نور [2]
الفصل 568: نور [2]
“نعم ، أنا أحب البحث ~”
“أتساءل ماذا سيحدث عندما أجمع بين الاثنين.”
“تمامًا كما قالت الشائعات. البشر مخلوقات ممتعة يجب كسرها …”
هزت ميليسا بمرح وهي تخلط بعض الأعشاب في وعاء صغير.
حاليًا ، كانت تختبر ما إذا كان الشخص بالخارج هو كيفن حقًا.
كان الموقف سيخيف أي شخص عادي ، وكانوا سيحاولون بشكل محموم إيجاد مهرب من هذا الكوكب الغريب ، لكن …
عندما يتذكر كيف كان رد فعله عندما سحب الإنسان من الغرفة من شعره ، شعر بخيبة أمل فقط.
كانت ميليسا مختلفة.
“مهمهم ~ أليس هذا هو الأفضل؟“
كان ارتباطها بالأرض غير موجود بصراحة. لم تكن هي ولا عائلتها يحبون بعضهم البعض.
سأل إمبيديوس وهو ينظر إلى إكسيليون.
لم يحبها موظفوها ، ولم تعجبهم.
“إذن؟ هل لديك أي فكرة عما يحدث؟“
… ربما كان هناك أصدقاؤها ، لكن هل يمكنها حقًا الاتصال بهم كأصدقاء؟ ربما؟ حسنًا ، لا يهم.
الفصل 568: نور [2]
في نهاية اليوم ، كان أكثر ما اهتمت به ميليسا هو البحث.
“كيف حال البشر الثلاثة الآخرين؟“
الطريقة التي قدمت بها نفسها جعلت الأمر يبدو كما لو كانت منزعجة من كل العمل الذي كانت تقوم به ، وهذا كان صحيحًا. لم يكن هناك شك في أنها كانت تعمل فوق طاقتها ، لكن هذا لا يعني ، مع ذلك ، أنها تكره ما كانت تفعله.
“مهمهم ~ أليس هذا هو الأفضل؟“
في الحقيقة ، لقد أحبت ذلك.
ركز انتباهه على النهاية البعيدة ، حيث جلست الغرفة ، ابتسم إيمبيديوس.
كانت تجربة أشياء جديدة وإثبات خطأ والدها شغفًا طوال حياتها لدرجة أنها لن تتاجر أبدًا بأي شيء آخر.
كانت هذه أكبر قبضتها. مع الوضع برمته ، والآن بعد أن تم حلها ، أصبحت أكثر استرخاءً.
مجرد التفكير في وجهه المالح …
“أتساءل ماذا سيحدث عندما أجمع بين الاثنين.”
“نعم ، أنا أحب البحث ~”
والأهم أن الظلام عاد وفتحت عيناي مرة أخرى.
إن حقيقة أنها وجدت نفسها على كوكب جديد ، بنباتاته الجديدة ومحيطه الجديد ، لم يؤد إلا إلى إثارة حماسها.
وتجدر الإشارة إلى أنها أقامت حاجزًا شديد الارتفاع. لقد دفعت الكثير من المال من أجله لأنها كانت تخطط لمغادرة العالم البشري لجمع عينات من نباتات مختلفة.
بالتفكير في جميع التركيبات المختلفة التي يمكن أن تصنعها من خلال استخراج جوهر النباتات المختلفة من حولها …
“لماذا وجدت نفسك هنا فجأة ، أعتقد أن هذا قد يكون له علاقة بي.”
“مهمهم ~ أليس هذا هو الأفضل؟“
لفت صوت سرقة انتباه ميليسا. انقطع رأسها في الاتجاه الذي نشأ فيه الصوت.
تحريك القدر أمامها ، نمت ابتسامة ميليسا.
عندما يتذكر كيف كان رد فعله عندما سحب الإنسان من الغرفة من شعره ، شعر بخيبة أمل فقط.
حفيف-!
***
لفت صوت سرقة انتباه ميليسا. انقطع رأسها في الاتجاه الذي نشأ فيه الصوت.
“سهل المنال ..”
بدأت المساحة المحيطة بها في التشوه ، مما سمح لها برؤية واضحة لما يكمن وراء الحاجز الذي أقامته.
“ما زالوا لا يعرفون كيف وصل البشر إلى هذا الكوكب ، لكن في الوقت الحالي قالوا إنهم يعاملونهم مثل أي عامل آخر. قبل إرسالهم إلى معسكر عمل ، يكسرون عقولهم ويجعلهم مطيعين.”
“من هناك!؟“
رفعت صوتها وقفت. ظهرت في يدها سلسلة من البطاقات والأشكال المختلفة.
رفعت صوتها وقفت. ظهرت في يدها سلسلة من البطاقات والأشكال المختلفة.
على الرغم من أنني أبقيت عيني مغمضتين ، إلا أنني ما زلت أشعر بإحساس حارق في عيني حيث تم سحب شعري من الغرفة.
وانتشرت مانا من جسدها وغطت المنطقة المحيطة بها.
“إذا لم ترد علي في غضون الدقيقة التالية ، فسأبقيك بالخارج“.
“اللعنة ، كيف يمكن اكتشاف الحاجز الخاص بي؟“
انفجار-
وتجدر الإشارة إلى أنها أقامت حاجزًا شديد الارتفاع. لقد دفعت الكثير من المال من أجله لأنها كانت تخطط لمغادرة العالم البشري لجمع عينات من نباتات مختلفة.
“أملك.”
من كان يظن أنه سيكون في متناول اليد. على أي حال ، أصبح تعبير ميليسا مهيبًا للغاية لأنها فهمت أنه بالنسبة لشخص ما أو شيء ما قد رآه بالفعل من خلال التمويه ، كان هذا الشخص ماهرًا للغاية.
من كان يظن أنه سيكون في متناول اليد. على أي حال ، أصبح تعبير ميليسا مهيبًا للغاية لأنها فهمت أنه بالنسبة لشخص ما أو شيء ما قد رآه بالفعل من خلال التمويه ، كان هذا الشخص ماهرًا للغاية.
“يتمسك.”
ترجمة FLASH
في تلك اللحظة سمعت ميليسا صوتًا مألوفًا قادمًا من بعيد وهي تخفض يديها قليلاً.
“لماذا وجدت نفسك هنا فجأة ، أعتقد أن هذا قد يكون له علاقة بي.”
في ذلك الوقت ، تمكنت ميليسا من إلقاء نظرة على شخصية مألوفة كانت تنظر إليها بغرابة.
“كيفن؟“
“كيفن؟“
ترجمة FLASH
عند اكتشاف الشخص ، تعرفت عليه ميليسا على الفور.
“ميليسا ، اسمح لي بالدخول.”
حسنًا ، لم يكن الأمر بهذه الصعوبة. لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الوسيمين مثله.
ربما جين.
وانتشرت مانا من جسدها وغطت المنطقة المحيطة بها.
… وبالتأكيد ليس رين.
على الرغم من ذلك ، بينما كنت أتنفس بشدة للهواء ، حرصت على التنفس بطريقة معينة.
على الرغم من أنه يبدو أنه أصبح أكثر وسامة مما كان عليه في الماضي.
هز إكسيليونرأسه.
لا يعني ذلك أن ميليسا ستعترف بذلك صراحة.
“اللعنة ، كيف يمكن اكتشاف الحاجز الخاص بي؟“
مجرد التفكير في الوجوه التي كان سيصنعها إذا اعترفت بالحقائق التي جعلت معدتها تنقلب.
بينما كانت ميليسا في خضم أفكارها ، خدش مؤخرة رأسه ، نظر كيفن باعتذار إلى ميليسا.
“ميليسا ، اسمح لي بالدخول.”
“… لذا؟ “
من خلال النقر على الحاجز الذي يدور حولها ، شاهدت ميليسا تموجات تتشكل حولها.
التحديق في كيفن ، ميليسا لم ترد على الفور. وبدلاً من ذلك ، أغمضت عينيه وراقبتته بعناية.
التحديق في كيفن ، ميليسا لم ترد على الفور. وبدلاً من ذلك ، أغمضت عينيه وراقبتته بعناية.
“خه“.
“همم…”
انفجار–
ميليسا؟
وتجدر الإشارة إلى أنها أقامت حاجزًا شديد الارتفاع. لقد دفعت الكثير من المال من أجله لأنها كانت تخطط لمغادرة العالم البشري لجمع عينات من نباتات مختلفة.
اشتد العبوس على وجه ميليسا عندما سمعته ينادي اسمها.
في الحقيقة ، لقد أحبت ذلك.
“ما هو اللقب الذي يستخدمه رين عندما يتحدث معك
في نهاية اليوم ، كان أكثر ما اهتمت به ميليسا هو البحث.
“إيه؟“
“اللعنة ، كيف يمكن اكتشاف الحاجز الخاص بي؟“
انتشر تعبير مرتبك على وجه كيفن وهو ينظر إلى ميليسا.
“هوو …”
“ماذا تفعل؟ وما علاقة ذلك بأي شيء.”
“لقد أصبحت حقًا ماسوشيًا أكثر فأكثر.”
“يتعلق الأمر بالكثير“.
عندما شعرت بشيء قوي يتحطم على جانب رأسي ، ابتسمت بمرارة.
ردت ميليسا عندما شحذ عيناها.
المسامير الحادة التي شعرت بها في مؤخرة رأسي ، وحقيقة أن الشخص الذي يتعامل معي كان يتحدث بلغة شيطانية.
“… لذا؟ “
تركت تأوهًا ، ولهثت بشدة من أجل الهواء. الألم … كان مؤلما.
ربطت ذراعيها معًا ، وبدأت قدمها تنقر على الأرض.
على الرغم من حماستها لظروفها ، لم تكن غبية بما يكفي لدعوة أي شخص يشبه كيفن.
حاليًا ، كانت تختبر ما إذا كان الشخص بالخارج هو كيفن حقًا.
“مهمهم ~ أليس هذا هو الأفضل؟“
على الرغم من حماستها لظروفها ، لم تكن غبية بما يكفي لدعوة أي شخص يشبه كيفن.
هز إكسيليونرأسه.
حارسها لم يسقط.
تردد صدى صوت شرير عندما شعرت بركلة على منطقة ضلعي وجسدي يتجه نحو الجانب الآخر من الغرفة.
“إذا لم ترد علي في غضون الدقيقة التالية ، فسأبقيك بالخارج“.
نفد صبر ميليسا لأنها رأت تعابير كيفن التي تكافح.
نفد صبر ميليسا لأنها رأت تعابير كيفن التي تكافح.
بدأت المساحة المحيطة بها في التشوه ، مما سمح لها برؤية واضحة لما يكمن وراء الحاجز الذي أقامته.
“قرف.”
كان هذا هو الجواب الذي أرادت أن تعرفه أكثر.
ترك كيفن يتأوه ، وجه كيفن يتأوه وهو يتذمر في النهاية …
سأل إمبيديوس وهو ينظر إلى إكسيليون.
“سهل المنال ..”
بعد ملاحظة سلوك كيفن الغريب المفاجئ ، انكسر رأس ميليسا في مواجهته مباشرة.
“هاه؟ لم أسمعه بوضوح.”
“كيفن؟“
وضعت ميليسا يدها خلف أذنها ، وأمنت جسدها إلى الأمام. سقط شعرها باتجاه كتفها الأيمن.
ترجمة FLASH
كان كيفن يحدق في ميليسا ، وشد قبضتيه بإحكام قبل أن يحدق في اتجاهها ويرفع صوته.
إذا كنت سأتعرض للضرب ، فقد أفعل ذلك أثناء التدريب.
” سهل؟ المنال لقب رين بالنسبة لي هو مهمة سهلة!”
إن حقيقة أنها وجدت نفسها على كوكب جديد ، بنباتاته الجديدة ومحيطه الجديد ، لم يؤد إلا إلى إثارة حماسها.
“…تبدو صحيحية.”
“هاه؟ لم أسمعه بوضوح.”
تأكيدًا على أنه كان بالفعل كيفن ، مشيت ميليسا نحو الكابينة وضغطت على زر. بعد ذلك مباشرة ، بدأ الحاجز المحيط بخيمتها بالاختفاء بسرعة وتمكن كيفن أخيرًا من الدخول.
عند خروجها من خيمتها ، لاحظت ميليسا كيفن بعناية.
“نفس الشيء بالنسبة لي“
“إذن؟ هل لديك أي فكرة عما يحدث؟“
هز إكسيليونرأسه.
كان هذا هو الجواب الذي أرادت أن تعرفه أكثر.
سأل بدافع الفضول.
على الرغم من أنها لم تظهر ذلك خارجيًا ، إلا أنها كانت في الواقع سعيدة جدًا بحقيقة أن هناك أملًا في عودتها إلى الأرض.
” سهل؟ المنال لقب رين بالنسبة لي هو مهمة سهلة!”
كيف ستفرك اكتشافاتها الجديدة لوالدها إذا لم تكن قادرة على العودة؟
ابتسم كيفن بسخرية عندما رأى هذا.
كانت هذه أكبر قبضتها. مع الوضع برمته ، والآن بعد أن تم حلها ، أصبحت أكثر استرخاءً.
عند اكتشاف الشخص ، تعرفت عليه ميليسا على الفور.
بينما كانت ميليسا في خضم أفكارها ، خدش مؤخرة رأسه ، نظر كيفن باعتذار إلى ميليسا.
“هاه؟ لم أسمعه بوضوح.”
“… عن ذلك.”
بعد ملاحظة سلوك كيفن الغريب المفاجئ ، انكسر رأس ميليسا في مواجهته مباشرة.
“ماذا تفعل؟ وما علاقة ذلك بأي شيء.”
ابتسم كيفن بسخرية عندما رأى هذا.
شياطين اللغة المستخدمة.
“لماذا وجدت نفسك هنا فجأة ، أعتقد أن هذا قد يكون له علاقة بي.”
على الرغم من أنني أبقيت عيني مغمضتين ، إلا أنني ما زلت أشعر بإحساس حارق في عيني حيث تم سحب شعري من الغرفة.
***
بالمشي إلى الشيطان الآخر ، انتشر عبوس على وجه الشيطان المعروف باسم إكسيليون.
انفجار–
الطريقة التي قدمت بها نفسها جعلت الأمر يبدو كما لو كانت منزعجة من كل العمل الذي كانت تقوم به ، وهذا كان صحيحًا. لم يكن هناك شك في أنها كانت تعمل فوق طاقتها ، لكن هذا لا يعني ، مع ذلك ، أنها تكره ما كانت تفعله.
أثناء التعثر على الأرض ، شعرت بألم شديد في ظهري.
إذا كنت سأتعرض للضرب ، فقد أفعل ذلك أثناء التدريب.
“ماذا تعتقد أنك تفعل بكل الطرق على الحائط.”
حسنًا ، لم يكن الأمر بهذه الصعوبة. لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الوسيمين مثله.
تردد صدى صوت شرير عندما شعرت بركلة على منطقة ضلعي وجسدي يتجه نحو الجانب الآخر من الغرفة.
في تلك اللحظة سمعت ميليسا صوتًا مألوفًا قادمًا من بعيد وهي تخفض يديها قليلاً.
انفجار-
“أوك“.
***
تركت تأوهًا ، ولهثت بشدة من أجل الهواء. الألم … كان مؤلما.
الفصل 568: نور [2]
على الرغم من ذلك ، بينما كنت أتنفس بشدة للهواء ، حرصت على التنفس بطريقة معينة.
إذا كنت سأتعرض للضرب ، فقد أفعل ذلك أثناء التدريب.
“هل تعتقد حقًا أننا غير مدركين أنك تتواصل مع الشخص المجاور؟” “لا تقلق ، سنقوم بتحريككما على الفور.”
عندما شعرت بشيء قوي يتحطم على جانب رأسي ، ابتسمت بمرارة.
مجرد التفكير في وجهه المالح …
“لقد أصبحت حقًا ماسوشيًا أكثر فأكثر.”
انفجار-!
“خه“.
“خه“.
“لا.”
“هل تعتقد حقًا أننا غير مدركين أنك تتواصل مع الشخص المجاور؟” “لا تقلق ، سنقوم بتحريككما على الفور.”
تردد صدى صوت شرير عندما شعرت بركلة على منطقة ضلعي وجسدي يتجه نحو الجانب الآخر من الغرفة.
“أخ!”
اشتد العبوس على وجه ميليسا عندما سمعته ينادي اسمها.
شعرت بشيء يمسك شعري ، تم سحبي فجأة خارج غرفتي.
“نعم ، أنا أحب البحث ~”
على الرغم من أنني أبقيت عيني مغمضتين ، إلا أنني ما زلت أشعر بإحساس حارق في عيني حيث تم سحب شعري من الغرفة.
بالمشي إلى الشيطان الآخر ، انتشر عبوس على وجه الشيطان المعروف باسم إكسيليون.
كان الأمر مؤلمًا ، ولكن مقارنة بما عانيت منه في الماضي ، لم يكن هناك شيء يستحق الشكوى منه حيث تم إلقائي مرة أخرى في غرفة أخرى.
إن حقيقة أنها وجدت نفسها على كوكب جديد ، بنباتاته الجديدة ومحيطه الجديد ، لم يؤد إلا إلى إثارة حماسها.
جلجل–
عند خروجها من خيمتها ، لاحظت ميليسا كيفن بعناية.
لقد تحطمت على الأرض الصلبة.
سقطت الدموع ببطء على خدي. لقد أفسد الاتصال المفاجئ بالضوء عيني حقًا.
“كن مطيعًا وابق هنا. إذا رأيتك تسحب أي شيء من هذا القبيل مرة أخرى ، سأقتلك.”
لفت صوت سرقة انتباه ميليسا. انقطع رأسها في الاتجاه الذي نشأ فيه الصوت.
كان هناك صدى صخري لشبكة صخرية قادمة من الردهة ، وأغلقت الأبواب على الفور.
بالمشي إلى الشيطان الآخر ، انتشر عبوس على وجه الشيطان المعروف باسم إكسيليون.
والأهم أن الظلام عاد وفتحت عيناي مرة أخرى.
حارسها لم يسقط.
سقطت الدموع ببطء على خدي. لقد أفسد الاتصال المفاجئ بالضوء عيني حقًا.
التحديق في كيفن ، ميليسا لم ترد على الفور. وبدلاً من ذلك ، أغمضت عينيه وراقبتته بعناية.
على أي حال ، أكد هذا السيناريو المفاجئ شيئًا واحدًا بالنسبة لي.
أخذت نفسًا عميقًا آخر ، وبدأت في تكرار تمرين التنفس الذي حفظته من هان يوفي.
“الشخص الذي يحاصرني وجين هم شياطين.”
حفيف-!
على الرغم من أنني أغلقت عيني طوال الوقت ولم أنظر إليهما مباشرة ، إلا أنني استطعت أن أفصح عن ذلك من شيئين.
ترجمة FLASH
المسامير الحادة التي شعرت بها في مؤخرة رأسي ، وحقيقة أن الشخص الذي يتعامل معي كان يتحدث بلغة شيطانية.
“أخ!”
شياطين اللغة المستخدمة.
***
بالنظر إلى مدى أهمية ذلك ، كان من الطبيعي أن أتعلمه ، وبفضل هذا أيضًا تمكنت من العيش في الساحة مرة أخرى في عالم الشياطين.
المسامير الحادة التي شعرت بها في مؤخرة رأسي ، وحقيقة أن الشخص الذي يتعامل معي كان يتحدث بلغة شيطانية.
“هوو …”
كانت ميليسا مختلفة.
أخذت نفسا عميقا ، وضغطت يدي على جانب من ضلعي.
إن حقيقة أنها وجدت نفسها على كوكب جديد ، بنباتاته الجديدة ومحيطه الجديد ، لم يؤد إلا إلى إثارة حماسها.
“على الرغم من أنني لم أكن أعتقد أنهم سيكونون بهذا القسوة ، إلا أنني كنت أعرف بالفعل أن هذا سيحدث“.
“ميليسا ، اسمح لي بالدخول.”
على أي حال ، عرفت أنا وجين أن الأشخاص الذين حاصرونا سيتحركون قريبًا بعد كل الضوضاء التي كنا نحدثها.
على الرغم من أنني أبقيت عيني مغمضتين ، إلا أنني ما زلت أشعر بإحساس حارق في عيني حيث تم سحب شعري من الغرفة.
لحسن الحظ ، سارت الأمور وفقًا لحساباتنا.
كان هذا هو الجواب الذي أرادت أن تعرفه أكثر.
“… و الان ننتظر.”
“كيف حال البشر الثلاثة الآخرين؟“
أخذت نفسًا عميقًا آخر ، وبدأت في تكرار تمرين التنفس الذي حفظته من هان يوفي.
سقطت الدموع ببطء على خدي. لقد أفسد الاتصال المفاجئ بالضوء عيني حقًا.
***
بالمشي إلى الشيطان الآخر ، انتشر عبوس على وجه الشيطان المعروف باسم إكسيليون.
خارج غرفة يسدها باب أسود صغير ، حدق شيطان نحو المسافة.
“لا.”
“هل قمت بفرزته ، إكسيليون؟“
الفصل 568: نور [2]
“أملك.”
بالمشي إلى الشيطان الآخر ، انتشر عبوس على وجه الشيطان المعروف باسم إكسيليون.
وتجدر الإشارة إلى أنها أقامت حاجزًا شديد الارتفاع. لقد دفعت الكثير من المال من أجله لأنها كانت تخطط لمغادرة العالم البشري لجمع عينات من نباتات مختلفة.
كان هو والشيطان الآخر ، إمبيديوس ، مسؤولاً عن حراسة الغرف.
خارج غرفة يسدها باب أسود صغير ، حدق شيطان نحو المسافة.
“هل أبدى مقاومة؟“
تأكيدًا على أنه كان بالفعل كيفن ، مشيت ميليسا نحو الكابينة وضغطت على زر. بعد ذلك مباشرة ، بدأ الحاجز المحيط بخيمتها بالاختفاء بسرعة وتمكن كيفن أخيرًا من الدخول.
سأل إمبيديوس وهو ينظر إلى إكسيليون.
اشتد العبوس على وجه ميليسا عندما سمعته ينادي اسمها.
“لا.”
————–
هز إكسيليونرأسه بخيبة أمل.
كان كيفن يحدق في ميليسا ، وشد قبضتيه بإحكام قبل أن يحدق في اتجاهها ويرفع صوته.
“اتضح أنه أصعب بكثير مما كنت أتصور. لا يهم كم ركلته أو ضربته ، لا يبدو أنه يستجيب.”
على أي حال ، عرفت أنا وجين أن الأشخاص الذين حاصرونا سيتحركون قريبًا بعد كل الضوضاء التي كنا نحدثها.
“نفس الشيء بالنسبة لي“
إن حقيقة أنها وجدت نفسها على كوكب جديد ، بنباتاته الجديدة ومحيطه الجديد ، لم يؤد إلا إلى إثارة حماسها.
قال إمبيديوس بخيبة أمل واضحة في صوته.
تأكيدًا على أنه كان بالفعل كيفن ، مشيت ميليسا نحو الكابينة وضغطت على زر. بعد ذلك مباشرة ، بدأ الحاجز المحيط بخيمتها بالاختفاء بسرعة وتمكن كيفن أخيرًا من الدخول.
عندما يتذكر كيف كان رد فعله عندما سحب الإنسان من الغرفة من شعره ، شعر بخيبة أمل فقط.
“إذا لم ترد علي في غضون الدقيقة التالية ، فسأبقيك بالخارج“.
هز رأسه ورفع رأسه للتحديق في إكسيليون.
في ذلك الوقت ، تمكنت ميليسا من إلقاء نظرة على شخصية مألوفة كانت تنظر إليها بغرابة.
“هل اتصل بك القائد حتى الآن؟“
التحديق في كيفن ، ميليسا لم ترد على الفور. وبدلاً من ذلك ، أغمضت عينيه وراقبتته بعناية.
“لا.”
على الرغم من ذلك ، بينما كنت أتنفس بشدة للهواء ، حرصت على التنفس بطريقة معينة.
هز إكسيليونرأسه.
“إذا لم ترد علي في غضون الدقيقة التالية ، فسأبقيك بالخارج“.
“ما زالوا لا يعرفون كيف وصل البشر إلى هذا الكوكب ، لكن في الوقت الحالي قالوا إنهم يعاملونهم مثل أي عامل آخر. قبل إرسالهم إلى معسكر عمل ، يكسرون عقولهم ويجعلهم مطيعين.”
كان ارتباطها بالأرض غير موجود بصراحة. لم تكن هي ولا عائلتها يحبون بعضهم البعض.
“مفهوم“.
مجرد التفكير في وجهه المالح …
بإيماءة من رأسه ، استدار إمبيديوس ليحدق في غرفتين مختلفتين على بعد.
في ذلك الوقت ، تمكنت ميليسا من إلقاء نظرة على شخصية مألوفة كانت تنظر إليها بغرابة.
سأل بدافع الفضول.
بإيماءة من رأسه ، استدار إمبيديوس ليحدق في غرفتين مختلفتين على بعد.
“كيف حال البشر الثلاثة الآخرين؟“
كان كيفن يحدق في ميليسا ، وشد قبضتيه بإحكام قبل أن يحدق في اتجاهها ويرفع صوته.
أدار رأسه لينظر أيضًا في هذا الاتجاه ، فكر إكسيليونللحظة قبل الرد.
“همم…”
اثنان منهم على ما يرام ، ولكن يبدو أن الإنسان الآخر على وشك الموت.
مجرد التفكير في الوجوه التي كان سيصنعها إذا اعترفت بالحقائق التي جعلت معدتها تنقلب.
“حافة الموت؟“
كان ارتباطها بالأرض غير موجود بصراحة. لم تكن هي ولا عائلتها يحبون بعضهم البعض.
“قد يستمر لفترة أطول قليلاً ، لكنني لا أعرف. على عكس الآخرين ، لا يبدو أنه يخرج من الشلل“.
حسنًا ، لم يكن الأمر بهذه الصعوبة. لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الوسيمين مثله.
ركز انتباهه على النهاية البعيدة ، حيث جلست الغرفة ، ابتسم إيمبيديوس.
كان كيفن يحدق في ميليسا ، وشد قبضتيه بإحكام قبل أن يحدق في اتجاهها ويرفع صوته.
“تمامًا كما قالت الشائعات. البشر مخلوقات ممتعة يجب كسرها …”
كان الأمر مؤلمًا ، ولكن مقارنة بما عانيت منه في الماضي ، لم يكن هناك شيء يستحق الشكوى منه حيث تم إلقائي مرة أخرى في غرفة أخرى.
هز إكسيليونرأسه.
مجرد التفكير في الوجوه التي كان سيصنعها إذا اعترفت بالحقائق التي جعلت معدتها تنقلب.
ترجمة FLASH
اية (162) ۞إِنَّآ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ كَمَآ أَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰ نُوحٖ وَٱلنَّبِيِّـۧنَ مِنۢ بَعۡدِهِۦۚ وَأَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰٓ إِبۡرَٰهِيمَ وَإِسۡمَٰعِيلَ وَإِسۡحَٰقَ وَيَعۡقُوبَ وَٱلۡأَسۡبَاطِ وَعِيسَىٰ وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَٰرُونَ وَسُلَيۡمَٰنَۚ وَءَاتَيۡنَا دَاوُۥدَ زَبُورٗا (163)سورة النساء الاية (163)
———-—-
كان الموقف سيخيف أي شخص عادي ، وكانوا سيحاولون بشكل محموم إيجاد مهرب من هذا الكوكب الغريب ، لكن …
سأل بدافع الفضول.
اية (162) ۞إِنَّآ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ كَمَآ أَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰ نُوحٖ وَٱلنَّبِيِّـۧنَ مِنۢ بَعۡدِهِۦۚ وَأَوۡحَيۡنَآ إِلَىٰٓ إِبۡرَٰهِيمَ وَإِسۡمَٰعِيلَ وَإِسۡحَٰقَ وَيَعۡقُوبَ وَٱلۡأَسۡبَاطِ وَعِيسَىٰ وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَٰرُونَ وَسُلَيۡمَٰنَۚ وَءَاتَيۡنَا دَاوُۥدَ زَبُورٗا (163)سورة النساء الاية (163)
التحديق في كيفن ، ميليسا لم ترد على الفور. وبدلاً من ذلك ، أغمضت عينيه وراقبتته بعناية.
كان هناك صدى صخري لشبكة صخرية قادمة من الردهة ، وأغلقت الأبواب على الفور.
في ذلك الوقت ، تمكنت ميليسا من إلقاء نظرة على شخصية مألوفة كانت تنظر إليها بغرابة.
… ربما كان هناك أصدقاؤها ، لكن هل يمكنها حقًا الاتصال بهم كأصدقاء؟ ربما؟ حسنًا ، لا يهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
