحظة التي نظرت فيها إلى الحدة.
“حسنا …”
انفجار-!
“في الواقع ، في هذا اليوم وهذا العصر ، التدخين لا يقتل“.
“ستو- خه.”
كانت المشكلة أن حوالي نصف ذكرياتي كانت ملفقة تمامًا ، وعلى الرغم من بذل قصارى جهدي ، لم أتمكن من التفريق تمامًا بين تلك الذكريات والعالم الحقيقي.
“منذ متى بدأ التدخين؟“
وهكذا ، شعرت بشعور طبيعي من الرفض تجاه التدخين.
“لا ، لم يتبق لي سوى واحد ، وهذا بالنسبة لي.”
كان مجرد مقرف.
تخلصت من حلقها ، نظرت إلي مرة أخرى.
“افعل أي شيء. فقط لا تدخن بجواري.”
“السجائر جانبا. لقد أكملت بالفعل ما شرعت في القيام به.”
رضخت في النهاية. كان قراره بالتدخين في النهاية ، ولم يكن لدي أي تأثير حقيقي على سلوكه في هذا الصدد.
رطم-!
“يجب أن أبدأ في التعامل مع الباقي.”
“أنت اللعنة -“
حدقت خارج النافذة. نحو الشمس ، التي لا يبدو أنها تحركت أكثر من بوصة واحدة منذ آخر مرة رأيتها فيها.
عندما عدت من رحلتي ، استقبلتني سحابة كثيفة من الدخان.
استدرت ، وتوجهت إلى الباب.
“ما الذي فعلته؟“
“إلى أين تذهب؟“
… ولكن كيف كان ذلك ممكنا؟
تردد صدى صوت جين من الخلف.
“هذا مفهوم.”
أجبته دون النظر إليه.
“ماذا حدث في العالم أثناء الوقت الذي كنت فيه أماندا بالخارج؟“
“إنها ليست الشخص الوحيد الذي يعرف بوجودنا.”
بعد أن نظر إليها لفترة وجيزة ، أعاد انتباهه إلي.
بصرف النظر عنها ، كان هناك عدد من الشياطين الآخرين الذين كانوا على دراية بوجودنا ، وهو أمر لم أستطع السماح له بهذا العمل.
“يبدو أنك تتماشى معها بشكل جيد.”
كان علي إزالة ذكرياتهم أيضًا.
… كنت بحاجة لرد فعل حقيقي.
لحسن الحظ ، كنت مستعدًا بالفعل.
لحسن الحظ ، يبدو أن الحل كان واضحًا إلى حد ما. سيعود كل شيء إلى طبيعته طالما كانت الدوقة راضية عن النتيجة.
وفقًا للدوقة ، ليس هناك الكثير ممن يعرفون وجودي. خمس ساعات فقط ، لذا يكفي العمل لساعتين فقط.
“إنها ليست الشخص الوحيد الذي يعرف بوجودنا.”
وفقًا لأحد بنود الاتفاقية ، طُلب منها أن تكشف لي أسماء كل من كان على علم بوجودي.
“دعونا نوقف هذا للحظة.”
لقد كان بندًا كنت قد وضعته في العقد لهذا الغرض فقط.
عندما نظرت حولي ، أشرت إلى كل التفاصيل التي تم طرحها. كان هناك الكثير منهم.
[من لحظة توقيع العقد ، سيكشف الطرفان عن عدد الكيانات التي تدرك وجود العقد والطرف الآخر.]
تخلصت من حلقها ، نظرت إلي مرة أخرى.
“من الجيد أن تكون مستعدًا“.
“لماذا؟ ليس الأمر كما لو أنه يمكن أن يقتلني.”
ابتسمت بارتياح بينما كنت أمد كتفي بتكاسل.
انهارت الطاولة ، وقفت الدوقة على قدميها على الفور. كان الغضب الذي ظهر على وجهها مصحوبًا بحركة رفع في صدرها.
صليل-!
صليل-!
فتحت الباب وخرجت من القاعة.
“إنها ليست الشخص الوحيد الذي يعرف بوجودنا.”
“فقط قليلا أكثر.”
كان في فمها نصف سيجارة مشتعلة.
… أكثر قليلاً قبل أن أتمكن أخيرًا من الراحة.
سرعان ما وجد نفسه يضحك وهو ينظر من حوله.
بعد أن نظر إليها لفترة وجيزة ، أعاد انتباهه إلي.
“التدخين يضر“.
———-—-
صليل-!
كانت الغرفة كارثة كاملة ، وساعدتني القطع المتناثرة لما بدا أنه كراسي ، جنبًا إلى جنب مع المحادثة التي سمعتها ، على فهم ما كان يحدث.
اية (32) قَدۡ نَعۡلَمُ إِنَّهُۥ لَيَحۡزُنُكَ ٱلَّذِي يَقُولُونَۖ فَإِنَّهُمۡ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَٰكِنَّ ٱلظَّٰلِمِينَ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ يَجۡحَدُونَ (33)سورة الأنعام الاية (33)
————— ترجمة FLASH
“مع ذلك ، ماذا تفعل؟ لماذا تريد أن تلمسني فجأة؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
