ميلانوير [2]
الفصل 693: ميلانوير [2]
“مهم.”
“أوك“.
“أوه ، يبدو أنني أستطيع أن أفعل ذلك ليوم غد.”
في اللحظة التي ابتعدت فيها عن الآخرين وانتقلت لنفسي إلى غرفة أخرى ، بدأ جسدي كله يرتجف ، وانحرفت نظري.
اية (3) وَمَا تَأۡتِيهِم مِّنۡ ءَايَةٖ مِّنۡ ءَايَٰتِ رَبِّهِمۡ إِلَّا كَانُواْ عَنۡهَا مُعۡرِضِينَ (4)سورة الأنعام الاية (4)
أصبح كل شيء من حولي لونًا قرمزيًا ، وشعرت بنبض حكة غريب من المنطقة الموجودة في منتصف صدري.
[كيفن: أنا متفرغ غدًا لمدة ثلاثين دقيقة ، بدءًا من الساعة 14:35. خذها أو اتركها. في المرة القادمة سأكون حر في غضون أسبوعين.]
بدأت كل أنواع المشاعر المختلفة بالظهور في ذهني ، وارتعشت عضلات وجهي بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“يريد التحدث معي عن شيء مهم؟“
على الرغم من أنني لم أتمكن من رؤية نفسي في المرآة ، إلا أنني كنت متأكدًا من أنني كنت أبتسم ، وأعبس ، وأبكي ، وأعرض كل أنواع الوجوه.
كان السؤال كيف؟
“خ .. هذا أصعب بكثير مما كنت أعتقد.”
“!!”
كان هذا أحد الآثار الجانبية لاستيعاب الدم الشيطاني في جسدي.
“خ .. هذا أصعب بكثير مما كنت أعتقد.”
لم أعد إنسانًا بل نصف شيطان من نوع ما. على هذا النحو ، كنت أعاني من الرغبة الشديدة التي كانت لدى الشياطين.
لم يتبق سوى أقل من عامين حتى ينكسر الختم الذي وضعه إيزيبث داخل جسدي ، مما أدى إلى موتي.
لم يكن هذا هو التغيير الوحيد الذي رأيته.
كان نظري مذهولًا بالمناظر الطبيعية المتغيرة باستمرار والتي يمكن رؤيتها من خلال النافذة.
في مجال رؤيتي ، استمرت النفوس في الهواء في الاختفاء والظهور مرة أخرى ، وفي مكانها كانت الأجرام السماوية السوداء الرقيقة التي تم رسمها في اتجاهي.
هل كان لا يزال غير مستقر بشأن التغييرات التي خضع لها ، أم أنه كان لشيء مختلف تمامًا؟
لم يكن سوى طاقة شيطانية.
في اللحظة التي ابتعدت فيها عن الآخرين وانتقلت لنفسي إلى غرفة أخرى ، بدأ جسدي كله يرتجف ، وانحرفت نظري.
“إنها تبدأ…”
اندهش كيفن من نشاطه عندما أصدر هاتفه رنينًا منخفضًا ورنًا.
قبل أن آخذ الدم وأبدأ في الاندماج معه ، حذرني كل من سوريول وأنجيليكا من أول عقبة سأواجهها.
لم يتبق سوى أقل من عامين حتى ينكسر الختم الذي وضعه إيزيبث داخل جسدي ، مما أدى إلى موتي.
تآكل العقل
كانت لدي فكرة واضحة عما أريد أن أفعله ، لكنني شعرت بالحيرة حيال كيف يمكنني تحقيق هذا الهدف.
المرحلة التي يشعر فيها الشخص بزيادة في شدة كل مشاعره.
“أماندا ، أنت عبقري“.
سواء كانت السعادة أو الحزن أو الغضب … ستشهد كل المشاعر دفعة كبيرة ، وفقط من خلال اجتياز هذه العقبة الأولى ، يمكن للمرء أن يعرف أنهم كانوا قادرين على دمج دمائهم بالدم الشيطاني.
توقفت في منتصف عقوبتي.
“هووو …”
كان التكرار الحالي لـ كيفين شخصًا لم يكن لدي أي معرفة مسبقة به ، ووجدت صعوبة في القراءة عنه.
أخذت نفسًا عميقًا ، وبدأت الأختام التي وضعتها داخل جسدي تتوهج.
توقفت في منتصف عقوبتي.
عاد وجهي على الفور إلى حالته الطبيعية ، وهدأ على الفور الدم الشيطاني الذي كان مستعرًا بداخلي.
لم يكن تراجع ترتيبي مرة أخرى إلى رتبة <S> أمرًا مرغوبًا فيه تمامًا.
أنا سعيد لأنني وضعت الأختام داخل جسدي.
“…أنا ؟“
لم أتقدم بعد إلى ما بعد المراحل الأولى من تآكل العقل. في هذه اللحظة ، كان ذهني لا يزال صافياً.
قد يقول البعض إنني مجنون وأنني فقدت عقلي … وربما كانوا على حق.
كنت أعلم أن عقلي لم يكن في حالة تسمح لي بأخذ مثل هذه الكمية الكبيرة من الطاقة الشيطانية ، ولهذا السبب وضعت الأختام داخل جسدي.
قبل أن آخذ الدم وأبدأ في الاندماج معه ، حذرني كل من سوريول وأنجيليكا من أول عقبة سأواجهها.
حتى بدون تأثير الطاقة الشيطانية ، كنت فقط على بعد شعرة من فقدان كل مظهر من مظاهر العقلانية.
اتسعت عيني ببطء عندما خطر ببالي فجأة فكرة.
لم تكن الأختام موجودة لمساعدتي على امتصاص الطاقة الشيطانية بل لحمايتي.
انتشرت ابتسامة متكلفة على وجهي عندما لاحظت فعلها ودفعتها للأسفل.
“… أحتاج إلى التفكير بعناية في خطوات العمل التالية.”
لم يكن هذا شيئًا أردته.
اتكأت على حائط الغرفة.
إذا كان امتصاص الدم الشيطاني هو الثمن الذي يجب دفعه مقابل القوة ، فقد كنت على أتم استعداد لاتخاذ نفس القرار مرة أخرى على الرغم من حقيقة أنني كنت مدركًا بالفعل أن القيام بذلك سيؤدي إلى مواجهة قدر كبير من الصعوبة في المستقبل.
لم يكن تراجع ترتيبي مرة أخرى إلى رتبة <S> أمرًا مرغوبًا فيه تمامًا.
“مهم.”
على الرغم من أنني تمكنت من استعادة قوتي الطبيعية ، إلا أنه كان هناك خطر كبير من أن ينتشر الدم الشيطاني الموجود بداخلي ، وسينتهي بي الأمر بالجنون.
“لماذا هو–“
لم يكن هذا شيئًا أردته.
نظرًا لأنني لم أكن أخطط لقتل كيفن وتم إغلاق أنا الآخر ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله في الوقت الحالي هو انتظار موتي المحتوم.
إذا كان هذا سيحدث حقًا ، فسأكون ميتًا تمامًا ، حيث سيختفي وعيي إلى حد كبير.
“أحتاج إلى إيجاد طريقة لقمع رغباتي مع الحفاظ على قوتي تحت السيطرة.”
كان الأمر كما لو كان كتابًا مفتوحًا.
كان السؤال كيف؟
يمتلك كيفن هاتفين.
كيف أجد بالضبط طريقة لإبقاء رأسي صافياً في جميع الأوقات تحت تأثير الطاقة الشيطانية داخل جسدي؟
لكن لم يكن لدي خيار.
إذا كان امتصاص الدم الشيطاني هو الثمن الذي يجب دفعه مقابل القوة ، فقد كنت على أتم استعداد لاتخاذ نفس القرار مرة أخرى على الرغم من حقيقة أنني كنت مدركًا بالفعل أن القيام بذلك سيؤدي إلى مواجهة قدر كبير من الصعوبة في المستقبل.
اندهش كيفن من نشاطه عندما أصدر هاتفه رنينًا منخفضًا ورنًا.
لم يتبق سوى أقل من عامين حتى ينكسر الختم الذي وضعه إيزيبث داخل جسدي ، مما أدى إلى موتي.
“… أحتاج إلى التفكير بعناية في خطوات العمل التالية.”
نظرًا لأنني لم أكن أخطط لقتل كيفن وتم إغلاق أنا الآخر ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله في الوقت الحالي هو انتظار موتي المحتوم.
على الرغم من أنني لم أتمكن من رؤية نفسي في المرآة ، إلا أنني كنت متأكدًا من أنني كنت أبتسم ، وأعبس ، وأبكي ، وأعرض كل أنواع الوجوه.
… لكنني لم أكن راضي عن هذا.
لم يكن هذا هو التغيير الوحيد الذي رأيته.
على الرغم من حقيقة أنني قد توفقت بين حقيقة أن حياتي ستنتهي في وقت ما ، فقد رغبت في القيام بذلك بشروطي الخاصة.
لم أكن لأقول كذبة وأتظاهر بأن علاقتنا كانت تمامًا كما كانت في الماضي ، لكنها كانت لا تزال موجودة بلا شك.
لم يحدده شخص آخر ، لا سيما الكائن الذي أودى بحياة الثعبان الصغير.
“أوه ، يبدو أنني أستطيع أن أفعل ذلك ليوم غد.”
حتى لو انتهى بي الأمر بالموت ، كان عليه أن يموت معي.
“إيما ، اصنع لي معروفًا. تأكد من أن لا أحد يزعجني غدًا في الساعة 14:35. سيأتي رين لمناقشة شيء معي …”
“حسنًا ، من الأفضل ، لا أريد أن أموت.”
لم يكن هذا شيئًا أردته.
*
عاد وجهي على الفور إلى حالته الطبيعية ، وهدأ على الفور الدم الشيطاني الذي كان مستعرًا بداخلي.
“ما الذي تخطط للقيام به بعد ذلك؟“
لم يكن هذا شيئًا أردته.
كنت أنا وأماندا نركب السيارة معًا حاليًا. اتضح أنها خرجت من المكتب الرئيسي لاصطحابي في سيارتها.
تآكل العقل
بطبيعة الحال ، لم تكن من وراء عجلة القيادة. كان السائق المعين الذي كان عضوًا في نقابة صياد الشيطان هو السائق الوحيد.
“هل حاولت الاتصال بكيفن؟“
لقد كانت ميزة لكونها ابنة أكبر نقابة في المجال البشري ، وكل ما كنت أفعله هو تحقيق نجاحها.
“… لأكون صريحا ، لست متأكدا تماما.”
على الرغم من أن لدي الإمكانيات المالية للدفع مقابل السائق الخاص بي وكنت على دراية بالطريق ، فقد اخترت استغلال أماندا للنقل بدلاً من استئجار سيارة خاصة بي.
أنا سعيد لأنني وضعت الأختام داخل جسدي.
فقط ضرب بشكل مختلف.
“حسنًا ، من الأفضل ، لا أريد أن أموت.”
“… لأكون صريحا ، لست متأكدا تماما.”
كنت أعلم أن عقلي لم يكن في حالة تسمح لي بأخذ مثل هذه الكمية الكبيرة من الطاقة الشيطانية ، ولهذا السبب وضعت الأختام داخل جسدي.
كان نظري مذهولًا بالمناظر الطبيعية المتغيرة باستمرار والتي يمكن رؤيتها من خلال النافذة.
على الرغم من أنني تمكنت من استعادة قوتي الطبيعية ، إلا أنه كان هناك خطر كبير من أن ينتشر الدم الشيطاني الموجود بداخلي ، وسينتهي بي الأمر بالجنون.
كانت لدي فكرة واضحة عما أريد أن أفعله ، لكنني شعرت بالحيرة حيال كيف يمكنني تحقيق هذا الهدف.
كيف أجد بالضبط طريقة لإبقاء رأسي صافياً في جميع الأوقات تحت تأثير الطاقة الشيطانية داخل جسدي؟
النسخة الأخرى من نفسي كانت عديمة الفائدة لأنها رفضت التواصل معي بأي شكل أو شكل أو شكل ، ولم تعد الذكريات التي احتوتها في رأسي جديرة بالثقة كما كانت من قبل.
“هو؟“
… لا يعني أن لديهم أي شيء على ما أريد.
“خ .. هذا أصعب بكثير مما كنت أعتقد.”
بعد كل شيء ، كان المسار الذي كنت أسلكه هو الطريق الذي لم يسلكه الآخرون.
لم يحدده شخص آخر ، لا سيما الكائن الذي أودى بحياة الثعبان الصغير.
من إبداع فن جديد كان لي بالكامل إلى حقيقة أنني كنت أضخ الدم الشيطاني تدريجياً في جسدي … كان المسار الذي كنت أسلكه محفوفًا بالمخاطر ، ولم يكن أحد قد سلكه من قبل.
لم يكن تراجع ترتيبي مرة أخرى إلى رتبة <S> أمرًا مرغوبًا فيه تمامًا.
قد يقول البعض إنني مجنون وأنني فقدت عقلي … وربما كانوا على حق.
“حسنًا ، من الأفضل ، لا أريد أن أموت.”
لكن لم يكن لدي خيار.
“أحتاج إلى إيجاد طريقة لقمع رغباتي مع الحفاظ على قوتي تحت السيطرة.”
إما أن تفعل هذا أو تنتظر موتي الذي من المتوقع أن يحدث في غضون عام ونصف العام المقبل.
“هل حاولت الاتصال بكيفن؟“
“هو؟“
لكن لم يكن لدي خيار.
أدرت رأسي لأنظر إلى أماندا.
خاص كان لمن هم قريبون منه ، وعاملي تم صنعه لوظيفته الحالية ، قائد التحالف.
“لماذا هو–“
في اللحظة التي ابتعدت فيها عن الآخرين وانتقلت لنفسي إلى غرفة أخرى ، بدأ جسدي كله يرتجف ، وانحرفت نظري.
توقفت في منتصف عقوبتي.
“أحتاج إلى إيجاد طريقة لقمع رغباتي مع الحفاظ على قوتي تحت السيطرة.”
اتسعت عيني ببطء عندما خطر ببالي فجأة فكرة.
كان يعلم أنه سيتواصل في النهاية مع رين ، لكنه لم يتوقع أن يحدث ذلك بهذه السرعة.
“كيفن الحالي ليس كيفن الذي أعرفه.”
بعد كل شيء ، كان المسار الذي كنت أسلكه هو الطريق الذي لم يسلكه الآخرون.
كان التكرار السابق لـ كيفين معروفًا بكونه سهل المنال ومتعصبًا مهووسًا بالعدالة ، لكن كيفين الحالي لم يكن كذلك على الإطلاق.
كنت أنا وأماندا نركب السيارة معًا حاليًا. اتضح أنها خرجت من المكتب الرئيسي لاصطحابي في سيارتها.
لقد خضع لتحول كامل في كل جانب.
لم يكن سوى طاقة شيطانية.
في الماضي ، لم أجد صعوبة في فهم ما كان يفكر فيه.
“أوك“.
كان الأمر كما لو كان كتابًا مفتوحًا.
كان هذا أحد الآثار الجانبية لاستيعاب الدم الشيطاني في جسدي.
… لكن كل ذلك تغير منذ عامين.
اتسعت عيني ببطء عندما خطر ببالي فجأة فكرة.
لم يعد شخصًا يمكنني استخدامه لمصلحتي من خلال التلاعب به أو خداعه لمد يد المساعدة لي.
كان التكرار الحالي لـ كيفين شخصًا لم يكن لدي أي معرفة مسبقة به ، ووجدت صعوبة في القراءة عنه.
كان التكرار الحالي لـ كيفين شخصًا لم يكن لدي أي معرفة مسبقة به ، ووجدت صعوبة في القراءة عنه.
كنت أنا وأماندا نركب السيارة معًا حاليًا. اتضح أنها خرجت من المكتب الرئيسي لاصطحابي في سيارتها.
بطريقة ما ، كان غريبًا تمامًا بالنسبة لي.
“أولا ، علي أن أتحقق مما إذا كان لدي وقت لمقابلته“.
لم أكن لأقول كذبة وأتظاهر بأن علاقتنا كانت تمامًا كما كانت في الماضي ، لكنها كانت لا تزال موجودة بلا شك.
ربما…
في الماضي ، لم أجد صعوبة في فهم ما كان يفكر فيه.
ربما لديه ، في الواقع ، بعض المعلومات التي قد تكون مفيدة لي.
انتشرت ابتسامة متكلفة على وجهي عندما لاحظت فعلها ودفعتها للأسفل.
“أماندا ، أنت عبقري“.
كيف أجد بالضبط طريقة لإبقاء رأسي صافياً في جميع الأوقات تحت تأثير الطاقة الشيطانية داخل جسدي؟
“…أنا ؟“
كان الأمر كما لو كان كتابًا مفتوحًا.
“مهم.”
“إنها تبدأ…”
لقد فاجأت أماندا بإمالة جسدي نحو المكان الذي كانت فيه وتقبيلها مباشرة ، مما أدى إلى إسقاطها للكمبيوتر اللوحي الذي كانت تحمله وفتحت عيناها على نطاق واسع.
“إنها تبدأ…”
ضربتني قبضتيها على كتفيها بينما اندفعت عيناها نحو السائق الأمامي.
النسخة الأخرى من نفسي كانت عديمة الفائدة لأنها رفضت التواصل معي بأي شكل أو شكل أو شكل ، ولم تعد الذكريات التي احتوتها في رأسي جديرة بالثقة كما كانت من قبل.
انتشرت ابتسامة متكلفة على وجهي عندما لاحظت فعلها ودفعتها للأسفل.
كيف أجد بالضبط طريقة لإبقاء رأسي صافياً في جميع الأوقات تحت تأثير الطاقة الشيطانية داخل جسدي؟
“!!”
لم أتقدم بعد إلى ما بعد المراحل الأولى من تآكل العقل. في هذه اللحظة ، كان ذهني لا يزال صافياً.
شحب وجهها تمامًا ، ونظرت إليها ، وأضع إبهامي على جانب شفتي.
اتسعت عيني ببطء عندما خطر ببالي فجأة فكرة.
“هل يمكنك إلقاء نظرة على الكيفية التي انقلبت بها الطاولات …”
لم يعد شخصًا يمكنني استخدامه لمصلحتي من خلال التلاعب به أو خداعه لمد يد المساعدة لي.
***
النسخة الأخرى من نفسي كانت عديمة الفائدة لأنها رفضت التواصل معي بأي شكل أو شكل أو شكل ، ولم تعد الذكريات التي احتوتها في رأسي جديرة بالثقة كما كانت من قبل.
دينغو!
“إنها تبدأ…”
اندهش كيفن من نشاطه عندما أصدر هاتفه رنينًا منخفضًا ورنًا.
لم يفكر مرتين في الرد على رسالة رين لأن أصابعه كانت تتسلل عبر شاشة هاتفه.
“من هذا؟“
“إيما ، اصنع لي معروفًا. تأكد من أن لا أحد يزعجني غدًا في الساعة 14:35. سيأتي رين لمناقشة شيء معي …”
يمتلك كيفن هاتفين.
[رين: سأخذها.]
خاص كان لمن هم قريبون منه ، وعاملي تم صنعه لوظيفته الحالية ، قائد التحالف.
بطبيعة الحال ، لم تكن من وراء عجلة القيادة. كان السائق المعين الذي كان عضوًا في نقابة صياد الشيطان هو السائق الوحيد.
لاحظ كيفن أن الهاتف الذي رن هو هاتفه الخاص ، مد يده بيده وقلب الهاتف.
إذا كان هذا سيحدث حقًا ، فسأكون ميتًا تمامًا ، حيث سيختفي وعيي إلى حد كبير.
[رن: كيفن ، هل لديك وقت؟ لدي شيء أريد مناقشته معك. إنه مهم إلى حد ما ، لذا إذا كان ذلك ممكنا ، أود لو كان مكتب جي إن يكور.]
قراءة الرسالة ، أوقف الهاتف والتقط هاتف العمل.
تجعدت حواجب كيفن قليلاً عند قراءة الرسالة.
إما أن تفعل هذا أو تنتظر موتي الذي من المتوقع أن يحدث في غضون عام ونصف العام المقبل.
من الواضح أن التصحيح التلقائي قد فشل في الجزء الأخير من الرسالة ، لكنه كان قادرًا على فهم ما كان يحاول نقله.
لم يعد شخصًا يمكنني استخدامه لمصلحتي من خلال التلاعب به أو خداعه لمد يد المساعدة لي.
“يريد التحدث معي عن شيء مهم؟“
الفصل 693: ميلانوير [2]
وبغض النظر عن التهجئة ، وجد كيفن أن الموقف غير متوقع إلى حد ما.
لقد فاجأت أماندا بإمالة جسدي نحو المكان الذي كانت فيه وتقبيلها مباشرة ، مما أدى إلى إسقاطها للكمبيوتر اللوحي الذي كانت تحمله وفتحت عيناها على نطاق واسع.
كان يعلم أنه سيتواصل في النهاية مع رين ، لكنه لم يتوقع أن يحدث ذلك بهذه السرعة.
قد يقول البعض إنني مجنون وأنني فقدت عقلي … وربما كانوا على حق.
ما الذي يريد التحدث عنه بالضبط؟
أدرت رأسي لأنظر إلى أماندا.
هل كان لا يزال غير مستقر بشأن التغييرات التي خضع لها ، أم أنه كان لشيء مختلف تمامًا؟
***
لعب كيفن لفترة وجيزة بهاتفه قبل أن يوجه انتباهه إلى التقويم على مكتبه ويقربه منه.
لم يكن سوى طاقة شيطانية.
“أولا ، علي أن أتحقق مما إذا كان لدي وقت لمقابلته“.
كانت الأسابيع القليلة الماضية مشغولة للغاية ، ولم يكن يبحث بالضبط عن إيما لتوبيخه لتأجيل الاجتماع.
كانت الأسابيع القليلة الماضية مشغولة للغاية ، ولم يكن يبحث بالضبط عن إيما لتوبيخه لتأجيل الاجتماع.
ما الذي يريد التحدث عنه بالضبط؟
لذلك قرر معرفة ما إذا كان بإمكانه البقاء لمدة ساعة أو نحو ذلك في الأيام القادمة.
ضربتني قبضتيها على كتفيها بينما اندفعت عيناها نحو السائق الأمامي.
“أوه ، يبدو أنني أستطيع أن أفعل ذلك ليوم غد.”
لعب كيفن لفترة وجيزة بهاتفه قبل أن يوجه انتباهه إلى التقويم على مكتبه ويقربه منه.
وبضربة حظ ، تمكن من إيجاد مكان لطيف ليوم غد.
المرحلة التي يشعر فيها الشخص بزيادة في شدة كل مشاعره.
لم يفكر مرتين في الرد على رسالة رين لأن أصابعه كانت تتسلل عبر شاشة هاتفه.
ضربتني قبضتيها على كتفيها بينما اندفعت عيناها نحو السائق الأمامي.
[كيفن: أنا متفرغ غدًا لمدة ثلاثين دقيقة ، بدءًا من الساعة 14:35. خذها أو اتركها. في المرة القادمة سأكون حر في غضون أسبوعين.]
“ما الذي تخطط للقيام به بعد ذلك؟“
دينغو!
لعب كيفن لفترة وجيزة بهاتفه قبل أن يوجه انتباهه إلى التقويم على مكتبه ويقربه منه.
[رين: سأخذها.]
هل كان لا يزال غير مستقر بشأن التغييرات التي خضع لها ، أم أنه كان لشيء مختلف تمامًا؟
لم يكن مضطرًا إلى الانتظار طويلاً للحصول على رد ، لأنه حصل عليه في غضون لحظة بعد إرسال الرسالة.
وبضربة حظ ، تمكن من إيجاد مكان لطيف ليوم غد.
قراءة الرسالة ، أوقف الهاتف والتقط هاتف العمل.
لكن لم يكن لدي خيار.
“إيما ، اصنع لي معروفًا. تأكد من أن لا أحد يزعجني غدًا في الساعة 14:35. سيأتي رين لمناقشة شيء معي …”
إذا كان هذا سيحدث حقًا ، فسأكون ميتًا تمامًا ، حيث سيختفي وعيي إلى حد كبير.
من إبداع فن جديد كان لي بالكامل إلى حقيقة أنني كنت أضخ الدم الشيطاني تدريجياً في جسدي … كان المسار الذي كنت أسلكه محفوفًا بالمخاطر ، ولم يكن أحد قد سلكه من قبل.
———-—-
لم يكن هذا هو التغيير الوحيد الذي رأيته.
تجعدت حواجب كيفن قليلاً عند قراءة الرسالة.
اية (3) وَمَا تَأۡتِيهِم مِّنۡ ءَايَةٖ مِّنۡ ءَايَٰتِ رَبِّهِمۡ إِلَّا كَانُواْ عَنۡهَا مُعۡرِضِينَ (4)سورة الأنعام الاية (4)
كان نظري مذهولًا بالمناظر الطبيعية المتغيرة باستمرار والتي يمكن رؤيتها من خلال النافذة.
لعب كيفن لفترة وجيزة بهاتفه قبل أن يوجه انتباهه إلى التقويم على مكتبه ويقربه منه.
“أوك“.
قراءة الرسالة ، أوقف الهاتف والتقط هاتف العمل.
… لا يعني أن لديهم أي شيء على ما أريد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
