الحرب [1]
639 الحرب [1]
“كلما فكرت في الأمر ، زادت حماستي. أخيرًا ، لست مضطرًا للتراجع … أريد أن أرى مدى قوتي.”
“انهم هنا.”
“الطريقة الوحيدة التي أرى بها أنفسنا فائزين هي إذا كان بإمكان رين وليام والآخرين إحداث فرق. “
ألقى هاين بصره في الأفق البعيد ، ثم حول انتباهه إلى الأشخاص الذين يقفون بجانبه. كان الجميع هنا ، من ريان إلى هان يوفي. بصرف النظر عن رين ، كان كل من كان جزءًا من مجموعة المرتزقة حاضرًا.
“هآا …”
ساد الهواء المهيب المنطقة المحيطة به ، وشعر أن يده تشد الدرع في يده بقوة أكبر.
كانت الحقيقة أن أقوى الكائنات انتصرت عادة في الحروب. لم تكن الحروب التي خاضتها الكائنات ذات الرتب الدنيا بنفس أهمية تلك التي شنتها الكائنات المتفوقة.
“هل أنت متأكد من أنكم تستطيعون التعامل مع هذا يا رفاق؟“
ألقى هاين بصره في الأفق البعيد ، ثم حول انتباهه إلى الأشخاص الذين يقفون بجانبه. كان الجميع هنا ، من ريان إلى هان يوفي. بصرف النظر عن رين ، كان كل من كان جزءًا من مجموعة المرتزقة حاضرًا.
بينما كان رايان يحدق في المسافة ، كافح للعثور على الكلمات المناسبة لقولها. بدأ لون وجهه يتلاشى ، وعاد إلى الوراء دون أن يقصد ذلك.
“… آمل أن يتمكن من تحقيق ذلك في الوقت المناسب … أو أننا سنموت.”
“قديم.. على الرغم من أن رين قال إن الموجة التالية ستكون أصعب بكثير … لم أعتقد أنها ستكون أكثر صعوبة بكثير …”
لجعل الأمور أسوأ ، تسببت كلمات ليام التالية في تجميد وجوه الجميع.
“أنا أفهمك“.
“هناك العديد من شياطين مرتبة ماركيز التي يمكنني رؤيتها بمجرد لمحة.”
تمتم هاين بشيء بهدوء وهو يدير رأسه وينظر بعيدًا ، حيث يمكنه رؤية المشهد بأكمله يتحول إلى الظلام تمامًا.
———-—-
كلما مر الوقت الأطول ، أصبح من الواضح أن الشعور بالهلاك الوشيك ينبع من بحر الظلام البعيد الذي امتد على طول الطريق نحو الأفق ولا يبدو أنه انتهى.
“الطريقة الوحيدة التي أرى بها أنفسنا فائزين هي إذا كان بإمكان رين وليام والآخرين إحداث فرق. “
“ما هذه الرائحة؟“
وجه الجميع انتباههم إليه ، وأشار بهدوء إلى المقاليع.
كان هاين قادرًا على استنشاق أنفه ، وكان قادرًا على اكتشاف الرائحة الكريهة من اللحم الميت والتعفن القادمة من جميع الأورك التي قُتلت في الحرب السابقة وما زالت محتجزة في المنطقة التي ماتوا فيها.
تسببت في اضطراب في معدته ، وبينما كان على وشك أن يدير رأسه بعيدًا ، تحدث ليوبولد.
“ما هذا؟“
“لم يعد بإمكاننا أن نشعر بالارتياح كما كنا في المعركة السابقة“.
“يبدو أيضًا أن هناك شيطانًا مصنفًا لدوقًا مخفيًا في النهاية البعيدة …”
أومأت آفا برأسها متفقة وهي تمتم بهدوء بشيء آخر تحت أنفاسها.
“يبدو أيضًا أن هناك شيطانًا مصنفًا لدوقًا مخفيًا في النهاية البعيدة …”
“… آمل ألا أضطر إلى التضحية بأي من حيواناتي الأليفة.”
———-—-
كان صوتها مسموعًا بما يكفي ليسمعها هاين. هز رأسه عند سماع كلامها.
“هآا …”
من الناحية الواقعية ، كانت رغبتها مستحيلة. بلغ عدد الشياطين في المسافة أكثر من مليون.
“سبعه وعشرين!؟“
مع وجود حوالي مائة ألف فقط من الأورك إلى جانبهم ، كانت المعركة محرومة للغاية.
فجأة نادى هاين.
“الطريقة الوحيدة التي أرى بها أنفسنا فائزين هي إذا كان بإمكان رين وليام والآخرين إحداث فرق. “
“من مظهر الأشياء ، لن يؤدي تغيير المعدات إلى قطعها. من الناحية الواقعية ، ستعتمد نتيجة الحرب على الأرجح على ليام أو رين.
كانت الحقيقة أن أقوى الكائنات انتصرت عادة في الحروب. لم تكن الحروب التي خاضتها الكائنات ذات الرتب الدنيا بنفس أهمية تلك التي شنتها الكائنات المتفوقة.
من الناحية الواقعية ، كانت رغبتها مستحيلة. بلغ عدد الشياطين في المسافة أكثر من مليون.
يمكن لكل واحد من الكائنات الأعلى أن يمحو الآلاف من الكائنات ذات الترتيب الأدنى بمجرد تمريرة من أيديهم. كان من المهم جدًا أن يحدثوا فرقًا.
“هناك العديد من شياطين مرتبة ماركيز التي يمكنني رؤيتها بمجرد لمحة.”
“مرحبًا ، ليام“.
“… كما أنه لا يبدو وكأنه شيطان معتاد في تصنيف الدوق. أخشى أنه شخص في المراحل المتأخرة من رتبته. إنه … ليس شخصًا يمكنني هزيمته بقدراتي الحالية . “
فجأة نادى هاين.
“كم العدد؟“
استدار ليام لينظر إليه بمجرد أن سمع اسمه.
يمكن لكل واحد من الكائنات الأعلى أن يمحو الآلاف من الكائنات ذات الترتيب الأدنى بمجرد تمريرة من أيديهم. كان من المهم جدًا أن يحدثوا فرقًا.
“ما هذا؟“
كان تعبيره شاحبًا بشكل لا يصدق في الوقت الحالي.
“… هل تشعر بأي وجود قوي قادم من الشياطين من بعيد؟“
كان ليام قوة خاصة.
“كلما فكرت في الأمر ، زادت حماستي. أخيرًا ، لست مضطرًا للتراجع … أريد أن أرى مدى قوتي.”
واحد يمنحه القدرة على قياس مستوى قوة الفرد بنظرة واحدة فقط. على الرغم من أن ليام أعطى انطباعًا بأنه شخص متهور جدًا من الخارج ، إلا أن السبب الوحيد الذي جعله قادرًا على أن يكون متهورًا كان بسبب قدرته المكسورة.
كان لديه فهم كامل لمستوى قوة خصمه ، لذلك كان قادرًا على الحكم على وقت القتال ومتى يتراجع. على الرغم من حقيقة أنه كان مجنونًا بالمعركة ، إلا أنه كان هناك سبب وجيه لكونه لا يزال على قيد الحياة حتى هذه اللحظة.
“كلما فكرت في الأمر ، زادت حماستي. أخيرًا ، لست مضطرًا للتراجع … أريد أن أرى مدى قوتي.”
… ومن المؤكد أن الجحيم لم يكن لأنه ببساطة “محظوظ“.
في الواقع ، لاحظ أيضًا تلميحًا من الإثارة في صوته. من الواضح أن الموقف قد دغدغ روحه القتالية.
بالنسبة للجزء الأكبر هذا هو.
بإلقاء نظرة أخرى على الشياطين البعيدة ، زادت قبضة هاين على التحصين.
“أشعر بالكثير من الوجود القوي“.
“إنهم يستخدمون هذه الأشياء مرة أخرى ، لا فائدة منها. على الرغم من قوتهم ، إلا أن الأمر يستغرق وقتًا طويلاً لإعادة تحميل هذه الأشياء. بحلول الوقت الذي تصل فيه الشياطين ، سيكون تشكيل الأورك في حالة من الفوضى.”
قال ليام. لدهشة هاين ، كان صوت ليام مهيبًا للغاية في الوقت الحالي ، وهو أمر غير معتاد بالنسبة له لأنه كان يشعر بالملل عادةً.
اشتكى ليام في منتصف عقوبته.
في الواقع ، لاحظ أيضًا تلميحًا من الإثارة في صوته. من الواضح أن الموقف قد دغدغ روحه القتالية.
كان صوتها مسموعًا بما يكفي ليسمعها هاين. هز رأسه عند سماع كلامها.
“هناك العديد من شياطين مرتبة ماركيز التي يمكنني رؤيتها بمجرد لمحة.”
“هاء …”
“كم العدد؟“
كان صوتها مسموعًا بما يكفي ليسمعها هاين. هز رأسه عند سماع كلامها.
“حوالي سبعة وعشرين منهم“.
جذبت إطاراتها الضخمة انتباه هاين والآخرين على الفور.
“تسس .. …”
“نعم ، لقد أجرى الأقزام تعديلات على المنجنيق ، لذلك لا داعي لأي قلق بشأن المأزق الحالي. وفقًا لما جمعته ، فقد تم تقليل الوقت المستغرق لإعادة تحميل المقاليع بشكل كبير كما انخفض وزنهم بشكل كبير “.
أخذ هاين نفسا من الهواء البارد.
جذبت إطاراتها الضخمة انتباه هاين والآخرين على الفور.
تغير المزاج على الفور وأصبح ثقيلًا بشكل لا يصدق بمجرد ظهور كلماته.
“ليس هذا هو الحال بالضرورة.”
“سبعه وعشرين!؟“
هز رايان رأسه بمجرد سماع تعليقات ليوبولد.
صرخ ريان بصدمة وهو يستيقظ من ذهوله.
“هل أنت متأكد من أنكم تستطيعون التعامل مع هذا يا رفاق؟“
كان تعبيره شاحبًا بشكل لا يصدق في الوقت الحالي.
“قد نكون مشدودين …”
‘الحمد لله.’
شعر هاين بارتجاف يده قليلاً وهو ينظر إلى ريان. رد فعله … لقد فهم ذلك. عد ليام ، أنجليكا ، سيلوج ، أومجولونج ، رين ، جين ، وربما هان يوفي ، كانوا في وضع غير مؤاتٍ عندما يتعلق الأمر بأولئك الذين يمكن أن يخوضوا معركة ضد شياطين مرتبة ماركيز.
يمكن لكل واحد من الكائنات الأعلى أن يمحو الآلاف من الكائنات ذات الترتيب الأدنى بمجرد تمريرة من أيديهم. كان من المهم جدًا أن يحدثوا فرقًا.
لجعل الأمور أسوأ ، تسببت كلمات ليام التالية في تجميد وجوه الجميع.
ألقى هاين بصره في الأفق البعيد ، ثم حول انتباهه إلى الأشخاص الذين يقفون بجانبه. كان الجميع هنا ، من ريان إلى هان يوفي. بصرف النظر عن رين ، كان كل من كان جزءًا من مجموعة المرتزقة حاضرًا.
“يبدو أيضًا أن هناك شيطانًا مصنفًا لدوقًا مخفيًا في النهاية البعيدة …”
“انهم هنا.”
حدقت عيون ليام ، وأصبح اللون الأصفر المنبعث من عينيه أكثر إشراقًا. لم يمض وقت طويل قبل أن يصبح وجهه خطيرًا للغاية.
“ليس هناك فائدة من التفكير السلبي. في الوقت الحالي ، مع كل التدريبات التي قمنا بها على مدار العامين الماضيين ، لا يوجد شيء يمكن أن يقول إننا سنخسر. أشك أيضًا في أن رين سيرسلنا إلى هنا دون معرفة الوضع. دعنا فقط نبذل قصارى جهدنا حتى لا نموت ، حسناً؟ “
“… كما أنه لا يبدو وكأنه شيطان معتاد في تصنيف الدوق. أخشى أنه شخص في المراحل المتأخرة من رتبته. إنه … ليس شخصًا يمكنني هزيمته بقدراتي الحالية . “
شعر هاين بارتجاف يده قليلاً وهو ينظر إلى ريان. رد فعله … لقد فهم ذلك. عد ليام ، أنجليكا ، سيلوج ، أومجولونج ، رين ، جين ، وربما هان يوفي ، كانوا في وضع غير مؤاتٍ عندما يتعلق الأمر بأولئك الذين يمكن أن يخوضوا معركة ضد شياطين مرتبة ماركيز.
“هاها“.
فجأة سمع صوت هان يوفي.
أطلق هاين ضحكة عصبية وهو يحدق في المسافة.
“… كما أنه لا يبدو وكأنه شيطان معتاد في تصنيف الدوق. أخشى أنه شخص في المراحل المتأخرة من رتبته. إنه … ليس شخصًا يمكنني هزيمته بقدراتي الحالية . “
لأول مرة منذ فترة ، شعر أخيرًا باليأس حيث بدأت ركبتيه بالضعف قليلاً.
كلما مر الوقت الأطول ، أصبح من الواضح أن الشعور بالهلاك الوشيك ينبع من بحر الظلام البعيد الذي امتد على طول الطريق نحو الأفق ولا يبدو أنه انتهى.
“… قد أموت في الواقع اليوم.”
“تسس .. …”
أصبحت الشياطين الآن أقرب من أي وقت مضى ، وكان الضغط القادم منهم أكثر وضوحًا. كان هائلا.
“اللعنة!”
“هاء …”
بينما كان رايان يحدق في المسافة ، كافح للعثور على الكلمات المناسبة لقولها. بدأ لون وجهه يتلاشى ، وعاد إلى الوراء دون أن يقصد ذلك.
أطلق هاين تنهيدة طويلة وخفض رأسه.
“مرحبًا ، ليام“.
“ أعتقد أنني سأراك قريبًا ، ثعبان صغير. ”
ارتدى هاين وجهًا شجاعًا وأخذ نفساً عميقاً ، وهو يصفق على جانبي خديه ويصدر صوت تصفيق عالٍ أذهل كل من حوله.
ارتدى هاين وجهًا شجاعًا وأخذ نفساً عميقاً ، وهو يصفق على جانبي خديه ويصدر صوت تصفيق عالٍ أذهل كل من حوله.
“أنا أفهمك“.
“اللعنة!”
كان كما قال ريان. الدروع والأسلحة التي كانت ترتديها الأورك بدت بالفعل أحدث مقارنةً بالأسلحة التي استخدموها سابقًا.
شتم بصوت عال.
استدار ورأى أن رين لم يكن حاضرًا ، هز رأسه بشدة. آخر ما سمعه ، كان يحاول اختراق الرتبة التالية.
“ليس هناك فائدة من التفكير السلبي. في الوقت الحالي ، مع كل التدريبات التي قمنا بها على مدار العامين الماضيين ، لا يوجد شيء يمكن أن يقول إننا سنخسر. أشك أيضًا في أن رين سيرسلنا إلى هنا دون معرفة الوضع. دعنا فقط نبذل قصارى جهدنا حتى لا نموت ، حسناً؟ “
“تسس .. …”
“من قال أي شيء عن الاستسلام؟“
“ما هذا؟“
شعر هاين فجأة بنظرة ليام بالاشمئزاز.
وجه نظره نحو المسافة وأضاف.
بالنسبة للجزء الأكبر هذا هو.
“لم أقل أبدًا مرة واحدة أن الحرب لم تكن قابلة للفوز. كنت جو … هاأ … هذا ممتع للغاية.”
“… وهذا ليس بفضل سيدي جومنك.”
اشتكى ليام في منتصف عقوبته.
ابتعد الجميع عنه بصمت. لا يعني ذلك أنه كان يهتم لأنه استمر في التحديق في المسافة وفك سيفه ببطء.
هز رايان رأسه بمجرد سماع تعليقات ليوبولد.
“كلما فكرت في الأمر ، زادت حماستي. أخيرًا ، لست مضطرًا للتراجع … أريد أن أرى مدى قوتي.”
كان هاين قادرًا على استنشاق أنفه ، وكان قادرًا على اكتشاف الرائحة الكريهة من اللحم الميت والتعفن القادمة من جميع الأورك التي قُتلت في الحرب السابقة وما زالت محتجزة في المنطقة التي ماتوا فيها.
صليل. صليل. صليل.
لم يقتصر الأمر على أنهم احتاجوا إلى قدر كبير من الوقت لإعادة التحميل ، بل قاموا أيضًا بتعطيل زخم العفاريت ، الذين أجبروا على إعادة وضع أنفسهم من أجل كل إعادة تحميل شردتهم من تكوينهم.
في هذه اللحظة بالتحديد ، دوى قعقعة معدنية يصم الآذان في جميع أنحاء الهواء حيث بدأت بوابات القلعة في الإنزال وبدأت مقلاع كبيرة في التحرك إلى المنطقة المحيطة. تمركزت أنواع متنوعة من الأورك ، يصل عددها إلى عشرات الآلاف ، بالقرب من المقاليع وسحبتها ببطء إلى الأمام.
كان صوتها مسموعًا بما يكفي ليسمعها هاين. هز رأسه عند سماع كلامها.
جذبت إطاراتها الضخمة انتباه هاين والآخرين على الفور.
“… قد أموت في الواقع اليوم.”
“إنهم يستخدمون هذه الأشياء مرة أخرى ، لا فائدة منها. على الرغم من قوتهم ، إلا أن الأمر يستغرق وقتًا طويلاً لإعادة تحميل هذه الأشياء. بحلول الوقت الذي تصل فيه الشياطين ، سيكون تشكيل الأورك في حالة من الفوضى.”
حدقت عيون ليام ، وأصبح اللون الأصفر المنبعث من عينيه أكثر إشراقًا. لم يمض وقت طويل قبل أن يصبح وجهه خطيرًا للغاية.
تمتم ليوبولد وهو يميل جسده إلى الأمام ، محدقًا في المقاليع الكبيرة التي تتحرك أسفل التل.
بينما كان رايان يحدق في المسافة ، كافح للعثور على الكلمات المناسبة لقولها. بدأ لون وجهه يتلاشى ، وعاد إلى الوراء دون أن يقصد ذلك.
“لديه وجهة نظر“.
ببساطة ، كان هناك الكثير من الشياطين ليحسبها. لقد بدأ يشك في فعالية هذا التغيير في المعدات.
أومأ هاين برأسه بهدوء عندما سمع تعليقات ليوبولد.
“يبدو أيضًا أن هناك شيطانًا مصنفًا لدوقًا مخفيًا في النهاية البعيدة …”
كان ضعف المنجنيق واضحًا بشكل صارخ بالنسبة له. على الأقل مما رآه في المعركة الأولى.
639 الحرب [1]
لم يقتصر الأمر على أنهم احتاجوا إلى قدر كبير من الوقت لإعادة التحميل ، بل قاموا أيضًا بتعطيل زخم العفاريت ، الذين أجبروا على إعادة وضع أنفسهم من أجل كل إعادة تحميل شردتهم من تكوينهم.
أطلق هاين تنهيدة طويلة وخفض رأسه.
تم إهدار الكثير من الوقت الثمين نتيجة لهذه المشكلة.
فجأة سمع صوت هان يوفي.
“ليس هذا هو الحال بالضرورة.”
شعر هاين بارتجاف يده قليلاً وهو ينظر إلى ريان. رد فعله … لقد فهم ذلك. عد ليام ، أنجليكا ، سيلوج ، أومجولونج ، رين ، جين ، وربما هان يوفي ، كانوا في وضع غير مؤاتٍ عندما يتعلق الأمر بأولئك الذين يمكن أن يخوضوا معركة ضد شياطين مرتبة ماركيز.
هز رايان رأسه بمجرد سماع تعليقات ليوبولد.
“هاها“.
وجه الجميع انتباههم إليه ، وأشار بهدوء إلى المقاليع.
“… آمل ألا أضطر إلى التضحية بأي من حيواناتي الأليفة.”
“لماذا لا تنظرون عن كثب يا رفاق؟ هل تبدو هذه الأشياء مثل المنجنيق لك؟“
“منطقي…”
تسببت كلماته في تقلص بؤبؤ العين حيث كانوا يركزون بشكل أكبر على المقاليع. في تلك اللحظة انفتحت عيون بعض الحاضرين على مصراعيها في حالة صدمة.
كان تعبيره شاحبًا بشكل لا يصدق في الوقت الحالي.
“الذي – التي…”
كان هاين قادرًا على استنشاق أنفه ، وكان قادرًا على اكتشاف الرائحة الكريهة من اللحم الميت والتعفن القادمة من جميع الأورك التي قُتلت في الحرب السابقة وما زالت محتجزة في المنطقة التي ماتوا فيها.
أومأ رايان برأسه وأوضح ، متوقعًا تمامًا ردود أفعالهم.
“من قال أي شيء عن الاستسلام؟“
“نعم ، لقد أجرى الأقزام تعديلات على المنجنيق ، لذلك لا داعي لأي قلق بشأن المأزق الحالي. وفقًا لما جمعته ، فقد تم تقليل الوقت المستغرق لإعادة تحميل المقاليع بشكل كبير كما انخفض وزنهم بشكل كبير “.
فجأة انتفخ صدره قليلا.
“منطقي…”
“… وهذا ليس بفضل سيدي جومنك.”
تمتم ليوبولد وهو يميل جسده إلى الأمام ، محدقًا في المقاليع الكبيرة التي تتحرك أسفل التل.
‘الحمد لله.’
“انهم هنا.”
تنهد هاين بارتياح عند سماعه كلمات رايان. كاد أن ينسى أمر الأقزام.
“انهم هنا.”
لم يكن هاين قادرًا على رؤية ما يفعله الأقزام لأنه كان يتدرب مع الآخرين ؛ ومع ذلك ، عندما فكر في هنلور ومدى ذكاء الأقزام ، بدأ كل شيء منطقيًا بالنسبة له.
بينما كان رايان يحدق في المسافة ، كافح للعثور على الكلمات المناسبة لقولها. بدأ لون وجهه يتلاشى ، وعاد إلى الوراء دون أن يقصد ذلك.
بمساعدتهم ، لم يكن الوضع ميئوساً منه كما كان يعتقد.
———-—-
“هل هذا هو الشيء الوحيد الذي بنوه؟“
اشتكى ليام في منتصف عقوبته.
فجأة سمع صوت هان يوفي.
أطلق هاين ضحكة عصبية وهو يحدق في المسافة.
نظر إليه ريان لفترة وجيزة وأجاب.
“لا ، لا يزال هناك بعض الأشياء الأخرى التي بنوها. على سبيل المثال ، تم تعزيز جدران القلعة ، ويمكن قول الشيء نفسه عن المعدات التي يرتديها العفاريت.”
كان لديه فهم كامل لمستوى قوة خصمه ، لذلك كان قادرًا على الحكم على وقت القتال ومتى يتراجع. على الرغم من حقيقة أنه كان مجنونًا بالمعركة ، إلا أنه كان هناك سبب وجيه لكونه لا يزال على قيد الحياة حتى هذه اللحظة.
أشار رايان نحو الأورك البعيدة ، الذين كانوا يسيرون للأمام مع المقاليع على جانبهم.
“سبعه وعشرين!؟“
“إذا نظرت عن كثب إلى ما يرتدونه ، ستلاحظ أن دروعهم وأسلحتهم جديدة تمامًا. في الأيام الأخيرة ، صهر الأقزام وصنعوا مجموعة جديدة من الدروع أقوى بكثير وأكثر متانة من تلك التي كانوا في السابق يرتدونها. بالمقارنة مع الماضي ، زادت فعاليتها القتالية بشكل ملحوظ “.
أخذ هاين نفسا من الهواء البارد.
“منطقي…”
كان صوتها مسموعًا بما يكفي ليسمعها هاين. هز رأسه عند سماع كلامها.
أومأ هاين برأسه وهو يضع يده على الحصن.
كان صوتها مسموعًا بما يكفي ليسمعها هاين. هز رأسه عند سماع كلامها.
كان كما قال ريان. الدروع والأسلحة التي كانت ترتديها الأورك بدت بالفعل أحدث مقارنةً بالأسلحة التي استخدموها سابقًا.
لم يقتصر الأمر على أنهم احتاجوا إلى قدر كبير من الوقت لإعادة التحميل ، بل قاموا أيضًا بتعطيل زخم العفاريت ، الذين أجبروا على إعادة وضع أنفسهم من أجل كل إعادة تحميل شردتهم من تكوينهم.
“مع ذلك ، يجب أن يكونوا قادرين على الاستمرار لفترة أطول ، ولكن …”
بينما كان رايان يحدق في المسافة ، كافح للعثور على الكلمات المناسبة لقولها. بدأ لون وجهه يتلاشى ، وعاد إلى الوراء دون أن يقصد ذلك.
“هآا …”
“يبدو أيضًا أن هناك شيطانًا مصنفًا لدوقًا مخفيًا في النهاية البعيدة …”
تنهد هاين وهو يلقي نظرة أخرى تجاه المسافة.
استدار ليام لينظر إليه بمجرد أن سمع اسمه.
ببساطة ، كان هناك الكثير من الشياطين ليحسبها. لقد بدأ يشك في فعالية هذا التغيير في المعدات.
لم يكن هاين قادرًا على رؤية ما يفعله الأقزام لأنه كان يتدرب مع الآخرين ؛ ومع ذلك ، عندما فكر في هنلور ومدى ذكاء الأقزام ، بدأ كل شيء منطقيًا بالنسبة له.
“من مظهر الأشياء ، لن يؤدي تغيير المعدات إلى قطعها. من الناحية الواقعية ، ستعتمد نتيجة الحرب على الأرجح على ليام أو رين.
“… آمل ألا أضطر إلى التضحية بأي من حيواناتي الأليفة.”
أقوى اثنين من المجموعة.
أخذ هاين نفسا من الهواء البارد.
…. إذا تمكنوا بطريقة ما من هزيمة كل الشياطين المصنفة من قبل ماركيز وصنف الدوق كشيطان ، فربما كانت هناك فرصة لهم للفوز بالحرب.
أقوى اثنين من المجموعة.
“ولكن هذا فقط إذا كان رين هنا …”
فجأة سمع صوت هان يوفي.
استدار ورأى أن رين لم يكن حاضرًا ، هز رأسه بشدة. آخر ما سمعه ، كان يحاول اختراق الرتبة التالية.
هز رايان رأسه بمجرد سماع تعليقات ليوبولد.
كانت أخبار جيدة وسيئة.
“… آمل أن يتمكن من تحقيق ذلك في الوقت المناسب … أو أننا سنموت.”
بإلقاء نظرة أخرى على الشياطين البعيدة ، زادت قبضة هاين على التحصين.
كلما مر الوقت الأطول ، أصبح من الواضح أن الشعور بالهلاك الوشيك ينبع من بحر الظلام البعيد الذي امتد على طول الطريق نحو الأفق ولا يبدو أنه انتهى.
“… آمل أن يتمكن من تحقيق ذلك في الوقت المناسب … أو أننا سنموت.”
كانت أخبار جيدة وسيئة.
———-—-
“… وهذا ليس بفضل سيدي جومنك.”
———-—-
“مرحبًا ، ليام“.
كانت أخبار جيدة وسيئة.
اية (65) وَلَوۡ أَنَّهُمۡ أَقَامُواْ ٱلتَّوۡرَىٰةَ وَٱلۡإِنجِيلَ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيۡهِم مِّن رَّبِّهِمۡ لَأَكَلُواْ مِن فَوۡقِهِمۡ وَمِن تَحۡتِ أَرۡجُلِهِمۚ مِّنۡهُمۡ أُمَّةٞ مُّقۡتَصِدَةٞۖ وَكَثِيرٞ مِّنۡهُمۡ سَآءَ مَا يَعۡمَلُونَ (66) سورة المائدة الاية (66)
“قديم.. على الرغم من أن رين قال إن الموجة التالية ستكون أصعب بكثير … لم أعتقد أنها ستكون أكثر صعوبة بكثير …”
“إذا نظرت عن كثب إلى ما يرتدونه ، ستلاحظ أن دروعهم وأسلحتهم جديدة تمامًا. في الأيام الأخيرة ، صهر الأقزام وصنعوا مجموعة جديدة من الدروع أقوى بكثير وأكثر متانة من تلك التي كانوا في السابق يرتدونها. بالمقارنة مع الماضي ، زادت فعاليتها القتالية بشكل ملحوظ “.
فجأة انتفخ صدره قليلا.
‘الحمد لله.’
“لديه وجهة نظر“.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
