عودة [3]
663 عودة [3]
دوغلاس ، إلى جانب عدد كبير من الشخصيات المهمة الأخرى التي لم يسبق رؤيتها من قبل ، سيخرجون من مخابئهم في هذا الوقت من أجل محاربة المونوليث.
“هل أنتم مستعدون يا رفاق؟“
“رن“.
نظر كيفن حول الغرفة ثم سأل.
في الوقت الحالي ، يمكن أن يشعر بعيون ساطعة في مؤخرة رأسه ، لكنه تظاهر بعدم الانتباه.
في الوقت الحالي ، كان كل من رين وميليسا وأماندا وجين والأعضاء الآخرين في مجموعة المرتزقة التابعة لرين يقفون أمامه.
طالما لم ينحرف شيء عن رؤيته ، كانت السجلات جيدة مثله.
كانوا يستعدون حاليًا للعودة إلى الأرض ، ولكن نظرًا لتعطيل البوابة لأسباب تتعلق بالسلامة ، لم يتمكنوا من القيام بذلك إلا بمساعدة كيفن.
“انت لا تهمني.”
“يجب أن نكون“.
كنت أعلم أنني بحاجة للعودة إلى المنزل بسرعة لأن التجميع سيبدأ في غضون ساعتين تقريبًا ، وسيستغرق الأمر خمسة عشر دقيقة على الأقل للعودة إلى المنزل.
تحدث رين، وهو يلقي نظرة سريعة للتأكد من أن الجميع كان حاضرًا.
ثم قامت بتمشيط شعرها خلف أذنها قبل أن تعطيني هاتفها.
“على الرغم من أنني كنت أرغب في البقاء هنا ، إلا أن لدي شيئًا أفعله في المجال البشري ، لذلك يمكن للجميع فقط متابعي“.
ثم قامت بتمشيط شعرها خلف أذنها قبل أن تعطيني هاتفها.
“امم.”
“هل أنت متأكد من أنه من المقبول ترك الأقزام هناك دون إشراف؟“
أومأ كيفن برأسه بصمت عندما سمع كلمات رن.
***
كما أن الاختلاف في التدفق الزمني ، على الرغم من كونه مفيدًا ، يمثل أيضًا بعض التحديات ، وبالتالي ينبغي النظر إليه على أنه يحتوي على قدر مساوٍ من العيوب المحتملة كمزايا.
سجلات أكاشيك.
خاصة إذا كان الشخص من الأرض أو من إنسان.
على الرغم من حقيقة أن رين وكيفن اختلفا في العمر في غضون شهرين فقط ، فإن حقيقة أن رين قد أمضى بعض الوقت في إيمورا تعني أنه يمكن اعتباره الآن أكبر من كيفن.
“مع مرور الوقت بشكل أبطأ هنا ، قد يجد المرء نفسه يشيخ السرعة.”
“على الرغم من أنني كنت أرغب في البقاء هنا ، إلا أن لدي شيئًا أفعله في المجال البشري ، لذلك يمكن للجميع فقط متابعي“.
على الرغم من حقيقة أن رين وكيفن اختلفا في العمر في غضون شهرين فقط ، فإن حقيقة أن رين قد أمضى بعض الوقت في إيمورا تعني أنه يمكن اعتباره الآن أكبر من كيفن.
“على عكسنا ، يتمتع الأقزام بعمر أكبر بكثير. وغيابنا لن يؤذيهم كثيرًا ، بالإضافة إلى أنني جعلت سيلوغ يهتم بهذه المسألة.”
الشيء نفسه ينطبق على إيما والآخرين.
تحدث رين، وهو يلقي نظرة سريعة للتأكد من أن الجميع كان حاضرًا.
كان من الغريب التفكير في حقيقة أنهم أصبحوا الآن أكبر سنًا مما كان عليه من الناحية الفنية ، على الرغم من كونهم أصغر سنًا من الناحية الفنية.
قبل ذلك ، كان كل شيء ثانويًا. علم إيزيبث أنه يقترب من نهاية رحلته المنعزلة الممتلئة بالأشواك.
‘ما هذه الفوضى.’
“والدتك اتصلت للتو. تريد التحدث إليك.”
كانت النقطة التي تم طرحها هي أن قضاء الكثير من الوقت في إيمورا لم يكن بالضرورة شيئًا جيدًا. كانوا معرضين بشكل فعال لخطر الشيخوخة بمعدل أسرع بكثير من متوسط البشر على الأرض.
“انت لا تهمني.”
في الوقت الذي استغرقه مرور عام واحد على الأرض ، كانت عشر سنوات قد أقيمت وتعمل في إيمورا.
“بما أن الجميع جاهزون ، سأبدأ البوابة.”
وبسبب هذا العامل الخاص ، لم يكن أحد من الحاضرين قد فكر في فكرة إخفاء أفراد عائلته أو الدائرة الاجتماعية القريبة هنا.
كما أن الاختلاف في التدفق الزمني ، على الرغم من كونه مفيدًا ، يمثل أيضًا بعض التحديات ، وبالتالي ينبغي النظر إليه على أنه يحتوي على قدر مساوٍ من العيوب المحتملة كمزايا.
“بما أن الجميع جاهزون ، سأبدأ البوابة.”
تمكنت من تحديد صوت كيفن عندما خرج من البوابة.
في الوقت الحالي ، يمكن أن يشعر بعيون ساطعة في مؤخرة رأسه ، لكنه تظاهر بعدم الانتباه.
“أوه ، أليس كذلك؟“
أخذ كيفن عقله بعيدًا عن هذه المسألة ، أخذ نواة من فضاء الأبعاد الخاص به وسحقه في يده.
“بما أن الجميع جاهزون ، سأبدأ البوابة.”
بدأ المشهد الذي كان مألوفًا جدًا لكيفن يتجسد أمام الجميع حيث بدأت المانا من القلب تتفرق في الغرفة.
الإجابات على وجوده.
أدى ذلك إلى زيادة سماكة الهواء التي لا مفر منها ، والتي من خلالها يمكن ملاحظة خيوط المانا طافية.
كانت المناظر الطبيعية من بين أجمل المناظر التي رآها على الإطلاق. كان العشب أخضر فخمًا ، وكانت الأشجار كثيفة وصحية ، وكانت السماء زرقاء صافية ، وكان الهواء نقيًا ، وكان النهر القريب صافًا تمامًا.
بعد فترة قصيرة من الزمن ، ظهرت كرة بيضاء في منتصف الغرفة ، وبدأت المانا التي كانت مشتتة في جميع أنحاء المكان تدور حولها. بعد مرور دقيقة واحدة بالضبط ، تشكلت بوابة أمام الجميع.
سيجنس أ ، جالاكسي.
أصبحت الغرفة هادئة بشكل يصم الآذان عندما ظهرت البوابة.
“هذا الرجل أصبح أحمق وأحلى.”
“… لم أتعب من رؤية هذا.”
واحدة كانت هائلة بما يكفي لتصريف مانا الأرض بالكامل وتحويلها إلى طاقة شيطانية.
غمغم رن في مفاجأة ، وأغمض عينيه عدة مرات ، محاولًا على ما يبدو أن يطبع المشهد داخل عقله.
بالنظر إلى عدد الإجراءات التي قام بها الأقزام في هذا المكان ، كنت أخشى الأسوأ.
“حسنا؟ ماذا تنتظر؟ هيا بنا.”
“هذا الرجل أصبح أحمق وأحلى.”
***
جلس شخص بطريقة كريمة على عشب كوكب نائي أخضر بينما كان يركز باهتمام على الجبال الشاهقة في المسافة التي مزقت الغيوم الكبيرة في السماء. مر نسيم لطيف على جسده.
في اللحظة التي خرجت فيها من البوابة ، كان أول شيء فعلته هو التحقق من حالة المقر.
علمت من هذا التعبير أنني في ورطة.
بالنظر إلى عدد الإجراءات التي قام بها الأقزام في هذا المكان ، كنت أخشى الأسوأ.
قهر الكواكب ، تدمير العوالم ، قتل الأجناس ، سئم إيزيبث من كل ذلك.
أرضية فوضوية؟ أثاث مكسور؟ أرائك ممزقة؟ … كان ما كنت أتوقع رؤيته في اللحظة التي وطأت فيها مقري ، لكن …
علمت من هذا التعبير أنني في ورطة.
“أتعلم ماذا؟” لا يبدو نصف سيئ … “
لقد نزل إلى مونوليث مقابل المجال البشري بأكمله.
لقد فوجئت بسرور بالعثور على الغرفة في حالة نقية.
“هل هكذا ستكون؟“
على الرغم من وجود الكثير من الأسلاك الممتدة على الأرض ، إلا أنها لم تكن مزدحمة كما كنت أتوقعها. كان من الواضح أن الأقزام قد نظفوا من بعدهم.
كان يتواصل معي مباشرة من خلال الأقزام إذا حدث شيء ما.
“آه ، معدتي“.
تمكنت من تحديد صوت كيفن عندما خرج من البوابة.
“إنه مشرق“.
“نعم؟“
“عدنا.”
للأسف ، لم يكن هناك وقت لأستريح فيه.
بينما واصلت النظر حولي ، واحدًا تلو الآخر ، بدأ الناس في الظهور من البوابة التي كانت ورائي.
نظر كيفن حول الغرفة ثم سأل.
نظرًا لأن كيفن كان على دراية بالإحداثيات الدقيقة لمخزني ، فقد كان قادرًا على نقلنا إلى هنا.
“رن“.
في النهاية ، كان كيفن آخر شخص يخرج من البوابة بعد مرور ما مجموعه عشر دقائق منذ افتتاح البوابة.
“أوه ، أليس كذلك؟“
“هل أنت متأكد من أنه من المقبول ترك الأقزام هناك دون إشراف؟“
علاوة على ذلك ، مع وجود سوريول وتعاقد معي ، لم يكن هناك ما أخافه.
تمكنت من تحديد صوت كيفن عندما خرج من البوابة.
“لنذهب. سأتعامل معك لاحقًا.”
“لا تقلق بشأن هذا.”
نظرًا لأن كيفن كان على دراية بالإحداثيات الدقيقة لمخزني ، فقد كان قادرًا على نقلنا إلى هنا.
لوحت بيدي في وجهه.
“انت لا تهمني.”
“على عكسنا ، يتمتع الأقزام بعمر أكبر بكثير. وغيابنا لن يؤذيهم كثيرًا ، بالإضافة إلى أنني جعلت سيلوغ يهتم بهذه المسألة.”
“نعم؟“
كان يمكن الاعتماد عليه بما يكفي للتعامل مع مثل هذه المخاوف غير المهمة بمفرده.
لوحت بيدي في وجهه.
علاوة على ذلك ، مع وجود سوريول وتعاقد معي ، لم يكن هناك ما أخافه.
سجلات أكاشيك.
كان يتواصل معي مباشرة من خلال الأقزام إذا حدث شيء ما.
قهر الكواكب ، تدمير العوالم ، قتل الأجناس ، سئم إيزيبث من كل ذلك.
“أعتقد أن الوقت قد حان بالنسبة لي للعودة. يجب أن أستعد للجمعية.”
“نعم؟“
للأسف ، لم يكن هناك وقت لأستريح فيه.
عرف إيزيبث أنه كان عليه فقط أن يتحمل أكثر قليلاً قبل أن يتمكن أخيرًا من الاستمتاع بهذا المشهد لمحتوى قلبه.
كنت أعلم أنني بحاجة للعودة إلى المنزل بسرعة لأن التجميع سيبدأ في غضون ساعتين تقريبًا ، وسيستغرق الأمر خمسة عشر دقيقة على الأقل للعودة إلى المنزل.
هل أخبر أمي بجدية أن تخبرني بشيء كهذا؟ ألا يمكن أن يكون قد أرسل لي للتو؟ ليس الأمر وكأن هاتفي لن يتلقى الرسالة عندما أعود إلى الأرض.
نظرًا لأن الهدنة بين الاتحاد والمونوليث ستنتهي في غضون أربعة عشر يومًا ، كان القتال بين الجانبين أمرًا لا مفر منه.
“يجب أن نكون“.
“لا ، لم يعد الأمر يتعلق بالاتحاد فقط بعد الآن.”
“فقط قليلا أكثر.”
لقد نزل إلى مونوليث مقابل المجال البشري بأكمله.
العام المقبل أو نحو ذلك سيكون عاما صعبا.
دوغلاس ، إلى جانب عدد كبير من الشخصيات المهمة الأخرى التي لم يسبق رؤيتها من قبل ، سيخرجون من مخابئهم في هذا الوقت من أجل محاربة المونوليث.
“هذا الرجل أصبح أحمق وأحلى.”
… كل هذا كان لا مفر منه. كان الأمر كذلك بشكل خاص منذ أن أصدر إيزيبث مرسوماً بغزو الأرض في أسرع وقت ممكن.
كانت الحرب حتمية.
حدقت في أماندا من الجانب.
“رن …”
نظر كيفن حول الغرفة ثم سأل.
قادتني افتراضاتي إلى الاعتقاد بأن مونوليث على الأرجح كان لديها بالفعل ضاغط مانا يعمل بحلول هذا الوقت من الزمن. ولكن ليس فقط أي ضاغط مانا ؛ بدلا من ذلك ، واحد يعمل على نطاق واسع.
“على الرغم من أنني كنت أرغب في البقاء هنا ، إلا أن لدي شيئًا أفعله في المجال البشري ، لذلك يمكن للجميع فقط متابعي“.
واحدة كانت هائلة بما يكفي لتصريف مانا الأرض بالكامل وتحويلها إلى طاقة شيطانية.
بالنظر إلى عدد الإجراءات التي قام بها الأقزام في هذا المكان ، كنت أخشى الأسوأ.
سيشير مظهره إلى بداية النهاية.
“أتعلم ماذا؟” لا يبدو نصف سيئ … “
“رن“.
طالما لم ينحرف شيء عن رؤيته ، كانت السجلات جيدة مثله.
مع وجود الطاقة الشيطانية التي تتغلغل في كل جزء من العالم وتحدث انحرافات الأبراج المحصنة بمعدل متزايد ، كان من المعقول افتراض أن المجال البشري سيواجه كارثة مرعبة سيكافحون من أجل التعامل معها ، و …
“بما أن الجميع جاهزون ، سأبدأ البوابة.”
“رن!”
ثم قامت بتمشيط شعرها خلف أذنها قبل أن تعطيني هاتفها.
عندما استدرت ، رأيت أماندا تقف ورائي وفمها مغلق وفكها في تعبير صخري. كانت تحدق بي بصمت.
علمت من هذا التعبير أنني في ورطة.
علمت من هذا التعبير أنني في ورطة.
ثم قامت بتمشيط شعرها خلف أذنها قبل أن تعطيني هاتفها.
“نَعَم؟“
—رين.
“انت لا تهمني.”
“هاه؟“
تنهدت أماندا وهزت رأسها.
663 عودة [3]
ثم قامت بتمشيط شعرها خلف أذنها قبل أن تعطيني هاتفها.
تم وضع كل ما كان يخطط له موضع التنفيذ ، والآن بعد أن تعامل مع عقبة أساسية ، شعر إيزيبث كما لو أنه أقرب مما كان عليه في أي وقت مضى لتحقيق هدفه.
“والدتك اتصلت للتو. تريد التحدث إليك.”
علاوة على ذلك ، مع وجود سوريول وتعاقد معي ، لم يكن هناك ما أخافه.
“هاه؟“
قهر الكواكب ، تدمير العوالم ، قتل الأجناس ، سئم إيزيبث من كل ذلك.
عندما نظرت إلى الهاتف الذي كانت تحمله أماندا ، بدأ وجهي يتغير بطريقة غريبة.
“رن!”
كلمني؟
“هل هناك أي شيء تريده مني يا أمي؟“
لماذا لم تستطع الاتصال بي على هاتفي؟
سيجنس أ ، جالاكسي.
“نعم؟“
“هاه؟“
—رين.
***
تردد صدى صوت والدتي المألوف من سماعة الهاتف.
“امم.”
“ما الأمر يا أمي؟ لماذا اتصلت بأماندا ، وكيف عرفت أنني عدت؟“
لقد فوجئت بسرور بالعثور على الغرفة في حالة نقية.
– هذا لأن أماندا أرسلت لي رسالة.
لم يكن هذا اليس سوى إيزيبث الذي يمتمت.
“أوه ، أليس كذلك؟“
قادتني افتراضاتي إلى الاعتقاد بأن مونوليث على الأرجح كان لديها بالفعل ضاغط مانا يعمل بحلول هذا الوقت من الزمن. ولكن ليس فقط أي ضاغط مانا ؛ بدلا من ذلك ، واحد يعمل على نطاق واسع.
حدقت في أماندا من الجانب.
تأوهت بصوت عال.
لقد تجاهلتني وعبثت بشعرها. ارتعش فمي.
في الوقت الحالي ، يمكن أن يشعر بعيون ساطعة في مؤخرة رأسه ، لكنه تظاهر بعدم الانتباه.
“هل هكذا ستكون؟“
قادتني افتراضاتي إلى الاعتقاد بأن مونوليث على الأرجح كان لديها بالفعل ضاغط مانا يعمل بحلول هذا الوقت من الزمن. ولكن ليس فقط أي ضاغط مانا ؛ بدلا من ذلك ، واحد يعمل على نطاق واسع.
بخير.
كانوا يستعدون حاليًا للعودة إلى الأرض ، ولكن نظرًا لتعطيل البوابة لأسباب تتعلق بالسلامة ، لم يتمكنوا من القيام بذلك إلا بمساعدة كيفن.
“هل هناك أي شيء تريده مني يا أمي؟“
العام المقبل أو نحو ذلك سيكون عاما صعبا.
–في الواقع نعم. إدوارد ، والد أماندا اتصل بي وأخبرني أن أخبرك أنه سيغادر في غضون ساعة ونصف ، لذلك من الأفضل أن تسرع إلى المنزل أو سيتركك.
كانت الحرب حتمية.
“قرف.”
تنهدت أماندا وهزت رأسها.
تأوهت بصوت عال.
عندما نظرت إلى الهاتف الذي كانت تحمله أماندا ، بدأ وجهي يتغير بطريقة غريبة.
هل أخبر أمي بجدية أن تخبرني بشيء كهذا؟ ألا يمكن أن يكون قد أرسل لي للتو؟ ليس الأمر وكأن هاتفي لن يتلقى الرسالة عندما أعود إلى الأرض.
“هذا الرجل أصبح أحمق وأحلى.”
“هذا الرجل أصبح أحمق وأحلى.”
كان لديه هدف.
“حسنًا ، سأكون هناك قريبًا.”
“هاه؟“
– حسنًا ، سأنتظرك. يرجى العودة إلى المنزل بأمان.
مع وجود الطاقة الشيطانية التي تتغلغل في كل جزء من العالم وتحدث انحرافات الأبراج المحصنة بمعدل متزايد ، كان من المعقول افتراض أن المجال البشري سيواجه كارثة مرعبة سيكافحون من أجل التعامل معها ، و …
“بالتأكيد.”
“آه ، معدتي“.
انتهت المكالمة بعد ذلك.
“رن!”
مدت يدي وسلمت الهاتف لأماندا. بعد أن حدقت بها للحظة تنهدت وتراخي كتفي.
– هذا لأن أماندا أرسلت لي رسالة.
“لنذهب. سأتعامل معك لاحقًا.”
لم يكن هذا اليس سوى إيزيبث الذي يمتمت.
“بالتأكيد.”
مع وجود الطاقة الشيطانية التي تتغلغل في كل جزء من العالم وتحدث انحرافات الأبراج المحصنة بمعدل متزايد ، كان من المعقول افتراض أن المجال البشري سيواجه كارثة مرعبة سيكافحون من أجل التعامل معها ، و …
غادرنا بعد ذلك بوقت قصير. بالطبع ، قبل مغادرتي ، حرصت على إخبار الآخرين بالاستعداد لما سيأتي.
نظر كيفن حول الغرفة ثم سأل.
العام المقبل أو نحو ذلك سيكون عاما صعبا.
بالنظر إلى عدد الإجراءات التي قام بها الأقزام في هذا المكان ، كنت أخشى الأسوأ.
***
ومع ذلك ، عرفت إيزيبث أنه لا يستطيع التوقف.
سيجنس أ ، جالاكسي.
“فقط قليلا أكثر.”
جلس شخص بطريقة كريمة على عشب كوكب نائي أخضر بينما كان يركز باهتمام على الجبال الشاهقة في المسافة التي مزقت الغيوم الكبيرة في السماء. مر نسيم لطيف على جسده.
“انت لا تهمني.”
لم يكن هذا اليس سوى إيزيبث الذي يمتمت.
***
“… كم هو جميل العيش هنا.”
كانت نبرة صوته مشوبة بالكآبة ، بينما كانت عيناه مفتوحتين بالمناظر الطبيعية الهادئة أمامه.
كان لديه هدف.
كانت المناظر الطبيعية من بين أجمل المناظر التي رآها على الإطلاق. كان العشب أخضر فخمًا ، وكانت الأشجار كثيفة وصحية ، وكانت السماء زرقاء صافية ، وكان الهواء نقيًا ، وكان النهر القريب صافًا تمامًا.
– حسنًا ، سأنتظرك. يرجى العودة إلى المنزل بأمان.
الأهم من ذلك أنها كانت هادئة. لم يكن هناك سوى صوت الطبيعة يتدفق عبر أذني إيزيبث وهو جالس بهدوء على رقعة العشب.
“عدنا.”
مد يده ، فحدق إيزيبث في يده وتمتم.
كان من الغريب التفكير في حقيقة أنهم أصبحوا الآن أكبر سنًا مما كان عليه من الناحية الفنية ، على الرغم من كونهم أصغر سنًا من الناحية الفنية.
“أنا مجهد.”
سيشير مظهره إلى بداية النهاية.
قهر الكواكب ، تدمير العوالم ، قتل الأجناس ، سئم إيزيبث من كل ذلك.
في الوقت الحالي ، كان كل من رين وميليسا وأماندا وجين والأعضاء الآخرين في مجموعة المرتزقة التابعة لرين يقفون أمامه.
لقد كان شيئًا فعله طالما استطاع أن يتذكره ، وقد سئم منه. كان يرغب في قضاء أكبر وقت ممكن في الاستمتاع بالمنظر أمامه والاستمتاع بأشعة الشمس الدافئة القادمة من الشمس في السماء.
“فقط قليلا أكثر.”
لم يكن يريد مغادرة هذا المكان.
تحدث رين، وهو يلقي نظرة سريعة للتأكد من أن الجميع كان حاضرًا.
هو حقا لم يفعل.
كان من الغريب التفكير في حقيقة أنهم أصبحوا الآن أكبر سنًا مما كان عليه من الناحية الفنية ، على الرغم من كونهم أصغر سنًا من الناحية الفنية.
ومع ذلك ، عرفت إيزيبث أنه لا يستطيع التوقف.
وبسبب هذا العامل الخاص ، لم يكن أحد من الحاضرين قد فكر في فكرة إخفاء أفراد عائلته أو الدائرة الاجتماعية القريبة هنا.
كان لديه هدف.
على الرغم من حقيقة أن رين وكيفن اختلفا في العمر في غضون شهرين فقط ، فإن حقيقة أن رين قد أمضى بعض الوقت في إيمورا تعني أنه يمكن اعتباره الآن أكبر من كيفن.
سجلات أكاشيك.
“حسنا؟ ماذا تنتظر؟ هيا بنا.”
قبل ذلك ، كان كل شيء ثانويًا. علم إيزيبث أنه يقترب من نهاية رحلته المنعزلة الممتلئة بالأشواك.
طالما لم ينحرف شيء عن رؤيته ، كانت السجلات جيدة مثله.
كان سيحصل أخيرًا على الإجابات التي أرادها بشدة.
كما أن الاختلاف في التدفق الزمني ، على الرغم من كونه مفيدًا ، يمثل أيضًا بعض التحديات ، وبالتالي ينبغي النظر إليه على أنه يحتوي على قدر مساوٍ من العيوب المحتملة كمزايا.
الإجابات على وجوده.
لوحت بيدي في وجهه.
“فقط قليلا أكثر.”
لماذا لم تستطع الاتصال بي على هاتفي؟
عرف إيزيبث أنه كان عليه فقط أن يتحمل أكثر قليلاً قبل أن يتمكن أخيرًا من الاستمتاع بهذا المشهد لمحتوى قلبه.
مد يده ، فحدق إيزيبث في يده وتمتم.
تم وضع كل ما كان يخطط له موضع التنفيذ ، والآن بعد أن تعامل مع عقبة أساسية ، شعر إيزيبث كما لو أنه أقرب مما كان عليه في أي وقت مضى لتحقيق هدفه.
سجلات أكاشيك.
طالما لم ينحرف شيء عن رؤيته ، كانت السجلات جيدة مثله.
“بالتأكيد.”
أصيب محيط إيزيبث فجأة بعاصفة من الرياح في نفس الوقت الذي ظهر فيه شخص نحيف فجأة وجلس على رقعة العشب المجاورة له.
***
لم يترك بؤرة عيون إيزيبث ما يحيط به من مسافة بعيدة ، على الرغم من ظهور الشخصيات المفاجئ.
كان لديه هدف.
غمر العالم في صمت سلمي حيث لم يتحدث أي منهما.
لم يكن يريد مغادرة هذا المكان.
سيشير مظهره إلى بداية النهاية.
———-—-
كنت أعلم أنني بحاجة للعودة إلى المنزل بسرعة لأن التجميع سيبدأ في غضون ساعتين تقريبًا ، وسيستغرق الأمر خمسة عشر دقيقة على الأقل للعودة إلى المنزل.
انتهت المكالمة بعد ذلك.
اية (91) وَأَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُواْ ٱلرَّسُولَ وَٱحۡذَرُواْۚ فَإِن تَوَلَّيۡتُمۡ فَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا ٱلۡبَلَٰغُ ٱلۡمُبِينُ (92)سورة المائدة الاية (92)
“انت لا تهمني.”
———-—-
لقد تجاهلتني وعبثت بشعرها. ارتعش فمي.
“حسنًا ، سأكون هناك قريبًا.”
الشيء نفسه ينطبق على إيما والآخرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
