الحرب [2]
640 الحرب [2]
الإشارة…
كان جيش الشيطان الأعلى مكونًا من شيطان واحد من رتبة دوق ، وسبعة وعشرون شيطانًا من رتبة ماركيز ، وخمسمائة شياطين مرتبة.
سكت جين على الاثنين بينما أدخل إصبعه في فمه وجلس القرفصاء قليلاً.
لقد كانت قوة كان يجب أن تمحو بسهولة أي شيء كان على هذا الكوكب.
مد يده ، وفجأة اندلعت قوة جبارة من داخله. أطلقت مباشرة نحو سيلوغ بطريقة قاسية ، تتحرك بسرعات قصوى.
كانوا سيحتلون الكوكب بأكمله منذ فترة طويلة لو لم يكن هدف الشيطان النهائي هو جعل جميع الأورك متعاقدين معهم.
وبالمثل ، توقف المندوبون الشياطين وأداروا رؤوسهم لينظروا إلى بعضهم البعض. لقد وجدوا الطريقة التي يتصرف بها سوريول غريبة نوعًا ما.
كان سوريول ، الشيطان المصنف من قبل الدوق والمسؤول عن الإشراف على هذا الكوكب ، يطفو حاليًا في نهاية ذيل الجيش. وخلفه كان المندوبون السبعة والعشرون من رتبة ماركيز من الشياطين ، في حين أن الشياطين المصنفة في الكونت كانت في المقدمة ، وقادت فيلق من الشياطين.
كان جيش الشيطان الأعلى مكونًا من شيطان واحد من رتبة دوق ، وسبعة وعشرون شيطانًا من رتبة ماركيز ، وخمسمائة شياطين مرتبة.
“دوق ، لقد وصلنا تقريبًا“.
كانت تطل من خلف شجرة.
تحدث أحد المندوبين الشياطين.
أخذت الشياطين نفسا من الراحة.
توقف سوريول في الهواء وحدق في المسافة.
عندما صرخ بأعلى رئتيه مرة أخرى ، بدأت طاقة مخيفة تظهر على حافة فأسه. في هذه المرحلة ، كان الهجوم الذي شنه سوريول عليه على بعد أمتار قليلة فقط ، مما يهدد بمحو وجوده في غضون الثانية التالية.
“أمم…”
سأل الشيطان الذي تكلم من قبل.
تجعدت حواجبه بإحكام.
“ابتعد !!”
وبالمثل ، توقف المندوبون الشياطين وأداروا رؤوسهم لينظروا إلى بعضهم البعض. لقد وجدوا الطريقة التي يتصرف بها سوريول غريبة نوعًا ما.
“هل هناك أي شيء غير راضٍ عنه يا دوق؟“
بالطبع … هذا ينطبق فقط على المواقف التي كان يقاتل فيها واحدًا لواحد.
سأل الشيطان الذي تكلم من قبل.
“إذا متنا ، فلن يكون هناك من يتعافى في المقام الأول.”
هز سوريول رأسه.
اشتهر سوريول بفارغ الصبر وطبيعته الاستبدادية. خطوة واحدة خاطئة وسيجدون أنفسهم أمواتًا دون أن يعرفوا كيف ماتوا.
“لا.”
“… أتساءل كم عدد الشياطين التي صنفت ماركيز يمكنني قتلها قبل أن يتم ملاحظتها.”
أخذت الشياطين نفسا من الراحة.
لكن كلماته التالية جلبت توتراً شديداً في الهواء.
اشتهر سوريول بفارغ الصبر وطبيعته الاستبدادية. خطوة واحدة خاطئة وسيجدون أنفسهم أمواتًا دون أن يعرفوا كيف ماتوا.
“توقف عن التحدث الآن. سأترك هذا الأمر ينزلق لأن هذه ليست مشكلة كبيرة.”
لكن كلماته التالية جلبت توتراً شديداً في الهواء.
“اعذرني!”
“… لدي فقط انطباع واضح بأن هناك العديد من الشخصيات القوية على مسافة بعيدة ، والتي لم يطلعني عليها تقرير الكشافة على الإطلاق. إذا كان الخطأ واحدًا فقط ، فقد يكون لدي دع الأمور تسير ؛ ومع ذلك ، لسبب ما ، لدي انطباع بأن عدد الشخصيات القوية أكبر بكثير مما يتم الإبلاغ عنه … لماذا هذا؟ “
اقتحم المندوبون الشياطين عرقًا باردًا وهم يحدقون في المسافة.
اقتحم المندوبون الشياطين عرقًا باردًا وهم يحدقون في المسافة.
ثم اختلط باللون الأحمر المنبعث من الأحرف الرونية الملتصقة بجسده ، مما أعطاها صبغة أغمق من اللون الأصفر.
على الرغم من أنه لم يقم بأي عرض خارجي لغضبه ولم يقل أي شيء يشير إلى ذلك ، فقد فهم الجميع أن سوريول كان غاضبًا بشكل لا يصدق في تلك اللحظة بالذات.
“الزئير!”
لقد كان نوعًا من الشيطان الذي كان أسعد عندما كان يتحكم تمامًا في كل شيء ، لذا فإن حقيقة أن هذه السلسلة من الأحداث قد سارت بوضوح في الاتجاه المعاكس لما يفضله كانت محبطة جدًا له.
“الهدوء للحظة“.
لوجود متغيرات لم يفكر فيها … كان من الواضح أنه مستاء.
بعد أن تبع الشياطين سرًا من الخلف ونقل موقعهم إلى العفاريت ، كان لدى جين أكثر من الوقت الكافي ليرى مدى رعب الموقف ، وبصراحة …
“كيف يكون هذا ممكنا؟ … أنا متأكد من أن جواسيسنا كانوا سيلاحظون ما إذا كان هناك شخص من هذا العيار هناك.”
“لا.”
تحدث أحد الشياطين بصدمة.
… إذا كان من خلال كمين.
“هذا صحيح ، إذا كان هناك هذا العدد الكبير من الأشخاص الأقوياء ونحن ننتقل …”
“توقف عن التحدث الآن. سأترك هذا الأمر ينزلق لأن هذه ليست مشكلة كبيرة.”
توقف الشيطان في منتصف عقوبته.
كانت يد سوريول مرفوعة في بصره ، مما يشير إلى توقفه عن الكلام.
سكت جين على الاثنين بينما أدخل إصبعه في فمه وجلس القرفصاء قليلاً.
“توقف عن التحدث الآن. سأترك هذا الأمر ينزلق لأن هذه ليست مشكلة كبيرة.”
هز سوريول رأسه.
تنهدت كل الشياطين بارتياح عندما سمعوا كلماته.
“الهدوء للحظة“.
“… اعتمادًا على مدى أدائك في الحرب ، سأقرر ما إذا كنت سأقتلك أم لا.”
لم يمض وقت طويل قبل أن تصبح عيون جين متحركة.
بمجرد أن نطق هذه الكلمات ، تصلبت وجوه المندوبين الشياطين. كلهم ابتلعوا فمًا من اللعاب وهم يتبادلون النظرات.
“ها أنت ذا ، رئيس أورسين …”
من الواضح أن التهديد من سوريول قد نجح عندما تحولت أنظارهم حادة. خاصة عندما كانوا ينظرون إلى القلعة وجيش أورسين في المسافة.
بدأت أجنحة سوريول في التمدد ببطء.
“ماذا تريد منا أن نفعل ، ديوك؟“
اهتزت الجدران المحيطة بفعل الزئير الهائل الذي أطلقه سيلوج. لقد لوح بفأسه الهائل واستعد لشن هجوم بكل قوته. دفع رأسه إلى الوراء ليحدق في سوريول وصرخ بكل ما لديه.
“لا شيء في الوقت الحالي. من نظرات الأشياء ، يبدو أن أعداءنا يدركون حقيقة أننا زرعنا جواسيس في وسطهم“.
على الرغم من ذلك ، لم يستسلم أحد منهم حيث قاموا بالتزامن مع رفع أسلحتهم والاستعداد للدفاع عن حياتهم بأي ثمن.
قلل سوريول من حماس المجموعة. حدق في الجيش الواسع أمامه بتعبير نزيه وجليدي.
كان من المستحيل بالنسبة لهم التعامل مع العدد الهائل من الشياطين ، وإذا لم يكن ذلك سيئًا بما يكفي ، فقد كان هناك أيضًا أكثر من عشرين شيطانًا في مرتبة الماركيز ، إلى جانب واحد بدا أنه خطوة أعلى من ذلك.
“دع الشياطين الأضعف تقاتل في الوقت الحالي ؛ ليست هناك حاجة فورية لنا للانضمام إلى الصراع. راقب الموقف من مكانك وتدخل إذا لاحظت أي شيء في غير محله. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فابق في مكانك بينما أعتني بأمر زعيم الأورسين … “
حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه كان بالكاد قادرًا على الرد عليه.
بدأت أجنحة سوريول في التمدد ببطء.
“لقد غادر الشيطان المصنف الدوق ، والآن هي فرصتنا.”
بعد أن ضغط بقدمه في الهواء ، اختفى من موقعه السابق وتحقق في قمة جيش الشياطين.
… إذا كان من خلال كمين.
فواب.
“إستعد؟“
وبينما كان ينشر جناحيه الرائعين في الهواء ، أنتج ظلًا هائلاً على الأرض بالأسفل. عندما نظر حول القلعة ، استقرت عيناه في النهاية على شخص معين داخل الهيكل.
سكت جين على الاثنين بينما أدخل إصبعه في فمه وجلس القرفصاء قليلاً.
سيلوج.
الإشارة…
“ها أنت ذا ، رئيس أورسين …”
بمجرد أن نطق هذه الكلمات ، تصلبت وجوه المندوبين الشياطين. كلهم ابتلعوا فمًا من اللعاب وهم يتبادلون النظرات.
رن صوته النحيف والشرير في الهواء مثل الهمس اللطيف.
توقف سوريول في الهواء وحدق في المسافة.
مد يده ، وفجأة اندلعت قوة جبارة من داخله. أطلقت مباشرة نحو سيلوغ بطريقة قاسية ، تتحرك بسرعات قصوى.
“إستعد؟“
كانت القوة الكامنة وراء الهجوم كبيرة لدرجة أن المناطق المحيطة بدأت في الالتواء ، ونتيجة لذلك ، سقطت عدة مئات من الشياطين من السماء وتحطمت في الأرض. كان هذا كله بسبب الطاقة الشيطانية المتبقية التي خلفتها تلك الهجمة الواحدة.
“ها أنت ذا ، رئيس أورسين …”
“ابتعد !!”
كانت يد سوريول مرفوعة في بصره ، مما يشير إلى توقفه عن الكلام.
لم يستطع سيلوج ، الذي تعرض لمثل هذا الهجوم المرعب ، إلا أن يشاهد من الأسفل بلا حول ولا قوة بينما كان يغوص بسرعات مرعبة في اتجاهه.
كانت يد سوريول مرفوعة في بصره ، مما يشير إلى توقفه عن الكلام.
بمجرد لمحة ، استطاع أن يخبر أنه لا يستطيع فعل أي شيء ضد الهجوم لأنه كان ببساطة أعلى بكثير من مستواه.
“أنا معك في هذا واحد.”
حتى العفاريت التي كانت بجانبه شعرت باليأس تمامًا.
“الهدوء للحظة“.
على الرغم من ذلك ، لم يستسلم أحد منهم حيث قاموا بالتزامن مع رفع أسلحتهم والاستعداد للدفاع عن حياتهم بأي ثمن.
اية 66) ۞يَٰٓأَيُّهَا ٱلرَّسُولُ بَلِّغۡ مَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَۖ وَإِن لَّمۡ تَفۡعَلۡ فَمَا بَلَّغۡتَ رِسَالَتَهُۥۚ وَٱللَّهُ يَعۡصِمُكَ مِنَ ٱلنَّاسِۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡكَٰفِرِينَ (67)سورة المائدة الاية (67)
“الزئير!”
سأل الشيطان الذي تكلم من قبل.
اهتزت الجدران المحيطة بفعل الزئير الهائل الذي أطلقه سيلوج. لقد لوح بفأسه الهائل واستعد لشن هجوم بكل قوته. دفع رأسه إلى الوراء ليحدق في سوريول وصرخ بكل ما لديه.
بينما واصل جين التحديق في المسافة مثل صياد خفي يبحث عن فريسته ، أصبح الجو من حوله صمتًا تامًا تامًا خلال الدقيقتين التاليتين.
“حتى لو مت اليوم ، لن أموت حتى أصابك بشدة على الأقل!”
مد يده ، وفجأة اندلعت قوة جبارة من داخله. أطلقت مباشرة نحو سيلوغ بطريقة قاسية ، تتحرك بسرعات قصوى.
عندما ضرب قدمه على الأرض ، بدأت الأرض تحته تتصدع ، وبدأ اللون الأخضر المنبثق من جسده في التوسع بسرعة في الهواء.
هز سوريول رأسه.
ثم اختلط باللون الأحمر المنبعث من الأحرف الرونية الملتصقة بجسده ، مما أعطاها صبغة أغمق من اللون الأصفر.
خرج جين ببطء من مكان اختبائه وثبت بصره في اتجاه معين.
كسر. كسر! كسر!
كان من المستحيل بالنسبة لهم التعامل مع العدد الهائل من الشياطين ، وإذا لم يكن ذلك سيئًا بما يكفي ، فقد كان هناك أيضًا أكثر من عشرين شيطانًا في مرتبة الماركيز ، إلى جانب واحد بدا أنه خطوة أعلى من ذلك.
وبينما استمر في ضرب قدمه على الأرض ، استمرت الأرض تحته في التصدع ولم يمض وقت طويل حتى تشكلت حفرة تحت قدميه.
كسر. كسر! كسر!
“هاء!”
عندما صرخ بأعلى رئتيه مرة أخرى ، بدأت طاقة مخيفة تظهر على حافة فأسه. في هذه المرحلة ، كان الهجوم الذي شنه سوريول عليه على بعد أمتار قليلة فقط ، مما يهدد بمحو وجوده في غضون الثانية التالية.
كسر. كسر! كسر!
“اعذرني!”
“… سيكون هذا أصعب بكثير مما كنت أتوقعه.”
فجأة ظهرت شخصية مظللة أمام سيلوج تمامًا كما كان على وشك القطع بفأسه.
“من مظهر الأشياء ، فإن الوضع لا يبدو جيدًا على الإطلاق. خطأ واحد وقد نجد أنفسنا نلتقي في الآخرة.”
حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أنه كان بالكاد قادرًا على الرد عليه.
***
بووووم-!
بمجرد لمحة ، استطاع أن يخبر أنه لا يستطيع فعل أي شيء ضد الهجوم لأنه كان ببساطة أعلى بكثير من مستواه.
… آخر ما سمعه سيلوج كان صوت انفجار مرعب حيث ارتفع الغبار في الهواء ليخفي رؤية سيلوج ورؤية من حوله.
لقد كان نوعًا من الشيطان الذي كان أسعد عندما كان يتحكم تمامًا في كل شيء ، لذا فإن حقيقة أن هذه السلسلة من الأحداث قد سارت بوضوح في الاتجاه المعاكس لما يفضله كانت محبطة جدًا له.
“ما .. اوخ!؟“
الإشارة…
شعر سيلج بجسده انزلق عدة أمتار إلى الوراء بسبب آثار الهجوم.
استغرق الأمر بضع ثوانٍ حتى يستقر الغبار ، وبحلول الوقت الذي استقر فيه تمامًا ، كان ما رآه سيلوج عبارة عن مجموعة من الشعر الطويل الذي يتمايل في الهواء.
على الرغم من ذلك ، لم يتوقف عقله أبدًا عن التفكير في الشكل الذي ظهر أمامه عندما كان هجوم سوريول على وشك أن يصيبه.
استغرق الأمر بضع ثوانٍ حتى يستقر الغبار ، وبحلول الوقت الذي استقر فيه تمامًا ، كان ما رآه سيلوج عبارة عن مجموعة من الشعر الطويل الذي يتمايل في الهواء.
‘ماذا حدث؟‘
“… لدي فقط انطباع واضح بأن هناك العديد من الشخصيات القوية على مسافة بعيدة ، والتي لم يطلعني عليها تقرير الكشافة على الإطلاق. إذا كان الخطأ واحدًا فقط ، فقد يكون لدي دع الأمور تسير ؛ ومع ذلك ، لسبب ما ، لدي انطباع بأن عدد الشخصيات القوية أكبر بكثير مما يتم الإبلاغ عنه … لماذا هذا؟ “
استغرق الأمر بضع ثوانٍ حتى يستقر الغبار ، وبحلول الوقت الذي استقر فيه تمامًا ، كان ما رآه سيلوج عبارة عن مجموعة من الشعر الطويل الذي يتمايل في الهواء.
رن همسة ناعمة في الهواء.
شخص يشبه الإنسان كان يمسك سيفًا طويلًا وسميكًا بيد واحدة ، والبرق الأزرق يتصاعد في جميع أنحاء جسده ، وعينان صفراوان مهيبان يتوهجان لونًا أصفر مدويًا يقفان أمام سيلوج بينما كان الدخان يتصاعد من جسده.
سكت جين على الاثنين بينما أدخل إصبعه في فمه وجلس القرفصاء قليلاً.
إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فقد بدت ملابسه وشخصيته في حالة جيدة على الرغم من الانفجار القوي الذي حدث قبل ذلك بعدة ثوان.
لقد كان نوعًا من الشيطان الذي كان أسعد عندما كان يتحكم تمامًا في كل شيء ، لذا فإن حقيقة أن هذه السلسلة من الأحداث قد سارت بوضوح في الاتجاه المعاكس لما يفضله كانت محبطة جدًا له.
الإشارة…
“هذا صحيح ، إذا كان هناك هذا العدد الكبير من الأشخاص الأقوياء ونحن ننتقل …”
أصبحت مطبوعة بعمق داخل عقل سيلوج.
شعر سيلج بجسده انزلق عدة أمتار إلى الوراء بسبب آثار الهجوم.
‘قوي…’
خرج جين ببطء من مكان اختبائه وثبت بصره في اتجاه معين.
***
أومأت ميليسا بهدوء إلى نفسها.
في الطرف الآخر من ساحة المعركة.
… آخر ما سمعه سيلوج كان صوت انفجار مرعب حيث ارتفع الغبار في الهواء ليخفي رؤية سيلوج ورؤية من حوله.
رن همسة ناعمة في الهواء.
كان يبحث حاليًا عن فتحة في التكوين الخلفي للشياطين حيث توجد شياطين رتبة ماركيز. بفضل قوته الحالية ، كان من الممكن له التعامل مع شيطان واحد من رتبة ماركيز. ربما اثنان … لكن هذا كان حوله فقط.
“إستعد؟“
الآن كان هذا شيئًا مختلفًا تمامًا.
خرج جين ببطء من مكان اختبائه وثبت بصره في اتجاه معين.
“حتى لو مت اليوم ، لن أموت حتى أصابك بشدة على الأقل!”
“… سيكون هذا أصعب بكثير مما كنت أتوقعه.”
في الطرف الآخر من ساحة المعركة.
بنظرة واحدة فقط على عدد الشياطين التي كانت في الهواء ، شعر جين بتغير بشرته.
اقتحم المندوبون الشياطين عرقًا باردًا وهم يحدقون في المسافة.
بعد أن تبع الشياطين سرًا من الخلف ونقل موقعهم إلى العفاريت ، كان لدى جين أكثر من الوقت الكافي ليرى مدى رعب الموقف ، وبصراحة …
إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فقد بدت ملابسه وشخصيته في حالة جيدة على الرغم من الانفجار القوي الذي حدث قبل ذلك بعدة ثوان.
“إنه أمر مرعب للغاية …”
على الرغم من أنه لم يقم بأي عرض خارجي لغضبه ولم يقل أي شيء يشير إلى ذلك ، فقد فهم الجميع أن سوريول كان غاضبًا بشكل لا يصدق في تلك اللحظة بالذات.
كان من المستحيل بالنسبة لهم التعامل مع العدد الهائل من الشياطين ، وإذا لم يكن ذلك سيئًا بما يكفي ، فقد كان هناك أيضًا أكثر من عشرين شيطانًا في مرتبة الماركيز ، إلى جانب واحد بدا أنه خطوة أعلى من ذلك.
كان جيش الشيطان الأعلى مكونًا من شيطان واحد من رتبة دوق ، وسبعة وعشرون شيطانًا من رتبة ماركيز ، وخمسمائة شياطين مرتبة.
“أنا معك في هذا واحد.”
تحدث أحد المندوبين الشياطين.
خرجت إيما أيضًا من مكان الاختباء وأومأت برأسها.
“هاء!”
“من مظهر الأشياء ، فإن الوضع لا يبدو جيدًا على الإطلاق. خطأ واحد وقد نجد أنفسنا نلتقي في الآخرة.”
ثم اختلط باللون الأحمر المنبعث من الأحرف الرونية الملتصقة بجسده ، مما أعطاها صبغة أغمق من اللون الأصفر.
“… لا تحسبني فيها.”
سكت جين على الاثنين بينما أدخل إصبعه في فمه وجلس القرفصاء قليلاً.
تردد صدى صوت ميليسا من الخلف.
مد يده ، وفجأة اندلعت قوة جبارة من داخله. أطلقت مباشرة نحو سيلوغ بطريقة قاسية ، تتحرك بسرعات قصوى.
كانت تطل من خلف شجرة.
لقد كانت قوة كان يجب أن تمحو بسهولة أي شيء كان على هذا الكوكب.
“أنا هنا فقط من أجل الأعشاب. إذا مت يا رفاق ، فلن أكون هناك لأجمع جثثكم.”
في الطرف الآخر من ساحة المعركة.
م/ت (ميلسا جبنة )
“… لا تحسبني فيها.”
“إذا متنا ، فلن يكون هناك من يتعافى في المقام الأول.”
اية 66) ۞يَٰٓأَيُّهَا ٱلرَّسُولُ بَلِّغۡ مَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَۖ وَإِن لَّمۡ تَفۡعَلۡ فَمَا بَلَّغۡتَ رِسَالَتَهُۥۚ وَٱللَّهُ يَعۡصِمُكَ مِنَ ٱلنَّاسِۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡكَٰفِرِينَ (67)سورة المائدة الاية (67)
دحضت إيما.
أصبحت مطبوعة بعمق داخل عقل سيلوج.
أومأت ميليسا بهدوء إلى نفسها.
بمجرد لمحة ، استطاع أن يخبر أنه لا يستطيع فعل أي شيء ضد الهجوم لأنه كان ببساطة أعلى بكثير من مستواه.
“نقطة جيدة“.
“… أتساءل كم عدد الشياطين التي صنفت ماركيز يمكنني قتلها قبل أن يتم ملاحظتها.”
“الهدوء للحظة“.
ثم اختلط باللون الأحمر المنبعث من الأحرف الرونية الملتصقة بجسده ، مما أعطاها صبغة أغمق من اللون الأصفر.
سكت جين على الاثنين بينما أدخل إصبعه في فمه وجلس القرفصاء قليلاً.
“… اعتمادًا على مدى أدائك في الحرب ، سأقرر ما إذا كنت سأقتلك أم لا.”
بينما واصل جين التحديق في المسافة مثل صياد خفي يبحث عن فريسته ، أصبح الجو من حوله صمتًا تامًا تامًا خلال الدقيقتين التاليتين.
كسر. كسر! كسر!
كان يبحث حاليًا عن فتحة في التكوين الخلفي للشياطين حيث توجد شياطين رتبة ماركيز. بفضل قوته الحالية ، كان من الممكن له التعامل مع شيطان واحد من رتبة ماركيز. ربما اثنان … لكن هذا كان حوله فقط.
“… لا تحسبني فيها.”
بالطبع … هذا ينطبق فقط على المواقف التي كان يقاتل فيها واحدًا لواحد.
‘فهمتك.’
… إذا كان من خلال كمين.
الآن كان هذا شيئًا مختلفًا تمامًا.
“ابتعد !!”
‘فهمتك.’
———-—-
لم يمض وقت طويل قبل أن تصبح عيون جين متحركة.
خرجت إيما أيضًا من مكان الاختباء وأومأت برأسها.
“لقد غادر الشيطان المصنف الدوق ، والآن هي فرصتنا.”
“هاء!”
بمجرد أن تنتهي من نطق هذه الكلمات ، اختفى شكل جين في الظلام. تومض بريق بارد عبر تلاميذه بينما كانت عيناه مثبتتين على شيطان معين من رتبة ماركيز كان يطفو في الهواء فوقه.
640 الحرب [2]
“… أتساءل كم عدد الشياطين التي صنفت ماركيز يمكنني قتلها قبل أن يتم ملاحظتها.”
بدأت أجنحة سوريول في التمدد ببطء.
أومأت ميليسا بهدوء إلى نفسها.
بمجرد أن نطق هذه الكلمات ، تصلبت وجوه المندوبين الشياطين. كلهم ابتلعوا فمًا من اللعاب وهم يتبادلون النظرات.
———-—-
فجأة ظهرت شخصية مظللة أمام سيلوج تمامًا كما كان على وشك القطع بفأسه.
بمجرد أن نطق هذه الكلمات ، تصلبت وجوه المندوبين الشياطين. كلهم ابتلعوا فمًا من اللعاب وهم يتبادلون النظرات.
اية 66) ۞يَٰٓأَيُّهَا ٱلرَّسُولُ بَلِّغۡ مَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَۖ وَإِن لَّمۡ تَفۡعَلۡ فَمَا بَلَّغۡتَ رِسَالَتَهُۥۚ وَٱللَّهُ يَعۡصِمُكَ مِنَ ٱلنَّاسِۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡكَٰفِرِينَ (67)سورة المائدة الاية (67)
على الرغم من ذلك ، لم يتوقف عقله أبدًا عن التفكير في الشكل الذي ظهر أمامه عندما كان هجوم سوريول على وشك أن يصيبه.
كانت القوة الكامنة وراء الهجوم كبيرة لدرجة أن المناطق المحيطة بدأت في الالتواء ، ونتيجة لذلك ، سقطت عدة مئات من الشياطين من السماء وتحطمت في الأرض. كان هذا كله بسبب الطاقة الشيطانية المتبقية التي خلفتها تلك الهجمة الواحدة.
“نقطة جيدة“.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
