المؤتمر [1]
664 المؤتمر [1]
شحب وجهه ببطء.
“ربطة عنقك ملتوية“.
نيومان ، مورغان ، إيفانا …
“لا تقلق بشأن ذلك ، سأصلحه لاحقًا.”
رواية في تلك اللحظة ، خضع وجه المخلوق لمزيد من التغييرات ، حيث تحرك فكه ، ونما شعره ، وأصبحت عيناه أكثر وضوحًا.
“ما الذي يصلح لاحقًا؟ نحن نقترب من مكان الاجتماع. سيعطيك الناس مظهرًا غريبًا إذا دخلت بربطة عنق من هذا القبيل.”
“حسنًا ، أيا كان.”
“سينظرون إلي بغرابة حتى لو لم تكن ربطة عنقي هكذا ، يا والد زوجتي.”
عندما رأيت رد فعله ، حدثت حركة صعودية طفيفة جدًا في زاوية شفتي.
“بماذا ناديتني للتو؟“
“…ماذا او ما؟“
“أُووبس.”
نما مظهر الحيرة الذي كان على وجه إدوارد. ابتسمت له قليلاً قبل أن أرسم قطعتين من القوات الخاصة في الهواء.
غطيت فمي عندما خرجت من المقعد الخلفي لسيارة دفع رباعي سوداء. خرج إدوارد من السيارة على الجانب الآخر ، وخناجر صارخة في اتجاهي.
“حسنًا ، أيا كان.”
شحب وجهه ببطء.
الأشخاص الوحيدون الذين حافظوا على هدوئهم كانوا العشرة الأوائل في الترتيب ، وحتى هم لم يكونوا مكونين بالكامل.
“لا تخبرني …”
“آه ، آه؟“
“أوه ، نعم. هذا بالضبط ما تفكر فيه.”
أومأت برأسي بجدية ، والحواجب متشابكة بإحكام.
“يجب أن يكون هذا هو نظام الأمان ، أليس كذلك؟“
خضع وجه إدوارد لمثل هذا التغيير الجذري في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات من شفتي. لدرجة أنه ذكرني بلوحة “الصرخة“.
“آه ، آه؟“
أقول لكم ، لقد بدوا متطابقين.
غطيت فمي عندما خرجت من المقعد الخلفي لسيارة دفع رباعي سوداء. خرج إدوارد من السيارة على الجانب الآخر ، وخناجر صارخة في اتجاهي.
“لا ، لا ، لا ، لا أماندا …”
“تحالف.”
بدأ يغمغم بكلمات غير مفهومة بينما كان يغطي وجهه بكلتا يديه.
جلجل-!
أومأت برأسي مرة أخرى عندما لاحظت حالة إدوارد.
بدأ يغمغم بكلمات غير مفهومة بينما كان يغطي وجهه بكلتا يديه.
“هذا سيجعله يتوقف عن التذمر مني.”
بعد أن وصلت إلى رتبة SS]-[ ، أصبح بإمكاني الآن رؤية النفس بوضوح شديد. يمكن قول الشيء نفسه عن رتبة الناس من حولي.
لم يتوقف عن التذمر مني منذ وصولي إلى المنزل ؛ كان النبح المستمر في أذني. كان لدي ما يكفي منه. في النهاية ، لم أحصل حتى على فرصة للراحة قبل أن أجبر على حضور التجمع على الفور.
“لا تقلق بشأن ذلك ، سأصلحه لاحقًا.”
كان هذا أقل ما يمكن أن أفعله لأجعله يصمت.
استمر الصمت لبضع ثوانٍ أطول ، وبعد ذلك ، عندما كان شخص ما على وشك الاقتراب من الجثة ، التوى الجسد ، مع رفع يده اليمنى على الأرض ، رفعت الجثة رأسها لتكشف عن ملامح مخلوق شنيع.
“حسنًا ، أيا كان.”
“أنا لست شخصًا يحب إضاعة الوقت في المجاملات ، لذا سأصل مباشرة إلى صلب الموضوع.”
بعد هز كتفي ، تحركت في اتجاه مبنى كبير على شكل مكعب بدا وكأنه بحجم ملعب.
لامتلاك هذا النوع من القدرة ، يجب أن يصل تحكم النفس لدى الشخص إلى مستوى لا يمكن تصوره من الإتقان ، والسبب الوحيد الذي جعلني قادرًا على الوصول إلى هذا المستوى لم يكن سوى الحبة الإلهية التي تلقيتها من الجان في إيسانور.
كان جلد المبنى مكسوًا بمعدن فضي لامع ، وظهر نوعًا من عناصر التصميم على شكل تجاويف متعددة قلصت المبنى مما جعله يبدو وكأنه مصنوع من الزجاج.
جلس كل من كان واقفًا على أحد المقاعد الجلدية ، وتعبيرات جدية وخطيرة ملصقة على وجوههم.
انعكس ضوء القمر الذي كان معلقًا في السماء على السطح النظيف للمبنى ، بينما كانت المنطقة المحيطة بالمبنى مغطاة بأسوار كبيرة كان يحرسها عدة أفراد يرتدون ملابس سوداء.
شحب وجهه ببطء.
تمكنت من تحديد أنهم كانوا جميعًا على الأقل مرتبة] [A أو أعلى من هالتهم وحدها.
دخلنا نحن الاثنان دون التفكير في الأمر مرة أخرى ، وبعد ذلك مباشرة تقريبًا ، كان هناك صمت لا يمكن تفسيره في الغرفة حيث تحول عدد من العيون في اتجاهنا.
لم أكن لأتمكن من تحديد رتبهم في المسار الطبيعي للأحداث بسبب حقيقة أنهم أخفوها ؛ ومع ذلك ، فقد تقدمت إلى النقطة التي تمكنت فيها من القيام بذلك بناءً على النفس التي كانت تتقلب حول أجسادهم.
“القرف!”
بعد أن وصلت إلى رتبة SS]-[ ، أصبح بإمكاني الآن رؤية النفس بوضوح شديد. يمكن قول الشيء نفسه عن رتبة الناس من حولي.
امتثلت لطلب مونيكا وجلست على المقعد. بمجرد جلوسي ، انجذب انتباهي إلى المكتب البيضاوي الكبير الذي امتد من أحد طرفي الغرفة إلى الطرف الآخر ، يليه الأشخاص الجالسون على الطاولة.
بعد قولي هذا ، كان هذا شيئًا يقتصر علي.
أرقام لم أرها إلا في المجلات وسمعت عنها في القفل. القوة المتبقية للمجال البشري ، ومصنفي SS]-[ الذين لم يعملوا مع الاتحاد.
نوعا ما.
كان جلد المبنى مكسوًا بمعدن فضي لامع ، وظهر نوعًا من عناصر التصميم على شكل تجاويف متعددة قلصت المبنى مما جعله يبدو وكأنه مصنوع من الزجاج.
لامتلاك هذا النوع من القدرة ، يجب أن يصل تحكم النفس لدى الشخص إلى مستوى لا يمكن تصوره من الإتقان ، والسبب الوحيد الذي جعلني قادرًا على الوصول إلى هذا المستوى لم يكن سوى الحبة الإلهية التي تلقيتها من الجان في إيسانور.
لم أكن لأتمكن من تحديد رتبهم في المسار الطبيعي للأحداث بسبب حقيقة أنهم أخفوها ؛ ومع ذلك ، فقد تقدمت إلى النقطة التي تمكنت فيها من القيام بذلك بناءً على النفس التي كانت تتقلب حول أجسادهم.
لقد عززت هذه الحبة وحدها من استقبال نفسي إلى مستوى يتجاوز بكثير ما كنت قادرًا عليه.
جلس كل من كان واقفًا على أحد المقاعد الجلدية ، وتعبيرات جدية وخطيرة ملصقة على وجوههم.
في واقع الأمر…
“…ماذا او ما؟“
“مبروك مقدما إدوارد“.
“سيث كولون ، إيفانا كرالا ، مورغان روزمان ، نيومان جوردان …”
“…ماذا او ما؟“
“هذا سيجعله يتوقف عن التذمر مني.”
إدوارد صقل رأسه ردًا على كلامي. اقتربت من أحد الحراس وسلمته تذكرتي.
كان جلد المبنى مكسوًا بمعدن فضي لامع ، وظهر نوعًا من عناصر التصميم على شكل تجاويف متعددة قلصت المبنى مما جعله يبدو وكأنه مصنوع من الزجاج.
“حسنًا ، نظرًا لأنك تحاول إخفاء ذلك ، فلن أقول الكثير ، لكنك بالتأكيد أخفيت ذلك جيدًا.”
“تحالف.”
“ها”؟
جلس كل من كان واقفًا على أحد المقاعد الجلدية ، وتعبيرات جدية وخطيرة ملصقة على وجوههم.
نما مظهر الحيرة الذي كان على وجه إدوارد. ابتسمت له قليلاً قبل أن أرسم قطعتين من القوات الخاصة في الهواء.
كما هو متوقع ، تغير تعبير إدوارد مرة أخرى وهو ينظر إليّ غير مصدق.
“ما .. أ؟ يو.! كيف ؟!”
كانت مجرد لحظة عابرة ، ولكن في اللحظة التي مرت فيها عيني على الأشخاص القلائل الذين أشرت إليهم ، شعرت بإحساس غريب بالقمع يأتي منهم ، مما دفعني إلى ربط حاجبي بالتفكير.
كما هو متوقع ، تغير تعبير إدوارد مرة أخرى وهو ينظر إليّ غير مصدق.
“الهدوء للحظة“.
عندما رأيت رد فعله ، حدثت حركة صعودية طفيفة جدًا في زاوية شفتي.
دينغو!
“حتى لو كنت تحاول إخفاء ذلك ، يمكنني بسهولة أن أرى أنك على وشك الاختراق.”
تمكنت من تحديد أنهم كانوا جميعًا على الأقل مرتبة] [A أو أعلى من هالتهم وحدها.
في غضون شهر ، كان بلا شك سيصل إلى رتبة SS]-[.
خضع وجه إدوارد لمثل هذا التغيير الجذري في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات من شفتي. لدرجة أنه ذكرني بلوحة “الصرخة“.
لا شيء يمكن أن يفلت من عيني.
نوعا ما.
كنا محظوظين لأن لدينا دعوات ؛ تمكنا أنا وإدوارد من دخول المبنى دون أي صعوبة.
كان بسببهم أيضًا أن إدوارد لم يتسبب في حدوث مشهد وتمكنت من دخول المبنى دون أي مشكلة.
تقلصت حدقاتي قليلاً.
كان التصميم الداخلي للمبنى مثيرًا للإعجاب مثل الخارج ، مع سجادة حمراء ممتدة عبر الأرض ، ولوحات معلقة على الجدران البيضاء ، وثريات كريستالية ، ومنطقة استقبال رخامية.
“حتى لو كنت تحاول إخفاء ذلك ، يمكنني بسهولة أن أرى أنك على وشك الاختراق.”
على السطح ، يبدو أن الموقع لا يختلف عن أي مبنى آخر ينتمي إلى شركة كبيرة ؛ ومع ذلك ، كان هذا أبعد ما يكون عن الحقيقة ، حيث تم توضيح لحظة دخولنا أنا وإدوارد المصعد ووصلنا إلى الطابق الأرضي.
“ربطة عنقك ملتوية“.
دينغو!
استمر كفاحه لبضع ثوانٍ أخرى ، وخلال هذه الفترة كان جسده يتلوى بطريقة غير طبيعية ، مما يجعله يبدو وكأنه ممسوس ، وبرزت الأوردة على رقبته من الخارج.
فُتح باب المصعد بجرس رنين ناعم ، ودُخلنا إلى رواق ضيق مغطى بالكامل بألواح معدنية.
على السطح ، يبدو أن الموقع لا يختلف عن أي مبنى آخر ينتمي إلى شركة كبيرة ؛ ومع ذلك ، كان هذا أبعد ما يكون عن الحقيقة ، حيث تم توضيح لحظة دخولنا أنا وإدوارد المصعد ووصلنا إلى الطابق الأرضي.
دوى صدى خطواتنا الخافت على طول الطريق في الردهة حتى توقفنا أمام باب خشبي كبير.
اية (92) لَيۡسَ عَلَى ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ جُنَاحٞ فِيمَا طَعِمُوٓاْ إِذَا مَا ٱتَّقَواْ وَّءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ ثُمَّ ٱتَّقَواْ وَّءَامَنُواْ ثُمَّ ٱتَّقَواْ وَّأَحۡسَنُواْۚ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ (93)سورة المائدة الاية (93)
عندما قمنا بخطوة لفتح الباب ، انفتحت حجرة صغيرة وأسقطت عدة أشعة ليزر في اتجاهنا ، مغلفة بأجسادنا بالكامل.
لم يكن الوضع ميئوسا منه كما توقعت في الأصل. خاصة وأن هذا الاجتماع كان يحدث قبل وقت طويل من الذكريات القليلة التي خزنتها في ذهني.
التفت لإلقاء نظرة على إدوارد.
“سيث كولون ، إيفانا كرالا ، مورغان روزمان ، نيومان جوردان …”
“يجب أن يكون هذا هو نظام الأمان ، أليس كذلك؟“
“هكذا قالت دونا هذا ، وكما كنت مثل …”
“صحيح.”
نوعا ما.
استغرق الفحص بضع دقائق فقط ، وعند هذه النقطة أغلقت المقصورة ، وفتح الباب الخشبي تلقائيًا ، ويمكننا أن نسمع بصوت خافت صوت الأشخاص الذين يتحدثون قادمون من الطرف الآخر من الغرفة.
“بماذا ناديتني للتو؟“
دخلنا نحن الاثنان دون التفكير في الأمر مرة أخرى ، وبعد ذلك مباشرة تقريبًا ، كان هناك صمت لا يمكن تفسيره في الغرفة حيث تحول عدد من العيون في اتجاهنا.
تقلصت حدقاتي قليلاً.
لم أكن اهتماما بالاهتمام الذي كنت أحصل عليه ، حيث كانت عيناي تتطلعان إلى شخصية مألوفة واقتربت منها.
كان بسببهم أيضًا أن إدوارد لم يتسبب في حدوث مشهد وتمكنت من دخول المبنى دون أي مشكلة.
“تبدو ضجرا.”
“لا تخبرني …”
“آه ، آه؟“
“آه ، آه؟“
مسحت مونيكا اللعاب بعيدًا عن زاوية فمها وهي ترفع رأسها ، الذي كان مستريحًا على ذراعيها ، ونظرت إليّ. استغرق الأمر رمشتيها قبل أن تفهم أخيرًا من أنا ، وعند هذه النقطة أشرق عيناها.
كانت مونيكا تتمتم بشأن بعض الأشياء التي لم أكن على دراية بها أثناء جلوسنا هناك ، وكنت أرد عليها أحيانًا بإيماءات وطنين من حين لآخر.
“آه ، أنت هنا أخيرًا.”
أرقام لم أرها إلا في المجلات وسمعت عنها في القفل. القوة المتبقية للمجال البشري ، ومصنفي SS]-[ الذين لم يعملوا مع الاتحاد.
ربت على المقعد الجلدي الأسود بجانبها.
“تبدو ضجرا.”
“تعال ، اجلس.”
———-—-
“بالتأكيد.”
امتثلت لطلب مونيكا وجلست على المقعد. بمجرد جلوسي ، انجذب انتباهي إلى المكتب البيضاوي الكبير الذي امتد من أحد طرفي الغرفة إلى الطرف الآخر ، يليه الأشخاص الجالسون على الطاولة.
امتثلت لطلب مونيكا وجلست على المقعد. بمجرد جلوسي ، انجذب انتباهي إلى المكتب البيضاوي الكبير الذي امتد من أحد طرفي الغرفة إلى الطرف الآخر ، يليه الأشخاص الجالسون على الطاولة.
في لحظة ، شحذت عيني وسجلت وجوه كل شخص حاضر في ذهني.
كل شخص أوقفت عيناي ، باستثناء مونيكا ، قد اخترق بالفعل رتبة SS] [وكانوا في طريقهم للاختراق إلى SS] +[ ، مع وجود نيومان ومورجان بالفعل.
“سيث كولون ، إيفانا كرالا ، مورغان روزمان ، نيومان جوردان …”
كان بسببهم أيضًا أن إدوارد لم يتسبب في حدوث مشهد وتمكنت من دخول المبنى دون أي مشكلة.
أرقام لم أرها إلا في المجلات وسمعت عنها في القفل. القوة المتبقية للمجال البشري ، ومصنفي SS]-[ الذين لم يعملوا مع الاتحاد.
“هكذا قالت دونا هذا ، وكما كنت مثل …”
كان دوغلاس حاضرًا أيضًا ، لكن بدا أنه يتحدث إلى شخص مهم في الوقت الحالي ، ولم يلاحظني بعد.
“حتى لو كنت تحاول إخفاء ذلك ، يمكنني بسهولة أن أرى أنك على وشك الاختراق.”
كانت مونيكا تتمتم بشأن بعض الأشياء التي لم أكن على دراية بها أثناء جلوسنا هناك ، وكنت أرد عليها أحيانًا بإيماءات وطنين من حين لآخر.
“إذن … ما فاتني؟“
“هكذا قالت دونا هذا ، وكما كنت مثل …”
لم أكن لأتمكن من تحديد رتبهم في المسار الطبيعي للأحداث بسبب حقيقة أنهم أخفوها ؛ ومع ذلك ، فقد تقدمت إلى النقطة التي تمكنت فيها من القيام بذلك بناءً على النفس التي كانت تتقلب حول أجسادهم.
“نعم. امم. لطيف جدا.”
لامتلاك هذا النوع من القدرة ، يجب أن يصل تحكم النفس لدى الشخص إلى مستوى لا يمكن تصوره من الإتقان ، والسبب الوحيد الذي جعلني قادرًا على الوصول إلى هذا المستوى لم يكن سوى الحبة الإلهية التي تلقيتها من الجان في إيسانور.
كانت مجرد لحظة عابرة ، ولكن في اللحظة التي مرت فيها عيني على الأشخاص القلائل الذين أشرت إليهم ، شعرت بإحساس غريب بالقمع يأتي منهم ، مما دفعني إلى ربط حاجبي بالتفكير.
نوعا ما.
استمر هذا الإحساس لجزء من الثانية فقط ، لكنه ترك انطباعًا عميقًا لدي.
رواية في تلك اللحظة ، خضع وجه المخلوق لمزيد من التغييرات ، حيث تحرك فكه ، ونما شعره ، وأصبحت عيناه أكثر وضوحًا.
“إنهم أقوى بكثير مما كنت أتوقعه في الأصل.”
استمر جسد المخلوق في الالتواء وهو يقف ببطء ، وتجاهل أي شخص آخر في الغرفة ، وشق طريقه إلى الكرسي الذي كان يشغله سابقًا وجلس.
كل شخص أوقفت عيناي ، باستثناء مونيكا ، قد اخترق بالفعل رتبة SS] [وكانوا في طريقهم للاختراق إلى SS] +[ ، مع وجود نيومان ومورجان بالفعل.
كان من الواضح أن الجميع يعرفون ما سيأتي.
شعرت بمزيد من الاطمئنان عندما لاحظت هذه الحقيقة.
إدوارد صقل رأسه ردًا على كلامي. اقتربت من أحد الحراس وسلمته تذكرتي.
لم يكن الوضع ميئوسا منه كما توقعت في الأصل. خاصة وأن هذا الاجتماع كان يحدث قبل وقت طويل من الذكريات القليلة التي خزنتها في ذهني.
“من المحتمل أن يكون هذا هو التحدي الأصعب الذي سيواجهه الاتحاد ، ومن المرجح جدًا أننا لن نكون قادرين على تحديد جميع الجواسيس المختبئين داخل المجال البشري. نحن ببساطة نفتقر إلى الموارد الأساسية … وهو ما يقودني إلى نقطة.”
“الهدوء للحظة“.
أقول لكم ، لقد بدوا متطابقين.
لقد هزني صوت غير متوقع من أفكاري ، مما أثار أيضًا موجة غير متوقعة من التوتر انتشرت بسرعة في جميع أنحاء الغرفة ، مما أدى إلى صمت الغرفة.
جلس كل من كان واقفًا على أحد المقاعد الجلدية ، وتعبيرات جدية وخطيرة ملصقة على وجوههم.
جلس كل من كان واقفًا على أحد المقاعد الجلدية ، وتعبيرات جدية وخطيرة ملصقة على وجوههم.
عندما استدرت للنظر في الاتجاه الذي يأتي منه الصوت ، فوجئت برؤية أوكتافيوس جالسًا على رأس الطاولة ويداه متشابكتان أمامه في وضع مثلث.
كان هذا أقل ما يمكن أن أفعله لأجعله يصمت.
تقلصت حدقاتي قليلاً.
جلجل-!
“متى وصل إلى هناك؟“
“آه ، أنت هنا أخيرًا.”
تلك السرعة …
“إنهم أقوى بكثير مما كنت أتوقعه في الأصل.”
“لقد أدركت أنني قد لفتت انتباهك أخيرًا.”
كان هذا أقل ما يمكن أن أفعله لأجعله يصمت.
واصل أوكتافيوس الكلام ، غافلاً عن صدمتي. وبينما كان يتحدث ، لم يهدأ التوتر الذي عم الغرفة ، بل اشتد.
جلجل-!
“أنا لست شخصًا يحب إضاعة الوقت في المجاملات ، لذا سأصل مباشرة إلى صلب الموضوع.”
“بالتأكيد.”
“لدي اليوم إعلانان مهمان. كلاهما سيكون حاسمًا لتقدم الإنسانية في السنوات القادمة.”
رمش أوكتافيوس رمشًا أطول قليلاً من المعتاد ، وكان إصبعه ينقر على يده الأخرى.
في هذه المرحلة ، كان هناك تعميق ملحوظ في صوت أوكتافيوس. أصبح واضحًا للجميع في الغرفة أنه على وشك أن يقول شيئًا مهمًا للغاية.
ببطء ، أصبحت ملامح الرجل الوسيم من العالم الآخر واضحة للجميع الحاضرين.
“بعد أسبوع تقريبًا من الآن ، كما يعلم معظمكم ، ستنتهي الهدنة بيننا وبين المونوليث. ألا يمر هذا دون أن يقول ما سيترتب على ذلك بالنسبة لجميع الحاضرين؟“
عندما استدرت للنظر في الاتجاه الذي يأتي منه الصوت ، فوجئت برؤية أوكتافيوس جالسًا على رأس الطاولة ويداه متشابكتان أمامه في وضع مثلث.
لم يقل أحد أي شيء.
“… إذا أردنا أن نجعل هذا العمل ، فالسبيل الوحيد هو من خلال التحالف.”
كان من الواضح أن الجميع يعرفون ما سيأتي.
———-—-
الحرب الحتمية بين المجال البشري و مونوليث. حرب من المرجح أن تقتل ملايين الأرواح.
“سينظرون إلي بغرابة حتى لو لم تكن ربطة عنقي هكذا ، يا والد زوجتي.”
“يجب إعطاء الأولوية القصوى لمنع انتشار الذعر في أوقات الحرب ، وقد اتخذ الاتحاد بالفعل خطوات لبناء مخابئ متعددة في كل مدينة لحماية مواطنيها ، ومن الأهمية بمكان عدم وجود جواسيس أثناء عمليات الإخلاء. “
لم يكن الوضع ميئوسا منه كما توقعت في الأصل. خاصة وأن هذا الاجتماع كان يحدث قبل وقت طويل من الذكريات القليلة التي خزنتها في ذهني.
“من المحتمل أن يكون هذا هو التحدي الأصعب الذي سيواجهه الاتحاد ، ومن المرجح جدًا أننا لن نكون قادرين على تحديد جميع الجواسيس المختبئين داخل المجال البشري. نحن ببساطة نفتقر إلى الموارد الأساسية … وهو ما يقودني إلى نقطة.”
“لا تقلق بشأن ذلك ، سأصلحه لاحقًا.”
بدأ رأس أوكتافيوس بالارتفاع ببطء ، وتوقفت عيناه على الشخصيات القليلة التي كنت قد أضع عيني عليها من قبل.
بعد قولي هذا ، كان هذا شيئًا يقتصر علي.
نيومان ، مورغان ، إيفانا …
لم يتوقف عن التذمر مني منذ وصولي إلى المنزل ؛ كان النبح المستمر في أذني. كان لدي ما يكفي منه. في النهاية ، لم أحصل حتى على فرصة للراحة قبل أن أجبر على حضور التجمع على الفور.
“تحالف.”
لقد هزني صوت غير متوقع من أفكاري ، مما أثار أيضًا موجة غير متوقعة من التوتر انتشرت بسرعة في جميع أنحاء الغرفة ، مما أدى إلى صمت الغرفة.
رمش أوكتافيوس رمشًا أطول قليلاً من المعتاد ، وكان إصبعه ينقر على يده الأخرى.
“إذن … ما فاتني؟“
“… إذا أردنا أن نجعل هذا العمل ، فالسبيل الوحيد هو من خلال التحالف.”
لم يقل أحد أي شيء.
أغمضت عينيّ واتكأت على كرسيي في اللحظة التي هربت فيها تلك الكلمات من عيون أوكتافيوس.
كانت مجرد لحظة عابرة ، ولكن في اللحظة التي مرت فيها عيني على الأشخاص القلائل الذين أشرت إليهم ، شعرت بإحساس غريب بالقمع يأتي منهم ، مما دفعني إلى ربط حاجبي بالتفكير.
“يجب أن يكون حول الوقت“.
جلس كل من كان واقفًا على أحد المقاعد الجلدية ، وتعبيرات جدية وخطيرة ملصقة على وجوههم.
… بالضبط عندما أغمضت عينيّ ، ترددت صرخة مفاجئة في جميع أنحاء الغرفة ، وقفز أحد الحاضرين على قدميه وأمسك بحلقه.
كل شخص أوقفت عيناي ، باستثناء مونيكا ، قد اخترق بالفعل رتبة SS] [وكانوا في طريقهم للاختراق إلى SS] +[ ، مع وجود نيومان ومورجان بالفعل.
استمر كفاحه لبضع ثوانٍ أخرى ، وخلال هذه الفترة كان جسده يتلوى بطريقة غير طبيعية ، مما يجعله يبدو وكأنه ممسوس ، وبرزت الأوردة على رقبته من الخارج.
“تعال ، اجلس.”
“القرف!”
أغمضت عينيّ واتكأت على كرسيي في اللحظة التي هربت فيها تلك الكلمات من عيون أوكتافيوس.
بصق دم أسود من فمه ، وانهار جسده بعد فترة وجيزة. بدأت خطوط الوريد السوداء بالظهور على وجهه الشاحب بطريقة بطيئة.
الحرب الحتمية بين المجال البشري و مونوليث. حرب من المرجح أن تقتل ملايين الأرواح.
جلجل-!
تقلصت حدقاتي قليلاً.
عندما كان كل من في الغرفة يحدق في الجسد بقدر غير عادي من الجاذبية ، كانت الغرفة صامتة تمامًا.
بدأ يغمغم بكلمات غير مفهومة بينما كان يغطي وجهه بكلتا يديه.
الأشخاص الوحيدون الذين حافظوا على هدوئهم كانوا العشرة الأوائل في الترتيب ، وحتى هم لم يكونوا مكونين بالكامل.
“لا ، لا ، لا ، لا أماندا …”
استمر الصمت لبضع ثوانٍ أطول ، وبعد ذلك ، عندما كان شخص ما على وشك الاقتراب من الجثة ، التوى الجسد ، مع رفع يده اليمنى على الأرض ، رفعت الجثة رأسها لتكشف عن ملامح مخلوق شنيع.
كنا محظوظين لأن لدينا دعوات ؛ تمكنا أنا وإدوارد من دخول المبنى دون أي صعوبة.
كان وجه المخلوق شاحبًا مع عروق سوداء منتشرة في جميع أنحاء سطحه ، وعيون سوداء وشعر أشعث وأسنان مكسورة ؛ لم يكن أقل من مخلوق من فيلم رعب.
غطيت فمي عندما خرجت من المقعد الخلفي لسيارة دفع رباعي سوداء. خرج إدوارد من السيارة على الجانب الآخر ، وخناجر صارخة في اتجاهي.
لولا تقلبات مانا الضعيفة ، فربما يكون المرء قد قتلها بالفعل الآن.
“بالتأكيد.”
“خواك! خواك! خواك!”
امتثلت لطلب مونيكا وجلست على المقعد. بمجرد جلوسي ، انجذب انتباهي إلى المكتب البيضاوي الكبير الذي امتد من أحد طرفي الغرفة إلى الطرف الآخر ، يليه الأشخاص الجالسون على الطاولة.
بدأت مادة مظلمة في الانبثاق من جسم المخلوق حيث بدأت ببطء في الارتفاع بينما كانت تفتح وتغلق فمها في نفس الوقت.
التفت لإلقاء نظرة على إدوارد.
استمر جسد المخلوق في الالتواء وهو يقف ببطء ، وتجاهل أي شخص آخر في الغرفة ، وشق طريقه إلى الكرسي الذي كان يشغله سابقًا وجلس.
“ح .. كيف هذا ممكن؟“
رواية في تلك اللحظة ، خضع وجه المخلوق لمزيد من التغييرات ، حيث تحرك فكه ، ونما شعره ، وأصبحت عيناه أكثر وضوحًا.
عندما استدرت للنظر في الاتجاه الذي يأتي منه الصوت ، فوجئت برؤية أوكتافيوس جالسًا على رأس الطاولة ويداه متشابكتان أمامه في وضع مثلث.
ببطء ، أصبحت ملامح الرجل الوسيم من العالم الآخر واضحة للجميع الحاضرين.
في لحظة ، شحذت عيني وسجلت وجوه كل شخص حاضر في ذهني.
“لا يمكن أن يكون !؟“
“بعد أسبوع تقريبًا من الآن ، كما يعلم معظمكم ، ستنتهي الهدنة بيننا وبين المونوليث. ألا يمر هذا دون أن يقول ما سيترتب على ذلك بالنسبة لجميع الحاضرين؟“
“ح .. كيف هذا ممكن؟“
في لحظة ، شحذت عيني وسجلت وجوه كل شخص حاضر في ذهني.
عندما أصبحت الملامح أكثر تميزًا ، كان هناك شحوب ملحوظ في وجوه العديد من الأشخاص الحاضرين.
عندما أصبحت الملامح أكثر تميزًا ، كان هناك شحوب ملحوظ في وجوه العديد من الأشخاص الحاضرين.
بدا ملك الشياطين مبتسمًا وهو يرفع رأسه ببطء وهو يلمس فكه ويحركه إلى الجانبين الأيمن والأيسر من وجهه.
عندما قمنا بخطوة لفتح الباب ، انفتحت حجرة صغيرة وأسقطت عدة أشعة ليزر في اتجاهنا ، مغلفة بأجسادنا بالكامل.
“إذن … ما فاتني؟“
كان دوغلاس حاضرًا أيضًا ، لكن بدا أنه يتحدث إلى شخص مهم في الوقت الحالي ، ولم يلاحظني بعد.
“يجب أن يكون هذا هو نظام الأمان ، أليس كذلك؟“
———-—-
“من المحتمل أن يكون هذا هو التحدي الأصعب الذي سيواجهه الاتحاد ، ومن المرجح جدًا أننا لن نكون قادرين على تحديد جميع الجواسيس المختبئين داخل المجال البشري. نحن ببساطة نفتقر إلى الموارد الأساسية … وهو ما يقودني إلى نقطة.”
“لقد أدركت أنني قد لفتت انتباهك أخيرًا.”
اية (92) لَيۡسَ عَلَى ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ جُنَاحٞ فِيمَا طَعِمُوٓاْ إِذَا مَا ٱتَّقَواْ وَّءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ ثُمَّ ٱتَّقَواْ وَّءَامَنُواْ ثُمَّ ٱتَّقَواْ وَّأَحۡسَنُواْۚ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ (93)سورة المائدة الاية (93)
بدأ رأس أوكتافيوس بالارتفاع ببطء ، وتوقفت عيناه على الشخصيات القليلة التي كنت قد أضع عيني عليها من قبل.
استمر كفاحه لبضع ثوانٍ أخرى ، وخلال هذه الفترة كان جسده يتلوى بطريقة غير طبيعية ، مما يجعله يبدو وكأنه ممسوس ، وبرزت الأوردة على رقبته من الخارج.
مسحت مونيكا اللعاب بعيدًا عن زاوية فمها وهي ترفع رأسها ، الذي كان مستريحًا على ذراعيها ، ونظرت إليّ. استغرق الأمر رمشتيها قبل أن تفهم أخيرًا من أنا ، وعند هذه النقطة أشرق عيناها.
“مبروك مقدما إدوارد“.
“تبدو ضجرا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
